طلبة معلمون
تصنيف:
وجد 49 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    من منطلق الاهتمام المحلي المتزايد ببرامج إعداد المعلِّم وتطويرها بما يتناسب ومتطلبات الاعتماد الأكاديمي ورؤية المملكة العربية السعودية 2030، جاءت هذه الورقة الدراسية لتلقي الضوء على أحد أهم المكونات في بنية برامج الإعداد كمحاولة لمراجعة ووصف أُطر الممارسات الدولية الناجحة في هذا الجانب. وعليه فقد صدر مؤخرًا عن وزارة التعليم الإطار التنفيذي لبرامج إعداد المعلم ضمن الجهود لتجديد برامج إعداد المعلم بالتعاون مع الجامعات السعودية، وتحسين استقطاب المعلِّمين وتأهيلهم وفق أحدث الممارسات العالمية ومواكبة لرؤية المملكة 2030. ومن جهة ثانية كشفت الدراسات المحلية عن العديد من التحديات ومنها: عدم وجود أهداف مشتركة حول خصائص التدريس الفعّال، وغياب سياسات لدعم مشاركة المدارس في إعداد المعلم، ووجود قصور في بعض مجالات الشراكة بين كلية التربية والمدارس.

  • ملخص

    عند استخدام التعليم المدمج خلال جائحة كورونا، لاحظت الباحثتان أثناء تدريس مقرر تكنولوجيا التعليم، ضعفًا لدى الطلبة المعلمين بمهارات استخدام منصات التعلم والزوم؛ مما أدى لضعف التفاعل مع الباحثتين؛ وأبدى الطلبة عدم تقبل واضح لاستخدام منصات إلكترونية. وخلال إشراف الباحثتين على طلبة الفرقة تخصص علوم بشعبة التعليم الابتدائي بمدارس التربية العملية المتاح فيها معامل الوسائط المتعددة، ووسائل تكنولوجية حديثة، لوحظ عدم توظيف أي نوع من التطبيقات التكنولوجية بالممارسات الصفية، وهذا ما تبين من نتائج دراسة استطلاعية أجرتها الباحثتان مع طلاب الفرقة الرابعة تخصص علوم. وظهر انخفاض بمستوى تمّكن الطلبة باستخدام برامج وتطبيقات تكنولوجيا التعليم. وعليه، برزت مشكلة البحث بالسؤال: ما فاعلية فرق التعلم المدمج المرن في تنمية ممارسات تدريس العلوم وفق نموذج “TPACK” والتقبل التكنولوجي لدى الطلاب المعلمين؟

  • ملخص

    تَبيّن للباحثة من خلال مشاركتها في الاشراف على الطلاب المعلمين بمدارس التدريب الميداني شعب التعليم الصناعي بكلية التربية جامعة حلوان، ومن خلال دراسة استطلاعية وجود ضعف في الأداءات التدريسية وفي دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية، والمتمثلة بالأداءات التالية: التخطيط، والتنفيذ، والتقويم، والأداءات الشخصية، والأداءات التكنولوجية، والأداءات الحياتية؛ وكذلك بعد تحليل محتوى مقرر طرق التدريس النوعية لطلاب الفرقة الرابعة شعب التعليم الصناعي وما يتضمنه من مفاهيم رئيسة وفرعية وطرق تدريس، مما دفعها لإجراء هذه الدراسة.

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات السابقة ذات الصلة إلى قصور بتطبيق الإستراتيجيات التعليمية الحديثة على المهارات التدريسية لدى الطلاب المعلمين بدولة الكويت بسبب أساليب التدريس التقليدية المتبعة بالكلية والتي تقلل من اهتمام الطلاب المعلمين بالمشاركة الإيجابية مع أقرانهم مما يؤثر سلبًا على أدائهم، وعزت دراسات أخرى السبب لمرحلة ما قبل الخدمة، وأشارت لوجود حاجة ماسة لتنمية المهارات اللازمة للطلبة المعلمين قبلها، وتبين وجود قصور في دور المعلم والمتعلم في الموقف التعليمي، وضعف واضح لدى الطالب في مهارات التفكير العليا، وإلى أن اكتساب طلبة كليات التربية بدولة الكويت للمهارات التدريسية قد جاء بدرجة متوسطة. وعليه تبلورت مشكلة الدراسة في التعرف على واقع دور إستراتيجية التعلم المعكوس في تنمية المهارات التدريسية للطلبة المعلمين في كلية التربية بجامعة الكويت.

  • ملخص

    في الآونة الأخيرة ومع بروز جائحة كورونا وأثرها الكبير على قطاع التعليم، وقطاع التعليم الخاص أشارت عدة دراسات لتعرض طلبة التربية الخاصة إلى تعليق الدراسة والاستعانة بنظام التعلم عن بُعد، الأمر الذي أثر على طلبة هذه الفئة من حيث تطبيق الخطط العلاجية المُعدّة لهم، والبرامج الخاصة بهم لتنمية مهاراتهم الاجتماعية والنفسية والسلوكية والعناية بهم. ومن خبرة الباحثتين في الميدان التربوي لاحظتا التحديات التي أثرت على الجوانب الأكاديمية والاجتماعية والنفسية لهذه الفئة، حيث أن إحدى الباحثتين ركّزت عملها مع هذه الفئة من الطلبة خلال فترة التعلم عن بُعد. وعليه، تلخصت مشكلة الدراسة في المحاولة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما التحديات التي واجهت طلبة التربية الخاصة في ظل جائحة كورونا بمدارس القدس الابتدائية خلال التعلم عن بُعد؟

  • ملخص

    من مراجعة الباحثة للوائح الداخلية لكلية التربية بجامعة البعث السورية، ورصدها لأهداف كل قسم من تدريسه لمقرر معين، اطلعت على الأهداف العامة من مقررات السنة الثالثة، ودورها في إعداد معلم الصف واكسابه بعضًا من مهارات التدريس التي يحتاجها بعد تخرجه، ولتأكيد ذلك قامت أيضًا بإجراء دراسة استطلاعية على عينة عشوائية من طلبة معلم الصف سنة ثالثة. وبناء على ما توصلت إليه ارتأت الباحثة ضرورة إجراء هذا البحث لمعرفة دور مناهج طلبة معلم الصف في اكسابهم المهارات التدريسية اللازمة، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور محتوى مناهج إعداد معلم الصف في اكساب الطلبة المعلمين المهارات التدريسية؟

  • ملخص

    تعتبر استراتيجية P.M.I. أي معالجة الأفكار أو توسعة الإدراك من المتطلبات الضرورية للمساعدة على تنمية مهارة اتخاذ القرار لدى الطلبة المعلمين، والتي أصيبت بالتدني نتيجة أساليب التعلم القائمة على التلقين في المراحل التعليمية السابقة؛ وعليه قلت القدرة على المناقشة والتفاعل مع المعلم؛ وكذلك ليتخلي الطالب عن حل مشكلاته وقدرته على تحمل مسؤولية قراراته، وحَوّلها لولي أمره، مما خلق طالبًا معلمًا يحتاج إلى من يتخذ له القرار، وهذا ما يؤثر سلبًا على أدائه وقدرته على مواجهة المواقف بدءًا من اختيار الشعبة ومواد دراسته، وعليه، ظهرت مشكلة البحث الحالي والتي تبلورت بالسؤال: هل يمكن لبرنامج تدريبي قائم على استراتيجية P.M.I. بأن ينمي مهارة اتخاذ القرار لدى الطلبة المعلمين؟

  • ملخص

    يعتبر المعلم محور إرتكاز هام داخل منظومة العملية التعليمية، حيث يقع على عاتقه تنفيذ السياسات والخطط والإجراءات المحددة من قبل النظام التعليمي بالدولة، وهو المسؤول الأول عن إكساب الطلبة فلسفة النظام التعليمي وغاياته التي يريد تحقيقها داخل المجتمع. ولما كان عمل المعلم مهمًا، أصبح من الواجب اكسابه مهارات تمكنه من تهيئة الجو الملائم لحدوث التعليم، وهذا ما يسمى بالإدارة الصفية، ويعتبر امتلاك المعلم لمهارات الإدارة الصفية الفاعلة مؤشر نجاح ودليل قوة لدى المعلم من اجل حدوث التعليم، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تحديد مشكلات الإدارة الصفية التي تواجه الطلبة “المعلمين” بقسم التعليم الأساسي في جامعة الأقصى من وجهة نظرهم وسبل التغلب عليها.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كرئيس لوحدة التدريب الميداني بكلية التربية، والتي من مهامها توزيع الطلبة المعلمين على المدارس المتعاونة ومتابعة برنامج التدريب، ومن اللقاءات الفردية والجماعية بمشرفي التربية الميدانية لاحظ تفاوتًا في نوعية المدارس في العديد من الجوانب كالإمكانات المتوفرة، والبيئة التعليمية، ومصادر التعلم، وتعاون الإدارة، وأعداد الطلاب في الصف، مما يؤثر وبشكل مباشر في تحقيق الطلبة المتدربين لأهداف مقرر التربية الميدانية، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في تحديد مدى فاعلية المدارس المتعاونة في ضوء تصورات الطلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية

  • ملخص

    لاستخدام الوسائط المتعددة أهمية في التعليم بسبب ما تحدثه من تطور في المنظومة التعليمية وكافة مناحي الحياة، وعلى ذلك يمكن صياغة مشكلة البحث في العبارة التالية: توجد حاجة إلى معرفة وإدراك أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية. وتأسيسًا على ذلك وبالإضافة إلى نتائج البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة، تتضح أهمية الكشف عن أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم. ويمكن تمثيل مشكلة البحث في التساؤل التالي: ما أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية؟

  • ملخص

    تولي كليات إعداد المعلمين إعداد مُنتسبيها عناية بالغة؛ ليصيروا مهنيين وقادرين على التعامل مع التنوع الثقافي الذي يحمله التلاميذ الذين ينتمون للثقافات المختلفة؛ ولكن هنالك قصور وقلة في الدراسات التي أجريت للكشف عن توجهات الطلاب المعلمين ومعتقداتهم عن الثقافات الأخرى، وعليه، حاولت الدراسة الحالية الكشف عن مستوى الاعتداد الثقافي لدى الطلاب المعلمين بجامعة الكويت، كمؤشر لتحديد مستوى الكفاية الثقافية التي يحملونها، والعوامل الديموغرافية المؤثرة فيها؛ كالنوع والتخصص الدراسي ومعدل الاحتكاك مع الثقافات الأخرى، وذلك من أجل الوقوف على مدى تحقيق أهداف برامج كلية التربية عند تأهيل طلابها، وتدريبهم على كفايات العمل ضمن بيئات التعلم المتنوعة ثقافيًا؛ وذلك في السياق الثقافي للمجتمع الكويتي.

