-
ملخص
-
ملخص
فرضت التحديات الحديثة في مجال التطوير التربوي تغيرًا بدور المدرسة والمعلم، وبدأ التحول من كون المعلم محورًا للعملية التعليمية إلى اعتبار الطالب محورها، ومن معلم ناقل للمعلومات إلى موجه ومرشد، وأصبح المتعلم شريك استراتيجي في العملية. هذا التحول في الفكر التربوي رافقه تطوير لأساليب وإستراتيجيات التدريس القائمة على التلقين، بإستراتيجيات حديثة تخدم المرحلة الجديدة، وتنمي تفكير الطلبة، وتعمل على تطوير الأبنية المعرفية لهم، مما أدى إلى ظهور اتجاهات متباينة نحو هذه الاستراتيجيات بين معارض ومؤيد، ولأهمية الدور الذي تلعبه الاتجاهات في تشكيل الفكر الإنساني، وتحديد السلوكيات المتوقعة، جاءت هذه الدراسة لتقصي اتجاهات المعلمين نحو إستراتيجيات التدريس الحديثة في محافظة اربد.
-
ملخص
يمكن اعتبار الدراسة الحالية محاولة لتطوير الأداء التدريسي لدى معلمي العلوم بالمرحلة الإعدادية في ضوء معايير توجه STEM أي الدمج والتكامل بين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات كأحد المتطلبات العالمية المعاصرة لتطوير تدريس العلوم الفعّال؛ وذلك من خلال التعرف على معايير هذا التوجه؛ ومن ثم اشتقاق مؤشرات الأداء التدريسي التي يمكن ملاحظتها وقياسها لدى المعلمين، والتعرف على مستوى أدائهم التدريسي الفعلي داخل الفصول، وتحديد الاحتياجات التدريبية، وتقديم تصور مقترح لتطوير الأداء التدريسي وفق معايير توجه STEM.
-
ملخص
تنبع أهمية هذه الدراسة من الناحية النظرية في بيان أنواع المعايير المهنية اللازمة لمعلمي ذوي صعوبات التعلم، ومن الناحية التطبيقية بأن تساعد المعلم في معرفة دوره في برنامج صعوبات التعلم، مما يسهم في أداء مهامه بوضوح وكفاءة، كما يؤمل بأن تفيد في تقييم الأداء الوظيفي له، والتخطيط لبرامج تدريبية أكثر ملائمة، وبأن تفيد القائمين على تخطيط برامج إعداد المعلمين في وضع الخطط الدراسية المناسبة.
-
ملخص
من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي، لاحظ أن استفادة المعلمين من الحوسبة السحابية بشكل عام قليلة، رغم ظهور الحاجة المتجددة لمعلمي العلوم لمشاركة المحتوى التعليمي مع بعضهم البعض، ومع المتعلمين لجعلهم مشاركين فاعلين في عملية التعلم، ولذا جاءت هذه الدراسة كمحاولة للكشف عن واقع استخدام تطبيقات الحوسبة السحابية لدى معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بمدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
أشارت دراسات عديدة إلى أن لأنماط التعلم واستراتيجياته الدور الكبير في التأثير على مستوى التحصيل الدراسي وعلى الطلبة، وعليه بدأ اهتمام الباحثون بالاستراتيجيات التدريسية وبالدافع للتعلم وتحسين مهارات التفكير. وبما أن ما وراء المعرفة تعني مستويات التفكير العليا، وتشمل التحكم النشط بالعمليات الإدراكية المتعلقة بالتعلم كالتخطيط لكيفية التعلم، ومراجعة وتقويم مدى التقدم لانهاء المهمة أي أنها التفكير في التفكير، وترى الباحثة بأن استراتيجية ما وراء المعرفة تساعد المتعلم على القيام بدور فعّال في جمع المعلومات وتنظيمها وتقييمها أثناء عملية التعلم، وعليه جاءت هذه الدراسة لتبحث أثر هذه الاستراتيجية عند طلبة كلية التربية في مادة طرائق التدريس.
-
ملخص
يُقصد بتنويع المثيرات جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم بهدف الاستحواذ على انتباه التلاميذ أثناء سير الدرس من خلال التغيير المقصود في أساليب العرض. وتتضمن هذه المهارة كثيرًا من المهارات، مثل: إثارة الدافعية، التفاعل، الوسائط التعليمية، التعزيز، طرائق التدريس،… إلخ. فالتنوع في استخدام كل مهارة من المهارات السابقة – كما وكيفا- يخلق مهارة جديدة هي مهارة تنويع المثيرات، ويتوقف الاستمتاع بالدرس وقطع الملل على نجاح المعلم في استخدام هذه المهارة.
-
ملخص
من خلال اطلاع الباحثة على واقع المدارس في مدينة المرج وضواحيها لاحظت أن المعلم يحتاج إلى تنمية وتوجيه في استخدام طرق التدريس الحديثة والفعّالة حتى تسير العملية التعليمية إلى الأمام من أجل خلق وبناء إنسان نموذجي يفيد المجتمع، ومن هنا انبثق موضوع الدراسة في تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي الفصل في مجال طرق التدريس؛ إذ على المنظومة التربوية الانطلاق نحو الاهتمام ببرامج التدريب في مجال التنمية المهنية للمعلم لمواجهة التحديات والاحتياجات التي تواجه المعلم في البيئة الصفية في أثناء العمل التدريسي اليومي وفي المستقبل.
-
ملخص
يُعد الوعي بمشكلات المناهج التعليمية من القضايا المهمة التي ينبغي على الطالب المعلم فهمها والإلمام بها والوقوف على أسبابها وطرق التغلب عليها أثناء فترة إعداده وقبل خروجه إلى العمل الميداني، ولقد لاحظ الباحثون ومن خلال عملهم الميداني أن هنالك ضعفًا في تحصيل طلاب المقرر انعكس على أدائهم في التربية الميدانية، وعليه فقد كان من الضروري إجراء البحث الحالي لتقصي أسباب هذا الضعف والصعوبات التي واجهتهم في دراسة المقرر، وفحص مدى فاعلية استخدام التعلم المدمج في تدريس المقرر “بناء المناهج وتطويرها” وفي تنمية التحصيل والوعي بمشكلات المناهج التعليمية لدى طلبة كلية التربية جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية.
-
ملخص
نظرًا للتقدم التقني الهائل في العلوم التقنية عامة والشبكة المعلوماتية خاصة في شتى مناحي الحياة التعليمية والجامعية نتوجه للعاملين في المؤسسات التعليمية للاستفادة من امكانيات الشبكة المعلوماتية، وانطلاقًا من أهميتها للمعلومات وتوظيفها في عملية البحث العلمي، خاصة وأننا نعيش عصر ثورة المعلومات والانفجار المعلوماتي الهائل، وعليه ارتأى الباحث دراسة المشكلة والتي تتمحور حول التساؤل الرئيس الآتي: ما أثر استخدام الشبكة العنكبوتية على العملية التعليمية في تعليم اللغة العربية في مدارس محافظة جنين من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
إن تجربة استخدام اللوح التفاعلي في التدريس في مدارس مديرية تربية قصبة إربد هي تجربة جديدة، حيث طبقت التجربة في مدرسة عثمان بن عفان الأساسية للبنين، وما زالت هذه التجربة في بداياتها الأولى، وأن أي تجربة جديدة بحاجة إلى دراسة وبحث للوقوف على استخدامها من أجل تطويرها والتأكد من نجاحها، وتلافي الأخطاء والمعوقات التي قد وقعت بها خلال عملية التطبيق، ومن هنا جاء الشعور بضرورة إجراء هذه الدراسة، وتحددت مشكلتها في السؤال التالي: ما واقع استخدام معلمي مديرية تربية قصبة إربد للوح التفاعلي في التدريس ومعوقات استخدامه من وجهة نظرهم واتجاهات المعلمين والطلبة نحوها؟
-
ملخص
يتطلب التطور في النظريات التربوية بأن يكون المعلم ملمًا بأهداف التعليم ومبادئه، وامتلاكه لمجموعة من المهارات التدريسية الفعّالة والتي تساعده في تحقيق الأهداف التربوية، كمهارة التخطيط لدرس وتنفيذه، وكيفية التعامل مع المتعلمين، وإدارة الحوار والمناقشة، ومهارة التقويم وبناء الاختبارات وطرح الأسئلة. ومن خلال عمل الباحث كمعلم في المرحلة المتوسطة وقربه من العملية التعليمية أكد على ضرورة التعرف على مدى استخدام معلمي هذه المرحلة لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المعلمين والمشرفين للوقوف على جوانب الضعف والقصور وتقديم الحلول لها.
-
ملخص
نتيجة للتقدم العلمي ظهرت الكثير من الاتجاهات الحديثة في مجال إعداد المعلم، والتي تؤكد على ضرورة مجاراة العصر وتطوراته العلمية والتربوية والتقنية المتلاحقة، ومع التقدم الهائل في تكنولوجيا الاتصال، أصبح التعليم يواجه عددًا من التحديات التي تتطلب إمداد عناصر العملية التعليمية البشرية بالمهارات اللازمة، وباختصار فالعملية التعليمية تتمركز حول وجود معلمين أكفاء ومؤهلين لإعداد أجيال المستقبل القادرة على الفهم والتطوير والابتكار، وهذا يتطلب إعادة النظر في برامج إعداد المعلمين وتأهيلهم، والسؤال: كيف يتم إعداد المعلم وفق مطالب التطور التكنولوجي في عصر المعلوماتية؟
-
ملخص
إنطلاقًا من الأثر الإيجابي للتدريس باستخدام التقنيات الحديثة لتحقيق الأهداف المرجوة وتحسين العملية التعليمية مما ينعكس إيجابًا على المخرجات التعليمية، جاءت فكرة الدراسة وذلك للتعرف على واقع استخدام التقنيات الحديثة في تدريس مناهج العلوم المطورة في التعليم العام من وجهة نظر معلمات العلوم بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية من حيث توافرها وواقع استخدامها، ومدى ارتباط التقنيات بمناهج العلوم المطورة والصعوبات التي تواجه معلمات العلوم في استخدام التقنيات في تدريس مناهج العلوم المطورة، بالإضـافة إلى ندرة الدراسات التي تتناول استخدام التقنيات الحديثة في تدريس مناهج العلوم المطورة على وجه الخصوص.
-
ملخصواقع استخدام معلمي الدراسات الاجتماعية لمهارات تنفيذ الدرس في تدريسهم بإدارة شرق كفر الشيخ التعليمية
من خلال عمل الباحث كمعلم للدراسات الاجتماعية والاشراف على معلمي هذه المواضيع لاحظ بأن البعض لا يعلم شيئًا عن مهارات التدريس وكل ما يفعله المعلم داخل الفصل هو الإلقاء دون استخدام أي مهارة من مهارات تنفيذ الدرس، ويعتبر تقويم أداء المعلم من خلال قياس مهاراته التدريسية أحد الركائز الأساسية التي يمكن الاعتماد عليها في تطوير أداء المعلمين، أضف لذلك وأنه في حدود علم الباحث لا توجد دراسة تهدف إلى تحديد واقع استخدام مهارات تنفيذ الدرس لدى معلمي الدراسات الاجتماعية، ومن هنا برزت مشكلة الدراسة.
-
ملخص
تتلخص مشكلة البحث الحالي في تدني مستوى طلاب شعبة التعليم الأساسي تخصص الرياضيات في التربية العملية، وندرة استخدامهم للوسائل التعليمية الملموسة بالرغم من الجهود الكبيرة المبذولة من قبل طاقم أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة في إعداد الطلاب المعلمين للتربية العملية. ويمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام الفيديو الرقمى على تنمية مهارات الطلاب المعلمين فى استخدام المواد اليدوية الملموسة عند تدريس الرياضيات؟
-
ملخص
ظهرت مشكلة هذه الدراسة من خلال ظروف العصر، وما يجري فيه من تغيير وتطور سريع. وفي ظل حجم المعلومات الهائل بات من الضروري معرفة ما يحتاجه الطلبة والأفراد، ولذا وجب عليهم ممارسة بعض المهارات، وهنا تكمن أهمية التفكير الناقد لأنه يمكّن الطلبة من مواجهة متطلبات المستقبل، وهي إكتساب الأساليب المنطقية في استنتاج الأفكار وتفسيرها، وإتقان عملية التعلم من خلال ربط عناصرها ببعضها البعض، وتطوير مهارات لدى الطلبة تسهم في إعدادهم وتأهليهم للنجاح في هذا العالم، كما لا تزال هناك حاجة لمعرفة المزيد عن التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة وعلاقته ببعض المتغيرات مثل المراقبة الذاتية، والتي ترتبط بحياة الطلاب التعليمية خاصة، وتساعد في فهم كثير من مظاهر السلوك لدى الطلبة.
-
ملخص
بحكم خبرة الباحثة في تدريس طالبات دبلوم التربية العام لعدة سنوات شعرت بأن الطالبات المعلمات يستخدمن شبكات التواصل الاجتماعي وبينهن تفاوت في ذلك خاصة فيما يخص الجانب التعليمي، ونظرًا لأهمية دور شبكات التواصل الاجتماعي في التعليم فأن تدريب الطالبة المعلمة عليها يُعد من متطلبات العصر. ومن هنا نشأت مشكلة الدراسة، وهي الكشف عن واقع استخدام الطالبة المعلمة في دبلوم التربية العام لشبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي، والتي يمكن صياغتها في السؤال التالي: ما واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي ومعوقاته من وجهة نظر الطالبات المعلمات في دبلوم التربية العام؟
-
ملخص
أظهرت العديد من الدراسات أهمية استخدام المعلم لإستراتيجية الاستكشاف في تحسين مستوى الطلبة وتنمية المفاهيم لديهم، وقد لاحظ الباحث تدني مستوى الطلبة في مادة الرياضيات وعدم قدرة الطلبة على ممارسة مهارات التفكير المختلفة في ظل الأساليب التقليدية المتبعة في المدارس، والتي تركز على الجانب النظري دون العملي، مما يبرر إجراء مثل هذه الدراسة .وتأتي هذه الدراسة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية طريقة التعلم بالاستكشاف في تحصيل طلبة الصف الثالث في المرحلة الابتدائية لمادة الرياضيات من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
للتقويم أهمية بالغة في المجال التربوي، فهو يعني الحكم على الطالب والمدرس والمنهج التربوي، أي أن التقويم يبين قيمة العملية التربوية، ويظهر فاعلية الإجراءات والوسائل المستخدمة لتحقيق حاجات المتعلم ورغباته. ويعتبر درس طرق التدريس أهم درس يساعد الطلبة المعلمين على تكوين شخصيته كمدرس ومساعدته في إخراج الدرس النموذجي؛ لذلك يحتاج إلى إجراء عملية تقويم لمجالاته المختلفة (المنهج، المدرس، الطالب، الإدارة)، وذلك لمعرفة مدى نجاح الدرس في تحقيق الأهداف المرجوة منه، والتي أهمها تخريج مدرس قادر على إدارة العملية التعليمية. من هنا جاءت مشكلة البحث، وعسى أن تساعد القائمين بتدريس هذه المادة على معرفة سير العملية التدريسية من خلال تقويم الطلبة لمحاور الدرس.
طرق التدريس
تصنيف: