طرق التدريس
تصنيف:
وجد 239 بنود
بنود تابعة ل 141 إلى 160
  • ملخص

    المناظرة بمفردها ليست الحل السحري في إصلاح التعليم، لكنها بالتأكيد إحدى الوسائل التي يمكن الاعتماد عليها في إحداث تغيير جوهري في عملية التعليم، دون الحاجة إلى تشكيل لجان وعقد جلسات عمل ومؤتمرات، واستدعاء الخبراء من مختلف بقاع الأرض، وتخصيص ميزانيات باهظة، ويكفي أن يشاهد الإنسان مناظرات سابقة على الإنترنت، على موقع (مركز مناظرات قطر)، ليدرك أن بعث الحياة في الصفوف لا يحتاج إلى أكثر من الإرادة في التغيير، وعندها يمكن أن يتحقق شعار (متناظرو اليوم، قادة المستقبل)، والسؤال: ألا يستحق طلابنا ذلك؟

  • ملخص

    في الحقيقة فإن الفكرة الجوهرية في نظام تعليم STEM أي علم، تكنولوجيا، هندسة ورياضيات (Science, Technology, Engineering and Mathematic) قائمة على السؤال التالي: هل أقدم للطالب المعلومة جاهزة، أم أجعله يتعب ليحصل عليها؟. وقطعًا، الإجابة هي أن أجعله يتعب لكي يحصل على المعلومة بنفسه، لأنه في هذه الحالة لن ينساها أبدًا، كما أن هذا يجعل منه شخصًا مفكرًا وناقدًا لكل ما يحصل عليه من معلومات، وهكذا يتعلم مهارات البحث العلمي، والبحث عن بدائل لحل المشكلة ويعرف كيف تختار إحداها لتمثل الحل المناسب، وهذا ما يدفعه إلى دخول المعمل للتطبيق والتجريب وإعادة المحاولة والتفسير، وتعلم مهارات التفكير العليا، وهكذا سيشعر بمتعة التعلم.

  • ملخص

    ازداد اهتمام الدول المتقدمة كالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بموضوع القضايا الجدلية؛ حيث أصبح اعتبار التطبيقات والقضايا الجدلية المحور الذي يبني عليه الطالب مفهومه العلمي، وأصبح تكامل الموضوعات الاجتماعية والتطبيقية والثقافية مع المفهوم العلمي جزءًا رئيسًا من المعرفة والمنهاج، وقد طبق هذا النموذج في كتب مثل Science Plus في الولايات المتحدة الأمريكية. وبما أن فحص التأثر والتأثير بكل مصادره ومظاهرة هو بلا شك مهمة بحثية علمية، تظهر الحاجة الملحة لدراسة أثر استخدام القضايا الجدلية في تدريس علم الأحياء في تحصيل الطلبة.

  • ملخص

    استخدم الناس طرقًا عديدة للتعليم، مثل المناقشة والحوار، فعلى سبيل المثال كان سقراط ينزل إلى الأسواق ويتحاور مع من يقابله، وكان يقول: “أنا لا أستطيع أن أعلِّم أحدًا أي شيء، لكني أستطيع أن أجعلهم يفكرون”. هذه هي الطريقة السقراطية أي الحوار والتواصل وهي من دعائم التعليم في العصر الحديث. كما استُخدمت أيضًا طريقة الاكتشاف، فمثلاً كان جاليليو يقول: “أنت لا تستطيع أن تعلم الشخص أي شيء، أنت فقط تستطيع مساعدته في اكتشاف الشيء بنفسه”. كما لم يبالغ إينشتاين Einstein حين قال: “أنا لم أكن أدرِّس طلابي، أنا فقط أوفر لهم الظروف التي يمكن من خلالها التعلم”. فما هي هذه الظروف المناسبة للتعلم؟ وهل تحقق متطلبات القرن الحادي والعشرين؟

  • ملخص

    في هذه الورقة البحثية طُرحت مفاهيم حول أساليب التدريب والتعليم الإلكتروني، وحاولت معرفة مدى جدوى هذه الأساليب وفعاليتها، وكذا توضيحًا لإسهاماتها في إعداد الطلبة في مواكبة التطورات العصرية والاستعداد لمواجهة المشكلات وحلها. وكان السؤال الرئيس المطروح هو: ما هو تأثير التعليم الإلكتروني على تنمية معارف ومهارات طلبة جامعة تبسة في الجزائر مقارنة بالتعليم التقليدي؟

  • ملخص

    نظرًا لما لطرائق التدريس من أهمية كبيرة بالضبط الصفي، ونظرًا لتنوع هذه الطرائق من حيث طبيعة الخطوات والآليات والأنشطة والفعاليات وأساليب التقويم والوسائل التعليمية المعتمدة فيها، ما يجعل لطريقة ما أو مجموعة طرائق تشترك مع بعضها بعضًا في الخصائص والتي يمكن ان توفر ثغرات يمكن أن يستغلها بعض الطلاب للخروج عن الضبط الصفي. ومن هنا، فإن هدف البحث الحالي هو الكشف عن طبيعة العلاقة بين طرائق التدريس التالية: المباشر، وورش العمل ومجموعات النشاط، والتفكير الناقد، والمواقف المشتركة، والمتبعة في جامعة جرش من جهة، والضبط الصفي من جهة أخرى.

  • ملخص

    يؤكد الفكر التربوي الحديث على أن تعليم العلوم في المؤسسات التعليمية يفترض بأن التفكير يذهب إلى أبعد من مجرد اكتساب المعلومات، فهو الذي يولد المعرفة للحياة اليومية، مما يجعل عملية امتلاك الفرد لمهارات التفكير المختلفة ضرورة ملحة وتأخذ مكانة الصدارة في ملامح فلسفة التربية الحديثة، ويتطلب هذا النوع من التدريس أسلوب يتميز بدمج المحتوى التعليمي مع مهارات التفكير، وهو ما يعرف باستراتيجية خرائط التفكير القائمة على الدمج، وتتطلب هذه الاستراتيجية من الطلبة العمل في مجموعات متعاونة لإنجاز مهام التعليم، ولذا أمكن تحديد مشكلة البحث في السؤال: ما مدى فاعلية خرائط التفكير القائمة على الدمج في اكتساب مهارات التفكير العليا لدى طلبة قسم الفيزياء في كلية التربية بجامعة القادسية في العراق؟

  • ملخص

    على الرغم من التأكيد والحرص الشديد الذي توليه إدارة جامعة الملك خالد بالمملكة العربية السعودية لاستخدام التقنيات الإلكترونية في التعليم، وبصفة خاصة استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني بلاك بورد، إلا أن هنالك بعض من أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم في الجامعة بصفة عامة وببرامج إعداد معلمات الرياضيات بصفة خاصة أعربوا عن عدم تحمسهم لاستخدام بعض التقنيات. وعليه، ركز البحث الحالي على محاولة التعرّف بشيء من العمق على واقع وأبرز معوقات توظيف أعضاء هيئة التدريس في الأقسام المعنية بإعداد معلمات الرياضيات بجامعة الملك خالد لنظم إدارة التعلم الإلكتروني، وتقنيات الإنترنت، وتقنيات التعلم المتنقل في التدريس الجامعي.

  • ملخص

    تنفرد هذه الدراسة عن غيرها بمعالجتها للبحوث العلمية المنشورة في مجلات علمية محكمة عربية وأجنبية إضافة إلى الدراسات (أطروحات الدكتوراة ورسائل الماجستير في عينة الجامعات الأردنية المختارة) في ميدان تعليم اللغتين العربية والانجليزية بالحاسوب. هذا الجهد البحثي يخدم الباحثين وطلبة الدراسات العليا وأصحاب القرار عن عمليات الإصلاح التربوي في تحديد نقطة الانطلاق في البحث، وتكوين تصورات واقعية عن توجهات الباحثين وأسبابها والتغلب على التحديات التي تحول دون خوض البحث التربوي في المجالات غير المطروقة. كما يُتوقع من نتائجها أن تساعد الباحثين في اختيار مشكلاتهم البحثية، وأن تسد الجوانب والثغرات التي لم تلق الاهتمام الكافي في هذا المجال خلال هذه الفترة.

  • ملخص

    يُعد المتعلم محور العملّية التعليمية، وتسهم في بنائه مجموعة من العوامل الجسمية، والّنفسية، والبيئية، ولذا ينبغي أن يكون سليم الحواس، ومن الضروري أن تساعد كل الظروف المحيطة به في استقراره الّنفسي؛ من أسرة، ومدرسة، ومجتمع خارجي. مثل هذه العوامل مجتمعة تؤدي إلى إنشاء مناخ تعليمي، يحقق أهداف العملية التعليمية. ومع ذلك، نجد فئة غـير قليلة مـن المتعلمين تتعرض لأنـواع مختلفة من العقبات التي تؤدي إلى اضطراب العملية التواصلية، تفضي بهم إلى الفشل التعليمي، ولعل أهم هذه العقبات العوامل البيئية، التي تعود بآثار سلبية على مستوى التحصيل. ويسعى هذا المقال إلى توضيح تلك العقبات، كما يحاول إيجاد العلاج المناسب لها.

  • ملخص

    اعتمادًا على ما أشارت إليه بعض الدراسات من ضعف اهتمام الجهات المعنية بإعداد المعلم قبل وأثناء الخدمة بتنمية مهارات التعلم المستمر، ومن ثم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا، والتركيز فقط على مادة التخصص، واستخدام الاستراتيجيات التدريسية المباشرة في تعليمها؛ فإن الحاجة ماسة إلى توفير البرامج التي تهدف إلى تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى المعلمين عامة، والطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات خاصة، وبناء عليه ولت فكة البحث الحالي بهدف تقديم برنامج لتنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى مجموعة من الطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات كعينة ممثلة للطلبة المعلمين في كلية التربية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في التدريس، ومن اللقاءات المتكررة مع الزملاء، أشار البعض إلى مشكلة تدني تحصيل الطلبة في مادة الكيمياء، وتزداد المشكلة عمقًا عندما ينتقل هذا التدني إلى التعليم الأساسي، الذي يُعّد اللبنة الأولى للمرحلة التعليمية اللاحقة، مما دفع العديد من المعلمين إلى القول: أن بعض الطلبة لا يستخدمون الطريقة العلمية في التفكير وخاصة التفكير السابر اتجاه أي موقف أو مشكلة تواجههم، وهذه مشكلة تستحق المعالجة، والالتفات إليها بجدية، وذلك، لأنّ تنمية التفكير السابر للطلبة هي مسألة كبيرة الأثر في المجتمع. وبناءً عليه، وجدت الباحثة ما يدفعها لإجراء هذا البحث ولاستخدام وتجريب استراتيجيتين في التدريس (التفاعلية، وتآلف الأشتات) والذي قد يساعد على تحسين مستوى الطلاب في دراسة المفاهيم الكيميائية، وزيادة اكتسابها، وتنمية التفكير السابر لديهم.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة بهدف إستقصاء أثر أساليب التعلم الدماغي المقابلة لطرق التدريس، وأساليب التعلم المفضلة لدى طلبة الماجستير ممن يدرسون مقرر طرق بحث تربوي حسب تصنيف هيرمان (Herrmann, 1989) ومعرفة أثر التفاعل والتطابق بينهما على زيادة معرفة الطلاب وفهمهم لمقرر طرق البحث التربوي المستهدف؛ ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال: هل توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات تعلم طلبة الماجستير بجامعة الملك سعود لمفاهيم مقرر طرق البحث التربوي تعزى لطرق التدريس المستندة الى أساليب التعلم (طريقة العرض المباشر المقابلة لأسلوب التعلم A الخارجي؛ طريقة العمل اليدوي المقابلة لأسلوب التعلّم B الإجرائي؛ طريقة التعلم التعاوني المقابلة لأسلوب التعلّم C التفاعلي؛ طريقة العرض العملي المقابلة لأسلوب التعلّم D الداخلي)؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثتان الميدانية وجد أن الغالبية العظمى من الطالبات ذوات صعوبات التعلم ينجذبن بشكل كبير للتقنية، وإلى كل ما يقدم من خلالها من برامج تعليمية أكثر من الطرق التقليدية في التدريس. لذا كان من الضروري البحث عن استراتيجيات وآليات تتوافق مع ميولهن واحتياجاتهن، وتراعي الفروق الفردية بينهن، وذلك من خلال العمل على تطوير أساليب التدريس التقليدية للوصول إلى طرائق تعليمية ناجحة. وعليه تتمحور مشكلة الدراسة في ضعف الطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في فهم وإتقان قواعد الإملاء الصحيحة، وذلك نتيجة لعدم كفاية التدريب على إتقان تلك المهارات، ومن هنا تبرز الحاجة إلى توظيف استراتيجية القصة باستخدام الحاسب، كبرنامج تعليمي مقترح للتلميذات ذوات صعوبات التعلم في تبسيط قواعد الإملاء لتسهيل فهمها واستيعابها وبالتالي إتقانها.

  • ملخص

    شبكة جوجل بلس الاجتماعية Google plus هي إحدى شبكات التواصل الاجتماعي والتي تعدُّ من تطبيقات الويب 2.0، وقد تم إنشاؤها بواسطة شركة جوجل، وهي تتيح للمستخدمين التواصل والتعاون فيما بينهم، وقد أُطلقت رسميًا في أواخر يونيو 2011، وهي تتويج لمشروع استمر عامًا كاملاً بقيادة Vic Gundotra نائب رئيس شركة جوجل للخدمات الاجتماعية، ويستخدمها أكثر من 1٫01 بليون شخص، واكتسبت شهرة كبيرة لتعدد لغاتها، كما تعتبر من أشهر وأسرع الشبكات الاجتماعية نموًا، حيث وصل عدد مستخدميها 15 مليون في 16 يومًا، بينما احتاجت شبكة تويتر إلى 780 يومًا والفيس بوك إلى 852 يومًا لتصلا إلى نفس العدد.

