مناهج تدريسية
تصنيف:
وجد 28 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    من خلال البحث والاطلاع في قواعد البيانات المختلفة وجد الباحثون أن هنالك قصور لدى معلمي المدارس الابتدائية بالمملكة العربية السعودية في توظيف السبورة التفاعلية في تدريس المقررات الدراسية، ومن خلال دراسة استطلاعية طبقت على (84) من معلمي الابتدائية خارج عينة الدراسة تبين ان مستوى اتجاهات المعلمين نحو توظيف السبورة التفاعلية كانت عاليًا، وجاءت كذلك أغلب فقرات المقياس مما يدل على رغبة معلمي المدارس في توظيف السبورة، كما تبين بأن هنالك العديد من المعوقات كعدم التدريب الكافي في توظيف التقنيات خلال التدريس، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالكشف عن واقع استخدام السبورة التفاعلية في تدريس المواد التعليمية ومعوقات استخدامها من وجهة نظر معلمي المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    تعاني المجتمعات من الغزو الثقافي والعولمة وخاصة بعد التطور التقني والتكنولوجي الذي شكل خطرًا على القيم التربوية بسبب الأفكار الدخيلة، والقيم النابعة من ثقافات مختلفة، والمؤثرة على القيم التربوية لأبناء المجتمعات مما يتطلب وجود نهج تربوي معاصر موثوق يدعو إلى عودة الاهتمام بتطوير المناهج التعليمية، والممارسة العملية في المدارس. وتزداد أهمية المناهج التعليمية بالمرحلة الثانوية، نظرًا لأهمية هذه المرحلة الإنتقالية وتأثيرها في حياة الفرد ومستقبله. ومن هنا تبرز أهمية ترسيخ القيم الإسلامية من خلال المناهج المخصصة لهؤلاء الطلبة، وعليه، جاءت الدراسة للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما دور المناهج التعليمية في إكتساب القيم التربوية الإسلامية لدى طلبة المدارس الثانوية من وجهة نظر الطلبة والمعلمين؟

  • ملخص

    أصبحت المؤسسات التعليمية بحاجة لتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة بما يخدم العملية التعليمية، كما أصبح تطور الذكاء الاصطناعي عاملًا مؤثرًا في اختيار الوظائف المستقبلية التي تتطلب مهارات تتعامل مع الثورة الصناعية الرابعة، والتي تُسمى بمهارات القرن الحادي والعشرين، وفي هذا الجانب يجب تضمين هذه المهارات بالمناهج الدراسية، بهدف تحسين بيئة التعلم وتطوير أنظمتها، إضافة إلى الخروج بأفكار تساعد على تطبيق ثقافة الإبتكار والتغيير والتطوير بالمدارس والكليات وللقيادات الإدارية والتعليمية، من أجل إعداد جيل قادر على مسايرة التطورات بشتى المجالات. وعليه، يقع العبء الأكبر على المؤسسات التعليمية في السعي قدمًا لتطوير المناهج بحيث تركز على التكنولوجيا الحديثة المتطورة المتسارعة واكساب الطلاب وتدريبهم على المهارات التكنولوجية والإبداعية التي تتطلبها مقتضيات الثورة الصناعية الرابعة.

  • ملخص

    من مراجعة الأدب التربوي ذو الصلة بموضوع الدراسة لوحظت قلة اهتمام الباحثين بفهم طبيعة العلم، حيث أجري عددًا محدودًا من الدراسات سواء كانت أجنبية أو عربية في هذا المجال، وتبين من خلال دراسة مستوى فهم معلمي العلوم لطبيعة العلم، ولمستوى ممارسة معلمي العلوم لطبيعة العلم وأبعادها انخفاض في مستوى فهم معلمي العلوم لطبيعة العلم وأبعاده الفرعية الستة، وهي: مفهوم العلم وطبيعته، وأهداف المعرفة العلمية، وخصائصها، ونواتج العلم وأشكال المعرفة العلمية، وأخلاقيات العلماء، واختبار طبيعة العلم. وعليه، جاءت الدراسة الحالية لاستقصاء درجة فهم وممارسة طبيعة العلم لدى معلمي العلوم في مديرية تربية عجلون الأردنية.

  • ملخص

    أكدت الدراسات السابقة ذات الصلة على أهمية التكامل بين العلوم والرياضيات والتقنية، كما أن الاهتمام بتكاملها بدأ قديمًا، وكان التركيز على تطوير منهج يدعم فكرة التكامل بتوظيف مشاريع متنوعة يهدف إلى إصلاح تعليم العلوم والرياضيات من منطلق النظرة الشمولية في تقديم المعرفة العلمية، وإزالة الفواصل بين المناهج المتكاملة عبر تأكيد الوحدة الأساسية للفكرة العلمية، كما امتد هذا الاهتمام أيضًا إلى الاعتناء ببرامج إعداد المعلمين، سيما وأن معتقدات المعلمين تتشكل في مرحلة إعدادهم وعليها تعتمد مهاراتهم، وأن الكشف المبكر عن هذه المعتقدات يُسهم في رفع كفاءتهم. وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن معتقدات معلمات العلوم بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية نحو التكامل بين العلوم والرياضيات والتقنية (SMT) وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات.

  • ملخص

    يسعى التربويون بشكل مستمر إلى تحسين العملية التعليمية بجميع عناصرها، وإبقاء المتعلم في دائرة الحفز والرغبة بالتعلم، ويسعون لتقليل المشتتات التي تعيق إقبال المتعلم على التعلم أو تضعف من حماسه وتركيزه. وبينت بحوث مختلفة بأن أنشطة التلعيب تحوي عناصر التحفيز وإقبال الطلاب عليها كبير، ولذا فإن البحث في كيفية توظيف عناصر التلعيب لزيادة دافعية الطلاب للتعلم يُعد فجوة بحثية تحتاج إسهام الباحثين. ومن خلال تقصي الباحث في قواعد البيانات وجد قلة من الدراسات العربية المختصة في التلعيب وبخاصة في التعليم، وكمحاولة لردم فجوة حفز الطلاب عند تدريسهم باستخدام عناصر التلعيب، سعى الباحث لتقديم تصوّر عملي لكيفية توظيف التلعيب في عملية تعليم المنهج المدرسي.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها فى التعليم المجتمعي، وحضورها حصص تدريس بعض الموضوعات الخاصة بمنهج الدراسات الاجتماعية بأن المعلمين يعتمدون الطرائق التقليدية في التدريس، وأنه يوجد ضعف فى مهارات التفكير المستقبلى لدى التلاميذ، وتم التأكد من ذلك من خلال تطبيق اختبار تشخيصى للتفكير المستقبلى على عينة من تلميذات الصف الرابع الابتدائى بمدارس التعليم المجتمعي وعددهن (23) تلميذة، وأكدت النتائج أن هناك ضعفًا فى مهارات التفكير المستقبلى وفقَا لنتائج الإختبار عند بعض التلميذات فى مهارات (التوقع، التصور، وحل المشكلات المستقبلية)

  • ملخص

    تُمثل عملية القياس والتقويم قاعدة أساسية تنطلق منها جميع أنشطة التعليم، وعليها يرتكز كل عمل تعليمي تربوي، لذا فإن أي موقف من المواقف التعليمية يتطلب تقويمًا لمعرفة مدى نجاحه أو فشله، وبأي نسبة تم تحقيقه. فالقياس أحد عناصر التقويم ويُستخدم لمعرفة درجة ومستوى التعليم أو التعلم من خلال قياس جزيئات ومكونات والتي تشكل معًا الوحدة العامة المقيسة، وهي بحد ذاتها الهدف المنشود. ولا تتوقف عملية القياس والتقويم عند نشاط معين، بل تتعداه لتشمل جميع عناصر العملية التعليمية والتي تشمل كل من: المعلم، والمتعلم، والمنهج التدريسي، والكتاب، والإدارة المدرسية، ومناخ البيئة التعليمية. والمتتبع لأثار عملية التقويم يجد بأنها توفر معلومات جمة ومفيدة لرجال التخطيط التربوي وخاصة لما يخص المستقبل. وعليه فإن عملية القياس والتقويم لا مناص منها في مجال التعليم، والتعليم الناجح هو الذي يستند إلى أدوات القياس المختلفة بما فيها المتعلم نفسه.

  • ملخص

    بينت نتائج بعض البحوث السابقة الصلة بين الذكاء الناجح واستراتيجيات مواجهة الضغوط الأكاديمية؛ ولذلك ارتأت الباحثة إجراء البحث الحالي، حيث إن الذكاء الناجح يساعد الطالب على تحقيق أهدافه ونجاحه في دراسته الأكاديمية وزيادة قدرته على مواجهة المواقف الضاغطة والمشكلات النفسية والأكاديمية التي تواجهه، وتجعله متوافق ومتصالح مع نفسه ومع الآخرين ومن ثم نجاحه في حياته العملية والعلمية، وعليه فالطالب بحاجة لمعرفة بعض الاستراتيجيات لمواجهة الضغوط والتقليل من أثارها السلبية، واستغلال أهمية الذكاء الناجح في زيادة مستوى تحصيله الدراسي.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث في تدريب المعلمين في مدارس دولة فلسطين لاحظ أن الكثير من المعلمين يدرسون حسب نظرية (ميرل) ولكن ليس بالطريقة المطلوبة في خطوات تعليم عناصرها، وهي: المفاهيم، والمبادئ، والإجراءات، والحقائق، وقد أدى ذلك إلى ضعف في التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية، كما لاحظ تدني التحصيل العلمي لدى طلاب المراحل الأساسية الدنيا، واتضح بأن الكثير من المعلمين يفتقرون إلى امتالك المهارات في إيصال المعلومة وتطبيقها، واعتمادهم بشكل كبير على الطرق التقليدية المستخدمة في التدريس والتي تعتمد على التحفيظ الآلي للحقائق والمعلومات، وهذا ما دفع الباحث إلى البحث عن طرق أخرى وبدائل جديدة لطرق التدريس القائمة لتحسين التحصيل العلمي لدى طلبة المرحلة الأساسية.

  • ملخص

    يُعد الوعي بمشكلات المناهج التعليمية من القضايا المهمة التي ينبغي على الطالب المعلم فهمها والإلمام بها والوقوف على أسبابها وطرق التغلب عليها أثناء فترة إعداده وقبل خروجه إلى العمل الميداني، ولقد لاحظ الباحثون ومن خلال عملهم الميداني أن هنالك ضعفًا في تحصيل طلاب المقرر انعكس على أدائهم في التربية الميدانية، وعليه فقد كان من الضروري إجراء البحث الحالي لتقصي أسباب هذا الضعف والصعوبات التي واجهتهم في دراسة المقرر، وفحص مدى فاعلية استخدام التعلم المدمج في تدريس المقرر “بناء المناهج وتطويرها” وفي تنمية التحصيل والوعي بمشكلات المناهج التعليمية لدى طلبة كلية التربية جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    في الحقيقة فإن الفكرة الجوهرية في نظام تعليم STEM أي علم، تكنولوجيا، هندسة ورياضيات (Science, Technology, Engineering and Mathematic) قائمة على السؤال التالي: هل أقدم للطالب المعلومة جاهزة، أم أجعله يتعب ليحصل عليها؟. وقطعًا، الإجابة هي أن أجعله يتعب لكي يحصل على المعلومة بنفسه، لأنه في هذه الحالة لن ينساها أبدًا، كما أن هذا يجعل منه شخصًا مفكرًا وناقدًا لكل ما يحصل عليه من معلومات، وهكذا يتعلم مهارات البحث العلمي، والبحث عن بدائل لحل المشكلة ويعرف كيف تختار إحداها لتمثل الحل المناسب، وهذا ما يدفعه إلى دخول المعمل للتطبيق والتجريب وإعادة المحاولة والتفسير، وتعلم مهارات التفكير العليا، وهكذا سيشعر بمتعة التعلم.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة استجابة لتوصيات دراسة أردنية سابقة (عبابنة، 2012)، والتي دعت إلى ضرورة توفير برنامج تأسيس خاص بمعلمي العلوم الجدد بعد نتائج أشارت إلى وجود حاجات عديدة لمعلمي العلوم الجدد في الأردن بدرجة كبيرة، وبسبب ارتفاع نسب استنكاف معلمي العلوم عن التعيين في الأردن حيث بلغت للعام الدراسي 2009/2010 م، (18%) بين الإناث و (42%) بين الذكور.

  • ملخص

    يعد الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة جزءًا لا يتجزأ من النظام التعليمي في الجامعات بشكل عام وفي فلسطين بشكل خاص، حيث تتزايد أعداد المعوقين في فلسطين نتيجة اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي. وتعد مشكلة ذوي الاحتياجات الخاصة ورعايتهم وتعليمهم إحدى أهم القضايا الوطنية الأساسية التي تواجه المجتمع الفلسطيني، وبالرغم من توافر بعض الدراسات العربية والاجنبية التي تناولت موضوع هؤلاء الطلبة وجد الباحث أن هناك حاجة ماسة بهذه الفئة المهمة من طلبة الجامعات الفلسطينية، وبخاصة وأن الدراسات في هذا المجال على الصعيد الفلسطيني تحديدًا نادرة.

  • ملخص

    يتناول هذا البحث موضوع التقويم التربوي البديل ودوره الإيجابي في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم في مراحل التعليم المختلفة، وهو من الموضوعات المهمة في عصر شهد فيه التقويم التربوي تطورات في مناهج القياس والتقويم وفي أساليبه وأدواته وممارسته. ولهذا البحث أهمية خاصة بأنه يسلط الضوء على التقويم البديل باعتباره نمط جديد لايجاد معالجات وحلول لمشكلات القويم التقليدي الذي ثبت قصوره في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم. ومن أهداف هذا البحث توضيح الدور الإيجابي للتقويم البديل مع التعرف عليه من حيث مفهومه، أهدافه، أسسه، أدواته، خصائصه، وظائفه واستراتيجياته والخ، ليستخدم في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم بديلًا للتقويم التقليدي.

  • ملخص

    لكي يكون التعليم جيدًا، لامناص أن يواكب معطيات ومتطلبات عصره، ويستشرف آفاق مستقبله، وأن يراعي القائمون عليه الاحتياجات الوطنية، وما يتناسب معها من مستجدات عالمية، ومن ثم بناء منظومة تعليمية، تتدرج مراحلها، لتحقيق أهداف واضحة ومحددة، قابلة للتطبيق على أرض الواقع، وأولى الخطوات أو بالأحرى اللبنات في بناء المنظومة، تتمثل في مناهج تقوم على معايير تربوية مدروسة بعناية، وتتسم بالحيوية والمرونة، وتلفظ الثبات والجمود العقيم، وتتكامل فيها المعارف والمهارات والاتجاهات والقيم، التي تنسجم مع خصائص المتعلم، وتلبي طموحات المجتمع.

  • ملخص

    تعتبر قضية اختيار الأستاذ واحدة من أهم القضايا التربوية، ولذلك تجمع المنظمات العالمية ذات الشأن وفي مقدمتها اليونسكو، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة على ضرورة النظر إلى قضية الاختيار والإعداد الجيد للأستاذ على أنها المدخل الأساس لمواجهة أزمة التعليم في عالمنا المعاصر، وفي سبيل العناية بانتقاء الأستاذ وتكوينه عقدت الندوات وأقيمت المؤتمرات ونظمت الحلقات سواء داخل القطر الجزائري وفي أغلب الدول العربية، وتعتبر هذه القضية قضية قديمة ومتجددة.

  • ملخص

    تعتبر قضية اختيار الأستاذ واحدة من أهم القضايا التربوية، ولذلك تجمع المنظمات العالمية ذات الشأن وفي مقدمتها اليونسكو، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة على ضرورة النظر إلى قضية الاختيار والإعداد الجيد للأستاذ على أنها المدخل الأساس لمواجهة أزمة التعليم في عالمنا المعاصر، وفي سبيل العناية بانتقاء الأستاذ وتكوينه عقدت الندوات وأقيمت المؤتمرات ونظمت الحلقات سواء داخل القطر الجزائري وفي أغلب الدول العربية، وتعتبر هذه القضية قضية قديمة ومتجددة.

  • ملخص

    تنادي التربية الحديثة إلى استخدام طرق متنوعة لعمليات التقويم، وأن لا ينصب التقويم على الاختبارات التقليدية فقط، وقد جاءت هذه الدراسة في إطار السعي لتوظيف ذلك في التعليم الجامعي، حيث يعتبر مفهوم التقويم البديل مفهوما حديثا يمكن دراسته بشكل موّسع للوقوف على مدى أهميته وتطبيقه في مجال التعليم العالي،ويعتقد الباحث أنه يمكن اعتبار ملف أعمال الطالب (ملف الإنجاز) كأحد طرق التقويم البديل له، ولذا لا بد من دراسة أهميته ومعوقات تطبيقه حتى يتم تفاديها ومعرفة اتجاهات الطلبة نحوه.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في أنها توفر مرجع إثرائي لأصحاب القرار، وللمهتمين بدمج التقنية في التعليم، وفي التعرّف على العقبات والحواجز التي تحول دون دمجها في التعليم العام، وذلك من خلال التعرف على أراء من هم في الميدان من المشرفين التربويين، والذين لهم صلة مباشرة بالممارسين للعملية التعليمية، وعلى وجه الخصوص تقدم الدراسة نظرة متعمقة في عوامل نجاح دمج التقنية في التعليم والتي تهم القائمين على المشاريع الطموحة لتطوير التعليم في السعودية.