أنظمة التربية والإدارة التربويّة

تصنيف:
وجد 202 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    بينت العديد من نتائج الدراسات السابقة بأن نمط القيادة التشاركية يعد فعالًا، وله تأثير كبير على تحقيق أهداف المنظمة من خلال تحفيز العاملين، كما ويسهم في تبني المنهجية العلمية في حل المشكلات المختلفة، وتقديم البدائل والمقترحات. وعليه أصبح من الضرورة لوجود قائد مدرسي يدير كفة القيادة بكل نجاح، وتتوفر فيه المعايير لتحقيق الأهداف المنشودة للمدرسة، ويلاحظ من استعراض الدراسات السابقة عدم توفر دراسات تناولت ممارسة قادة مدارس محافظة عجلون الأردنية للقيادة التشاركية، وتحديد معوقاتها، ووضع مقترحات لتطويرها من وجهة نظر المعلمين، لذا شعرت الباحثة بأهمية إجراء هذه الدراسة، لما سيكون لها من أثر على تحسين الأداء داخل المدرسة.

  • ملخص

    تتضح أهمية درجة ممارسة قادة مدارس التعليم العام التعليمية لأبعاد القيادة الأخلاقية وعلاقتها بتحقيق الإبداع الإدارى لأنه وجد بأنه كلما كانت العلاقة بين قادة المدارس والمعلمين مبنية على الود والاحترام المتبادل، فإن ذلك يدفع المعلمين للعمل بفاعلية وحيوية ونشاط. وبناء على نتائج العديد من الدراسات السابقة التي بينت أهمية الإبداع الإداري لدى قادة المدارس وأنه كلما زاد الإبداع الإداري ارتفع مستوى الأداء المدرسي وزادت فاعلية المعلمين، وعدم وجود الإبداع الإداري يؤثر سلبًا على الأداء المدرسي، ويعيق من تقدمه وتحسينه. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالتساؤل: ما العلاقة بين درجة ممارسة قادة مدارس التعليم العام بمنطقة عسير التعليمية السعودية لأبعاد القيادة الأخلاقية وعلاقتها بالإبداع الإدارى من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    هدفت وزارة التربية بدولة الكويت إلى تطوير النظام التعليمي من خلال قيامها بمجموعة من الاصلاحات على مستوى الإدارة المدرسية، ومنها مشروع لا مركزية التدريب، وغيرها، وتطرقت فيه إلى موضوع ممارسات الشفافية الإدارية وتوعية الكوادر الإدارية العاملة بأهمية الشفافية بينهم بداية، ومن ثم تأسيس برنامج عمل تستند إليه في إنجاز أنشطتها وتحسين أداءها في محاربة الفساد الإداري. ولقد لاحظ الباحثان بأن العديد من مدراء المدارس يتجهون نحو الابتعاد عن ممارسة الشفافية في العمل المدرسي، من هنا برزت فكرة الدراسة والتي هدفت لمعرفة درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في دولة الكويت للشفافية الإدارية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين.

  • ملخص

    أشارت نتائج بعض الدراسات السابقة إلى وجود قصور في دور مديري المدارس بسلطنة عمان في توفير اتصالات فعّالة بين العاملين داخل المدرسة، وفي تنمية وتطوير قدرات العاملين، وفي تشجيعهم على الإبداع والابتكار، وتطبيقهم أساليب جديدة في العمل من أجل تحسين جودته، وفي وضع نظام واضح للحوافز والمكافآت، ومنح العدالة والشفافية، وإلى قصور في دور المدراء في إيجاد فرص للتعلم المستمر لدى المعلمين، وإنشاء أنظمة لمشاركة المعرفة والتعلم، وتمكين المعلمين من التجمع نحو رؤية مشتركة، وكذلك قصور في عرض إنجازات المعلمين المجيدين، وتقديم الحوافز المادية والمعنوية لهم من خلال الاعتماد على معايير موضوعية، وتكريمهم من خلال حفل خاص بهم. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل: ما درجة ممارسة مديري المدارس للقيادة التبادلية بمحافظة شمال الشرقية في سلطنة عمان من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    مِن خلالِ عَمَلِ الباحثِ السَّابق كمُشرفِ شراكة في إدارة مدارس التعليم بمحافظة الدوادمي في المملكة العربية السعودية، لاحظ عدَمَ وجودِ خط أساس لتحقيق التزامِ رُؤيةِ المملكة 2030 بوصول مشاركة الأسرة والمجتمع بنسبة %80 عام 2030، وعدم وجود دراسة لواقع الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع، ووجود فجوة قائمة بين المفهوم والتطبيق للمشاركة المجتمعية، من حيث تكوين علاقة تشاركية تهدف لرفع مستوى التحصيل للتلاميذ. فقد أكدت نتائج العديد من الدراسات وجود علاقة إيجابية بين المشاركة المجتمعية الفعّالة، وبين تحقيق الطلاب والمدارس لمستويات راقية من الأداء الأكاديمي. وبناء على ذلك أمكن صياغة مشكلة الدراسة من خلال الإجابة على التساؤل التالي: ما دور الإدارة المدرسية فى تعزيز شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع فى ضوء الدليل التنظيمى للشراكة؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثة كمعلّمة في وزارة التّربیة والتّعلیم في المملكة الأردنية لاحظت انتشار ظاهرة التّنمّر وتأثیرها السلبيّ على سیر العملیّة التّعلمیّة، وإحساسها بوجود قصور في دور الهیئة الإداریّة والتّدریسیّة في التّصدّي لمواجهة ظاهرة التّنمّر داخل البیئة المدرسیّة، ولذلك جاءت هذه الدراسة بهدف تسلیط الضوء على هذه المشكلة وتفعیل الدّور الوقائيّ والعلاجيّ لمدراء المدارس في مواجهة ظاهرة التّنمّر المدرسيّ وتطویر الإدارة المدرسیّة. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في السؤال: ما درجة ممارسة مدیري المدارس الأساسیّة العلیا في مدارس لواء قصبة عمان الحكومیّة لدورهم للحدّ من ظاهرة التّنمّر المدرسيّ لدى الطّلبة؟

  • ملخص

    قد تتوافر الإمكانات المادية في دول العالم الثالث والدول النامية من جهة، ولكن قد تنقص الخبرات البشرية القادرة على توظيف النظريات التربوية السليمة والقادرة على الاستفادة من الامكانات المادية من ناحية أخرى، ففي دولة الكويت وعلى الرغم من توافر الامكانات المادية والمعامل والأجهزة، إلا أن الباحث ومن خلال خبرته في مجال العمل التربوي شعر بأن الإدارة المدرسية في الكويت ما زالت بحاجة للمزيد من الجهود لتحسين البيئة المدرسية للمعلمين، مما يرفع من درجات الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي والثقة والقدوة في العمل، والنزعة الإنسانية، ويقلل من التباعد، والإعاقة والشكلية ويركز على الانتاج. وعليه يُمكن بلورة مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما دور الإدارة المدرسية في تطوير بيئة العمل للمعلمين في ضوء التجارب العالمية من وجهة نظر المعلمين بالكويت؟

  • ملخص

    تلعب البيئة المدرسية متمثلة في قيادتها دورًا كبيرًا في تعزيز التحصيل العلمي بما فيه منهج التربية الفنية، وقد يكون دور القيادة إيجابيًا ومعززًا للتربية الفنية دافعًا بها للتطوير وقد يكون سلبيًا وغير محققًا لأهدافها. إن عدم قيام القيادة المدرسية بدورها بتعزيز مادة التربية الفنية قد يُعد من المعوقات التي يجب دراستها، وعليه فأن التربية الفنية تفتقر إلى بحوث ودراسات من أجل الكشف عن صعوباتها ومعوقات تطوير مناهجها وأسلوب تدريسها حتى يمكن أن تأخذ وصفها الطبيعي في الاطار التعليمي، ومن هذا المنطلق تتجلى الحاجة إلى دراسة دور القيادة المدرسية في تعزيز هذه المادة، ولذلك تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما دور القيادة المدرسية في تعزيز مادة التربية الفنية من وجهة نظر المعلمين بشرق مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    تعتبر الإدارة المدرسية المسؤولة عن سير العملية التعليمية التعلمية، كما أنها المسؤولة عن مدى تحقيق العملية التعليمية للأهداف المخطط لها، ولذلك فإن كانت هناك درجة من التراخي والإهمال لدى المدير في قيامه بواجباته الموكلة إليه فإن ذلك يعود سلبًا على المدرسة وعلى العاملين بشكل خاص ويظهر ذلك في سلوكهم وأدائهم لمهماتهم وإنتاجيتهم وينعكس بالتالي على تحقيق الأهداف التي تم التخطيط لها. وتتمثل مشكلة هذه الدراسة في التساؤل التالي: ما هو مستوى التراخي التنظيمي لدى مديري المدارس الحكومية بمحافظة الخليل من وجهة نظر المعلمين؟ وهل تختلف تقديرات معلمي المدارس لمستوى التراخي النظيمي لدى المدراء تبعًا للمتغيرات التالية: الجنس، والمؤهل العلمي، والتخصص، والمديرية؟

  • ملخص

    تعد القيادة المحور الأساسي لأي مؤسسة وهي التي يُعوّل عليها في نجاح وتطور المؤسسة وتقدمها، فمفهوم القيادة ودورها في إدارة التغيير جدير بالبحث والدراسة؛ والتحدي الحقيقي امام قياداتنا الإدارية الأكاديمية هو كيفية وضع هذا المفهوم موضع التطبيق، حيث أظهرت العديد من البحوث أن فاعلية القيادة تعتمد على توفر مهارات أساسية مختلفة في كل قائد لكي تتم عملية التغيير، وتتحقق الأهداف المنشودة؛ ومن هذه المهارات: الاتصال الإداري، والتفويض، واتخاذ القرارات والتحفيز. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع تطبيق المهارات القيادية لدى رؤساء الأقسام من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية في جامعة الخرطوم؟

  • ملخص

    نظرًا لما لاحظته الباحثة من خلال القراءة والاطلاع لأهمية الدور المنوط بالأنماط القيادية السائدة في جامعة دار الحكمة في ضوء بعض المتغيرات (الخبرة، والتخصص، والجنس) وما به من دور كبير في خلق مناخ تنظيمي إيجابي في الجامعات، ولعدم وجود دراسات في هذا المحتوي في حدود علم الباحثة تم مناقشتها في جامعة دار الحكمة، وعليه، جاءت مشكلة الدراسة للكشف عن أثر الأنماط القيادية السائدة في جامعة دار الحكمة في ضوء بعض المتغيرات مثل (الخبرة، والتخصص، والسن). وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هو تأثير الأنماط القيادية السائدة بجامعة دار الحكمة في ضوء ما ذكر من متغيرات.

  • ملخص

    من خلال ملاحظات أحد الباحثين ومن واقع خبرتها التدريسية والإدارية بأن المعلم لا يمكنه أن يكون منتجًا أو معطيًا إلا إذا كان لديه إحساس بالرضا الداخلي، وهذا الاحساس هو جزء من مفهوم السعادة التي تجعل الموظف مقبلًا على عمله بشغف ويتعامل مع من حوله بمحبة، ويشعر بأن له أسرة تربطه بها علاقات إنسانية راقية ويطورها من خلال تطوير ذاته مهنيًا. وعندما تصبح السعادة ظاهرة منتشرة في المدارس، نستطيع القول بأننا في صدد الكشف عن الممارسات القيادية التي تسعى لأن تكون مخرجاتها الإدارية إيجابية فعّالة، وعليه ارتأت الباحثة الكشف عن الممارسات القيادية والتي تحقق السعادة في البيئة المدرسية.

