معلمات رياض الاطفال
تصنيف:
وجد 42 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    تستمد هذه الدراسة أهميتها النظرية من الدور الفعّال لمعلمة مرحلة رياض الأطفال والتي تعد أولى المراحل التعليمية في إعداد الفرد في حياته، کما وتكتسب أهميتها النظرية أيضًا بدور المعلمة القيادي والإداري والتربوي في غرس القيم للنشء، کما قد تسهم نتائجها في زيادة الاهتمام المعرفي والقيادي والتربوي لمعلمة رياض الأطفال. وتستمد هذه الدراسة أهميتها التطبيقية من أنها قد تقدم لوزارة التربية والتعليم المزيد من الاقتراحات للاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، ورسم خطة طريق لاستثمار رياض الاطفال ودوره التربوي في اكساب الطفل القيم الأخلاقية، وبالتالي تنشئته وادماجه مع مجتمعه بشكل فعّال، کما أن نتائجها قد تفيد المعنين في وزارة التربية التعليم في معالجة المعوقات المؤثرة على معلمات رياض الأطفال لأدائهم المهني والاداري والقيادي.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء عملها بمرحلة رياض الأطفال أن معلمات المرحلة عبارة عن مزيج متنوع من المعلمات ذوات مفاهيم وآراء ومؤهلات ورغبات مختلفة؛ فمنهن من لديها شهادة اكمال والأغلبية لديهن شهادة ثانوي، ومنهن من لها شهادة جامعية ولكن في غير تخصص التربية ورياض الأطفال، والقليل منهن من تخرجت بتخصص رياض الأطفال والأغلبية تعمل معلمة روضة لأنها لم تجد عمل آخر، وقلة منهن لهن رغبة بتعليم رياض الأطفال. وعليه، فإن الدافع نحو عملية التعليم يحتاج إلى المزيد من البحث لا سيما بعلاقته بمتغيرات عدة كالحالة الاجتماعية والمستوى التعليمي ومدة الخدمة وبُعد الروضة أو قربها من سكن المعلمة. ولقلة الدراسات في هذا المجال قررت الباحثة دراسة دافع الإنجاز لدى معلمات رياض الأطفال.

  • ملخص

    يحفل الأدب التربوي العالمي والعربي في مجال تكنولوجيا التعليم بالعديد من البحوث التي بحثت في تقصي ومعرفة اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس الطلبة، ولما كان كيدسمارت أحد البرمجيات العالمية المستخدمة في رياض الأطفال الأردنية فإن هذا استدعى للبحث عن أفضل الطرائق والوسائل التعليمية التي من شأنها دعم الطلبة وتمكينهم من التعلم بفاعلية؛ ولا يتحقق التعلم بفاعلية من برمجية كيدسمارت إلا من خلال فهم التغذية الراجعة بشكل حقيقي وواقعي من خلال معرفة اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو تلك البرمجية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة لمدة عامين في روضتين كمعلمة رياض الأطفال واجهت العديد من التحديات سواء كان ذلك من الناحية الشخصية أو من ناحية بيئة العمل وتلقت خلالها بعض الدعم للتغلب على هذه التحديات، ولكن لم يكن بمستوى الاحتياج. كما وشهدت ترك اثنتين من زميلاتها للعمل خلال عامهم الأول بسبب عدم القدرة على التعامل مع أمهات الأطفال نتيجة لنقص الخبرة والدعم. محليًا في المملكة العربية السعودية وعلى حد علم الباحثة لم تجد مصدرًا أو دراسة تكشف معدل ترك مهنة التدريس في رياض الأطفال ولذلك قامت بدراسة استطلاعية بمدينة جدة، كشفت عن العديد من التحديات وأحيانًا أدت إلى ترك العمل، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بمحاولة معرفة درجة الدعم المُقدم من المديرات لتلبية احتياجات التنمية المهنية للمعلمات الجدد في رياض الأطفال الأهلية بمحافظة جدة.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان ومن خلال عملهما بأن رياض الأطفال الاعتيادية تركز بشكل أساسي على تنمية مهارات القراءة والكتابة والمعارف الأساسية أكثر من تركيزها على الجوانب الشخصية والاجتماعية للطفل، كما ولاحظا أن هنالك قصورًا في تنوع الأنشطة والأدوات التعليمية التي تراعي هذه الجوانب وتنميها، في حين أن رياض الأطفال التي تتبع منهج ماريا مونتيسوري تتوجه أكثر نحو الاهتمام ببناء شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية والعقلية والجسدية الحركية، وتطوير قدراته الاجتماعية، فهو منهج يوفر بيئة تعليمية غنية بالأدوات التفاعلية. وعليه، جاءت مشكلة الدراسة الحالية للكشف عن مستوى الكفاءة الاجتماعية لدى تلاميذ رياض الأطفال وفق منهج مونتيسوري مقارنة بأقرانهم في رياض الأطفال الاعتيادية من وجهة نظر معلميهم.

