تدريب المعلمين
تصنيف:
وجد 38 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    لوحظ في الآونة الأخيرة التطور السريع في معظم برامج التعليم والتدريب عن بُعد وزاد الاهتمام باستخدام نظم ومواقع التعلم عبر الإنترنت في تطوير البرامج التدريبية، وظهر ما يُعرف بمفهوم التدريب الإلكتروني واستخدامه للحد من الفروق الاجتماعية والثقافية وتخطي قيود الزمان والمكان والتكلفة المادية؛ ومن هنا جاء الاهتمام بمجال التصميم التعليمي في كافة البرامج التدريبية والتعليمية عن بُعد، حيث ستتناول هذه الورقة مفهوم وأهمية التصميم التعليمي لبرامج التعليم والتدريب عن بُعد، وخصائص وخطوات التصميم التعليمي في برامج التدريب والتعليم عن بُعد، ومبادئ التصميم التعليمي في التعليم والتدريب عن بُعد، ومعوقات استخدام التصميم التعليمي لبرامج التعليم والتدريب عن بُعد.

  • ملخص

    يحظى المعلم في الحاضر بمكانة مرموقة بالمجتمع وعند متعلميه الذين ينظرون إليه على أنه قدوتهم ومربيهم ومعلمهم؛ ولما كان الأمر كذلك أصبح من الضروري على هذا المعلم تطوير كفاءاته النظرية والأدائية وتنمية نفسه ثقافيًا وأكاديميًا وتربويًا، خاصة وأننا نعيش بعصر يتصف بالانفجار المعرفي مع ما تحمله هذه الكلمة من معان ودلالات، ونتيجة لذلك أصبح من الضروري على كل معلم أن يكون فعّالًا في تدريسه، مُتمكنًا من مادته، مُتميزًا بعطائه ومبدعا في عمله. هذا المنظور الحديث للعملية التعليمية التعلمية هو نتيجة الجهود التي باشرت بها الحركة التربوية القائمة على الكفايات والتي من أساسياتها تطوير وتحديث عملية الممارسة التعليمية التعلمية والاهتمام بموضوع الكفايات التعليمية اللازمة لأداء مهنة التعليم.

  • ملخص

    لقد أصبح الإبداع سمة سائدة تسعى إلى تحقيقها جميع المؤسسات من خلال توفير فرص مناسبة لتطوير وتنمية الأفراد بصورة منظمة وهادفة، لمساعدتهم على التكيف مع متطلبات العصر، ومن أبرز هذه المؤسسات (المدرسة)، حيث يمثل الإبداع أحد الضرورات والعناصر المهمة في قيادة المدرسة، وأحد السمات التي يجب توفرها في قائد المدرسة العصري؛ وعليه، وفي ضوء ما سبق فقد وجد الباحث بحكم عمله مديرًا لإحدى المدارس في لواء بني كنانة قلة تركيز بعض مديري المدارس على تنمية الإبداع لدى المعلمين، مما شجعه على القيام بهذه الدراسة لتحديد دور القيادة المدرسية في تنمية الإبداع لدى معلمي ومعلمات مدارس لواء بني كنانة.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية القوة التطويرية والتعلم المهني للمعلمين كمداخل فاعلة في تعزيز الإصلاح التعليمي كما أكدته الأدبيات التربوية، إلا أن الدراسات السابقة المحلية كشفت عن العديد من الإشكاليات، ومنها: تخوّف المعلمين من استحداث طرق إبداعية في التدريس، وضعف استفادة المعلمين من تجارب الآخرين، ومحدودية الفرص المتاحة للمعلمين لتقديم واثبات أفكارهم، والقصور في مستوى الاستقلالية المتاحة لهم في اتخاذ القرارات المهنية، غير أنه من الصعب إصدار أحكام حول مستوى القوة التطويرية، والتعلم المهني والعلاقة بينهما في ظل عدم وجود دراسة علمية لاستقصاء هذه العلاقة، وعليه جاءت الدراسة كمحاوله لتقصي القوة التطويرية للمعلمين وعلاقتها بتعلمهم المهني في المدارس الحكومية بسلطنة عمان.

