معلمات رياض الاطفال
تصنيف:
وجد 42 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    من خلال دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة بسؤال بعض أطفال الروضة عن المفاهيم المرتبطة بثقافة الحوار مثل الديمقراطية والحرية وغيرها، وجدت عدم معرفة الأطفال بها، ومن خلال لقاء بعض معلمات الرياض ومحاورتهن في علم البرمجة اللغوية العصبية (NLP)، وجدت بأن العديد منهن ليس لديه معرفة بذلك. وعليه كانت الضرورة بإجراء هذه الدراسة لتمكين طفل الروضة ببعض عناصر ثقافة الحوار باستخدام البرمجة اللغوية العصبية كوسيلة فعالة في نجاح العلاقات بين الاشخاص، معتمدة في ذلك على تدريب المعلمات لتحقيق أهداف الدراسة. ومن هنا تحددت مشكلة الدراسة بوضع برنامج تدريبي لمعلمات رياض الأطفال قائم على استخدام البرمجة اللغوية العصبية ليسهل على طفل الروضة اكتساب مهارات ثقافة الحوار.

  • ملخص

    أدى الإشراف التربوي الحديث إلى تقدم العملية التعليمية برمتها، وحيث أن معلمات رياض الأطفال يتعاملن مع النشء الجديد، فإنهن بحاجة ماسة للتطوير المستمر وتدريبهن على تبني طرق تعلم حديثة، كاستخدام القصص، والألعاب الهادفة، والمشاريع. ومن خلال عمل الباحثة كمعلمة في رياض الأطفال، وملاحظتها ضعف دور المشرفات في تطوير المعلمات جاءت الدراسة الحالية لمعرفة دور المشرفات التربويات لرياض الأطفال في تطوير أنماط التعليم الحديثة لدى معلمات رياض الأطفال داخل الخط الأخضر فى منطقة الشمال.

  • ملخص

    بحكم طبيعة عمل الباحثة، واحتكاكها المباشر مع الطالبات المعلمات اهتمت بالوقوف على قلق المستقبل المهني لديهن وعلاقته ببعض المتغيرات، ولاحظت في السنوات الأخيرة توافر تلك الإشكالية بينهن من تخوف من المستقبل وعدم الثقة في قدراتهن وإمكاناتهن، والأصعب في نظرهتن لأنفسهن بصورة سلبية. بالإضافة لذلك وفي ظل ما يمر به المجتمع من متغيرات وتحديات محلية وعالمية، فإن الحاجة تدعو إلى الاهتمام لمثل هذا النوع من الدراسات والتعرف على طبيعة العلاقة بين متغيرات تؤثر بشكل مباشر في سلوكيات الأفراد، أي محاولة الوقوف على طبيعة العلاقة التي تربط بين قلق المستقبل المهني ومركز الضبط ومتغيرات أخرى.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها كمشرفة تربوية بالجامعة في الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، وأثناء قيامها ببعض الزيارات الميدانية لعدد من المدارس (الدولية)، أن بعض أطفال مرحلة رياض الأطفال الملتحقين بالروضات (الدولية) يواجهون صعوبات في تعلم بعض المهارات اللغوية الخاصة باللغة العربية خاصة مهارة القراءة والكتابة والتحدث والاستماع. وعليه جاءت الدراسة الحالية استجابة لنتائج وتوصيات عدد من الدراسات السابقة التي أشارت إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول تأثيرات تعلم اللغة الأجنبية على المهارات اللغوية، كما أن الواقع التربوي يشير إلى أن تعليم اللغة الأجنبية لطفل الروضة لا يزال يشغل انتباه الباحثين. وعليه تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما هي معتقدات المعلمات حول أثر تعلم أطفال الروضة الدولية للغات الأجنبية على المهارات اللغوية للغة العربية؟

  • ملخص

    في دراسة استطلاعية حول الكفايات الأدائية لمعلمة الروضة في دولة الكويت لوحظ قصور في تلك الكفايات وقلة في برامج التنمية المهنية التي تشارك بها، وفي دراسة أخرى لمعرفة معوقات التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال لوحظت أسباب كثيرة وبنسب عالية، مما يدل على وجود العديد من المعوقات، أضف لذلك ندرة الدراسات حول معوقات التنمية المهنية لمعلمات الرياض عربيًا وعالميًا، وعليه جاءت الدراسة الحالية محاولة الإجابة عن التساؤل الرئيس حول معوقات التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال في دولة الكويت من وجهة نظر المعلمات.

  • ملخص

    انطلاقًا من الدور المحوري لمعلمة رياض الأطفال في العملية التربوية التعليمية، ينبغي تزويدها دائمًا بكل ما هو جديد في مجال تخصصها، من الناحيتين الأكاديمية والمهنية، ومن ثم تأتي ضرورة التنمية المستمرة لها أثناء الخدمة بمختلف الوسائل والأساليب لكي تصبح جديرة بالإسهام الفعّال في الإصلاح المنشود. ويأتي مشروع تدريب معلمات الأطفال في المملكة الأردنية الهاشمية تلبية لتوصيات المؤتمرات الدولية، وانسجامًا مع نتائج الدراسات، وبما أن هناك علاقة قوية بين الاتجاهات الإيجابية لمعلمات رياض الأطفال نحو عملهن وبين النجاح المهني لديهن جاءت هذه الدراسة لمعرفة اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو البرامج التدريبية المقدمة لهن أثناء الخدمة.

  • ملخص

    يرى الباحث بأن هنالك حاجة لإعادة النظر في استراتيجيات التنمية المهنية للمعلمين وإجراءاتها بهدف الإرتقاء بمستوى المعلم وإصلاح عملية التعليم، ويرى أهمية وضرورة القيام بدراسة علمية تحليلية تختص بالتنمية المهنية للمعلمين ولتقديم رؤية تربوية مقترحة لتطوير التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال، في ضوء بعض الاتجاهات المعاصرة؛ إيمانًا بأن التنمية المهنية هي المفتاح الأساسي لإكساب المهارات المهنية والأكاديمية لأي معلم سواء عن طريق الأنشطة المباشرة في برامج التدريب، أو باتباع أساليب التعلم الذاتي وغيرها. ويمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال: كيف يمكن الاستفادة من بعض الاتجاهات المعاصرة في التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال؟

  • ملخص

    لدور معلمة رياض الأطفال أهمية في المؤسسة التربوية، وفشلها في القيام بدورها في تنمية العمليات العقلية لطفل الروضة يعني فشلها في المؤسسة، ومن هنا جاءت أهمية وفاعلية دور الطالبة المطبقة. ولذلك فمن الضروري بأن تكون المعلمة واعية بأهمية التعلم في مرحلة ما قبل المدرسة، وبحيث تكون على قدر جيد من الإعداد المهني والتمتع بمستوى كبير من الصفات النفسية والاجتماعية والعقلية. وإن ما يقودنا إلى إجراء مثل هذه الدراسة هي الحاجة الماسة إلى إيجاد جيل من المعلمات يتحلى بالعقل المفكر بصورة منهجية، ويبتعد عن التلقين ويكون قادرًا على مواجهة المشكلات والتحديات المستقبلية، ومن ثم فهي خطوة علمية جادة للتعرف على مستوى الطمأنينة الانفعالية للطالبات المطبقات وتأثيره على التمثيل المعرفي في منهج الخبرة المقدمة لأطفال الروضة.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال وجوده ببعض مؤسسات الرياض خلال فترة التربية العملية أن أغلب المعلمات اللائي يعملن بها غير متخصصات في تربية الطفل، ويظهر ذلك في كونهن لا يحملن شهادات تخولهن للعمل كمعلمات؛ ومن هذا المنطلق تجسدت مشكلة البحث في معرفة درجة امتلاك معلمات رياض الأطفال غير المتخصصات بمدينة مصراته لبعض الكفايات التدريسية. فضلاً عن ندرة البحوث ذات الصلة ببرامج تدريب معلمات رياض الأطفال، وتطوير كفاياتهن التدريسية أثناء الخدمة؛ حيث إنه في حدود علم الباحث لم تحظ هذه القضية باهتمام الباحثين، فلم يتصدى لها أحد بالبحث بالدولة الليبية، مما أدى إلى افتقار المكتبة الليبية إلى بحوث في هذا المجال.