  • ملخص

    تقوم المصاحبة على آلة البيانو بدور هام فى إثراء مادة الغناء والتعبير الحرکى عند الطفل، وذلك من خلال تعزيز الاحساس بالاغنية والتعبير عن الحرکة وکذلك القصة الموسيقية الحرکية. لذا لا بد من الأهتمام بتدريب الطالب المعلم فى کليات رياض الأطفال على بعض أنماط المصاحبة على آلة البيانو سواء لمصاحبة أغانى الأطفال أو مصاحبة الأنشطة الموسيقية المختلفة، وذلك بما يتناسب مع قدرات ومدى الاستعداد للطالب المعلم؛ وتکمن أهمية هذا البحث فى الأهتمام بتنمية مهارات المصاحبة على آلة البيانو لدى معلمي رياض الأطفال من أجل إثراء تدريس الأنشطة الموسيقية المختلفة. وعليه، تحددت مشكلة البحث في احتياج معلمي رياض الأطفال إلى تنمية مهارتهم في المصاحبة على آلة البيانو بشكل متنوع وبأنماط مختلفة لما لذلك من دور رئيس وفعّال عند ممارسة الأنشطة الموسيقية المختلفة في مرحلة التطبيق في رياض الأطفال.

  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من ملاحظة الباحثة للواقع الحالي الذي تعيشه المعلمات في مدارس رياض الأطفال ومستوى أدائهم وانجازهم، حيث أنه لا يتفق مع رؤية المملكة 2030 والتي نادت بضرورة وجود معلم مبدع ومبتكر، إلا أن الناظر لقاعات رياض الأطفال يلاحظ وجود فجوة بين مهارات المعلم في القرن ال (21) في ضوء رؤية المملكة وبين مستوى أداء المعلمين في المدارس، كما ولاحظت بأن مستوى إعداد المعلم ونقص مستوى كفايته المعرفية وتأهيله يعود لعدم اتباع المؤسسات التربوية لمهارات القرن والتي جاءت برؤية 2030، ولذا صيغت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة ممارسة معلمات رياض الأطفال لمهارات القرن الواحد والعشرين مع طفل الروضة في ضوء رؤية المملکة 2030 من وجهه نظرهن بمدينة الرياض؟

  • ملخص

    يعمل التعزيز للطفل في سن مبكرة على خلق الثقة بالنفس، واكتساب السلوك والعادات المختلفة، فبداية مع الأم والأب فكل منهما يُعدّل سلوك الطفل ويُحسن من أداءه، ومن ثم الكشف عن نقاط القوة لديه ليتم تطويرها وتصبح من القوى الإيجابية له. وأما بالنسبة للروضة فهي ذات أهمية بالغة لأن المعلمة هي التي تدعم السلوك المقبول لزيادة تكراره سواء في البيت أو الروضة، كما وتستخدم التعزيز الإيجابي مع الأطفال لزيادة دافعية التعلم لديهم وتحسين القدرة على الانتباه وزيادة فرص التفاعل مع الخبرات التعليمية، والقدرة على حفظ النظام والانضباط داخل غرفة النشاط، وبناء على ما سبق يحاول البحث الحالي معالجة مفهوم التعزيز الإيجابي لطفل ما قبل المدرسة وأهميته، وأنواعه، ومدى شيوع كل منها عند المعلمات والأمهات.

  • ملخص

    من الزيارات الدورية للتربية العملية تعرفت الباحثتان على العديد من لمشكلات بين طالبات التربية العملية ومعلمات الروضة، ومن مناقشة هذه المشكلات تبين لهن بأن لدى بعض المعلمات أفكار واتجاهات سلبية متعددة ومتشابكة تعوقهن عن العمل والتعامل مع الآخرين، وظهر ذلك جليًا من ردود أفعال المعلمات، ولتأكد من وجود المشكلة قامت الباحثتان باستطلاع على عشرة معلمات وتبين منه بأن (85%) منهن تعاني من الشعور بالنقص والهجر والانفصال والحرمان العاطفي أو عدم التقدير ومن الاساءة والشعور بالدونية مما دعا الباحثتان لاجراء هذا البحث للعمل على خفض تلك المخططات المعرفية اللاتكيفية لدى المعلمات باستخدام بعض فنيات وأساليب التنمية المهنية المستدامة.

  • ملخص

    في السنوات الأخيرة ومن خلال عملهما الميداني لاحظت الباحثتان تزايد عدد أطفال متلازمة داون في رياض الأطفال في صفوف التعليم العام، وبأن هناك مشكلة حقيقية تتعلق بتعليم هؤلاء الطلاب داخل الصفوف مع أقرانهم، وتكمن المشكلة في عدم وجود خطة تعليمية شاملة تساعد المعلم في تحقيق الأهداف التعليمية والمهارات الحياتية لأطفال متلازمة داون. وانطلاقا من التوجه نحو التعليم الدامج في فلسطين سواء كان قانونيًا أو لحساسية مرحلة رياض الأطفال، ومما لاحظت الباحثتان جاءت هذه الدراسة النوعية حول التحديات التي تواجهنها معلمات رياض الأطفال أثناء تعليم أطفال متلازمة داون لأجل استطلاع وجهات نظر هن، والاطلاع على ماهية الطرق والاستراتيجيات التي ينتهجنها في تعليم أطفال متلازمة داون في بيئة رياض الأطفال التقليدية.

  • ملخص

    تعتبر معلمة رياض الأطفال المحور الأساسي في العملية التعليمية لما لها من دور فعّال في هذه العملية، ومن خلال عمل الباحث كمشرف ومدرس لاحظ بأن هناك فروق في الأداء الوظيفي بين المعلمات، وبأن لدى البعض منهن إنتماء وظيفي والبعض الآخر يشعر باغتراب وظيفي، ولاحظ لديهن كل من الرضا والتذمر الوظيفي، كما شعر بأن لبعض المعلمات دافعية عالية للإنجاز وللبعض دافعية منخفضة، الأمر الذي ينعكس سلبًا داخل غرفة الصف، وبالتالي التأثير على نجاح البرنامج التعليمي المقرر، وعليه جاءت الدراسة لتبين مدى الرضا الوظيفي لمعلمات رياض الأطفال في محافظة مدينة اربد في الأردن.

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة على أهمية إكساب أطفال الروضة مفاهيم المسؤولية الاجتماعية والمؤثرة في بناء شخصية الطفل والتي عرفتها الباحثة إجرائيًا على أنها تعليم الطفل المعارف والمعلومات والمهارات والقيم والاتجاهات الأساسية المكونة لعناصر المسؤولية الاجتماعية وهي الاهتمام، والفهم، والمشاركة، من خلال الأنشطة الفنية. ويقاس مستوى التعلم لهذه العناصر بالدرجات التي يحصل عليها أفراد العينة من خلال الاستبانة الموجهة إليهم. وعليه برزت الحاجة لإجراء البحث الحالي من أجل تعزيز مفاهيم المسؤولية الاجتماعية لدى الأطفال من خلال أنشطة فنية تُسهم في إكسابهم لهذه المفاهيم، وبذلك تحددت المشكلة بالإجابة عن التساؤل الآتي: ما دور الأنشطة الفنية فى إكساب مفاهيم المسؤولية الإجتماعية لأطفال الرياض من وجهة نظر المربيات فى روضات مدينة طرطوس السورية؟

  • ملخص

    تنبع أهمية البحث الحالى من أهمية مرحلة رياض الأطفال فى بناء شخصية الطفل وأهمية العمل على تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وتتمثل هذه الأهمية بجانبين أساسيين وهما: الأهمية النظرية وتتمثل بإلقاء الضوء على طفل الروضة وأهمية تقبله لروضته وآقرانه؛ وتوفير قدر من البيانات عن أساليب تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه. والأهميه التطبيقية وتتمثل بالفائدة التي ستعود على المهتمين بالطفل فى التعرف على الفنيات والاستراتيجيات التى يمكن أن تسهم فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وإمكانية الاستفادة من برنامج البحث الحالى فى حالة التحقق من نجاحه فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال عملهما الميداني بأنه يصعب على معلمات رياض الأطفال تحديد الأطفال ذوي صعوبات التعلم مما يجعلهن يقمن بعمليات عشوائية عند أي مشكلة يتعرض لها الطفل، وعندها يمكن تصنيفه مع ذوي صعوبات التعلم وإحالته الفورية لمعلمة التربية الخاصة، وهكذا تزداد أعداد هؤلاء الأطفال نتيجة لقلة وعي المعلمة بالعلامات المبكرة لصعوبة التعلم، ولأهمية الأمر يتحتم على معلمات رياض الأطفال الإلمام بمؤشرات صعوبات التعلم وتقييمها بدقة، وذلك من أجل تقديم الخدمات التربوية العلاجية والمتناسبة مع حالة الطفل. ونظرًا لهذا الدور الحيوي الذي تتمتع به معلمة رياض الأطفال والحاسم في هذه المرحلة من حياة الطفل والتي تعد أحد الركائز للتدخل المبكر عند ذوي صعوبات التعلم، تبرز مشكلة الدراسة في معرفة مدى الإلمام بمؤشرات صعوبات التعلم لدي معلمات رياض الأطفال وواقع ممارساتهن للتقييم المبكر.

  • ملخص

    سمعت الكاتبة الكثير مما تشكو منه معلمات الروضة من الصعوبة في توصيل بعض المفاهيم والقيم لأطفال الروضة، وكذلك عن رفض العديد من الأطفال وفي كثير من الأحيان الاستجابة للأنشطة التعليمية التي تقدمها المعلمات، وتفسير ذلك لعدم وجود عناصر الجذب والتشويق في تلك الأنشطة. وتعتقد المؤلفة بأن إعادة استخدام فن الحكي؛ ولكن بصورةٍ حديثة هو الحل الأمثل لمعالجة مثل تلك المشاكل والصعوبات في التدريس، لأنها تؤمن بأن هنالك العديد من الصور والطرق لحكاية هذه القصص ومنها: الرواية الشفاهية، والرواية بمساعدة الغناء، وعن طريق تجسيد الراوي للشخصية الرئيسة للقصة، ورواية القصة من الكتاب المصور، والرواية باستخدام المجسمات، والصور، والعرائس. أو بطريقة حكي الجدة الحكاءة، ومما أضافته التكنولوجيا للحكي وهو حكي القصص الرقمية.

  • ملخص

    تؤكد الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع البحث على مدى تعرض المعلمين لضغوط متعددة المصادر تؤثر في تقييمهم لجودة الحياة المهنية، والرضا عنها، وينطبق هذا الأمر على معلمات رياض الأطفال. وإذا كان هناك اهتمام بحثي يتناول الهناء الذاتي لمعلمات رياض الأطفال من زاوية المؤشرات السلبية المرتبطة بنموذج المطالب-المصادر المهنية، فإنه من الضروري دراسة المصادر والخصائص الشخصية الإيجابية المؤثرة في الهناء الذاتي في العمل لديهن. من استعراض التراث البحثي الخاص بالدراسة الحالية، لوحظ عدم وجود دراسات وخاصة في البيئة العربية تناولت متغيرات الدراسة الحالية، وهي: التسامي بالذات والشغف والكمالية العصابية وإسهاماتها في التنبؤ بالهناء الذاتي في العمل لدى المعلمات. وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: هل تُسهم متغيرات التسامي بالذات والشغف والكمالية العصابية في التنبؤ بالهناء الذاتي في العمل لدى معلمات رياض الأطفال؟

  • ملخص

    كي يتحقق النمو الشامل المتكامل لطفل الروضة وتسهل على معلمة الروضة انتقاء الطرق التدريبية والأساليب التقويمية المناسبة لطفل الروضة ولا يتحقق ذلك إلا بتكون مناخ صفي مناسب للطفل. ورغم التطورات الهائلة التي يشهدها العالم في مجال التربية والتعليم إلا أن الواقع التربوي في العراق تحديدًا لا يتماشى مع التطورات السريعة، ويرجع ذلك إلى ضعف المؤسسات التربوية والعلمية وبالتالي ضعف في خلق مناخ صفي ناجح، ومن أهم المشكلات للذين يصنعون السياسة التربوية بشكل عام هم الذين لا يعرفون وضع فعاليات تربوية شاملة وصالحة وعلى رأسها الخطة التربوية الرسمية .

  • ملخص

    تؤكد الاتجاهات الحديثة في مجال البرامج التعليمية والأنشطة الخاصة برياض الأطفال أهمية إكساب الأطفال مبادئ التربية الجنسية، لأنها تُعد بصفة أساسية من المتطلبات الهادفة التي تُساعد الأطفال على بناء شخصياتهم بشكل سليم في هذه المرحلة، وتنير لهم جانبًا حيويًا من علاقتهم مع أجسامهم ومع أفراد الجنس الآخر، إضافة إلى وقايتهم من الانحرافات والأخطار. وعليه تتضح لنا الحاجة الماسة لدراسة التربية الجنسية من خلال إطار علمي تربوي صحيح، وخاصة في السنوات الأولى لتنشئة الأطفال، ويجب أن تتم العملية بشكل سليم ومتدرج منذ الصغر، وكلما زادت ثقافة الطفل ووعيه بطبيعة التغيرات التي تطرأ عليه وتعامل معها بشكل صحي وسليم، وهذا ما تسعى الدراسة الراهنة لمعالجته.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث كمعلم تربية خاصة ومدرّسًا لمساقات التربية الخاصة على مستوى البكالوريس في تخصصي تربية الطفل والتربية الخاصة ومنها مساق طيف التوحد لسنوات عديدة على المستوى الجامعي لمس ان المعلمين يمتلكون بعض المعرفة النظرية ما يمكنهم من التعرف على بعض المظاهر الأولية لذوي الحاجات الخاصة ومنها إضطراب طيف التوحد. وبناء عليه، فإن هذه الدراسة تهدف أساسًا إلى التعرف إلى مظاهر إضطراب طيف التوحد من وجهة نظر معلمي رياض الأطفال أنفسهم وتكوين قائمة بهذه المظاهر ليتم استخدامها من قبل معلمي رياض الأطفال كوسيلة كشف أولية مما قد يقود الى تحويل الطفل لتقييم أعمق وأكثر شمولية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثتان من خلال خبرتهما في إعداد معلمات رياض الأطفال والمرحلة الأساسية وعملهما في برامج إعداد المعلمين والمناهج عدم وضوح المعرفة المتعلقة بتعليم الرياضيات لدى معلمات رياض الأطفال والممارسات التعليمية المناسبة لأطفال هذه المرحلة، وكذلك النظرة القاصرة لمنهاج الرياضيات لمرحلة رياض الأطفال الذي يتحدد بالأعداد والأنماط، ومن هنا برزت الحاجة إلى هذه الدراسة، وذلك من أجل توجيه مسار عملية إعداد معلمات رياض الأطفال وتدريبهنّ على نحو صحيح وتحديث برامج التدريب وفق معايير مهنية معاصرة تتناسب مع عصر التكنولوجيا الحديثة لتعليم الرياضيات، وكمحاولة لتعزيز الممارسات الإيجابية والتركيز على الممارسات التربوية التي تُسهم في اكتساب مفاهيم رياضية بطريقة حسية وذاتية، وكذلك لتكمل ما اقترحته الدراسات التي تناولت المحتوى الرياضي الأكثر أهميّة في الروضة من أجل تضمين مناهج الروضة بالموضوعات الرياضية الأخرى، بالإضافة إلى الأعداد والأنماط التي تركّز عليها معظم المناهج الحالية بشكل كبير.