  • ملخص

    على الرغم من الجهود المبذولة من قبل الإداة العامة للإيفاد والابتعاث وإدارات التدريب التربوي في تقديم برامج تنمية مهنية نوعية، فإن تأثير تلك البرامج على جودة المخرجات التعليمية ما زال محدودًا، وأشارت العديد من الدراسات إلى ضعف برامج التنمية المهنية لمعلمي الرياضيات بمتطلبات المعلمين التدريسية في المرحلة الابتدائية، وبينت دراسات أخرى إلى أن تركيز التنمية المهنية على إكساب المعلمين استراتيجيات تدريسية وتربوية أكثر من إكسابهم المعرفة بالمحتوى العلمي أو أساليب التعلم المستمر. وكشفت دراسات عن ضعف مستوى برامج التنمية المهنية في تلبية احتياجات المعلمين وفق رؤية 2030. وعليه، تركز الدراسة الحالية على كشف أسباب الضعف المتعلقة بالناحية الإدارية، والتي تتمثل في إدارة تلك البرامج بجميع مراحلها من التخطيط إلى التقويم، ومحاولة تطويرها في ضوء التجربة الكورية.

  • ملخص

    مع الانفجار العلمي والتقدم التكنولوجي في كافة المجالات حدث صراع بين دخول التكنولوجيا في كافة الجوانب المهنية وبين المسايرة المهنية للعاملين بها، و من هنا جاءت فكرة البحث الحالية والتي تبلورت في التساؤل الرئيس التالي: ما هي الاتجاهات العالمية المعاصرة في التنمية المهنية للمعلِّمين؟ ويتفرع عن هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية: 1. ما دور التدريب الإلكتروني في التنمية المهنية؟ 2. ما اتجاه التنمية المهنية الذاتية للمعلمين؟ 3. ما واقع التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة؟ 4. ما واقع التنمية المهنية للمعلمين في ضوء منحنى معرفة المحتوى التربوي والتكنولوجي (Tpack)؟

  • ملخص

    يمكن اعتبار المعلم العنصر الرئيس الفاعل في العملية التعليمية، ومن خلال عمله يمكن تحقيق أهداف المنهج ونقل الخبرات والمعارف للطلبة، وتنمية شخصياتهم عقليًا وجسمانيًا ووجدانيًا، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا تم إعداد المعلم علميًا ومهنيًا ووفق أفضل الممارسات العلمية والتربوية. وقد ظهر العديد من الاتجاهات الحديثة التي تسهم في إعداد المعلم وتدريبه، ومن أبرز هذهالاتجاهات التعليم عن بُعد، وعليه تعالج هذه الورقة البحثية موضوع إعداد المعلم في ضوء التعليم عن بُعد.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريبها لمجموعات كثيرة من المعلمين للترقيات؛ حيث تعد الباحثة مدرب عام لدى الأكاديمية المهنية للمعلم، أن كثير من المعلمين الجدد ممن يتقدمون للترقيات لأول مرة لديهم تدني بمعرفة الاستراتيجيات والأدوات التقويمية المختلفة، بالرغم من تطبيق ما يسمى بالتقويم الشامل في النظام التعليمي. كما أنه لا يوجد اهتمام بملفات إنجاز الطلاب حتى يستطيع المعلم أن يجمع أعمال الطالب المختلفة خلال العام، ومنه يستطيع أن يكتب تقارير مفصلة عن الطلاب تساعده بعملية التقويم وغيرها من مهارات المتابعة. ولحل هذه المشكلات سعى البحث الحالي للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات وأدوات التقويم البديل لتنمية مهارات التقويم والمتابعة لدى معلمي العلوم الجدد؟

  • ملخص

    من إطلاع الباحثين على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة، ومن واقع عملهما أحسا بوجود مشكلة تتعلق بعدم تلبية مركز التطوير المهني في إدارات التعليم للبرامج القائمة على متطلبات الرخصة المهنية، وعليه قاما بإجراء هذه الدراسة لمعرفة الاحتياجات التدريبية القائمة على متطلبات الرخصة المهنية من وجهة نظر المعلمين بمركز التطوير المهني التعليمي بخميس مشيط بالمملكة العربية السعودية، ومعرفة الحقائب التدريبية للبرامج التي يقدمها مركز التطوير المهني التعليمي بخميس مشيط وفق احتياجات المعلمين القائمة على معايير الرخصة المهنية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تقويم البرامج التدريبية لمركز التطوير المهني التعليمي بولاية خميس مشيط في ضوء معايير الرخصة المهنية من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    يسهم إعداد المعلم إعدادًا متكاملًا بشكل كبير في تطوير العملية التعليمية، وبناء عليه وافق مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية على إنشاء مركز التطوير المهني التعليمي بهدف تنمية القدرات البشرية للمعلمين والمعلمات؛ بما يعزز مهاراتهم؛ والارتقاء بمستوى الممارسات المهنية التعليمية، وتحسين نواتج التعلم داخل الصف، ومواكبة المرحلة الجديدة التي تتطلبها لائحة الوظائف التعليمية، والتأكيد على دور الوزارة ودعمها للمعلم في الحصول على الرخصة المهنية. وبالرغم من كثرة الأبحاث لتحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين، إلا أنه ومع إنشاء المركز المهني التعليمي في المملكة، دعت الحاجة إلى تحديد هذه الاحتياجات بشكل دقيق في ضوء أهداف المركز الجديد، كما وتدعو الحاجة إلى تمكين المعلم من العطاء التطوعي للمجتمع من خلال المنصات التعليمية للتعليم المفتوح. وعليه تمثلت مشكلة البحث بمعرفة الاحتياجات التدريبية للمعلمين من مركز التطوير المهني التعليمي من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات على ان عملية إعداد المعلمين في دولة الكويت تعاني من وجود مشكلات متعددة متعلقة بطرائق إعداد المعلمين، وعلى أن الاحتياجات التدريبية لا تنسجم مع التدريب القائم، وأن التدريب نفسة يعاني من بعض المشكلات. كما وأشارت نتائج اختبارات (TIMSS) في دولة الكويت وعلى مدى السنوات من 1995 م وحتى 2015 م إلى تدني نتائج طلبة الكويت على المستوى العالمي، وحتى بالنسبة لبعض دول الخليج. ولتحسين مستوى الطلبة يرى الباحث بأنه يجب الاهتمام بهم في مراحل مبكرة، وهذا ما دفعه لإجراء الدراسة الحالية لمعرفة الاحتياجات التدريبية لمعلمي المرحلة الابتدائية بدولة الكويت. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية لمعلمي المرحلة الابتدائية في الكويت؟

  • ملخص

    لكي تتمكن المملكة العربية السعودية من تطوير أنظمتها الخاصة بإعداد المعلمين وتأهيلهم وتعزيز كفاياتهم قبل الخدمة فإنه من المهم دراسة واقع خبرات الدول المتقدمة في هذا المجال ومحاولة الاستفادة منها في تحقيق جودة النظام التعليمي السعودي. وهذا ما يزيد من الحاجة إلى إعداد الكثير من الدراسات التي تدرس واقع أنظمة تدريب وإعداد المعلمين، وتوظيفها في تطوير نظام إعداد المعلم في المملكة العربية السعودية بحيث يتناسب مع التوجهات الحديثة والتغيرات المستمرة. واستجابةً لذلك هدفت الدراسة الحالية إلى تطوير إعداد المعلم في المملكة العربية السعودية في ضوء واقع خبرات الولايات المتحدة الأمريكية وسنغافورة وماليزيا.

  • ملخص

    يجب أن يكون الهدف الأساسي والرئيس للعملية التربوية بناء المواطن الصالح روحيًا وخُلقيًا ومعرفيًا، ويجب علينا جميعًا العمل من أجل أن يكون مُنتج كلية التربية أي المعلم هو العنصر الرئيس في بناء المواطن المطلوب وتربيته. وبناء على ذلك علينا تحديد سمات المواطن المطلوب لعالم الغد وصفاته من جميع الجوانب، ثم بناء منهج متكامل هدفه الأساسي إيجاد هذه النوعية من المواطنين وتأهيلهم وتدريبهم، وصقل المهارات اللازمة لدى المعلم ليكون خير عون في إيجاد هذا المواطن، باختصار، إنها حلقة متصلة من العمل.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثين في التدريس، ومن مشاركات الباحث الأول في تدريب المعلمين أثناء الخدمة، لاحظوا عدم التغيير في منظومة إعداد المعلم، على الرغم من التطور المتسارع في الحياة وخاصة التطور التقني وما رافقه من تغيير في طرائق التدريس، فما زال المعلم عاجزًا عن التفاعل بجدية مع المختبر الافتراضي والذي يغنيه عن الكثير من الأدوات والمواد في المختبر التقليدي، كما ولاحظوا الثبات في الدورات التدريبية للمعلمين خلال العام الدراسي، وعليه عمد الباحثون في هذه الدراسة الكشف عن الاحتياجات التدريبية المتناسبة مع حالة التغيير المتسارع في المجالات المختلفة.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة لتأكيد العناية بتدريب معلمة المرحلة الابتدائية على تكنولوجيا التعليم الحديثة أثناء خدمتها تدريبًا وافيًا وهو ما تضمنته بعض أهداف رؤية 2030؛ وذلك لأهمية هذه المرحلة العمرية التأسيسية في بناء شخصية الطالبة وتنمية مهاراتها ومعارفها، وعليه أصبحت هناك حاجة ملحة بأن تمتلك المعلمة مهارات تكنولوجية تعليمية حديثة ومتطورة بشكل مستمر لتواكب روح العصر، وليخرج عنها معلمة تلبي حاجات المتعلم في التعلم، وتلبي احتياجات المجتمع ومتطلباته نحو التقدم والرقي. وعليه تمثلت مشكلة البحث في ضرورة معرفة مدى ما يحققه تدريب معلمات المرحلة الابتدائية أثناء الخدمة على تكنولوجيا التعليم الحديثة لأهدافه في مدينة الرياض من وجهة نظرهن.

  • ملخص

    اتجهت العديد من نظم التعليم الدولية لتبني اتجاه المدرسة كوحدة للتطوير المهني، وذلك من خلال إقرار العديد من السياسات والإجراءات، ففي الولايات المتحدة الأمريكية الرائدة في هذا الاتجاه يُعتبر تمكين المعلم واحد من المعايير الثمانية التي تم اقتراحها للتحسين المدرسي المستمر. وفي السويد أكدت السلطات التعليمية على تغيير العوامل البيئية غير الملائمة، وتحقيق التوازن بين المحاسبية المهنية والتمكين. وعلى مستوى الدول العربية تبنت الإدارة التعليمية لوكالة الغوث الدولية بغزة منذ العام 2000 برنامج المدرسة كوحدة للتطوير، و الذي يهدف إلى تفعيل دور المدرسة الريادي ومساعدتها في تحمل مسؤولياتها المتعلقة بتحسين العملية التعليمية والنهوض بها إلى أعلى المستويات (نصر، 2007).

  • ملخص

    أشارت دراسات علمية عديدة إلى وجود نقص في تدريب المعلمين وخاصة معلمي الثانوية، وهي مرحلة تسبق الجامعة وتؤهل الطلبة لخوض غمار حياتهم الجامعية؛ وعليه فهي تحتم العناية بمعلم المرحلة وإعطائه ما يستحق من التأهيل والتدريب، ونتيجة لإحساس الباحث وما استشعره من ملاحظات المعلمين وأولياء الأمور الذين التقى بهم في المملكة العربية السعودية والتي كانت جميعها تشير إلى نقص وتدني مستوى المعلمين الذي يعزو الباحث جلّه إلى ضعف تدريب المعلمين.

  • ملخص

    يعد الاهتمام بإعداد وتأهيل معلم الرياضيات شيئًا ضروريًا لإنجاح عملية تدريس هذه المادة، ولعل من أهم المشاكل التي يعاني منها تعليم الرياضيات هو التحاق بعض المعلمين بها من ذوي القدرات المتوسطة، وأن معظمهم التحقوا بها لا رغبةً فيها، وإنما وسيلة لكسب العيش. وربما ساهم نقص المعلمين الجيدين، وتزايد أعداد الطلاب في المدارس في إتاحة الفرصة لأولئك المعلمين لدخول هذه المهنة. أضف إلى ذلك وجود بعض المعلمين من خريجي كليات الهندسة، والزراعة، والاقتصاد، وهؤلاء لم يُعدو إعدادًا ليكونوا معلمين، الأمر الذي أوجد خليطًا من معلمي الرياضيات الذين ليس لهم علاقة بعملية التدريس أصلًا، وأن أداءهم لا يتناسب مع الفاعلية في العملية التعليمية. لهذه الأسباب يجب إعادة النظر في المتطلبات المهنية لإعداد وتأهيل المعلمين داخل كليات العلوم، وكليات التربية. وعليه، تبلورت مشكلة البحث في كفاءة معلم الرياضيات من خلال إعداده وتأهيله للتدريس لمواكبة تحديث المناهج وتطويرها.

  • ملخص

    تعتبر المناهج والكتب المدرسيّة عامل واحد فقط من العوامل المؤثرة في فاعليّة العمليّة التعليميّة التعلميّة. إلّا أنّ إصلاح المناهج لوحده لن يقود الى اصلاح التربية، إلّا اذا رافقته اجراءات أخرى، وعلى رأسها كما تشير التجارب الدوليّة الناجحة، اصلاح برامج إعداد وتدريب المعلمين. وإن أفضل المناهج التعليميّة لا تؤدّي الغرض المطلوب منها فيما اذا وضعت بين يدي معلّمين غير مؤهلين وغير مدربين ولا يمتلكون الذخيرة المعرفيّة والمهاريّة والاتجاهات المطلوبة. ولكي يتم ذلك لا بدّ من وجود إطار شامل لإعداد وتدريب المعلمين ينطلق من رؤيا ورسالة وأهداف واضحة ومحدّدة تحظى بقبول وتوافق مجتمعي. وفي هذا المقال محاولة لتطوير هذا الإطار الشامل بالاستناد إلى أفضل الممارسات والمعايير الدولية في هذا المجال.

  • ملخص

    يرى المتأمل في واقع التدريب المعاصر بأن معظم البرامج ذات الصلة شكلية وغير جوهرية ويغلب عليها صفة الارتجال، في حين أن التدريب جزء من عملية شاملة ومنظومة متكاملة تَسِر بموجب تخطيط مسبق ومُرتبط بعملية تنمية المعلم مهنيًا وشخصيًا. ولذلك جاء البحث الحالي للتعرف على تدريب المعلمين أثناء الخدمة وعلاقته بالنمو المهني للمعلمين، وتقديم رؤية مقترحة يمكن أن تسهم في تفعيل وتطوير تدريب المعلمين أثنا الخدمة في ضوء بعض اتجاهات التدريب الحديثة، كمدخل الجودة، والتدريب عن بعد.