مديرو المدارس
تصنيف:
وجد 48 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 48
  • ملخص

    انطلاقًا من الدور الذي يؤديه مدير المدرسة في تطوير مدرسته، والنهوض بعمليتي التعلم والتعليم، كان لا بد أن يمارس سلوكًا قياديًا، يعمل على تطوير معلميه وتنميتهم؛ حتى يتمكنوا من مواكبة عصر المعرفة، وقد لاحظ الباحثان – خلال إنخراطهما بهذا المجال – وجود وجهات نظر مختلفة لدى المعلمين حول ممارسات المدير للسلوكيات القيادية؛ ورغم تعدد الدراسات التي تناولت السلوك القيادي للمدير والنمو المهني للمعلم إلا أنها لم تتناول العلاقة بينهما، لذا رأى الباحثان تناول هذا الموضوع بشكل علمي تربوي، ومن هنا جاءت الدراسة لتعرف العلاقة بين مدى ممارسة المديرون للسلوك القيادي وعلاقته بالنمو المهني للمعلمين من وجهة نظر معلمي المدارس الحكومية في محافظة الخليل.

  • ملخص

    يشهد العالم مؤخرًا العديد من التطورات والتي شملت كافة جوانب الحياة، وكان من أهمها التفجر المعرفي والتكنولوجي والسكاني والذي فرض بدوره على المؤسسات أن تخطط وتتخذ القرار المناسب والذي يتلاءم مع التطورات، كما أن المستجدات أوجبت على وزارة التربية والتعليم الأردنية أخذها بعين الاعتبار عند التخطيط المستقبلي، ولذا قامت الوزارة بإقرارها ضمن برامجها، ولكن لم يتم التأكد من مدى تطبيقها من قبل مديري المدارس في الميدان. وتعد المدرسة الركن الأساس لتسخيرها لخدمة أهدافها وأهداف المجتمع المحلي، وذلك من خلال ما يتحمله المدير من مسؤولية وما عنده من قدرة ومهارة على التعامل مع المتغيرات الجديدة واتخاذ القرارات السليمة ومن أجل ذلك جاءت الدراسة لتعرّف الدور الذي يقوم به مديري المدارس في الإصلاح الإداري المدرسي في ضوء متغيرات العمل المعاصرة من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    تتناول هذه الدراسة أحد المفاهيم الحديثة بالأدبيات المعاصرة وهو مفهوم سلوكيات العمل المضادة للإنتاجية، والذي لم تتطرق له الأبحاث العربية سابقًا، ويمكن تعريفه على أنه سلوكيات إرادية اختيارية مقصودة يمارسها أعضاء المنظمة بدوافع مختلفة للإضرار بالصالح العام للمنظمة أو بأعضائها وعملائها. وتمثل المدارس إحدى المنظمات التي قد يسلك العاملين فيها (المعلمون) مثل هذه السلوكيات، والتي بدورها تؤدي إلى الاضرار بمصالح المدرسة. ومن هنا جاءت الأهمية النظرية والتطبيقية لهذه الدراسة بما قد تضيفه للأدبيات العربية، وقد تفيد الباحثين الآخرين الذين يمكن أن يتناولوا هذا الموضوع بالبحث والتحليل. كما أن للدراسة أهمية تطبيقية حيث قد تفيد صناع القرار والمسئولين في مراعاة هذا الجانب عند وضع الخطط والقرارات الخاصة بالمجال التعليمي.

  • ملخص

    تأتي أهمية الدراسة لكونها الأولى التي تطبق في مدينة الطائف بحسب علم الباحثين وتتناول المنظمة المتعلمة كأساس جديد للممارسات الإدارية للمديرات في المدارس، ولكونها تقدم معلومات عن واقع ممارسة مديرات المدارس لاستراتيجيات المنظمة المتعلمة، ومن المؤمل أن تفيد الباحثين في مجال الإدارة وتفتح المجال أمامهم لإجراء بحوث مشابهة، وأن تسهم في تقديم توصيات لأصحاب القرار بوزارة التربية والتعليم تساعد في تطبيق هذه الاستراتيجيات في المدارس.

  • ملخص

    أظهرت الدراسات السابقة دور إعادة الهيكلة الفعّال في تحسين العمل الإداري وتطويره، ومن هنا تنبع أهمية دراسة تطوير أداء مديريات التربية والتعليم في فلسطين في ضوء مدخل إعادة الهيكلة، وذلك من أجل دراسة الواقع وتقديم توصيات قد تسهم في تطوير وتحسين الأساليب الإدارية في المديريات التعليمية في فلسطين، وخاصة أن نتيجة البحث والتقصي أظهرت أن هناك ندرة في الدراسات السابقة التي تناولت إعادة الهيكلة في مديريات التربية والتعليم ومن هنا رأى الباحث ضرورة دراسة تطوير أداء مديريات التربية والتعليم في فلسطين في ضوء مدخل إعادة الهيكلة .

  • ملخص

    لا تتحقق نقطة الإنطلاق للرقي الإجتماعي إلا برقي تربوي تعليمي مُنمّطًا بنمطيّة المعاصرة الحداثية التي يتفاعل معها المتلقي بفاعلية مؤثرة. وبمعنى أكثر تحديدًا فإن تحقيق ذلك لا يكون إلا من خلال توفر قيادات تمتلك إبداعًا إنفعاليًا، وبمعنى أن البناء النفسي لهم قد تحققت فيه قابليات الإبداع بالاضافة إلى حيوية نفسية أقرب ما تكون إلى القريحة الأدبية السريعة والتي من خلالها يمر الإبداع ليخرج إلى أرض الواقع التطبيقي وقد جمع بين الحسنين، وحاز على الميزتين، فيكون أكثر تكاملًا، وأينع ثمرة، وأكثر نجاحًا. والمدير أي القائد التربوي الذي يكون من هذا النوع سيكون بلا شك هو المدير الذي يمكن أن نعتبره مُبهرًا للمتلقي فيكون المتلقي أكثر تأثرًا به، وفي النتيجة سيكون أرسخ وأسرع بناءً في شخصيته وقدراته.

  • ملخص

    في ضوء خبرة الباحث الوظيفية حيث أنه يعمل معلما في وزارة التربية والتحاقه بعدة برامج تدريبية لاحظ أن هنالك قصورًا في البرامج التدريبية التي تستهدف التنمية المهنية للعاملين في الوزارة، وجاءت أهمية رصد فاعلية البرامج التدريبية لهذه الفئة لأن الباحث يرى الحاجة إلى تفعيل دور القادة التربويين في مختلف المستويات الإدارية ومن بينهم المديرين المساعدين في الإدارات المدرسية والعمل على تحسين وتطوير مهارات العاملين من أجل تمكين الكادر التعليمي من انجاز مهامه بفعالية وكفاءة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.