ادارة مدرسية
تصنيف:
وجد 56 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 56
  • ملخص

    بناءً على ما ورد في أدبيات الموضوع، وملاحظات الباحث بصفته عضو هيئة تدريس ومشرف على مقرر التربية العملية في مدارس محافظة سلفيت والمحافظات القريبة، ولقاءاته المتكررة مع المعلمين والمديرين فيها برزت الحاجة إلى البحث في دور القيادة المدرسية التحويلية في تمكين المعلمين والمعلمات في المدارس الفلسطينية بغية تحديد أوجه القصور والمتطلبات الضرورية لتمكينهم من أداء مهامهم الوظيفية، إلى جانب تحقيق حاجاتهم ورغباتهم وكسب ولائهم، وتعميق انتمائهم لمدارسهم، بما يفضي إلى تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة والمخططة.

  • ملخص

    هناك أنواع متعددة من القیادة تمت ممارستها في المؤسسات المختلفة كالقیادة التحویلیة والقیادة التبادلیة والقیادة الخادمة، واحتلت القیادة الموزعة مكانها من حیث التأثیر والتعامل الفعّال بین أعضاء المنظمة الإداریة، إذ یرتكز مفهوم القیادة الموزعة إلى توزیع المهمات على القائمین بالعمل بشكل یحقق التكافؤ والعدالة في المجال الإداري. و قد تكون الحاجة أكثر إلى القیادة الموزعة في المؤسسات التربویة باعتبار أن أعضاء المجتمع المدرسي یكوّنون فیما بینهم فریقًا متكاملاً للعمل مما قد یفرض هذا النوع من القیادة، ولذا كانت الحاجة لعمل مثل هذا البحث حول القیادة الموزعة في مدینة عمان، وكبداية إلى مثل هذا النوع من الدراسات في جميع انحاء الأردن.

  • ملخص

    تكمن أهمية هذه الدراسة في موضوعها، وهي من الدراسات الحديثة في هذا المجال الأمر الذي يعطي أهمية لما تسفر عنه من نتائج قد تفيد القائمين على التعليم. ويؤمل منها أن تكشف عن أثر إدارة التميز في رفع كفاءة مستوى التعليم ورفع سقف التنافس بين المؤسسات التعليمية، وبأن يكون لها نتائج إيجابية تساعد مدير المدرسة على فهم مجال إدارة التميز، وتدعم المسؤولين في وزارة التربية والتعليم على تشجيع مدراء المدارس على تبني وتطبيق إدارة التميز في مدارسهم من خلال ما تتوصل إليه من توصيات ومقترحات.

  • ملخص

    يُعد تطبيق الإدارة الإلكترونية في المؤسسات التربوية ومن بينها المدارس الثانوية في ليبيا وسيلة لتحسين الأداء التنظيمي، وتطوير العمليات الإدارية، من تخطيط وتنظيم وتوجيه ومتابعة وتقويم واتخاذ القرارات من خلال المعلوماتية، وما توفره من بيانات ومعارف تعتمد على التقنيات الجديدة التي توفر طرقًا جديدة للوصول إلى المعلومات، وتيسير الحصول على الخدمات وتتيح لأعداد كبيرة من العملاء والمستفيدين من العملية التعليمية من الحصول على المعلومات والبيانات بجهد أقل وسرعة كبيرة. وعليه، تتحدد مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما هو التصور المقترح لمتطلبات تطبيق الإدارة الالكترونية بمدارس التعليم الثانوي في ليبيا في ضوء التحولات العالمية المعاصرة؟

  • ملخص

    لقد بقيت مهمة مدير المدرسة ولفترة طويلة تقتصر على مهمات إدارية بعيدة كل البعد عن مهمته كقائد في المدرسة، إذ يجب عليه أن يوجه ويرشد ويجعل من نفسه قدوة للمعلمين والطلبة، وعليه يطلب منه أن يكون قائدًا تربويًا مبدعًا. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في السؤال الرئيس التالي: ما دور القيادة المدرسية في تنمية الإبداع لدى معلمي مدارس المرحلة الثانوية والطلاب في مدينة طرابلس في دولة ليبيا من وجهة نظر المعلمين؟ وهل هنالك فروق في ذلك يمكن أن تعزى لبعض المتغيرات مثل الجنس، وسنوات الخدمة، والمؤهل العلمي؟ وما هي سبل تنمية الإبداع لدى الطلبة والمعلمين؟

  • ملخص

    في ضوء أهمية الإدارة المدرسية ومواجهتها للعديد من الأزمات المتنوعة كالنظام، وحفظ الممتلكات المدرسية، وسلوكيات الطلبة والمعلمين، إضافة إلى ما يتعلق بمديريات التربية والمجتمع المحلي وأولياء الأمور، ومن خلال عمل الباحث في المجال الإداري التربوي، وملاحظته، فقد ارتأى الكشف عن مدى واقع إدارة الأزمات بالمدارس الحكومية الفلسطينية من وجه نظر المديرين في جنوب الضفة الغربية، وتحديدًا تسعى هذه الدراسة لمحاولة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما واقع إدارة الأزمات بالمدارس الحكومية الفلسطينية من وجه نظر المديرين في جنوب الضفة الغربية؟

  • ملخص

    يُعد الانتماء المهني شرطًا أساسيًا لأي مهنة عامة ولمهنة التعليم خاصة، ومن أهم القيم التي يحرص المجتمع على غرسها في أبنائه وخاصة المعلمين، وعلى الرغم من ذلك، فإن مهنة التعليم من أكثر المهن التي تعاني من ضعف الانتماء المهني لدى العاملين بها، وبخاصة المعلمين، وهناك العديد من الأسباب لذلك، ومنها: المعاناة الاقتصادية للمعلمين، والتركيز على جوانب الضعف عند تقييم المعلمين، وفقدان الثقة لدى المعلمين في جدوى تطوير النظام التعليمي، والخ. وتعتبر التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد من أهم المداخل لزيادة الانتماء المهني لديهم، والسؤال: كيف يمكن استخدام التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد بالتعليم قبل الجامعي كمدخل لزيادة الانتماء المهني لديهم؟

  • ملخص

    من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة تتضح أهمية العلاقات الإنسانية بصفة عامة وفي المجال الإداري بصفة خاصة، كما يتبين إهتمام الإسلام بالعلاقات الإنسانية وبمستوياتها ومجالاتها المختلفة، وجاءت الدراسة الحالية لتحاول التأصيل للعلاقات الإنسانية من جهة ولبيان دور الإدارة المدرسية في تنمية العلاقات الإنسانية في المجال المدرسي ولدى المعلمين على وجه الخصوص، وذلك بالالتزام بمبادئ وأسس العلاقات الإنسانية في الإسلام والأخذ بمعززات العلاقات الإنسانية، ولعل هذا ما يميز البحث الحالي عما سبقه.

  • ملخص

    تعتبر تكنولوجيا المعلومات من العوامل الأساسية التي تؤدي دورًا رئيسًا في حياة المجتمعات هذه الايام، سواء كان ذلك على مستوى الفرد، والجماعة، وعلى مستوى المنظمات والمؤسسات، حيث أصبحت مطلبًا رئيسًا فاعلًا في كافة المستويات الإدارية بحيث يحسن الأداء، ويزيد من الانتاج والكفاءة، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة. ولا يعيش النظام التربوي بمعزل عن هذه المتغيرات، ولا يستطيع تجاهلها وإن أراد ذلك، بل يفرض عليه التفاعل معها، ولكن بحكمة، ووعي، وقيادة، وإدارة تستطيع استخدامها برؤية واقعية ومدروسة ذات أهداف محددة. وهذه التطورات تتطلب إدارة قوية ومرنة وتواجه التحديات الحديثة والمتنوعة، وهذا ما يفسر اهتمام الكثير من دول العالم بمراجعة أنظمتها التربوية والتعليمية.

  • ملخص

    هنالك الكثير من الإخفاقات في القيادة الإدارية في مجال الإدارة المدرسية، والتي قد تنعكس سلبًا على عمل الهيئة التعليمية. ونظرًا لدور مدير المدرسة النشط داخل المؤسسة المدرسية في تحقيق الأهداف التربوية، فإن معرفة الحمض النووي القيادي (كتعبير مجازي لأهمية المجالات التي يركز عليها القائد في تنمية المؤسسة التي يعمل فيها) المؤثر في القيادة يحتاج إلى نظرة دقيقة ودراسة عملية ترصد الواقع الحاصل، ويسعى إلى تقديم ما يفيد في هذا الجانب، ويجيب عن تساؤل رئيس، هو: “ما درجة أهمية وممارسة القيادة وفق أنموذج الحمض النووي للقيادة لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية في محافظة الزرقاء من وجهة نظر معلميهم؟”

  • ملخص

    يواجه التعليم والابتدائي بصفة خاصة مشكلات متعددة ومتشعبة، حيث يلاحظ انحصار وظيفة المدرسة في المجال التعليمي وافتقارھا إلى التنويع والتجديد والبحث عن عوامل الجذب للتلاميذ، كما لا تترك مساحة للمتعة لافتقارھا للملاعب مما يؤدى إلى ارتفاع نسبة الھدر في العملية التعليمية، والناتجة عن عدة أسباب تتحمل المدرسة الجزء الأكبر من المسؤولية حيالھا. وعليه فان فاعليّة القيادة التربوية بالمدرسة الممثلة في أداء مدير المدرسة ھي العامل الأساس في تحقيق أھداف المدرسة وتحسين العملية التعليمية وتحقيق أعلى مردود تعليمي ممكن، ومن ھنا تتضح ضرورة إجراء دراسة لتحديد دور القيادة التربوية الفعّالة في تحقيق البيئة المدرسية الجاذبة للتعلم

  • ملخص

    يولي المسؤولون في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان أهمية لإدارة المواهب القيادية الناشئة والواعدة في المدارس المحلية، وفي إعدادها لتولي زمام القيادة المدرسية؛ وذلك لضمان الأداء الإداري المدرسي المتميز، والقيادة النوعية المستدامة في ظل تغيرات العصر المتسارعة، والتحول نحو الاقتصاد المبني على المعرفة، وبما يحقق فاعلية أدوارها نحو تطبيق نظام اللامركزية، الذي تسعى وزارة التربية والتعليم لتبنيه في العديد من سياساتها وبرامجها المدرسية.

  • ملخص

    تشير بعض الدراسات إلى أن السبب في معاناة الإدارة المدرسية يتمثل بتمركز السلطة في يد مدير المدرسة وحده، وبأن هناك ضعفا في ممارسة مديري المدارس في تفويض الصلاحيات للمعلمين، مما يترتب عليه التأخر في إنجاز الأعمال، وانخفاض الروح المعنوية للعاملين، وتأثيره على كفاءة الأداء داخل المؤسسة التعليمية.

  • ملخص

    يعتقد الكاتب بأنّ الإدارة أيًا كان طابعها، تقوم على توجيه الجهد البشري ضمن حدود المنظمة، مؤكدة على العنصر الإنساني ونشاطاته كأحد عناصرها، بهدف إلى تحقيق فلسفة المنظمة، أهدافها ومراميها، أي أن الإدارة تنظيم إنساني وليس تنظيم آلي. ثم يتناول المقال الإدارة المدرسية عند المسلمين وتطورها والعوامل التي ساعدت على نشأة وتطور الإدارة التعليمية، وبعد ذلك يستعرض صفات المدير الناجح مثل الذكاء الفطري، والمعرفة العميقة والواسعة لأسس الإدارة المدرسية الحديثة، ويختتم بالعوامل الداعمة لعمل المدير والعوامل المعيقة أو الصعوبات.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    يمكن القول إنّ وظيفة كلّ القادة التربويين هي مساعدتي كمعلم على التميّز مع طلبتي كي أتمكن من أن أكون مصدرًا مساعدًا لزملائي لتحقيق أحلام مدارسنا ومهنتنا. وإنّ توفير التحدّي للطلبة من أجل أن يحققوا حياة ذات قيمة أكبر مما ينخيّل أي فرد هو ما يدعونا للقيام بالتعليم وسبب وجود المدارس. وإنّ قيادة التحسين للتعليم والتعلّم عند الطلاب هي القوة الأساسية لتحويل أحلامنا إلى واقع ملموس. فكيف يتم ذلك؟