تنمية مهنية
تصنيف:
وجد 140 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    ترتبط جودة الجامعات وكفاءتها وفعاليتها بشكل أساسي بجودة العاملين فيها، ولذلك فإن أعضاء هيئة التدريس ذوي الجودة العالية والدافعية في تحقيق الامتياز يشكلون عنصرًا أساسيًا في تكوينها. وتشهد جامعة شقراء تطورًا شاملاً في جميع المجالات، لاسيما المجال التنظيمي، وواكب هذا التطور زيادة أعداد العاملين فيها، ولكون عضو هيئة التدريس من أهم ركائز نجاح الجامعة وامتيازها؛ لذا فإن مواكبته للتطورات المختلفة ضروري؛ ليكون قادرًا على استمراره في أداء مهامه على الوجه المطلوب كما يتطلب ذلك التعرف على احتياجاته التدريبية التي تتماشى وأدواره المهنية واحتياجات المجتمع. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما هي معوقات التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة شقراء بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    أظهرت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة وجود بعض من مظاهر الضعف في برامج التنمية المهنية المقدمة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية، وتمثلت هذه المظاهر في قلة إتاحة الفرصة لأعضاء هيئة التدريس من تحديد احتياجاتهم التدريبية، وفرض موضوعات معينة عليهم قد تكون بلا جدوى، وفيها إهدار للوقت والجهد، وضعف بمراعاة التخطيط لخصائص كل فئة من أعضاء هيئة التدريس، والمرتبطة بمؤهلهم، وتخصصهم وخبراتهم العلمية، ونوعية البرامج التي التحقوا بها من قبل. كما وأشارت دراسات أخرى إلى غياب بُعد خدمة المجتمع في برامج التنمية المهنية. أضف لذلك كثرة الأعباء الملقاة على عاتق عضو هيئة التدريس، وعدم وجود تفرغ أثناء البرنامج التدريبي، وضعف الرغبة لدى البعض في التعلم الذاتي.

  • ملخص

    من خلال رؤية الباحث واطلاعه على ما توفر لديه من الأدب التربوي ذو الصلة بالدراسة، لاحظ التعاون والاختلاف بين واقع أعضاء هيئة التدريس في تطوير خبراتهم ومهاراتهم ومؤهلاتهم العلمية والمهنية، فوجد بأن واقع التنمية لأعضاء هيئة مؤسسات التعليم العالي بدولة الكويت يستحق الدراسة، وخاصة بأن الموضوع لم يطرح للدراسة والبحث بالشكل الكافي، ويؤمل من الدراسة الحالية تحليل الواقع الذي يحياه عضو هيئة التدريس، وذلك للوقوف على جوانب القوة وتدعيمها وتحليل جوانب الضعف من أجل معالجتها وتقديم اقتراحات وحلول لها.

  • ملخص

    يمثل عضو هيئة التدريس الجديد اللبنة الأساسية للعملية التعليمية، وعليه فمن المهم إعداده وتطويره بشكل يسهم في صقل مهاراته المختلفة مثل المهارات التدريسية والبحثية والمجتمعية والتقنية، وذلك عن طريق عمل البرامج والدورات التدريبية والندوات الفعالة، والتي تتناسب مع احتياجاته وأدواره. فمتطلبات الوظيفة متنوعة وبحاجة إلى إعداد مسبق يشمل جميع الجوانب المرتبطة بالتطوير المهني، وذلك من أجل زيادة معدل الأداء الوظيفي وضمان الكفاءة. تسهم عملية التأهيل السليم للأستاذ الجديد في رفع مستواه الأكاديمي، إذ يُعد محكًا رئيسًا للحكم على جودة البرامج المقدمة بجامعة الملك سعود وقدرتها على تحقيق أهدافها، وكذلك تميزها في مجال التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس الجدد، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع تحقيق برنامج تهيئة أعضاء هيئة التدريس الجدد وإعدادهم في جامعة الملك سعود للتطوير المهني؟

  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من نتائج الدراسات السابقة التي تناولت واقع برامج إعداد المعلمين في كليات العلوم التربوية، وما هو المأمول منها لتأهيل المعلمين، ليقوموا بأدوارهم على أكمل وجه من توجيه وإرشاد وتعليم، وتقديم التوصيات التي تساعد القائمين على إعداد برامج إعداد المعلمين في تطوير البرامج المناسبة لتأهيلهم. حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات ضعف توافر معايير الجودة في هذه البرامج، كما وتبيّن بأن هذه البرامج تهتم في الجوانب النظرية ولا يحظى الجانب العملي التطبيقي بالاهتمام الكافي، ولوحظ أيضًا ضعف الخريجين في مجال التكيف الاجتماعي، والأمن الوظيفي، بسبب برامج وطريقة إعدادهم .

  • ملخص

    تمثلت أهمية الدراسة من كونها يُمكن أن تفيد مديري المدارس بسلطنة عُمان في التعرف على خبرة دولة نيوزيلندا في تمهين الإدارة المدرسية وأبعادها المختلفة ومن ثم الإفادة من ذلك في تطوير أدائهم المهني، كما ويُمكن أن تفيد السلطات التعليمية العليا الممثلة في وزارة التربية والتعليم والمديريات التعليمية التابعة لها في توفير كافة الإمكانات المادية والبشرية لتمهين الإدارة المدرسية وفق أسس علمية سليمة ومواكبة للتطورات العالمية المعاصرة، سيما وأن العديد من الدراسات أشارت إلى قصور في أدوار مديري المدارس بسلطنة عُمان وخاصة في دعم المعلمين وتنميتهم مهنيًا وفي تطوير المناهج الدراسية، وفي تفعيل الشراكة بين المدرسة والمجتمع.

  • ملخص

    يتطلب أي إصلاح أو تطوير للتعليم معلمًا متطورًا، ومُعدًا بشكل مُميز، ومُدربًا على أحدث أساليب التدريب الفاعل، لكونه أهم مرتكزات العملية التعليمية؛ فدوره لا يقتصر في عالم اليوم على نقل المعارف والمعلومات، بل تجاوز ذلك، وهو ما يستدعي إحداث تغييرات كبيرة في نظم إعداد المعلم، وتقويم أدائه، وتدريبه قبل، أو أثناء الخدمة حتى يتمكن من مواكبة التطورات التكنولوجية الهائلة التي يشهدها العالم، ولأن المدارس هي المحور الجوهري الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامة، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. والسؤال: ما واقع إعداد المعلمين ضمن التغيرات التكنولوجية الحديثة بدولة الكويت من وجهة نظر معلمى المدارس الثانوية الحكومية فيها؟

  • ملخص

    سخّرت المنظومة التربوية في دولة الجزائر عدة برامج لما يُسمى تكوين المعلم أو إعداده، واستخدم الفاعلون التربويون القائلون بضرورة إخضاع المعلمين للتكوين عدة مسميات كالإعداد والتدريب والتكوين والدورات التكوينية، ومنها ما يتعلق بالتكوين المكثف مباشرة بعد التوظيف في المنصب، ومنها التكوين أثناء الخدمة ومنها ما يدرج كتكوين مستمر والذي يهدف إلى استدامة تطوير المعارف والخبرات لدى المعلم وتماشيًا مع متطلبات التكنولوجيا الحديثة وتطور المجتمع، وهذا لضمان التعلم مدى الحياة، وهذا ما تُركز عليه هذه الورقة البحثية من خلال قراءة تحليلية لعملية إعداد المعلمين في الجزائر وتنميتهم مهنيًا وفقًا لمفهوم التعلم مدى الحياة.

  • ملخص

    انطلاقًا من رؤية المملكة العربية السعودية 2030 أعدت هيئة تقويم التعليم والتدريب المعايير والمسارات المهنية للمعلمين؛ للإسهام في تحقيق رؤية المملكة التي أكدت على الالتزام بتطوير المعايير الوظيفية الخاصة بكل مسار تعليمي، من أجل متابعة مخرجات التعليم وتقويمها وتحسينها، وتعزيز دور المعلم، ورفع تأهيله ومتابعة مستوى التقدم في هذا الجانب. وبناء على ذلك خرجت وثيقة تضمنت المعايير والمسارات المهنية للمعلمين، وصدرت بقرار مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم في اجتماعه الرابع بتاريخ 26/10/2017 م. وبناءً على ذلك رأى الباحث ضرورة القيام بدراسة علمية تبحث في اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو المعايير المهنية الوطنية في المملكة العربية السعودية، في ضوء وثيقة المعايير والمسارات المهنية للمعلمين الصادرة في عام 2017 م.

  • ملخص

    يعتبر عضو هيئة التدريس في الجامعة من أهم مقومات نجاح العمل الجامعي، ولوحظ في الفترة الأخيرة دخول الكثير من المستحدثات في مجال تكنولوجيا التعليم وخاصة في التعليم الجامعي، وبالذات في الجامعات الأكثر تقدمًا وتطورًا، والتي حققت نجاحًا كبيرًا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى (مكة المكرمة) في مجال مستحدثات تكنولوجيا التعليم من وجهة نظرهم؟ وهل تختلف هذه الاحتياجات في تكنولوجيا التعليم لديهم باختلاف كل من المتغيرات التالية: الجنس، والتخصص، والرتبة الأكاديمية، والخبرة العلمية؟

  • ملخص

    يسهم إعداد المعلم إعدادًا متكاملًا بشكل كبير في تطوير العملية التعليمية، وبناء عليه وافق مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية على إنشاء مركز التطوير المهني التعليمي بهدف تنمية القدرات البشرية للمعلمين والمعلمات؛ بما يعزز مهاراتهم؛ والارتقاء بمستوى الممارسات المهنية التعليمية، وتحسين نواتج التعلم داخل الصف، ومواكبة المرحلة الجديدة التي تتطلبها لائحة الوظائف التعليمية، والتأكيد على دور الوزارة ودعمها للمعلم في الحصول على الرخصة المهنية. وبالرغم من كثرة الأبحاث لتحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين، إلا أنه ومع إنشاء المركز المهني التعليمي في المملكة، دعت الحاجة إلى تحديد هذه الاحتياجات بشكل دقيق في ضوء أهداف المركز الجديد، كما وتدعو الحاجة إلى تمكين المعلم من العطاء التطوعي للمجتمع من خلال المنصات التعليمية للتعليم المفتوح. وعليه تمثلت مشكلة البحث بمعرفة الاحتياجات التدريبية للمعلمين من مركز التطوير المهني التعليمي من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    تهدف عملية التعليم إلى خلق مجتمع متكامل ومتجانس من الطلبة والمدرسين وأولياء الأمور داخل مؤسسة المدرسة، وعليه يجب على المدرسة أن تكون قادرة على تلبية احتياجات المجتمع وأن تساير التطورات التكنولوجية الحديثة سيما وقد أضحت الأساس في تطوير عملية التعليم. وعلى الرغم مما سبق فإن الكثير من المدارس تعاني من مشكلات متنوعة وسلبيات لعدم الاستفادة من التكنولوجيا وتوظيفها بالشكل الصحيح وبالذات في غرفة الصف نتيجة للفجوة الموجودة بين التكنولوجيا المتوفرة ومستوى معرفة المعلم بها، ولذا تُعد التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس حجر الأساس في التطوير، وكلما كان العنصر البشري مُلمًا بما يدور حوله من تفاصيل كان أكثر تفاعلًا، ويقصد بالتنمية المهنية للمدَّرس الجهود المبذولة قصدًا ليتمكن من تحقيق الانسجام والتوافق ما بين جميع أطراف المجتمع، ولذا أصبحت التنمية المهنية وسيلة لتسليط الضوء على أهمية تكنولوجيا إدارة الصف وكيفية استخدامها كونها الأساس في تحقيق الأهداف المنشودة.

  • ملخص

    من الزيارات الدورية للتربية العملية تعرفت الباحثتان على العديد من لمشكلات بين طالبات التربية العملية ومعلمات الروضة، ومن مناقشة هذه المشكلات تبين لهن بأن لدى بعض المعلمات أفكار واتجاهات سلبية متعددة ومتشابكة تعوقهن عن العمل والتعامل مع الآخرين، وظهر ذلك جليًا من ردود أفعال المعلمات، ولتأكد من وجود المشكلة قامت الباحثتان باستطلاع على عشرة معلمات وتبين منه بأن (85%) منهن تعاني من الشعور بالنقص والهجر والانفصال والحرمان العاطفي أو عدم التقدير ومن الاساءة والشعور بالدونية مما دعا الباحثتان لاجراء هذا البحث للعمل على خفض تلك المخططات المعرفية اللاتكيفية لدى المعلمات باستخدام بعض فنيات وأساليب التنمية المهنية المستدامة.

  • ملخص

    تولي رؤية المملكة العربية السعودية (2030) اهتمامًا كبيرًا بالمعلم، ومما ورد في ذلك: “سنعزز دور المعلم، ونرفع من تأهيله، وسنتابع مستوى تقدمه، وسننشر نتائج قياس مستوى مخرجات التعليم سنويًا، وسنعمل مع المتخصصين لضمان مواءمة مخرجات التعليم العالي مع متطلبات سوق العمل، وسنعقد الشراكات مع الجهات التي توفر فرص التدريب للخريجين محليًا ودوليًا، وننشئ المنصات التي تُعنى بالموارد البشرية في القطاعات المختلفة من أجل تعزيز فرص التدريب والتأهبل”. وعليه شهر الباحث بأهمية التنمية المهنية لمعلم القرن الحالي في ضوء الاتجاهات الحديثة وانسجامًا مع رؤية (2030) وتقديم تصور مقترح لذلك.

  • ملخص

    تتجه المملكة العربية السعودية مثل معظم المجتمعات المعاصرة إلى إعداد القيادات المدرسية باعتبارها من أهم الأدوات الفعّالة لمواجهة التحديات، وأحد أهم مَداخل تحقيق طموحات المجتمع المستقبلية من خلال رؤية المملكة 2030 م، وعليه كان من الضروري بأن تولي المؤسسات التربوية أهمية خاصة للقيادات المدرسية وتوفير فرص التنمية المهنية المتميزة لهم من أجل بناء الشخصية القيادية المتمكنة إداريًا، والقادرة على مواجهة تحديات العصر من خلال تزويدها بالمهارات القيادية اللازمة. وبناء على ما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما هي الخطة المقترحة لتنمية القيادات المدرسية مهنيًا في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030 م؟

  • ملخص

    يحتاج الطلاب المبدعون إلى أساليب وأنشطة تعليمية خاصة تلبي احتياجاتهم وإنتاجهم الإبداعي، وقد يعوق بعض المعلمين الإبداع بين الطلاب لعدم وجود المواقف الإيجابية اتجاه التدريس للإبداع، وانعدام الاهتمام بتطورهم المهني في حقولهم التعليمية. وعليه، يبقى حال معظم الطلاب ثابتًا خلال إعداداتهم التعليمية لأنهم لا يتعرضون وينكشفون لاستراتيجيات التدريس الإبداعية، ولا للأنشطة المنهجية واللاصفية التي تعزز لديهم القدرة على التفكير بشكل خلاق وتحقق أهداف دراستهم. ولذلك كان من المهم إجراء هذه الدراسة والتحقق من وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين نحو التدريس من أجل الإبداع وتطورهم المهني.

  • ملخص

    اتجهت الدراسة الحالية للإفادة من برنامج تدريب معلمي المرحلة الأساسية في فلسطين على الكفايات اللازمة لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، وأساليب التعامل معهم، وتعزيز عملية ادماجهم من خلال تأهيل معلمي المدارس الحكومية التي تبنت مشروع التعليم الجامع ليصبحوا أكثر كفاءة وقدرة على التعامل مع هذه الفئة من التلاميذ، ولكي يمتلكوا القدرة على تعليمهم وإدارتهم داخل الغرف الصفية العادية. ومن خلال هذا البرنامج الذي تقدمه جامعة القدس المفتوحة في مجمع التربية الخاصة تستطيع وزارة التربية والتعليم في دولة فلسطين سد العجز الحاصل في الكوادر المهيأة والمدربة للتعامل مع هذه الفئة من الطلبة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال حول فاعلية هذا البرنامج التدريبي.

  • ملخص

    من اطلاع الباحث على بعض الدراسات ذات الصلة وجد بأن مستوى الذكاء الوجداني لدى المعلمين قد يكون منخفضًا أو مقبولًا أو متوسطًا، وبالنسبة لسلطنة عمان فقد أشارت الدراسات إلى ضعف الاهتمام بتطوير الذكاء الوجداني لدى المعلمين، والذي يعكسه غياب واضح لأية مقررات أكاديمية تتناول الوعي والتدريب على مهارات الذكاء الوجداني في كلية التربية بجامعة السلطان قابوس، في مقابل وجود أكثر من ثلاثين ساعة أكاديمية تدرب الطالب المعلم على المهارات المعرفية التي تعتمد على الذكاء العام. فضلًا عن ذلك، فأن هذه الدراسة استهدفت عينة من معلمي العلوم والرياضيات والمجال الثاني بسلطنة عمان، وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي في تنمية الذكاء الوجداني لدى معلمي العلوم والرياضيات والمجال الثاني بسلطنة عُمان؟ ويقصد بالمجال الثاني معلمو ومعلمات العلوم والرياضيات في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي، والتعليم الأساسي الحلقة الثانية يبدأ من الصف الخامس وحتى الصف العاشر حسب التعليم الحكومي في عُمان.

  • ملخص

    أطلقت وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية ممثلة في المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي مشروع التطوير المهني التعليمي الصيفي، الذي يُعدّ من البرامج التدريبية التي تستهدف جميع فئات الكادر التعليمي أثناء فترة الإجازة الصيفية. وتعود فكرة المشروع للعام الدراسي 2018 م، حيث أطلقت الوزارة منصة تعليمية للتسجيل في مشروع التطوير المهني التعليمي الصيفي، حيث يسمح لجميع شاغلي الوظائف التعليمية بالتسجيل في تلك البرامج آليًا طريق المنصة واختيار المركز القريب من تواجد الفرد أثناء فترة إجازته، بصرف النظر عن مكان عمله الرسمي. وبما أن تجربة المشروع جديدة، فقد تواجه بعض التحديات التي تعيق تحقيقه لأهدافه المنشودة؛ وعليه جاءت الدراسة لتبحث في متطلبات المشروع الضرورية في مقابلة للتحديات الظاهرة من وجهة نظر المشاركين بالمشروع من مدربين ومتدربين.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال اطلاعه على بعض الدراسات ذات الصلة، ومن خلال التدريس والإشراف التربوي بأن موضوع تأهيل المعلمين في المملكة العربية السعودية يخضع لبرنامج واحد يقدم خطوات تأهيلية وتدريبية لكل المعلمين سواء كان المعلم مبتدئ أو خبير. كما أن برامج التدريب الحالية تقتصر على بعض المحاضرات الجاهزة دون اعتبارات لحاجات المتدربين، وفي هذه البرامج لا يؤخذ برأي المعلم ولا باحتياجاته التدريبية، كما وتقوم الدولة متمثلة بوزارة التربية والتعليم بتنظيم العديد من البرامج والدورات التدريبية للمعلمين، إلا أن هذه البرامج والدورات في مجملها لا تزال غير مبنية على الاحتياجات الفعلية للمعلمين وعدم وجود اهتمام بتأهيل المعلم المبتدئ.