-
ملخص
رغم أهمية استراتيجية الدمى التعليمية وفاعليتها، إلا أن العديد من المدارس تواجه صعوبات وتحديات في تطبيقها؛ ويعود ذلك إلى عدم وجود إمكانيات وميزانيات كافية، ونقص في الأدوات المناسبة لتطوير هذه الاستراتيجية واستخدامها، إضافة إلى غياب الكفاءات المهنية والمعلمين والمعلمات المؤهلين لاستخدامها بفعالية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة رؤية المعلمات حول أهمية استخدام استراتيجية الدمى التعليمية في التربية العادية والتربية الخاصة.
-
ملخص
تعاني التجربة المصرية بمجال رعاية واكتشاف الموهوبين الكثير من القصور ومنها ضعف ملاءمة الاستراتيجيات المستخدمة في التعليم المصري، والحاجة إلى وجود أساليب حديثة أكثر كفاءة لرعايتهم. وعليه تمحورت مشكلة الدراسة بوجود قصور حول رعاية الموهوبين، والبرامج المقدمة لهم وطرق تنفيذها وتطبيقها مع الطلبة الموهوبين من حيث الأساليب والمناهج التعليمية التي تنمي قدراتهم إلى أقصى درجة ممكنة، وهذا ما أشارت له العديد من الدراسات السابقة، وبينت أهمية الاكتشاف المبكر للموهوبين في المراحل التعليمية المختلفة وعقد مسابقات تنظمها وزارة التربية والتعليم بمشاركة وزارات أخرى بغرض رعاية المواهب واكتشافها وتنميتها وإعداد برامج خاصة بهم. وعليه صيغت مشكلة الدراسة بالسؤال: كيف يمكن تطوير رعاية الموهوبين بمدارس التعليم قبل الجامعي بمحافظة دمياط على ضوء خبرات بعض الدول؟
-
ملخص
برزت مشكلة الدراسة الحالية بعد قيام الباحثة بإجراء دراسة استطلاعية حول واقع ثقافة العمل التطوعي لدى طفل الروضة على عينة مكونة من (15) فردًا، شملت (5) معلمات، وموجهَين، و (3) مديرات رياض أطفال، و (5) أولياء أمور، وقد توصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج، ومن أهمها: توجد ممارسات لطفل الروضة بالعمل التطوعي ولكن بنسبة ضئيلة وتحتاج إلى قدر كبير من التوعية، وهناك العديد من المشكلات التي تواجه ممارسة الطفل للعمل التطوعي ومنها عدم مناسبتها لعمره، وكذلك ضعف وقلة وجود قدوة في البيئة المحيطة ليستطيع محاكاتها، وقلة رغبة أولياء الأمور بإشراك الطفل بالعمل التطوعي خوفًا عليه.
-
ملخص
جاءت الدراسة الحالية لأهميتها في نظرتها للشباب والنشء كمستقبل المجتمعات وتفكيرهم أساس لبناء هذا المستقبل من خلال التربية الإبداعية الفريدة، ولقلة الدراسات التي تناولت معوقات التربية الإبداعية والتفكير الإبداعي، وللضرورة الملحة للتربية الإبداعية بعصر يتوفر فيه تغيير المعلومات باستمرار، ووجود الكثير من الممارسات الخطأ ومن الروضة والتي تقلل من الإبداع ولا يعرف أحد مدى خطورتها، ولتوضيح أهمية دور التنشئة الاجتماعية ومؤسساتها المختلفة في دعم التربية الإبداعية أو قمعها، ولتسليط الضوء على التربية الإبداعية في دور رياض الأطفال نظرًا لأن السنوات الأولى من عمر الطفل تمثل حجر الأساس لما بَعد.
-
ملخص
لقد دفع الوعي بالأمور غير المستدامة تجاه العديد من جوانب التعليم وأنشطته، والممارسات الحديثة التي تصاحب تنفيذ هذه الأنشطة إلى التفكير في أنماط الصلابة التربوية التي يمتلكها المعلمون – أو تلك التي يلزم أن يمتلكونها – من أجل تحقيق المرجو منهم في المجال التعليمي والتربوي، وهو نهج مبني على مبدأ أن الصلابة التربوية هي عامل رئيس لتعزيز القيم والمهارات والسلوك المهني، والتكيف الإيجابي مع المواقف التدريسية والمدرسية، والتغلب علي الشدائد، والتي قد يتعرض لها المعلم في وضع غير موات؛ ويلزم تحقيق هذا النهج من خلال برامج التنمية المهنية المستدامة للمعلمين. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في الحاجة لتعريف المعلمين بأبعاد الصلابة التربوية، وتنمية أنماطها فيما بينهم، من خلال تضمين برامج التنمية المهنية المستدامة لها.
-
ملخص
أصبحت التنمية المهنية الإلكترونية للمعلم من متطلبات رفع جودة التعليم في ظل الثورة التقنية وتوجه المملكة السعودية نحو التحول الرقمي؛ والتي تُسهم في تطوير كفاياته المهنية، الأمر الذي ينعكس على تطوير تعلم الطلاب، وتحقيق مجتمع التعلم،
في حين أكدت بعض الدراسات المحلية على ضعف استخدام المعلمين للتقنيات الحديثة في التعليم، واحتياج المعلمين إلى التنمية المهنية على استخدام التكنولوجيا في التدريس. وفي ظل الخدمات التعليمية الرقمية التي انتجتها الثورة الرقمية أصبحت عملية التنمية المهنية ضرورة ملحة لتحسين مهارات المعلم وتوعيته بالمستحدثات التكنولوجية وتوظيفها في التعليم. وعليه جاءت هذه الدراسة للتعرف على المتطلبات المهنية الإلكترونية للمعلمين في ضوء التحول الرقمي برؤية المملكة 2030. -
ملخص
عَمدت الباحثه بحكم خبرتها بمجال التعليم وكقائدة تعليمية إلى عمل دراسة استطلاعية على (10) معلمات من خلال توجيه سؤال مفتوح لهن ينص على: “هل لقيادات المدارس دور في التحول الرقمي للفصول الافتراضية في ضوء السياسات العامة والقيم المجتمعية والنظم واللوائح المنظمة للنظام التعليمي السعودي من وجهة نظر المعلمات في مدينة أبها؟”. وأكدت المعلمات على أن هناك دور كبير لقيادات المدارس نحو التحول الرقمي للفصول الافتراضية من خلال إعادة النظر في الواقع المتعلق لهذا الدور، وتعديل السياسات التعليمية وتحسينها لضمان توفير الوصول لنجاحها بسهولة. وعليه تمثلت مشكلة البحث بالتعرف على ممارسات المدراء في القيادة والإدارة للتغيير المتعلق بإدخال تكنولوجيا الفصول الافتراضية وتوظيفها بظل نهضة التحول الرقمي بالسعودية.
-
ملخص
وجد الباحثان ومن خلال اطلاعهما على الممارسات التقويمية التي ينفذها المعلمون في الميدان التربوي أن هناك ضعفًا في اهتمام المعلمين باستخدام الأساليب والاستراتيجيات الحديثة في التقويم في الوقت الذي لا توجد فيه دافعية لدى غالبية المعلمين لاستخدامها أو تفعيلها، وعلية جاءت هذه الدراسة للكشف عن درجة فاعلية استراتيجية التقويم البديل في المدارس الحكومية بمحافظة رام الله والبيرة، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة فاعلية التقويم البديل في المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
من خلال معايشة الباحثتان للواقع التعليمي في الأردن لاحظتا وسمعتا عن أهمية التنمية المستدامة في المدارس الأردنية بأنواعها المختلفة، ومع عدم تركيز بعض المدارس في تفعيل دورها في التطوير والاهتمام بالتنمية المستدامة، والذي يساعد على الحفاظ وتطور المجتمع، وهذا يُعد مؤشرًا سلبيًا قد يؤثر في طبيعة العملية التعليمية ومخرجاتها بكل الجوانب. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في محاولة معرفة دور المدارس الأردنية في تحقيق التنمية المستدامة من وجهة نظر المعلمين وذلك من خلال الإجابة على السؤال التالي: ما دور المدارس الأردنية في تحقيق التنمية المستدامة من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخصتقييم خدمات علاج النطق والكلام المقدمة للطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر المعلمين في منطقة القصيم
بناء على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة، ومما لاحظته الباحثتان خلال عملهما الميداني في التعليم بمجالي صعوبات التعلم واضطرابات النطق والكلام اتضح مدى حاجة الطلبة ذوي صعوبات التعلم إلى التغلب على مشكلات التواصل لديهم، والتي قد يترتب عليها تأثيرات سلبية من الناحية الاجتماعية والنفسية والأكاديمية، وذلك من خلال تقديم خدمات علاجية ذات جودة عالية تساعدهم على تطوير مهارات التواصل، وبالتالي اندماجهم مع أقرانهم وتطور المهارات الأكاديمية. ومن هنا انبثقت مشكلة الدراسة، واهتمت الدراسة الحالية بتقييم خدمات علاج النطق والكلام المقدمة لطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر المعلمين في منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
جاءت أهمية دراسة موضوع درجة توظيف استراتيجية التعلم الإلكتروني لدى معلمي المدارس الابتدائية بمنطقة النقب من وجهة نظر المعلمين أنفسهم لأجل المساهمة في تطوير التعليم الابتدائي، وتحسين كفاءة المعلمين وزيادة تفاعل الطلاب وتقديم توصيات من شأنها تحسين استراتيجيات التعليم الإلكتروني. وانبعثت أهمية الموضوع لعدم بحث هذه العلاقة في مدارس منطقة النقب العربية بصورة مباشرة سابقًا والتي تناولت موضوع توظيف التعلم الإلكتروني ورأي المعلمين أنفسهم. وعليه، صيغت مشكلة الدراسة كحاجة لتقصي واقع توظيف التعليم الإلكتروني في ضوء متطلبات القرن الحادي والعشرين.
-
ملخص
على الرغم من أهمية التقييم فقد أشارت العديد من الدراسات الميدالية إلى أّن أساليب التقييم الشائعة في المدارس العربية عموما لا زالت تقليدية وتقتصر على الاختبارات، وحسب بعض الدراسات بينت أن واقع استخدام المعلمين لأساليب التقييم الحديثة كان متدنيًا. كما ولاحظت الباحثة من خلال خبرتها العملية في التدريس أن أساليب التقييم لدى المعلمين يغلب عليها التركيز على بعض الاستراتيجيات وإغفال بعضها الآخر، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما مدى تطبيق المعلمين لاستراتيجيات التقويم البديل في مدارس المرحلة الابتدائية داخل الأخضر؟
-
ملخص
أدت التطورات التقنية الهائلة بعد جائحة كورونا إلى العديد من التحديات التي واجهت المتعلمين بشكل خاص، ولا سيما فيما يتعلق بالتعلم الشخصي أو الذاتي عبر شبكة الإنترنت، الأمر الذي أدى إلى المزيد من الاهتمام حول البحث عن المهارات اللازمة لرفع مستوى المعرفة التقنية والتنظيم الذاتي. وعليه، تقدم هذه الدراسة استعراضًا أدبيًا حول الدراسات الحديثة التي أجريت بين عامي (2018-2024) م حول تأثير بيئات التعلم الشخصية personal learning environments (PLE) لدعم وتعزيز التعلم المنظم ذاتيًا Self-Regulated Learning (SRL). حيث توضح بالتفصيل عِلة ملائمتهما لبعضهما وتنافس موضوعات الدراسة الخاصة بهما. كما وتشرح أدوار ووظائف كل مفهوم على حده وكيف يؤثر ويتأثر بعضهما على الآخر، بالإضافة إلى تحديد المنصات الفعّالة المتاحة عبر الإنترنت لتصميم بيئات التعلم الشخصية.
-
ملخص
على الرغم من أن التوجه نحو خصخصة التعليم يُعد توجهًا مرغوبًا لدى البعض، إلا أنه قد يكون مرفوضًا من البعض الآخر، وذلك نتيجة مخاوف عديدة تخص الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية السلبية لظاهرة خصخصة المدارس. أي أن لخصخصة التعليم إيجابيات وسلبيات، مما دفع الباحثة إلى التعمق في دراسة أبعاد الخصخصة الاجتماعية والاقتصادية، لأجل بناء موقف تربوي صحيح يستند إلى فكر تربوي وينسجم مع مصالح المجتمع العربي ومستقبله ويساعده في اتخاذ الموقف المدروس.
-
ملخص
أكدت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة على أهمية التكنولوجيا في إكساب الطالبات من ذوات الإعاقة الفكرية المهارات المهنية، ومساعدتهن في الكشف عن ميولهن وقدراتهن، وإلى أن الموقف الإيجابي للمعلمين تجاه استخدام تطبيقات الأجهزة المحمولة في تدريس الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية يحقق أثرًا إيجابيًا في العملية التعليمية، ومن هنا جاء اهتمام الدراسة بالطالبات ذوات الإعاقة بالمرحلة الثانوية. كما وتبين للباحثة من خلال تواصلها بمدارس دمج التربية الفكرية للمرحلة الثانوية بمنطقة مدينة مكة عدم وجود البرامج الانتقالية؛ سواء عن طريق التكنولوجيا التي تمكن من الكشف عن المهن المتوفرة بسوق العمل، أو من خلال ذهاب الطالبات لمكان العمل.
-
ملخص
أثبتت الدراسات العلمية السابقة التي تناولت قدرات ومواهب ذوي الإعاقة الفكرية أن هذه الفئة تمتلك قدرات ومهارات خاصة ومواهب على الرغم من تدني مستوى أدائها الفكري؛ وبينت البحوث أنه يمكن تطوير مواهب وقدرات ذوي الإعاقة الفكرية من خلال ممارستها، والتدريب المستمر عليها؛ ومن واقع خبرة الباحثة في العمل الميداني مع هذه القئة لاحظت تركيز البرامج التعليمية على المهارات الأكاديمية، وقلة الاهتمام بالمهارات الشخصية والأدائية. كذلك تفتقر الأنظمة التعليمية الخاصة بهم من الإجراءات الملزمة لتطوير المواهب والقدرات الخاصة بذوي الإعاقة الفكرية، وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما هي متطلبات تنمية المواهب والقدرات لدى التلميذات ذوات الإعاقة الفكرية من وجهة نظر معلماتهن؟
-
ملخص
لاحظت الباحثة أثناء عملها بمرحلة رياض الأطفال أن معلمات المرحلة عبارة عن مزيج متنوع من المعلمات ذوات مفاهيم وآراء ومؤهلات ورغبات مختلفة؛ فمنهن من لديها شهادة اكمال والأغلبية لديهن شهادة ثانوي، ومنهن من لها شهادة جامعية ولكن في غير تخصص التربية ورياض الأطفال، والقليل منهن من تخرجت بتخصص رياض الأطفال والأغلبية تعمل معلمة روضة لأنها لم تجد عمل آخر، وقلة منهن لهن رغبة بتعليم رياض الأطفال. وعليه، فإن الدافع نحو عملية التعليم يحتاج إلى المزيد من البحث لا سيما بعلاقته بمتغيرات عدة كالحالة الاجتماعية والمستوى التعليمي ومدة الخدمة وبُعد الروضة أو قربها من سكن المعلمة. ولقلة الدراسات في هذا المجال قررت الباحثة دراسة دافع الإنجاز لدى معلمات رياض الأطفال.
-
ملخص
تستمد هذه الدراسة أهميتها النظرية من الدور الفعّال لمعلمة مرحلة رياض الأطفال والتي تعد أولى المراحل التعليمية في إعداد الفرد في حياته، کما وتكتسب أهميتها النظرية أيضًا بدور المعلمة القيادي والإداري والتربوي في غرس القيم للنشء، کما قد تسهم نتائجها في زيادة الاهتمام المعرفي والقيادي والتربوي لمعلمة رياض الأطفال. وتستمد هذه الدراسة أهميتها التطبيقية من أنها قد تقدم لوزارة التربية والتعليم المزيد من الاقتراحات للاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، ورسم خطة طريق لاستثمار رياض الاطفال ودوره التربوي في اكساب الطفل القيم الأخلاقية، وبالتالي تنشئته وادماجه مع مجتمعه بشكل فعّال، کما أن نتائجها قد تفيد المعنين في وزارة التربية التعليم في معالجة المعوقات المؤثرة على معلمات رياض الأطفال لأدائهم المهني والاداري والقيادي.
-
ملخص
أمام مجال الموهبة والموهوبين تحديات كبيرة يجب أن تدركها جميع المؤسسات المعنية برعاية الموهوبين وخاصة بعد تحديدهم وذلك لرعايتهم وتقديم كافة السبل لأجل الارتقاء بأدائهم وجعل وضعهم في برامج رعاية الموهوبين أمرًا ملائمًا ومعقولاً وتكون البرامج فعّالة بالنسبة للجميع. وتحرص مهنة الخدمة الاجتماعية داخل المجتمع على تفعيل دورها نحو رعاية الموهبة والموهوبين؛ وتؤكد العديد من الدراسات العلمية على أن الخدمة الاجتماعية من أكثر المهن اهتمامًا بالموهوبين وتحرص على تقديم كافة الخدمات والرعايـة لكافة فئات المجتمع وخاصة الموهوبين من خلال التركيز على البرامج الخاصة برعايتهم واكتشاف قدراتهم ومعرفة احتياجاتهم المادية والمعنوية من الشراكة المجتمعية بين كافة المنظمات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص، وهذا ما تبحثه هذه الدراسة.
-
ملخص
من أهم العوامل التي أسهمت بنجاح نظام التعليم بدولة سنغافورة التركيز على بناء المعلم، وثقافة التحسين المستمر؛ إذ اعتبرت الحكومة السنغافورية المعلمين عنصرًا حاسمًا لنجاح الجهود التي بذلت لجذب المعلمين الجيدين. ويتم تدريبهم في واحدة من أعرق مؤسسات التعليم العالي، ومن ثم منحهم فرص التدريب التي يحتاجونها؛ للتدرج في السلم الوظيفي واضح المعالم، والذي يقدم مجموعة من المسارات الوظيفية إلى أعلى المناصب القيادية في الدولة. ويسعى نموذج إعداد المعلمين في القرن الحادي والعشرين لتوفير الأساس النظري لإنتاج “معلم التفكير” مع وجود شراكة قوية مع أصحاب المصالح الرئيسة والمدارس بنفس الوقت، ويمكن اعتبار هذا النموذج كإعداد للتعليم العام، وتم تطوير النموذج لتعزيز العناصر الرئيسة لتعليم المعلمين.
وجد 20
بنود