مهارات تدريسية
تصنيف:
وجد 35 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 35
  • ملخص

    افترض هذا البحث وجود تباين واضح في تفسير مفهوم التنمية وخلط بين المرادفات الأخرى كالتطوير والتحديث والنمو الاقتصادي وان تحقيق التنمية المستدامة يتطلب ترشيد المناهج الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وأما منهجية البحث فقد اعتمد المنهج الوصفي التحليلي لإعطاء الأبعاد الحقيقية في التفسير. وفيما يتعلق بهيكلية البحث فقد اقتضت الضرورة العلمية تقسيمه إلى عدة مواضيع، اشتمل الأول على التطور التاريخي لمفهوم التنمية والأبعاد الأخرى ومظاهر قصور هذا المفهوم رغم شموليته، في حين خصص المبحث الثاني لدراسة مقاييس التنمية، وركز المبحث الثالث والأخير على العلاقة بين الجغرافيا والتنمية وتعريف بالتنمية المستدامة والدور الجغرافي في بلورتها وصيرورة مفاهيمها العامة.

  • ملخص

    نتيجة للتحول في وظيفة المعلم والأدوار المنوطة به، والاتساع اللامحدود للمعرفة والتقدم الهائل في وسائل التعليم والتعلم والاتصال، أصبح النظام التعليمي يواجه عددًا من التحديات التي يجب التعامل معها، والبحث عن الأسلوب الأمثل للتصدي لها، ويأتي في مقدمتها البحث التربوي الإجرائي، الذي يساعد على تشخيص المشكلات الميدانية، وهذا ما يستلزم إعادة تأمل المعلمين في ممارساتهم، من خلال إتقان مهاراته، والتي يمكن أن تستخدم في تحسين الممارسات المهنية في أماكن مختلفة في مجال العمل، وعليه تتحدد مشكلة البحث في معرفة آراء معلمي المرحلة الثانوية حول أهمية البحث التربوي الإجرائي وجدواه، وما درجة امتلاكهم لمهاراته.

  • ملخص

    هدفت هذه الدراسة إلى إبراز مميزات المعلم الكفء أو الفعّال بحسب العديد من الدراسات لأن المجتمعات أصبحت تهتم بالمعلمين اهتمامًا واضحًا، وذلك من أجل إعدادهم إعدادًا متكاملًا من مختلف الجوانب، علميًا ومهنيًا وثقافيًا، وخاصة اجتماعيًا . حيث تقع على عاتقهم مسؤولية تربية النشء وإعداد الأجيال المستقبلية، لذلك فقد تغير دور المعلم من ملقن للدروس إلى معلم يقدر على تنمية قدرات التلاميذ وعلى اكسابهم المهارات المطلوبة لكي يعيشون حياتهم المتغيرة والمتطورة باستمرار، ويتوقف تحقيق الأهداف التربوية إلى حد بعيد على كفاءة المعلم وفعاليته.

  • ملخص

    العلاقة بين مهارتي الغلق والتلخيص هي علاقة عموم وخصوص، إذ إن الغلق مهارة عامة تتضمن مهارة التلخيص، أما التلخيص فهو خطوة من خطوات الغلق، إلا أن بعض التربويين يفردها كمهارةً منفصلة، لها مفهومها وأنواعها وأغراضها وأساليبها.

  • ملخص

    في ظل الأدوار الجديدة التي أُسندت لمعلم اللغة العربية أصبح الاهتمام بإعداده أمرًا حتميًا، وعلى الرغم من أهمية المهارات التعليمية وتحسين مهارات التدريس وأساليب التقويم إلا إن الواقع لا يشير إلى توظيف مثل هذه المهارات بصورة مرضية وصحيحة وفاعلة في تعليم مادة اللغة العربية بالصف المدرسي، وبقي المعلمون يلقنون المادة للطلاب بالطريقة التقليدية، مما أدى إلى نتائج سلبية، وينعكس أثرها على اكتساب اللغة، وتعطيل قدرات التلاميذ على فهم معاني الألفاظ. أضف لذلك قلة وعي المعلمين في المهارات التعليمية، حيث لا يتلقون التدريب النوعي الكافي عند الإعداد لأسباب كثيرة، ومنها: نقص كفاءة أستاذ المادة أو عدم اهتمامه بالمهارات التعليمية، أو انعدام التطابق بين الدراسة النظرية وتطبيقها العملي، وما زاد الطين ماء أن المعلم لا يعمل على تطوير نفسه ومهاراته التعليمية في مرحلة التوظيف بشكل يحقق أهداف المنهج.

  • ملخص

    يمكن اعتبار الدراسة الحالية محاولة لتطوير الأداء التدريسي لدى معلمي العلوم بالمرحلة الإعدادية في ضوء معايير توجه STEM أي الدمج والتكامل بين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات كأحد المتطلبات العالمية المعاصرة لتطوير تدريس العلوم الفعّال؛ وذلك من خلال التعرف على معايير هذا التوجه؛ ومن ثم اشتقاق مؤشرات الأداء التدريسي التي يمكن ملاحظتها وقياسها لدى المعلمين، والتعرف على مستوى أدائهم التدريسي الفعلي داخل الفصول، وتحديد الاحتياجات التدريبية، وتقديم تصور مقترح لتطوير الأداء التدريسي وفق معايير توجه STEM.

  • ملخص

    يُقصد بتنويع المثيرات جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم بهدف الاستحواذ على انتباه التلاميذ أثناء سير الدرس من خلال التغيير المقصود في أساليب العرض. وتتضمن هذه المهارة كثيرًا من المهارات، مثل: إثارة الدافعية، التفاعل، الوسائط التعليمية، التعزيز، طرائق التدريس،… إلخ. فالتنوع في استخدام كل مهارة من المهارات السابقة – كما وكيفا- يخلق مهارة جديدة هي مهارة تنويع المثيرات، ويتوقف الاستمتاع بالدرس وقطع الملل على نجاح المعلم في استخدام هذه المهارة.

  • ملخص

    يدرك كل من يتابع الشأن التعليمي أن مهام المعلم اليوم غيرها بالأمس، وأن مهامه غداً غيرها اليوم، إذ تتشكل تلك المهام فى إطار الانفجار المعرفي الذي يُعايشه كل من المعلم والمتعلم، ومن هذا المنطلق يصبح تقويم أداء المعلم أمرًا في غاية الأهمية وذلك لأنه ومن خلال التقويم يمكن الكشف عن مدى إلمام المعلم بمهامه و مستوى إتقانه لها.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثين في مجال الطفولة المبكرة واطلاعهم على بعض الممارسات التدريسية التي تقوم بها المعلمات لوحظ الاختلاف في تصوراتهم لطبيعة الممارسات التي شاهدوها، حيث كان هناك عدد من الممارسات غير متلائمة مع النمو، وإن كثيرًا منها تنحو في الغالب نحو تنمية المهارات الأكاديمية للأطفال. وقد يعود السبب في ذلك إلى أن معظم مؤهلات المعلمات اللواتي يعملن في رياض الأطفال غير منتمية إلى تخصص تربية الطفولة المبكرة، أو إلى غياب الإشراف التربوي الذي يُبصّر المعلمين بممارساتهم التدريسية. ولذا، تأتي هذه الدراسة لتستقصي تلك الممارسات بالبحث والتحليل، وخاصة أنه في حدود علم الباحثين لم تجر أي دراسة حاولت استقصاء تصورات معلمات رياض الأطفال نحو ممارساتهن للمهارات التدريسية المتعلقة بطفل الروضة في الأردن.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية من خلال ملاحظة الباحث لمناهج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ومعرفته بالواقع التعليمي في الجامعة الأردنية، وادراكه بضرورة توافر المعلم المؤهل الذي يمتلك الكفايات التعليمية والبرامج القائمة عليها؛ ولاحظ أيضًا تدنيًا واضحا في درجة ممارسة أساتذة اللغة العربية للناطقين بغيرها للكفايات التعليمية في مركز اللغات في الجامعة الأردنية. وعليه، فقد رأى أن هناك حاجة لتحديد الكفايات التي يجب على معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها أن يتسلح بها داخل الفصل، وما تتضمنه من مواقف تعليمية، ولذا رغب في إجراء دراسة يحدد فيها ما يحتاجه معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها من الكفايات التعليمية، والتي من خلالها يرتقي المعلم بنفسه وبطلبته، وكذلك لتقويم أدائه، ومعرفة مستوياته في ضوء تلك الكفايات، وبيان جوانب القصور ومواطن الضعف ومعالجتها.

  • ملخص

    أفردت حركة التطوير التربوي في الأردن عام 1987 محورًا لتنمية المعلم أكاديميًا ومسلكيًا من خلال إكسابه مهارات تدريسية مختلفة كالتخطيط والتقويم واستخدام تقنيات معاصرة، بغية إحداث نقلة في العملية التربوية، وبهدف إيجاد مخرجات تربوية ذات مستوىً عالٍ في التحصيل؛ الأمر الذي ينعكس إيجابًا عليهم، ويسهم في تحسين اتجاهاتهم نحو المواد الدراسية. من هنا، تم تدريب معلمي الرياضيات بمحافظة الطفيلة على بعض استراتيجيات التعلم الفعال، ومعرفة أثر البرنامج في تنمية التحصيل والاتجاه نحو الرياضيات لدى طلاب المرحلة الأساس باعتباره يتوافق مع النظريات الحديثة مثل: نظرية وزوبل، والبنائية لبياجيه، التي تؤكد على إيجابية المتعلم في المشاركة بالمعنى في التعلم، الذي يجمع بين بعدين هما توظيف العقل من خلال الأداء الذهني، وتوظيف الرياضيات من خلال الممارسة والقيام بالتجارب والتطبيقات.

  • ملخص

    يواجه التعليم الجامعي في دولة ليبيا مشكلة عدم توافر عضو هيئة التدريس الجامعي من المحليين، مما أدى إلى الاستعانة بالدول الصديقة. هذا الأمر رفع من تكلفة الطالب الجامعي الواحد إلى الضعف. وعلى الرغم من الاهتمامات المشار إليها والتي يطمح المجتمع الليبي إلى تحقيقها في مجال التعليم الجامعي، فإن مشكلة عدم توافر عضو هيئة التدريس الوطني ما زالت قائمة. وإن وجدت بعض الحلول عن طريق التوسع في برنامج الدراسات العليا في الداخل، وإرسال البعثات إلى الخارج، إلا أن هذه البرامج لا تستند على أصول علمية وفقًا لمتطلبات تكوين المعلم وتأهيله؛ لأن الحصول على درجة الإجازة العالية أو الدقيقة في تخصص معين لا يعني الحصول على عضو هيئة تدريس جامعي، وذلك بسبب قصور برنامج الحصول على الإجازة العالية أو الدقيقة على المقررات الأكاديمية فقط دون المقررات المهنية اللازم توافرها في برنامج إعداد المعلم.

  • ملخص

    ارتبط الكثير من الدراسات والبحوث بتدريب الكوادر البشرية في الميدان التربوي والتي توصي بضرورة إعادة النظر في برامج التدريب وأساليب تنفيذها وضرورة استثمار أحدث التقنيات والتكنولوجيا المتوفرة في عصرنا من خلال التدريب عن بعد. وحيث ان شبكة الإنترنت من أهم المستحدثات التكنولوجية التي اقتحمت ميادين الحياة المختلفة كان من الضرورة أن تكون برامج التدريب أثناء الخدمة من أهم المجالات التي نستفيد من هذه الشبكة في تنفيذها عن بعد.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال اطلاعه على أداء طالباته أثناء مرحلة التطبيق، ومن خبرته الطويلة في التدريس، ومن خلال مراجعته لبعض أدبيات هذا المجال أن عملية التعليم لمتحقق الأهداف المطلوبة. وبناءً عليه شرعت العملية التعليمية في مراجعة أنظمتها وخصوصًا ما يخص المعلم بوصفه حجر الأساس في هذه العملية، وعليه يعتمد نجاحها وهو بمثابة ركيزتها الأساسية في مختلف مراحلها.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريسها لطلاب الدبلوم المهنية، وهم من معلمي العلوم حديثي التخرج وجود شكوى من قبل الدارسين تتمثل في عدم قدرتهم على تطبيق طرائق تدريس واستراتيجيات حديثة عند قيامهم بتدريس الطلاب في مراحل التعليم العام، واقتصار استخدامهم على استرايجيات وطرائق تقليدية لا تثمر في العملية التعليمية، ولذلك قامت الباحثة بتطبيق استطلاع للتعرف على أهم المشكلات التي يعانون منها، والتي تمثلت بالفجوة الكبيرة بين ما تم تدريسه في الكلية والواقع المدرسي، كما ويفتقدون القدرة في كيفية أداء طرق التدريس الحديثة نظرًا لقلة التدرب عليها.