مديرو المدارس
تصنيف:
وجد 48 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    من خلال تواجد الباحثة في المدارس داخل الخط الأخضر لاحظت أن المدارس تختلف وتتفاوت في ممارسة القيادة الرقمية داخل هياكلها الإدارية والتعليمية، وذلك نظرًا لاختلاف الظروف العملية والتعليمية، والبنية التحتية المتوفرة، والإمكانات المادية والموارد المتاحة، وقد بينت العديد من الدراسات اختلاف المدارس في ممارستها وتفعيلها وتوظيفها للقيادة الرقمية. وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن درجة ممارسة القيادة الرقمية لدى مديري المدارس داخل الخط الأخضر من وجهة نظر المعلمين وسبل تحسينها.

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات ذات الصلة السابقة بأن المشكلة الرئيسة في التعليم عن بٌعد تكمن في عدم توافر الخبرة التقنية الكافية لدى أطراف العملية التعليمية التعلمية (مدير المدرسة والمعلم والطالب)؛ كما أن هذا النوع من التعليم يتطلب إعداد مواد تعليمية عالية الجودة والمتابعة المنتظمة والمستمرة، والواقع الحالي غير ذلك مما ينعكس سلبًا على الأداء الأكاديمي. كما ولاحظت الباحثة أيضًا ندرة الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة، لذا جاءت فكرة هذه الدراسة بغرض الكشف عن درجة تطبيق إدارة التعلم عن بُعد لدى مديري المدارس في محافظة جرش من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين.

  • ملخص

    تُعد مجتمعات التعلم المهنية وسيلة فعّالة في تطوير العملية التربوية، ويعتمد نجاح هذه المجتمعات في تحقيق غايتها على ممارسات المديرين في دعمها ومتابعة تنفيذها وذلك من خلال القيام بالعديد من الأدوار مثل إتاحة الفرصة للمشاركة في صنع القرارات وتقاسم المسؤوليات، كما وبيّنت نتائج دراسات سابقة ذات صلة تحسين نتائج الطلبة نتيجة دعم مديري المدارس لمجتمعات التعلم المهنية. ومن خلال عمل الباحث بمجال الإشراف التربوي، وتواصله مع مديري المدارس، وشعوره بضرورة تشكيل مجتمعات التعلم المهنية، قام باستطلاع آراء عينة من المعلمين حول دعم المديرين لهذه المجتمعات، واتضح وجود ضرورة للكشف عن واقع ممارسات المديرين في دعم مجتمعات التعلم المهنية. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما درجة ممارسات مديري المدارس بدعم مجتمعات التعلم المهنية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    كشفت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بأن أبرز التحديات التي تواجه التغيير عدم توفر قيادة مؤثرة في المدارس، وغياب للدور القيادي الفعّال، الذي يؤدي لممارسات سلبية تُعيق عملية التغيير، وهذا ما يستدعي الحاجة الماسة لظهور قيادات تستشرف مهارات المستقبل القيادية قادرة على استيعاب التغييرات والتعامل مع ما تفرضه من تحديات. وبناء على توصيات الدراسات السابقة بإجراء المزيد من الدراسات الهادفة للتعرف على درجة توافر مهارات استشراف المستقبل في القيادة لدى مديري المدارس بسلطنة عُمان من وجهة نظر المعلمين جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات السابقة ذات الصلة إلى ضرورة توظيف الإدارة الإلكترونية في الأعمال المدرسية، هذا من جهة ومن جهة أخرى أشارت العديد من الدراسات إلى وجود مشكلات ومعيقات في تطبيق الإدارة الإلكترونية ومنها تقنية أو بشرية، وعدم توفر الوعي الكافي لدى المدراء والمعلمين بالثقافة الإلكترونية، وقلة التمويل وعدم جهوزية البنى التحتية، أضف إلى متطلبات السلامة والأمان والمتطلبات الإدارية لتطبيق الإدارة الإلكترونية، بالإضافة لعدم وجود خطة استراتيجية لتطبيق الإدارة الإلكترونية، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة توظيف مهارات الإدارة الإلكترونية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    تُعد القيادة المدرسية حجر الأساس في إحداث التغيير والتطوير في المؤسسات التربوية لا سيما مدارس التعليم العام من حيث إعطاء مساحة كافية من المشاركة وصنع القرار، والتشجيع على تطوير بيئة العمل والقدرة على تحمل المسؤولية، إلا أنه يغلب على تلك المدارس المركزية والبيروقراطية في التعليم مما يحد من نشر المعرفة والإبداع والمشاركة بين أفرادها. وتعتبر مجتمعات التعلم المهنية من أهم مقومات إصلاح المدارس وتحسين الإنتاجية التعليمية، ولها العديد من الممارسات الفعلية التي تساعد في تحويل المدرسة من الإدارة التقليدية إلى مجتمعات مهنية تتسم بثقافة التعاون والتشارك، وتعمل على تحسين البيئة المدرسية وتحقيق الأهداف التعليمية. ونتيجة الاهتمام المتنامي بمجتمعات التعلم المهنية كأحد العوامل الهامة لتحسين أداء المدرسة تبلورت مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع مجتمعات التعلم المهنية لدى مديرات المدارس الثانوية بمدينة حائل السعودية من وجهة نظر المعلمات.

  • ملخص

    انطلاقًا من اهتمام الدولة واستجابة لأهداف رؤيا المملكة العربية السعودية 2030 والتي تنادي بتمكين المرأة، ومنحها فرصة المشاركة الفاعلة في التنمية بكل أشكالها برز أمام الباحثين أهمية الكشف عن الأنماط القيادية لدى قائدات المدارس، وذلك انطلاقًا من الدور الكبير والمؤثر في أداء سير المؤسسات التربوية بصفة عامة، وفي رفع الروح المعنوية للمعلمات بصفة خاصة، الأمر الذي ينعكس على تحقيق الأهداف التربوية المرسومة، والتي بدورها تسهم في تحقيق أهداف المجتمع، فالقيادة النسائية الواعية تصل بفكرها وإبداعها وتأهيلها إلى خلق روح من المحبة والألفة والتعاون بين المعلمات، مما يعزز من دافعيتهن للعمل، ويزيد من رفع الروح المعنوية لديهن.

  • ملخص

    من خلال العمل التدريسي في معهد خاص بمدينة جبلة، لاحظ الباحث في السنوات الأخيرة الإقبال المتزايد على استخدام شبكات التواصل، ومحاولات دؤوبة للإستفادة من خدماتها لدعم التعليم والنجاح، مما يفرض على الإدارة المدرسية متابعة وتقييم أعمال المعلمين بما يتماشى مع تكنولوجيا العصر الحديث لرفع كفاءة التعليم وفاعليته، خاصة وأن الإدارة هي بمثابة قدوة للمعلمين والأساس في عملية التطوير. فمن أهم وظائف الإدارة المدرسية توجيه المعلمين ومتابعتهم ومساعدتهم على تطوير أنفسهم وتجاوز المشكلات التي تواجههم؛ وهذا ما دفع الباحث للمضي قدمًا ضمن إطار المنهج العلمي لدراسة واقع استخدام المعلمين للتكنولوجيا من وجهة نظر مديري المدارس بمدينة اللاذقية السورية.

  • ملخص

    تمر مدارسنا بأزمات عدة تعصف بالعملية التعليمية، وتتلاحق هذه الأزمات وفق الظروف التي تمر بها مدارسنا الفلسطينية، ومؤسساتنا التعليمية، ومن أهمها الاحتلال الإسرائيلي، والأزمات المتلاحقة المرتبطة به، وأما على صعيد البيئة المدرسية والميدان التربوي فالعنف المدرسي، وتزايد أعداد الطلبة، والأزمات المالية، والترهل الإداري، وأزمة الوباء العالمي (كورونا)، وغيرها من الأزمات التي ألقت بظلالها على الميدان التربوي فأثرت على العملية التعليمية ومخرجاتها؛ مما استدعى الاهتمام الدائم بإدارتها وبأعلى درجة من الجاهزية باستخدام استراتيجيات إدارة الأزمات. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة في الكشف عن درجة استخدام مديري المدارس لاستراتيجية إدارة الأزمات في مديرية جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.

  • ملخص

    يتفق المهتمون بأن المؤسسات التعليمية هي اللبنة الأساسية الأولى في إعداد أجيال المستقبل؛ ومن تجربة الباحثة في إدارة احدى المؤسسات التربوية واطلاعها على العلاقة الوثيقة بين نمط القيادة للقائد التربوي المتبع، وسلوك المعلمين، جاءت هذه الدراسة للتركيز على أهمية انتقاء النمط القيادي للقادة التربويين الذي يساعدهم في رفع مستوى مؤسساتهم التربوية وفق سلوكيات تدفع معلميهم نحو العمل، بما يمتلك القائد التربوي من سلوكيات مؤثره بكافة الأفراد الموجودين معه لرسم معالم مستقبل مشرق للأجيال القادمة. وتحاول الدراسة الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما هي الأنماط القيادية لمديري المدارس السائدة بالمدارس الحكومية للمرحلة الثانوية في محافظة عجلون من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    يُعد الاستقواء مشكلة خطيرة وآخذة في الانتشاِر، وذات أبعاد وأشكال وأسباب متعددة، وتُشكل تهديدًا على جميع أفراد المجتمع، ويمتد تأثيرها إلى البيئة المدرسية ممثلة بإدارتها والعاملين فيها، وعليه، حظي الاستقواء في المدارس بالاهتمام الكبير في الدول المتقدمة من خلال العديد من الدراسات المتنوعة التي تناولته بمختلف اشكاله، وتناولت علاقته مع العديد من المتغيرات الاخرى، إلا أن الاهتمام به في المؤسسات التربوية العربية يُعد قليلا إلى حد ما، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن درجة الاستقواء لدى مديري المدارس الإعدادّية في منطقة النقب من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    يُعد مدير المدرسة الخاصة قائدًا تربويًا يعمل في مدرسته، والتي تمثل المستوى الإجرائي للعملية التعليمية في سلطنة عُمان، وهو القادر على رسم أو تبني المسارات الواضحة لتحقيق أهداف المدرسة، وهذا يتطلب منه امتلاك مواصفات قيادية تواجه التحديات، وتخلق بيئة مُحفزة للعمل لتحقيق مستوى أداء متميز للمعلمين. في الآونة الأخيرة زاد الاهتمام بأهمية المهارات القيادية لمديري المدارس الخاصة والتي يعول عليها التعامل مع المعلمين وخاصة ممارسات القيادة التشاركية، والتي تسهم بشكل كبير في توفير بيئة محفزة للمعلمين على بذل المزيد من الجهد وبذلك يتحسن أدائهم الوظيفي، وعليه صيغت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة ممارسة مديري المدارس الخاصة بمحافظة مسقط العُمانية للقيادة التشاركية وأثرها على أداء المعلمين؟

  • ملخص

    انطلاقًا من عمليات الإصلاح العام في التعليم الأردني، وبحسب استراتيجية وزارة التربية والتعليم، ومن خلال دورة القيادة التي عقدتها الوزارة لمديري المدارس ومساعديهم، والتي تعنى بتطوير الإدارات المدرسية، لوحظت فجوة بين فلسفة الدورة وأهدافها وآلياتها، وما يؤدية المدراء من مهام فعلية، فهدف الدورة أن تكون القيادة محور العمل وأساسه في ظل فريق عمل متكامل، وفي ضوء خطط واضحة من أجل تحسين الأداء وتطوير العمل، إلا أن كثيرًا من المدراء لا يزالون يؤدون مهامهم التقليدية والتي يطغى عليها الجانب الإداري على حساب مهامهم التعليمية. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة إدراك مديري المدارس للقيادة التربوية من وجهة نظر المعلمين في الأردن؟

  • ملخص

    نظرًا للدور المحوري لمديري المدارس في نشر ثقافة التحول الرقمي في المجتمع المدرسي في دولة سلطنة عمان، ومواكبة للاهتمام المتزايد من قبل وزارة التربية والتعليم في تزويد المدارس بالسلطنة بما يطلبه التحول الرقمي من إمكانيات بشرية ومادية، ولقلة الدراسات التي تناولت توظيف البرمجيات في مدارس السلطنة، جاءت هذه الدراسة للبحث عن درجة توظيف مديري المدراس في سلطنة عمان للقيادة الرقمية من وجهة نظر المديرين أنفسهم.

  • ملخص

    عرفت الباحثة مصطلح القيادة التحويلية إجرائيًا على أنه القدرة على الإقناع وعلى التجديد والتغيير من أجل تلبية الحاجات وتحقيق أهداف المنظمة؛ وعرفت مصطلح سلوك المواطنة إجرائيًا على أنها السلوكيات التطوعية التي سيقوم بها المعلمون لمصلحة مدارسهم، ودون أي تكليف خارجي، ويتحدد سلوك المواطنة التنظيمية عند المعلمين بالإيثار والمجاملة والضمير الحي، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في الإجابة عن التساؤل التالي: هل يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجة ممارسة مديرو المدارس الثانوية الحكومية التابعة لمديرية التربية والتعليم في محافظة غزة للقيادة التحويلية وسلوك المواطنة التنظيمية لدى معلمي هذه المدارس؟

  • ملخص

    أصبحت التنمية المهنية المستمرة للقيادات التربوية ومنها مديرات رياض الأطفال من أكثر المجالات التي شهدت زيادة في الإهتمام في السنوات الأخيرة، مما يؤكد حاجة القيادات إلى تطوير، وتحسين المهارات القيادية والإدارية ليتمكنوا من مواكبة التغيرات السريعة والمتلاحقة. وعليه، فلا بد من الإهتمام بإدارة مؤسسات رياض الأطفال على نحو يساهم في تحقيق الأهداف المنشودة. في ضوء ما سبق تبين للباحثة وجود معوقات تحول دون التنمية المهنية لمديرات رياض الأطفال مما يؤثر سلبًا على مستوى جودة مؤسسات رياض الأطفال، ومن هنا تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل الرئيس التالي: كيف يمكن تفعيل التنمية المهنية لمديرات رياض الأطفال بدولة مصر؟

  • ملخص

    لمس الباحثان من خلال عملهم كمدربين بولاية النيل الأزرق بمحلية الرصيرص وجود بعض المشكلات التي تعوق العمل الإداري والفني لمديري مرحلة التعليم الأساسي. وعليه سعى الباحثان إالى معرفة مدى ممارسة مديري مدارس مرحلة التعليم الأساسي لمهامهم الفنية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين، ومعرفة أهم المشكلات التي تعوق فاعليتهم.

  • ملخص

    أشارت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى بعض جوانب القصور في الخصائص الرئيسة للقيادة الخادمة لدى مدراء المدارس، وجاءت آراء المعلمين حول هذه القيادة بسلطنة عمان متوسطة، أي ليست على المستوى المطلوب، وتحتاج إلى المزيد من التحسين. وتبين بأن المعلمين يشعرون بالرضا عن وظائفهم من حيث عملية الترقية، وطبيعة العمل، والإشراف. وينظر المعلمون إلى وجود عوامل تنظيمية مثل الإشراف على التنظيم والحكمة لكونها عوامل أكثر أهمية من العوامل البشرية مثل التلاحم العاطفي والدعوة للإيثار. وهذا يشير إلى أن تحسين نظام هو أولوية، ويجب أن تكون له الأسبقية على الاحتياجات البشرية، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة واقع ممارسات مديري مدارس التعليم الأساسي لأبعاد القيادة الخادمة في سلطنة عمان.

  • ملخص

    تُعد القيادة الرشيدة منطلق نجاح واستمرارية مدارس التعليم الثانوي؛ وهنالك من يرى بأن النمط القيادي لمدير المدرسة هو العامل الأساس في فاعلية المدرسة لما له من أثر على المناخ التربوي للمؤسسة، وعليه أصبح حُسن القيادة وكفاءتها من الخصائص المهمة التي تميز المدرسة المعاصرة؛ لأنها تعمل على تفاعل كافة عناصر العملية التعليمية؛ ويُعد النمط القيادي العامل الرئيس في نجاح المؤسسات التربوية أو فشلها، كما ويُعد الدافع من بين المفاهيم المعقدة التي تصف السلوك الإنساني، فالدافع عبارة عن الرغبة الداخلية في الوصول إلى هدف معين. وبالرغم من أهمية النمط القيادي لمدير المدرسة وأثره الكبير في توفير نوع من الدافعية للإنجاز لدى المعلمين لم يَعثر الباحث على أي دراسة حاولت استكشاف العلاقة بين المتغيرين في مدارس التعليم العام على مستوى دولتي الكويت والإمارات العربية. ولذا كانت الدراسة الحالية.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية وعمله كمشرف لمدة طويلة على مدارس التعليم الأهلي بتعليم مكة المكرمة لاحظ ضعفًا في كثير من كفايات إدارة الصف لدى المعلمين الجدد، ومنها كفاية التخطيط للدرس؛ وكفاية استخدام استراتيجيات التعلم النشط؛ ولاحظ وجود الضعف في دعم المتعلمين؛ وفي إتاحة الفرص أمام الطلاب لطرح الأسئلة ومناقشتها، وبأن المعلم لا يمتلك القدرة الكافية على تقديم الدعم التربوي المناسب للطلاب ضعاف التحصيل، ويفتقد المعلم الجديد القدر الكافي من كفاية التقويم الصفي؛ ولا يمتلك مهارة مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب أثناء التقويم. وعليه، يمكن تحديد مشكلة البحث في وجود عدد من المعلمين الجدد بالمدارس الأهلية بحاجة إلى توفر كفايات الإدارة الصفية التي تعينهم على القيام بتربية وتعليم وتعلم أبنائنا الطلاب من خلال وضع تصور مقترح لتنمية كفايات إدارة الصف لديهم.