قياس وتقويم
تصنيف:
وجد 21 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    يُعد إطار تيباك TPACK “المعرفة التقنية التربوية المرتبطة بالمحتوى التعليمي” المؤشر على استخدام التوجهات الحديثة في التعليم، حيث يهتم هذا الإطار بالتكامل والتداخل بين ثلاثة عناصر رئيسة ومهمة لمعرفة المعلمين، وهي: المعرفة بالمحتوى التعليمي، والمعرفة التربوية، والمعرفة التقنية. كما وتنطلق فلسفة هذا الإطار من أهمية المعرفة بالتفاعلات المهنية بين هذه العناصر، الأمر الذي يتولد عنه عناصر جديدة، وهي: المعرفة التقنية التربوية المرتبطة بالمحتوى التعليمي، وعليه سعت هذه الدراسة لتحديد مدى امتلاك المعلمين والمعلمات بالثانوية لمهارات التعليم وفق نموذج TPACK.

  • ملخص

    لضرورة اعطاء الطلبة وأولياء امورهم نتائج صحيحة وصادقة لأدائهم التعليمي، وللارتباط الكبير بين التقييم الواقعي واجراءاته مع المعايير العالمية للتقويم التربوي المستخدمة من قبل المعلم داخل غرفة الصف كما حددها اتحاد منظمات المعلمين الأمريكيين والمجلس القومي للقياس التربوي في الولايات المتحدة (NCME)، والجمعية القومية التربوية في مجال التقويم التربوي للطالب، بالإضافة الى عدم وجود طرق الزامية لتطبيق أساليب التقويم، فان المعايير التي يُلتزم بها عادة ما يتم تبنيها اثناء بناء وتطبيق الاساليب، إلا أنه لا توجد أدلة كافية على استخدام المعايير، ولضرورة معرفة درجة تطبيقها من قبل المعلمين، جاءت الدراسة الحالية لمعرفة درجة تطبيق المعلمين لأساليب القياس والتقويم وفقًا لمعايير التقويم التربوي العالمية من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    يُعد التقويم الإلكتروني أحد العناصر الهامة المُكَوّنة لمنظومة التعليم الإلكتروني، ومُكونًا رئيسًا في المنظومة التربوية المُتكاملة باعتباره مُدخلاً مهمًا للتطوير من جهة، ولأهميته في تحديد درجة ما يتحقق من الأهداف التي يتوقع أن تنعكس إيجابيًا على المُتعلم، والعملية التعليمية برمتها من جهة أُخرى. ويحتل التقويم الإلكتروني مكانة مركزية في كُل مناحي الحياة، فلا يُمكن أن يتم أي عمل دون تقويم وذلك من خلال تحديد مواطن القوة وتعزيزها، وتحديد مواطن الضعف وعلاجها، فعملية التقويم مُستمرة، ومُشتركة في كثير من الأحيان، وهكذا الحال في المجال التربوي،

  • ملخص

    استخدم الإنسان القياس والتقويم بصوره المختلفة وأساليبه المتنوعة منذ كانت هناك أمامه غايات ينبغي الوصول إليها وآمال يسعى إلى تحقيقها؛ فمن طبيعة الإنسان محاولته الدائمة لمعرفة ما أنجز وما بقي عليه لينجز. ويُعد التقويم عملية منهجية تتطلب جمع بيانات موضوعية وصادقة من مصادر متعددة باستخدام أدوات متنوعة في ضوء أهداف محددة بغرض التوصل إلى تقديرات كمية وأدلة وصفية يستند إليها في إصدار أحكام، أو اتخاذ قرارات مناسبة تتعلق بالأفراد. وفي ظل جائحة الكورونا كان لابد من توظيف تقنيات حديثة بعملية التعليم والتعلم لتحقيق التميز والإبداع، فكان من الضروري الانتقال من نظام التقويم التقليدي إلى نظام التعلم والتقويم الإلكتروني، الأمر الذي يحتاج إلى تجديد وتغيير وتطوير وسائل التعليم والتعلم، وبخاصة أدوات القياس والتقويم.

  • ملخص

    بحسب العديد من التعريفات للتقويم الإلكتروني يمكن اعتباره على أنه الولوج إلى الشبكات الإلكترونية، وتوظيف البرامج التعليمية المحوسبة، والتي يتم عمل الاختبارات والأنشطة الصفية واللاصفية من خلالها ويتفاعل المتعلم معها إلكترونيًا، ويُقدم المعلم التغذية الراجعة الفورية للمتعلم، وذلك للحكم على أداء المتعلمين ومدى اكتسابهم للمعلومات والمهارات في مختلف المواد الدراسية.

