-
ملخص
على الرغم من تأكيد البحوث العلمية على ضرورة تفعيل دور الأسرة في خدمة التلاميذ وأثر ذلك عليهم، وضرورة كون أولياء الأمور شريكًا في تلك الخدمة إلا أن مشاركتهم في برامج صعوبات التعلم في المملكة العربية السعودية ما زالت قليلة ومحدودة ويظهر ذلك من خلال اللقاءات مع المعلمين وزيارة بعض البرامج. ومن خلال إطلاع الباحث على دراسات عديدة تبين له أن العلاقة بين أولياء الأمر والاختصاصيين يشوبها نوع من الصراع وعدم الاستقرار بسبب اختلاف وجهات النظر في بعض الجوانب العملية التعليمية، أضف لذلك عدم أخذ وجهات نظر أولياء الأمر بالحسبان من قبل المتخصصين، وعليه تبلورت مشكلة البحث في الإجابة عن السؤال التالي: ما واقع مشاركة أولياء أمور التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى برامج أبنائهم التعليمية الخاصة من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
يمكن القول أنه لم يعد ممكنا للعاملين في الحقل التربوي النظر إلى عملية التعلم على أنها عملية اجتهادية تكمن في مدى قدرة الفرد/ المعلم على إيصال المعلومات والمعارف لأدمغة الطلاب في إطار بيئة تعليمية جامدة وثابتة، أو عبر مراعاة الفروق الفردية بشكل ظاهري فقط عن طريق تشكيل المجموعات وتعدد الوسائل التعليمية والتعرف على المستويات التعليمية للطلاب كل فترة بشكل أكاديمي بحت، دون العمل مع الفرق المهنية المختلفة في المدرسة من أخصائيين نفسيين واجتماعيين وغيرهم لإجراء مجموعة من القياسات الضرورية للتعرف على الإمكانات المختلفة للطلاب سواء معرفيًا أو سلوكيًا حيث يتأتى الاهتمام أولًا بمحتوى المنهج دون النظر إلى عمليات التدريس والتقويم والبيئة الصفية مما يتعارض مع كل التوجهات الحديثة في التعليم.
-
ملخص
تشكل فئة ذوي صعوبات التعلم نسبة كبيرة من ذوي الاحتياجات الخاصة، فهي الإعاقة الخفية التي تؤثر على أصاحبها تأثيرًا كبيرًا في شتى نواحي شخصيتهم، فتجعل لديهم إحساس بالدونية وعدم الثقة بالنفس، وتولد لديهم العدوانية وضعف في السلوك التكيفي وغير ذلك من السلوكيات السلبية، لذا فهي فئة تستحق الاهتمام لتحسين بعض هذه الصفات، وعليه يجب التدخل من خلال البرامج التي من شأنها تقوية الصفات الإيجابية لدى هذه الفئة، وتحاول الدراسة الحالية تنمية الدافعية للانجاز باستخدام البرمجة اللغوية العصبية (NLP)، ومعرفة تأثير تنمية الدافعية للانجاز على تحسين مستوى الطموح لدى التلميذات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية بمنطقة نجران بالمملكة العربية السعودية .
-
ملخص
من المؤكد بأن ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم يستدعي البحث عن آليات تحد منه لديهم، ولما كانت مشكلة الدراسة تكمن في التعرف على أثر برنامج تدريبي قائم على التطوع والأنشطة اللاصفية للحد من ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، فإن الدراسة الحالية جاءت للإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما أثر برنامج تدريبي قائم على التطوع والأنشطة اللاصفية في الحد من ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم؟
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال تدريسهما للطلاب الجدد في المراحل المتوسطة والثانوية في مدارس الكويت الحكومية أن بعض الطلبة يبذل جهدًا كبيرًا في دراسته للمواد، ولا يحصل على الدرجة المناسبة، في حين أن البعض يبذل جهدًا أقل ويحصل على معدل أفضل، وقد يعود ذلك إلى تنظيم أوقات الطلبة وعاداتهم الدراسية، ولكن ماذا عن الأطفال ذوى صعوبات التعلم؟ فإذا كان الأطفال العاديين يعانون من قصور في مهارات الإستذكار، فهل يكون الأطفال ذوى صعوبات التعلم أشد معاناة بسبب صعوبات التعلم التي يعانون منها، أم أنه لا علاقة بين صعوبات التعلم ومهارات الإستذكار؟ وعليه، جاءت هذه الدراسة للرد على هذا التساؤل محاولة الكشف عن الفروق بين التلاميذ ذوي صعوبات التعلم وأقرانهم العاديين من الجنسين في عادات الإستذكار.
-
ملخص
أشارت نتائج العديد من الدراسات إلى أن معلمي التربية الإسلامية يستخدمون طرق التدريس التقليدية في التدريس كالإلقاء، والتلقين؛ وضعف إلمام المعلم بطرق التدريس الحديثة، مما أدى إلى تدني مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلاب نتيجة صعوبات محتوى مقرر الفقه، أو ما يعرف بصعوبات في التحصيل، كما أدى ذلك إلى اتجاهات سلبية لدى الطلبة، وتعتبر هذه الدراسة استجابة لتوصية عدد من الدراسات بضرورة إتباع طرق تدريسية تساعد في تحويل دور المتعلم من متلق إلى متفاعل في العملية التعليمية. وعليه، تسعى هذه الدراسة إلى معرفة فعالية تدريس الفقه باستخدام استراتيجيات التدريس التشخيصي العلاجي في تنمية مستوى التحصيل والاتجاه نحو المادة لدى طلاب الصف الثالث المتوسط.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خبرتها الميدانية بالمدارس الحكومية في منطقة مدينة جدة في المملكة العربية السعودية، أن استخدام استراتيجية التدريس التشاركي بأنواعها المختلفة في عملية التعليم غير واضحة لكثير من معلمي صعوبات التعلم، مما يحرم التلاميذ ذوي صعوبات التعلم من الفوائد التي يمكن جنيها من تطبيق تلك الاستراتيجية معهم، وعليه جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للوقوف على مدى استخدام استراتيجية التدريس التشاركي من وجهة نظر معلمي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في منطقة جدة ومعوقات استخدامها.
-
ملخص
افترض هذا البحث وجود تباين واضح في تفسير مفهوم التنمية وخلط بين المرادفات الأخرى كالتطوير والتحديث والنمو الاقتصادي وان تحقيق التنمية المستدامة يتطلب ترشيد المناهج الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وأما منهجية البحث فقد اعتمد المنهج الوصفي التحليلي لإعطاء الأبعاد الحقيقية في التفسير. وفيما يتعلق بهيكلية البحث فقد اقتضت الضرورة العلمية تقسيمه إلى عدة مواضيع، اشتمل الأول على التطور التاريخي لمفهوم التنمية والأبعاد الأخرى ومظاهر قصور هذا المفهوم رغم شموليته، في حين خصص المبحث الثاني لدراسة مقاييس التنمية، وركز المبحث الثالث والأخير على العلاقة بين الجغرافيا والتنمية وتعريف بالتنمية المستدامة والدور الجغرافي في بلورتها وصيرورة مفاهيمها العامة.
-
ملخص
غالبًا ما تظهر صعوبات التعلم بصورة واضحة في غياب التدريب والممارسة لموضوعات المنهج، وهذا ما يعرض التلميذ للنسيان وعدم التركيز، وأيضًا لعدم توافر مواد تعليمية قائمة على التقويم الذاتي، فالتلميذ الذي يعاني من صعوبات في تعلم الرياضيات من المتوقع بأن يفشل في دراستها، وخاصة عندما يكلّف بمهمة صعبة، وبدون توفير خبرات ناجحة أو تدخل علاجي مناسب لتجاوز تلك الصعوبة. عادة ما يشعر التلميذ ذوي صعوبات التعلم بأنه غير قادر على النجاح، وكلما كبر عدد المحاولات الفاشلة زاد شعوره بالعجز والفشل، فيقل تقديره لذاته، ومن هنا جاءت أهمية دراسة أثر استخدام أساليب التقويم التكوينى على التحصيل وتقدير الذات لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى المرحلة الابتدائية بدولة الكويت.
-
ملخص
تمثل غرف المصادر البديل التربوي الذي تتبناه وزارة التربية والتعليم في الأردن لتقديم الخدمات التعليمية والتدريبية للطلبة ذوي صعوبات التعلم مع التأكيد على دمج الطلبة ذوي صعوبات التعلم في الصف النظامي، إذ يتلقى هؤلاء الطلبة الدعم التعليمي في غرفة المصادر كجزء من الوقت ومن ثم يعودون للصف النظامي لاستكمال التعليم، ولذا ينبغي أن يكون المعلمون النظاميون على معرفة بطبيعة صعوبات التعلم وبخصائص الطلبة ذوي صعوبات التعلم ليتمكنوا من تحقيق متطلبات الدمج في صفوفهم، والسؤال: ما درجة امتلاك الطلبة ذوي صعوبات التعلم للمهارات الدراسية اللازمة للانتقال للصف النظامي من وجهة نظر المعلمين النظاميين في الأردن؟
-
ملخص
في ضوء التغير الذي يشهده العالم ومن ضمنه جمهورية مصر العربية، إضافة إلى أن برامج التدريب التي تُقدم لمعلم/ أخصائي صعوبات التعلم أثناء الخدمة دون المستوى المطلوب ولا تتناسب مع حاجاته الفعلية والتغيرات التي يتطلبها مجتمع المعرفة، وعليه اقترح الباحثان تصور مستقبلي شامل يؤدي إلى حراك علمي ومعرفي ويستند في جوهره إلى تفعيل دور التعليم المستمر كأسلوب مانح للمعرفة الملائمة لمتطلبات العصر الحالي والمستقبلي.
-
ملخص
نظرًا لأهمية تمتع معلمات رياض الأطفال بمستوى مرتفع من الوعي بمؤشرات صعوبات التعلم في مرحلة رياض الأطفال، ولكون هذا الوعي متطلبًا لعملية التعرف على الأطفال العرضة لصعوبات التعلم، برزت مشكلة الدراسة الحالية والمتمثلة في الحاجة إلى إجراء دراسة تتصدى لموضوع التعرف على مستوى وعي معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات التعلم. لذلك تحاول هذه الدراسة الإجابة على السؤال الرئيس: ما مستوى الوعي بمؤشرات صعوبات التعلم لدى معلمات رياض الأطفال بمدينة الرياض، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الشخصية؟
-
ملخص
من خلال خبرة الباحثتان الميدانية وجد أن الغالبية العظمى من الطالبات ذوات صعوبات التعلم ينجذبن بشكل كبير للتقنية، وإلى كل ما يقدم من خلالها من برامج تعليمية أكثر من الطرق التقليدية في التدريس. لذا كان من الضروري البحث عن استراتيجيات وآليات تتوافق مع ميولهن واحتياجاتهن، وتراعي الفروق الفردية بينهن، وذلك من خلال العمل على تطوير أساليب التدريس التقليدية للوصول إلى طرائق تعليمية ناجحة. وعليه تتمحور مشكلة الدراسة في ضعف الطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في فهم وإتقان قواعد الإملاء الصحيحة، وذلك نتيجة لعدم كفاية التدريب على إتقان تلك المهارات، ومن هنا تبرز الحاجة إلى توظيف استراتيجية القصة باستخدام الحاسب، كبرنامج تعليمي مقترح للتلميذات ذوات صعوبات التعلم في تبسيط قواعد الإملاء لتسهيل فهمها واستيعابها وبالتالي إتقانها.
-
ملخص
على الرغم من المجهودات التي يبذلها المسؤولون والمهتمون بتطوير التعلم والتعليم لمواكبة التفجر التكنولوجي وما ظهر من اضطرابات نفسية وبخاصة لدى المتعلمين من أجل تذليل مختلف الصعوبات والمعوقات التي تعترض هذه العملية، إلا أنه ما زالت هناك مشكلات لم تجد طريقها إلى الحل النهائي حيث باتت تأرق المربين والأباء المتعلمين. يعتبر مجال صعوبات التعلم من المجالات الحديثة نسبيًا في ميدان التربية الخاصة حيث أن جل الدراسات تهتم بالإعاقات الجسمية والبصرية والسمعية وغيرها، وهنا تجدر الإشارة أن هناك معوقات أخرى كالمعوقات النفسية والاجتماعية تعترض المتعلم في التحصيل. ويتناول الكاتب في هذه الورقة مدلول المصطلح صعوبات التعلم من حيث: تعريفه، أنواعه، وأسبابه.
-
ملخص
تعتبر المهارات القرائية من أهم المهارات الأساسية لحدوث عملية التعلم، ولذا فقد يعاني الطلبة ذوو صعوبات القراءة من صعوبات في تعلم معظم مهارات القراءة، والتي يمكن أن تؤثر في الطالب وتحصيله الأكاديمي. من خبرة الباحث في التدريب الميداني في التربية الخاصة والاطلاع على العديد من الأساليب المستخدمة مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم، لاحظ أن الخدمات التربوية التي تقدم في المدارس الحكومية والخاصة للطلبة ذوي صعوبات التعلم، وخصوصًا من لديهم صعوبات التعلم في القراءة، لا تخضع للنسق العلمي، بل تعتمد هذه الأساليب بدرجة كبيرة على معارف المعلم وجهده الفردي، إضافة إلى أن قلة من معلمي التربية الخاصة متخصصون في تدريس اللغة العربية ومهارات قراءتها. ولذا، حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن السؤالين: ما فاعلية استراتيجيتي التدريس المباشر والتدريس التبادلي في تحسين مهارات الاستيعاب القرائي لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم في القراءة؟
-
ملخص
أصبحت المشاكل السلوكية التي تواجه الكثير من المعلمين في المدارس التي يعملون بها مصدرًا لإثارة اهتماماتهم وتستحوذ على معظم اوقاتهم، كما انها باتت مصدر ازعاج لهم وتحد من نشاطاتهم وفعاليات جهودهم. تواجه مدارسنا بعض الأخطار ولعل من أبرزها جدية هو السلوك غير الملائم للدارسين، مما يضع المعلم تحت مصادر للضغوط النفسية والمهنية والمؤذية لصحته النفسية والعقلية، بل لتطوره المهني ومدى تحمسه لمهنته.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خلال تجربتها العملية في الميدان وقراءاتها في المجال واهتمامها بهذا الموضوع أن هناك عددًا من الأطفال يصلون إلى مراحل متقدمة في المرحلة الابتدائية وهم غير قادرين على كتابة الحروف أو الأعداد وبالتالي يواجهون صعوبة في قراءتها أو كتابتها، كما لاحظت بأن الأطفال لا يملكون المهارات الأساسية التي سبق وأن تلقوها وتدربوا عليها منذ التحاقهم برياض الأطفال ويؤكد ذلك (القضاة، 2009). وحيث أن عددًا من الأطفال ذوي صعوبات التعلم يواجهون صعوبات في تعلم الكتابة التي تعد من المهارات الأساسية المرتبطة بالتحصيل العام ووجود مشكلات فيها لدى الأطفال يؤدي إلى تدني دافعيتهم نحو المدرسة كما يؤثر سلبًا على تحصيلهم المدرسي مستقبلًا، ولذا فأن معرفة معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات الكتابة أمر هام ومؤثر في حياة الطفل.
-
ملخص
تحاول الدراسة تقديم صورة واقعية عن برامج التدريب المهني لمعلّمي الطلبة ذوي صعوبات التعلّم المتوافرة حاليًا من وجهة نظرهم، ويمكن لنتائجها أن تفيد الجهات التالية: المعلمين في رفع كفاءاتهم وتحسين أدائهم في العملية التعليمية التربوية، والمسؤولين والقائمين على برامج التدريب المهني لمعلمّي صعوبات التعلّم في الجهات الرسمية ذات العلاقة قد تفيدهم في الوقوف على الجوانب الإيجابية وتدعيمها وتلافي الجوانب السلبية، ووضع تصورات لبرامج تدريبية بصورة أفضل، وتحديد أهم المجالات التدريبية الأكثر أهمية في تحقيق التنمية المستدامة للمعلمين، ورسم السياسات العامة المتعلقة ببرامج التدريب المهني للمعلمين وتنفيذ البرامج بكفاءة وفاعلية أكبر.
-
ملخص
تكمن أهمية الدراسة في أنها تساعد المختصين والمعلمين في التعرف إلى المشكلات السلوكية للطلبة ذوي صعوبات التعلم وإدراك تأثيراتها في الكفاءة الاجتماعية لديهم، فضلاً لأهمية النتائج المتحصلة في التخطيط الفعّال للبرامج؛ فمعرفة المشكلات السلوكية وعلاقتها بالكفاءة الاجتماعية للطلبة ذوي صعوبات التعلم من الأمور التي باتت تشغل مخططي الدراسات ومنفذيها. وعلى وجه التحديد تسهم هذه الدراسة في بُعدها النظري في بحث إمكانية تضم المشكلات السلوكية وتأثيراتها بالكفاءة الاجتماعية باعتبارها منعطف في سلوك الطلبة ذوي صعوبات التعلم إلى القضايا التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند التخطيط لبرامجهم الخاصة وتنفيذها.
-
ملخص
يمثل القلق الاختباري حالة نفسية أو ظاهرة انفعالية يمر فيها الطالب خلال الاختبار، وتنشأ هذه الحالة عن تخوفه من الفشل أو الرسوب في الاختبار، أو تخوفه من عدم الحصول على نتيجة مرضيه له ولتوقعات الآخرين منه، وعادة ما يترتب على هذه الحالة من نتائج تكون جيدة أحيانًا ووخيمة في أغلب الأحيان بحيث تؤدي إلى تدني التحصيل، وعدم حصول الطالب على ما يحقق فيه غاياته. ومن هنا جاء اهتمام الباحثين بدراسة الفروق في كفاءة الذات الأكاديمية المدركة، وقلق الاختبار لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم مقارنة بالعاديين، ولمعرفة الفروق فيهما بين الذكور والإناث من ذوي صعوبات التعلم.
صعوبات التعلم
تصنيف: