-
ملخص
يرى الباحث أن مشكلة الإضطرابات السلوكية لدى تلاميذ التربية الخاصة تكمن في عدم قدرة الطفل على التوافق في المدرسة، حيث يتعرض الأطفال ذوي الإضطرابات السلوكية عادة لإضطراب في القدرة على الانتباه، وإضطراب العناد المتحدي، وإضطراب السلوك أو التصرف، بل وتتشابك الإضطرابات الثلاثة بدرجة شديدة جدًّا، ومن الطبيعي أن يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة من مشكلات اخرى، كإضطرابات التعلم والإضطرابات المزاجية وإضطراب القلق، وهذا ما يؤثر سلبيًا على نمو الأطفال في كثير من المجالات وليس فقط في المجال الأكاديمي
-
ملخص
يسعى البحث الحالي للإجابة عن أسئلة، منها: هل يرغب الفلسطينيون في النظر إلى التوحد وتسميته وفعل شيء حياله؟ ألا يملك الفلسطينيون قضايا أكثر أهمية لبحثها، كالتحرر من الظلم والقمع والحرمان من المصادر القيّمة والمحدودة؟ تأمل الباحثة أن يقدم عملها فائدة عملية، ويساهم في تطوير مفاهيم الدمج ومخاطبة احتياجات الأطفال ذوي التوحد في فلسطين. وبهذا تتفق الباحثة مع لوين (Lewin) في قوله “إن البحث الذي لا ينتج شيئًا عنه سوى الكتب هو بحث غير كاف”.
-
ملخص
تعد قضية إعداد معلم التربية الخاصة من القضايا الأساسية التي تتصدى لها الدراسات التربوية العربية والعالمية نظرًا إلى أهمية الأعداد التربوي المتخصص وما له من فاعلية على إنتاج المعلم عن طريق اكتسابه من معارف ومهارات وخبرات ومن منطلق الاهتمام بتطوير برامج إعداد المعلم وضمان جودة الإعداد من أهم الاتجاىات العالمية المعاصرة التي تلاقي اهتمامًا متزايدًا على الرغم من اختلاف درجة التركيز في عمليات التطوير باختلاف السياق المجتمعي من دولة إلى أخرى بات الاهتمام بضمان توفر معايير الجودة محور أساسي تستند عليه جميع الجامعات. فما مكانة جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن من كل هذا؟
-
ملخص
ترحب اللجنة التنظيمية بجميع المهتمين في مجال التربية الخاصة، وستقوم بعقد المؤتمر الدولي في التربية الخاصة في عمان – الأردن، في فندق لاندمارك، في الفترة 17 – 20 أغسطس 2015. سيعرض هذا المؤتمر أهم المستجدات في مجال التربية الخاصة ويهدف هذا المؤتمر الى توفير الفرصة لمناقشة أساليب تحسين وإصلاح العملية التربوية في هذا المجال.
-
ملخص
تكتسب الدراسة الحالية أهميتها من أهمية مرحلة الطفولة التي تعد من مراحل النمو المهمة التي يمر بها الإنسان، وفيها تتكون ذاته التي تميزه عن الآخرين. كما وان منخفضي الذكاء اذا تركوا دون رعاية قد يصبحون مصدر شغب وازعاج واضطراب للعملية التربوية في الصف والمدرسة والمجتمع، وقد ينضمون حين يتركون المدرسة إلى فئة العاطلين، وقد تجذبهم الجماعات المنحرفة والجانحة، مما يعد مشكلة اجتماعية وإن اهمال هذه المشكلة يؤدي الى كثرة الأمية في المجتمع. ومن هنا تبرز أهمية البحث الحالي لتناوله فئة في إطار التربية الخاصة بشكل عام وفئة بطيئي التعلم بشكل خاص، وفقر المكتبة العربية إلى مثل هذه البحوث والتي نحن في أمس الحاجة اليها
-
ملخص
تعد مهنة التعليم من أكثر المهن التي تتفشى فيها ظاهرة الضغوط النفسية نظرًا لما تتطلبه من مسؤوليات بشکل دائم، مما يتطلب مستويات عالية من الکفاءة والمهارات الشخصية من قبل المعلم بقصد تحمل هذه المسؤوليات، كما ويعتبر العمل مع الطلبة ذوي الحاجات الخاصة من أكثر المهن التعليمية مصدرًا للضغوط حيث تقع أعباء إضافية على عاتق معلميهم، إلا أن الواقع يشير إلى تعرض معلم ذوي الحاجات الخاصة إلى بعض المشاكل والضغوط التي يمکن أن تؤثر في المعلم ومن ثم تؤثر في العملية التعليمية بشکل سلبي، ومن هنا جاءت هذه الدراسة للكشف عن مصادر ضغوط العمل لدى معلمي التربية الخاصة في محافظة عمان سواء العاملين في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص من معلمي الطلبة من الفئات التالية: الإعاقة العقلية، التوحد، الإعاقة السمعية، الإعاقة البصرية، الإعاقة الحركية، صعوبات التعلم.
-
ملخص
يشكل تقبل أو رفض المعلم فكرة الدمج في المدارس العادية أساس نجاح عملية دمج الموهوبين، لذا فان معرفة اتجاهات المعلم نحو عملية الدمج لا بد من ان تزود بما يتنبأ به المستقبل حول نجاح أو فشل عملية الدمج في المدارس العادية. فإذا كان اتجاه المعلم إيجابيا، وهذا يعني بأنه يؤيد هذه الخطوة وانه مستعد لأن يبذل قصارى جهده في سبيل تنمية واكتشاف مواهب وقدرات هذه الفئة من الطلبة، أما اذا كان اتجاه المعلمين سلبيًا نحو دمج الموهوبين فلا بد من أن ينعكس ذلك في تعامله مع طلابه المتميزين، ولاسيما وأن هذه الشريحة بحاجة إلى رعاية المعلم لتفجير قدراتهم وامكانياتهم، والسعي لتشجيع فرديتهم واستقلالهم في افكارهم بعيدًا عن ما يتناولونه من افكار ومعلومات تقليدية.
-
ملخص
تهتم مدارس التربية الخاصة بفئة من الطلبة لهم خصائص واحتياجات مختلفة عن خصائص الطلبة العاديين واحتياجاتهم، وهذا يتطلب نوعًا من المعلمين أعدوا بطريقة مهنية وتربوية تمكنهم من التعامل مع هؤلاء الطلبة، ونظرًا لأهمية الذكاء العاطفي للمعلمين وخصوصًا في مدارس التربية الخاصة، وحيث أن النجاح المهني للمعلم لا يقتصر على ما لديه من قدرات عقلية، وإمكانات مهنية، بل يتطلب تنظيمًا لانفعالاته وإدراكًا لمشاعر طلبته، وبما أن الذكاء العاطفي للمعلمين يُعد أحد المتغيرات المهمة التي يمكن من خلالها الحفاظ على علاقات إيجابية مع الآخرين، فقد تبلورت مشكلة الدراسة في التعرف على مستوى الذكاء العاطفي لدى معلمي التربية الخاصة في المدارس الحكومية في الأردن في ضوء متغيري الجنس والمؤهل العلمي من وجهة نظرهم.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خلال تجربتها العملية في الميدان وقراءاتها في المجال واهتمامها بهذا الموضوع أن هناك عددًا من الأطفال يصلون إلى مراحل متقدمة في المرحلة الابتدائية وهم غير قادرين على كتابة الحروف أو الأعداد وبالتالي يواجهون صعوبة في قراءتها أو كتابتها، كما لاحظت بأن الأطفال لا يملكون المهارات الأساسية التي سبق وأن تلقوها وتدربوا عليها منذ التحاقهم برياض الأطفال ويؤكد ذلك (القضاة، 2009). وحيث أن عددًا من الأطفال ذوي صعوبات التعلم يواجهون صعوبات في تعلم الكتابة التي تعد من المهارات الأساسية المرتبطة بالتحصيل العام ووجود مشكلات فيها لدى الأطفال يؤدي إلى تدني دافعيتهم نحو المدرسة كما يؤثر سلبًا على تحصيلهم المدرسي مستقبلًا، ولذا فأن معرفة معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات الكتابة أمر هام ومؤثر في حياة الطفل.
