أنظمة التربية والإدارة التربويّة

تصنيف:
وجد 202 بنود
بنود تابعة ل 101 إلى 120
  • ملخص

    في ضوء ما يعيشه قطاع غزة من ظروفٍ استثنائية، وبالضرورة فإن مثل هذه الأوضاع تنعكس سلبًا على حياة الناس اليومية وعلاقاتهم بعضهم مع بعض، مما قد يزيد من الصراعات، ويولد بعض الحقد والكره بين أفراد المجتمع ويقلل من تماسكه الاجتماعي، ويعصف باستقراره، كما أن ذلك كله له بالغ الأثر على مشاعر الناس وطرق تعبيرهم عن أنفسهم من خلال سلوكيات غريبة متعددة، وقد تبدو غير طبيعية، مما يستلزم الاهتمام بالمدرسة التي تُعدّ مكان التنشئة وغرس القيم والاتجاهات وتزويد الأفراد بالأفكار وتكسبهم المهارات الحياتية التي تمكنهم من القيام بأدوارهم الاجتماعية المختلفة، وفي ضوء توصيات الدراسات السابقة بضرورة الاهتمام بتطوير مستوى الذكاء العاطفي لدى مديري المدارس، لما له من أهمية في رفع مستوى فاعلية القيادة لديهم، والسؤال: هل هذا ما يراه معلمي مدارس غزة لدى المدراء؟

  • ملخص

    تعرف الباحثة مفهوم الإبداع الإداري إجرائيًا على أنه السلوك أو التصرف الذي يتبعه رئيس القسم الأكاديمي والذي يميزه عن غيره من خلال مدى تمتعه بالخصائص التالية: العقلانية، الوجدانية الإنفعالية، والإبتكارية والإبداعية، وتبنيه برامج تطويرية مبدعة، والعمل الجماعي. مما تقدم نستنتج بأن على رؤساء الأقسام في الجامعات امتلاك العديد من الوسائل المتنوعة في إدارة القسم بفاعلية وكفاءة عالية والعمل على حل المشكلات والتغلب على المعوقات بطرق وأفكار جديدة، وعليه يمثل الإبداع الإداري أحد المداخل الإدارية التي تُسهم في حل المشكلات. وتتمثل مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع الإبداع الإداري لدى رؤساء الأقسام في جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    يتوقف مقدار نجاح أي مؤسسة تربوية على كفاءة القيادة والتي تعنى باكتشاف المعلمين وإبداعاتهم، ومدى فهمهم للقرارات التربوية وطرق اتخاذها، لأن الإبداع هو المحرك الرئيس للعملية التربوية نحو التميز. واستنادًا إلى ما أوصت به الدراسات السابقة من ضرورة التركيز على دور القيادة المدرسية في تنمية الإبداع لدى المعلمين، وإشراكهم في اتخاذ القرارات، لذا ظهرت الحاجة إلى تطوير ممارسات القيادة المدرسية، وعليه جاءت هذه الدراسة كمحاولة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما أثر ممارسات القيادة التربوية بالمدارس الأهلية في مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية على تنمية الإبداع لدى المعلمين؟

  • ملخص

    تشير معظم نتائج البحوث إلى أن مدير المدرسة يلعب دورًا أساسيًا في تكوين فاعلية المدرسة، ومديرو المدارس الجيدون يركزون على المهمة الأساسية للمدرسة وهي اكتساب التعلم، وهكذا يخصصون جزءًا مهمًا من وقتهم لمراقبة المعلمين، ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم، وهؤلاء المديرون أنفسهم يعملون على تطوير برامج لتوثيق العلاقات الطيبة مع مجتمعهم المحلي، وأولياء الأمور، وانطلاقا من هذا الدور تطلع الباحثون إلى معرفة الأثر الذي يمكن أن يحدثه أداء المديرين علي الناتج التعليمي بالتطبيق على مديري المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة، تبين بأنها ركزت على المشكلات التربوية التي تواجه المديرين، ومنها ما تناول الضغوط والتحديات والمعيقات التي تواجه التعليم المدرسي، وتنوعت فيها المدارس وأدوات القياس ومجتمعات الدراسة. وما يميز الدراسة الحالية بحثها في المشكلات التربوية التي تواجه المدارس الثاىوية كما يراها المشرفون التربويون ومديرو المدارس والمعلمون في منطقة مدينة الىاصرة، وقد استخدمت الاستباىة كأداة لجمع بياىات الدراسة، وقد استفاد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أداة الدراسة وفي الأدب النظري.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثون في الميدان التعليمي، لاحظوا بضعف الأسلوب الذي يتبعه المعلمين في التعامل مع تلك المتغيرات والفعاليات الصفية، وعجزهم عن تكييفها لصالح عملية التعلم والتعليم، مما أدى إلى تحولها إلى معوقات تحول دون نجاحهم في إدارة المواقف التعليمية التعلمية المكلفين نظامًا بأدائها. وعليه بادرت الدراسة الحالية في استطلاع الآراء حول هذه المعوقات والمشاكل، وتحديد مستوى علاقتها بولاء المعلمين لمدارسهم، وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما هي المشكلات التي تواجه المعلمين في مدارس النقب الثانوية من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين أنفسهم؟

  • ملخص

    تحظى نظرية القيادة الخادمة باهتمام بالغ في الدراسات الحديثة لما لها من أهمية في التركيز على تلبية حاجات العاملين والارتقاء بمهاراتهم وأدائهم، وبالتالي الارتقاء بالعمل المدرسي، وقياس ما يترتب على درجة امكانية التطبيق في زيادة الدافعية. يضاف لذلك بأن الدراسات التي أجريت عالميًا وعربيًا لاختبار نظرية القيادة الخادمة في المؤسسات التربوية محدودة، وعليه يؤمل بأن تسهم هذه الدراسة في التعرف على نمط حديث للقيادة يساعد في إيجاد بيئة محفزة وناهضة بالعمل. و عليه، تتمثل مشكلة الدراسة في محاولة استقصاء درجة امكانية تطبيق مديري المدارس الاستكشافية في محافظة العاصمة الأردنية للقيادة الخادمة من وجهة نظر معلميها وعلاقتها بالدافعية نحو عملهم.

  • ملخص

    يرتبط موضوع الحوافز بالعمل والدافعية له، فكثير من العاملين يتظاهرون بالعمل والجدية ولكن لا يكون إنتاجهم بالمستوى المطلوب، وقليل منهم من لا يفعل ذلك، وهم الذين يحترمون العمل ويحركهم الضمير والوازع الديني، ومعرفه الحقوق التي لهم، والواجبات التي عليهم، وأثبتت الدراسات أن الغالبية العظمى من العاملين يحتاجون من وقت لآخر إلى عملية تعزيز ودفع للعمل، ومن هنا ظهر ما يسمى بالحوافز، وعليه تتمثل مشكلة هذه الدراسة في الإجابة عن السؤال: ما درجة استخدام مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان للحوافز من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات التي طُبقت في المملكة العربية السعودية إلى ضعف في الجانب الأدائي في تطبيق جودة التعليم، وحاجة المعلمين في تلك المدارس إلى دورات تربوية وتدريبية مكثفة في الجودة التعليمية وفق مواصفات ومعايير متطورة، وعليه تبين بأن المدارس الثانوية بحاجة لمواجهة تحديات العصر والعمل على تجويد التعليم وزيادة كفاءة مخرجاته وتطوير الموارد البشرية مما يستدعي تطوير الممارسات التربوية والإدارية بتطبيق معايير الجودة الشاملة في التعليم، وعليه إنصب إهتمام هذه الدراسة لمعرفة درجة تطبيق معايير الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمحافظة النماص في المملكة السعودية من وجهة نظر أفراد عينة من المعلمين. تلخيص:

  • ملخص

    بالنظر إلى الإدارات المدرسية يمكن ملاحظة بأن بعضها يعطي اهتمامًا للأعمال الإدارية في حين لا تأخذ الأعمال المرتبطة باستثمار أوقات فراغ المعلمين وتدريبهم حيزًا، والملاحظ بأن التركيز على سير العمل الإداري من حضور وغياب، ومتابعة الخطابات الرسمية، وذلك قد يكون على حساب قضية استثمار أوقات فراغ المعلمين وخاصة في المرحلة الثانوية، وعليه ظهرت مشكلة البحث بهدف الكشف عن فاعلية الإدارة المدرسية وعلاقتها بقضية استثمار أوقات فراغ المعلمين في المدارس الثانوية بمحافظة الفروانية في دولة الكويت.

