رياض الاطفال
تصنيف:
وجد 93 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    تنبع أهمية هذه الدراسة في كونها تعالج أثر استخدام اللعب على تطوير المفاهيم اللغوية لدى أطفال مرحلة الروضة، ويلاحظ بأن الدراسات العربية المباشرة التي بحثت هذا الموضوع قليلة، وأن الاهتمام في معرفة تأثير اللعب على التعليم كان قليلًا، وخاصة المفاهيم اللغوية. كما وتأتي هذه الدراسة ضمن الجهود العلمية الهادفة لتطوير العمليات الخاصة بتطبيق المنهاج، ومعرفة عناصر خصوصيته في البيئة العربية، ولذا فمن المتوقع أن تزود نتائج الدراسة المشرفين على بناء وتطوير المناهج في بيانات كمية حول الجوانب التي يمكن فيها تضمين اللعب وانعكاسه على عدد من مظاهر النمو ومنها مهارات التواصل اللغوي، إلى جانب مهارات التواصل الاجتماعي.

  • ملخص

    في ضوء إحساس الباحثة بضرورة الاستفادة من الاتجاهات الحديثة في التعليم، وأساليب وطرق وبرامج تعليمية تعنى بتحسين مهارات التفكير الرياضي المستندة على المهارات الحسابية لطلبة رياض الأطفال، يمكن تحديد مشكلة الدراسة على أنها محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس: ما فاعلية برنامج تعليمي مقترح مستند إلى المهارات الحسابية في تنمية مهارات التفكير الرياضي لدى طلبة رياض الأطفال في الكويت؟

  • ملخص

    وفق نظرية جان بياجه فإن الأطفال من سن (2-7) سنوات هم في مرحلة ما قبل العمليات والتي تمتاز بفرط النشاط والحركة وضعف التركيز ونسيان القوانين والأنظمة، وقلة الجلوس والثبات في مكان واحد، كما أن عملية تعليمهم في هذه المرحلة تتطلب طرق تركز على توظيف الحواس لدمج الطفل في العملية، والتي تعتمد اللعب والنشاط والمتعة، ومثل هذا الواقع يمكن التعامل معه من خلال إدخال الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات إلى بيئة الطفل وتوظيفها بشكل مناسب للتعلم، بحيث تصبح هذه العملية ممتعة ومفيدة وتحقق المرجو منها.

  • ملخص

    نشهد اليوم اتفاقًا عامًا بأنه يجب على التعليم من أجل التنمية المستدامة أن يكون جزءًا لا يتجزأ من التعليم الجيد للجميع، على النحو الذي تم تحديده في مؤتمر داكار لعام 2000م. ولوحظ بأن التركيز على مفهوم الاستهلاك المستدام والذي يجب أن يكون المحور الأساس للتعليم في السنوات الأولى من أجل تعزيز التنمية المستدامة. وقدم لنا مفهوم الاستهلاك المستدام بما ينص على إلزام الشعوب في البلدان الغنية بالعمل على تغيير أنماط استهلاكها وتقنين الهدر الإستهلاكي والصناعي، بما من شأنه تحقيق التنمية المستدامة والمحافظة على ديمومة الموارد الطبيعية. ويمكن لنا في هذا السياق النظر إلى الإجراءات المستدامة على أنها إجراءات تلبي احتياجات الأجيال الحاضرة دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها المستقبلية.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث كمعلم تربية خاصة ومدرّسًا لمساقات التربية الخاصة على مستوى البكالوريس في تخصصي تربية الطفل والتربية الخاصة ومنها مساق طيف التوحد لسنوات عديدة على المستوى الجامعي لمس ان المعلمين يمتلكون بعض المعرفة النظرية ما يمكنهم من التعرف على بعض المظاهر الأولية لذوي الحاجات الخاصة ومنها إضطراب طيف التوحد. وبناء عليه، فإن هذه الدراسة تهدف أساسًا إلى التعرف إلى مظاهر إضطراب طيف التوحد من وجهة نظر معلمي رياض الأطفال أنفسهم وتكوين قائمة بهذه المظاهر ليتم استخدامها من قبل معلمي رياض الأطفال كوسيلة كشف أولية مما قد يقود الى تحويل الطفل لتقييم أعمق وأكثر شمولية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثتان من خلال خبرتهما في إعداد معلمات رياض الأطفال والمرحلة الأساسية وعملهما في برامج إعداد المعلمين والمناهج عدم وضوح المعرفة المتعلقة بتعليم الرياضيات لدى معلمات رياض الأطفال والممارسات التعليمية المناسبة لأطفال هذه المرحلة، وكذلك النظرة القاصرة لمنهاج الرياضيات لمرحلة رياض الأطفال الذي يتحدد بالأعداد والأنماط، ومن هنا برزت الحاجة إلى هذه الدراسة، وذلك من أجل توجيه مسار عملية إعداد معلمات رياض الأطفال وتدريبهنّ على نحو صحيح وتحديث برامج التدريب وفق معايير مهنية معاصرة تتناسب مع عصر التكنولوجيا الحديثة لتعليم الرياضيات، وكمحاولة لتعزيز الممارسات الإيجابية والتركيز على الممارسات التربوية التي تُسهم في اكتساب مفاهيم رياضية بطريقة حسية وذاتية، وكذلك لتكمل ما اقترحته الدراسات التي تناولت المحتوى الرياضي الأكثر أهميّة في الروضة من أجل تضمين مناهج الروضة بالموضوعات الرياضية الأخرى، بالإضافة إلى الأعداد والأنماط التي تركّز عليها معظم المناهج الحالية بشكل كبير.

  • ملخص

    على الرغم من وجود عدة دراسات تناول بعضها مفهوم الذات وعلاقته بالعمر، ومفهوم الذات وعلاقته ببعض المتغيرات ولفئات عمرية مختلفة إلا أن الباحثة لم تجد دراسة على مستوى العراق تناولت تطور مفهوم الذات لدى الأطفال بعمر (5 ،6، 7) سنوات، وفيما إذا كان مفهوم الذات يتطور بتقدم العمر، وعليه، فإن مشكلة البحث الحالي تتحدد بالكشف عن طبيعة هذا التطور لدى الأطفال بعمر (5 ،6، 7) سنوات، فضلًا عن معرفة الفروق في تطور مفهوم الذات بين الذكور والإناث، وهل يتغير تبعًا لتغير خبرات الطفل ومواقفه في أوقات زمنية مختلفة، وهل يتأثر مفهوم الذات لدى الأطفال تبعًا للتفاعل بين العمر والجنس.

  • ملخص

    نتيجة لأهمية اللغة وللطفل خاصة ظهرت العديد من الدراسات العراقية والتي تناولت مواضيع مختلفة في النمو اللغوي لدى الأطفال، ومنها المفردات الشائعة لدى أطفال المرحلة التمهيدية في بغداد، وتطور بناء الجملة اللغوية عند أطفال عمر (3-5) سنوات، واكتساب صيغة التثنية والجمع في اللغة عند الطفل العراقي، ولم تجد الباحثة – على حد علمها – دراسة عراقية تناولت مهارة التحدث لدى أطفال الرياض، وعليه تجلى للباحثة التساؤل المهم والذي يحتاج إلى جواب، وهو: ما مستوى مهارة التحدث لدى أطفال الرياض في العراق؟

  • ملخص

    ترى الباحثة أن نمو الطفل في مرحلة الرياض يكون سريعًا ولديه استعداد للتعلم، وخاصة في مجال التعلم اللفظي حيث تعد اللغة من أهم العناصر في عمليات الاتصال بين الأفراد واكتساب المعلومات والمهارات، ولذا فلها مكانة الصدارة في منهج رياض الأطفال، فهي أساس العمليات العقلية المعرفية، وعليه فمن الضروري إكساب اللغة. بالاضافة لذلك هنالك افتقار في رياض الأطفال في دولة ليبيا إلى البرامج المستندة إلى نظريات اكتساب المهارات وسيكولوجية اللعب واسهاماتهما في العملية التعليمية التعلمية والتي تقوم على اسس منظمة ومدروسة بشكل علمي لتنمية مهارات اللغة، وكذلك النقص في الاختبارات النفسية التي تقيس القدرات اللغوية للطفل وتحدد مدى حاجته للبرامج التدريبية التي تنمي قدراته.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثتين لاحظتا بأن هناك قصورًا في مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن أجل تحسين العملية التعليمية وتفعيل دور معلمات رياض الأطفال في أداء واجباتهن والقيام بمسؤولياتهن، وعليه جاءت هذه الدراسة محاولة التعرف على مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظرهن تمهيدًا لإيجاد سبل لتحسين مستوى تَمكُن المعلمات في رياض الأطفال من استراتيجيات الدمج.

  • ملخص

    تعتبر التربية المتكاملة من المواضيع الهامة في حياة الطفل، والتي حظيت باهتمام الباحثين من زوايا مختلفة، وتعالج هذه الدراسة الدور الذي يمكن أن تسهم به الروضة في تحقيق التربية المتكاملة لطفل ما قبل المدرسة انطلاقا من أهمية المرحلة ووعي مختلف فئات المجتمع الفلسطيني بذلك، وما يمكن لها أن تجنيه من فوائد، وعليه ازدادت نسبة الالتحاق بتلك المؤسسات، وأمام هذا الإقبال المتزايد على تلك المرحلة وإيمان الأهالي بأهميتها في تطوير شخصية الطفل، وتحقيق التربية المتكاملة للطفل من الناحية العقلية والجسمية والاجتماعية واللغوية، وعلى الرغم من كل ذلك، يعتقد الباحث من خلال خبرته بواقع الرياض في فلسطين بأنها تعاني من قصور في الأداء، لذا فإن مؤسسات رياض الأطفال بما تحويه من بيئة مادية ومعنوية مطالبة بتوفير كافة الخبرات والأنشطة لتحقيق الهدف من إرسال الأطفال إليها.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثة كمعلمة في رياض الأطفال، وبناءً على الملاحظة الميدانية في الروضات خلال الدراسة الاستطلاعية، تبين لها وجود العديد من اللحظات التعليمية المرتبطة بالمفاهيم الرياضية، وذلك خلال البرنامج اليومي للروضة، مع ملاحظة التفاوت في طرق تفاعل المعلمات مع هذه اللحظات التي يُظهرها الأطفال، والتي يمكن أن يكون استغلالها فرصة ملائمة لتعزيز تعلم المفاهيم الرياضية لديهم، أو يتم فقدانها أو توظيفها بطرق مختلفة. وأوضحت دراسات سابقة ذات صلة بأن عدد اللحظات التي يفقدها المعلمون بسبب تجاهلهم أو إعادة توجيههم لها يفوق عدد اللحظات التعليمية التي تستغل للتعليم، وبذلك تحددت مشكلة الدراسة الحالية ببحث كيفية تفاعل المعلمة مع هذه اللحظات التعليمية والتي يمكن أن تنمي المفاهيم الرياضية لطفل الروضة.

  • ملخص

    يرى الباحث بأن هنالك حاجة لإعادة النظر في استراتيجيات التنمية المهنية للمعلمين وإجراءاتها بهدف الإرتقاء بمستوى المعلم وإصلاح عملية التعليم، ويرى أهمية وضرورة القيام بدراسة علمية تحليلية تختص بالتنمية المهنية للمعلمين ولتقديم رؤية تربوية مقترحة لتطوير التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال، في ضوء بعض الاتجاهات المعاصرة؛ إيمانًا بأن التنمية المهنية هي المفتاح الأساسي لإكساب المهارات المهنية والأكاديمية لأي معلم سواء عن طريق الأنشطة المباشرة في برامج التدريب، أو باتباع أساليب التعلم الذاتي وغيرها. ويمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال: كيف يمكن الاستفادة من بعض الاتجاهات المعاصرة في التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في مجال رياض الأطفال لاحظت أن البرامج التعليمية والتي تتمثل في برنامج الأركان التعليمية وبرنامج الوحدات والخبرات تساعد في التنشئة الاجتماعية لطفل الروضة. وأن الأنشطة الحرة مثل اللعب بأنواعه والرسم والتلوين والرحلات والزيارات الميدانية وإتاحة الفرصة للطفل للمشاركة في اختيار الأنشطة ينمي الطفل اجتماعيًا، وكذلك إلمام المشرفة بالخصائص النمائية للطفل ومشاركة الأطفال الألعاب الجماعية. ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما دور البرامج التعليمية والأنشطة الحرة والمشرفات برياض الأطفال في التنشئة الاجتماعِيَّة وهل توجد فروق في الأدوار تبعًا لمتغير المؤهل العلمي والتخصص وسنوات الخبرة؟

  • ملخص

    من اطلاع الباحثتين على بعض الدراسات السابقة التي اهتمت بأدوار المعلمين في تنمية مفاهيم الأمن الفكري لدى الطلبة تبين أن نتائج تلك الدراسات كانت متباينة: فبعضها أثبت أن الدور الذي يقوم به المعلم بتنمية مفاهيم الأمن الفكري لدى الطلاب كان كبيرًا، وتوصلت دراسات أخرى إلى قصور في الدور الذي يسهم به المعلم في إكساب الطلاب مفاهيم الأمن الفكري. كما ولم تجد الباحثتان أي دراسة محلية تطرقت إلى تحديد دور معلمات رياض الأطفال في إكساب طفل الروضة مفاهيم الأمن الفكري ومقومات ذلك. هذه الأسباب مجتمعة دفعت الباحثتين إلى اختيار الموضوع وخاصة في ظل غياب الدراسات التي اهتمت به، وفي ظل الحاجة إلى تحديد نواحي القوة والضعف في هذا الدور لتعزيز مواطن القوة ومعالجة جوانب الضعف فيه مما قد يؤدي إلى تفعيله بصورة أكبر.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في وجود قصور شديد لأداء بعض المعلمات لدورهن في تنمية قيم المواطنة لدى أطفال الروضة، فينعكس ذلك على سلوكياتهم. ويمكن تعريف المواطنة على أنها مجموعة من القيم التي يكتسبها الطفل من محيطه، والتي تجعله محبًا لوطنه ومنتميًا وملتزمًا بقوانينه. والسؤال ما هي فاعلية برنامج مقترح يقوم على القصة الحركية والتي تعتبر أحد الأساليب التربوية الهامة والمشوقة والتي يميل إليها الطفل في الروضة، والتي تتفق مع ميوله الفكرية والحركية، وتحقق له قدرًا كبيرًا من البهجة والسرور وتشجعه على التخيل والادراك والمحاكاة، في اكتساب قيم المواطنة؟

  • ملخص

    لدور معلمة رياض الأطفال أهمية في المؤسسة التربوية، وفشلها في القيام بدورها في تنمية العمليات العقلية لطفل الروضة يعني فشلها في المؤسسة، ومن هنا جاءت أهمية وفاعلية دور الطالبة المطبقة. ولذلك فمن الضروري بأن تكون المعلمة واعية بأهمية التعلم في مرحلة ما قبل المدرسة، وبحيث تكون على قدر جيد من الإعداد المهني والتمتع بمستوى كبير من الصفات النفسية والاجتماعية والعقلية. وإن ما يقودنا إلى إجراء مثل هذه الدراسة هي الحاجة الماسة إلى إيجاد جيل من المعلمات يتحلى بالعقل المفكر بصورة منهجية، ويبتعد عن التلقين ويكون قادرًا على مواجهة المشكلات والتحديات المستقبلية، ومن ثم فهي خطوة علمية جادة للتعرف على مستوى الطمأنينة الانفعالية للطالبات المطبقات وتأثيره على التمثيل المعرفي في منهج الخبرة المقدمة لأطفال الروضة.

  • ملخص

    إن أكثر ما يخيف الطفل في عمر ما قبل المدرسة هي المخاوف المتعلقة بالظواهر الطبيعية كالظلام، وصوت الرعد، والعواصف. ويعد الخوف من الظلام من أكثرها، ونشرح ذلك كالخوف من المجهول، أما الخوف المبالغ فيه من الظلام لارتباطه بخرافات وذكريات مخيفة كالغولة والعفاريت والجن، وكل ما ينسجه خيال الطفل، فهو نتيجة لقصص وملاحظات ممن حوله من الكبار، وتذكر أحيانًا كمداعبة للطفل. ولذا تتوقع الباحثة الفائدة العملية لدراستها والتي يمكن أن تسهم في ايجاد حل لمشكلة الخوف من الظواهر الطبيعية لدى طفل الروضة من خلال نتائجها النظرية والميدانية، ولتعين صانع القرار في المؤسسات العراقية ذات الصلة بموضوع الخوف لدى الأطفال، كما تأمل في زيادة المعرفة بأسباب خوف الأطفال من الظواهر الطبيعية، وزيادة الوعي لديهم، لأن الظواهر الطبيعية مستمرة مدى الحياة.

  • ملخص

    إن لقسوة الظروف التي عاشها المجتمع العراقي خلال الحقبة الماضية وما زال، وصور العنف المتعددة التي شهدها، ضغطت بقوة على أبناء المجتمع وزادت من السلوك العنيف وجرائمه، وأصبحت وكأنها نتيجة طبيعية لطوفان العنف الذي عاشه المجتمع خلال الأزمات المتتالية من حروب وانفجارات وتهجير. وكان الطفل العراقي أول المتأثرين بهذه الموجات من العنف لأسباب كثيرة تتعلق بمرحلتهم العمرية؛ وبما أن العنف لا يورث بل هو سلوك مكتسب يتعلمه الفرد خلال حياته منذ الصغر وبصورة مستمرة، وقد ينعكس مستقبلًا على سلوكه وتوافقه النفسي الاجتماعي ويصبح ميالًا له. فإذا ما قارنا الواقع العراقي وفق أبسط معاني العنف لرأينا مدى انتشار هذه الظاهرة في مجتمعنا وبين أطفالنا، وهذا يعني بأن حاضرنا ومستقبلنا يواجهان تهديدًا خطيرًا، ومن هذا المنطلق تبلورت مشكلة البحث، وهي: هل للتوافق النفسي الاجتماعي علاقة بظاهرة العنف لدى أطفال ما قبل المدرسة؟

  • ملخص

    تعتقد الباحثتان بأن الإدارة التقليدية السابقة لم تعد صالحة لحل مشكلات اليوم، وأنها دون المستوى المطلوب في مواكبة التطورات والتقنيات الحديثة، مما اوجد فجوة بين إدارة التعليم واستخدام التقنية، وتشكل تكنولوجيا المعلومات والاتصال خيارًا استراتيجيًا في مشروع رياض الغد، وإحدى أهم ركائزها ويعد التحكم في هذه التكنولوجيا من أبرز سبل تأهيل الإدارة لمواجهة تحديات المستقبل. تواجه المؤسسات التربوية اليوم الكثير من المتغيرات المتكررة والمفاجئة وهذا ما يجعلها أمام ضرورة ملحة إلا وهي التغيير، والذي بموجبه تتحول من وضع قائم إلى اخر مستهدف قد يضمن لها البقاء والاستمرار، وعليه فمن الواجب على أي إدارة أو مؤسسة ألا تتجاهل دواعي وأسباب التغيير.