تعليم جامعي
تصنيف:
وجد 86 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    تعتبر الزيارات الصفية خلال فترة التربية العملية للطالب المعلم إحدى الركائز الأساسية فهي أحد الأساليب الإشرافية التربوية الفعّالة، والتي تمنح المشرف التربوي ومشرف الجامعة الفرصة ليرى على الطبيعة سير عمليتي التعليم والتعلم والوقوف على التحديات التي تواجه الطلبة المعلمين في تدريسهم، والاطلاع على الطرق والأساليب المستخدمة في تعليم التلاميذ، وكشف المهارات والقدرات والمواهب التي يتميز بها المتدربون للاستفادة منها ومعالجة جوانب القصور، وتحديد نوعية العون التربوي الذي يحتاجه المتدرب لتحسين مخرجات التعليم لديه. وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التعرف على واقع ممارسة المشرفين للزيارات الصفية لطلبة التربية العملية بقسم التربية الخاصة جامعة الملك سعود.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها أن معظم الطرائق المتبعة في التدريس الجامعي هي الطرائق الاعتيادية التي تعتمد بصورة رئيسة على مصدر وحيد وهو المحاضر. وهذا لا يتلاءم مع التطور الهائل في تقنيات التعليم وغزارة المعلومات ونوعية المساقات الدراسية، وبناء على ذلك فقد رأت الباحثة أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تدريس مساق تقنيات التدريس قد يثري المادة التعليمية بطريقة مشوقة تتلاءم مع ثورة المعلومات، وتتيح الفرصة للمتعلم ليصبح عنصرًا فعالًا فيها، وترفع من مستوى التحصيل العلمي للطلبة وتتحقق أهداف المساق، ولذا تم تحديد مشكلة البحث في معرفة أثر استخدام العروض التقديمية في تدريس مساق تقنيات التدريس على تحصيل طلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة.

  • ملخص

    يتناول هذا المقال المفاهيم والتطبيقات الأساسية لإدارة التغيير في التعليم الجامعي من خلال استعراض موضوع إدارة التغيير من حيث: ماهيته، مفهوم إدارة التغيير في منظمات الأعمال وأهدافها، ومظاهره، وخصائصه، وأسبابه، وأهداف برامج التغيير، والقوى الدافعة له. ومن ثم استعراض أنواع التغيير واستراتيجياته، وخطواته، وإجراءته، ومقاومة التغيير ومعيقاته، وعوامل نجاحه، والتخطيط للتغيير، ودور الموارد البشرية في عملية التغيير، وأخيرًا دور الإدارة الجامعية في عملية التغيير في المؤسسات الجامعية.

  • ملخص

    انطلاقًا من أهمية التعلم الإلكتروني عن بعد كنموذج يشهد نموًا عالميًا ومحليًا، فقد شرعت جامعة الدمام بتطبيق برامج دراسية لهذا النوع من التعلم، بداية من العام الدراسي 2011/2012م، هادفة إلى تحقيق التعليم للجميع والتعلم مدى الحياة؛ وغير ذلك. وقد قام الباحثان بدراسة استطلاعية للوقوف على جودة تصميم بعض هذه المقررات عبر الويب؛ وكشفت عن عدد كبير من أوجه القصور فيها، ومنها: عدم ملاءمة هذه النظم للاحتياجات التعليمية وخصائص المتعلمين، ونقص التفاعلية الحقيقة في مقررات التعلم الإلكتروني. لذا، تتمثل مشكلة البحث في عدم توافر معايير لجودة التصميم التعليمي للمقررات الإلكترونية بجامعة الدمام تحكم عملية تصميم المقررات وإنتاجها بما يضمن جودتها، ولهذا سعت هذه الدراسة إلى تطوير معايير جودة التصميم التعليمي لمقررات التعلم الإلكتروني عبر الإنترنت بجامعة الدمام.

  • ملخص

    يزداد استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في عملية التعليم العالي لدعم عمليتي التعليم والتعلم، حيث توفر هذه الشبكات للطلبة الحافز الاجتماعي والمعرفي، إضافة إلى التفاعل بين الطلبة والمعلمين. وتقوم هذه الشبكات على مبادئ عدة كالنظرية البنائية للمعرفة، والمعرفية الاجتماعية، والاتصالية، ولعل ذلك عائد لطبيعة الشبكات وتعدد أدواتها وتنوع وظائفها، الأمر الذي أتاح للتربويين الاستفادة من مبادئ كل نظرية في توظيف إمكانات تلك الشبكات في عمليتي التعليم والتعلم، ولذلك فعند شروع عضو هيئة التدريس أو المؤسسة في توظيف هذه الشبكات في التعليم والتعلم، مراعاة مجموعة من الاشتراطات والاعتبارات لضمان نجاح مثل هذه الأدوات.

  • ملخص

    برزت مشكلة البحث الحالي من خلال ما لاحظه الباحثان من جدل وسجال واسعين من قبل بعض أعضاء هيئة التدريس في جامعات مختلفة حول مدى تطبيق المعلوماتية في الجامعات الأردنية، وكان ذلك في نهاية اليوم الأول من المؤتمر العالمي للعلوم الإنسانية في جامعة الإسراء الأردنية، والذي عقد في السابع والثامن من شهر أيار عام (2014) م. وتبين للباحثين فيما بعد وجود صعوبات تحد من توظيف المعلوماتية في الجامعات الأردنية. وتوصل العديد من الدراسات العربية والأردنية كدراسة جوهري والعمودي (2008) م، إلى نتائج بينت ارتفاع نسبة دواعي الاحتياجات للمعلوماتية لأعضاء هيئة التدريس، إذ أن عدم وجودها قد يؤدي إلى وجود فجوة بي الاحتياجات والتطبيق، وإن التدفق الهائل في المعلومات قد يؤدي إلى صعوبة السيطرة عليه.

  • ملخص

    إن فكرة توظيف التقنية في خدمة التعليم العالي من الأفكار التي بمقدورها أن تصبح وسيلة نشطة لتنمية قدرات الفرد، لأنه مع عصر التجديد التكنولوجي وتوظيف التقنية في خدمة التعليم يتسع نطاق إمكانيات إيجاد حلول للعديد من القضايا الهامة في مجال التعليم العالي. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتوضح واقع التجديد التكنولوجي وتوظيف التقنيات الحديثة في خدمة التعليم الجامعي في القطب الجامعي البوني، عنابة – جامعة الجزائر- حيث يعيش الأستاذ والطالب واقعًا يتطلب وجود هذه التقنيات خاصة بالنسبة لبعض التخصصات، وأصبحت ضرورة لسير الدروس، وعليه قمنا بطرح التساؤل الرئيس: ما هو واقع استخدام التقنيات الحديثة بجامعة عنابة القطب الجامعي البوني والصعوبات التي تواجه استخدامها؟

  • ملخص

    بحسب رأي الفيلسوف اليوناني سقراط، فأن التعليم الجيد والفاعل هو الذي تحكمه ثقافة الشك، ويسير عملياته النقاش سرًا وعلانيًة، والتعبير عن الفرضيات الشخصية وطرح الأسئلة، والرغبة في المهام الموجهة ذاتيًا. وعلى النقيض يثمن الفيلسوف الشرقي كونفوشيوس التعلّم الذي يتسم ببذل الجهد والإصلاح السلوكي، والاكتساب العملي للمعرفة الأساسية. وبناء عليه يبدو أن هناك حاجة للتعرف على العوامل التي تُحجم السؤال، والتي تعرف في الدراسة الحالية بالعوامل التي تحد وتُقلص من السؤال في ثقافة التعلم داخل القاعات الدراسية، سواء ارتبطت تلك العوامل بعناصر البيئة الأكاديمية كافة، أو تلك العوامل المرتبطة بثقافة المجتمع السائدة، والتي تنعكس على ذهنية الطلبة عند التعامل مع السؤال.

  • ملخص

    ضمن اهتمامات كلية التربية بجامعة الملك سعود في مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية قضايا برامج إعداد المعلم وتطويرها، وتقويم مُخرجاتها. ومتابعة لسلسلة المؤتمرات الدولية والمحلية التي عقدتها خلال العامين الأخيرين؛ إذ بدأت بموضوع “إعداد معلم المستقبل وتطويره” ومن ثم تبعتها بموضوع “مُخرجات كلية التربية – الممكن والمأمول”، عقدت مؤخرًا مؤتمرًا محليًا، وكان ذلك بتاريخ 27 يناير 2016 في رحاب الكلية بجامعة الملك سعود في الرياض.

  • ملخص

    تسهم إدارة المعرفة في رفع مستوى الجامعات، وفي تحقيق أهدافها المرغوبة، فمن خلالها يمكن معرفة ماهية المعرفة المستخدمة في أعمالها وتطبيقاتها، وكيفية العمل على تطويرها من أجل تحقيق أهدافها. وأمام هذا التّقدم المعرفي المتزايد وبشكل سريع، يوجب الأمر على مؤسسات التعليم العالي العمل على تطوير إدارة المعرفة فيها من خلال نقلها من الدول المتقدمة، والسير على خطاها، وتتبع آلية الوصول إلى ما وصلت إليه من تقدم وإزدهار؛ لتستطيع اللحاق بركب هذه الجامعات التي عملت على تقدُّم مجتمعاتها. وتأتي هذه الدراسة كمدخل لمعرفة معوقات إدارة المعرفة في الجامعات السعودية، متخذة من جامعتي أم القرى وتبوك عينة لتطبيق هذه الدراسة عليهما؛ ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي: ما هي معّوقات إدارة المعرفة في الجامعات السعودية؟

  • ملخص

    يلجأ الأستاذ الجامعي إلى المحاضرة كطريقة للتغلب على طول المناهج والمقررات الجامعية، والتركيز على الجانب النظري أكثر من العملي، وقد تكون هذه الطريقة مجدية للماضي، ولكنها مع سرعة التطور والانفتاح الذي تشهده المملكة العربية السعودية في مختلف النواحي لم تعد طريقة المحاضرة بشكلها التقليدي قادرة على الوفاء بمتطلبات الاقتصاد المعرفي ولا الاستثمار في عقول الطلاب المعلمين، ولذا جاءت فكرة هذه الورقة والتي تهدف إلى وضع اقتراح لتطوير المحاضرة التقليدية في التدريس الجامعي وتحويلها إلى محاضرة إبداعية كإحدى سبل رفع مستوى مهارات أعضاء الهيئة التدريسية في كليات التربية، وهو ما يتوافق مع التوجهات العالمية المعاصرة.

  • ملخص

    تأمل الباحثة من هذه الدراسة بأن تشكل إضافة للأدب التربوي وللباحثين، وخاصة في مجال دعم مطوري خطط برامج إعداد معلم المرحلة الابتدائية بكليات التربية، وفي بيان أهمية التوجه نحو الأخذ ببرنامج معلم الصفوف الأولية، وكذلك تحديد منطلقات التطوير الواجب مراعاتها في تنمية مهارات معلم الصفوف الأولية للكليات التي طبقت البرنامج بالفعل، ومواكبة التوجهات المحلية والعربية والعالمية نحو إنشاء برامج تربوية تخصصية نوعية لتلبية الاحتياجات التعليمية، وأيضًا تلبية توصيات المؤتمرات والندوات المحلية التي دعت لإجراء مزيدًا من البحوث حول مدى الحاجة لبرنامج خاص لإعداد معلم للصفوف الأولية، ومسايرة توجهات الدولة بخطة التنمية التاسعة (2009-2010) والتي تؤكد ضرورة تركيز مؤسسات التعليم العالي على التخصصات والبرامج النوعية ذات الطلب العالي في سوق العمل، ومن بينها معلمو الصفوف الأولية، وأخيرًا المساهمة في رفع كفاءة النظام التعليمي، وتحسين الأداء داخله، من خلال تطوير برامج إعداد معلمي الصفوف الأولية.

  • ملخص

    إن تشجيع استخدام المبتكرات التربوية يعتمد على خلق الوعي بالمبتكرات من خلال نشر المعلومات عنها، ثم التشجيع على تجربتها وتنفيذها، ثم العمل على تبنيها ودمجها في بنى المؤسسات التربوية، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة. وقد تسهم نتائج الدراسة الحالية في توجيه الأساتذة نحو اختيار واستخدام نماذج التعلم الإلكتروني والمدمج الأكثر فاعلية في تحقيق مخرجات التعلم المستهدفه، والأكثر كفاءة في استغلال موارد التعلم. وقد تفيد نتائجها في توجيه أنظار الطلاب والمعلمين وخبراء تصميم وإنتاج التعليم للفرص والإمكانات التي يمكن أن توفرها بعض المستحدثات التربوية. إن مبررات إجراء الدراسة الحالية هو تسليط الضوء نحو هذا النموذج التربوي الحديث واختبار مدى فاعليته نحو بعض مخرجات التعلم.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة في تدني مخرجات التعليم الجامعي الذي تشير إليه آراء العديد من المتخصصين والأساتذة الجامعيين بالميدان، كما تؤكده نتائج العديد من الدراسات، حيث أشارت إلى عدم الانسجام بين مخرجات التعليم الجامعي وواقع اقتصاد السوق ومتطلبات التنمية المستدامة،إضافة إلى ضعف التحصيل الأكاديمي للطالب مقارنة بالمعايير العالمية، وأن ذلك يبقي جامعاتنا دائمًا في ذيل الترتيب العالمي على الرغم من وجود كفايات نادرة. كما أن ضعف مخرجات التعليم الجامعي تؤكده أيضًا نتائج اختبارات كفايات المعلمين التي أجراها مركز القياس والتقويم الوطني (2010)، والتي أظهرت ضعفًا واضحًا في مستوى مخرجات التعليم الجامعي في التخصصات المختلفة.

  • ملخص

    من الملاحظ أن مؤسسات التعليم الجامعي للتعلم عن بعد في الوطن العربي في تزايد مستمر، لأن عدد الطلبة الذين يقبلون على هذا النوع من التعليم في تزايد مستمر، لأنه يمثل أفضل الأساليب المتاحة لهذه الفئات المحرومة من الالتحاق بالجامعات التقليدية… ولتأمين مخرجات جيدة من هذه المؤسسات أخذ المسؤولون عن سياسة التعليم العالي ينادون ويحثون على وجود هيئات متخصصة لضمان جودة التعليم، ومن أجل وضع الأسس والمعايير والمبادئ والإجراءات والآليات التي تضمن الجودة النوعية في الخريجين فضلًا عن متابعة الإشراف والرقابة على جودة هذه البرامج.

  • ملخص

    أدت التقنيات الحديثة في مجال المعلومات إلى إنخفاض تكاليف الإنتاج والتنويع في المنتجات، كما أفضت إلى ظهور منتجات جديدة تمامًا ولذا أصبحت تكنولوجيا المعلومات تشكل تهديدًا بعيد المدى لسلطة رأس المال. ونتج عن ذلك ما يعرف بحرب المعلومات، حيث نجد الصراع للسيطرة على المعرفة في كل مكان. وهناك العديد من المعوقات التي قد تساهم في الحد من توسع التعليم الإلكتروني والإستفادة منه في التعليم الجامعي وهي تخص أبع فئات: الأكاديمين، والمتعلمين، ومادية وفنية، وأخيرًا المجتمع.

  • ملخص

    يؤمن الكاتب أن طرائق التدريس الفعّالة ليست مجموعة معلومات تحفظ وتردد في الامتحان، بل لا بد أن تنمي لدى الطلبة القدرة على المشاركة والحوار ومعالجة المعلومات واستيعابها وتحليلها، وأن تنمي شخصية الطالب وقدرته على الإبداع والتفكير العلمي، ومساعدته على مواجهة المواقف الصعبة التي تعترضه من خلال تعويده على التحدث والتخاطب والتحاور مع الآخرين بأسلوب علمي وتربوي. من ناحية ثانية بينت نتائج الدراسات التي تناولت طرائق التدريس الشائعة لدى نسبة كبيرة من أعضاء هيئة التدريس هي الطرائق التقليدية متجاهلين ما حدث من تقدم علمي وتكنولوجي، ومهملين لشخصية الطالب ودورها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    تواجه المؤسسات التربوية في الأردن تحديات تتمثل في التطور التكنولوجي وثورة المعلومات، الأمر الذي يفرض عليها تبني استراتيجيات تواكب هذا التحدي من خلال وضع رؤيا لاستخدام تكنولوجيا التعليم لتطوير أداء كل من المعلمين والطلبة وإحداث تغيير جدي في أساليب وطرائق التعليم، وقد لجأ العديد من المؤسسات التعليمية بنوعيها الرسمية والخاصة إلى إدخال بعض وسائل تكنولوجيا التعليم، ومن هنا برزت مشكلة البحث وهي: هل هنالك دور لتكنولوجيا التعليم في تطوير أداء الطلبة والمعلمين من وجهة نظر أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الرسمية والخاصة؟

  • ملخص

    إن التعليم الجامعي بحاجة ماسة إلى تكوين أستاذ من طراز خاص يطلق على بعضهم (الأساتذة الباحثين)، وتحسين أداء المتعلم مرهون بتحسين كفاءة الأستاذ الجامعي. يُعد أعضاء هيئة التدريس العنصر الأساس في نقل الأهداف العلمية والتربوية إلى واقع ملموس، لذلك تنبع أهمية تقويم أداء الأستاذ الجامعي من أهمية التقويم لغرض تطوير وتحسين أدائه تحسينًا مستمرًا بصفته مدخلاً من مداخل أدوات الجودة الشاملة، ولأن التقويم يعد عنصرًا أساسيًا في قياس مستوى الكفاءة والتأكد من درجة التأدية.

  • ملخص

    تنادي التربية الحديثة إلى استخدام طرق متنوعة لعمليات التقويم، وأن لا ينصب التقويم على الاختبارات التقليدية فقط، وقد جاءت هذه الدراسة في إطار السعي لتوظيف ذلك في التعليم الجامعي، حيث يعتبر مفهوم التقويم البديل مفهوما حديثا يمكن دراسته بشكل موّسع للوقوف على مدى أهميته وتطبيقه في مجال التعليم العالي،ويعتقد الباحث أنه يمكن اعتبار ملف أعمال الطالب (ملف الإنجاز) كأحد طرق التقويم البديل له، ولذا لا بد من دراسة أهميته ومعوقات تطبيقه حتى يتم تفاديها ومعرفة اتجاهات الطلبة نحوه.