  • ملخص

    أصبح الابداع في العصر الحالي مطلبًا مهمًا في جميع الميادين ولا سيما ميدان التربية الذي يعد من أهم الركائز التي تعتمد عليها الأمم في بناء أجيال المستقبل القادرة على تحقيق أهداف وطموحات الأمم، ولذا تركز كافة المؤسسات على الإبداع لدى عامليها وخاصة قادة هذه المؤسسات، حيث يعتبر القائد من أهم مقومات المؤسسات للمضي قدمًا في تحقيق الأهداف وبلوغ النجاح. ومن خلال اطلاع الباحث على العديد من الدوريات والمجلات العلمية المحلية والإقليمية لاحظ نقصًا واضحًا في الدراسات التي تناولت مستوى الإبداع التنظيمي لدى قادة المدارس، فتولدت لديه الرغبة في إجراء هذه الدراسة وتطبيقها على مدارس محافظة بارق في المملكة العربية السعودية، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال: ما مستوى الإبداع التنظيمي لدى قادة مدارس محافظة بارق من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    في ظل تطور العمل الإداري في الحقل التعليمي، وفي خضم الأعباء المتزايدة على كاهل مدير المدرسة، ولأن القيادة الحقيقية هي المعيار الجوهري في نجاحات العملية التعليمية، فهذا يستوجب وجود قيادة عصرية حكيمة واعية وفاعلة ترنو دائمًا لتحقيق الأهداف المنشودة، وقادرة على تحقيق الآمال والثقة والدعم داخل المؤسسة. وعليه أصبحت القيادة التشاركية ضرورة للعمل والتعاون مع المرؤوسين، وهي تعتمد الإقناع الشخصي، والاحترام المتبادل، وتؤمن بحرية الاختيار والحوار الهادف البناء، ومن خلالها يمكن لمدير المدرسة أن يدفع المعلمين إلى تقدير أمور العمل والأمور التي تهمهم بما يحقق لديهم الشعور بالمسؤولية ويحفزهم على إجادة العمل والتعاون والانسجام، وهذا يحقق للمعلمين التفاؤل الأكاديمي والقدرة على التعامل مع الطالب وولي أمره بإيجابية، وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما العلاقة الارتباطية بين التفاؤل الأكاديمي والقيادة التشاركية لدى مديري المدارس في الأردن من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    أكدت عدة دراسات سابقة حول أنماط القيادة بأنها أحد العوامل المحددة لتحقيق أهداف المؤسسية، واتفقت غالبية نتائجها بأن تأثير الأنماط القيادية التربوية الإيجابية إيجابي على متغيرات المعلم النفسية كالروح المعنوية، والرضا الوظيفي، وانخفاض مستوى الضغوط، وقلة الشعور بالاحتراق النفسي، كما ولها تأثير على المتغيرات التنظيمية كالعدالة التنظيمية والالتزام الوظيفي، والولاء الوظيفي، والثقة التنظيمية. وعليه حاول الباحث في هذه الدراسة تحديد درجة ممارسة أبعاد القيادة الموزعة، ودرجة توافر الثقة التنظيمية لقادة المدرسة ومعلميها وتحديد طبيعة العلاقة بينهما.

  • ملخص

    من الإيمان بعطاء المعلم والجهد المستمر الذي يبذله رأى الباحث أنه يجب الاهتمام بالبحوث التي تهدف إلى التعرف على طبيعة العوامل المؤثرة في سلوك المعلم، ودراسة المتغيرات السلوكية والتنظيمية المختلفة المرتبطة به وفي مقدمتها الالتزام التنظيمي الذي يؤثر على كل من المعلم والمؤسسة التعليمية التي ينتمي إليها. لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التربية والتعليم بأن الكثير من الإدارات في المدارس تركز على زيادة دافعية المعلمين للعمل باستخدام الحوافز المادية فقط، وتميل إلى تطبيق أساليب العقاب لحل بعض المشكلات التي تواجههم، بدل من البحث في الأسباب الكامنة وراء المشكلة، وأن هذه الإدارات لا تولي إهتمامًا بزيادة دافعية المعلمين التي أصبحت محور تركيز الكثير من الباحثين في البحوث المتعمقة للإدارات المعاصرة، وعليه، تحاول هذه الدراسة الكشف عن درجة الالتزام التنظيمي لدى المعلمين في المدارس العربية داخل الخط الأخضر .

  • ملخص

    تعاني مدارس التعليم العام من سلبيات كثيرة والتي تقلل من فاعليتها وكفاءتها وضعف في مخرجاتها، وتواجه اليوم المدرسة النقد لعدم ملائمتها للمرحلة الحالية وما تنطوي عليه من تحديات ومتغيرات ومستجدات، وتتلخص هذه السلبيات في عدم مواءمة مخرجات التعليم الثانوي لمتطلبات التنمية وسوق العمل فضلًا عن استحقاقات الاقتصاد المعرفي، وإلى وجود فجوة كبيرة بين تطلعات المجتمع وواقع التعليم من حيث الكفاءة النوعية لمخرجاته وقدرتها على الإبداع والابتكار، وضعف إدارة الجودة وضبط نوعية المخرجات القادرة على المنافسة العالمية، وعدم التوازن في الصلاحيات المناطة بالمستويات الإدارية التنظيمية، وهي: وزارة التربية والتعليم، وإدارة التربية والتعليم، والإدارة المدرسية، وهذا ما قلص من دور المدرسة التي تمثل الوحدة الأساسية للنظام التعليمي. وعليه، يمكن بلورة مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما درجة توافر أبعاد المدرسة المتعلمة وفق نموذج سينج بمدارس التعليم العام في محافظة الرس من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    هدف البحث الحالي إلى التعرف على مستوى الأداء الإداري بجامعة السودان المفتوحة لمدراء الإدارات ورؤساء الأقسام ومنسقي البرامج ومديري المعاهد والمراكز بالمناطق التعليمية، وتحديد معوقات جودة الأداء الإداري من وجهة نظرهم. وتكمن أهمية هذا البحث في أنه يتناول موضوعًا في غاية الأهمية وهو الأداء الإداري بالجامعة وسبل تطويره في ضوء مبادئ إدارة الجودة والتي تُساعد في تطبيق إدارة الجودة أثناء ممارسة الأعمال الإدارية للتجويد والتحسين والتطوير، وستساعد نتائج هذا البحث في التطوير عبر ورش العمل.

  • ملخص

    ظهرت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في الإدارة التربوية للمساهمة في حل العديد من المشكلات التربوية، وتبادل البيانات والمعلومات بين الميدان والوزارة وبالعكس، مما يُسهم في توفر المعلومات الجديدة وبشكل مستمر والتي تسهم باتخاذ القرارات السليمة وفي الوقت المناسب، ومن إطلاع الباحث لاحظ ندرة البحوث التي تناولت موضوع الدراسة، وبناء عليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التطور التكنولوجي على فاعلية الإدارة التربوية بمديرية تربية عمان الأولى من وجهة نظر المشرفين التربويين؟

  • ملخص

    اهتمت وزارة التربية والتعليم في الأردن بتطوير الإدارة المدرسية، فتم تزويد المدارس بكادر إداري متكامل، وذوي مؤهلات علمية، ويعمل بجهد للارتقاء الإداري في المدرسة وذلك من خلال الدورات التدريبية والبرامج التطويرية التي تهدف إلى إكساب المدير الكفايات والمهارات الأساسية للإدارة الناجحة. وعلى الرغم من تنفيذ وزارة التربية والتعليم للعديد من البرامج التدريبية مثل دورات القيادة التربوية، إلا أن نتائج العديد من الدراسات أشارت إلى وجود تباين في درجة ممارسة مديري المدارس بالأردن للكفايات الإدارية، واستمرار ممارسة بعضهم لكفايات إدارية تقليدية تنعكس سلبًا على فعالية العملية التربوية. ومن خلال عمل الباحث مديرًا في وزارة التربية والتعليم لاحظ بأن معظم مديري المدارس يركزون على الإدارة التقليدية. وبناء عليه؛ تجلت مشكلة الدراسة الحالية في الضبابية وحالة الغموض حول مدى تطبيق نموذج القيادة الموقفية في المدارس الحكومية في لواء بني كنانة من وجهة نظر المعلمين.