تربية خاصة
تصنيف:
وجد 129 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    لكي يصلح النظام التعليمي ويتطور، لا بد أن نبدأ بالمعلم اختيارًا ٕ واعدادًا وتدريبًا، لأنه حجر الزاوية في أي عملية إصلاح أو تطوير، ولان التركيز في العناية على فلسفة النظم التعليمية بأهدافها ومناهجها، لا يمكن أن تؤدي بمفردها إلى التطوير والإصلاح المنشود في غياب المعلم المقتدر ذي الكفاءة العالية والأداء الجيد والمتميز. وتأتى مشكلة هذه الدراسة من أن المعلمين في مراحل الدراسة المختلفة يحتاجون للتدريب المستمر لتطوير أدائهم، وقد يجري تدريب المعلمين في أثناء الخدمة على برامج معدة سلفًا، وقد لا يكون لهؤلاء المعلمين دور في اختيار هذه البرامج، ولذا ينبغي تحديد الاحتياجات التدريبية اللازمة للمعلمين قبل الشروع بها، ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة في محاولة التعرف إلى أهم الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي الطلبة الموهوبين وعلاقتها ببعض المتغيرات: كالجنس، والمؤهل العلمي والخبرة التدريسية.

  • ملخص

    يواجه معلمو ذوي الإعاقة الفكرية العديد من الضغوط، ومن بينها ضغوط العمل مثل قلة الرواتب، وغموض الدور، وانخفاض دافعية التلاميذ للتعليم، وصعوبة ضبط الصف وغير ذلك، وهذا ما أكدته العديد من البحوث والدراسات سواء كانت عربية أم أجنبية. وهنالك العديد من العوامل والمتغيرات التي تسهم في شعور معلمي ذوي الإعاقة الفكرية بضغوط العمل كقلة فرص الترقي، وانخفاض الدعم الاجتماعي، والعلاقة مع الزملاء والإدارة، والتي سبق للعديد من البحوث التي تناولتها بالبحث، ولكن لم يعثر الباحث – في حدود علمه – عن بحوث كشفت عن العلاقة بين الذكاء الوجداني لدى معلمي ذوي الإعاقة الفكرية واستراتيجيات مواجهة ضغوط العمل، ومن هنا جاءت فكرة البحث

  • ملخص

    عندما وضعت وزارة التربية في مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية هدفًا توفير فرص التعليم العام، إفترضت بأنه يحقق فرصًا متساوية لجميع الأطفال بغض النظر عن فئاتهم، ولذا، ومن خلال دراسة اتجهات المعلمين والإداريين العاملين في التعليم العام نحو إدماج الأطفال غير العاديين في المدارس الإبتدائية العادية في منطقة الخليل ارتأى الباحث ضرورة مناقشة وبحث العقبات التى تحول دون تطبيق الإدماج للأطفال المعاقين في المرحلة الابتدائية للتعليم العام. وتجدر الإشارة إلى أن درجة الإعاقة التي تتعامل معها الدراسة هي ذاتها الدرجة التي تقبلها وزارة التربية في المدارس الخاصة التابعة لها، وهي في الغالب من الدرجة الخفيفة والمتوسطة في الإعاقات الحركية والسمعية والبصرية ومن الدرجة الخفيفة من الإعاقة العقلية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثين بالتدريس الجامعي وجدوا العديد من الصعوبات التي تواجه الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في كلية الأميرة رحمة في جامعة البلقاء التطبيقية في الأردن، وذلك من خلال مراجعة العديد من الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة للهيئة التدريسية والإدارية من أجل الحصول على الدعم المادي والمعنوي. ونتيجة لدمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجامعة ظهرت مجموعة صعوبات والتي لا بد من إيجاد حلول لها لتوفير البيئة الداعمة للطلبة في تحقيق ذاتهم ونموهم. وإن عملية الدمج دون تخطيط مسبق تجلب من الصعوبات التي يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على أداء الطلبة، وهذا ما دفع الباحثين للقيام بدراسة الصعوبات المادية والأكاديمية والنفسية والاجتماعية لدى الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة نتيجة دمجهم في جامعة البلقاء التطبيقية.

  • ملخص

    على الرغم من المجهودات التي يبذلها المسؤولون والمهتمون بتطوير التعلم والتعليم لمواكبة التفجر التكنولوجي وما ظهر من اضطرابات نفسية وبخاصة لدى المتعلمين من أجل تذليل مختلف الصعوبات والمعوقات التي تعترض هذه العملية، إلا أنه ما زالت هناك مشكلات لم تجد طريقها إلى الحل النهائي حيث باتت تأرق المربين والأباء المتعلمين. يعتبر مجال صعوبات التعلم من المجالات الحديثة نسبيًا في ميدان التربية الخاصة حيث أن جل الدراسات تهتم بالإعاقات الجسمية والبصرية والسمعية وغيرها، وهنا تجدر الإشارة أن هناك معوقات أخرى كالمعوقات النفسية والاجتماعية تعترض المتعلم في التحصيل. ويتناول الكاتب في هذه الورقة مدلول المصطلح صعوبات التعلم من حيث: تعريفه، أنواعه، وأسبابه.

  • ملخص

    تعتبر المهارات القرائية من أهم المهارات الأساسية لحدوث عملية التعلم، ولذا فقد يعاني الطلبة ذوو صعوبات القراءة من صعوبات في تعلم معظم مهارات القراءة، والتي يمكن أن تؤثر في الطالب وتحصيله الأكاديمي. من خبرة الباحث في التدريب الميداني في التربية الخاصة والاطلاع على العديد من الأساليب المستخدمة مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم، لاحظ أن الخدمات التربوية التي تقدم في المدارس الحكومية والخاصة للطلبة ذوي صعوبات التعلم، وخصوصًا من لديهم صعوبات التعلم في القراءة، لا تخضع للنسق العلمي، بل تعتمد هذه الأساليب بدرجة كبيرة على معارف المعلم وجهده الفردي، إضافة إلى أن قلة من معلمي التربية الخاصة متخصصون في تدريس اللغة العربية ومهارات قراءتها. ولذا، حاولت الدراسة الحالية الإجابة عن السؤالين: ما فاعلية استراتيجيتي التدريس المباشر والتدريس التبادلي في تحسين مهارات الاستيعاب القرائي لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم في القراءة؟

  • ملخص

    على الرغم من تَلقّي الأطفال ذوي الإعاقات قدرًا كبيرًا من مشاعر التعاطف في دول الخليج العربي فإن هذه المشاعر لم تترجم بعد عمليًا وفي صورة ممارسات فعّالة لتعليمهم في ظل بيئة دمجية. وما تتسم به الدول العربية بوجه عام ودول الخليج بوجه خاص هو وجود نوع من التوتر بين الحداثة المتسارعة داخل جنباتها وبين القيم والعادات والتقاليد التي تضرب بجذور عميقة في الإرث الثقافي والاجتماعي. ولذلك، بدأت الدول التي قررت وبصورة واضحة ترجمة طموحاتها في تطبيق التعلم الدمجي تصطدم بتحديات تضمين ممارسات التعليم الدمجي في السياسات العامة؛ وأهمها يتمثل في التحديات في التشريع القانوني للوضع التعليمي للأفراد ذوي الإعاقات.

  • ملخص

    نظرًا لعدم وجود برامج تخص ذوي العوق المتعدد في مدارس التعليم العام، وبالتالي تكاد تخلو هذه المدارس من معلمين ومعلمات متعددي العوق، فإننا سنلقي الضوء على أكثر الأفراد ارتباطًا بمعرفة حاجات هؤلاء الأفراد، سواء كانت الأكاديمية، أو الخاصة بالمهارات، أو الانفعالية، أو الاجتماعية، أو السلوكية، وهم معلمي ومعلمات برامج تعدد العوق في معاهد التربية الخاصة، وذلك للتعرف بقدر أكثر وضوحًا ودقة على معوقات دمج متعددي العوق في مدارس التعليم العام، سواء كانت هذه المعوقات خاصة بتعديل محتوى المنهج، أو توفير بيئة مدرسية أو صفية مناسبة، أو تغيير في استراتيجيات التدريس، أو في تطوير الاتجاهات الإيجابية نحو دمج هذه الفئة، أو تطوير التفاعل الفعّال بين معلم التعليم العام ومعلم العوق المتعدد.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال عملهما في الحقل الجامعي تدنيّ مظاهر المسؤولية الاجتماعية لدى بعض طلبة الجامعة بصفة عامة، وطلبة كلية التربية بصفة خاصة، وتمثل ذلك في قلة الاحترام لأساتذتهم، وعدم الالتزام بمواعيد المحاضرات، وعدم التقيد بأنظمة الكلية كمخالفة الزي، والتخلف عن مواعيد الاختبارات، وعدم المحافظة على ممتلكات الكلية، كما أن من أبرز الظواهر الاجتماعية التي تؤكد غياب المسؤولية الاجتماعية لدى الشباب السعودي ظاهرة التفحيط وآثارها السلبية المتمثلة في الحوادث المميتة. وتحاول الدراسة الحالية أن تحدد مدى إسهام العوامل الخمسة الكبرى للشخصية في التنبؤ بالمسؤولية الاجتماعية لدى طلبة قسم التربية الخاصة بكلية التربية والآداب جامعة الحدود الشمالية في السعودية، وأي هذه العوامل أكثرها إسهامًا، وقد أشارت معظم الدراسات إلى أن هناك علاقة لم تتحدد طبيعتها بين أبعاد المسؤولية الاجتماعية لدى الشباب وبين العوامل الخمسة الكبرى للشخصية. فهل سنزداد معرفة بطبيعة هذه العلاقة من خلال هذه الدراسة؟

  • ملخص

    إن من أهم أسباب الخلل في العملية التربوية هو فقدان خطوط الاتصال بين ما يدرسه الطالب في الجامعة وما يمارسه مع طلابه في الفصل، وقد أصبح ما يجري أداؤه في الفصل محور الاهتمام بين المشتغلين بالعملية التربوية؛ سواء على مستوى التخطيط أو التنفيذ أو البحث العلمي، ومن هنا تبلورت مشكلة الدراسة من خلال ملاحظة الباحثة واطلاعها على الواقع التعليمي لطلبة التدريب الميداني بقسم التربية الخاصة، ومن خلال متابعاتها الإشرافية في المدارس ومراكز التربية الخاصة على الطلبة/ المعلمين بقسم التربية الخاصة بضرورة التعرف على مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والارتقاء بها والبحث عن وجود أو عدم وجود العلاقة بين مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والتحصيل الأكاديمي.

  • ملخص

    تسعى كلية التربية في جامعة نجران بالمملكة العربية السعودية إلى اعتماد أحد البرامج الأساسية، وهو برنامج التربية الخاصة لتخريج معلم صعوبات تعلم. ويعمل البرنامج من خلال نظام الساعات المعتمدة الموزعة على (4) سنوات، وكل سنة منها مكونة من فصلين دراسيين، وفي المستوى الأخير يتلقى الطالب المعلم تدريبًا ميدانيًا لمدة (16) أسبوعًا؛ وتتنوع مقررات البرنامج بين مواد عامة، ومتخصصة في التربية الخاصة، ومتقدمة في صعوبات التعلم. وقد تم تخريج الدفعة الأولى من البرنامج في الفصل الثاني من العام الدراسي 2012/2013 م، ولم يتم مراجعة فعاليات البرنامج منذ إنشائه حتى انبثقت فكرة البحث الحالي، والذي يتناول الخبرات الأكاديمية والمهارية كما يدركهما الطلاب المعلمون بهذا البرنامج.

  • ملخص

    إعلان واعلام عن المؤتمر الدولي في مجال التربية الخاصة في الشارقة – الإمارات العربية المتحدة في التواريخ من 3 وحتى 5 أيار سنة 2016.

  • ملخص

    لاحظ العديد من المختصين في ميدان التربية الخاصة تضاربًا في اتجاهات العديد من طلاب التدريب الميداني، والطلاب الملتحقين بدبلومات التربية الخاصة في العديد من التخصصات، حول دور الوالدين في إثراء العملية التعليمية لأبنائهم ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء على المستوى الأكاديمي، أم النفسي، أم الاجتماعي؛ فمنهم من يرى أن مشاركة الوالدين في البرامج المقدمة للتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة ضرورة ملحة، تعدت كون الوالدين مصادر للمعلومات فقط حول أطفالهم، ومنهم من يرى أن الوالدين قد يؤدون دورًا محدودًا في هذا الإطار، ومنهم من يرى أنه لا فائدة من إشراك الوالدين في ظل الظروف الحياتية، والضغوط النفسية التي يواجهونها. ومما سبق يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس الآتي: ما اتجاهات معلمي ما قبل الخدمة في ميدان التربية الخاصة نحو المشاركة الوالدية في ضوء بعض المتغيرات؟.

  • ملخص

    إذا كان من الشائع بأن التدريس مهنة من لا مهنة له، إلا أنه ومن المؤكد أن معلم ذوي الاحتياجات الخاصة يخرج من هذه المسلمة، على اعتبار أنه لا بد وأن يمتلك المقومات والكفايات، والتي بدونها لا يمكن أن يقوم بدوره المنوط به. وتأتي العلاقة الأكاديمية والإنسانية بين آن سوليفان وهيلين كيلر لتحمل الكثير من الممارسات التي يمكن بأن ترتقي لتكون ذات طابع إبداعي، متسقًا مع الأفكار والمضامين التربوية الحديثة. ولكن في الوقت نفسه لم تكن هيلين لتصل إلى ما وصلت إليه من تلقاء نفسها، ولا بد أن يكون هناك معلم ساعدها على كسر القيود، وتخطي الكوابح التي تمثلت في إعاقتهاالسمعية والبصرية، والكلامية، ويتمثل هذا المعلم في شخص “آن سوليفان”. وعل ضوء ما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة بالسؤال: ما الترجمة الشخصية لكل من آن سولفان وهيلين كيلر، وماهي أهم الممارسات ذات الصبغة الإبداعية في تعامل سوليفان مع كيلر؟

  • ملخص

    لقد قامت المؤلفة (الكثيري) في سنة 2011 م بدراسة بعنوان “تقييم برنامج إعداد معلم صعوبات التعلم بقسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود”، وقد خلصت فيها إلى بعض التوصيات والاقتراحات؛ والتي كان من أبرزها ضرورة إجراء دراسة مقارنة لبرنامج إعداد معلمي قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود ببعض البرامج المتميزة في بعض الجامعات العريقة. وانطلاقًا من نتائج الدراسة وتوصياتها رأت الباحثة إجراء دراسة لمقارنة برنامج الكلية ببعض الكليات في الدول المتقدمة، ووقع اختيارها على مقارنة البرنامج مع برنامج جامعة وسكانسون بمدينة مديسون بالولايات المتحدة الأمريكية.

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة لتسليط الضوء على مدى إسهام الجامعات في بعض محافظات مصر في مجال البحوث التربوية المعنية بذوي الاحتياجات الخاصة، وقد يقود ذلك إلى حركة الإحياء التربوي الذي تحتاجه الأمة لكي تصبح قادرة على مواجهة تحديات العصر وقضاياه، وخصوصًا أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم فئة من فئات المجتمع، ويستحقون العناية والرعاية حتى يتمكنوا من ممارسة دورهم وحياتهم بصورة ملائمة لإعاقتهم. وكذلك لايجاد حل لمشكلة يعاني منها البحث العلمي في مصر عامة والبحث التربوي خاصة وهي عدم وجود أولويات للبحوث التي تخدم قضايا التنمية في المجتمع نتيجة لعدم وجود خرائط بحثية أو عدم وجود مصفوفات بحث تربوي تكون بمثابة موجه للباحثين في المجالات المختلفة.

  • ملخص

    رغم التوسع في إجراء البحوث التربوية في مجال تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، أي: المعاقين سمعيًا، المعاقين عقليًا، المعاقين بصريًا، المضطربين سلوكيًا وانفعاليًا، التوحديين، ذوي صعوبات التعلم وغيرهم، من قبل العديد من الباحثين في كافة التخصصات التربوية والأكاديمية يمكن أن يعزى إلى العديد من عوامل المصداقية البحثية والفاعلية التربوية لعدة عوامل، ومن أهمها: عدم تواجد الإشراف العلمي المتخصص، أو على الأقل ندرة المتخصصين المحترفين في هذا المجال، وعدم الإعداد التربوي الذي يؤهل الباحثين إلى ممارسة البحث مع هذه الفئات من التلاميذ، وأخيرًا وجود الاعتقاد الخاطئ لدى الباحثين بأن الدراسة النظرية، أو القراءة الذاتية، أو اختيار العينة للبحث، أو تقديم مواد معالجة وأدوات قياس هي الأساس في البحث العلمي لهذه الفئات. والسؤال: ماهي المتطلبات والكفايات والتوجهات اللازمة في الباحث لمثل هذه الفئات؟

  • ملخص

    تتناول هذه الورقة دور المساءلة في تشكیل حركة الإصلاح التربوي المبنى على المعاییر والمتطلبات التشریعیة المختلفة، ومدى تأثیرات هذه السیاسات المختلفة وانعكاسها على تشكیل التربیة الخاصة من أجل تغییر الممارسات على مستوى المناطق التعلیمیة والمدارس لدعم الأطفال ذوى الإعاقة، وقد توصلت الورقة الى نتیجة مفادها أن الإصلاح لابد أن یكون أكثر من مبادرة، بل استراتیجیة كاملة طویلة المدى ومبنية على نظام مساءلة دقیق، ومدى یراعي جمیع البیانات والظروف.

  • ملخص

    يرى الباحث أن مشكلة الإضطرابات السلوكية لدى تلاميذ التربية الخاصة تكمن في عدم قدرة الطفل على التوافق في المدرسة، حيث يتعرض الأطفال ذوي الإضطرابات السلوكية عادة لإضطراب في القدرة على الانتباه، وإضطراب العناد المتحدي، وإضطراب السلوك أو التصرف، بل وتتشابك الإضطرابات الثلاثة بدرجة شديدة جدًّا، ومن الطبيعي أن يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة من مشكلات اخرى، كإضطرابات التعلم والإضطرابات المزاجية وإضطراب القلق، وهذا ما يؤثر سلبيًا على نمو الأطفال في كثير من المجالات وليس فقط في المجال الأكاديمي

  • ملخص

    يسعى البحث الحالي للإجابة عن أسئلة، منها: هل يرغب الفلسطينيون في النظر إلى التوحد وتسميته وفعل شيء حياله؟ ألا يملك الفلسطينيون قضايا أكثر أهمية لبحثها، كالتحرر من الظلم والقمع والحرمان من المصادر القيّمة والمحدودة؟ تأمل الباحثة أن يقدم عملها فائدة عملية، ويساهم في تطوير مفاهيم الدمج ومخاطبة احتياجات الأطفال ذوي التوحد في فلسطين. وبهذا تتفق الباحثة مع لوين (Lewin) في قوله “إن البحث الذي لا ينتج شيئًا عنه سوى الكتب هو بحث غير كاف”.