تنمية المهارات
تصنيف:
وجد 14 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 14
  • ملخص

    أدت التطورات التقنية الهائلة بعد جائحة كورونا إلى العديد من التحديات التي واجهت المتعلمين بشكل خاص، ولا سيما فيما يتعلق بالتعلم الشخصي أو الذاتي عبر شبكة الإنترنت، الأمر الذي أدى إلى المزيد من الاهتمام حول البحث عن المهارات اللازمة لرفع مستوى المعرفة التقنية والتنظيم الذاتي. وعليه، تقدم هذه الدراسة استعراضًا أدبيًا حول الدراسات الحديثة التي أجريت بين عامي (2018-2024) م حول تأثير بيئات التعلم الشخصية personal learning environments (PLE) لدعم وتعزيز التعلم المنظم ذاتيًا Self-Regulated Learning (SRL). حيث توضح بالتفصيل عِلة ملائمتهما لبعضهما وتنافس موضوعات الدراسة الخاصة بهما. كما وتشرح أدوار ووظائف كل مفهوم على حده وكيف يؤثر ويتأثر بعضهما على الآخر، بالإضافة إلى تحديد المنصات الفعّالة المتاحة عبر الإنترنت لتصميم بيئات التعلم الشخصية.

  • ملخص

    كشف التقرير العالمي الأول الي أعدته هيئة الأمم المتحدة للطفولة حول التعليم قبل الابتدائي، بأنه اذا التحق الأطفال بسنة واحدة على الأقل من التعليم الابتدائي فقد يزيد الاحتمال من أن يتمكنوا من تطوير المهارات الحاسمة التي يحتاجونها للنجاح في مدارسهم، وتزيد الإمكانية بأن يحقق هؤلاء الأطفال المستوى المطلوب في المهارات المبكرة للقراءة والحساب بمقدار الضعفين مقارنة بالأطفال غير الحاصلين على التعليم المبكر. وبما أن التربية التحضيرية في الجزائر هي أحد أشكال التعلم المبكر المُدرج في الإبتدائيات، والتي تُعنى من خلال برنامجها التعليمي بأهم مرحلة عمرية، وهي فترة ما قبل التمدرس الفعلي، وعليه، شعر الباحثان بالحاجة لعمل هذه الدراسة الاستقصائية لمعرفة دور هذا النوع من التعليم على تنمية المهارات اللغوية لدى الأطفال.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثتان الميدانية وجد أن الغالبية العظمى من الطالبات ذوات صعوبات التعلم ينجذبن بشكل كبير للتقنية، وإلى كل ما يقدم من خلالها من برامج تعليمية أكثر من الطرق التقليدية في التدريس. لذا كان من الضروري البحث عن استراتيجيات وآليات تتوافق مع ميولهن واحتياجاتهن، وتراعي الفروق الفردية بينهن، وذلك من خلال العمل على تطوير أساليب التدريس التقليدية للوصول إلى طرائق تعليمية ناجحة. وعليه تتمحور مشكلة الدراسة في ضعف الطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في فهم وإتقان قواعد الإملاء الصحيحة، وذلك نتيجة لعدم كفاية التدريب على إتقان تلك المهارات، ومن هنا تبرز الحاجة إلى توظيف استراتيجية القصة باستخدام الحاسب، كبرنامج تعليمي مقترح للتلميذات ذوات صعوبات التعلم في تبسيط قواعد الإملاء لتسهيل فهمها واستيعابها وبالتالي إتقانها.

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية في تناولها لمجموعة من الأطفال، ممن لديهم قدرات ومواهب خاصة، تمكنهم من الوصول إلى مستوى أداء متميز في مجال أو أكثر، غير أنه قد يصعب تحقيق ذلك نظرًا لما قد يواجههم من مشكلات تحول دون ظهور تلك المواهب، بسبب أن البرامج الدراسية العادية قد تخفق في اكتشاف ما لديهم من طاقات ومواهب مما يجعلهم عرضة للتجاهل والإهمال، وهكذا يفقد المجتمع تلك القدرات التي تعد بمثابة عدته وأداته للرقي والتطور. وهناك أمثلة توضح المشكلة جليًا مثل ما حدث في زمنه مع كل من توماس أديسون والبرت أينشتاين في مراحل تعليمهم الأولى.

  • ملخص

    يستمد هذا البحث هميته من: 1. الأهمية النظرية بحيث يقدم دراسة نظرية حول التعلم الخدمي وأهم المهارات اللازمة والتي يجب على معلمي الدراسات الاجتماعية امتلاكها من حيث: مفهوم التعلم الخدمي، وأهميته، وفوائده والمهارات المرتبطة به وطرق استخدامه، وكذلك تناول البحث دراسة نظرية عن كل من مهارات العمل المجتمعي ومهارات اتخاذ القرار وعلاقتها بموضوعات الدراسات الاجتماعية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية. 2. الأهمية التطبيقية لكل من: الطلاب، والمعلمين، والموجهين والباحثين.

  • ملخص

    من أجل متابعة أثر البرامج التدريبية التي يتلقاها المدرسون على مدار العام في دبي، كشفت الوكيل المساعد لقطاع العمليات التربوية في وزارة التربية والتعليم فوزية حسن غريب، لـ “البيان” عن إعداد نظام إلكتروني جديد لتقييم البرامج التدريبية للمعلمين والمعلمات الذين يتلقون برامج تدريبية على مدار العام الدراسي، على أن يتم متابعة أثر التدريب من خلال النظام الجديد.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية بعد أن تبين للباحث ومن خلال الإطلاع على العديد من مواقع ومقررات الويب المتاحة، بأنها لم تُعط الإهتمام الكافي أثناء عملية التصميم إلى نمط الإبحار المستخدم فيها، ولاحظ افتقاد هذه المواقع والمقررات لمواصفات الإبحار الجيد، الأمر الذي دفعه إلى التعرف على أثر اختلاف أنماط الإبحار على الطلاب وذلك للتوصل إلى أنسب نمط يمكن استخدامه في تصميم المحتوى الإلكتروني عبر الويب بما يتناسب مع خصائص طلاب تكنولوجيا التعليم.

  • ملخص

    تنبع أهمية الدراسة الحالية من استخدامها نموذج حل المشكلات الإبداعي (CPS) مع الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلّم، وتوجيه الاهتمام إلى هذه الفئة من فئات التربية الخاصّة، وتستمد الدراسة أهميتها من حاجة هذه الفئة إلى قدر كبير من الأنشطة لتلبية احتياجاتهم الفئوية والتي تضع نقاط قوتهم وموهبتهم خارج نطاق قدراتهم اللغوية المحدودة بسبب صعوباتهم، ومساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات بالتركيز على نقاط قوتهم وتكييف استراتيجيات التدريس والمنهاج حتى تظهر قدراتهم الحقيقية في بيئة تمزج وتلائم بين قدراتهم الشخصية الإبداعية.

  • ملخص

    ارتبط الكثير من الدراسات والبحوث بتدريب الكوادر البشرية في الميدان التربوي والتي توصي بضرورة إعادة النظر في برامج التدريب وأساليب تنفيذها وضرورة استثمار أحدث التقنيات والتكنولوجيا المتوفرة في عصرنا من خلال التدريب عن بعد. وحيث ان شبكة الإنترنت من أهم المستحدثات التكنولوجية التي اقتحمت ميادين الحياة المختلفة كان من الضرورة أن تكون برامج التدريب أثناء الخدمة من أهم المجالات التي نستفيد من هذه الشبكة في تنفيذها عن بعد.

  • ملخص

    في ضوء خبرة الباحث الوظيفية حيث أنه يعمل معلما في وزارة التربية والتحاقه بعدة برامج تدريبية لاحظ أن هنالك قصورًا في البرامج التدريبية التي تستهدف التنمية المهنية للعاملين في الوزارة، وجاءت أهمية رصد فاعلية البرامج التدريبية لهذه الفئة لأن الباحث يرى الحاجة إلى تفعيل دور القادة التربويين في مختلف المستويات الإدارية ومن بينهم المديرين المساعدين في الإدارات المدرسية والعمل على تحسين وتطوير مهارات العاملين من أجل تمكين الكادر التعليمي من انجاز مهامه بفعالية وكفاءة.

  • ملخص

    تعتبر تنمية العقليات المفكرة مسؤولية كل المناهج الدراسية المختلفة لأن المناهج باختلافها تساهم في تنمية التفكير والقدرة على حل المشكلات لدى الطلاب وتسهم في تنمية أنواع التفكير المتعددةاذا توفر لتدريسها الإمكانات اللازمة، فالقدرات الإبداعية موجودة عند كل المتعلمين بنسب متفاوتة، وهي بحاجة إلى الإيقاظ والتدريب لكي تتوقد.

  • ملخص

    يمكن اعتبار طريقة المقاربة بالكفاءات مذهب بيداغوجي جديد يسعى إلى تطوير كفاءات المتعلمين والتحكم فيها عند مواجهة التحديات في وضعيات مختلفة، وهو لا يتعارض مع بيداغوجية الأهداف الكلاسيكية ولكنه جاءليؤكد الأهداف التي تأخذ بعين الاعتبار تطور المدرسة والمجتمع، وهذا يعني أن الهدف الأساسي لهذا المسعى البيداغوجي الحديث وإعداد متعلمين يمكنهم التجاوب مع عالم الشغل وعلى أساس الكفاءات المهنية التي تتطلبها الوظيفة.

  • ملخص

    إعتمادًا علىبعض الدراسات في مجال الدافعية يمكن القول أن الأداء الأكاديمي المتدني للطلاب ذوي صعوبات التعلم قد يرجع إلى طبيعة التوجه الدافعي الذي يتبناه هؤلاء الطلاب، حيث يتبنون توجه دافعي قائم على الأداء والذي يتمثل في الإحجام عن المهام الصعبة التي تتحدى قدراتهم. أما البحث الحالي فيسعى إلى إعداد برنامج قائم على التوجه نحو الإندماج في المهام الرياضية، سيما وان ادبيات البحث التربوي في مجال توجهات أهداف الإنجاز أشارت إلى فعاليّة وإيجابية هذا التوجه مقارنة بالتوجه القائم على الأداء، ولما للتوجه القائم على الإندماج في المهمة من تأثير قوي وفعال ومباشر في مخرجات التعلم ولعل أهمها التحصيل الدراسي.

  • ملخص

    نظرًا لحاجة المعلمين لطريقة تدريس تعمل على تفريد أكثر للمحتوى واعطاء فرصة أكبر للاستجابة والتغذية الراجعة وتعمل أيضًا على عرض المادة التعليمية بطريقة مثيرة وجذابة ومشوقة مما يسهم في زيادة نمو التلاميذ اجتماعيًا وانفعاليًا ومعرفيًا ومهاريًا وفي تعليم المواد الدراسية وبشكل خاص في تعليم الرياضيات، لذا فإن الباحث يرى بأن استراتيجية تدريس الأقران مناسبة لتحقيق هذه الأغراض. فهل يتحقق ذلك؟