برامج تدريبية
تصنيف:
وجد 45 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    يعتبر برنامج التدخل لتنمية العلاقات (RDI) احد أهم البرامج التدريبية المهتمة بجانب التفاعل الاجتماعي والوجداني وتكوين العلاقات والصداقات لدى ذوي اضطراب طيف التوحد وخاصة المراهقين التوحديين، حيث تم وضع أنشطة وفنيات تدريبية مخصصة على جزئين، الجزء الأول خاص بالأطفال من سن (2-9) سنوات، والجزء الثاني خاص بالمراهقين من ذوي اضطراب طيف التوحد، وتم تقسيم فنيات وأنشطة البرنامج على مستويات ومراحل بشكل متدرج وارتقائي، وذلك لمراعاة الفروق الفردية ومستوى التفاعل الاجتماعي لدى المراهقين، ولهذا نجد أن برنامج (RDI) فعّال لتحسين الجانب الاجتماعي لدى المراهقين من ذوي اضطراب التوحد، والسؤال: إلى أي مدى يمكن تحسين التفاعل الاجتماعي وخفض بعض المشكلات السلوكية لدى المراهقين من ذوي اضطراب التوحد من خلال استخدام فنيات برنامجRDI ؟

  • ملخص

    انطلاقًا من الارتباط الوثيق بين التعليم والتدريب والبحث العلمي ومواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وهو ما يتطلب ضرورة أن يستوعب التعليم آفاق تلك الثورة الصناعية والتوافق والتكيف مع معطياتها بمنظومة تعليمية متكاملة، وبسلم تعليمي مرن ومتنوع؛ بحيث يفتح أمام الأجيال أبواب التعليم المستمر، ويستكشف معهم آلاف التخصصات الدقيقة التي يحفل بها العصر الجديد. وعليه، يدفع مضمون البحث الحالي نحو تفعيل التعليم الإلكتروني والاهتمام باستخدام أنماطه المتنوعة في التعليم وذلك نظرًا للحاجة الملحة لبيئة تعليمية معرفية ثرية تتيح للطلاب الفرصة بشكل متزامن أو غير متزامن للاتصال المستمر بمصادر تعلم وتطوير كفاءتهم وتنمية قدراتهم الإبداعية، وتسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستدامة وخاصة بعد أن أصبحت أساليب التعليم التقليدية غير كافية لمواكبة الثورة المعرفية والتقنية في ظل عصر اقتصاد المعرفة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في التعليم لمدة طويلة كمعلمة ومشرفة تدريب ميداني ومديرة مدرسة، ومن المتابعة اليومية لعمل المعلمات في ظل التعليم الإلكتروني تعرفت عن قرب على القصور الموجود لدى المعلمات في المهارات الرقمية، وهذا ما تأكد لها خلال اللقاء مع (4) معلمات بتاريخ 14/6/2021 م؛ لمعرفة احتياجاتهن التدريبية من المهارات الرقمية، ولاحظت الباحثة تذمر المعلمات المستمر من التوجه لتلقي أي تدريب وعدم قبولهن لذلك، والعمل بشتى الوسائل لاعتذار عن الحضور، ولاحظت تدني القدرة الرقمية لكل من المعلمين والمديرين ومشرفي المرحلة الأساسية أثناء تدريبهم من قِبلها على مهارات التعلم الإلكتروني. ومن خلال استطلاع رأي إلكتروني لمعلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية بنات، وعدد من مشرفي التكنولوجيا في فلسطين، وبعض مشرفي مديرية التربية والتعليم بخانيونس الذين أكدوا على احتياج المعلمين لمهارات رقمية تدريبية توافقت مع احتياجات معلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية.

  • ملخص

    تشير الكفاءة إلى معتقدات الشخص حول قدرته على تنظيم وتنفيذ المخططات العملية المطلوبة لإنجاز الهدف المراد واعتقاد الفرد بأنه يمتلك القوة لإنجاز ذلك؛ وتقاس الكفاءة بعدد التوقعات المرتبطة بسلوك محدد في موقف محدد. وتُعد الكفاءة عنصرًا فعّالًا في عملية التعلم، فهي توثر على طبيعة النشاطات التى يختارها المعلم ومدى مثابرته على أدائها وخصوصًا عندما يكون إحراز التقدم مع تلك النشاطات صعبًا، وتتولد الكفاءة عند الأداء الشخصي أو مشاهدة أداء الآخرين لمهمة معينة، ويمكن تنمية الشعور بالكفاءة من خلال استراتيجيات التدريس التى تعتمد على التعلم الفعّال كالنمذجة والمحاكاة، ومن هنا جاءت الأهمية لمعرفة عادات العقل التى يمكن التركيز عليها. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما مدى فاعلية برنامج تدريبي قائم على عادات العقل في تحسين كفاءة معلم التربية الخاصة؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم واستطلاعه لاراء طلبته تبين له أن الطلبة أكثر استجابة لتلقي دروسهم عبر المنصات التعليمية وإنهم لا يرغبون العودة للمدارس حتى ولو انحسرت جائحة الكورونا، واتضح اكتساب العديد من الطلبة لمهارات استخدام البرامج المعززة للمنصة كالتيمز، وتمت ملاحظة الفروق بين المعلمين في تطبيق واستخدام البرامج المعززة في المنصة التعليمية، أضف لذلك رؤية المملكة العربية السعودية الحديثة والتي شجعت فيها على استنباط طرق تدريس جديدة، وأخيرًا تاثير جائحة الكورونا التي أدت للتوجه إلى التعليم عن بُعد من خلال منصة مدرستي في المملكة ومما جعل وزارة التعليم توفر تطبيقات مساندة للمنصة كتطبيق التميز وبرامج الأوفيس لاستخدامها سعيًا لتجويد العملية التعليمية.

  • ملخص

    يُعد ضعف إعداد المعلم من أبرز المشكلات التي يعاني منها نظام التعليم؛ وقد أشار لذلك تقرير وزارة التربية والتعليم السعودي لعام 2012 م إلى أن من أبرز الصعوبات التي تواجه التعليم العام في المملكة ضعف وقلة تأهيل المعلمين حيث يفتقد العديد منهم للمهارات الحديثة في التعليم. وقد أوصت العديد من الدراسات السابقة على ضرورة الاهتمام بتطوير برامج إعداد المعلمين بما يواكب مستجدات العصر أكاديميًا وفكريًا وثقافيًا وتربويًا. وأشار المؤتمر الدولي الثاني لقسم المناهج وطرق التدريس إلى أهمية الإفادة من تجارب الدول المتقدمة في برامج إعداد المعلمين. وجاءت هذه الدراسة استجابة لهذه التوصيات وذلك من خلال المقارنة بين برامج إعداد المعلم في كل من أمريكا، اليابان، سنغافورة، وفنلندا وبرامج إعداد المعلم بالمملكة العربية السعودية لاستفادة من جوانب القوة في برامجهم بما يناسب المجتمع السعودي.

  • ملخص

    يعرف مصطلح مجتمعات التعلم المهنية إجرائيًا على أنه مجموعة من معلمي التعليم العام يتشاركون بخبراتهم من خلال تكوين مجموعات تعاونية من هؤلاء المعلمين تلتقي بشكل دوري لتبادل الخبرات، وتبني ممارسات جديدة لأجل تحسين الأداء التدريسي للطلاب، ومواجهة التحديات المشتركة. وقد أصبحت هذه المجتمعات مدخلًا فعالًا للتنمية المهنية واستراتيجية لتطوير الممارسات التدريسية للمعلمين، وتهدف إلى الارتقاء بمستوى أداء المعلمين وتنمية مهاراتهم وقدراتهم ودورها في معالجة الكثير من القضايا المتعلقة بممارسات المعلم الصفية، وتحددت مشكلة البحث بالإجابة عن التساؤل: ما فاعلية البرنامج القائم على مجتمعات التعلم المهنية وأثره في تحسين الممارسات التدريسية لدى معلمي التعليم العام؟

  • ملخص

    في ظل أزمة كورونا، وما فرضته من تغييرات كبيرة على طبيعة عمل القطاع التعليمي، حيث توقفت الدراسة التقليدية في المدارس الأردنية منذ آذار عام 2019 م، وتحول نظام التعليم من التقليدي إلى التعليم الإلكتروني من خلال المنصات التعليمية، وما رافقها من تغيير في المحتوى وكيفية التدريس، ومن اطلاع الباحثة على عدد من الدراسات السابقة تبين أن درجة استخدام معلمي العلوم لبرامج التعليم عن بُعد لا زالت دون المستوى المطلوب، وتبين وجود معوقات تحد من الاستخدام الأمثل لها، ومنها الضعف بدرجة استخدام معلمي العلوم للتكنولوجيا الحديثة، كما ولاحظت الباحثة ضعفًا في تفاعل الطلبة مع المنصة التعليمية والبرامج الإلكترونية وقلة بمتابعة الدروس التعليمية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في المحاولة لمعرفة درجة فاعلية برنامج جسور التعلم في تعليم مادة العلوم من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التربية الخاصة مسار الصم وضعاف السمع، واطلاعه على محتوى وأساليب وطرق إعداد وتدريب معلمي الطلاب الصم وضعاف السمع وجود قصور في مهارات الكثير من المعلمين لأسباب تعود غالبًا إلى ضعف عملية الإعداد والتدريب في كل من الكليات التربوية ومراكز التدريب، كما لاحظ الباحث من خلال عملة في أقسام التربية الخاصة بالجامعات إلى وجود صعوبات أكثر ودافعية اقل لفتح مسار الإعاقة السمعية في كل أقسام التربية الخاصة بكليات التربية، لذلك فأن غالبية المعلمين وخصوصًا في المراحل المتوسطة والثانوية للطلاب الصم وضعاف السمع تلقوا إعدادًا أوليًا، أو لم يتلقوا بالأساس بعد حصولهم على درجة البكالوريوس في التخصـصات الأخرى غير التربية الخاصة. وعليه، جاءت الدراسة لمعرفة مميزات برامج إعداد وتدريب معلمي الطلاب الصم وضعاف السمع الفاعلة من منظور المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريبها لمجموعات كثيرة من المعلمين للترقيات؛ حيث تعد الباحثة مدرب عام لدى الأكاديمية المهنية للمعلم، أن كثير من المعلمين الجدد ممن يتقدمون للترقيات لأول مرة لديهم تدني بمعرفة الاستراتيجيات والأدوات التقويمية المختلفة، بالرغم من تطبيق ما يسمى بالتقويم الشامل في النظام التعليمي. كما أنه لا يوجد اهتمام بملفات إنجاز الطلاب حتى يستطيع المعلم أن يجمع أعمال الطالب المختلفة خلال العام، ومنه يستطيع أن يكتب تقارير مفصلة عن الطلاب تساعده بعملية التقويم وغيرها من مهارات المتابعة. ولحل هذه المشكلات سعى البحث الحالي للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات وأدوات التقويم البديل لتنمية مهارات التقويم والمتابعة لدى معلمي العلوم الجدد؟

  • ملخص

    يُعد التعزيز من أهم استراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي والتي لا تستخدم لزيادة احتمالية ظهور مظاهر السلوك المرغوب فقط، بل لخفض معدلات المشكلات السلوكية. ويُعد توظيف جداول التعزيز من الممارسات الهامة في تعليم ذوي اضطراب طيف التوحد؛ حيث يوجد لاستخدامها الصحيح أثر إيجابي في إكساب الطلبة سلوكيات مرغوبة، وقد أكدت ذلك نتائج العديد من الدراسات السابقة وخاصة عند الدمج بين استخدام جداول التعزيز بنوعيه المستمر والمتقطع. ولضمان فاعلية التعزيز، ينبغي أن تبني خطة واضحة للتعزيز ضمن خطة التدخل السلوكي. وعليه؛ برزت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مدى استخدام المعلمين لجداول التعزيز في تعليم الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد.

  • ملخص

    يُعد المعلم حجر الزاوية في العملية التعليمية، ويُعد أداة اصلاح، وعليه حري بالمعلم أن يُدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، ولعل من أهم ما يُسهم في تكوين المسؤولية المهنية لدى المعلم ويرعاها وينميها هي البرامج التدريبية التي تعدها وزارة التربية والتعليم وغيرها من المؤسسات التربوية مثل أكاديمية الملكة رانيا العبدالله. ويُقصد بالمسؤولية المهنية التزام المعلم بمتطلبات مهنة التربية والتعليم وتحمله لكافة تبعاتها والإحسان فيها والبعد عن التقصير في أدائها. وباعتبار أن المملكة الأردنية الهاشمية في أشد الحاجة إلى وجود معلمين قادرين على إحداث التنمية البشرية والنهوض بالمجتمع، وحيث أنه لم تجر أية دراسة لمعرفة فاعلية البرامج التدريبية التي ثقدمها أكاديمية الملكة رانيا العبدالله لتنمية المسؤولية المهنية والاتجاه نحو المهنة جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    يتولى فريق التحسين والتطوير المدرسي أو ما يسمى (التقويم الذاتي) مسؤولية عمليات الإنماء المهني للمعلمين المُتمركزة على المدرسة في سلطنة عُمان، كما ويتولى هذا الفريق أيضًا مسؤولية جميع برامج وأنشطة التطوير والتغيير المدرسية التي تخص الإدارة والمعلمين والأخصائيين والطلبة وغيرهم من الوظائف الداعمة، بالإضافة إلى توليه عمليات التقويم الذاتي للمدرسة، وبالتالي فإنه من الصعب عليه القيام بكل هذه المهام والمسؤوليات بكفاءة وفعالية، وهذا ما يدعم الاتجاهات العالمية المعاصرة والتي تعتمد تشكيل فريق خاص بالتنمية المهنية للمعلمين، وفريق خاص آخر للتطوير والتحسين المدرسي، وفريق ثالث للتقويم الذاتي للمدرسة، والخ.

  • ملخص

    من خلال استعراض الأدبيات ذات الصلة بموضوع الخبرات التدريبية لمعلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الثانوية تأكد للباحثين أهمية التعرف على هذه الخبرات التدريبية للمعلمات والتي مررن بها وكما يصفنها شخصيًا، وانعكاساتها على أدائهن المهني في هذه المرحلة الدراسية، وذلك من أجل المحاولة لتكوين صورة أعمق حول هذه الخبرات، واستكشاف ما قد تحمله من تجارب إيجابية قد تساعدهن أو سلبية قد تعيق عملهن، أو قد لا تؤثر في مهامهن الوظيفية، أو تزيد في فهم الأدوار المطلوبة منهن. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي: كيف تصف معلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الثانوية بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية خبراتهن التدريبية؟

  • ملخص

    من إجراء دراسة استطلاعية لمعرفة آراء (76) معلمة من عدة مدارس حكومية في المملكة العربية السعودية، أظهرت نتائجها بأن الدورات التدريبية المقدمة للمعلمات غير كافية لهن لتطوير أدائهن التدريسي لاسيما وأن كل دورة تدريبية تُعطى لهن بصورة مستقلة، كما أظهرت النتائج بأن هناك إجماعًا بين المتدربات على حاجتهن لبرنامج تدريبي يزودهم بكافة المعارف والمهارات التي تمكنهن من التدريس الفعّال باستخدام التكنولوجيا الرقمية السائدة بدرجة عالية بين طلاب القرن الحادي والعشرين، وعليه برزت الحاجة للدراسة الحالية التي تقدم برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات التدريس الرقمي لدى المعلمات ويعمل على تحقيق التوازن بين الأطر النظرية والعملية لتوفير أساس قوي للتدريس الرقمي من قبل المعلمات، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما البرنامج التدريبي المقترح لتنمية مهارات التدريس الرقمي لدى معلمات التعليم العام بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    الهدف الرئيس في المراحل المبكرة من التعليم الأساسي هو تعليم الطلاب القراءة والكتابة لما لهما من أهمية كبيرة في حياة الفرد، فهما عناصر تواصل أساسية وضرورية في جميع مهارات الحياة اليومية والتواصل مع الآخرين، وعليه تأتي أهمية الدراسة الحالية من أهمية الموضوع الذي تتناوله، حيث أنها تسعى إلى التعرف على فاعلية برنامج مقترح لتنمية مهارات القراءة والكتابة لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم، وتستمد الدراسة أهميتها من الفئة التي تهتم بها، فئة صعوبات التعلم واحتياجهم لمزيد من الأنشطة والبرامج التعليمية لتلبية احتياجاتهم وتحسين قدراتهم على التعلم بشكل فعّال. وعمليًا فهي توجه الاهتمام إلى فئة ذوي صعوبات التعلم لإيجاد الأساليب الملائمة للتعامل معهم والارتقاء بقدراتهم من خلال البرنامج المستخدم والذي يساهم في وضع برامج مشابهة لهم.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة في أعقاب الانفتاح الكبیر والتسارع والتنوع، وظهور البرامج الدولیة التي تسعى إلى تنمیة مهارات المعلمین، وإعدادهم لأداء دورهم، وفقدان المظلة الجامعیة الحالیة لبعض البرامج المطروحة، ومحاولة انفراد مؤسسات خاصة بهذا الدور. كما وأشارت العدید من المؤتمرات العلمیة المتخصصة إلى الحاجة إلى تطویر الكفایات اللازمة للمعلمین ومن هذه المؤتمرات: مؤتمر (معلم المستقبل: إعداده وتطویره) بالتزامن مع الیوم العالمي للمعلم بهدف الاستفادة من المبادرات السابقة، والحالیة، والمستقبلیة في مجال إعداد المعلم في كل المسارات الهادفة إلى تطویره، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل عن مدى تقييم برنامج إعداد المعلمين في كلية التربية الأساسية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.

  • ملخص

    تناولت العدید من الدراسات أهمیة الالتزام بمهارات التدریس في ضوء معاییر الجودة ووضع برامج تدریبیة وقیاس فاعلیتها، وبالتالي فان مدخل الجودة وتطبیقاته في التعلیم أصبح ضرورة ملحة لتطویر وتحسین العملیة التعلیمیة. وخلال دراسة استطلاعیة قامت بها الباحثة استهدفت ملاحظة أداء عینة قوامها (10) معلمات من معلمات العلوم للمرحلة المتوسطة بثلاث مدارس في مدینة أبها وذلك أثناء تدریسهن مادة العلوم، وقد أسفر تطبیق الدراسة عن توافر مستوى متوسط من مهارات التدریس الفعّال (التخطیط ، التنفیذ،وتقویم الدرس، ومهنیة المعلم)، وهو ما یعني حاجة المعلمات إلى تحسین مهارات التدریس الفعّال لدیهن.

  • ملخص

    أطلقت وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية ممثلة في المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي مشروع التطوير المهني التعليمي الصيفي، الذي يُعدّ من البرامج التدريبية التي تستهدف جميع فئات الكادر التعليمي أثناء فترة الإجازة الصيفية. وتعود فكرة المشروع للعام الدراسي 2018 م، حيث أطلقت الوزارة منصة تعليمية للتسجيل في مشروع التطوير المهني التعليمي الصيفي، حيث يسمح لجميع شاغلي الوظائف التعليمية بالتسجيل في تلك البرامج آليًا طريق المنصة واختيار المركز القريب من تواجد الفرد أثناء فترة إجازته، بصرف النظر عن مكان عمله الرسمي. وبما أن تجربة المشروع جديدة، فقد تواجه بعض التحديات التي تعيق تحقيقه لأهدافه المنشودة؛ وعليه جاءت الدراسة لتبحث في متطلبات المشروع الضرورية في مقابلة للتحديات الظاهرة من وجهة نظر المشاركين بالمشروع من مدربين ومتدربين.

  • ملخص

    تقوم إدارة التدريب والابتعاث بمدينة الرياض في السعودية بالعديد من المهام، ومنها تأهيل المدربات، وتصميم البرامج التدريبية وإعداد الحقائب التدريبية وتقيميها وتنفيذ البرامج التدريبية، وتقويم التدريب. وبما أن الهدف من هذه البرامج هو تحسين أداء المتدربات وتطوير مهاراتهن، وتنمية اتجاهات إيجابية لديهن نحو العمل، فقد دعت الحاجة إلى دراسة بحثية لقياس مدى تحقق هذا الهدف بالميدان التربوي، وذلك عن طريق قياس تطبيق المتدربات للتعلم المكتسب من البرامج التدريبية في الميدان . وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما فاعلية برامج إدارة التدريب والابتعاث المتعلقة ببرامج التربية الخاصة بمدينة الرياض من وجهة نظر شاغلات الوظائف التعليمية في وزارة التعليم، والمعوقات التي تحد من تطبيقهن للتعلم المكتسب من التدريب في الميدان التربوي؟