  • ملخص

    نظرًا لأهمية تمتع معلمات رياض الأطفال بمستوى مرتفع من الوعي بمؤشرات صعوبات التعلم في مرحلة رياض الأطفال، ولكون هذا الوعي متطلبًا لعملية التعرف على الأطفال العرضة لصعوبات التعلم، برزت مشكلة الدراسة الحالية والمتمثلة في الحاجة إلى إجراء دراسة تتصدى لموضوع التعرف على مستوى وعي معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات التعلم. لذلك تحاول هذه الدراسة الإجابة على السؤال الرئيس: ما مستوى الوعي بمؤشرات صعوبات التعلم لدى معلمات رياض الأطفال بمدينة الرياض، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الشخصية؟

  • ملخص

    هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاهات معلمات مرحلة الطفولة المبكرة في سلطنة عمان نحو التربية الحركية لطفل ما قبل المدرسة، وتقصي مدى الاختلاف فيها وفقًا للمتغيرات: الجنسية، والمؤهل، وعدد سنوات الخبرة. وهي ذات أهمية كونها تسهم في تشخيص جوانب القوة والضعف في اتجاهات المعلمات، الأمر الذي يمثل مرتكزًا للارتقاء ببرامج إعداد الطفل في السلطنة. ومما يزيد من أهمية هذه الدراسة، أنها الأولى من نوعها على المستوى المحلي، وأنها تسهم في سد النقص الحاد في أدب اتجاهات المعلمين نحو التربية الحركية محليًا وعالميًا.

  • ملخص

    من خلال ما لحظته الباحثتان من أن بعض المعلمات لا يمتلكن الوعي الجمالي في عملية ترتيب الصف وتنظيمه مما انعكس سلبًا على تعاملهن مع الطفل، والذي يمكن أن يشعر بحالة من الفوضى داخل غرفة الصف لعدم اهتمام المعلمة بالترتيب والتنسيق، ولذا ارتأت الباحثتان القيام بهذا البحث كمحاولة لابراز أهمية الوعي الجمالي لمعلمة رياض الأطفال وكيف يمكن أن توظفه في عملها، لأن ارتفاع مستوى الوعي الجمالي لدى معلمة الروضة يسهم في تنمية التذوق الجمالي لدى الطفل.

  • ملخص

    تعتبر معلمة الروضة مفتاح العملية التربوية والعامل الأساس في نجاحها، إذا ما أحسن إعدادها وتزويدها بما يتطلبه حسن القيام بهذه العملية، وليس من ناحية الجانب العملي المعرفي فقط، ولكن هناك ما هو أكثر أهمية، وهو المهارات العملية المتصلة بعملها، إذ على معلمة الروضة اكتساب المهارة والقدرة على التمكن من بيئتها وإدارتها بفعالية، فإذا ما أتقنت ذلك فأنه ينعكس إيجابيًا على تفاعلها وإدارتها لبيئتها المحيطة والعكس صحيح، وبما أننا في عصر انفجار المعرفة وتطور التكنولوجيا والتغيرات السريعة فإن هذه العوامل قد تؤثر على المعلمة ويجعلها تفقد زمام الأمور في قدرتها من التمكن بالبيئة المحيطة، ولذلك جاءت فكرة هذا البحث كمحاولة من الباحثة لتدريب المعلمة على كيفية التمكن من بيئتها وإدارتها بشكل فعال وإيجابي.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على محاور نظرية الاهتمامات التي تركز على تطور المعلمات في العمل الوظيفي من جميع النواحي النمائية سواء المعرفية، والوجدانية والحركية، وأثرها في تنمية الكفايات التعليمية لدى معلمات رياض الأطفال (KG2)، ومهارات التواصل لدى طلبتهنّ؛ ولك، من خلال بناء برنامج تعليمي يهدف إلى تحسين نوعية التعليم وجودة الأداء وتطوير وتنمية الكفايات التعليمية الضرورية للمعلمات في كل من مهارة الاستماع والمحادثة والقراءة والكتابة، وإلقاء الضوء على الاحتياجات التدريبية من حيث نوعها وأهميتها لمعلمات رياض الأطفال مما يُمكن المختصين والمخططين لبرامج التدريب من وضع برامج تدريبية ملائمة لتلبية الاحتياجات.

  • ملخص

    إن تحقيق أهداف منهج رياض الأطفال المطوّر، وبخاصة تحقيق النمو الشامل لطفل الروضة من خلال ممارسته لأنشطة ومهام التعلم الذاتي، هي رهن بعوامل عدة يأتي في مقدمتها ضرورة امتلاك معلمات الروضة حديثات التخرج من أقسام رياض الأطفال التابعة لكليات التربية بالجامعات السعودية للكفايات التربوية اللازمة لتنفيذها، فضلًا عن ذلك ضرورة أن يكون لديهن الاتجاه الإيجابي نحو ممارسة المهنة؛ وذلك لما لهذا الاتجاه الإيجابي من دور فعّال في نجاحهن المهني وتقدمهن الأكاديمي وإدراكهن لواجباتهن ومسؤولياتهن ودورهن الفعّال في تحقيق أهداف مرحلة رياض الأطفال من حيث استخدامهن للأساليب والممارسات التربوية الناجحة.

  • ملخص

    تهدف هذه الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطوير الأنشطة التربوية في مرحلة رياض الأطفال في الوطن العربي. واستخدم فيها المنهج الوصفي التحليلي بأدواته المختلفة للوقوف بالوصف والتحليل العميق لبعض أداءات مؤسسات رياض الأطفال مع الاستعانة ببعض المعايير القومية في مرحلة رياض الأطفال والاسترشاد بنموذج شارلوت دانيلسون Charlotte Danielson وتحليله واستنتاج المجالات والمعايير والمؤشرات ومقاييس للحكم علي أداء مؤسسات رياض الأطفال، كما استعانت بالمنهج التجريبي وتصميماته التجريبية المختلفة.

  • ملخص

    أصبح تدريب المعلمين أثناء الخدمة أكثر أھمية وأكثر إلحاحًا، نتيجة للتفجر المعرفي من ناحية، ونتيجة للتطورات السريعة في الاتجاھات الأساسية التربوية المختلفة من ناحية أخرى، وھذا ما أكد عليه (ديلور وآخرون، 1996) في تقريره الذي أفرد له عنوانًا فيه (التعلم ذلك الكنز المكنون)،حيث يركز على أھمية أن يكون المعلم موجھًا ومرشدًا لطلابه، وان يقوم بتحديد مھاراته ومعلوماته ومعارفه ما دام يمارس مھنة التدريس. وفي ضوء ذلك فإن أھمية ھذه الدراسة النظرية العلمية، بأنها تقدم أداة لقياس درجة تقدير معلمات رياض الأطفال، وأما الأھمية التطبيقية: تبصير القائمين على تدريب معلمات رياض الأطفال بأھمية التدريب اثناء الخدمة وإلقاء الضوء على الأساليب المستخدمة.

  • ملخص

    تشكل الأخلاق في كل أمة أساس لتقدمها ورمز لحضارتها ومبادئها، وقد جاءت الرسالات السماوية لتحث الناس على الالتزام بها، ويعد الدين الإسلامي الأخلاق عنوانًا له، وقد حدد رسول الإسلام محمد (صلعم) الغاية من بعثته بقوله: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق”، ووصف الله سبحانه وتعالى رسوله بأنه على خلق عظيم، بقوله: “وإنك لعلى خلق عظيم”. بينما يُعدّ النقص في الجانب الخلقي مسؤولًا إلى حد كبير عما نعانيه اليوم من مشكلات ولا نبالغ إذا قلنا أن الكثير من مشكلات مجتمعنا أخلاقية في صميمها، فمظاهر الإهمال والتسيب والفساد والاستغلال وانحرافات الشباب إنما هي جميعًا تعبر عن أزمة أخلاقية وعن قصور في النمو الأخلاقي.

  • ملخص

    تعتبر قضية إعداد معلمات رياض الأطفال إعدادًا جيدًا واحدة من أبرز القضايا التي تركز عليها الأبحاث والدراسات التربوية، وقد حظي موضوع الإعداد الأكاديمي والمهني لمعلمة رياض الأطفال بالاهتمام من قبل القائمين على إعداد الكوادر التربوية على مدى العقود السابقة؛ فهنالك برامج تربوية وأكاديمية لإعداد الكوادر الخاصة بالروضة قبل التحاقهم والتي تقدمها الجامعات والمعاهد المتخصصة، وكذلك الاهتمام أثناء الخدمة لهذه الكوادر على الممارسات التي يقومون بها منسجمة مع ما يستجد من دراسات في مجال الطفولة المبكرة وعلم النفس وتعليم الأطفال.

  • ملخص

    يعتبر المعلم من أبرز عناصر المنظومة التعليمية، فهو الذي يعلم النشء ويكونهم باعتبارهم الثروة البشرية المستقبلية للأمة، ولذلك يتطلب رفع مستوى أداء المعلم وزيادة فاعليته في أداء مهامه من خلال إعداد معايير لممارساته في مجالات القيادة الإدارية والتخطيط والتدريس والتعلم وإدارة الصف والتقويم وغير ذلك، وتجسد الجودة الشاملة الأسلوب الأمثل لدفع عملية التربية والتعليم، وهي بمثابة مجموعة من المواصفات والخصائص المطلوبة والتي ينبغي توافرها لتحقيق الجودة الشاملة والتي تتضمن تهيئة المناخ والبيئة المناسبة، وتحديد الخصائص التعليمية، واحتياجات المستفيدين، والتخطيط الإستراتيجي وما شابه.