-
ملخص
تنبع أهمية هذا البحث من أهمية تنمية ثقة الطفل بنفسه وشعوره بالسعادة والرضا وبالتالي تقديره لذاته. وبذلك فإن تطوير هذا النوع من البرامج يمكن أن يساعد الطفل على تجاوز ما يمكن أن يعانيه أثناء تعلمه باستخدام استراتيجيات التربية وعلم النفس الإيجابي، مما قد يشجعه على التعلم أكثر وإبداء رأيه وإنجاز مهامه بدون خوف أو تردد. كما وتتمثل أهمية البحث الحالي في مساعدة الطفل على الاستفادة مما يملكه من قدرات ومهارات للتغلب على صعوبات التعلم من خلال التربية الإيجابية، كما يمكن أن يضيف هذا البحث إلى رصيد المكتبة العربية من البحوث التي تؤكد على أن المربين يجب أن يتبنوا إستراتيجية التربية الإيجابية مع أطفالهم ومعرفة مهارات الطفل وقدراته وتنميتها ليتمكن منها ويزيد ثقته بنفسه وبمنح ولهو ينمو تقديره لذاته.
-
ملخص
هناك ما يشبه الاتفاق بين المهتمين بإعداد معلم التعليم العام ومعلم التربية الخاصة على حد سواء، على أهمية الخبرة الميدانية والتي يطلق عليها التدريب الميداني، أو التربية العملية، وهي الممارسة الفعلية لمهنة التدريس في مدارس المرحلة التي يعد الطالب المتعلم للتدريس بها لاحقًا. وتعد الخبرة الميدانية مواجهة حقيقية للمهنة ومشكلاتها، ومواجهة للأطفال ذوي الإعاقات والموهوبين. والذي يعد تدريب على أرض الواقع تحت إشراف وتوجيه متخصصين. وفي مجال التربية الخاصة وصعوبات التعلم بالتحديد نلمس حاجة الطالبات ذوات صعوبات التعلم لاستراتيجيات تدريس حديثة مناسبة لاحتياجاتهن الفردية والتي تحتاج الطالبة المتدربة التمكن منها.
-
ملخص
تعتبر قضية إعداد وتأهيل معلمي صعوبات التعلم من القضايا التي لها أهمية قصوى لأنه يعتبر حجر الزاوية في المنظومة التعليمية لذوي صعوبات التعلم، ولا بد من تطوير برامج إعدادهم وإخضاعها للجودة والاعتماد الأكاديمي، وبما أن أقسام التربية الخاصة في جميع الجامعات العربية والعالمية هي التي تقوم بإعداد وتأهيل معلمي صعوبات التعلم، وأصبح لزامًا عليها أن تقوم بتطوير وتحسين برامجها التعليمية حتى تواكب العصر التكنولوجي وتلبي احتياجات ذوي صعوبات التعلم، ولن يتحقق ذلك إلا إذا كان لديها دليلًا لمعايير الجودة الشاملة تهتدي به في التعرف على واقعها وتحسين مخرجاتها التعليمية. فهل هذا ما سيجده البحث في جبيل الصناعية أي في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية؟
-
ملخص
-
ملخص
تعد الوسائل التعليمية المساندة جزءًا أساسيًا من منظومة الدعم التي يحتاجها الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم مهارات اللغة عامة ومهارات القراءة خاصة في الموقف الصفي؛فبواسطة الوسائل التعليمية يتم التحكم بمظهر النص، ولهذا أثر على أداء الطلاب، وخصوصًا إذا كان الإختيار للوسائل التعليمية مراعيًا للاحتياجات الفردية مع وجود المعلم الكفؤ في توظيفها. ومع ذلك، فقد لاحظ الباحثان وجود بعض المعوقات التي تواجه وتقف حائلاً أمام استخدام معلمي ذوي صعوبات التعلم للوسائل التعليمية في تدريس مهارة القراءة، مما يؤدي إلى حرمانهم من العائد التربوي لتلك الوسائل المعينة والخاصة بتدريس القراءة.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
-
ملخص
يعاني الكثير من الطلبة ذوي صعوبات التعلم من تدني قدرتھم على التكيف الاجتماعي كما وأن ضعف مثل ھذه المھارات يؤدي إلى الكثير من الآثار السلبية الأخرى. وعلى الرغم من أھمية نمو المهارات الاجتماعية ودوره الأساسي في عملية النمو الشامل للطفل، لم يجد اهتماما من قبل القائمين على تنفيذ البرامج التدريبية لهذه الفئة من الطلبة. وعليه يكون من المهم توفير البرامج والأنشطة التي تعمل على نمو وتطور الكفاية الأجتماعية، ومن هنا تظهر أهمية الدراسة الحالية وتتمثل في تصميم برنامج لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، ومحاولة معرفة الأثر الذي يتركه هذا البرنامج على الكفاية الاجتماعية.
صعوبات التعلم
تصنيف: