-
ملخص
هناك جدل بين الأوساط التربوية مفاده بأن ضبط حضور الموظفين إلى الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع هو ضبط للسلوك، وهناك من يقول بأنه أسلوب تعزيز الثقة أم لخلق أزمة الثقة، أم لاكتشاف الخلل، ام حرز وأمان للموظف، ولوقف هذا الجدل، جاءت هذه الدراسة لبحث درجة تقبل معلمي المدارس لنظام الرقابة على الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع، وبالتحديد حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة تقبل معلمي المدارس الحكومية ومديريها لنظام الرقابة على الدوام المدرسي باستخدام تقنية بصمة الاصبع من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
بما أن مدير المدرسة هو المسؤول عن جميع الشؤون التربوية والاجتماعية والإدارية والتعليمية، فقد بات من الضروري بأن يُرسخ القيم الأخلاقية في نفوس العاملين معه، واجتناب كل ما هو مخل بشرف المهنة، ويُراعي قواعد الآداب في جميع مجالات العمل ومع جميع العاملين، وينشئ الطلاب في بيئة صحية آمنة تضمن بأن يكون هذا الجيل ذو نفع لنفسه ولمجتمعه. ومن خلال عمل الباحثة كمديرة مدرسة خاصة فقد لفت انتباهها وجود عدد من المؤشرات الدالة على قصور في ممارسة القيادة الأخلاقية رغم أهميتها وأثرها الإيجابي على سلوكيات المعلمين والتزامهم التنظيمي. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة في الإجابة عن السؤال التالي: ما درجة ممارسة القيادة الأخلاقية لدى مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان وعلاقتها بالالتزام التنظيمي للمعلمين من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
هدفت وزارة التربية بدولة الكويت إلى تطوير النظام التعليمي من خلال قيامها بمجموعة من الاصلاحات على مستوى الإدارة المدرسية، ومنها مشروع لا مركزية التدريب، وغيرها، وتطرقت فيه إلى موضوع ممارسات الشفافية الإدارية وتوعية الكوادر الإدارية العاملة بأهمية الشفافية بينهم بداية، ومن ثم تأسيس برنامج عمل تستند إليه في إنجاز أنشطتها وتحسين أداءها في محاربة الفساد الإداري. ولقد لاحظ الباحثان بأن العديد من مدراء المدارس يتجهون نحو الابتعاد عن ممارسة الشفافية في العمل المدرسي، من هنا برزت فكرة الدراسة والتي هدفت لمعرفة درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في دولة الكويت للشفافية الإدارية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين.
-
ملخص
أشارت نتائج بعض الدراسات السابقة إلى وجود قصور في دور مديري المدارس بسلطنة عمان في توفير اتصالات فعّالة بين العاملين داخل المدرسة، وفي تنمية وتطوير قدرات العاملين، وفي تشجيعهم على الإبداع والابتكار، وتطبيقهم أساليب جديدة في العمل من أجل تحسين جودته، وفي وضع نظام واضح للحوافز والمكافآت، ومنح العدالة والشفافية، وإلى قصور في دور المدراء في إيجاد فرص للتعلم المستمر لدى المعلمين، وإنشاء أنظمة لمشاركة المعرفة والتعلم، وتمكين المعلمين من التجمع نحو رؤية مشتركة، وكذلك قصور في عرض إنجازات المعلمين المجيدين، وتقديم الحوافز المادية والمعنوية لهم من خلال الاعتماد على معايير موضوعية، وتكريمهم من خلال حفل خاص بهم. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل: ما درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة التبادلية بمحافظة شمال الشرقية في سلطنة عمان من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
في ظل جائحة الكورونا كان لا بد من اتخاذ قرار سريع في المملكة العربية السعودية لإيجاد حل بديل عن التعليم المباشر كي لا تتوقف العملية التعليمية، وكان الحل المقترح بأن يكون تعليم افتراضي أو تعليم إلكتروني. وفي ضوء ذلك برز التساؤل هل سيواجه قادة المدراس صعوبة في تطبيق التعليم الإلكتروني معتمدين على مدى خبرتهم في استخدام هذا النوع من القيادة؟ ونظرًا لأهمية إحاطة قادة المدراس بالمستجدات التقنية ومدى الاستفادة منها، وتحويل القيادة المدرسية من قيادة تقليدية إلى قيادة إلكترونية في مدراس التعليم العام في محافظة الجموم جاءت هذه الدراسة لمعرفة دور القيادة الإلكترونية في إدارة الأزمات التعليمية من وجهة نظر قادة مدارس التعليم العام في هذه المحافظة. وفي ضوء ما سبق تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور القيادة الإلكترونية في إدارة الازمات التعليمية من وجهة نظر قادة مدارس التعليم العام في محافظة الجموم؟
-
ملخص
تلعب البيئة المدرسية متمثلة في قيادتها دورًا كبيرًا في تعزيز التحصيل العلمي بما فيه منهج التربية الفنية، وقد يكون دور القيادة إيجابيًا ومعززًا للتربية الفنية دافعًا بها للتطوير وقد يكون سلبيًا وغير محققًا لأهدافها. إن عدم قيام القيادة المدرسية بدورها بتعزيز مادة التربية الفنية قد يُعد من المعوقات التي يجب دراستها، وعليه فأن التربية الفنية تفتقر إلى بحوث ودراسات من أجل الكشف عن صعوباتها ومعوقات تطوير مناهجها وأسلوب تدريسها حتى يمكن أن تأخذ وصفها الطبيعي في الاطار التعليمي، ومن هذا المنطلق تتجلى الحاجة إلى دراسة دور القيادة المدرسية في تعزيز هذه المادة، ولذلك تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما دور القيادة المدرسية في تعزيز مادة التربية الفنية من وجهة نظر المعلمين بشرق مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية؟
-
ملخص
تعتبر الإدارة المدرسية المسؤولة عن سير العملية التعليمية التعلمية، كما أنها المسؤولة عن مدى تحقيق العملية التعليمية للأهداف المخطط لها، ولذلك فإن كانت هناك درجة من التراخي والإهمال لدى المدير في قيامه بواجباته الموكلة إليه فإن ذلك يعود سلبًا على المدرسة وعلى العاملين بشكل خاص ويظهر ذلك في سلوكهم وأدائهم لمهماتهم وإنتاجيتهم وينعكس بالتالي على تحقيق الأهداف التي تم التخطيط لها. وتتمثل مشكلة هذه الدراسة في التساؤل التالي: ما هو مستوى التراخي التنظيمي لدى مديري المدارس الحكومية بمحافظة الخليل من وجهة نظر المعلمين؟ وهل تختلف تقديرات معلمي المدارس لمستوى التراخي النظيمي لدى المدراء تبعًا للمتغيرات التالية: الجنس، والمؤهل العلمي، والتخصص، والمديرية؟
-
ملخص
قامت الباحثة وخلال السنوات 2013-2015 م بتقييم شامل لمشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس وكالة الغوث في الأردن، وذلك استجابة لرغبة القائمين على المشروع، وذلك من خلال تقييم والتعرف على مستوى معرفة المعلمين والمدراء، والمبادئ الأساسية اللازمة لتطبيق الدمج، ومعرفة مدى تطبيق الاستراتيجيات اللازمة لدعم الدمج، والكشف عن عوائق تطبيقه، والمتطلبات اللازمة لنجاحه، والكشف عن اتجاهات العاملين. وتعتبر الدراسة الحالية جزءًا من هذه الدراسة المسحية الشاملة، وجاءت هذه الدراسة لتقييم ومعرفة اتجاهات العاملين في مدارس الغوث في الأردن من معلمين ومديرين.
-
ملخص
اهتمت وزارة التربية والتعليم في الأردن بتطوير الإدارة المدرسية، فتم تزويد المدارس بكادر إداري متكامل، وذوي مؤهلات علمية، ويعمل بجهد للارتقاء الإداري في المدرسة وذلك من خلال الدورات التدريبية والبرامج التطويرية التي تهدف إلى إكساب المدير الكفايات والمهارات الأساسية للإدارة الناجحة. وعلى الرغم من تنفيذ وزارة التربية والتعليم للعديد من البرامج التدريبية مثل دورات القيادة التربوية، إلا أن نتائج العديد من الدراسات أشارت إلى وجود تباين في درجة ممارسة مديري المدارس بالأردن للكفايات الإدارية، واستمرار ممارسة بعضهم لكفايات إدارية تقليدية تنعكس سلبًا على فعالية العملية التربوية. ومن خلال عمل الباحث مديرًا في وزارة التربية والتعليم لاحظ بأن معظم مديري المدارس يركزون على الإدارة التقليدية. وبناء عليه؛ تجلت مشكلة الدراسة الحالية في الضبابية وحالة الغموض حول مدى تطبيق نموذج القيادة الموقفية في المدارس الحكومية في لواء بني كنانة من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة، تبين بأنها ركزت على المشكلات التربوية التي تواجه المديرين، ومنها ما تناول الضغوط والتحديات والمعيقات التي تواجه التعليم المدرسي، وتنوعت فيها المدارس وأدوات القياس ومجتمعات الدراسة. وما يميز الدراسة الحالية بحثها في المشكلات التربوية التي تواجه المدارس الثاىوية كما يراها المشرفون التربويون ومديرو المدارس والمعلمون في منطقة مدينة الىاصرة، وقد استخدمت الاستباىة كأداة لجمع بياىات الدراسة، وقد استفاد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أداة الدراسة وفي الأدب النظري.
-
ملخص
يعاني المعلمون العاملون في مجال التربية البدنية والرياضية في الأقطار العربية من تدني في الوضع الاجتماعي لعدم وجود تنظيمات قوية ترعى أمورهم، مما أدى إلى فقدان الروابط المهنية وإهمال نموهم المهني وضياع الحقوق المادية والأدبية لبعضهم. وعليه وجب على المهتمين بجوانب التربية والتعليم الا يغفلوا هذا الجانب والاهتمام به عن طريق البحث العلمي، ونتيجة لإفتقار معظم المؤسسات التعليمية الى التقييم العادل والموضوعي لاداء معلمي التربية البدنية من وجهة نظر المشرفيين التربويين فقد رأى الباحث أهمية هذه الدراسة والتي سوف تسهم في الكشف عن جوانب متعددة في شخصية هؤلاء المعلمين ومدى صلاحيتهم وكفائتهم التربوية والإدارية.
-
ملخص
يرتبط موضوع الحوافز بالعمل والدافعية له، فكثير من العاملين يتظاهرون بالعمل والجدية ولكن لا يكون إنتاجهم بالمستوى المطلوب، وقليل منهم من لا يفعل ذلك، وهم الذين يحترمون العمل ويحركهم الضمير والوازع الديني، ومعرفه الحقوق التي لهم، والواجبات التي عليهم، وأثبتت الدراسات أن الغالبية العظمى من العاملين يحتاجون من وقت لآخر إلى عملية تعزيز ودفع للعمل، ومن هنا ظهر ما يسمى بالحوافز، وعليه تتمثل مشكلة هذه الدراسة في الإجابة عن السؤال: ما درجة استخدام مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان للحوافز من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
تؤمن المدرسة المجتمعية بالعلاقة التكاملية بين المدرسة والأسرة والمجتمع، وترى أن في قوة أحدها قوة للآخر. وأن كلا منها يؤثر بالآخر ويتأثر به. وعليه تتلخص مشكلة هذه الدراسة في درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في لواء الكورة التابع لمدينة إربد الأردنية لمبادئ المدرسة المجتمعية من وجهة نظر المعلمين فيها، والكشف عن أثر ذلك بحسب المتغيرات الجنس، والخبرة، والمؤهل العلمي.
-
ملخص
تؤدي الأخلاق دورًا هامًا في حياة المجتمعات والأفراد، لاسيما في الجانب التربوي؛ إذ كلما ارتقت المفاهيم الأخلاقية ارتقى العامل المعرفي والتربوي المرافق لعمليات التعلم والتعليم، فالأخلاق هي الأساس في بناء الاستراتيجيات والخطط اللازمة لأي مجهود تربوي، والأساس في تحديد الأهداف التربوية، فبالقيم الأخلاقية تتنظم العلاقات البشرية وعليها تقوم الحياة الاجتماعية، ويظهر الاختلاف في أخلاقيات مهنة التعليم في درجة امتلاك المعلمين لها، والتي تعكس التزام المعلم بالعطاء، والاهتمام بمهنة التعليم والمدرسة وعلاقتة مع زملائه والإدارة المدرسية وطلبته. وجاءت هذه الدراسة لتتعرف إلى واقع أخلاقيات مهنة التعليم لدى معلمي وزارة التربية والتعليم في الأردن وسبل تعزيزها.
-
ملخص
من استعراض الباحثان للدراسات ذات الصلة لاحظا الفجوة البحثية فيما يتعلق بثقة مدير المدرسة بأطراف المدرسة الأخرى (معلمين، طلبة وأولياء أمور) محليًا وعالميًا، وإيمانًا منهما بأهمية هذا العامل النفسي والذي يشكل الحاضنة للتفاعل الإنساني والمهني السليم في المدارس، وهو مدى توفر الثقة بين مدراء المدارس من جهة والمعلمين والطلبة وأولياء الأمر تحددت مشكلة هذا البحث في السؤال الرئيس التالي: ما مدى ثقة مديري المدارس الحكومية الأردنية في كل من: المعلمين والطلبة وأولياء الأمور؟.
-
ملخص
يُعد التفاعل التنظيمي بين العاملين في المنظمة لتحقيق أهدافها المنشودة أمرًا طبيعيًا، ومن مخرجات هذا التفاعل الاتفاق في بعض جوانبه والاختلاف في أخرى؛ وهذا يؤدي إلى حدوث الصراع التنظيمي، وفي ضوء أهمية الدور الذي يؤديه النمط القيادي لمدير المدرسة في توجيه الصراع التنظيمي، واستثماره إيجابيًا، ومن ملاحظة الباحثان وتفاعلهما الميداني وجدا تفاوتًا في ممارسات مديري المدارس للأنماط القيادية وقدرتهم على معالجة الصراعات التنظيمية بين المعلمين، وبين المعلمين والإدارة. واستجابةً للنداءات بضرورة دراسة الإدارة المدرسية وتطويرها، جاءت هذه الدراسة للتعرف على علاقة الأنماط القيادية باستراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي.
-
ملخص
من المتغيرات المؤثرة في سلوك الأفراد وبالتالي لها دور كبير ومؤثر في العملية التربوية التعليمية هي ضغط العمل، والقيادة التربوية، لذا ارتأى الباحثان دراسة هذه المتغيرات لدى مديرات المدارس في لواء قصبة إربد، ومحاولة التعرف على طبيعة العلاقة بينهما بالإضافة إلى علاقة تلك المتغيرات ببعض العوامل. وتعود أهمية هذه الدراسة إلى عدم وجود أي دراسة تعالج هذا الموضوع خاصة ضمن المنطقة الجغرافية التي طبقت فيها، وقد تؤدي إلى توجيه أنظار المسؤولين للتعامل مع ظاهرة الضغوط وعلاجها لزيادة فاعلية الخدمات التي تؤديها المديرات.
-
ملخص
ازدادت الضغوطات الحياتية لدى البشر في قطاع غزة مما أدى إلى شيوع التوتر والقلق، وهذه بدورها أثرت على العلاقات الاجتماعية والمهنية، وخاصة في الحقل التعليمي. لقد استشعر الباحث أهمية الأمر من خلال عمله السابق كمعلم ومدير ومشرف تربوي، واستدل على ذلك من خلال مظاهر التوتر والحدية والمزاجية في تعامل بعض مديري تلك المدارس مع معلميهم، بما انعكس سلبًا على العلاقات الإنسانية بين عناصر العمل كافة، وأصبحت عملية تأدية العمل في المؤسسة التعليمية بشكل رسمي، بدلًا من مؤسسة يتسابق فيها العاملون إلى تأدية المهام وبشكل تطوعي ودون توقع الأجر واشتراطه قبل العمل، وهو ما يطلق عليه مصطلح سلوك المواطنة التنظيمية. والسؤال ما العلاقة بين الذكاء الانفعالي لدى مديري المدارس الأساسية بمحافظة خان يونس وسلوك المواطنة التنظيمية لدى معلميهم؟
-
ملخص
على الرغم من التأكيد على أهمية بناء المدرسة الفعّالة واعتمادها على القيادة الفعّالة وتحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين، إلا أن الواقع الحالي يشير إلى وجود بعض جوانب القصور في تحقيق القيادة الفعّالة (الخادمة) في المدارس المصرية، مما أضعف من الرضا الوظيفي للمعلمين. وهكذا أصبح ضعف الرضا عن العمل هو السمة المميزة للمعلم المصري نتيجة كثرة الضغوط التي يعمل في ظلها المعلم، والتي لا يسهم مدير المدرسة في حلها، مما يؤثر بالتأكيد سلبيًا على فعّالية المدرسة في مصر. وفي ضوء ذلك يمكن بلورة مشكلة البحث الحالي في السؤال التالي: كيف يمكن تفعيل العلاقة بين القيادة الخادمة لمديرى المدارس والرضا الوظيفى للمعليمن بما يحقق المدرسة الفعّالة فى مصر؟
-
ملخص
اتفق معظم الباحثون على أن مناخ المدرسة هو بناء متعدد الأبعاد ويشمل أبعادًا مادية، واجتماعية، وأكاديمية، ومن خلال عمل الباحثة في إدارة حلوان التعليمية في مصر لاحظت تذمر الكثير من المديرين من البيروقراطية والمركزية الشديدة والي تعيق أداء عملهم على أحسن وجه، وخاصة في الإدارة المالية، كما ولاحظت تذمر الكثير من المعلمين من عدم توفير الإدارة التعليمية للإمكانيات المادية والتجهيزات الأساسية من وسائل تعليمية وتكنولوجيا رقمية تساعدهم على أداء عملهم، بالإضافة إلى المناهج التي تتسم بالحشو الزائد، وعدم مراعاتها للفترة الزمنية المخصصة لها، وقد لاحظت قلة الدراسات التي تناولت الإدارة التعليمية وعلاقتها بالمناخ المدرسي، وعليه برزت مشكلة البحث الحالي والتي تسلط الضوء على الإدارة التعليمية وعلاقتها بالمناخ المدرسي من وجهة نظر المعلمين والمديرين.
مديرو المدارس
تصنيف: