عملية تعليمية
تصنيف:
وجد 48 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 48
  • ملخص

    إن تطور المجتمعات وتعقد الحياة الاجتماعية، والتطور التكنولوجي، وخاصة في نهاية القرن الماضي وبداية القرن الحالي، تطلب من القائمين على التربية والتعليم في مختلف المجتمعات، الاستفادة من منجزات التكنولوجيا وتوظيفها في عملية التعليم، وفي هذا ربح للوقت وتسريع لعملية الاستيعاب بالنسبة للمتعلم، وتحقيق أكبر مردود علمي واقتصادي واجتماعي. ومع ذلك، تبقى هناك فجوة كبيرة بين البلدان المتقدمة والمتخلفة (ولا نعني بالتخلف هنا التخلف في الموارد الطبيعية والماديات بل هو التخلف الفكري والتخلف على مستوى الوعي) من حيث الاستفادة من هذه التكنولوجيا وهذه الثورة المعلوماتية.

  • ملخص

    يعتبر توظيف الوسائل في العملية التعليمية أمرًا مهمًا، وخاصة في ظل المتغيرات الموجودة على الساحة كالمتغيرات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية والمعرفية المتسارعة، حيث يعمل هذا التوظيف على تحسين مستوى العملية التعليمية، والارتقاء بها لتحقيق الأهداف المنشودة، وكذا لتحسين نوعية التعليم وزيادة فاعليته. وجاءت هذه الدراسة لتوضيح مفهوم الوسائل، تطورها، مصادرها، أنواعها، ودورها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    يظهر من الدراسات السابقة أن عملية التقويم في كثير من الممارسات التعليمية ليست جزءًا من عملية التعليم والتعلم بل هي منفصله عنها، حيث أنها تأتي في الغالب بعد عملية التدريس ولا تؤثر فيها، ناهيك عن أنها مختزلة في الاختبارات كوسيلة رئيسة أو وحيدة لتقويم التحصيل، إضافة إلى أن المتعلم لا يعلم عن نتيجته وأدائه إلا بعد انتهاء التدريس، وعندها لا يكون بمقدوره إعادة تعلم الكفاءة التي دلت نتائج التقويم على عدم إتقانها. هذا ما استفادت منه الدراسة الحالية في تحديد مشكلتها، وإبراز أهميتها وضبط أهدافها، وبناء أداتهاوإلى غير ذلك… ، بغية الوصول إلى نتائج يمكن أن نبرز من خلالها أهمية عملية التقويم التربوي، وكذلك الأهمية القصوى لاستخدام استراتيجيات حديثة في عملية التقويم، بقصد الوقوف على مدى تحقق الأهداف المسطرة، كما وتضع حلولًا لمختلف الصعوبات التي تقف عائقًا أمام المعلمين والأساتذة، وتحول دون تطبيقهم لهذه الاستراتيجيات.

  • ملخص

    أكد العديد من الباحثين على دور أعضاء هيئة التدريس باعتبار أنهم العنصر الأساسي في نظام الجودة. وتقع على عاتقهم مسؤولية تحقيق العديد من المعايير الخاصة بجودة التعليم لأنهم يمثلون أهم مدخلات نظام التعليم الجامعي بحكم أدوارهم، حيث يتوقف على مدى جودتهم مستوى جودة المخرجات الجامعية. وتشمل معايير الجودة النوعية المتعلقة بالهيئة التدريسية مؤهلاتهم ومستوى إعدادهم، خبراتهم ومهاراتهم وإنتاجهم العلمي، ومدى توفر متطلبات تطويرهم، وطريقة متابعة أدائهم من خلال ما يتعلق بالمجالات: التدريس والمنهج الدراسي.

  • ملخص

    تحتل طرائق التدريس مكانة مهمة في جميع دول العالم لأنها تؤهل قوى بشرية في مختلف ميادين الحياة، فهي تسهم في تطوير العمليات البحثية والعلمية، وفي تنمية التفكير العلمي وجمع المعلومات والاستفدة منها، أي أنها في خدمة المجتمعات من حيث تطوير وبناء الأبعاد العقلية والاجتماعية والشخصية للمتعلمين. والسؤال ما مدى تطبيق طرائق التدريس الملائمة في الواقع وما هي الصعوبات التي تعيق تطبيقها بهدف تذليلها من قبل الجهات المعنية والتقليل من أثارها؟ وبالطبع، لا يمكن لطرائق التدريس أن تحقق أهدافها وفي كل مراحل التعلم إلا بتوفر المعلم القادر على تطبيقها بشكل جيد والسؤال ما مدى توفر مثل هؤلاء المعلمين؟

  • ملخص

    تشير بعض الدراسات إلى أن السبب في معاناة الإدارة المدرسية يتمثل بتمركز السلطة في يد مدير المدرسة وحده، وبأن هناك ضعفا في ممارسة مديري المدارس في تفويض الصلاحيات للمعلمين، مما يترتب عليه التأخر في إنجاز الأعمال، وانخفاض الروح المعنوية للعاملين، وتأثيره على كفاءة الأداء داخل المؤسسة التعليمية.

  • ملخص

    يعتبر المربي جون ديوي قارئًا متميزًا للأفكار التربوية التي قدمها من سبقه من فلاسفة ومربين، فقد كان مطلعًا على أبرز تلك الأفكار وأبعادها التربوية والفلسفية، غير أن اطلاعه على تلك الأفكار، واعترافه بما فيها من صواب وجدة، لم يؤدبه إلى قبولها ومسايرتها وتبنيها دون تمحيص، بل على العكس من ذلك فقد وجه لها نقدًا لاذعًا مس أهم الأسس والركائز لها، وقد شكل هذا العمل أحد جوانب الثورة التربوية التي قام بها، والتي مست الأفكار مثلما مست الممارسات والتطبيقات.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.