-
ملخص
تحتاج القيادة التكيفية والتوجه الريادي إلى بذل المزيد من الجهود مقارنة بالقيادة التقليدية، وخاصة من قبل القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة، والقادرة على التكيف مع البيئات المتغيرة باستمرار؛ وهذا التكيف لا يتأتى إلا بإعادة النظر بالأفكار السابقة المتعلقة بالقيادة، وفي هذا السياق فإنه يُمكن القيادة التكيفية سد الفجوة بين الواقع والحالة المرغوب فيها؛ وذلك عبر إيجاد استراتيجيات متطورة لمواجهة التحديات البيئية والمنافسة الشديدة، لذا سعت هذه الدراسة للتعرف إلى طبيعة العلاقة بين القيادة التكيفية والتوجه الريادي بالمدارس العربية.
-
ملخص
مع التطور الهائل في الوسائل والبرامج التكنولوجية كان لا بد من تدريب أعضاء الهيئة التدريسية على جميع البرامج التعليمية، مثل استخدام برامج وتطبيقات الهاتف الذكي وكيفية التعامل معها لكي تخدم عمليتي التعليم والتعلم (التعلم عن بُعد)، وظهرت الحاجة الملحة لتدريب أعضاء هيئة التدريس أثناء الخدمة على استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم وجميع البرامج التعليمية، ولذا جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للتعرف على اتجاهات المدراء والمعلمين في المدارس الحكومية الأردنية نحو استخدام تطبيقات الهاتف الذكي في (التعلم عن بُعد) وخاصة بَعد جائحة (COVID-19).
-
ملخص
أوصت بعض الدراسات الحديثة على ضرورة بناء الشراكات الفعّالة بين وزارة التعليم والجهات ذات الصلة في تطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين والقادة في ظل بعض الخبرات الدولية والمستجدات التربوية المعاصرة. كما ولاحظ الباحث من خلال عمله في الإطار التعليمي المدرسي تدني وقلة أساليب التنمية المهنية للقيادات المدرسية، مما دفعه لإجراء هذه الدراسة لاقتراح تصور لتطوير أساليب التنمية المهنية المقدمة للقيادات المدرسية في محافظة القنفذة بالمملكة العربية السعودية، وذلك في ضوء خبرة دولة نيوزيلندا في التنمية المهنية. وتحددت مشكلة الدراسة بمعرفة أساليب التنمية المهنية للقيادات المدرسية بنيوزيلندا وإمكانية الإفادة منها بمحافظة القنفذة.
-
ملخص
كشفت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بأن أبرز التحديات التي تواجه التغيير عدم توفر قيادة مؤثرة في المدارس، وغياب للدور القيادي الفعّال، الذي يؤدي لممارسات سلبية تُعيق عملية التغيير، وهذا ما يستدعي الحاجة الماسة لظهور قيادات تستشرف مهارات المستقبل القيادية قادرة على استيعاب التغييرات والتعامل مع ما تفرضه من تحديات. وبناء على توصيات الدراسات السابقة بإجراء المزيد من الدراسات الهادفة للتعرف على درجة توافر مهارات استشراف المستقبل في القيادة لدى مديري المدارس بسلطنة عُمان من وجهة نظر المعلمين جاءت هذه الدراسة.
-
ملخص
تتمثل مشكلة الدراسة في وجود قصور في الدور الذي تؤديه الإدارة التشاركية في تفعيل مجتمعات التعلم المهنية، وتدني مستوى التطوير المهني للمعلمين وضعف الإنتاجية التعليمية، والفجوة بين أداء المدارس في وضعها الراهن وبين الهدف المنشود منها في تفعيل مجتمعات التعلم المهني. بالإضافة إلى القصور الواضح في الدور الذي تؤديه الإدارة المدرسية في إعداد برامج التدريب والتطوير المهني المناسبة للعمل المدرسي وتنفيذها ومتابعتها، وأيضًا وجود قصور واضح في تصميم أدوات يمكن استخدامها في تقويم أداء العاملين، وفي تطوير أساليب الرقابة الإدارية الفعّالة وأدواتها لتحقيق الجودة في الأداء المهني. وهنا يأتي دور القيادات والإدارات المُسيرة للنظم التعليمية لتتبنى نهجًا تفاعليًا منفتحًا مؤمنًا بالتعددية والمشاركة ووحدة الهدف.
-
ملخص
تأتي عملية تطوير التعليم بسلطنة عُمان في إطار رؤية عُمان (2040) والتي ركزت على التوجه الاستراتيجي الذي ينص على تعليم شامل وتعلم مستدام، وبحث علمي يقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة، والتي حددت أهدافها بكل من: نظام تعليمي يتسم بالجودة العالية، والشراكة المجتمعية، ونظام متكامل ومستقل لحوكمة المنظومة التعليمية وتقييمها وفق المعايير الوطنية والعالمية. ونتيجة لندرة الدراسات في تطوير آليات صنع السياسة التعليمية بسلطنة عُمان، والتوصيات التي انبثقت من الندوات والمؤتمرات الوطنية والدولية التي تحث على ضرورة الاهتمام وتطوير السياسة التعليمية تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: كيف يمكن تطوير آليات صنع السياسة التعليمية في سلطنة عُمان في ضوء خبرة ماليزيا؟
-
ملخص
عرّفت الباحثة القيادة التحويلية إجرائيًا على أنها نمط قيادي ذو رؤية واضحة للتجديد والتغيير وتحفيز العاملين للوصول إلى الأهداف المنشودة، ووصفت نظام المسارات المطوّر على أنه مسار يتوافر في جميع المدارس الثانوية، ويقدم في الصفين الثاني والثالث ثانوي ويسمح بدراسة مواد المجال الاختياري، ويهدف إلى تزويد المتعلم بالمعارف والمهارات، والاتجاهات الإيجابية نحو التخصصات المتعلقة بالعلوم، والتقنية، والرياضيات، وتعزيز التكامل بين المجالات العلمية والإنسانية عبر توظيف مداخل واتجاهات تعليمية متنوعة. وعلى حد علم الباحثة لم تعالج الدراسات السابقة تطبيق القيادة التحويلية في إدارات المدارس لنظام مسارات الثانوية في المملكة نتيجة لحداثة نظام المسارات، وهذا ما جعل منه موضوعًا جديرًا بالبحث والتطوير.
-
ملخص
أشارت بعض الدراسات السابقة ذات الصلة إلى ضرورة توظيف الإدارة الإلكترونية في الأعمال المدرسية، هذا من جهة ومن جهة أخرى أشارت العديد من الدراسات إلى وجود مشكلات ومعيقات في تطبيق الإدارة الإلكترونية ومنها تقنية أو بشرية، وعدم توفر الوعي الكافي لدى المدراء والمعلمين بالثقافة الإلكترونية، وقلة التمويل وعدم جهوزية البنى التحتية، أضف إلى متطلبات السلامة والأمان والمتطلبات الإدارية لتطبيق الإدارة الإلكترونية، بالإضافة لعدم وجود خطة استراتيجية لتطبيق الإدارة الإلكترونية، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة توظيف مهارات الإدارة الإلكترونية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
أشارت الدراسات السابقة ذات الصلة بأن إدارة المواهب من المواضيع التي لاقت اهتمامًا واسعًا باعتبار أن الموهوبين في المؤسسة التعليمية هم رأس مال بشري نادر جدًّا ينبغي المحافظة عليه وتطويره وإعداده، وعلى الرغم من تزايد اهتمام الباحثين في الدول الغربية بموضوع إدارة المواهب البشرية، فإن هذا الاهتمام لم يلق نصيبه الوافر في الدراسات الإدارية في المجتمع العربي، وخاصة في المملكة العربية السعودية؛ ولذلك جاءت هذه الدراسة لتكشف عن واقع تطبيق إدارة المواهب في المدارس الثانوية الحكومية بمحافظة العرضيات التابعة لإداري تعليم القُنفذة من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
من خلال عمل الباحث في حقل التعليم والإدارة المدرسية، رأى الأهمية العظيمة لنمط القيادة التشاركية في تعزيز الالتزام التنظيمي لدى المعلمين في أبعاده المختلفة نظرًا للظروف الخاصة بمحافظة القدس وندرة الدراسات التطبيقية، والتي يؤمل منها إيجاد العلاقة بين القيادة التشاركية والالتزام التنظيمي من وجهة نظر المعلمين. وعرّف الباحث درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة التشاركية بأنها العلاقة المعمول بها مع جميع أفراد المؤسسة معًا لإتخاذ القرارات التي تصب في مصلحة المؤسسة، وأما الالتزام التنظيمي فهو مجموعة المواقف والسلوكيات الخاصة بالمعلم، والتي تنسجم مع أهداف المدرسة ومواقفها، وهي نتيجة ايمان الموظف بقيم المدرسة وتوجهاتها ورؤيتها.