-
ملخص
بات التخصص في التربية الخاصة من التخصصات التي تلاقي رواجًا كبيرًا عند الطلبة للالتحاق به أو الانتقال إليه من تخصصات أخرى، إلا أن الباحث لاحظ تذمرًا لدى بعض الطلبة من هذا التخصص، حيث ظهر هاجس القلق لدى بعضهم بعدة أشكال كقول البعض بأنني لن أعمل بهذه المهنة مستقبلاً، أو سأغير تخصصي عند مستوى الماجستير، كما أن البعض منهم ذهب إلى القول بأنه وجد بون شاسع بين ما كان يتوقعه من دراسة تخصص التربية الخاصة وبين ما وجده فعلاً، ولكن بالمقابل فإن هناك فئات من الطلبة كانوا على عكس ذلك، حيث كانوا يتباهون بدراسة هذا التخصص وأنهم يشعرون بالفخر والرضى، كما أنهم يشعرون بأنهم سوف يحصلون على الوظيفة المناسبة وبرغبتهم إكمال دراستهم العليا فيه.
-
ملخص
-
ملخص
ما جذب انتباه الباحث خلال زيارته الميدانية المتكررة لمعلمي التربية الخاصة في المدارس الحكومية والأهلية هو وجود العديد من المشكلات لدى معلمات الطلبة ذوي الإعاقة في مجال عملهن، ومنها تدني الرواتب والحوافز، وعدم توفر غرف صفية مناسبة، وعدم تلبية احتياجاتهن للدورات والمؤتمرات والورش والبرامج التدريبية، وعدم توفر أجهزة الحاسوب، ومشكلات المباني المستأجرة، وقلة التقدير المهني، وقلة التواصل المباشر مع الإدارة، وغيرها من المشكلات والتي إن دلت فإنما تدل على تباين في درجة الرضا المهني لديهن في الميدان، ولذا جاءت هذه الدراسة لإستقصاء درجة الرضا المهني لدى معلمات التربية الخاصة العاملات مع الطلبة ذوي الإعاقة في مدارس التعليم الحكومية والأهلية.
-
ملخص
تهتم مرحلة رياض الأطفال بالتعليم من خلال تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات (ICT)، ليتسنى لهم مواكبة العصر، ولاحتمال وجود أطفال قد يعانون من صعوبات التعلم في حياتهم المستقبلية، ولكون هذه الصعوبات الأكاديمية غير قابلة للتشخيص بصورة واضحة قبل الصف الثالث أو الرابع، ولأنها مرتبطة ارتباطًا قويًا بصعوبات التعلم النمائية، فإنه ومن خلال هذا الترابط يمكن التوصل إلى صعوبات التعلم المحتملة والمتوقعة عند التحاق أطفال الروضة بالمدرسة. فالجوانب النمائية يمكن ملاحظتها بأية مرحلة عمرية للفرد. وهكذا تبلورت مشكلة البحث الحالي في محاولة للكشف عن مدى انتشار صعوبات التعلم النمائية المتوقعة عند أطفال الروضة بدولة الكويت، ومدى إسهام مجتمع المعرفة المعتمد على بيئة تعليمية مدمجة بتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في الكشف عن مثل هذه الحالات.
-
ملخص
تكمن أهمية الدراسة في أنها تساعد المختصين والمعلمين في التعرف إلى المشكلات السلوكية للطلبة ذوي صعوبات التعلم وإدراك تأثيراتها في الكفاءة الاجتماعية لديهم، فضلاً لأهمية النتائج المتحصلة في التخطيط الفعّال للبرامج؛ فمعرفة المشكلات السلوكية وعلاقتها بالكفاءة الاجتماعية للطلبة ذوي صعوبات التعلم من الأمور التي باتت تشغل مخططي الدراسات ومنفذيها. وعلى وجه التحديد تسهم هذه الدراسة في بُعدها النظري في بحث إمكانية تضم المشكلات السلوكية وتأثيراتها بالكفاءة الاجتماعية باعتبارها منعطف في سلوك الطلبة ذوي صعوبات التعلم إلى القضايا التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند التخطيط لبرامجهم الخاصة وتنفيذها.
-
ملخص
تهدف الباحثة من هذه الدراسة إلى تجريب استراتيجية التعلم معًا ومعرفة أثرها في تنمية مهارتي الاستماع والتحدث لدى التلاميذ، لما لهما من أهمية في العملية التعليمية، لأن الاستماع هو أساس التعلم وعن طريق التحدث والتعبير يستطيع التلميذ توصيل ما يملكون من معلومات وافكار واراء إلى الآخرين، وكذلك لمعرفة أثر هذه الاستراتيجية على تعديل السلوك الإسحابي على اعتبار أنه من المشكلات السلوكية التي يمكن أن يقع بها التلميذ وما يترتب عليها من آثار سلبية عليه.
-
ملخص
تعتبر قضية إعداد وتأهيل معلمي صعوبات التعلم من القضايا التي لها أهمية قصوى لأنه يعتبر حجر الزاوية في المنظومة التعليمية لذوي صعوبات التعلم، ولا بد من تطوير برامج إعدادهم وإخضاعها للجودة والاعتماد الأكاديمي، وبما أن أقسام التربية الخاصة في جميع الجامعات العربية والعالمية هي التي تقوم بإعداد وتأهيل معلمي صعوبات التعلم، وأصبح لزامًا عليها أن تقوم بتطوير وتحسين برامجها التعليمية حتى تواكب العصر التكنولوجي وتلبي احتياجات ذوي صعوبات التعلم، ولن يتحقق ذلك إلا إذا كان لديها دليلًا لمعايير الجودة الشاملة تهتدي به في التعرف على واقعها وتحسين مخرجاتها التعليمية. فهل هذا ما سيجده البحث في جبيل الصناعية أي في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية؟
-
ملخص
من يتتبع الدراسات التي تتناول التفكير التأملي لدى الطلاب المعلمين يجد بأنها قد أكدت على أهمية تنميةهذا النوع من التفكير بطرق وأساليب متنوعة: كالتخطيط التدريسي، والمدونات، والمحادثة الصفية، والممارسة العملية، إلا أنه لا توجد دراسة عالجت استخدام حافظة عينات عمل المعلم(TWS) في تنمية التفكير التأملي لدى طالبات التدريب الميداني، واستنادًا عليه فقد شعرت الباحثة بالحاجة إلى إجراء مثل هذه الدراسة نظرًا لأهمية التفكير التأملي ودوره في صقل الشخصية والخبرات التأملية والبنية المعرفية، إضافة إلى النقص في الدراسات التي اهتمت بتنمية التفكير في الجامعات العربية بصورة عامة وبالتفكير التأملي بصورة خاصة، ومواكبة للتوجهات العالمية الحديثة في مجال تدريب وتأهيل خريجي كليات التربية.
-
ملخص
-
ملخص
تم اللقاء الأول للملتقى الدولي في مركز الأمير فهد بن سلطان الحضاري في المملكة العربية السعودية بجامعة تبوك في كلية التربية والآداب، قسم التربية الخاصة في التواريخ 8-9 أبريل سنة 2014 م تحت عنوان التربية الخاصة: التطلعات والرؤى المستقبلية. وبما يخص فكرة الملتقى وأهدافه ومحاوره تحدث عنها الدكتور عبدالله حجاب القحطاني وكيل كلية التربية والآداب للدراسات العليا ورئيس اللجنة العلمية للملتقى.
-
ملخص
يمكن القول أن مصدر مشكلة هذا البحث مرتبط بالخبرة الشخصية للكاتب ومنه ما يتصل بنتائج البحوث ذات الصلة، فمن خلال العمل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ومعايشتهم يمكن الأدعاء أن معلمي هذه الفئه من الأطفال تتعرض لضغوط ومشكلات تؤثر على مستوى الفاعلية لديهم. ومن خلال الدراسات يمكن رؤية محورية فاعليّة الذات (Self-efficacy)والتي تعد من أهم السمات التي ينبغي توافرها في المعلم وخاصة معلم ذوي الاحتياجات الخاصة، فقد أكدت دراسة(Bradley w. Johnson, 2010) على أن الاحتراق النفسي أحد العوامل المؤثرة في ترك المعلم لمهنته.
تربية خاصة
تصنيف: