عملية تعليمية
تصنيف:
وجد 48 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على ماهية الاحتراق النفسي، وعلى الأسباب المؤدية للاحتراق النفسي عند معلمي التربية الخاصة، وعلى تأثيره عليهم. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت النتائج إلى تحديد ماهية الاحتراق النفسي بوصفه حالة من الإنهاك الجسدي والاستنزاف الانفعالي يصل إليها الفرد بعد تعرض طويل للضغوط المتواصلة؛ مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة والإنتاجية وتطوير اتجاهات سلبية نحو الذات والعمل والآخرين. كما أن هناك عدة محاور تعتبر أساسية للإصابة بالاحتراق النفسي تنقسم إلى أسباب متعلقة بالطلاب، وأسباب متعلقة بالمعلم، وأسباب خارجية (كالمدرسة، والأهل،…). وتمتد تأثيرات الاحتراق النفسي على المعلم لتشمل جوانب عديدة من حياة المعلم وهي الجانب المهني، النفسي، الاجتماعي، الصحي. واختُتمت الدراسة بعدد من التوصيات.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من إحساس الباحثة خلال ما رصدته على أرض الواقع، حيث بات التعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا يشكل مصدر قلق لأولياء الأمور؛ نظرًا لزيادة الساعات التي يقضيها التلاميذ في استخدام الأجهزة الإلكترونية. وإذا كان استخدامها يحمل في طياته الكثير من الأمور الإيجابية فإنه لا يخلو من بعض المخاطر الصحية والسلوكية لدى التلاميذ بشكل عام، وذوي صعوبات التعلم بوجه خاص والتي ينبغي الالتفات إليها. ومن الاطلاع على الجهود البحثية المرتبطة بالوقوف على العلاقة بين استخدام الإنترنت والمشكلات السلوكية تبين وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائيًا بينهما. وعليه، جاءت هذه الدراسة للكشف عن استخدام ذوي صعوبات التعلم للأجهزة التعليمية بمدينة نجران بالمملكة العربية السعودية، وعلاقتها ببعض المشكلات السلوكية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر أولياء الأمور والمعلمين.

  • ملخص

    يعتبر النشاط الرياضي في المرحلة التعليمية المتوسطة للطالبات من أهم الفعاليات، حيث تمر الطالبات بهذا العمر بتغيرات جسدية وفسيولوجية، وقد ينعكس عدم ممارسة الرياضة بهذا السن (سن البلوغ) سلبًا على حياتهن المستقبلية، حيث تزداد حاجة الجسم وتلح في طلب المزيد من الغذاء والتي قد تؤدي إلى للسمنة وزيادة في خزن الطاقة السلبية؛ وقد لاحظت الباحثة خلال عملها كمشرفة أن معظم حالات السمنة تحدث للبنات في هذا السن. ولاحظت أيضًا أن الطالبات يعتمدن الطرق التقليدية ويمارسن مهارات حركية غير صحيحة؛ ونظرًا لأهمية تنمية المهارات واتباع الحركات الرياضية الصحيحة جاءت هذه الدراسة لمعرفة أثر استخدام تقنية اليوتيوب في تنمية المهارات الرياضية لدى طالبات المرحلة المتوسطة.

  • ملخص

    من خلال الاطلاع على نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة لوحظ ندرة البحوث والدراسات العربية التي تناولت الواقع المعزز في المراحل الأولى للتعليم وخاصة مرحلة رياض الأطفال، وأثناء قيام الباحثة بتطبيق الأنشطة داخل الروضة وتفاعلها مع الأطفال لاحظت ندرة الأنشطة اليومية المرتبطة بمهارات الحس المكاني والتي تمكن الطفل من إدراك وتفسير البيئة والعالم المحيط به وإدراك الفراغ والعلاقات المكانية والتغييرات التي تحدث في عالمنا، أضف لذلك قلة الاهتمام بتحديد مفهوم الحس المكاني بمناهج مرحلة رياض الأطفال ووبقائه بحالة عدم وضوح؛ وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في وجود ضعف لدى أطفال الروضة في مهارات الحس المكاني، ولذا جاءت هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على اثر فاعلية برنامج قائم على الواقع المعزز في تنمية بعض مهارات الحس المكاني لدي أطفال الروضة.