-
ملخص
يمكن تعريف القيادة التحويلية على أنها نمط قيادي يتّبعه مديرو المدارس ويعتمدون فيه على تقديم كافة أشكال الدعم للمعلمين ولزيادة دافعيتهم للعمل، والتي يمكن النظر إليها على أنها عامل ومحرك داخلي لدى المعلمين يدفعهم نحو المزيد من بذل الجهد والعمل الدؤوب لتحقيق أهداف العملية التعليمية بفاعلية وكفاءة. وأشارت نتائج بعض الدراسات السابقة إلى وجود أوجه قصور تتعلق بمستوى ممارسة القيادة التحويلية لدى مديري المدارس في سلطنة عمان، وأشارت دراسات سابقة أخرى إلى وجود بعض جوانب القصور لدى المعلمين تؤثر سلبًا على مستوى دافعيتهم، وعليه أمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في معرفة درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة التحويلية في سلطنة عمان، وعلى مستوى الدافعية لدى المعلمين، وما هو أثر ممارسة القيادة التحويلية لمديري المدارس على دافعية المعلمين؟
-
ملخص
من خلال تجربة الباحثة الطويلة بمجال التربية والتعليم واطلاعها على العلاقة الوثيقة التي تربط بين نمط القيادة للقائد المتبع في المدرسة وبين الانتماء التنظيمي للمعلم الذي يعمل فيه، فالعلاقة بين المدير والمعلم تتأثر بنمط القيادة الذي يمارسه المدير، فإذا اتسم بالتسلط والتهميش أو بالتعاون والصداقة واحترام الآخر، وهذا يعكس سلوك المعلم الذي يتسم عندها بالمبادرة والابداع والرغبة في العمل. وعليه جاءت هذه الدراسة لتركز على أهمية انتقاء النمط القيادي لمديري المدارس، مما يساعد على رفع مستوى المؤسسة التعليمية ونجاحها وتميزها من خلال شعور المعلمين بالانتماء للمؤسسة التي يعملون بها فيزيد من عطائهم ودافعيتهم للتعليم.
-
ملخصالبراعة التنظيمية لدى مديري المدارس الأساسية في محافظة الزرقاء وعلاقتها بالثقة التنظيمية لدى معلميهم
أشارت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أهمية البراعة التنظيمية في المؤسسات التربوية، والتي تركز على مواكبة التغيرات والتقدم العلمي، والنهوض بالمؤسسات التعليمية، مما يؤكد على وجود علاقة ارتباطية بين مستوى البراعة التنظيمية لدى مدراء المدارس ومستوى الثقة التنظيمية لدى المعلمين. ونظرًا لارتباط المفردات السيكولوجية للبراعة التنظيمية بالمفردات السيكولوجية للثقة التنظيمية فإنه يعتقد بأن مستوى البراعة التنظيمية لدى مديري المدارس قد يكون له دور في تحفيز الثقة التنظيمية لدى معلمي المدارس، ومن خلال عمل الباحثة كمديرة لاحدى المدارس الأساسية بمحافظة الزرقاء – الأردن، فقد لاحظت انخفاض قدرة بعض مديري المدارس على استكشاف الفرص الجديدة واستغلالها، الأمر الذي أدى إلى انخفاض مستوى الثقة التنظيمية لدى المعلمين، ومن هنا برزت مشكلة الدراسة.
-
ملخص
يشهد العالم تقدمًا ملحوظا في جميع المجالات عامة ومجال التعليم خاصة، والتغيير الجذري من النظام التقليدي إلى النظام الإلكتروني بما يتمتع به هذا النظام واستخدام وسائل تكنولوجيا التعليم. فالتكنولوجيا حولت العالم لقرية صغيرة، يسهل بها تناقل المعلومات ومعالجتها، ومواكبة لعصر الانفجار المعرفي، وعليه دعت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم، لما لها من الأهمية في تطوير العملية التعليمية. هذا من جهة ومن جهة أخرى يواجه التعليم تحديات وتحولات عديدة، إلى جانب ظهور معوقات حالت بين تكنولوجيا التعليم واستخدامها، ومما لا شك فيه أن الوقوف على معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم ذو أهمية كبرى، لما لها من الأثر البالغ في عرقلة العملية التعليمية ومعالجتها، وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بمعرفة معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم في مدارس المرحلة المتوسطة من وجهة نظر المعلمين والمعلمات في دولة الكويت.
-
ملخص
للقيادة الفعّالة دورًا هامًا في توجيه الجهود لتحقيق الغايات التي أنشئت من أجلها المؤسسات، وتعد التربية العنصر الرئيس لإعداد العنصر البشري، وفي ظل جائحة كورونا تكون الحاجة ماسة للقيادة الإدارية التي تقوم على أساس علمي من التنظيم والتخطيط والتوجيه والمتابعة والتقويم، حيث تتطلب وجود قائد يتمتع بالذكاء والمعرفة والمهارات والقدرات العالية. إذ يقوم النمط القيادي المُتبع لدى مديري المدرسة بدور هام وإيجابي في تهيئة المدرسة الفاعلة التي تؤثر بشكل مباشر على الروح المعنوية للمعلمين. والسؤال، ماهي الأنماط القيادية السائدة لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية بمحافظة المفرق الأردنية خلال جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة كمعلمة بالمرحلة الابتدائية بوزارة التربية والتعليم المصرية، وتحديدًا بمدرسة الجمالية القديمة بمركز الحسينية بالمحافظة الشرقية، ومن خلال اطلاعها على الأدبيات المختلفة وذات الصلة بموضوع الدراسة وجدت بأن إدارة الصف تعاني من العديد من المشكلات التعليمية أو السلوكية، وهذه المشكلات قد تكون بسبب قلة خبرة المعلم ببعض النواحي التنظيمية لإدارة الصف، أو بسبب التلميذ وبيئته الاجتماعية والمؤثرة على مستوى أدائه، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال البحثي الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف بحوث الفعل في معالجة مشكلات الإدارة الصفية بمدرسة الجمالية الابتدائية القديمة؟
-
ملخص
أشارت العديد من نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى وجود قصور في بعض جوانب منهج التربية الرياضية بدولة مصر العربية بما لا يتناسب مع متطلبات العصر الحالي، ولذلك لا بد من تكاتف الجهود لحل المشكلة وتحقيق الهدف المنشود. ويمكن استنتاج من نتائج هذه الدراسات التأكيد على أهمية دراسة الواقع من أجل التغيير والتطوير والذي لا بد منه إذا كان الهدف بيئة تعليمية محفزة للتعليم والتعلم. وعليه فقد عمد الباحث إلى الإلتزام بخطة علمية مدروسة عن طريق الدراسة التحليلية للواقع الحالي وما يتبعها من رصد لجوانب القوة والضعف، تمهيدًا لتقريب الفجوة بين الواقع والمأمول.
-
ملخص
استنادًا إلى ملاحظات الباحثة وخبرتها من خلال عملها كمديرة مدرسة، واطلاعها الميداني وجدت بأن هنالك ضعفًا وعزوفًا في اهتمام مديري المدارس في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم، كما أن هنالك عزوفًا لدى المعلمين في المدارس عن توظيف هذه الأدوات في العملية التعليمية، ولقد أشارت بعض نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أن درجة استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم كانت متوسطة، ولذلك جاءت الدراسة الحالية لمعرفة دور الإدارة المدرسية في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية الثانوية، وتمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور الإدارة المدرسية في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية الثانوية في محافظة إربد من وجهة نظر المعلمين أنفسهم؟
-
ملخص
رغم الجهود والميزانيات الكبيرة المبذولة لتحسين أداء المدرسة ومخرجاتها، إلا أن الشواهد لا زالت تؤكد ضعف نجاح هذه الجهود. وهناك ضعف عام في رضا المجتمعات عن مستوى أداء المدارس؛ إذ تعتمد المدرسة بشكل رئيس على القيادة الفردية، ونقص في تكامل الجهود، وغياب الرؤية المشتركة. وعليه، هناك حاجة إلى تدخّل يؤسس للعمل الجماعي، ويضمن مشاركة المجتمع المدرسي والمحلي في التطوير. وجاء التّدخل ببناء فرق تطوير في المدارس، بناء على العديد من الشواهد لممارسات مديري المدارس بتمسكهم بتفردهم في إتخاذ القرارات وقلة ثقتهم بسواهم في إدارة شؤون المدارس، وشكوى المعلمين وأولياء الأمور من اقصائهم من مناقشة قضايا المدارس ومساهمتهم في التطوير. وكأي تدّخل، لا بدّ من الوقوف عند فاعليته وجدواه.
-
ملخص
لمس الباحثان من خلال عملهم كمدربين بولاية النيل الأزرق بمحلية الرصيرص وجود بعض المشكلات التي تعوق العمل الإداري والفني لمديري مرحلة التعليم الأساسي. وعليه سعى الباحثان إالى معرفة مدى ممارسة مديري مدارس مرحلة التعليم الأساسي لمهامهم الفنية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين، ومعرفة أهم المشكلات التي تعوق فاعليتهم.
ادارة مدرسية
تصنيف: