تقويم تربوي
تصنيف:
وجد 53 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    زاد الاهتمام بعملية التطوير المستمر لبرامج إعداد المعلمين الجامعية بكليات التربية بالجامعات الفلسطينية المختلفة؛ لتتلاءم واحتياجات الطلبة والمجتمع وأن تعمل على ضمان جودة التعليم المقدم للطلبة والذين سيمارسون مهنة التعليم مستقبلاً، ولقد استشعر الباحث أهمية التعرف على برامج الإعداد الجامعي والتي من المفترض أن تكسب المعلمين الكفايات المهنية وفق الاتجاهات الحديثة؛ وذلك بهدف تحسين تلك البرامج وتطويرها وفق الاتجاهات الحديثة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور برنامج الإعداد الجامعي في إكساب المعلمين الكفايات المهنية وفق الاتجاهات الحديثة؟

  • ملخص

    من نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، وما لأخلاقيات المهنة من تأثير في سلوك المعلمين، وانعكاس ذلك على أدائهم المهني تبينت أهميّة دراسة موضوع الدراسة علميًا من خلال فاعلية القيادات التربوية في تعزيز أخلاقيات مهنة التعليم لدى المعلمين كمدخل لجودة التعليم الثانوي في ساحل العاج، إذ إن القائد في مؤسسته يؤثر في كافة العاملين، والمعلمين على وجه الخصوص، ويلهب فيهم المشاركة الفعّالة وما تتطلبه مهنة التعليم لتحقيق الأهداف التعليمية المنشودة وجودتها.

  • ملخص

    يسهم التدريب الميداني/التربية العملية في تنمية معارف الطالب المتدرب وتطوير معلوماته ومهاراته وقدراته على حل المشكلات وصقل مواهبه. وأشارت أغلب الدراسات الحديثة إلى أن إعداد المعلم في مرحلة ما قبل الخدمة من خلال اكسابه المعارف والمهارات اللازمة، بالإضافة إلى الخبرة والمؤهلات الدراسية، كلها عوامل تقود إلى جعله معلمًا فعالا .ولذا ينبغي أن تهتم كل الدول العربية بما فيها سلطنة عمان بوضع معايير معتمدة للحكم على جودة برامج إعداد المعلمين في مرحلة ما قبل الخدمة وأهليتها في إعداد معلمين مدربين ومؤهلين بشكل جيد. وذلك من خلال تقويم برامج التربية العملية في الجامعات. وجاءت هذه الدراسة لتقويم برامج التربية العملية في كلية العلوم والآداب في جامعة نزوى بسلطنة عمان.

  • ملخص

    بما أن المعلم هو من يصنع قادة المستقبل ويجعل الطالب باحثًا عن المعرفة، لذا يجب على مؤسسات إعداده تزويده بمتطلبات الاقتصاد المعرفي ليكون عمله في ضوئها، ولكن أشارت مؤتمرات ولقاءات تربوية عديدة إلى جوانب أزمة التعليم في الدول العربية؛ ومنها أزمة أحوال المعلمين والمتمثلة في انخفاض مستوى إعدادهم في ظل متطلبات العصر، وأوصت بإدخال تعديلات جوهرية في تقويمه وتطوير أدائه بما يتلاءم مع المتغيرات المتلاحقة في مجتمع المعرفة، وعليه يتضح بأن هناك قصورًا في إعداد معلم العلوم عربيًا ومحليًا الأمر الذي ينعكس على أدائه التدريسي، وعليه، جاء هذا البحث لتقويم أداء معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة في ضوء متطلبات الاقتصاد المعرفي.

  • ملخص

    يعتبر تجويد المناهج التربوية وتطويرها ضمن مفهوم الجودة الشاملة هدفًا تصبو إليه جميع الدول لتحسين الأداء التعليمي وزيادة الإنتاج وتحقيق الغايات التربوية المنشودة بدرجة عالية فيها تتحقق الرفاهية للمجتمع المحلي، غير أن الواقع التربوي في دولة السودان وكثير من الدول العربية والإسلامية يُظهر تدنيًا ملموسًا في مخرجات التعليم لأسباب وعوامل مختلفة وتحتاج إلى إجراء دراسات علمية متعمقة لتشخيص الداء ومن ثم البحث عن الدواء.

  • ملخص

    لاحظ الباحث أن هناك مشكلات في أداء الطالب المعلم لمهنة التدريس، ومرتبطة بجوانب مختلفة، كضعف الكفاية المهنية التي تمكنه من أداء وظيفته كمعلم، ومشكلة التمكن من المادة، أضف إلى ما يتعلق بالكفاية الثقافية والاجتماعية، كما انعدمت في عملية إعداده استخدام ملفات الإنجاز وتنمية وتطوير الإبداع، وتوقف دور كليات التربية المعنية بالتدريب على الجانب الأكاديمي وذلك لاسباب معقدة ومختلفة. كما سمع الباحث من خلال الزيارات الميدانية أن هناك إنتقادات من قِبل المشرفين توجه للطالب المتدرب، وأن هناك ميل عن الإنتماء لمهنة التدريس، ويظهر ذلك من خلال الأداء وشكاوى بعض مديري المدارس بعدم التزام الطالب المعلم أثناء فترة التدريب العملي. وعليه يجب الانتباه إلى أن عملية إعداد الطالب بحاجة إلى تقديم نوع من البرامج الإثرائية والنظم المساعدة لإعداده وتطويره، والسؤال: ما الدور الذي يلعبه التقويم التربوي البديل في عملية تنمية كفايات الطالب المعلم في كليات التربية؟

  • ملخص

    غالبًا ما تظهر صعوبات التعلم بصورة واضحة في غياب التدريب والممارسة لموضوعات المنهج، وهذا ما يعرض التلميذ للنسيان وعدم التركيز، وأيضًا لعدم توافر مواد تعليمية قائمة على التقويم الذاتي، فالتلميذ الذي يعاني من صعوبات في تعلم الرياضيات من المتوقع بأن يفشل في دراستها، وخاصة عندما يكلّف بمهمة صعبة، وبدون توفير خبرات ناجحة أو تدخل علاجي مناسب لتجاوز تلك الصعوبة. عادة ما يشعر التلميذ ذوي صعوبات التعلم بأنه غير قادر على النجاح، وكلما كبر عدد المحاولات الفاشلة زاد شعوره بالعجز والفشل، فيقل تقديره لذاته، ومن هنا جاءت أهمية دراسة أثر استخدام أساليب التقويم التكوينى على التحصيل وتقدير الذات لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى المرحلة الابتدائية بدولة الكويت.

  • ملخص

    يرتبط تطور الأمم بجودة نظامها التربوي، وعليه سعت الدول إلى تطوير البنى التحتية التي يتلقى فيها أفرادها الإعداد المهني، ويعتبر المعلم أساسًا لكل نظام تربوي، وعليه فقد سعت الأمم من خلال برامج تدريبية مختلفه إلى تكوين المعلم وإعداده من كل الجوانب المتنوعة، المعرفية والتربوية والثقافية، وساهمت في ذلك الثروة المعرفية الهائلة في الميدان التربوي مما أدى إلى تعدد الإتجاهات العالمية في إعداد المعلم وتنوع البرامج الخاصة بها.

  • ملخص

    لمهارة القراءة أهمية بالغة في المرحلة الابتدائية بوصفها المدخل الطبيعي للتعلم، بل إنَّ المدرسة الابتدائية تعتبر فاشلة إذا لم تنجح في تعليم تلامذتها القراءة، وذلك لأنَّ نجاح التلميذ وتقدمه في المواد الدراسية المختلفة يتوقفان على قدرته القرائية، وترى الباحثة أنَّ عملية القراءة من المهارات المهمة التي يجب ان يهتم بها المعلم في تعليم التلاميذ كوسيلة لمساعدتهم على فهم المواد الدراسية الأُخرى. ويستهدف البحث الحالي تقويم أسئلة كتاب القراءة للصف السادس، ويأتي اهتمام الباحثة بالتعرف على السلبيات والإيجابيات الموجودة في كتاب القراءة من أهمية القراءة في هذه المرحلة، وعليه، تكمن مشكلة البحث في السؤال: ما الصعوبات أو السلبيات الموجودة في أسئلة كتاب القراءة للصف السادس الابتدائي؟

  • ملخص

    تتعدد تعريفات وأغراض التقويم (Assessment) والتقييم (Evaluation) وكذلك طرق تطبيقهما والهدف من كل منهما، مع الاعتراف بوجود خلط لدى العديد من العاملين بمجال التربية والتعليم بين المفهومين، وخاصة عند التعامل مع جذورهما اللغوية باللغة العربية دون الرجوع إلى نظيرتها في اللغة الإنجليزية. في هذا المقال، حاول الكاتب الفصل بين المفهومين من خلال طرح التعريفات الخاصة بكل منهما، بإيجاز، وأوجه المقارنة ثم الدخول سريعا إلى أهم الاستراتيجيات والأدوات التطبيقية التي يمكن الاستفادة منها في مجال التقويم.

  • ملخص

    من مشاركة المملكة العربية السعودية في الاختبارات التي تنفذها الجمعية الدولية لتقييم التحصيل العلمي في السنوات الأخيرة تبين أن أداء المملكة لم يكن بالمستوى المطلوب رغم الإنفاق السخي على التعليم. وفي أعقاب ذلك نبه وزير التربية والتعليم إلى أهمية أن يكون هناك معايير محددة لأداء المعلمين قائمة على نظم المحاسبية. وطالب وزير تعليم سابق بضرورة الاهتمام بالمعلم، وتطبيق الأسلوب المناسب في الأداء والمحاسبة والمكافأة بناء على مؤشرات أداء متفق عليها. أضف لذلك؛ بأن بطاقة تقييم أداء المعلم في المملكة العربية السعودية تفتقد المصداقية؛ إذ بينت النتائج بأن أغلبية المعلمين حصلوا على تقدير ممتاز في الأداء الوظيفي، وإن غالبية الاستمارات تركت بنود مواطن القوة والضعف دون تعليق، ما يوحي بأن مدير المدرسة لا يرى لها أهمية، وتبقى معضلة انعدام مبدأ الثواب والعقاب، ما جعل المعلم الأقل كفاءة في منزلة المعلم ذو الكفاءة.

  • ملخص

    تكتسب هذه الدراسة أهميتها في كونها إحدى الدراسات القليلة في دولة الجزائر، والتي بحثت في صعوبات تقويم المتعلمين، كما وتبرز أهميتها في وظيفتها للفت انتباه المعنيين ببعض النقائص التي تعاني منها العملية التقويمية وهذا لإعادة تكوين المعلم وتعديل التنظيم البيداغوجي المعمول به، وتوجيه العملية التقويمية لتشمل كل جوانب شخصية المتعلم، وفي توضيح الدور الفعّال للتقويم في العملية التعليمية التعلمية والوقوف على واقع التقويم بالمدرسة الابتدائية.

  • ملخص

    لا تحتاج جمهورية مصر العربية إلى الدعم المادي الكبير لتعليم الطلبة، فيمكن تنفيذ الطرق الحديثة لتدريس العلوم بإمكانيات بسيطة من خلال عمل تجارب تفاعلية في البيت والمدرسة، فالعلوم تعتمد على المنهج التجريبي المبني على المشاهدة والاستنتاج والتنبوء، وليس التلقين والسرد كما هو متبع في الوقت الحاضر. كما يعتمد تدريس المواد العلمية في الأساس على معلم متفاعل، ولذا يجب رفع القدرة التدريبية للمعلمين وتعليمهم كيفية تحويل المقررات العلمية إلى تجارب عملية ملموسة ينفذها الطلبة بإمكانيات بسيطة. ومن هنا جاء هدف البحث الحالي لتبني فكرة تطوير تدريس العلوم في ضوء معايير التقييم الدولي بيزا (PISA).

  • ملخص

    يمكن تلخيص مشكلة البحث الحالي في التعرف على كيفية إيجاد بيئة تعاونية واجتماعية تنمي التفاعل وتحفز المشاركة وتقوي عرى التواصل لطالبات جمعهن مقرر دراسي واحد مع العلم أنهن أتين من مناطق متباعدة ويلتحقن ببرامج دراسية مختلفة. وعلى الرغم من توفر أجهزة الهاتف المحمول الحديثة مع الطالبات وأجهزة الكمبيوتر المحمول، إلا أنهن لم يتمكن من نقاش بعض الأمور المهمة، وساهم في تفاقم المشكلة عدم المبادرة من أي من الطالبات للتعرف على زميلاتها الجدد. وظهرت حاجة ماسة للتعاون والتفاعل بين الطالبات؛ وكان أفضل الحلول وأسرعها تشكيل شبكة تعلم تعاونية على تطبيق الواتساب مع حق الاختيار للطالبة الانضمام أو عدمه.

  • ملخص

    إن العلاقة بين الطالب ومعلمه هي من أكثر الأشياء التي تؤثر في سير العملية التعليمية، وعلى أساسها يتقرر مصير الطالب إما بالفشل أو بالنجاح الباهر، وعطفًا على ذلك يتحدد نجاح الأمة أو تأخرها. وإذا نظرنا إلى الصعوبات التي تواجه كلاً من المعلم والطالب داخل الفصل الدراسي فسنجد أنها نابعة من نقص العلاقة الإيجابية بين الطالب ومعلمه، والمعلم هو المسؤول الأول عن تكوين وتوطيد هذه العلاقة الإيجابية بطلابه من خلال عديد من الطرق والممارسات التي سنناقشها في هذه الورقة.

  • ملخص

    لكي يصلح النظام التعليمي ويتطور، لا بد أن نبدأ بالمعلم اختيارًا ٕ واعدادًا وتدريبًا، لأنه حجر الزاوية في أي عملية إصلاح أو تطوير، ولان التركيز في العناية على فلسفة النظم التعليمية بأهدافها ومناهجها، لا يمكن أن تؤدي بمفردها إلى التطوير والإصلاح المنشود في غياب المعلم المقتدر ذي الكفاءة العالية والأداء الجيد والمتميز. وتأتى مشكلة هذه الدراسة من أن المعلمين في مراحل الدراسة المختلفة يحتاجون للتدريب المستمر لتطوير أدائهم، وقد يجري تدريب المعلمين في أثناء الخدمة على برامج معدة سلفًا، وقد لا يكون لهؤلاء المعلمين دور في اختيار هذه البرامج، ولذا ينبغي تحديد الاحتياجات التدريبية اللازمة للمعلمين قبل الشروع بها، ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة في محاولة التعرف إلى أهم الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي الطلبة الموهوبين وعلاقتها ببعض المتغيرات: كالجنس، والمؤهل العلمي والخبرة التدريسية.

  • ملخص

    طبع كتاب التربية الخاصة لذوي متلازمة داون بغزة سنة 2011 م، وقد قام بتصميمه فريق استشاري مكوّن من مجموعة من أساتذة الجامعة المتخصصين في المناهج وطرق التدريس وعلم النفس، وتمت تجريته على مدار ثلاث سنوات، ولذا رأى الباحث أنه من الضرورة عمل تقييم لهذا الكتاب من وجهة نظر المعلمين الذين قاموا بتدريسه في ضوء مفهوم تكنولوجيا التعليم. وتضمن الكتاب ستة مجالات تعليمية للمهارات التالية: الاستقلالية، الاجتماعية، اللغوية، التعليمية، المعرفية، والحركية، حيث تم عرض المادة التعليمية من خلال مجموعة من النشاطات لتعليم المهارات المطلوبة.

  • ملخص

    جاءت فكرة هذا البحث من حاجة أحد الباحثين والعاملين في الإشراف الفني بالعراق خلال دراسته بجامعة المنصورة في مصر في موضوع “تقویم المهارات التدريسیة للطالب المعلم بكلية التربية بجامعة ميسان في العراق”، ونظرًا لعدم وجود وسیلة قیاس علمیة لجمع البیانات التي یمكن من خلالها تقويم المهارات التدريسية للطالب المعلم، الأمر الذي دعا فريق “الباحثين هنا” للعمل على تصمیم بطاقة لتقویم مھارات التدريس للطالب المعلم بكلیات التربیة الریاضیة لیسترشد بھا عضو الفریق البحثي في إجراء بحثه لجمع البیانات الخاصة وتقويم مهارات التدريس بدراسته، ولتكون عونًا للعاملين في مجال مناھج وطرق تدریس التربية الریاضية بالجامعات العراقية للحكم على فاعليتها، وعلى مدى امتلاك وممارسة الطلاب المعلمين لمهارات التدريس من أجل تطویرھا وتحسینھا .

  • ملخص

    قد يفتخر مدير المدرسة بأنه يقضي ساعتين يوميًا في التجول على الفصول الدراسية في المدرسة، ليقوم بزيارة المعلمين البالغ عددهم 17 مدرسًا، وذلك، إما لمناقشة أمور الطلاب أو القيام بالزيارات الصفية. ولكن عندما نسأل المعلمين عن التغذية الراجعة التي حصلوا عليها من مديرهم لا نجد شيئًا. إن نظرية العمل بعد الإشراف والتقييم هي لزيادة كفاءة المعلمين، وبالتالي لتزيد من تحصيل الطلاب. يبدو هذا الافتراض منطقيًا، ولكن الروايات المتكررة كالنموذج المذكور أعلاه يثير سؤالاً مقلقًا: ماذا لو كانت النظرية خاطئة؟ في هذا المقال محاولة لإلقاء نظرة فاحصة للإجابة على السؤال الأخير كإمكانية، وليستكشف نظرية بديلة للعمل.

  • ملخص

    يتناول هذا البحث موضوع التقويم التربوي البديل ودوره الإيجابي في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم في مراحل التعليم المختلفة، وهو من الموضوعات المهمة في عصر شهد فيه التقويم التربوي تطورات في مناهج القياس والتقويم وفي أساليبه وأدواته وممارسته. ولهذا البحث أهمية خاصة بأنه يسلط الضوء على التقويم البديل باعتباره نمط جديد لايجاد معالجات وحلول لمشكلات القويم التقليدي الذي ثبت قصوره في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم. ومن أهداف هذا البحث توضيح الدور الإيجابي للتقويم البديل مع التعرف عليه من حيث مفهومه، أهدافه، أسسه، أدواته، خصائصه، وظائفه واستراتيجياته والخ، ليستخدم في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم بديلًا للتقويم التقليدي.