  • ملخص

    أصبح نظام التعلم عن بُعد ضرورة تعليمية بَعد انتشار جائحة كورونا Covid 19 على مستوى العالم أجمع، حيث تسببت هذه الجائحة في انقطاع الملايين من الطلاب حول العالم عن مقاعد الدراسة، وتسبب انقطاع الطلاب عن الدراسة التقليدية المباشرة إلى آثار تعليمية تناولتها العديد من الدراسات. وتناول تقرير الأمم المتحدة حول التعليم أثناء جائحة كورونا تأثر قطاع كبير من الطلاب لعدم تلقيهم التدريس المباشر الذي يستثير قدراتهم النمائية ويحفزهم للتجاوب مع معلميهم والرد المباشر على تساؤلاتهم؛ كما وأثر التدريس غير المباشر (أي عن بُعد) على أساليب التقويم والتقييم التقليدية، نظرًا لعدم وجود الطالب وجهًا لوجه أمام المعلم، وهذا ما تعالجه هذه الورقة البحثية.

  • ملخص

    نظرًا لازدياد تعقيد مهام المعلم، واختلافها في ضوء الاتِّجاهات الحديثة في التقويم التربوي، وللأهميَّة التطبيقيَّة العالية التي تترتَّب على توظيف أساليب التقويم البديل في تعليم اللغات وتعلمها، وقلة توظيف تلك الأساليب في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها على الرغم من أهميتها، اتجه البحث الحالي إلى استظلاع آراء عينة من معلمي العربية للناطقين بغيرها في استخدام أساليب التقويم البديل؛ وذلك لأهمية آراء المعلمين في توجيه سلوكهم التعليمي، والأثر الكبير الذي تترتب عليه تلك الآراء، ولعل ذلك يفضي أيضًا إلى تعديل تلك الآراء إذا ما كانت سلبية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الآتي: ما هي آراء المعلمين في إستخدام أساليب التقويم البديل في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها؟

  • ملخص

    إن القيام بتطبيق إجراءات تقويمية من قبل المتعلمين من شأنها تطوير جودة التدريس، وعليه يُعد تقويم التدريس من قبل الطلاب كإحدى الطرق لجمع البيانات والمعلومات عن التدريس ونواتجه، والذي يمكن اعتباره نشاط خدمي مفيد وأداة قياس لتحسين جودة التدريس. وأصبح تقويم التدريس من قبل المتعلمين حلقة مهمة في تحقيق جودة التعليم وتُمارس عالميًا على نطاق واسع، وذلك بعد أن أدرك المتخصصون بأنها عنصر أساسي ورئيس في تحسين الجودة الشاملة لعملية التدريس. وتعالج الورقة البحثية الحالية مفهوم وأهداف تقويم التدريس من قبل الطلاب وإشكاليات التطبيق لمثل هذا التقويم، وتصورات المعلمين الخاصة بتقويم التدريس من قبل الطلبة، ومعايير وخصائص التدريس الذي يتسم بالجودة، ودينامكية المشاركة ومنهجية التقويم من قبل الطلبة.

  • ملخص

    ارتأت الباحثتان إجراء تقويم تدريس موضوعات مادة طرائق التدريس العامة التى تدرس فى أقسام كليات التربية للعلوم الانسانية من وجهة نظر اساتذتها المتخصصين لعل ذلك يُسهم في كشف أهم نقاط القوة والضعف التي تتوفر في مادة موضوعات طرائق التدريس العامة والتي تعتبر من المواد التربوية التي تُدرس في جميع أقسام كليات التربية وخاصة لطلبة المرحلة الثالثة، وذلك من أجل العمل على تحسينها وتطويرها وسد الثغرات والفجوات فيها عن طريق الكشف من الاستنتاجات والتوصيات التي ستخرج بها الدراسة.

  • ملخص

    تُمثل عملية القياس والتقويم قاعدة أساسية تنطلق منها جميع أنشطة التعليم، وعليها يرتكز كل عمل تعليمي تربوي، لذا فإن أي موقف من المواقف التعليمية يتطلب تقويمًا لمعرفة مدى نجاحه أو فشله، وبأي نسبة تم تحقيقه. فالقياس أحد عناصر التقويم ويُستخدم لمعرفة درجة ومستوى التعليم أو التعلم من خلال قياس جزيئات ومكونات والتي تشكل معًا الوحدة العامة المقيسة، وهي بحد ذاتها الهدف المنشود. ولا تتوقف عملية القياس والتقويم عند نشاط معين، بل تتعداه لتشمل جميع عناصر العملية التعليمية والتي تشمل كل من: المعلم، والمتعلم، والمنهج التدريسي، والكتاب، والإدارة المدرسية، ومناخ البيئة التعليمية. والمتتبع لأثار عملية التقويم يجد بأنها توفر معلومات جمة ومفيدة لرجال التخطيط التربوي وخاصة لما يخص المستقبل. وعليه فإن عملية القياس والتقويم لا مناص منها في مجال التعليم، والتعليم الناجح هو الذي يستند إلى أدوات القياس المختلفة بما فيها المتعلم نفسه.

  • ملخص

    لمست الباحثتان من خلال عملهما بالتدريس بأن الطلبة يميلون نحو الحفظ الآلي للمعلومات، وأن أساليب عرض الموضوعات قد لا تثير تفكيرهم، ولا زالت مادة القياس والتقويم أسيرة الطرق التي تركز على الجوانب النظرية والشكلية والحفظ والتلقين بدلًا من الاهتمام بتنمية التفكير ولا سيما التفكير الإبداعي، والذي تسعى لتنميته العملية التعليمية للطلبة، ونتيجة لمواصفات مادة القياس والتقويم والصعوبة في دراستها لجأ الطلبة لحفظها عن ظهر قلب دون فهم واستيعاب وعدم التمكن من توظيفها بحياتهم اليومية، وعليه تحددت مشكلة البحث بالسؤال التالي: هل لاستعمال التعليم الإلكتروني أثر على التحصيل في مادة القياس والتقويم وتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى طلبة الصف الرابع بكلية التربية-إبن رشد للعلوم الإنسانية؟

  • ملخص

    على الرغم من كثرة الدراسات والجهود المبذولة في تقييم الأداء لأعضاء هيئة التدريس إلا أن الواقع الحالي لا يزال بعيدًا عن تحقيق الأهداف المنشودة، مما يعني ضرورة العمل الجاد الفعّال للرقي بكفاءة الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس وتحقيق التميز في جودة التدريس وما يحققه من انعكاسات على جودة التعليم العالي. يركز هذا البحث على أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية بجامعة الجوف بشمال السعودية لأنهم هم المسؤولين عن إعداد وتأهيل الطلبة ليصبحوا فاعلين في المجتمع وذوو كفاءة في المهنة، ومن هذا المنطلق فان مشكلة البحث تتبلور في السؤال التالي: ما درجة تقييم طالبات كلية التربية للأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة الجوف المرتبطة بأبعاد الدراسة الثلاثة، وهي: تفعيل مصادر التعلم والتعليم، وتوظيف أساليب القياس والتقييم، والتأثير على الطالبات.

  • ملخص

    تسعى المدرسة لرعاية الطلاب وتربيتهم، وتطوير الحياة الدراسية لهم ومواجهة القضايا والمواقف التي تواجههم وخاصة التي تتعلق بالأمور الأكاديمية، ويساعد التقويم البديل المعلم على تقويم مخرجات تعليمية لا يمكن قياسها بالطرق التقليدية، والتي تركز على انجازات الطلاب لأن التقويم البديل يتطلب من المتعلم مستويات تفكير عُليا وحل المشكلات وتفكير مبدع. وبما أن مناهج العلوم أكثرها ملاءمة لتطبيق التقويم البديل لثرائها واحتوائها على الكثير من مهارات التفكير العليا، ومن هذا المنطلق، سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع ممارسة معلمي العلوم بمحافظة العارضة بالسعودية لأساليب التقويم البديل نظرًا لأهميتها الكبيرة للعملية التعليمية-التعلمية.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في سعيها للتوصل إلى بناء اختبار تحصيلي محكي المرجع أي إلى اختبار يستخدم في تقييم أداء الفرد بالنسبة إلى محك (مستوى أداء مطلق) دون الحاجة إلى مقارنة أدائه بأداء الأفراد الآخرين، بحيث يمتاز بالدقة والموضوعية في قياس السمة، وذلك من خلال إيجاد مفردات متحررة من خصائص الأفراد بحيث يصبح ذا قيمة في الكشف عن مستوى تحصيل طلبة كلية التربية في مجال القياس والتقويم في الجامعات، وكذلك في استخدام النموذج اللوغاريتمي ثلاثي المعلم في تطوير الاختبارات محكية المرجع، وهذه الثلاثية هي: الصعوبة، والتمييز والتخمين.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث في دراسة واقع التدريس الجامعي في الجامعات العراقية، من خلال معرفة التقديرات التقويمية لجودة برامج التعليم العالي من وجهة نظر الطلبة، كما تتناول مشكلة البحث دراسة أثر هذه المتغيرات ذات العلاقة ببرامج التعليم العالي على تقديراتهم التقويمية لجودة هذه البرامج، وتبرز مشكلة البحث في جوانب القصور التي تتمثل في غياب فلسفة واضحة للتعليم العالي، والتركيز على الكم والعدد على حساب الكيف، سواء في عدد الطلبة المقبولين، أو في معايير اختيار عضو هيئة التدريس، أو في البرامج التعليمية، كذلك إبداء بعض القائمين على التعليم مقاومة محاولات التغيير والتطوير في البرامج التعليمية بما ينسجم مع التوجهات المعاصرة. وبالتالي تتركز مشكلة البحث على أساس أن هناك فجوة بين ما يتوقعه الطالب من خدمات وما يدركه بالفعل؛ اذ يحاول البحث قياس هذه الفجوة الرئيسة ومحدداتها.

  • ملخص

    يستخدم التقويم المحكي كأداة اختبار تشخيصي خاص لتقويم البرنامج التعليمي ولزيادة فاعلية عملية التدريس؛ لأنه يشخص مواطن القصور أو الفجوات في أداء الطلاب الذي يكون سببًا محتملًا لوجود خلل في أحد أجزاء البرنامج التعليمي سواء أكان في المنهج، أو في طريقة التدريس، أو حتى في الاختبار ذاته، أو في التفاعل الصفي، ويُعد التوجه إلى استخدام الاختبارات المحكية منحى جديد في عمليتي التعليم والتعلم ولقد ترك الكثير من الآثار الإيجابية، ومنها تحديد جوانب القوة والضعف في تعلم الطلاب، وكذلك تحديد مدى إتقانهم للمهمات المطلوبة منهم، وتحديد آليات العلاج فيما إذا فشلوا بإتقانها ضمن أساليب متنوعة منها ما يتعلق بتعديل أساليب وطرائق التدريس وفي ضوء الإفادة من ايجابيات الاختبارات المحكية، أصبحت الحاجة ماسة لوجود اختبارات محكية تتسم بخصائص الاختبارات الجيدة، ومن أجل استخدام تلك الوسائل والأدوات في التقويم رأينا الإفادة منها لتطوير الأداء التقويمي في عمليتي التعليم والتعلم لمادة القياس والتقويم.

  • ملخص

    تزُوُد الدراسة الحالية الجهات التدريسية والإدارية في الكلية الأكاديمية “سخنين” بصورة واضحة وحقيقية عن واقع استخدام المحاضرين لأنواع وطرق وأدوات التقويم الأكثر والأقل استخدامًا من وجهة نظر الطالبات، وتفسر قضايا “شائكة” المرتبطة بتقويم الطلبة في الكلية، وبالتالي فهي تفيد الإداريين والمعلمين والمتعلمين في كليات تأهيل معلمين أخرى. إضافة الى ذلك، تهتم الدراسة بقضية، تم بحثها عالميًا، وهي استخدام ثقافة الاختبار وثقافة التقويم في معاهد التعليم العالي، في حين يُفتقر لهذا النوع من الدراسات في الكليات المحلية.

  • ملخص

    اهتمت جميع دول العالم بالمعلم وبمعايير إعداده، وقد أشار المقال إلى ذلك وذكر العديد من دول العالم على اختلاف دياناتها وفلسفتها التربوية، لأن عملية إعداد المعلم تشكل قاسم مشترك بين الجميع. بيد أن للمعلم المسلم في إعداده – عبر الفلسفة الإسلامية بأهدافها العالمية– القدحَ المعلى في ذلك، حين جُعلت مكافأته والتحفيز على وظيفته العظمى بأن يصلي عليه كل من في الكون وما فيه، حيث ذكر الألباني في صحيح الجامع” إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَوَاتِ والأرْضِ حتى النّملة في جُحْرِهَا وحتى الْحُوتَ ليصَلُّونَ عَلى مُعَلم الناس الخير”.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي من كون التربية أساس في البناء الحضاري على مر العصور، ولأنها تهدف إلى احداث تغيرات في سلوكيات المتعلمين وتنمية شخصياتهم، وإلى أهمية مادة القياس والتقويم بكونها جزءًا من العلوم الأساسية الأنسانية إذ تعمل على توسيع قدرات المتعلمين وتزويدهم بالمعرفة والثقافة، وتعد من المواد المهمة لإعداد المعلمين، وأخيرًا لأهمية المفاهيم في توسيع مدركات المتعلمين، ولفت انتباههم إلى ما هو أبعد من الحفظ المجرد للمادة والخروج من دائرة التلقين والتردد.

  • ملخص

    من أجل متابعة أثر البرامج التدريبية التي يتلقاها المدرسون على مدار العام في دبي، كشفت الوكيل المساعد لقطاع العمليات التربوية في وزارة التربية والتعليم فوزية حسن غريب، لـ “البيان” عن إعداد نظام إلكتروني جديد لتقييم البرامج التدريبية للمعلمين والمعلمات الذين يتلقون برامج تدريبية على مدار العام الدراسي، على أن يتم متابعة أثر التدريب من خلال النظام الجديد.