طرق التدريس
تصنيف:
وجد 239 بنود
بنود تابعة ل 161 إلى 180
  • ملخص

    أكتب هذه السطور، ولست أدري إلى أي حد يمكن اعتبارها جديرة بالقراءة أو المناقشة، لكن إصراري واضح على ضرورة تعرية الجذور التي تؤسس شجرة الأخطاء القاتلة التي يرتكبها الآخرون في حق المقربين، جذور شجرة الخطيئة التي أكل منها آدم في يوم من الأيام الغابرة، فعاقبه الإله بإخراجه من الجنة والتي كان يعيش فيها سعيدًا مرتاح البال.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها كعضوة هيئة تدريس بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز أن هناك ضعف واضح في برامج تأهيل وتدريب أعضاء هيئة التدريس خلال ممارسة العمل، وأن هناك نقص واضح في المشاريع التدريبية التي تسعى لتطوير ممارسات المدرسين، ومن هنا جاءت هذه الدراسة لسد جزءًا من النقص في تطوير ممارسات المدرسين خلال ممارسة عملهم بالجامعة وذلك من خلال تدريبهم على برنامج تدريبي يهدف لتطوير وعي المدرس بطرق التدريس الفاعلة وذلك من خلال الإجابة عن سؤالي الدراسة وهما: كيف يمكن أن يطبق الأستاذ الجامعي الممارسة الواعية؟ وكيف تسهم ممارسته الواعية في تحسين أدائه التدريسي؟

  • ملخص

    لا زالت التّحديات التي تواجه تدريس العلوم والتّكنولوجيا في المراحل الإعداديّة كبيرة، ومن أهمّها كيفيّة:الدّمج بين العلم Science، التّكنولوجيا Technology، الهندسة Engineering، والرّياضيّات Mathematics – أي ما يعرف ب-STEM، واستنباط المواضيع العلميّة والتّكنولوجيّة من واقع الطّالب وربطها بحياته اليوميّة، وتطبيق أنماط واستراتيجيّات تعلّم يكون الطّالب من خلالها في مركز العملية التعليميّة؛ واستخدام الحوسبة وتكنولوجيا المعلومات بشكل فعّال لتسهيل دراسة العلوم وفهمها.وعليه، بات من الملحّ تطوير برامج وبيئات تعليميّة جديدة توفّق بين المبادئ الأربعة أعلاه وتعمل على جسر الهوّة بين الموجود والمنشود، وكمثال تتناول الدراسة برنامج “الأمواج، الصّوت ومنظومات الاتّصال”.

  • ملخص

    رغم جهود وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لتنمية مهارات المعلمين الجدد والقدامى أثناء الخدمة في ضوء خطتها الاستراتيجية لإعداد المعلمين، وجد قصورًا في التنمية المهنية للمعلمين وخاصة معلمي العلوم، ويرى الباحث قلة في البحوث والبرامج التي تعالج ضعف التنمية المهنية للمعلمين عمومًا ومعلمي العلوم بشكل خاص في فلسطين، من خلال استقراء واقع تدريب معلمي العلوم بمرحلة التعليم الأساسي، ووجد أن تدريب المعلمين لا يرتبط بأدائهم التدريسي، بل بضرورة تطوير وتحسين مهارات التدريس للمعلم في ضوء المستجدات التربوية الحديثة، واستخدام طرق وأساليب مناسبة لاحتياجات المتدربين، ومنها برامج التنمية المهنية القائمة على التعلم الذاتي.

  • ملخص

    أصبحت الدراما جزءًا لا يتجزأ من منهجيتي في التعليم، لإيماني القوي بأنها تمثل ثورة على الأسلوب التقليدي المتبع في رياض الأطفال والمدارس، وتفسح المجال لأطفالنا ليكونوا شركاء في عملية التعليم، وتوفر لهم مساحة يُظهرون من خلالها إبداعاتهم ومواهبهم. كما توفر مساحة للمشاركة للمربيات داخل رياض الأطفال عبر ما يسمى بالتعلم عبر المجاورة، حيث تقوم مربية بنقل تجربتها في الدراما إلى أخريات زميلات لها في الروضة عبر الممارسة والتأمل التشاركي. وقد تكون المهمة غير سهلة، ولكنها أشبه برحلة، فيها يتم اختيار المسار والرفيقات، وتتشارك وإياهن كل الأفكار والتفاصيل، تجد من يعارض، ومن ينتقد، ولكن الرغبة في خوض الرحلة معًا قائمة.

  • ملخص

    في الحقيقة لا زالت طرائق تدريس الجغرافيا بحاجة إلى المزيد من التطور والعمق؛ إذ لا زال أغلب الأساتذة يعتمدون الطرائق الكلاسيكية في التدريس. ومن خلال عمل الباحثة في مجال التعليم الجامعي ومن خلال المقابلات المتكررة لذوي الاختصاص اتضح لها أن عملية تدريس مواد الجغرافية بحاجة إلى استخدام طرق وأساليب جديدة في تدريسها، ومن خلال الاطلاع على الأدبيات والدراسات في مجال طرائق التدريس لم تجد الباحثة دراسة تناولت أسلوب القضايا الجدلية لتدريس الجغرافيا وخاصة في تنمية التفكير العلمي لطلبة الجامعة، ولذا ارتأت الباحثة إجراء هذه الدراسة لمعرفة أثر التدريس بأسلوب القضايا الجدلية في تنمية التفكير العلمي لطلبة كلية التربية الأساسية في جامعة ديالى في دولة العراق.

  • ملخص

    تعالت الأصوات في الفترة الأخيرة في دولة الأردن، وعلى كافة المستويات من تراجع مخرجات التعليم، وفي جميع المراحل التعليمية، حتى أن وزارة التربية والتعليم أعلنت أن هناك ما يزيد عن (200) ألف طالب في المرحلة الأساسية لا يجيدون القراءة والكتابة، أي أنهم في دائرة الأمية الأبجدية، وهذا الرقم يدل دلالة واضحة على تحديات كبيرة تواجه المنظومة التربوية في بلد استثماره الأول هو التعليم؛ وهناك تباين في الآراء حول الأسباب التي أدت إلى ذلك، فهناك من يعزوها للمناهج وبعضهم للمعلم، وإلى غير ذلك من الأسباب، ولكن الباحث ومن خلال خبرته الطويلة في المجال التربوي يرى أن السبب الرئيس في ضعف الطلبة في اللغة العربية، والتي تعد الأساس في تعلم المباحث الأخرى، يكمن في تخلف طرائق التدريس، وعدم تطبيق المعلمين للاتجاهات الحديثة في تدريس اللغة. فهل سيدعم البحث الحالي هذه الفرضية؟

  • ملخص

    سعيًا لمجاراة التطوير في مجال تقويم أداء المعلّم، والتعامل معه بكل موضوعية؛ ورفع مستوى مهارات الأداء التدريسي لديه؛ أضحى من الضروري إتخاذ الخطوات العلمية والعملية لمواكبة ذلك التطوير؛ ولذلك سعت هذه الدراسة إلى الاستفادة من نموذج مارزانو لتقويم المعلّم في بناء برنامج يستند إلى معالمه؛ بهدف تنمية الأداء التدريسي لدى الطلاب معلمي اللغة العربية، وتحسين تصوراتهم عن فاعلية أدائهم، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤالين التاليين: ما فاعليّة برنامج قائم على نموذج مارزانو لتقويم المعلّم في كل من: تنمية مهارات الأداء التدريسي لدى الطلاب معلمي اللغة العربية؛ وتحسين تصوراتهم عن فاعليّة أدائهم.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية من خلال ملاحظة الباحث لمناهج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ومعرفته بالواقع التعليمي في الجامعة الأردنية، وادراكه بضرورة توافر المعلم المؤهل الذي يمتلك الكفايات التعليمية والبرامج القائمة عليها؛ ولاحظ أيضًا تدنيًا واضحا في درجة ممارسة أساتذة اللغة العربية للناطقين بغيرها للكفايات التعليمية في مركز اللغات في الجامعة الأردنية. وعليه، فقد رأى أن هناك حاجة لتحديد الكفايات التي يجب على معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها أن يتسلح بها داخل الفصل، وما تتضمنه من مواقف تعليمية، ولذا رغب في إجراء دراسة يحدد فيها ما يحتاجه معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها من الكفايات التعليمية، والتي من خلالها يرتقي المعلم بنفسه وبطلبته، وكذلك لتقويم أدائه، ومعرفة مستوياته في ضوء تلك الكفايات، وبيان جوانب القصور ومواطن الضعف ومعالجتها.

  • ملخص

    دأبت المملكة العربية السعودية ممثلة في وزارة التعليم بتطوير نظام التعليم العام وفق رؤية مستقبلية تستمر حتى عام 2023م، بهدف تنشئة “طالب يحقق أعلى إمكانياته، وذي شخصية متكاملة، ومشارك في تنمية مجتمعه، ومنتمٍ لدينه ووطنه، من خلال نظام تعليمي عالي الجودة”، وذلك لمواكبة التقدم العلمي والتكنولوجي، والسعي إلى الوقوف في مصاف الدول المتقدمة. وقد تُرجمت هذه الرؤية ضمن مشروع الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم العام التي تندرج تحت مظلة مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام، وكان من أهدافها العناية بطرق التدريس من خلال تحقيق عدد من السياسات ضمن هدفٍ عام ينص على تحسين المناهج الدراسية وطرق التّدريس وعمليات التقويم بما ينعكس إيجابًا على تعلّم الطلاب.

  • ملخص

    يتضمن المحتوى العلمي لمساق تكنولوجيا التعليم مجموعة من المفاهيم والمعلومات المتداخلة والمركبة مما يؤثر بدرجة كبيرة في فهم المحتوى، كما أنه يحتوي على معلومات دقيقة وضرورية لاكتساب مهارات تصميم برمجيات الوسائط المتعددة التعليمية وإنتاجها، لذا يسعى الباحث للاستفادة مما تقدمه بيئات التعليم والتعلم الإلكتروني – كأحد مصادر التعلم – ضمن استراتيجية تعليم مناسبة، مما يعمل على زيادة التحصيل الدراسي للطالبات وزيادة كفاءة العملية التعليمية، فهل سيتحقق ذلك؟

  • ملخص

    إنّ مواكبة البرامج والنظريات الحديثة في تعليم الموهوبين هي مسؤولية مشتركة بين المعلمين المربين والدارسين، وصانعي القرار، وذلك لما لهذه البرامج من أهمية في إستثمار قدرات وطاقات الطلبة المتفوقين والموهوبين؛ وإحدى هذه النظريات هي نظرية الذكاء الناجح، والتي ينبثق عنها البرنامج التعليمي لهذه الدراسة. ولقد أشار العديد من الدراسات الأجنبية إلى فعاليّة البرامج المماثلة المنبثقة عن هذه النظرية في تنمية قدرات الطلبة التحليلية، والإبداعية، والعملية، بالإضافة إلى تفوقهم تحصيليًا. وبالرغم من الدعم التجريبي لهذه النظرية وتطبيقاتها على الطلبة في الدراسات الأجنبية، فهناك حاجة ماسة للتأكد من مناسبة تطبيقاتها في المجتمع المحلي، وبهذا تكمن مشكلة الدراسة الحالية، أي التحقق من جدوى البرنامج التعليمي المنبثق عن نظرية الذكاء الناجح والتأكد من فاعليته في البيئة المحلية.

  • ملخص

    جاءت الدراسة الحالية لتحديد ومعرفة مدى ممارسة معلمي العلوم لمبادئ التدريس الفعّال خلال تدريسهم لمقررات العلوم من خلال استطلاع آراء المعلمين، والمعلمات أنفسهم، في العام الدراسي (2009/2010 م). وتكمن أهمية الدراسة في طبيعة موضوع البحث، والذي يُعد مهمًا للغاية في تحديد الخبرات، والمعارف، والمهارات، والتوجهات التي يمكن أن تلقي الضوء وتؤكد مدى اهتمام المعلمين بها، وتعميق استعمالها، كما وتعتبر خطوة في محاولة معرفة ما هو خطأ منها، ومحاولة مساعدتهم على معالجته وتعديله في ضوء ما هو متوقع، ويمكن أن تلقي الضوء على مبادئ التدريس الفعّال واللازمة لنجاح المعلم، والتركيز عليها خلال العمليات الإرشادية، وقد تساعد المعلمين أنفسهم في معرفة مدى تحقيق ما هو متوقع منهم في العملية التعليمية التعلمية.

  • ملخص

    تناولت هذ الدراسة المقدار الذي يوظف فيه المعلمون الأنشطة اللاصفية في التدريس والصعوبات التي يواجهونها في التطبيق. ومن هذه الناحية يمكن القول إن الدراسة الحالية سعت لتحقيق أهداف ملموسة تتعلق بالممارسة الفعلية وليس بالاتجاهات نحو الأنشطة، أو بالأدوار المختلفة، وسبر صعوبات التطبيق بغية التوصل إلى مقترحات ملموسة تساعد على توسيع قاعدة التطبيق. وبناء عليه، يمكن تلخيص مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: “ما هي درجة ممارسة معلمي الأحياء للأنشطة اللاصفية في التدريس، وما هي الصعوبات التي تواجههم في ممارستها في مرحلة التعليم ما بعد الأساسي في سلطنة عمان”

  • ملخص

    يرى الكاتب أن المعلم الناجح من لا يغفل عن السؤال، لأنه يدرك أن شفاء العيّ ومفتاح العلم هو السؤال، فيسأل في بداية الدرس ليتحقق من فهم ما كان ويتواصل بما سيكون، ويسأل خلال الدرس كلما فرغ من مضمون هام ليوقن أنه ترسخ في العقول، أو يسأل كلما رمق فتورًا أو لحظ مللا ليوقظ به الأفهام ويحرك النفوس، ويسأل المعلم في نهاية الدرس للإجمال. المعلم الناجح من لا يُجمل ما عَلّمَه بنفسه ويستمع إليه طلابه. المطلوب أن يُجمل الطلاب بواسطة أسئلة موجهة من المعلم، وهكذا يرقب المعلم إجمالهم ويصحّح ما يكون من خطأ وسوء فهم حتى يضمن أن سواد الطلاب الأعظم تحققت أهداف الدرس فيهم، وهكذا يكون نجاح الدرس كاملًا وفلاح المعلم شاملًا، فارفع عندها راية العلم وليهْنك السؤال غاية ً ووسيلة.

  • ملخص

    على الرغم من كثرة التوصيات، والمقترحات التي أفرزتها الكتابات الكثيرة، والدراسات العلمية في حقل التعليم والتعلم سواء في مصر، أو في العالم؛ وخاصة في مجال مناهج وطرائق تدريس العلوم، والرياضيات خلال نصف القرن المنصرم، فلا يزال هناك قدر كبير من المفاهيم الخطأ ينتشر بين العاملين بالشأن التربوي من العلماء، والمفكرين، والمعلمين، والجهات التنفيذية، وقد تأصلت لدى ملايين الأسر، وأبنائهم من الطلبة. ورغم المحاولات الميدانية في التطوير؛ فلم يخاطب أي منها هذه المفاهيم المزمنة الموجودة في المجتمع، ولا تتوافر الخطط، ولا الاستراتيجيات الجريئة لإحداث التصويب المنشود.

  • ملخص

    من الأهداف المهمة لتدريس اللغة هي اكتساب القدرة على التعبير، وعلى الرغم من أهميته الا أنه لم يأخذ مكانه ضمن مناهج اللغة العربية، وإن ضعف الطلبة فيه وعدم قدرتهم على التعبير يبدو مشكلة قومية، ويتجلى ذلك في ركاكة الكتابة وعدم القدرة على الفهم، وضعف في تقديم الحجج المتجانسة، وقلة الدقة في التعبير، وقد يعزو هذا الضعف إلى النظام التعليمي وطرائقة التي تركز على التلقين والحفظ. وتذهب الباحثة إلى أنه ما دام الأمر كذلك فلا مناص من التجديد عن طريق استعمال استراتيجيات تدريسية جديدة تناسب تطور اللغة، ومن بينها استراتيجية التدريس البصري، وقد ارتأت عرضها بشكل نظري وعملي.

  • ملخص

    إن البيئة التربوية والاجتماعية التي يتواجد فيها أعضاء هيئة التدريس بمؤسسات التعليم العالي، وما يتوفر فيها من عناصر فعالة ومقومات داعمة، تمثل عاملًا مهمًا من العوامل التي تساعد تلك المؤسسات على تأدية وظائفها وتحقيق أدوارها، ولذا فإن تواجد الأستاذ الجامعي في بيئة تربوية غير ملائمة، وتكثر فيها المعوقات لا شك أنها تحد من مستوى تطوير أدائه الوظيفي وتقلل من فاعليته ودوره التربوي؛ ولهذا تشكلت لدى الباحث رغبة في رصد المشكلات التي تعيق تطوير الأستاذ الجامعي اختصاص مناهج وطرائق التدريس في أقسام كليات التربية لجامعة بغداد وبأسلوب علمي وايجاد الحلول المناسبة.

  • ملخص

    إعلان عن المؤتمر الدولي في التربية والتعليم في كوالالمبور في ماليزيا في التواريخ من 7 وحتى 9 آب سنة 2016. وورد في الإعلان أن هذا المؤتمر سيعقد خصيصا ليكون له آثار طويلة الأمد على المشاركين في المؤتمر من خلال اكتساب المعرفة الجديدة والمهارات التي تمكنهم من تحسين الوضع الاجتماعي والثقافي والتعليمي ولتكون أساس قوي لمواصلة تحسين رأس المال البشري في بلدانهم.

  • ملخص

    يدور جدل بين المربين وخبراء التربية العلمية حول قضية إعداد معلمي العلوم سواء بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي، ومدى تأثير ذلك على المخرجات التعليمية المختلفة لدى هؤلاء المعلمين. وتحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على هذا الجانب، حيث تتعرض الدراسة إلى محاولة التعرّف على مستوى مهارات التنور العلمي لدى معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعوديةسواء الذين تم إعدادهم بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي، وذلك باستخدام اختبار موضوعي مقنن لقياس هذه المهارات؛ كما وتحاول الدراسة إجراء مقارنة مباشرة بين متوسطي أداء مجموعة تمثل كل من الفئتين على نفس الاختبار وذلك في محاولة للمساعدة لحسم الجدل الدائر حول قضية إعداد المعلم سواء بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي.