رياض الاطفال
تصنيف:
وجد 93 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    عرفت الباحثة المهارات النمائية على أنها مجموعة من الأنشطة التي من الضروري ان يكتسبها الطفل في مرحلة الروضة، وتحت اشراف وتقديم معلمات الروضة والتي تنمي عنده جوانب الانتباه والذاكرة والادراك والتفكير واللغة والتي تنمو بصورة واضحة بهذه المرحلة وتعتبر كتهيئة واستعداد لتعلم المهارات الاكاديمية لاحقًا عند دخول الطفل المدرسة. جاء فيروس كوفيد 19 وتسبب بجائحة كورونا والتي فرضت قيودها على جميع المتعلمين والمعلمين، والتي قد تؤثر سلبًا أو إيجابًا على عملية التعليم ونتائجها. وعليه، تبحث هذه الدراسة عن تأثير تعليم الاطفال عن بُعد والذي كان مُتبعًا أثناء تفشي الجائحة في تنمية المهارات النمائية المستهدفة من خلال تلك الدروس وذلك من وجهة نظر المعلمات المناط بهن تدريس الأطفال في تلك المرحلة.

  • ملخص

    في ضوء ما أشارت إليه الأدبيات، ونتائج الدراسة الاستكشافية التي أجريت على (30) طفلًا وطفلة وجدت الباحثة بأن نحو (24) طفل من بين أفراد العينة حصلوا على درجات متدنية؛ حيث فشلوا في تفسير الظواهر علميًا، ولم يتمكنوا من إنتاج الأدلة العلمية أو تقييمها، فضلًا عن عدم فهمهم لطبيعة تطور المعرفة العلمية، وعدم تقديرهم لقيمة العلم ودوره في حياتهم؛ مما يدل على افتقارهم لمهارات البراعة العلمية. وفي اختبار التفكير الحكيم حصل نحو (27) طفلًا من بين أفراد العينة على درجات متدنية، مما يدل على عدم قدرتهم على التفكير الحكيم بما يواجهون من مشكلات. وعليه، كان السؤال ما هو برنامج الأنشطة القائم على مفاتيح التفكير من أجل تنمية البراعة العلمية، والتفكير الحكيم لدى طفل الروضة؟

  • ملخص

    تُعد عملية تنظيم بيئة تعلم طفل الروضة ضرورة لنجاح عمليات التعلم، ويمكن زيادة فاعليتها من خلال استخدام برامج مخصصة لتنظيمها الأمر الذي يؤدي لزيادة في تحقيق أهداف الروضة، وتزيد من بقاء أثر التعلم على الأطفال. أضف لذلك أن طفل اليوم لم يعد كطفل الأمس، فلقد تغيرت احتياجاته لما يتعلمه من مواد تعليمية، كما تغيرت مشكلاته وميوله، وقدراته واستعداداته، وعليه زادت الفروق الفردية بين الأطفال. فطفل اليوم يحتاج إلى بيئة تعلم مشوقة ومتنوعة الأساليب، كما يحتاج إلى تنظيم المادة التعليمية بشكل وظيفي، تزيد من تفاعله مع الموقف التعليمي. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في تنظيم بيئة تعلم خلال إعداد طفل الروضة لتعلم القراءة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة لمدة عامين في روضتين كمعلمة رياض الأطفال واجهت العديد من التحديات سواء كان ذلك من الناحية الشخصية أو من ناحية بيئة العمل وتلقت خلالها بعض الدعم للتغلب على هذه التحديات، ولكن لم يكن بمستوى الاحتياج. كما وشهدت ترك اثنتين من زميلاتها للعمل خلال عامهم الأول بسبب عدم القدرة على التعامل مع أمهات الأطفال نتيجة لنقص الخبرة والدعم. محليًا في المملكة العربية السعودية وعلى حد علم الباحثة لم تجد مصدرًا أو دراسة تكشف معدل ترك مهنة التدريس في رياض الأطفال ولذلك قامت بدراسة استطلاعية بمدينة جدة، كشفت عن العديد من التحديات وأحيانًا أدت إلى ترك العمل، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بمحاولة معرفة درجة الدعم المُقدم من المديرات لتلبية احتياجات التنمية المهنية للمعلمات الجدد في رياض الأطفال الأهلية بمحافظة جدة.

  • ملخص

    مما سبق من المعرفة والأدبيات ذات الصلة يمكن الاستنتاج بأنه لا شيء يمكن أن يحدث فجأة، فلكل حَدث مقدمة وبداية مثل: الأمراض، والصدمات، كذلك صعوبات التعلم فهي لا تحدث فجأة، ولكن هناك مؤشرات تدل عليها ومثل هذه المؤشرات تظهر علي الطفل بمرحلة الطفولة المبكرة مما تجعله يعاني مستقبلًا من الصعوبات الأكاديمية، ومن هنا جاءت فكرة البحث الحالي والتي تعنى بالأطفال في المرحلة العمرية ما بين (6-7) سنوات، وهي المرحلة التي تتباين فيها قدراتهم وحاجاتهم بدرجة كبيرة وبالتالي فأساليب التدخل تختلف وتتنوع حسب كل مرحلة عمرية. وعليه، يمكن صياغة مشكلة البحث بالسؤال: ما هي إمكانية إعداد مقياس لتقييم المهارات ما قبل الأكاديمية للكشف عن أطفال المدرسة المعرضين لخطر صعوبات التعلم وتتوافر فيه الخصائص السيكو مترية المُتَفق عليها عالميًا؟

  • ملخص

    على الرغم من أن تعلم واكتساب المهارات الحياتية وتنميتها من الأمور التي أصبحت اليوم ضرورية لحياة أي مجتمع إلا أنها لم تأخذ حظها من الاهتمام في العديد من الدول العربية خاصة في مرحلة رياض الأطفال، وللدلالة أكثر فقد قامت الباحثة باجراء مقابلات شخصية عن بُعد مع (33) من معلمات رياض الأطفال، واتضح من إجاباتهن بأن أهم المهارات الحياتية التي يحتاجها الطفل هي مهارة حل المشكلات والقدرة على تحمل المسؤولية واتخاذ القرارات المناسبة، واتفقت المعلمات على أن الأنشطة المقدمة للأطفال لا تنمي هذه المهارات بالشكل الكافي، وعليه فإن هذه الأنشطة بحاجة للتطوير لكي تواكب العصر التكنولوجي، وتكسب الطفل المهارات الحياتية اللازمة.

  • ملخص

    من فحص العديد من الدراسات التي تناولت استخدام استراتيجية الفصل المقلوب، لاحظت الباحثة أن تلك الدراسات لم تتناول المتغيرات التي تتناولها الدراسة الحالية مثل ربط المتغير المستقل (استراتيجية الفصل المقلوب) بالمتغيرات التابعة: التحصيل الدراسي والدافعية للتعلم، مع عدم تطبيق أي من الدراسات السابقة في كلية التربية بجامعة الكويت وتحديدًا لدى الطالبات في تخصص رياض الأطفال. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة الحالية في البحث عن استراتيجية تدريسية ضمن استراتيجيات التعلم النشط التي تشرك المتعلم بفاعلية في عملية التعلم، وتزيد من دافعيته للتعلم، وتسهم في تنمية مقدرته على التحصيل الدراسي؛ بحيث يمكن من خلالها توظيف المستحدثات التكنولوجية التي يمكن استخدامها بفاعلية بالمجال التعليمي.

  • ملخص

    يحتاج المعلمين لبرامج تحقق نموهم المهني وتطوّر من كفاياتهم وتعرفهم على الاستراتيجيات التدريسية الحديثة كي يمكن توظيفها بما يتناسب مع احتياجات الطلبة وقدراتهم، وبما يتناسب مع إمكانيات بيئات مدارسهم. وبناءًا عليه وعلى نتائج دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة على عينة من معلمات رياض الأطفال بلغ عددهن (20) معلمة تبين أن معلمات رياض الأطفال ينظرن إلى البرامج التدريبية التي تعقدها وزارة التربية والتعليم غير مراعية للاحتياجات التدريبية للمعلمات ولا تأخذ برأيهن بها، وأنها عادة ما تكون دورات نظرية، وعليه تسعى هذه الدراسة إلى معرفة دور برنامج المعلمين الجدد في تمكين معلمات رياض الأطفال لاستراتيجيات التدريس الحديثة.

  • ملخص

    تعتبر مرحلة الطفولة الأساس في تكوين شخصية الفرد، والتي تتبلور وتظهر ملامحها في مراحل حياة الطفل المقبلة، ولذا فهي من أهم مراحل النمو والتي تنمو فيها شخصيته وتؤثر بمسار حياته المستقبلية. وتهتم الاتجاهات التربوية الحديثة في مناهج الطفولة بتفعيل دور اللعب في تعليم وتعلم الطفل، وخاصة اللعب الدرامي والذي يعتبر واحدًا من أهم أشكال اللعب وتجربة تعليمية قيمة للأطفال، ويعتمد جوهر هذا النوع من اللعب على تصوير الحياة والواقع الفعلي، ومن خلاله يمكن تلبية احتياجات الطفل الجسمية والعقلية والاجتماعية. ويعد اللعب الدرامي من أكثر أنواع اللعب جاذبية ومتعة للطفل، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بمعرفة تأثير برنامج اللعب الدرامي على السلوك الاجتماعي الإيجابي وبعض المهارات الحركية الأساسية والمهارات الحياتية لأطفال الروضة.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان ومن خلال عملهما بأن رياض الأطفال الاعتيادية تركز بشكل أساسي على تنمية مهارات القراءة والكتابة والمعارف الأساسية أكثر من تركيزها على الجوانب الشخصية والاجتماعية للطفل، كما ولاحظا أن هنالك قصورًا في تنوع الأنشطة والأدوات التعليمية التي تراعي هذه الجوانب وتنميها، في حين أن رياض الأطفال التي تتبع منهج ماريا مونتيسوري تتوجه أكثر نحو الاهتمام ببناء شخصية الطفل بصورة تكاملية في النواحي النفسية والعقلية والجسدية الحركية، وتطوير قدراته الاجتماعية، فهو منهج يوفر بيئة تعليمية غنية بالأدوات التفاعلية. وعليه، جاءت مشكلة الدراسة الحالية للكشف عن مستوى الكفاءة الاجتماعية لدى تلاميذ رياض الأطفال وفق منهج مونتيسوري مقارنة بأقرانهم في رياض الأطفال الاعتيادية من وجهة نظر معلميهم.

  • ملخص

    تفترض الباحثة وجود تأثير لما تملكه معلمة الروضة من ذكاء ناجح قد ينعكس إيجابيًا أو سلبًا على قدرات أطفال الروضة ومواهبهم التحليلية، ومن خلال دراسة استطلاعية بين معلمات مرحلة الطفولة المبكرة في مدينة جدة السعودية تبين لها بأن حوالي ثلث المعلمات يَريّن بأن المعلمة ذات الذكاء الناجح وبما تمتلكه من قدرات تحليلية وابداعية وعملية تعتبر قدوة، ولكن ليس من الضروري بأنها ذات أثر على قدرات ومواهب الأطفال. وظهر أيضًا بأن حوالي ثلث المعلمات لا يوافقن على وجود مثل هذا الارتباط. وعليه تبين للباحثة وجود نسبة غير قليلة من عدم الوعي ويتطلب التوعية من خلال إجراء مثل هذه الدراسة لتكشف عن العلاقة بين قدرات الذكاء الناجح لمعلمة الروضة ومواهب الأطفال التحليلية؛ وصيغت مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما العلاقة بين قدرات المعلمة ذات الذكاء الناجح والمواهب التحليلية للطفل بمرحلة الطفولة المبكرة؟

  • ملخص

    هنالك إجماع بين الباحثين حول تعريف مفهوم اللعب على أنه نشاط وظيفي يهدف إلى المتعة، وبأنه مقرون بدافعية داخلية لدى اللاعب، ويعتبر اللعب البنائي من بين الألعاب الأكثر شعبية لدى الأطفال حيث يُسهم في تطوير قدرات الأطفال الإدراكية والاجتماعية ناهيك عن إسهامه بتطوير الناحية العاطفية، ويحتل اللعب البنائي في رياض الأطفال ذات التوجه لفالدورف مكانة بارزة في البرنامج اليومي على مدار العام. يبدأ اللعب البنائي في حياة الطفل في السنة الثانية، ويتطور مع النمو الادراكي للطفل. ويعتمد اللعب البنائي على مناورات فكرية وحركية تُمارس من خلال مواد ووحدات بناء مختلفة في متناول اليد بهدف التوصل إلى منتج ما. ويعتمد اللعب البنائي على ممارسات من شأنها تطوير أداء الطفل وبلورة جوانب هامة في شخصيته كالثقة بالنفس والإبداع والابتكار.

  • ملخص

    ترى الباحثة أن مشكلة الدراسة تكمن في أن معلمة رياض الأطفال الدامجة هي أساس عملية الدمج، وعليه، فإن لم تملك المعلمة المعرفة الكافية، ومراعاة الفروق الفردية، وكيفية التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، قد يؤدي لعدم الاستفادة من عملية الدمج المرجوة، وإن عدم إلمام المعلمة بطرق التعامل قد يؤثر سلبًا وليس فقط على طفل الدمج ولكن أيضًا على الطفل العادي. ومن هنا فإن الاهتمام بالمعلمة وبالتنمية المهنية المستمرة لهي عنصر هام وأساسي في نظام دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في مرحلة رياض الأطفال. وعليه صيغت مشكلة الدراسة تحت عنوان تطوير التنمية المهنية لمعلمات أطفال الدمج بمرحلة رياض الأطفال بمحافظة المنيا في ضوء الخبرة الأمريكية.

  • ملخص

    تقوم المصاحبة على آلة البيانو بدور هام فى إثراء مادة الغناء والتعبير الحرکى عند الطفل، وذلك من خلال تعزيز الاحساس بالاغنية والتعبير عن الحرکة وکذلك القصة الموسيقية الحرکية. لذا لا بد من الأهتمام بتدريب الطالب المعلم فى کليات رياض الأطفال على بعض أنماط المصاحبة على آلة البيانو سواء لمصاحبة أغانى الأطفال أو مصاحبة الأنشطة الموسيقية المختلفة، وذلك بما يتناسب مع قدرات ومدى الاستعداد للطالب المعلم؛ وتکمن أهمية هذا البحث فى الأهتمام بتنمية مهارات المصاحبة على آلة البيانو لدى معلمي رياض الأطفال من أجل إثراء تدريس الأنشطة الموسيقية المختلفة. وعليه، تحددت مشكلة البحث في احتياج معلمي رياض الأطفال إلى تنمية مهارتهم في المصاحبة على آلة البيانو بشكل متنوع وبأنماط مختلفة لما لذلك من دور رئيس وفعّال عند ممارسة الأنشطة الموسيقية المختلفة في مرحلة التطبيق في رياض الأطفال.

  • ملخص

    يتصف أطفال مرحلة الروضة بالشغف والتطلع والتجربة، ولذا نجدهم يندفعون للقيام بأعمال قد تكون خطرة، وهم لا يدركون ذلك، فقد يضعون أشياء داخل أنوفهم أو أفواههم أو أذانهم مما قد تؤذيهم، وعليه فمن أدوار معلمات مرحلة رياض الأطفال تزويد الأطفال بمصادر تعليمية آمنة ومتنوعة، وفى نفس الوقت تتسم بالسهولة والجاذبية والتشويق ومراعاة متطلبات المرحلة العقلية والإجتماعية والمهارية والوجدانية، وبحيث تكون آمنة أثناء الإستخدام وممتعة للأطفال، وتُمكن المعلمات من تعليم مهارات القراءة باللغة الإنجليزية، ومهارات بعض الأنشطة لأطفال هذه المرحلة من خلال استخدام الحواس والنشاط الحركي العقلي. وعليه، هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فاعلية استخدام كتب تعليمية تفاعلية مصنوعة من قماش الجوخ والإكسسوارات في تنمية التحصيل المعرفي لدى أطفال الروضة مقارنة بالكتب التقليدية.

  • ملخص

    أصبحت التنمية المهنية المستمرة للقيادات التربوية ومنها مديرات رياض الأطفال من أكثر المجالات التي شهدت زيادة في الإهتمام في السنوات الأخيرة، مما يؤكد حاجة القيادات إلى تطوير، وتحسين المهارات القيادية والإدارية ليتمكنوا من مواكبة التغيرات السريعة والمتلاحقة. وعليه، فلا بد من الإهتمام بإدارة مؤسسات رياض الأطفال على نحو يساهم في تحقيق الأهداف المنشودة. في ضوء ما سبق تبين للباحثة وجود معوقات تحول دون التنمية المهنية لمديرات رياض الأطفال مما يؤثر سلبًا على مستوى جودة مؤسسات رياض الأطفال، ومن هنا تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل الرئيس التالي: كيف يمكن تفعيل التنمية المهنية لمديرات رياض الأطفال بدولة مصر؟

  • ملخص

    أوصت نتائج العديد من الدراسات ذات الصلة بضرورة العمل على تحسين مستوى المناخ التنظيمي، وزيادة الاهتمام به لما له من دور إيجابي في سرعة إنجاز الأعمال وتقليل الجهد المبذول وتحسين قدرات العاملين. وعليه، يعتبر المناخ التنظيمي من أهم المتغيرات اللازمة لنجاح المؤسسات التربوية التعليمية في تحقيق الأهداف المرسومة بكفاءة وفاعلية؛ لذلك اهتمت الباحثة بدراسة واقع المناخ التنظيمي برياض الأطفال الملحقة بالمدارس الابتدائية الحكومية بمحافظة المنيا، والخروج بنتائج للوصول إلى حلول من أجل بيئة عمل مناسبة ومؤثرة في سلوك المعلمات. وبناء على ذلك، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما واقع المناخ التنظيمي في رياض الأطفال وسبل تطويره من وجهة نظر المعلمات؟

  • ملخص

    من خلال مراجعة الأدب المتصل بأساليب التعلم النشط لوحظ أن للقصة دور فاعل في تنمية مهارات التفكير لدى الصغار، وأن للقصة تقنيات مُستمدة من القصة ذات الاتجاه الواحد حيث يسرد المعلم القصة للتلاميذ ويطلب منهم التفكير بمدلولاتها والتعليق عليها من قبل أحد الطلاب ليعود المعلم مرة أخرى بالتعقيب على هذه التعليقات، ومن القصة ذات الاتجاهين حيث يُطلب من أحد التلاميذ سرد القصة والتركيز على مدلولاتها ومن ثم يتوجه لطالب آخر للتعليق على ماورد في أقوال الطالب الأول مع السماح له بالتعقيب على تعليقات الثاني. وقد حاولت الدراسة الحالية الكشف عن أثر استخدام هذين الأسلوبين مقارنة بالطريقة الاعتيادية في تنمية التفكير الناقد لدى تلاميذ المستوى التمهيدي من رياض الأطفال.

  • ملخص

    يعتبر العديد من معلمي التربية الفنية بأن رسوم الأطفال مُنتجًا فنيًا، غير أن هذا الفهم خاطئ، وذلك لأن الطفل في مرحلته المبكرة لا يهتم بإنتاج لوحة فنية بقدر اهتمامه بعكس الصورة الذهنية في دماغه، والتي تمثل آماله وطموحاته وعواطفه وبيئته في رسوماته. ولفهم رسوم الأطفال هنالك حاجة لفهم السياق المصاحب لرسومهم، وعليه يجب وضع معايير مدروسة لتحليل الرسوم، وتحاول الدراسة الحالية الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما الصورة الذهنية التي يطرحها الأطفال في المرحلة العمرية من 4-5 سنوات في رسومهم؟

  • ملخص

    ظهرت ثقافة المعايير بهدف الجودة الشاملة، وقد تسابقت المؤسسات التربوية في الدول العربية والأجنبية في وضع معايير لما يتطلب أن يعرفه المعلم بصفة عامة ومعلمة رياض الأطفال بصفة خاصة، وما يتطلب أن تتوفر بها من خصائص جودة متعددة حتى تُضمن جودة العملية التعليمية. وعليه ينبغي إعداد المعلم مهنيًا وفق معايير ومواصفات خاصة،ولكن ومن جهة ثانية كشفت العديد من الدراسات ذات الصلة والتي أجريت على المجتمع السعودي وجود ضعف في برامج إعداد الطالبة/المعلمة بشعب الطفولة بكليات التربية، وبأن أغلب البرامج المعتمدة تقليدية، وبوجود نقص في الترابط بين المعرفة الأكاديمية والجوانب التطبيقية؛ وقد تزامن ظهور هذه الانتقادات مع ظهور هيئات ومؤسسات الجودة والاعتماد الأكاديمي والتي أخذت على عاتقها نشر الجودة وتطبيقها وفقًا لمعايير معينة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة المواصفات المتطلبة لمعلمات رياض الأطفال في كليات التربية بالمملكة العربية السعودية في ضوء معايير NAEYC، (National Association for the Education of Young