  • ملخص

    هدفت الورقة البحثية الحالية إلى بيان استخدامات تقنية الميتافيرس في قطاع التعليم، حيث تناولت بالعرض أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية خاصة بعد الأزمات التي مر بها العالم مثل جائحة كورونا وغيرها. كما وتناولت الدراسة تطور نظم المعلومات والاتصالات وكيف استفادت تقنية الميتافيرس من الإنترنت والواقع الافتراضي والواقع المعزز والذكاء الاصطناعي لدعم تعلم الطلبة وتحسين التواصل بين أطراف العملية التعليمية من معلم وطالب وولي أمر.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم واستطلاعه لاراء طلبته تبين له أن الطلبة أكثر استجابة لتلقي دروسهم عبر المنصات التعليمية وإنهم لا يرغبون العودة للمدارس حتى ولو انحسرت جائحة الكورونا، واتضح اكتساب العديد من الطلبة لمهارات استخدام البرامج المعززة للمنصة كالتيمز، وتمت ملاحظة الفروق بين المعلمين في تطبيق واستخدام البرامج المعززة في المنصة التعليمية، أضف لذلك رؤية المملكة العربية السعودية الحديثة والتي شجعت فيها على استنباط طرق تدريس جديدة، وأخيرًا تاثير جائحة الكورونا التي أدت للتوجه إلى التعليم عن بُعد من خلال منصة مدرستي في المملكة ومما جعل وزارة التعليم توفر تطبيقات مساندة للمنصة كتطبيق التميز وبرامج الأوفيس لاستخدامها سعيًا لتجويد العملية التعليمية.

  • ملخص

    تبحث هذه الدراسة عن الأثر الذي يحدثه تصميم التعليم في تطوير طرائق التدريس لإكساب الخبرات، والمهارات التعليمية، وزيادة التحصيل الدراسي بتطبيقها على مقرر التربية الرياضية بالصف الثاني الثانوي بجمهورية السودان، حيث تُعد المادة من المواد التي تعمل على تنمية الفرد وتكيفه جسميًا، وعقليًا، واجتماعيًا ووجدانيًا من خلال منهجها الذي له كبير الأثر باعتباره مادة تعالج الجوانب التربوية، ولها تأثير مباشر على جميع المواد الأكاديمية. ويُعرّف تصميم التعليم كاسلوب وتقنية تبحث في وصف أفضل الطرق التدريسية التي تحقق نتائج تحصيلية وفق شروط معينة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل: ما أثر استخدام تصميم التعليم في فاعلية التدريس وزيادة التحصيل الدراسي بالمرحلة الثانوية؟

  • ملخص

    يعتبر مفهوم الحس العلمي من المفاهيم العلمية الحديثة وعنصر مهم من العناصر الأساسية في تكوين البنية المعرفية للطالب، وهو ذا أهمية واسعة؛ كونه يرتبط بكل مجال من مجالات الحياة، لا سيما بمجال العلوم، فهو يتطلب من الطالب بذل المزيد من الجهد للحصول على المعلومة من خلال استعمال حواسه ومعارفه، واستخدام التفكير العلمي من خلال تحليل تلك المواقف، ووضع الفرضيات وتجريبها، ووضع الحلول في سبيل بناء وتنظيم المعرفة، والوصول إلى الحل لتلك المشكلة. ويمكن النظر للحس العلمي على أنه عمليات عقلية، وممارسات لاتجاهات وميول معينة، يمارسها العقل الواعي للطالب بالمواقف التعليمية المختلفة، تؤدي إلى إنتاج الأفكار والوصول إلى حل المشكلات بطريقة علمية؛ ومن معوقاته ما يخص المعلم/ة، وما يتعلق بالطالب وما له صلة بالمهج التدريسي،ومعوقات بيئية كغرفة الصف والمختبر.

  • ملخص

    تسعى وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية إلى توفير تعليم نوعي عالي الجودة، ويواكب مهارات القرن الحادي والعشرين، من خلال إيجاد ثقافة تعلم إيجابية، وبناء إجراءات لتطوير أداء المعلمين والمشرفين التربويين، مما يؤدي إلى تطوير الممارسات التعليمية. وعلى الرغم من الجهود التي تبذلها وزارة التعليم لتحسين وتطوير الممارسات الإشرافية إلا أنه يوجد ضعف في تفعيل المشرفين التربويين لمجتمعات التعلم المهنية في العملية الإشرافية داخل المدارس. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل: ما هي متطلبات تطوير أداء المشرفين التربويين بإدارة تعليم محافظة صبيا في ضوء أبعاد مجتمعات التعلم المهنية؟

  • ملخص

    من خلال العمل التدريسي في معهد خاص بمدينة جبلة، لاحظ الباحث في السنوات الأخيرة الإقبال المتزايد على استخدام شبكات التواصل، ومحاولات دؤوبة للإستفادة من خدماتها لدعم التعليم والنجاح، مما يفرض على الإدارة المدرسية متابعة وتقييم أعمال المعلمين بما يتماشى مع تكنولوجيا العصر الحديث لرفع كفاءة التعليم وفاعليته، خاصة وأن الإدارة هي بمثابة قدوة للمعلمين والأساس في عملية التطوير. فمن أهم وظائف الإدارة المدرسية توجيه المعلمين ومتابعتهم ومساعدتهم على تطوير أنفسهم وتجاوز المشكلات التي تواجههم؛ وهذا ما دفع الباحث للمضي قدمًا ضمن إطار المنهج العلمي لدراسة واقع استخدام المعلمين للتكنولوجيا من وجهة نظر مديري المدارس بمدينة اللاذقية السورية.

  • ملخص

    لقد وجدت مدارس محافظة عجلون الأردنية نفسها فجأة مجبرة على التحول للتعليم الإلكتروني، وتوظيف وسائل تواصل لم تكن متبعة من قبل، كما أن بعض المعلمين كان يشكك في نتائج الاختبارات الإلكترونية لعدم توافر مؤشرات محسوسة على التزام الطلبة بتعليمات الاختبارات، مما يولد شكوكًا حول فاعلية التعليم الإلكتروني، كما ظهرت بعض المشكلات في تطبيق التعليم الإلكتروني ومنها ضعف توظيف بعض البرمجيات الخاصة بالتعليم الإلكتروني، إضافة إلى ضعف البنية التحتية للتعليم الإلكتروني والذي يتطلب اعتماد برمجيات محددة وتوفير شبكات إنترنت وهواتف ذكية وحواسيب لكل طالب. ولذلك ظهرت الحاجة لمعرفة وتقييم أثر التعليم الإلكتروني على طلبة المرحلة الابتدائية في محافظة عجلون.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثين ورصدهما آليات استخدام التكنولوجيا في التعليم والإدارة، تبين لهما حاجة المعلمين والمعلمات لاستخدام تطبيقات الهواتف الذكية في عملهم، وتشجيع إدارات المدارس لاستخدام التطبيقات والاستفادة من خدماتها المتنوعة، بل وإلى تبني فكرة تصميم تطبيقات خاصة بمدارسهم، الأمر الذي دفعهما للتساؤل: “هل تخدم تطبيقات الهواتف الذكيّة العملية التعليمية بصورة مُجدية؟، وهل يُمكنها أن تخدم في إدارة العملية التعليمية؟ وإن استطاعت ذلك هل تستطيع أن تقوم بوظائفها المختلفة؟ أم أن خدماتها تنحصر في جانب دون آخر؟ وهل تقوم المدارس الأردنيّة باستخدام تطبيقات الهواتف الذكية في إداراتها؟”. وعليه، جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للكشف عن درجة توظيف تطبيقات الهواتف الذكيّة في إدارة العملية التعليمية في المدارس الأردنية، من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    إن مهمة ضبط سلوك الطلاب لا تقتصر على المعلم وحده، بل هي مجهود جماعي يتطلب مشاركة المدير والمرشد الطلابي وأولياء الأمور، والطلاب أيضًا. وفي ظل صعوبة ضبط الطلبة في الغرفة الصفية، برز تحدٍ آخر، وهو كيفية ضبطهم أثناء عملية التعلم عن بُعد، والتي فرضتها جائحة كورونا ومنها إجراءات التباعد الاجتماعي والتي ترتب عليها إغلاق المدارس. وجاءت هذه الدراسة لتقدم نتائج حول مشكلات الانضباط الطلابي في ظل التعلم عن بُعد وأساليب علاجها، ثم الخروج بالتوصيات التي قد تسهم فى تحقيق الانضباط الطلابي خلال عملية التعلم عن بُعد.

