تربية خاصة
تصنيف:
وجد 129 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمشرفة في مساق التدريب الميداني، سمعت الكثير من الشكاوي ولاحظت كثيرًا من الصعوبات التي تواجه الطلبة في أثناء فترة التدريب الميداني، وعليه جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على مستوى برنامج التدريب الميداني لدى خريجي قسم التربية الخاصة في التربية الخاصة بجامعة عمان الأهلية من وجهة نظر الطلبة المتدربين، ولتقديم تصور مقترح لتطوير برنامج التدريب الميداني، في كل من المجالات: المشرف الأكاديمي على التدريب الميداني، مدير مؤسسة التدريب، مؤسسة التدريب، معلم المؤسسة المتعاون المتابع للطلبة المتدربين، وإجراءات برنامج التدريب الميداني

  • ملخص

    لاحظ الباحث ومن خلال خبرته كمشرف ميداني على طلبة التدريب الميداني في مكان عمله، ومن زياراته الميدانية واتصاله المباشر مع معلمي التربية الخاصة العاملين في المدارس ومراكز التربية الخاصة بمدينة عمان الأردنية وضواحيها بأن هناك تفاوتًا في استخدام طريقة التعلم المتمازج بشكلها الواسع في عملية التعليم والتعلم لدى غالبية معلمي التربية الخاصة؛ مما يحرم الطلبة من الخدمات والفوائد التي يجنونها من تلك الطريقة؛ وعلى الرغم من التطور الهائل الذي شهده العصر الحالي في مجال التقنية وتوفرها، وكذلك اهتمام وزارة التربية والتعليم بهذه الطريقة، وحرصها الشديد على توظيفها في العملية التدريسية لدورها الكبير في إكساب الطلبة المهارات اللازمة للأداء والعمل المدرسي.

  • ملخص

    اتجهت الدراسة الحالية للإفادة من برنامج تدريب معلمي المرحلة الأساسية في فلسطين على الكفايات اللازمة لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، وأساليب التعامل معهم، وتعزيز عملية ادماجهم من خلال تأهيل معلمي المدارس الحكومية التي تبنت مشروع التعليم الجامع ليصبحوا أكثر كفاءة وقدرة على التعامل مع هذه الفئة من التلاميذ، ولكي يمتلكوا القدرة على تعليمهم وإدارتهم داخل الغرف الصفية العادية. ومن خلال هذا البرنامج الذي تقدمه جامعة القدس المفتوحة في مجمع التربية الخاصة تستطيع وزارة التربية والتعليم في دولة فلسطين سد العجز الحاصل في الكوادر المهيأة والمدربة للتعامل مع هذه الفئة من الطلبة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال حول فاعلية هذا البرنامج التدريبي.

  • ملخص

    يُعد مجال صعوبات التعلم فى مرحلة الروضة من الميادين المهمة التى ينبغى الاهتمام بها نظرًا لتزايد نسب الأطفال الذين يعانون من ذلك، وتنتشر الظاهرة فى معظم بلدان العالم وبكل ما تعكسه من آثار سلبية عليهم وعلى معلميهم، وتعتبر صعوبات التعلم من أكثر فئات التربية الخاصة إنتشارًا واستقطابًا لأنظار العديد من الباحثين بمجالات مختلفة كالطب، وعلم النفس، والتربية، وهذا الاهتمام هو إنعكاس لخطورة مثل هذه الإعاقة، لأنها إعاقة خفية، ولا تظهر ملامحها على الأطفال مثل باقى الإعاقات كالإعاقة العقلية، والجسدية. فالأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم هم أطفال أسوياء، ولا يلاحظ عليهم أى مظاهر غريبة تستوجب تقديم معالجة خاصة بهم كباقى الإعاقات، وعليه أمكن بلورة مشكلة البحث فى السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج إرشادى فى خفض حدة صعوبات التعلم الاجتماعى لدى أطفال الروضة؟

  • ملخص

    تنبع أهمية البحث الحالى من أهمية مرحلة رياض الأطفال فى بناء شخصية الطفل وأهمية العمل على تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وتتمثل هذه الأهمية بجانبين أساسيين وهما: الأهمية النظرية وتتمثل بإلقاء الضوء على طفل الروضة وأهمية تقبله لروضته وآقرانه؛ وتوفير قدر من البيانات عن أساليب تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه. والأهميه التطبيقية وتتمثل بالفائدة التي ستعود على المهتمين بالطفل فى التعرف على الفنيات والاستراتيجيات التى يمكن أن تسهم فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وإمكانية الاستفادة من برنامج البحث الحالى فى حالة التحقق من نجاحه فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه.

  • ملخص

    يُعد قصور الانتباه وفرط الحركة (ADHD) عند التلاميذ من أهم التحديات التي تواجه المعلمين وأولياء الأمور والمرشدين على حد سواء، لذا كان من الأهمية محاولة الاكتشاف والتشخيص المبكر والدقيق لمثل هذه الحالات كي يتسنى لنا استخدام البرامج العلاجية اللازمة لهذا الاضطراب. وعليه جاءت هذه الدراسة بمطلب مهم وهو تشخيص التلاميذ الذين يعانون من اضطراب قصور الانتباه وفرط الحركة (ADHD) في المدارس الابتدائية في محافظة ديالى في دولة العراق، ومن هذا المنطلق هنالك ضرورة لتظافر جهود الجميع ذوي العلاقة من أطباء ومعلمين ومربين للحد ولو جزئيًا من شدة هذا الاضطراب مبتدأين بأول خطوة في طريق العلاج ألا وهي التشخيص الدقيق لهذا الاضطراب.

  • ملخص

    في ضوء رؤية 2030 سعت المملكة العربية السعودية للارتقاء بالخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة تلبية لاحتياجاتهم وارضاء لأسرهم؛ وقد بني هذا السعي على أسس بعض النظريات الاجتماعية والتي تقصد الأوضاع الجيدة التي تطرأ على البناء الاجتماعي أو النظم والعادات؛ ففي فترة وجيزة تغيرت الخدمات وتطورت بشكل ملفت للانتباه، ووكما هو مفهوم بأن التغير الاجتماعي عملية مستمرة تنقل المجتمع من حالة إلى حالة أفضل. وعليه، جاءت الدراسة الحالية والتي تُعد مكملة لما انتهت إليه بعض البحوث السابقة بهدف معرفة مدى رضا أسر ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة جدة عن بعض الخدمات المقدمة لهم من المؤسسات الحكومية بالمملكة العربية السعودية في ضوء رؤية 2030.

  • ملخص

    يعتبر معلم التربية الخاصة المنسق لعمل فريق متعدد التخصصات الذي يؤدي خدمات متكاملة لفئات التربية الخاصة، وهذا ما يجعله أكثر عرضة للضغوط النفسية، نظرًا لطبيعة العمل من حيث التعامل اليومي مع أنواع متباينة من الإعاقات، إضافة إلى ضرورة تنسيقه مع مجموعة واسعة من المهن الأخرى في الفريق متعدد التخصصات كالأطباء، ومعالجي النطق والكلام، والمرشدين النفسيين، والاختصاصيين الاجتماعيين، وغيرهم من المهن الضرورية لتوفير الخدمة الكاملة لذوي الاحتياجات الخاصة. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتدرس مستوى الاحتراق النفسي الذي يشعر به معلمو التربية الخاصة مقارنة بالمعلمين العاملين بالمدارس النظامية؛ فضلًا عن دراسة علاقة بعض المتغيرات الديموغرافية بمستوى الاحتراق النفسي لديهم.

  • ملخص

    يمكن القول أنه لم يعد ممكنا للعاملين في الحقل التربوي النظر إلى عملية التعلم على أنها عملية اجتهادية تكمن في مدى قدرة الفرد/ المعلم على إيصال المعلومات والمعارف لأدمغة الطلاب في إطار بيئة تعليمية جامدة وثابتة، أو عبر مراعاة الفروق الفردية بشكل ظاهري فقط عن طريق تشكيل المجموعات وتعدد الوسائل التعليمية والتعرف على المستويات التعليمية للطلاب كل فترة بشكل أكاديمي بحت، دون العمل مع الفرق المهنية المختلفة في المدرسة من أخصائيين نفسيين واجتماعيين وغيرهم لإجراء مجموعة من القياسات الضرورية للتعرف على الإمكانات المختلفة للطلاب سواء معرفيًا أو سلوكيًا حيث يتأتى الاهتمام أولًا بمحتوى المنهج دون النظر إلى عمليات التدريس والتقويم والبيئة الصفية مما يتعارض مع كل التوجهات الحديثة في التعليم.

  • ملخص

    التربية الخاصة أو التعليم الخاص هي مجموعة من البرامج التربوية المتخصصة والمقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك من أجل مساعدتهم على تنمية قدراتهم إلى أقصى حد ممكن وتحقيق ذواتهم ومساعدتهم في التكيف رغم الاختلافات الفردية والحاجات الخاصة. من الناحية المثالية، تنطوي هذه العملية على ترتيبات المخطط بشكل فردي ومراقبتها بصورة منهجية مع اجراءات التدريس، وتكييف المعدات والمواد، وإعدادات يمكن الوصول إليها، والتدخلات الأخرى المصممة لمساعدة المتعلمين ذوي الاحتياجات الخاصة لتحقيق مستوى أعلى من الشخصية والاكتفاء الذاتي والنجاح في المدرسة والمجتمع، ويكون ذلك متاحا إذا أعطي للطالب فرصة للوصول للتعليم بالمدرسة النموذجية. وتشمل الاحتياجات الخاصة المشتركة صعوبات التعلم وإعاقات الاتصالات، واضطرابات عاطفية وسلوكية، والإعاقة الجسدية، والإعاقة التنموية. ومن المرجح أن يستفيد الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المختلفة من خدمات تعليمية إضافية مثل أساليب مختلفة لتدريس المواد، واستخدام التكنولوجيا الحديثة، وهي مراكز تعليمية مصممة خصيصا لهم، أو ما يعرف بغرفة الموارد.

  • ملخص

    اكتسبت الدراسة الحالية أهميتها من اهتمامها بالتعرف على درجة انطباق معايير الجودة على برنامج إعداد معلمي التربية الخاصة في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بكلية التربية بالخرج في المملكة العربية السعودية بمساريه الإعاقة الفكرية وصعوبات التعلم، ويتجلى ذلك من خلال الكشف عن جوانب القوة والضعف في برنامج إعداد معلمي التربية الخاصة في الجامعة وذلك من أجل تلافي نقاط الضعف وتجنبها والتركيز على جوانب القوة، وتزويد أصحاب القرار بواقع انطباق معايير الجودة على برنامج إعداد معلمي التربية الخاصة في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بهدف تطوير هذا البرنامج وتحسينه.

  • ملخص

    تعد عملية ضمان الجودة في مؤسسات التعليم العام من أهم المقومات الأساسية لنجاحها في تأدية رسالتها وتحقيق أهدافها، ويتطلب ذلك وجود نظام لضبط الجودة، حيث يسعى هذا النظام إلى التأكد من مدى مطابقة مخرجات التعليم للأهداف والمعايير الموضوعة له. ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة والتي تحاول أن تلقي الضوء على واقع توفر معايير الجودة في برنامج إعداد معلم التربية الخاصة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، والوقوف على الوضع الراهن ومقارنته زمنيًا بين العام 2017 م والعام 2014 م.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خبرتها الميدانية بالمدارس الحكومية في منطقة مدينة جدة في المملكة العربية السعودية، أن استخدام استراتيجية التدريس التشاركي بأنواعها المختلفة في عملية التعليم غير واضحة لكثير من معلمي صعوبات التعلم، مما يحرم التلاميذ ذوي صعوبات التعلم من الفوائد التي يمكن جنيها من تطبيق تلك الاستراتيجية معهم، وعليه جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للوقوف على مدى استخدام استراتيجية التدريس التشاركي من وجهة نظر معلمي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في منطقة جدة ومعوقات استخدامها.

  • ملخص

    تكمن أهمية هذه الدراسة على الصعيد النظري بما ستضيفه من معلومات مهمة إلى ميدان علم النفس التربوي، وكذلك الإرشاد النفسي وبإلقائها الضوء على العلاقة بين مركز الضبط والقلق الاجتماعي، وتبرز أهميتها من خلال دراسة موضوع مركز الضبط، وهو من المفاهيم المهمة في دراسة الشخصية، وعلى الجانب العملي، فإنّ الدراسة الحالية تنبه متخذي القرارات بضرورة توفير الخبرات الاجتماعية المناسبة والبرامج الهادفة، والتي تعمل على تقليل القلق الاجتماعي لدى الطلبة، وكذلك التركيز على مركز الضبط الداخلي، لمساعدتهم على التعامل مع المواقف الحياتية، ولا سيما الاجتماعية منها ومواجهة مطالبها والتكيف معها.

  • ملخص

    كشفت بعض الدراسات عن أن معلمي الموهوبين يدركون أهمية استخدام وتنويع نماذج تدريسهم، ولكنهم نادرًا ما يقومون بذلك، عدا أن لديهم ألفة بأساليب تقليدية وأنماط تدريسية اعتادوها. وهنالك حاجة ملحة إلى تعليم مهارات تتعلق بتنمية التفكير الناقد ومعالجة المعلومات وتفسيرها، وهنالك قلة في الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة الحالية، وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى توظيف استراتيجيات التدريس واستراتيجيات التقويم البديل وأدواته من قبل معلمي ومشرفي الطلبة الموهوبين في منطقة الإحساء في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف على طلبة قسم التربية الخاصة في فترة التدريب الميداني سمع الكثير من الطلاب عما يواجهونه من مشكلات، والتي قد تترك آثارًا سلبية على أدائهم، فمنهم عبر عن صدمته للبون الواسع بين المعلومات النظرية التي تعلموها خلال دراستهم والواقع الميداني في المدرسة، وعبر البعض عن المعاناة في التعامل مع مشكلات التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة، وعبر آخرون عن صعوبات في العلاقات مع المعلمين المتعاونين والمشرفين، وذكر قسم قلقهم بخصوص تقويمهم في التدريب الميداني، وعدم وضوح المحكات، واشتكى البعض من كثرة الأعباء الملقاة على عواتقهم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مشكلات التدريب الميداني لدى طلبة كلية التربية قسم التربية الخاصة بجامعة طيبة في ضوء بعض المتغيرات وعلاقتها بأساليب المواجهة لديهم.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثتين لاحظتا بأن هناك قصورًا في مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن أجل تحسين العملية التعليمية وتفعيل دور معلمات رياض الأطفال في أداء واجباتهن والقيام بمسؤولياتهن، وعليه جاءت هذه الدراسة محاولة التعرف على مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظرهن تمهيدًا لإيجاد سبل لتحسين مستوى تَمكُن المعلمات في رياض الأطفال من استراتيجيات الدمج.

  • ملخص

    للخصائص الجسمية والاجتماعية التي تميز الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة دور هام في قابلية هؤلاء للتعرض لسلوك التنمر. ومما لاشك فيه بأن معرفة المعلمين بهذه الظاهرة تلعب دورًا أساسيًا في قدرتهم على الكشف عن هذا السلوك، وتقديم أفضل الحلول. ونظرًا لأن عملية إعداد الطلبة المعلمين في مجال التربية الخاصة تهتم بإكسابهم المهارات اللازمة للتعامل مع هذه الفئة، وهذا يستوجب برامج الإعداد قبل الخدمة بأن تكون على مستوى عالي لتفي بالمطلوب. وجاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معرفة الطلبة المعلمين بظاهرة التنمر وكيفية التعامل معها.

  • ملخص

    سعى الباحث من خلال هذه الدراسة إلى التحقق من فاعلية برنامج تدريبي مقترح في تنمية القدرة على التعرف على الانفعالات الأساسية )السعادة، الحزن، الدهشة، الخوف، الغضب، الاشمئزاز) من خلال التعبيرات الوجهية لدى تلاميذ ذوي إعاقة فكرية بسيطة، ومعرفة أثر ذلك على مستوى تفاعلهم الاجتماعي، وذلك نظرًا لندرة مثل هذه الدراسات العربية في هذا المجال، ولكون القدرة على التعرف على انفعالات الوجه هي عامل وعنصر مهم في عملية التفاعل الاجتماعي التي من شانها تحسين جودة حياة الأفراد ذوي الإعاقة الفكرية وتيسير الحياة عليهم، لأن ذوي الاحتياجات الخاصة عمومًا بحاجة إلى المزيد من فرص النجاح والقليل من فرص الفشل علاوة على كونهم بحاجة إلى المكانة أكثر من المكان.

  • ملخص

    تطرقت الدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع إلى أهمية دراسة قدرة الأطفال على تشخيص الإنفعالات من خلال التعابير الوجهية المختلفة وتعدد مداخلها، ولكنها لم تتناول دراسة الفروق بين البنين والبنات في هذه القدرة، كما لم تتناول تأثر هذه القدرة باختلاف المرحلة العمرية لصاحب الوجه وجنسه، وهذا ما يسعى إليه البحث الحالي لتحقيق المزيد من فهم ادراك الإنفعالات لدى أطفال مرحلة الطفولة المبكرة، بهدف تطويرها، وعليه كان عنوان مشكلة البحث: ادراك الإنفعالات الأساسية للوجه في مرحلة الطفولة المبكرة.