ادارة مدرسية
تصنيف:
وجد 56 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    تمثلت أهمية الدراسة من كونها يُمكن أن تفيد مديري المدارس بسلطنة عُمان في التعرف على خبرة دولة نيوزيلندا في تمهين الإدارة المدرسية وأبعادها المختلفة ومن ثم الإفادة من ذلك في تطوير أدائهم المهني، كما ويُمكن أن تفيد السلطات التعليمية العليا الممثلة في وزارة التربية والتعليم والمديريات التعليمية التابعة لها في توفير كافة الإمكانات المادية والبشرية لتمهين الإدارة المدرسية وفق أسس علمية سليمة ومواكبة للتطورات العالمية المعاصرة، سيما وأن العديد من الدراسات أشارت إلى قصور في أدوار مديري المدارس بسلطنة عُمان وخاصة في دعم المعلمين وتنميتهم مهنيًا وفي تطوير المناهج الدراسية، وفي تفعيل الشراكة بين المدرسة والمجتمع.

  • ملخص

    يواجه مديرو المدارس في مديرية يطا مشكلات تتعلق بالأعمال المكتبية لأن كل مرحلة تعليمية في هذه المدارس مستقلة في التعامل مع إدارة التعليم مثل التقارير والتوثيق، ومشكلات تتعلق بالمعلمين كتدريس المعلم لمرحلتين أو ثلاث مراحل وكثرة الحصص وكثرة التحضير للدروس، ومشكلة الوصول للمدرسة وخاصة في المدارس المحاذية للمستوطنات الصهيونية والتي تعيق وصول المعلمين لمدارسهم في الوقت المحدد. وتظهر مشكلة الدراسة في جوانبها المختلفة في دراسات سابقة عديدة والتي هدفت إلى التعرف إلى المشكلات الإدارية لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية في دولة فلسطين.

  • ملخص

    هناك جدل بين الأوساط التربوية مفاده بأن ضبط حضور الموظفين إلى الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع هو ضبط للسلوك، وهناك من يقول بأنه أسلوب تعزيز الثقة أم لخلق أزمة الثقة، أم لاكتشاف الخلل، ام حرز وأمان للموظف، ولوقف هذا الجدل، جاءت هذه الدراسة لبحث درجة تقبل معلمي المدارس لنظام الرقابة على الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع، وبالتحديد حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة تقبل معلمي المدارس الحكومية ومديريها لنظام الرقابة على الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    بينت العديد من نتائج الدراسات السابقة بأن نمط القيادة التشاركية يعد فعالًا، وله تأثير كبير على تحقيق أهداف المنظمة من خلال تحفيز العاملين، كما ويسهم في تبني المنهجية العلمية في حل المشكلات المختلفة، وتقديم البدائل والمقترحات. وعليه أصبح من الضرورة لوجود قائد مدرسي يدير كفة القيادة بكل نجاح، وتتوفر فيه المعايير لتحقيق الأهداف المنشودة للمدرسة، ويلاحظ من استعراض الدراسات السابقة عدم توفر دراسات تناولت ممارسة قادة مدارس محافظة عجلون الأردنية للقيادة التشاركية، وتحديد معوقاتها، ووضع مقترحات لتطويرها من وجهة نظر المعلمين، لذا شعرت الباحثة بأهمية إجراء هذه الدراسة، لما سيكون لها من أثر على تحسين الأداء داخل المدرسة.

  • ملخص

    تتضح أهمية درجة ممارسة قادة مدارس التعليم العام التعليمية لأبعاد القيادة الأخلاقية وعلاقتها بتحقيق الإبداع الإدارى لأنه وجد بأنه كلما كانت العلاقة بين قادة المدارس والمعلمين مبنية على الود والاحترام المتبادل، فإن ذلك يدفع المعلمين للعمل بفاعلية وحيوية ونشاط. وبناء على نتائج العديد من الدراسات السابقة التي بينت أهمية الإبداع الإداري لدى قادة المدارس وأنه كلما زاد الإبداع الإداري ارتفع مستوى الأداء المدرسي وزادت فاعلية المعلمين، وعدم وجود الإبداع الإداري يؤثر سلبًا على الأداء المدرسي، ويعيق من تقدمه وتحسينه. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالتساؤل: ما العلاقة بين درجة ممارسة قادة مدارس التعليم العام بمنطقة عسير التعليمية السعودية لأبعاد القيادة الأخلاقية وعلاقتها بالإبداع الإدارى من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    هدفت وزارة التربية بدولة الكويت إلى تطوير النظام التعليمي من خلال قيامها بمجموعة من الاصلاحات على مستوى الإدارة المدرسية، ومنها مشروع لا مركزية التدريب، وغيرها، وتطرقت فيه إلى موضوع ممارسات الشفافية الإدارية وتوعية الكوادر الإدارية العاملة بأهمية الشفافية بينهم بداية، ومن ثم تأسيس برنامج عمل تستند إليه في إنجاز أنشطتها وتحسين أداءها في محاربة الفساد الإداري. ولقد لاحظ الباحثان بأن العديد من مدراء المدارس يتجهون نحو الابتعاد عن ممارسة الشفافية في العمل المدرسي، من هنا برزت فكرة الدراسة والتي هدفت لمعرفة درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في دولة الكويت للشفافية الإدارية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين.

  • ملخص

    مِن خلالِ عَمَلِ الباحثِ السَّابق كمُشرفِ شراكة في إدارة مدارس التعليم بمحافظة الدوادمي في المملكة العربية السعودية، لاحظ عدَمَ وجودِ خط أساس لتحقيق التزامِ رُؤيةِ المملكة 2030 بوصول مشاركة الأسرة والمجتمع بنسبة %80 عام 2030، وعدم وجود دراسة لواقع الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع، ووجود فجوة قائمة بين المفهوم والتطبيق للمشاركة المجتمعية، من حيث تكوين علاقة تشاركية تهدف لرفع مستوى التحصيل للتلاميذ. فقد أكدت نتائج العديد من الدراسات وجود علاقة إيجابية بين المشاركة المجتمعية الفعّالة، وبين تحقيق الطلاب والمدارس لمستويات راقية من الأداء الأكاديمي. وبناء على ذلك أمكن صياغة مشكلة الدراسة من خلال الإجابة على التساؤل التالي: ما دور الإدارة المدرسية فى تعزيز شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع فى ضوء الدليل التنظيمى للشراكة؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثة كمعلّمة في وزارة التّربیة والتّعلیم في المملكة الأردنية لاحظت انتشار ظاهرة التّنمّر وتأثیرها السلبيّ على سیر العملیّة التّعلمیّة، وإحساسها بوجود قصور في دور الهیئة الإداریّة والتّدریسیّة في التّصدّي لمواجهة ظاهرة التّنمّر داخل البیئة المدرسیّة، ولذلك جاءت هذه الدراسة بهدف تسلیط الضوء على هذه المشكلة وتفعیل الدّور الوقائيّ والعلاجيّ لمدراء المدارس في مواجهة ظاهرة التّنمّر المدرسيّ وتطویر الإدارة المدرسیّة. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في السؤال: ما درجة ممارسة مدیري المدارس الأساسیّة العلیا في مدارس لواء قصبة عمان الحكومیّة لدورهم للحدّ من ظاهرة التّنمّر المدرسيّ لدى الطّلبة؟

  • ملخص

    قد تتوافر الإمكانات المادية في دول العالم الثالث والدول النامية من جهة، ولكن قد تنقص الخبرات البشرية القادرة على توظيف النظريات التربوية السليمة والقادرة على الاستفادة من الامكانات المادية من ناحية أخرى، ففي دولة الكويت وعلى الرغم من توافر الامكانات المادية والمعامل والأجهزة، إلا أن الباحث ومن خلال خبرته في مجال العمل التربوي شعر بأن الإدارة المدرسية في الكويت ما زالت بحاجة للمزيد من الجهود لتحسين البيئة المدرسية للمعلمين، مما يرفع من درجات الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي والثقة والقدوة في العمل، والنزعة الإنسانية، ويقلل من التباعد، والإعاقة والشكلية ويركز على الانتاج. وعليه يُمكن بلورة مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما دور الإدارة المدرسية في تطوير بيئة العمل للمعلمين في ضوء التجارب العالمية من وجهة نظر المعلمين بالكويت؟

  • ملخص

    في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة يرى الباحث بأنه من الجدير تحول الإدارة بالمدارس الحكومية الأردنية من إدارة تقليدية لإدارة إلكترونية فاعلة، وذلك لقلة جودة الأساليب التقليدية وعدم كفاءتها في العمل، وخاصة في ظل عصر إلكتروني سريع التغير. وعليه، لم تعد قضية التحول موضع تفكير، فالإدارة التقليدية قاصرة عن القيام بوظائفها في عالم يعيش عصر التكنولوجيا والثورة المعلوماتية. ومن خلال اطلاع الباحث وعمله الميداني التربوي، لاحظ بأن هناك تفاوتًا في استخدام مديري المدارس للوسائل التكنولوجية وتوظيفها في شؤون العمل المختلفة، وهذا الاستخدام هو اجتهاد فردي منهم، دون وجود استراتيجيات ممنهجة أو خطط واضحة له. وبناء على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما واقع تطبيق الإدارة الإلكترو ية من قبل مديري مدارس الثانوية في البادية الوسطى/ لواء الجيزة الأردني وما سبل تطويره؟

