سياسة تعليمية
تصنيف:
وجد 118 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    تأتي عملية تطوير التعليم بسلطنة عُمان في إطار رؤية عُمان (2040) والتي ركزت على التوجه الاستراتيجي الذي ينص على تعليم شامل وتعلم مستدام، وبحث علمي يقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة، والتي حددت أهدافها بكل من: نظام تعليمي يتسم بالجودة العالية، والشراكة المجتمعية، ونظام متكامل ومستقل لحوكمة المنظومة التعليمية وتقييمها وفق المعايير الوطنية والعالمية. ونتيجة لندرة الدراسات في تطوير آليات صنع السياسة التعليمية بسلطنة عُمان، والتوصيات التي انبثقت من الندوات والمؤتمرات الوطنية والدولية التي تحث على ضرورة الاهتمام وتطوير السياسة التعليمية تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: كيف يمكن تطوير آليات صنع السياسة التعليمية في سلطنة عُمان في ضوء خبرة ماليزيا؟

  • ملخص

    بالرغم من الجهود المبذولة من قبل وزارة التربية والتعليم في دولة مصر لتقوية دور المعلم وتعزيزه إلا أنه ما زال يواجه الكثير من المعوقات، ومنها: ضعف وقلة البرامج التدريبية المصممة لتدريب المعلم على المشاركة في صنع القرار، والنمط الديكتاتوري السائد لدى غالبية مدراء المدارس، وخوف المعلم من إبداء الرأي وتحمل المسئولية، وأكدت الدراسات السابقة حول الواقع الحالي لبرامج إعداد المعلم بأنها تعاني الكثير من التحديات والصعوبات، وعليه كان من الضروري إعادة النظر في هذه البرامج من أجل مواكبة متطلبات العصر الحاضر وكان من الضروري وضع تصور مقترح لتطوير عملية إعداد معلم المستقبل بمصر في ضوء خبرة الدولة الفنلندية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بكيفية وضع تصور مقترح لإعداد معلم مدرسة المستقبل بمصر في ضوء خبرة فنلندا.

  • ملخص

    يكمن التحدي الأكبر للمعلم في فترة إعداده وأثناء الخدمة، بحيث يكون قادرًا على مواكبة شتى المتغيرات بعصر يتميز بتسارع الخطى في العلوم التقنية والتي تغير الكثير من أنماط الحياة، فقد أصبح معلم المواد الشرعية يحتاج إلى مهارات متجددة لملاحقة هذه المتغيرات، وهذه المهارات لا تُكتسب بالصدفة، ولا يمكن إكتسابها إلا من خلال الإعداد التربوي الجيد، فالمعلم الناجح لا يدخر وسعًا من أجل أن يكون أكثر وأكثر كفاءة، وعليه تركز الدراسة على تطبيق المعايير العالمية من برامج إعداد المعلمين في المؤسسات التعليمية المصرية، وتحددت مشكلة الدراسة بمعرفة الخبرة الأمريكية في تطبيق معايير برامج إعداد المعلمين وإمكانية الأستفادة منها في دولة مصر.

  • ملخص

    برزت مشكلة البحث الحالي في ضوء التحولات المفاجئة في التعليم العام بمدارس وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، بسبب جائحة فايروس كورونا، حيث أصدرت وزارة التربية والتعليم العديد من القرارات التي تضمنت مواصلة التعليم خلال الجائحة، والانتقال من التعليم الوجاهي إلى التعليم عن بُعد. ومن خبرة الباحثين، فقد لمسا ضعفًا كبيرًا في متطلبات التعليم عن بُعد، مثل: قلة عدد أجهزة الحاسوب المتوفرة بين يدي الطلبة والمعلمين، وضعف خدمات الإنرتنت، وصعوبات باستخدام تطبيق(Teams) وعدم توفر محتوى رقمي يتناسب مع التعليم عن بُعد. وعليه جاءت الدراسة لتحديد درجة توافر متطلبات التعليم عن بُعد في المدارس الفلسطينية خلال جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    تحديد إحتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة بالمدينة المنورة من منطلق الإيمان بالنظرة الإنسانية والمبادئ الأخلاقية لضمان حق الطلاب ذوي الإعاقة في توفير البيئة التعليمية المناسبة، والتي تتناسب مع قدراتهم، فإن توفير الخدمات التربوية الخاصة والفعالة يتطلب كوادر مدربة ومؤهله جيدًّا تعي أحدث التطورات الميدانية. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتحديد احتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة من وجهة نظر قادة ومعلمي التربية الخاصة في المدينة المنورة، وتحاول الدراسة الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما هي إحتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة من وجهة نظر قادة ومعلمي التربية الخاصة بالمدينة المنورة في المملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    تمر مدارسنا بأزمات عدة تعصف بالعملية التعليمية، وتتلاحق هذه الأزمات وفق الظروف التي تمر بها مدارسنا الفلسطينية، ومؤسساتنا التعليمية، ومن أهمها الاحتلال الإسرائيلي، والأزمات المتلاحقة المرتبطة به، وأما على صعيد البيئة المدرسية والميدان التربوي فالعنف المدرسي، وتزايد أعداد الطلبة، والأزمات المالية، والترهل الإداري، وأزمة الوباء العالمي (كورونا)، وغيرها من الأزمات التي ألقت بظلالها على الميدان التربوي فأثرت على العملية التعليمية ومخرجاتها؛ مما استدعى الاهتمام الدائم بإدارتها وبأعلى درجة من الجاهزية باستخدام استراتيجيات إدارة الأزمات. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة في الكشف عن درجة استخدام مديري المدارس لاستراتيجية إدارة الأزمات في مديرية جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية تقصي درجة ممارسة معلمي الرياضيات لمهارات التقويم الإلكترونية؛ وفي حدود علم الباحث لا يوجد دراسات سابقة تناولت هذا المجال، ومن خلال عمل الباحث في حقل تعليم الرياضيات وطرق تدريسها للمعلمين قبل الخدمة، وكعضو في هيئة التدريس لإعداد المعلمين قبل الخدمة، ومن خلال الزيارات الميدانية للمدارس، وملاحظاته لممارسات معلمي الرياضيات في طرق التقويم المستخدمة، وشعوره بضرورة امتلاك هؤلاء المعلمين لمهارات التقويم الإلكترونية، ولا سيما في عصر تتغير فيه أنماط التعليم )الوجاهية، وعن بُعد، والمتمازجة)، والحاجة للتطوير المستمر للمعلمين وتدريبهم على مهارات التدريس والتقويم الإلكترونية.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثين على نظام التعليم عن بُعد وكيفية تطبيقه بالمدارس، وبَعد إجراء بعض المقابلات مع معلمي صعوبات التعلم، عن نظام التعليم عن بُعد من خلال “منصة مدرستي” في الفترة الحالية، والاطلاع على الدراسات السابقة بنفس المجال تبين أن هناك معوقات إدارية، كما أنه لا توجد طريقة واضحة أو مرجعية متكاملة لعمل معلمي صعوبات التعلم عن بُعد. فهناك تباين في الأساليب المستخدمة لشرح المادة العلمية بين التعليم عن بُعد والتعليم التقليدي خاصة في الصعوبات التي تحتاج إلى ملاحظة وتوجيه مباشر، مثل صعوبات الاملاء ومهارة مسك القلم، كما لوحظ محدودية التواصل بين معلم صعوبات التعلم ومعلم التعليم العام، مما نتج عنه بعض المشاكل في تنسيق جدول الطالب ذوي صعوبات التعلم. وأشار بعض المعلمين إلى احتمالية وجود بعض العقبات لدى بعض الأسر وعدم توفر جهاز للطفل يمكنه من الدخول للمنصة.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثين ورصدهما آليات استخدام التكنولوجيا في التعليم والإدارة، تبين لهما حاجة المعلمين والمعلمات لاستخدام تطبيقات الهواتف الذكية في عملهم، وتشجيع إدارات المدارس لاستخدام التطبيقات والاستفادة من خدماتها المتنوعة، بل وإلى تبني فكرة تصميم تطبيقات خاصة بمدارسهم، الأمر الذي دفعهما للتساؤل: “هل تخدم تطبيقات الهواتف الذكيّة العملية التعليمية بصورة مُجدية؟، وهل يُمكنها أن تخدم في إدارة العملية التعليمية؟ وإن استطاعت ذلك هل تستطيع أن تقوم بوظائفها المختلفة؟ أم أن خدماتها تنحصر في جانب دون آخر؟ وهل تقوم المدارس الأردنيّة باستخدام تطبيقات الهواتف الذكية في إداراتها؟”. وعليه، جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للكشف عن درجة توظيف تطبيقات الهواتف الذكيّة في إدارة العملية التعليمية في المدارس الأردنية، من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    أصبح معلم العلوم اليوم مطالبًا بجودة وكفاءة، وأن يكون مُسايرًا للنهضة التكنولوجية الكبيرة التي يشهدها العالم في مجال التدريس ونقل المعرفة والثقافة، وأن يُدرك بأن من مهامه الجديدة أن يكون موجهًا وميسرًا ومساعدًا للطلبة لكي يتعلموا بأنفسهم. ولذا ارتأى الباحثان دراسة هذا الموضوع. وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة جاهزية معلمي العلوم في المدارس الحكومية الأردنية في العاصمة عمان للتعليم عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظرهم؟ وهل هنالك فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات استجابات أفراد العينة والتي تعزى لبعض المتغيرات؟

  • ملخص

    تعاني المجتمعات من الغزو الثقافي والعولمة وخاصة بعد التطور التقني والتكنولوجي الذي شكل خطرًا على القيم التربوية بسبب الأفكار الدخيلة، والقيم النابعة من ثقافات مختلفة، والمؤثرة على القيم التربوية لأبناء المجتمعات مما يتطلب وجود نهج تربوي معاصر موثوق يدعو إلى عودة الاهتمام بتطوير المناهج التعليمية، والممارسة العملية في المدارس. وتزداد أهمية المناهج التعليمية بالمرحلة الثانوية، نظرًا لأهمية هذه المرحلة الإنتقالية وتأثيرها في حياة الفرد ومستقبله. ومن هنا تبرز أهمية ترسيخ القيم الإسلامية من خلال المناهج المخصصة لهؤلاء الطلبة، وعليه، جاءت الدراسة للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما دور المناهج التعليمية في إكتساب القيم التربوية الإسلامية لدى طلبة المدارس الثانوية من وجهة نظر الطلبة والمعلمين؟

  • ملخص

    من إطلاع الباحثين على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة، ومن واقع عمل أحدهم كمديرة للمرحلة الثانوية لاحظت عدم امتلاك الطلبة رؤية للمستقبل، حيث تبين بأنهم لا يستطيعون الإجابة بشكل متكامل على أي سؤال يتطلب التوقع أو التنبؤ أو اظهار البدائل أو الاحتمالات، وليس لديهم مقدرة على تفسير سبب الأحداث، بينما لديهم قدرة كبيرة على الحفظ لغرض الامتحان التحصيلي. وأظهرت نتائج العينة الاستطلاعية التي تم اختيارها أن مستوى مهارات التفكير المستقبلي كان منخفضًا، مما يدل على وجود ضعف في هذه المهارات، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في تحديد التحديات التي تواجه المعلمين في تنمية مهارات المستقبل لدى الطلبة؟

  • ملخص

    تواجه الجامعات الأردنية تحديات تتعلق بجودة التعليم، وتعتبر الكفاءات المهنية لأعضاء هيئه التدريس من المتغيرات الأساسية التي تنعكس إيجابيًا على جودة التعليم العالي وعليه فلا بد من تقيميها لمعرفة مستوى الأداء الفعلي لأعضاء هيئة التدريس، خاصة بعد أن زادت الشكوى في الآونة الأخيرة من تدني مستوى مخرجات التعليم العالي بشكل عام مقارنة مع المخرجات في فترة زمنية سابقة، وما دامت النظرة لعضو هيئة التدريس على أّنه أهم مدخلاتها، وعليه يتوقف تميز الجامعة ومدى تحقيقها لأهدافها المنشودة، ولمعرفة مستوى كفاءته، والاهتمام بهذه الكفاءات وتحديدها فأّن خير من يُقيّمها هو محور العملية التعليمية وهو الطالب، ولهذا ومن خلال هذه الدراسة تم تسليط الضوء على الكفاءات المهنية لأعضاء هيئة التدريس وتأثيرها على تقييم أداء العملية التدريسية من وجهة نظر الطلبة في جامعة مؤته الأردنية.

  • ملخص

    في ظل انتشار جائحة كورونا والانتقال القصري من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني وما رافقه من آثار على العملية التعليمية، جاءت هذه الدراسة كمحاولة علمية للكشف عن تجربة وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان في التعليم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين، وسوف يتم الوقوف على بعض التحديات والصعوبات التي واجهها االمعلمين في ذلك، وتحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس آلاتي: ما واقع تجربة التعليم إلالكتروني في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان من وجهة نظر املعلمين وتحدياته؟

  • ملخص

    يعج قطاع التربية والتعليم باستراتيجيات التدريس والوسائط التعليمية المتنوعة خاصة الإلكترونية منها، والتي تساعد في تحسين العملية التدريسية، وينعكس ذلك إيجابا على مخرجاتها. ومن الوسائط التكنولوجية التي ظهرت في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي ما أطلق عليها مكتشفها توني بوازن بـخريطة العقل، ومن أسمائها أيضا (الخرائط الذهنية). بشكل عام يتوقف اختيار المعلم لأحد الوسائط التعليمية دون سواها على مدى وعيه بها، وقدرته على استخدامها بما يتفق مع إمكانياتها على تحقيق الهدف التعليمي والتربوي المرجو منها، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة درجة وعي المعلمين في الأردن بإحدى هذه الوسائط التعليمية وهي الخرائط الذهنية الإلكترونية.

  • ملخص

    أدى التطور الميداني التربوي والتعليمي، وما رافقه من زيادة في أعداد الطلبة في الغرف الصفية، وكنتيجة لسعي أولياء الأمور لحصول أبنائهم على مستوى جيد من التعليم إلى ظهور العديد من المدارس الخاصة وفي مختلف محافظات المملكة الأردنية، وهذا ما أدى إلى زيادة في أعداد المعلمين العاملين بالمدارس الخاصة، وتوّسع دورهم الوظيفي، بحيث لا يقتصر على تقديم المحتوى التعليمي فقط، وانما يتعدى ذلك إلى العديد من الجوانب الصفية واللاصفية التي ينبغي أن يشارك في اتخاذ القرارات المرتبطة بها. وبما أن عملية المشاركة في اتخاذ القرار أحد جوانب النجاح للمدرسة في تحقيق أهدافها، والمؤثرة على الرضا الوظيفي للمعلمين، فإنه ينبغي السعي لمعرفة أثر هذا المتغير على مستوى الرضا الوظيفي بهدف معرفة الجوانب التي تؤدي إلى تدني مستوى الرضا الوظيفي لدى المعلمين والعمل على حلها.

  • ملخص

    نظرًا لازدياد تعقيد مهام المعلم، واختلافها في ضوء الاتِّجاهات الحديثة في التقويم التربوي، وللأهميَّة التطبيقيَّة العالية التي تترتَّب على توظيف أساليب التقويم البديل في تعليم اللغات وتعلمها، وقلة توظيف تلك الأساليب في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها على الرغم من أهميتها، اتجه البحث الحالي إلى استظلاع آراء عينة من معلمي العربية للناطقين بغيرها في استخدام أساليب التقويم البديل؛ وذلك لأهمية آراء المعلمين في توجيه سلوكهم التعليمي، والأثر الكبير الذي تترتب عليه تلك الآراء، ولعل ذلك يفضي أيضًا إلى تعديل تلك الآراء إذا ما كانت سلبية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الآتي: ما هي آراء المعلمين في إستخدام أساليب التقويم البديل في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها؟

  • ملخص

    تم التحقق من مشكلة الدراسة من خلال إجراء دراسة استكشافية قام بها الباحث من أجل معرفة مدى تمكن الطلاب من العمليات الحسابية على الكسور الاعتيادية، وقد كانت عبارة عن مقابلة أجريت مع (10) تلاميذ في الصف السادس الابتدائي، وتبين من نتائج المقابلات تدني في التحصيل في العمليات على الكسور الاعتيادية، وقد يعود هذا التدني لطرق التعليم التقليدية، والتي تتسم بقلة التفاعل بين المعلم والطالب وبين الطلبة أنفسهم، وهي غير جذابة ومشوقة، وعليه اتجه التفكير نحو توظيف استراتيجية التلعيب عبر الأجهزة اللوحية بتعليم العمليات على الكسور الاعتيادية لطلبة المرحلة الابتدائية. وعليه تمثلت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما أثر إستخدام إستراتيجية التلعيب عبر الأجهزة اللوحية في إكساب العمليات على الكسور الإعتيادية لدى طلاب المرحلة الإبتدائية؟

  • ملخص

    من خلال مراجعة الأدبيات ذات الصلة بموضوع البحث والكفايات المهنية لأداء عملية التدريس يمكن حصرها في كل من: تحليل النظم واستخدام تقنيات في تحليل نظام العملية التعليمية لاستخلاص الكفايات اللازمة، ومن ملاحظة سلوكيات مجموعة من المعلمين الناجحين في عملية التدريس الفعّال لاشتقاق الكفايات التعليمية لإعداد المعلمين، ومن البحوث التربوية والتي من شأنها أن تكشف عن المتغيرات أو العوامل التي تؤثر في عملية التعليم بصورة إيجابية لاشتقاق الكفايات التعليمية لإعداد المعلم الناجح، والتعرف على آراء ووجهات نظر التربويين المهتمين بإعداد وتأهيل المعلمين لتحديد الكفايات التعليمية، وعليه فهذا المقال محاولة لمعالجة موضوع المعلم المحترف من خلال توضيح معنى الاحتراف في مجال التعليم وعلاقته بالتكوين المستمر، مع توضيح دور دولة الجزائر في عملية احترافية التعليم.

  • ملخص

    كشفت العديد من الدراسات والبحوث السابقة عن وجود صعوبات تواجه معلمي الموهوبين ومنها: سوء التكامل الحسي؛ والنشاط الحركي المفرط وقلة الانتباه؛ ونقص المعالجة البصرية؛ وعسر في القراءة؛ وضعف القدرات المكانية. وكذلك هناك نقص في توافر المعلمين الذين يقومون باكتشاف الموهوبين، وقلة النشاطات الصفية وغير الصفية المتعلقة بميول ورغبات الموهوبين مثل الزيارات الميدانية والعمل المدرسي الإضافي، وقلة في المقاييس اللازمة للاكتشاف المبكر للموهوبين، وعدم اسهام المقررات المدرسية في تلبية ميولهم. وبناء على ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة بوجود صعوبات تواجه معلمي الموهوبين والمرتبطة بالمنهج الإثرائي في برامج الموهوبين بالسعودية. والسؤال: ما هي الصعوبات التي تواجه معلمي الموهوبين والمرتبطة بالمنهج الإثرائي في برامج الموهوبين بالمملكة العربية السعودية؟