  • ملخص

    يتوقف نجاح العملية التربوية على كفاءة المعلم الذي يوجه مسارها ويفعّل عناصرها لصالح المتعلم بما يتوافق مع استعداداته وخصائصه لأجل تنمية شخصيته المتكاملة جسميًا وعقليًا وانفعاليًا واجتماعيًا، ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا إذا خضع المعلم لبرامج التنمية المهنية والدورات التي تؤدي إلى إعداده علميًا وعمليًا. ومن أساليب تدريب المعلمين قبل الخدمة التي أثبتت جدواها ما يعرف بالتدريس المصغّر، والذي يجسد العملية التدريسية للطالب المعلم، ويعمل على تحليل مهارات التدريس المعقدة إلى مهارات جزئية محددة قابلة للإكتساب والأداء.

  • ملخص

    إن أهم الأسباب التي تدعو إلى توظيف التقنيات المعاصرة في تعليم وتعّلم الرياضيات هو ما تحدثه من تحسن كبير في اتجاهات المعلمين والتلاميذ نحو دراسة الرياضيات، إضافة إلى حتمية مواجهة مدارسنا ومناهجنا للإنفجار المعرفي والتقني الهائل. إن استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس الرياضيات يعد من الاتجاهات الحديثة التي أوصت به الكثير من الدراسات، حيث وجد أن الإنسان يتذكر (10%) مما يقرأ، وَ (20%) مما يسمع، و (50%) مما يسمع ويرى، ويتذكر حوالي (90%) مما يسمع، ويرى، ويعمل. أضف لذلك فقد لاحظت الباحثة ومن خلال عملها أن هناك تدنيًا واضحًا في تحصيل الطالبات في مادة الرياضيات، مما دفعها إلى محاولة توظيف التقنية في مجال تدريس مادة الرياضيات أملاً في تحسين نتائج الطالبات.

  • ملخص

    يعتبر توظيف الوسائل في العملية التعليمية أمرًا مهمًا، وخاصة في ظل المتغيرات الموجودة على الساحة كالمتغيرات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية والمعرفية المتسارعة، حيث يعمل هذا التوظيف على تحسين مستوى العملية التعليمية، والارتقاء بها لتحقيق الأهداف المنشودة، وكذا لتحسين نوعية التعليم وزيادة فاعليته. وجاءت هذه الدراسة لتوضيح مفهوم الوسائل، تطورها، مصادرها، أنواعها، ودورها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة لتقديم ورقة علمية مناط اهتمامها الصحة النفسية للموارد البشرية، وخاصة لدى المدرسين. ولتحقيق ذلك عمد الكاتب إلى تتبع المسار التاريخي لمتلازمة الإنهاك المهني، مع تحديد دلالاته وأسبابه وأعراضه وأطواره. إضافة إلى ذلك، قام باستعراض أهم النماذج النظرية والتي من شأنها مساعدته في تفسير هذا العرض المزمن، وفهم مختلف أوجهه ومستوياته وأبعاده. وفي خاتمة المقال ألقي بعض الضوء على تأثير الإنهاك المهني السلبي على علاقة المدرس بمتعلميه، وأنهي دراسته بتوصيتين يرى بأن لهما الأهمية والمكانة من أجل النهوض بالصحة النفسية للمهنيين بشكل عام، ولهيئة التدريس خاصة.

  • ملخص

    أنشأت في عدد كبير من دول العالم مؤسسات تربوية خاصة لرعاية وتشجيع الطلبة الموهوبين، وفي هذا الميدان تواجهنا هنا في دولة العراق عدة تساؤلات، مثل: هل توجد رعاية خاصة للموهوبين في بلادنا؟ وما طبيعة هذه الرعاية إن وجدت؟ وكيف يتم تفعيلها؟ وحسب أي فلسفة؟ من خبرة الباحثين واطلاعهم على المدارس في العراق واشرافهم على العديد من حلقات الدراسات العليا أصبح لديهم مؤشر على عدم وجود رعاية للموهوبين ولا استراتيجيات خاصة لتدريبهم، وإن لوحظ وجود رعاية فهي بلا ملامح واضحة، وتأتي كل فترة كردة فعل لتساؤلات حول الموضوع، وتتمثل باجتهادات معينة كالتسريع وفتح مدارس خاصة بالمتميزين، وغيرها من التسميات.