رياض الاطفال
تصنيف:
وجد 93 بنود
بنود تابعة ل 61 إلى 80
  • ملخص

    من خلال ما لحظته الباحثتان من أن بعض المعلمات لا يمتلكن الوعي الجمالي في عملية ترتيب الصف وتنظيمه مما انعكس سلبًا على تعاملهن مع الطفل، والذي يمكن أن يشعر بحالة من الفوضى داخل غرفة الصف لعدم اهتمام المعلمة بالترتيب والتنسيق، ولذا ارتأت الباحثتان القيام بهذا البحث كمحاولة لابراز أهمية الوعي الجمالي لمعلمة رياض الأطفال وكيف يمكن أن توظفه في عملها، لأن ارتفاع مستوى الوعي الجمالي لدى معلمة الروضة يسهم في تنمية التذوق الجمالي لدى الطفل.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في عدم اهتمام مرحلة رياض الأطفال في تنمية المهارات اللازمة لإعداد الطفل للتعلم بشكل عام، ولتعلم القراءة والكتابة بشكل خاص، ونخص بالذكر مهارات الذاكرة البصرية، هذا بالإضافة إلى عدم وجود برامج محوسبة مصممة لمعالجة مثل هذه المشكلة. لذلك يمكن صياغة مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني مقترح في تنمية مهارات الذاكرة البصرية للأطفال في مرحلة الروضة؟ والذي يمكن أن يتفرع عنه الأسئلة التالية: ما هي مهارات الذاكرة البصرية اللازمة لتنمية الاستعداد للقراءة في مرحلة الروضة؟ وما مدى توفرها لديهم؟ وأي برنامج إلكتروني يناسب تنميتها؟ وماهي فاعليته؟

  • ملخص

    إن الهدف الأساس لتربية الطفل هو بناء شخصية الطفل بإبعادها المختلفة المعرفية والجسمية والحركية والنفسية والوجدانية والانفعالية. ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا من خلال برامج موجهة لهذا الغرض، وفضلًا عن ذلك توجيه قدرات وطاقات الطفل نحو الوجهة السليمة. ويؤدي اللعب في هذه المرحلة دورًا رئيسًا في تشكيل شخصية الطفل بما ينطوي عليه من مثيرات متنوعة، وبما يتطلب من تفاعل بين الطفل وهذه المثيرات. ويؤدي ذلك إلى تكوين المهارات والاتجاهات والقيم واكتساب المعارف. ويسهم في بناء المعرفية لدى الطفل تفاعله مع مثيرات البيئة وعناصرها المادية، وتفاعله مع من حوله من البشر يساهم في بناء البعد الاجتماعي والوجداني.

  • ملخص

    انطلق برنامج التكون المهني لمربيات الطفولة من رؤيا وهدف مبنيين، بشكل أساسي على العمل مع المربيات كشريكات في بناء هويتهن الذاتية حول فعالية المهنة، وأهمية دورهن كمربيات اتجاهها، وتطوير مسؤوليتهن حول تحقيق ذواتهن وقدراتهن، وذلك من خلال اكتساب منهجيات تفكير جديدة تقوم على دمج كل من المعرفة، والمهارة، والقيم. والانخراط في دور مختلف مع المنهاج والمجتمع معًا.

  • ملخص

    تشكل المرحلة العمرية الخاصة برياض الأطفال المرحلة الأهم في تكوين وتشكيل القدرات العقلية والسمات الشخصية للفرد، بما فيها من طلاقة لفظية وتفاعلات اجتماعية. وتبحث هذه الدراسة في العلاقة بين الحصيلة اللغوية والذكاء الانفعالي، وكذلك في إعداد مقياس خاص بالحصيلة اللغوية ومقياس مصور للذكاء الانفعالي بما يحد من ندرة المقاييس الخاصة باللغة والذكاء الانفعالي النابعة من الثقافة العربية، والتي تحد أيضًا من ندرة الدراسات التي ربطت بين المتغيرين المذكورين وخصوصًا لدى الأطفال. وتسعى الدراسة كذلك إلى بحث الفروق في كل من الحصيلة اللغوية والذكاء الانفعالي وفقًا للمتغيرات الجنس والسن من أطفال الروضة.

  • ملخص

    تركز هذه الدراسة الضوء على مدى فاعلية الألعاب التعليمية في تنمية بعض المهارات الرياضية، والمهارة بشكل عام هي بأن يؤدي الفرد العمل المطلوب منه بدقة وسرعة وبأقل جهد ممكن، ويمكن أن يكون عملًا يدويًا، أو إجرائيًا، أو ذهنيًا، وسوف تقتصر هذه الدراسة في التعرف على فاعلية استخدام الألعاب التعليمية في اكتساب المهارات الرياضية التالية: الترتيب، التصنيف، التمييز. والجدير بالذكر بأن استخدام الألعاب يمر في أربع مراحل، وهي: الإعداد، والاستخدام والتنفيذ، والتقويم، والمتابعة. وباختصار، إذا أحسن استخدام الألعاب التعليمية فهي تؤدي إلى زيادة المعرفة وتطوٌر مهارات الطفل في جو مرح وجاد وهادف بعيد عن الملل والرتابة التي تحيط بطرق التعليم التقليدية، وتساعد على إحداث تفاعل عناصر البيئة لغرض التعلم، وتنمي الشخصية والسلوك، وتعمل على نشاط القدرات العقلية وتحسين الموهبة الإبداعية لدى الأطفال.

  • ملخص

    أصبحت الدراما جزءًا لا يتجزأ من منهجيتي في التعليم، لإيماني القوي بأنها تمثل ثورة على الأسلوب التقليدي المتبع في رياض الأطفال والمدارس، وتفسح المجال لأطفالنا ليكونوا شركاء في عملية التعليم، وتوفر لهم مساحة يُظهرون من خلالها إبداعاتهم ومواهبهم. كما توفر مساحة للمشاركة للمربيات داخل رياض الأطفال عبر ما يسمى بالتعلم عبر المجاورة، حيث تقوم مربية بنقل تجربتها في الدراما إلى أخريات زميلات لها في الروضة عبر الممارسة والتأمل التشاركي. وقد تكون المهمة غير سهلة، ولكنها أشبه برحلة، فيها يتم اختيار المسار والرفيقات، وتتشارك وإياهن كل الأفكار والتفاصيل، تجد من يعارض، ومن ينتقد، ولكن الرغبة في خوض الرحلة معًا قائمة.

  • ملخص

    من خلال عدة مقابلات شخصية مفتوحة قامت بها الباحثة مع عدة من القيادات التربوية التنفيذية بإدارتي شبين الكوم التعليمية وبركة السبع وبعض المسؤولين بإدارة وتوجيه رياض الأطفال بمديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، وخلال هذه المقابلات حاولت الباحثة التعرف على ملامح واقع التمكين الإداري للقيادات التربوية برياض الأطفال، وكذلك ممارسات عمليات إدارة المعرفة بالروضات، وقد لاحظت من نتائج المقابلات أن واقع التمكين الإداري غير مُفعّل بشكل كاف، وكذلك إدارة المعرفة وعملياتها لا تمارس كما ينبغي لها في رياض الأطفال، وهذا ما دفعها لمحاولة معرفة واقع التمكين الإداري للقيادات التربوية برياض الأطفال وعلاقته بممارسة عمليات إدارة المعرفة.

  • ملخص

    على الرغم من الجهود التي تبذلها الجهات المعنية لإصلاح تعليم العلوم في الاردن، فقد لاحظ الباحثان أن عددًا من المعلمين يعتمدون كثيرًا على الطرائق والأساليب التقليدية في تدريس العلوم؛ الأمر الذي انعكس سلبًا على تركيز الأطفال على حفظ المعارف البيئية، وتذكرها دون التركيز على توظيفها في الواقع الحياتي؛ أي أنه لم ينم لديهم المهارات والقيم البيئية، التي ينبغي أن يوظّفوها في خدمة البيئة، وحمايتها، والدفاع عنها. وهذا يسوغ الضعف الكبير في ممارسة الأطفال لمظاهر الوعي البيئي. ولعل ما يكشف ذلك، ما دلت عليه الدراسات السابقة من فشل الطرائق التقليدية في تنمية الوعي البيئي لدى الأطفال (السعدي، 2003؛ البركات، .(2004 وبالتالي، فإن محاولة البحث عن طرائق وبرامج حديثة تساعد على تعزيز الوعي البيئي تعد من الموضوعات التي تستحق الاهتمام، خصوصًا أن الاهتمام بالمدخل البيئي ودوره في ذلك لا يزال محدودًا.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثين في مجال الطفولة المبكرة واطلاعهم على بعض الممارسات التدريسية التي تقوم بها المعلمات لوحظ الاختلاف في تصوراتهم لطبيعة الممارسات التي شاهدوها، حيث كان هناك عدد من الممارسات غير متلائمة مع النمو، وإن كثيرًا منها تنحو في الغالب نحو تنمية المهارات الأكاديمية للأطفال. وقد يعود السبب في ذلك إلى أن معظم مؤهلات المعلمات اللواتي يعملن في رياض الأطفال غير منتمية إلى تخصص تربية الطفولة المبكرة، أو إلى غياب الإشراف التربوي الذي يُبصّر المعلمين بممارساتهم التدريسية. ولذا، تأتي هذه الدراسة لتستقصي تلك الممارسات بالبحث والتحليل، وخاصة أنه في حدود علم الباحثين لم تجر أي دراسة حاولت استقصاء تصورات معلمات رياض الأطفال نحو ممارساتهن للمهارات التدريسية المتعلقة بطفل الروضة في الأردن.

  • ملخص

    من خلال زيارات الباحثة للروضات لاحظت أن المعارف والمهارات والسلوكيات المُهمّة لإكساب الأطفال توعية مادية مهمشة، أو مؤجلة، وأيضًا ندرة الأنشطة التي تهتم بهذا المجال، والتي تثير وعي الطفل بأهمية المال، ودوره في علاج المشكلات الاقتصادية بما يتناسب مع المرحلة العمرية. من ناحية أخرى، وعلى الرغم من الفوائد الواضحة لممارسة اللعب الدرامي على الأطفال إلا أنه نادرًا ما يحدث في رياض الأطفال، حيث بدت زوايا اللعب الدراسية على حافة الاختفاء، وتم استبدالها بزوايا ذات صبغة أكاديمية لتعزيز مهارات مثل القراءة والكتابة. وساهم في ذلك انتشار فكرة خاطئة مفادها أنه حيث يوجد اللعب لا يوجد التعلم؛ وقد أصبح هذا التفكير أكثر انتشارًا تحت وطأة ضغوط المساءلة والمحاسبة وإضافة المزيد من المضامين الأكاديمية على معلمات الروضات. هذا بالاضافة إلى النقص في الدراسات العربية التي تناولت التوعية المادية لدى طفل الروضة وتأثير اللعب الدرامي عليها، والذي يعتبر من أهم آليات تعلم الطفل.

  • ملخص

    لاحظ الباحث خلال عمله بمؤسسات وزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة العديد من المعوقات التي تحول دون تنمية قدرات الطفل الابتكارية من خلال ترك حرية الاختيار للطفل للبحث عن الحلول الممكنة للمواقف المعروضة، لذا كان من الضروري بناء مواقف تعليمية يمكن من خلالها تنمية الثقة وحب الاستطلاع وحرية النشاط لدى أطفال الروضة وفقًا للأسس المنهجية الحديثة لتعليم الأطفال عن طريق منظومة حركات تعبيرية تسمح بالمشاركة في الأنشطة، ولذلك رأى أن استخدام الحركات التعبيرية الحركية مطلب أساسي في تحسين عملية التعلم والابتكار من خلال إكساب الطفل المهارات الأساسية والكفاءة الإدراكية الحركية.

  • ملخص

    يشهد المجتمع العراقي ظروفًا غير طبيعية بسبب الحروب التي تعرض لها، ولا يزال يتعرض إلى تغيرات اجتماعية ونفسية، ومن بين مؤشرات الآثار السلبية على الأسرة والمجتمع العراقي هو النسب العالية والمتصاعدة للمشكلات النفسية التي يتعرض لها الأطفال، ويقصد بذلك تلك الأنواع من السلوكيات التي ترى فيها المعلمات أنه سلوك غير مرغوب فيه، ويجدن صعوبة في مواجهته، أو تقبله، أو إصلاحه ويسبب إضطراب لعمل المعلمة، كما وله إنعكاسته على واقع الأسرة والعلاقات فيها، وهي النواة الرئيسة في عملية البناء الإجتماعي للطفل ومن خلالها يتم اكتساب الخبرات التي يتلقاها الطفل في هذه المرحلة، والتي تحدد شخصيته مستقبلًا.

  • ملخص

    من خلال فحص الباحثين للمنهج الحالي لرياض الأطفال، وجدا أنه يفتقر إلى بنية متماسكة للعلوم والتكنولوجيا والرياضيات، وهي التي تشكل إحدى القواعد الأساسية لتحسين المهارات الفكرية. وعلى الرغم من أن المنهج الموجود حاليًا يتناول مفاهيم علمية ورياضياتية، لكنها مشتتة. وتبرز الحاجة في هذا العصر إلى أن يتعلم الأطفال فهم “العلوم والرياضيات” واستخداماتها، ولذا ينبغي أن نهتم بمعايير تعليم العلوم والتكنولوجيا والرياضيات التي سيتعلمها الطفل في الوقت الذي يدخل فيه إلى الروضة. ولما كان لبرامج تعليم العلوم والتكنولوجيا والرياضيات بمرحلة رياض الأطفال، خصوصيته من حيث: الأهداف، وطبيعة المتعلمين، والمحتوى، وأساليب واستراتيجيات التعليم والتعلم؛ فإن الأمر يستلزم تصميم هذه البرامج في ضوء معايير نوعية، ومستندة إلى ما يستجد من معايير عالمية تواكب متطلبات مجتمع المعرفة.

  • ملخص

    من المتوقع أن تعود نتائج هذه الدراسة بالفائدة على معلمي مرحلة رياض الأطفال، وذلك من خلال مساعدتهم في البحث عن طرق تدريس تتفق مع الخصائص النمائية، ومع سمة حب الاستطلاع والاستكشاف لتلك المرحلة مثل النموذج التدريبي المبني على إثارة حب الاستطلاع المستخدم في الدراسة. كما وقد يستفيد منها مصممو المناهج من خلال تبني النتائج في محاولاتهم لصياغة المناهج التي تتفق مع حاجات المتعلمين. كما تأتي أهمية الدراسة من حيث أنها تعمل على مساعدة المعلمين في التعرف على دور رياض الأطفال في تربية حب الاستطلاع لدى الأطفال، وذلك لمساعدتهم في كيفية التعامل معهم.

  • ملخص

    تأتي أهمية الدراسة الحالية من أهمية الذكاء الاجتماعي في حياة الطفل وتأثيره على النمو الاجتماعي وبناء الشخصية في حياته المستقبلية، لأن طفل اليوم هو رجل الغد، يتوقف عليه نهوض الأمة أو تأخرها، وهنالك واجب على القيادة التربوية الاهتمام بالأطفال وبالمؤسسات التعليمية وتزويدهم بقدر من المعلومات والسلوكيات الإيجابية والقيم الاجتماعية السليمة التي تمكنهم من حمل رسالتهم في المستقبل، وذلك من خلال إعداد برامج تربوية على كافة المستويات التعليمية نحو تنمية القيم والمفاهيم والاتجاهات الاجتماعية لما لذلك من أهمية في ترسيخ الوعي الاجتماعي الكامل للاهتمام بالآخرين وبناء السلوكيات البناءة تجاهه، والتي تعزز دورهم في التعامل الإيجابي مع الآخرين.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال تجربتها العملية في الميدان وقراءاتها في المجال واهتمامها بهذا الموضوع أن هناك عددًا من الأطفال يصلون إلى مراحل متقدمة في المرحلة الابتدائية وهم غير قادرين على كتابة الحروف أو الأعداد وبالتالي يواجهون صعوبة في قراءتها أو كتابتها، كما لاحظت بأن الأطفال لا يملكون المهارات الأساسية التي سبق وأن تلقوها وتدربوا عليها منذ التحاقهم برياض الأطفال ويؤكد ذلك (القضاة، 2009). وحيث أن عددًا من الأطفال ذوي صعوبات التعلم يواجهون صعوبات في تعلم الكتابة التي تعد من المهارات الأساسية المرتبطة بالتحصيل العام ووجود مشكلات فيها لدى الأطفال يؤدي إلى تدني دافعيتهم نحو المدرسة كما يؤثر سلبًا على تحصيلهم المدرسي مستقبلًا، ولذا فأن معرفة معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات الكتابة أمر هام ومؤثر في حياة الطفل.

  • ملخص

    تهتم مرحلة رياض الأطفال بالتعليم من خلال تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات (ICT)، ليتسنى لهم مواكبة العصر، ولاحتمال وجود أطفال قد يعانون من صعوبات التعلم في حياتهم المستقبلية، ولكون هذه الصعوبات الأكاديمية غير قابلة للتشخيص بصورة واضحة قبل الصف الثالث أو الرابع، ولأنها مرتبطة ارتباطًا قويًا بصعوبات التعلم النمائية، فإنه ومن خلال هذا الترابط يمكن التوصل إلى صعوبات التعلم المحتملة والمتوقعة عند التحاق أطفال الروضة بالمدرسة. فالجوانب النمائية يمكن ملاحظتها بأية مرحلة عمرية للفرد. وهكذا تبلورت مشكلة البحث الحالي في محاولة للكشف عن مدى انتشار صعوبات التعلم النمائية المتوقعة عند أطفال الروضة بدولة الكويت، ومدى إسهام مجتمع المعرفة المعتمد على بيئة تعليمية مدمجة بتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في الكشف عن مثل هذه الحالات.

  • ملخص

    يعد إعداد مقياس لقياس المهارات الاجتماعية من الأمور التي تساهم في التواصل والتفاعل إيجابيًا مع الآخرين فيرتفع التقدير الذاتي لديهم، وتزيد قدرتهم على التعبير عن مشاعرهم واحتياجاتهم، ومن ثم تقبل الآخرين لهم من خلال سلوكياتهم المقبولة. وكذلك يؤثر على أهمية إعداد الأدوات اللازمة لتقويم وقياس المهارات الاجتماعية للأطفال ذوي قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد بطريقة سليمة كي يتم تحديد جوانب القوة وجوانب الضعف لديهم، وهكذا يتم تحديد أساليب التدخل المناسبة لمواجهة ما يعانيه الأطفال من أوجه القصور، ويمكن اعتبار المقياس الحالي خطوة في هذا الاتجاه.

  • ملخص

    أصبح تدريب المعلمين أثناء الخدمة أكثر أھمية وأكثر إلحاحًا، نتيجة للتفجر المعرفي من ناحية، ونتيجة للتطورات السريعة في الاتجاھات الأساسية التربوية المختلفة من ناحية أخرى، وھذا ما أكد عليه (ديلور وآخرون، 1996) في تقريره الذي أفرد له عنوانًا فيه (التعلم ذلك الكنز المكنون)،حيث يركز على أھمية أن يكون المعلم موجھًا ومرشدًا لطلابه، وان يقوم بتحديد مھاراته ومعلوماته ومعارفه ما دام يمارس مھنة التدريس. وفي ضوء ذلك فإن أھمية ھذه الدراسة النظرية العلمية، بأنها تقدم أداة لقياس درجة تقدير معلمات رياض الأطفال، وأما الأھمية التطبيقية: تبصير القائمين على تدريب معلمات رياض الأطفال بأھمية التدريب اثناء الخدمة وإلقاء الضوء على الأساليب المستخدمة.