  • ملخص

    أشارت عِدة دراسات ذات صلة يالموضوع إلى أن استخدام نمط التعليم عن بُعد هو أحد الوسائل الناجحة للتعامل مع مشكلات التعليم في ظل جائحة كورونا، وبيّنت الدراسات وجود معوقات مادية وبشرية تَحد من تفاعل الطلبة مع منصات التعلم، ومنها: عدم توفر الإنترنت، وقلة الأجهزة، وضعف في المهارات المطلوبة. بينما أشارت دراسات أخرى لإيجابيات استخدام نمط التعلم عن بُعد، مثل زيادة ثقافة الطلبة بمهارات الحاسوب، وتقديم المادة التعليمية بطرق مشوقة تُساعد الطلبة على الاحتفاظ بالمعلومات لفترات أطول، كما وتقدم التغذية الراجعة الفورية والمستمرة للمتعلم؛ وعليه تلخصت مشكلة الدراسة بدور المعلم في تعزيز العملية التعليمية للطلبة في التعلم عن بُعد بالمملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    بناء على نتائج الدراسة الاستطلاعية التي قام بها الباحثان بهدف الكشف عن مدى امتلاك معلمات التعليم العام في مدينة الرياض لمهارات استخدام السبورة التفاعلية ودمجها في العملية التعليمية للعام الدراسي 2016/2017 م، تبين بأن لدى معلمات التعليم العام بمدينة الرياض ضعف في مهارات استخدام وتفعيل وظائف السبورة التفاعلية واكتفين باستخدامها كأداة عرض فقط للمادة التعليمية، وعدم الاستفادة من جميع إمكانات السبورة التفاعلية. وعليه برزت الحاجة لتصميم نموذج مقترح لإكساب معلمات التعليم العام مهارات استخدام السبورة التفاعلية لدمجها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها في تعليم الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من عزوف لدى الكثير من معلميهم عن توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية لهم والاكتفاء بالأساليب التقليدية، ويمكن عزو السبب إما لضعف المهارات التقنية التي يمتلكونها أو لوجود معوقات أخرى تحول دون استخدام هذا النوع من التعليم. وعليه أحست الباحثة بمشكلة الدراسة وتولدت الرغبة في الوقوف على الواقع الفعلي، ويتم ذلك من خلال التعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم للإلكتروني، وتحديد المهارات التي يحتاجها المعلمين، والوقوف على أهم المعيقات التي تواجههم أمام توظيفه، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    في عصرنا لم يعد الهدف من التعليم إكساب الطالب المعرفة فحسب، بل تعدى ذلك إلى ضرورة إكسابه المهارات الحياتية والاعتماد على الذات، ليكون قادرًا على التفاعل مع متغيرات العصر، وتعددت أساليب التعليم، ويعد التعليم الإلكتروني أحد الأساليب التي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات، نظرًا لسرعتها في الأداء والانتشار الكبير الواسع الذي حققته. وبما أن المدارس هي المحور الأساس الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامه، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. ومن خلال عمل أحد الباحثين كمديرة مدرسة في وزارة التربية والتعليم في محافظة المفرق وما لاحظته من قلة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدرستها فقد ارتأت تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدارس قصبة المفرق؟

  • ملخص

    سعت وزارة التعلیم بالمملكة العربیة السعودیة إلى تحسین دور القیادة المدرسیة المرتبط ارتباطًا وثیقًا بأداء المعلمین بالمدرسة وتنمیتھم مھنیًا، وعلى الرغم من ذلك ما زالت القیادة المدرسیة تُھمل ھذا الجانب وتركز على الأعمال الإداریة الروتینیة، وكشف العديد من الدراسات إلى وجود قصور واضح لقادة المدارس في أداء ادوارھم المتعلقة بهذا الموضوع، وما ترتب على ذلك من سوء مخرجات التعلیم والتي ظھرت جلیًا في نتائج الاختبارات الدولیة. ومن خلال عمل الباحثة كمشرفة تربویة لاحظت تفاوت كبیر في مستوى اھتمام القائدات بھذا المجال، وعليه جاءت فكرة ھذه البحث كمحاولة للتعرف على واقع تطبیق القائدات للتنمیة المھنیة للمعلمات في ضوء معاییر جائزة التعلیم للتمیز.

  • ملخص

    شعرت الباحثة بمشكلة الدراسة من خلال عملها كأستاذ مساعد بكلية التربية في جامعة الطائف في المملكة العربية السعودية حيث لاحظت انتشار التكنولوجيا الرقميةُ باستخدام الإنترنت فى الحياة الجامعية وكذلك توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية مما دعاها إلى التفكير في اجراء دراسة تحليلية حول الموضوع لتحديد اجابات عن الاسئلة البحثية التالية: 1. ما أسس وآلية عمل إنترنت الأشياء بالعملية التعليمية بجامعة الطائف؟ 2. ما واقع توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية بجامعة الطائف؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث في تدريب المعلمين في مدارس دولة فلسطين لاحظ أن الكثير من المعلمين يدرسون حسب نظرية (ميرل) ولكن ليس بالطريقة المطلوبة في خطوات تعليم عناصرها، وهي: المفاهيم، والمبادئ، والإجراءات، والحقائق، وقد أدى ذلك إلى ضعف في التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية، كما لاحظ تدني التحصيل العلمي لدى طلاب المراحل الأساسية الدنيا، واتضح بأن الكثير من المعلمين يفتقرون إلى امتالك المهارات في إيصال المعلومة وتطبيقها، واعتمادهم بشكل كبير على الطرق التقليدية المستخدمة في التدريس والتي تعتمد على التحفيظ الآلي للحقائق والمعلومات، وهذا ما دفع الباحث إلى البحث عن طرق أخرى وبدائل جديدة لطرق التدريس القائمة لتحسين التحصيل العلمي لدى طلبة المرحلة الأساسية.