  • ملخص

    أصبح الابداع في العصر الحالي مطلبًا مهمًا في جميع الميادين ولا سيما ميدان التربية الذي يعد من أهم الركائز التي تعتمد عليها الأمم في بناء أجيال المستقبل القادرة على تحقيق أهداف وطموحات الأمم، ولذا تركز كافة المؤسسات على الإبداع لدى عامليها وخاصة قادة هذه المؤسسات، حيث يعتبر القائد من أهم مقومات المؤسسات للمضي قدمًا في تحقيق الأهداف وبلوغ النجاح. ومن خلال اطلاع الباحث على العديد من الدوريات والمجلات العلمية المحلية والإقليمية لاحظ نقصًا واضحًا في الدراسات التي تناولت مستوى الإبداع التنظيمي لدى قادة المدارس، فتولدت لديه الرغبة في إجراء هذه الدراسة وتطبيقها على مدارس محافظة بارق في المملكة العربية السعودية، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال: ما مستوى الإبداع التنظيمي لدى قادة مدارس محافظة بارق من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    تُمثل عملية القياس والتقويم قاعدة أساسية تنطلق منها جميع أنشطة التعليم، وعليها يرتكز كل عمل تعليمي تربوي، لذا فإن أي موقف من المواقف التعليمية يتطلب تقويمًا لمعرفة مدى نجاحه أو فشله، وبأي نسبة تم تحقيقه. فالقياس أحد عناصر التقويم ويُستخدم لمعرفة درجة ومستوى التعليم أو التعلم من خلال قياس جزيئات ومكونات والتي تشكل معًا الوحدة العامة المقيسة، وهي بحد ذاتها الهدف المنشود. ولا تتوقف عملية القياس والتقويم عند نشاط معين، بل تتعداه لتشمل جميع عناصر العملية التعليمية والتي تشمل كل من: المعلم، والمتعلم، والمنهج التدريسي، والكتاب، والإدارة المدرسية، ومناخ البيئة التعليمية. والمتتبع لأثار عملية التقويم يجد بأنها توفر معلومات جمة ومفيدة لرجال التخطيط التربوي وخاصة لما يخص المستقبل. وعليه فإن عملية القياس والتقويم لا مناص منها في مجال التعليم، والتعليم الناجح هو الذي يستند إلى أدوات القياس المختلفة بما فيها المتعلم نفسه.

  • ملخص

    اهتمت وزارة التربية والتعليم في الأردن بتطوير الإدارة المدرسية، فتم تزويد المدارس بكادر إداري متكامل، وذوي مؤهلات علمية، ويعمل بجهد للارتقاء الإداري في المدرسة وذلك من خلال الدورات التدريبية والبرامج التطويرية التي تهدف إلى إكساب المدير الكفايات والمهارات الأساسية للإدارة الناجحة. وعلى الرغم من تنفيذ وزارة التربية والتعليم للعديد من البرامج التدريبية مثل دورات القيادة التربوية، إلا أن نتائج العديد من الدراسات أشارت إلى وجود تباين في درجة ممارسة مديري المدارس بالأردن للكفايات الإدارية، واستمرار ممارسة بعضهم لكفايات إدارية تقليدية تنعكس سلبًا على فعالية العملية التربوية. ومن خلال عمل الباحث مديرًا في وزارة التربية والتعليم لاحظ بأن معظم مديري المدارس يركزون على الإدارة التقليدية. وبناء عليه؛ تجلت مشكلة الدراسة الحالية في الضبابية وحالة الغموض حول مدى تطبيق نموذج القيادة الموقفية في المدارس الحكومية في لواء بني كنانة من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    تشير معظم نتائج البحوث إلى أن مدير المدرسة يلعب دورًا أساسيًا في تكوين فاعلية المدرسة، ومديرو المدارس الجيدون يركزون على المهمة الأساسية للمدرسة وهي اكتساب التعلم، وهكذا يخصصون جزءًا مهمًا من وقتهم لمراقبة المعلمين، ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم، وهؤلاء المديرون أنفسهم يعملون على تطوير برامج لتوثيق العلاقات الطيبة مع مجتمعهم المحلي، وأولياء الأمور، وانطلاقا من هذا الدور تطلع الباحثون إلى معرفة الأثر الذي يمكن أن يحدثه أداء المديرين علي الناتج التعليمي بالتطبيق على مديري المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    بالرغم مما تبذله وزارة التربية والتعليم في سلطنة عُمان من جهود لتحقيق فاعلية عملية التكيف للمعلمين الجدد إلا أن الواقع يشير إلى جوانب قصور عديدة في التكيف المنظمي للمعلمين، ومما يدل على ذلك ما أشارت إليه دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع من ظواهر، مثل: ضعف الانتماء الوظيفي، ضعف الالتزام بقوانين العمل، حاجة المعلمين الجدد إلى فترة استهلالية لمعرفة واقع التدريس في المدارس العمانية، نقص المساعدة في تطوير مهاراتهم خلال سنوات عملهم الأولى، ومواجهتهم عدة مشكلات داخل المدرسة كإدارة الصف، وقلة دافعية الطلبة نحو التعلم، وآلية التقويم، وطرق مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.

  • ملخص

    من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة، تبين بأنها ركزت على المشكلات التربوية التي تواجه المديرين، ومنها ما تناول الضغوط والتحديات والمعيقات التي تواجه التعليم المدرسي، وتنوعت فيها المدارس وأدوات القياس ومجتمعات الدراسة. وما يميز الدراسة الحالية بحثها في المشكلات التربوية التي تواجه المدارس الثاىوية كما يراها المشرفون التربويون ومديرو المدارس والمعلمون في منطقة مدينة الىاصرة، وقد استخدمت الاستباىة كأداة لجمع بياىات الدراسة، وقد استفاد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أداة الدراسة وفي الأدب النظري.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثون في الميدان التعليمي، لاحظوا بضعف الأسلوب الذي يتبعه المعلمين في التعامل مع تلك المتغيرات والفعاليات الصفية، وعجزهم عن تكييفها لصالح عملية التعلم والتعليم، مما أدى إلى تحولها إلى معوقات تحول دون نجاحهم في إدارة المواقف التعليمية التعلمية المكلفين نظامًا بأدائها. وعليه بادرت الدراسة الحالية في استطلاع الآراء حول هذه المعوقات والمشاكل، وتحديد مستوى علاقتها بولاء المعلمين لمدارسهم، وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما هي المشكلات التي تواجه المعلمين في مدارس النقب الثانوية من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين أنفسهم؟

  • ملخص

    بالنظر إلى الإدارات المدرسية يمكن ملاحظة بأن بعضها يعطي اهتمامًا للأعمال الإدارية في حين لا تأخذ الأعمال المرتبطة باستثمار أوقات فراغ المعلمين وتدريبهم حيزًا، والملاحظ بأن التركيز على سير العمل الإداري من حضور وغياب، ومتابعة الخطابات الرسمية، وذلك قد يكون على حساب قضية استثمار أوقات فراغ المعلمين وخاصة في المرحلة الثانوية، وعليه ظهرت مشكلة البحث بهدف الكشف عن فاعلية الإدارة المدرسية وعلاقتها بقضية استثمار أوقات فراغ المعلمين في المدارس الثانوية بمحافظة الفروانية في دولة الكويت.

  • ملخص

    نظرًا لأهمية التغيير القيمي وتأثيره الإيجابي أو السلبي على الطلبة، فإن من الأهمية بمكان بحث مثل هذا التأثير، ومن هنا نبعت الحاجة لدراسة العلاقة للمنظومة القيمية والإدارة المدرسية من خلال مجموعة من الأبعاد تتركز في القيم الثقافية، والاجتماعية والأخلاقية، والسياسية، ولما كانت إدارة المدرسة مطالبة بتوظيف القيم لدى طلبتها حتى تحد وتحاصر تأثير تفشي ظاهرتي الإرهاب والتطرف، فإن ذلك لن يحدث إلا من خلال تطوير نظم وبرامج وسياسة خاصة بالعملية التعليمية التعلمية وفقًا لهذه المفاهيم. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما دور الإدارة المدرسية في التغيير القيمي تجاه ظاهرتي الإرهاب والتطرف وسبل تطويره؟

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدرسة من اسهامها في توعية قادة المدارس الثانوية بمدينة حائل في المملكة العربية السعودية بأهمية إشراك العاملين في العملية الإدارية، ويؤمل بأن تسهم في تشخيص الواقع الحالي للقيادة التشاركية في هذه المدارس وإعطاء صورة واضحة للمعنيين في وزارة التعليم للقيام باتخاذ الإجراءات والآليات الكفيلة بتصحيح وتحسين واقع القيادة التشاركية، ويتوقع بأن تكشف عن سبل تطوير القيادة التشاركية، ويؤمل بأن تساعد في رفع الكفاءة الإدارية لدى مديري المدارس الثانوية.