  • ملخص

    مع تنوع الدراسات التي اهتمت بتقييم مهارات القرن الحادي والعشرين لدى المعلمين قبل الخدمة وأثنائها؛ لا توجد أية دراسة – في حدود علم الباحث- اهتمت بتقييم مستوى الاستعداد لتدريس العلوم بوجه عام والاستعداد لتدريس العلوم في ضوء مهارات الحياة والمهنة على وجه الخصوص لدى طلاب كليات التربية في العالم العربي؛ على الرغم من الحاجة إلى ذلك كخطوة أساسية لبناء البرامج المناسبة لتنمية هذه المهارات لدى معلمي المستقبل. وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة البحث الحالي في الحاجة إلى تقييم مستوى الاستعداد لتدريس العلوم في ضوء مهارات الحياة والمهنة لدى طلاب كلية التربية بجامعة الملك خالد في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال عملهما كأستاذة في كلية التربية ومن خلال تدريسهما العديد من المقررات الدراسية للطلبة ولعدة سنوات وفي عدة تخصصات تدني مستوى امتلاك الطلبة للمهارات التقنية واستخدام الحاسوب والأجهزة الذكية والإنترنت واستثمارها في تعليمهم، وكذلك ضعف امتلاكهم مهارات التعامل والتواصل مع أساتذتهم وزملائه؛ وذلك من خلال ظهور عدة شكاوى في هذا الأمر، وكذلك ضعف في قدراتهم على التعلم الذاتي والعمل الجماعي التعاوني. ومن خلال التدريس المصغر والتربية العملية الميدانية لاحظا ضعف امتلاك الطلبة المعلمين مهارات التدريس الحديثة، وعليه فقد شعرا بوجود مشكلة تستحق البحث والدراسة، وتمثلت باستقصاء دور كليات التربية في الجامعات اليمنية في إكساب الطلبة المعلمين مهارات القرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف تربوي وكمدير لدائرة المناهج بوزارة التربية والتعليم سابقًا؛ لاحظ وبشكل مباشر تدني المستوى الأدائي لطالبات كليات التربية خلال دروس التدريب الميداني في المدارس، وتلقى العديد من الشكاوى من قبل بعض المختصين والتي مفادها افتقار طالبات كليات التربية لاستراتيجيات التدريس بشكل عام واستراتيجيات التعلم النشط بشكل خاص؛ مما انعكس على تحصيلهن ومهارتهن في تدريس الرياضيات. وعقد حوارات مع الطالبات ممن يدرسن مساقات استراتيجيات تدريس الرياضيات، ويشاركن في التدريب الميداني ووجد بأنهن بحاجة ماسة لبعض استراتيجيات التعلم النشط والتي تهدف إلى إثارة الدافعية وجذب الاهتمام؛ وهذا ما شجعة على البدء في إجراءات هذه الدراسة.

  • ملخص

    هدفت برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة إلى إكساب الطالب المعلم الكفايات التعليمية اللازمة لممارسة أدواره ومهامه الوظيفية بدرجة عالية من الفاعلية. ولقد حرصت جامعة الكويت على إنجاح برنامج إعداد المعلمين وتدريبهم في كلية التربية ورفد المجتمع بالمعلمين المؤهلين، إلا أن هذا التدريب لم يقدم بشكل كافٍ. وعليه من الأهمية التعرف على جوانب القوة والضعف فيه، واستقصاء المشكلات التي تواجه الطلبة المعلمون أثناء فترة التدريب الميداني. لهذا تمحورت مشكلة الدراسة في تحديد المشكلات التدريسية والصفية التي تواجه الطلبة المعلمون أثناء التدريب الميداني من وجهة نظرهم، وعلاقتها بمتغيري النوع والتخصص (دراسات اجتماعية/ رياضيات).

  • ملخص

    في ظل ما تتعرض له مهنة التربية الرياضية من عدم الاهتمام نسبة للتخصصات الأخرى أصبحت الحاجة ملحة للتدريب الميداني والعملي من أجل الإعداد الجيد للطلبة المعلمين. ومن خلال عمل الباحثة في كلية التربية الرياضية وخبرتها المتواضعة في الإشراف وتوزيع الطلاب المعلمين أثناء تطبيقهم سمعت الكثير من شكواهم وتذمرهم من بعض المشكلات التي تواجههم، ولاحظت الحيرة وكثرة التساؤلات والاستفسارات، الأمر الذي شجعها على البحث في ماهية هذه المشاكل؛ ولما لذلك من أهمية تنعكس مخرجاتها على الطلبة أنفسهم وعلى الكلية. وعليه تحددت مشكلة البحث في المشكلات التي تواجه الطلبة المعلمين في مساق التدريب الميداني في كلية التربية الرياضية في الجامعة الأردنية من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    أيًّا كانت الحال، فإنَّ المعلِّم يقوم بأداء واحدة من أهم الوظائف في المجتمع وأشدها خطرًا، وهي “تنفيذ” مشروع تكوين الطفل أو بنائه لحساب المالك: المجتمع أو الأمّة. ومع ذلك، لا يتمتَّع إعداد المعلِّم وتكوينه قبل الخدمة وفي أثنائها بما يتمتع به إعداد أصحاب المهن الأخرى، كالمحامين، والأطباء، والمهندسين… أو بالأهمية التي تتمتع بها المشاريع المادية، أو ما يُسمّى مشاريع البنية التحتيّة، مع أن رسالة الإنسان في خدمة المجتمع قد تستمرّ خمسين سنة أو أكثر، أي أنها أطول من خدمة أيّ مشروع مادي، وأكثر اتساعًا من خلال تفاعلات وتأثيرات مُتبادلة بينه وبين الآف الناس إذا كان معلمًا، وأحيانًا بينه وبين المجتمع والعالم أجمع. وهذا يعني أن عطاء المعلم أكبر من عطاء أي مشروع، لأن نتاج المدرسة يتحول إلى مدخلات رئيسة في جميع القطاعات، مما يجعل وظيفة المعلم أهم وظيفة في المجتمع وأخطرها، ومشروع تكوينه هو الأول والأعلى. فهل هذا هو الحال؟

  • ملخص

    كثرت الأصوات الداعية إلى تحسين التعليم وتطويره في فلسطين من خلال إحداث نقلة نوعية في المدخلات والمتمثلة في المعلم والمتعلم والمنهاج والبيئة التعليمية، وفي طرق التدريس واستخدام التكنولوجيا، وجاءت التوصية بالاستفادة من التجارب العالمية في تطوير برامج إعداد المعلمين في كليات التربية بما يتناسب مع متطلبات العصر، وإيجاد السبل لدمج التعلم الإلكتروني. ومن خلال عمل الباحث كمعلمًا ومشرفًا تربويًا لم يلمس التغيير الفعلي في أداءات المعلمين والمشرفين، وعليه، جاءت هذه الدراسة لتجيب عن سؤال البحث التالي: ما درجة إدراك الطلبة المعلمين في قسم اللغة العربية ومشرفيهم بجامعة الأقصى لأدوارهم المستقبلية في عصر المعرفة؟

  • ملخص

    يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في وجود ضعف في مهارات القرن ال 21 لدى الطلبة المعلمين، وهي مهارات التعلم والابتكار، ومهارات التكنولوجيا الرقمية، والمهارات الحياتية الناعمة، مما تتطلب التفكير في الاستفادة من التعلم الذكي وحزمة قوقل واستراتيجية التعلم بالمشروع للحصول على استراتيجية متكاملة، ومن ثم الكشف عن فاعليتها في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى لمهارات القرن الحالي. وعليه أمكن طرح السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الاستراتيجية المقترحة والمتكاملة في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى بعض مهارات القرن الحادي والعشرين مثل: مهارات التعلم والابتكار، والمهارات الحياتية الناعمة، ومهارات التكنولوجيا الرقمية؟

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية من واقع الممارسة الميدانية للباحثة؛ إذ أنها عملت كمنسقة للتعلم الإلكتروني، ومسؤولة أيضًا عن الشبكات الإلكترونية، ومن خلال الممارسة الميدانية لمست الباحثة أن هناك مشكلة لدى أعضاء هيئة التدريس والطلبة، وتتلخص في صعوبة الإنتقال من نمط التعليم التقليدي إلى نمط التعلم الإلكتروني، نظرًا لعدم تقبلهم هذا النمط من التعليم، مما يتطلب تكوين إتجاهات إيجابية نحوه. وعليه تحددت إشكالية الدراسة في السؤال: ما اتجاهات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس نحو التعلم الإلكتروني في جامعة نجران في المملكة العربية السعودية؟