  • ملخص

    يُعرّف الباحث القيادة الخادمة بأنها عبارة عن ممارسات يقوم بها القائد والتي تهدف إلى خدمة الموظفين وتلبية احتياجاتهم وحل مشكلاتهم والاستماع لهم من أجل تحقيق أهداف المنظمة. ونظرًا لأن الثقة التنظيمية في المنظمات التربوية تراوحت بين ضعيفة ومتوسطة، وأن العلاقة بينها وبين القيادة الخادمة كانت إيجابية لذا أراد الباحث أن يتناول درجة مساهمة القيادة الخادمة من خلال كل من التمكين، والإيثار والتواضع في تحقيق الثقة التنظيمية لقادة المدارس الثانوية بمحافظتي حوطة بني تميم والحريق من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي وما نتج عن بعض الأساليب القيادية التي مارسها بعض مدراء المدارس وعدم تحقيق الأهداف المرجوة رأى بأنه يمكن الاستفادة من القيادة التحويلية والتي تؤمن بأن الطريق إلى النجاح والتميز يحتاج إلى عملية تكيف مستمر مع التغيرات الخارجية، وانسجام وتوافق ووضوح في الرؤية الداخلية، وهذا النمط من القيادة ذو نزعة هادفة إلى نقل المؤسسة التعليمية من الوضع الحالي إلى الوضع المطلوب بطريقة منظمة وهادفة ومحسوبة تقوم على أساس مشاركة الجميع في بناء الرؤية المستقبلية والعمل على تحويلها إلى واقع ملموس. وبناء عليه، رأى الباحث أهمية بحث موضوع القيادة التحويلية لدى قادة المدارس بمحافظة النماص في المملكة العربية السعودية، وذلك لمواجهة متطلبات العصر ولدورها الفعّال في توفير البيئة التعليمية المناسبة لتحقيق التقدم المنشود وتأثيرها على أداء المعلمين.

  • ملخص

    تؤمن المدرسة المجتمعية بالعلاقة التكاملية بين المدرسة والأسرة والمجتمع، وترى أن في قوة أحدها قوة للآخر. وأن كلا منها يؤثر بالآخر ويتأثر به. وعليه تتلخص مشكلة هذه الدراسة في درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في لواء الكورة التابع لمدينة إربد الأردنية لمبادئ المدرسة المجتمعية من وجهة نظر المعلمين فيها، والكشف عن أثر ذلك بحسب المتغيرات الجنس، والخبرة، والمؤهل العلمي.

  • ملخص

    نظرًا لأهمية التغيير القيمي وتأثيره الإيجابي أو السلبي على الطلبة، فإن من الأهمية بمكان بحث مثل هذا التأثير، ومن هنا نبعت الحاجة لدراسة العلاقة للمنظومة القيمية والإدارة المدرسية من خلال مجموعة من الأبعاد تتركز في القيم الثقافية، والاجتماعية والأخلاقية، والسياسية، ولما كانت إدارة المدرسة مطالبة بتوظيف القيم لدى طلبتها حتى تحد وتحاصر تأثير تفشي ظاهرتي الإرهاب والتطرف، فإن ذلك لن يحدث إلا من خلال تطوير نظم وبرامج وسياسة خاصة بالعملية التعليمية التعلمية وفقًا لهذه المفاهيم. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما دور الإدارة المدرسية في التغيير القيمي تجاه ظاهرتي الإرهاب والتطرف وسبل تطويره؟

  • ملخص

    تعد ظاهرة التنمر المدرسي من الظواهر المنتشرة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، وقد أكد الكثير من الدراسات على انتشارها، ورغم ذلك فهي لم تنل الحظ الوافر من الاهتمام والبحث العلمي في المملكة العربية السعودية. ومن دراسة استطلاعية للباحثة من خلال مقابلات شبه مقننة مع عدد من الطالبات سُمع الكثير من الشكاوى لدى الطالبات من انتشار ظاهرة التنمر المدرسي أو المشاغبة ومعاناة الضحايا من هذه المشكلة، بالرغم من وجود بعض أساليب العقاب للطالبات المتنمرات، إلا أن الظاهرة مستمرة بالانتشار، وعليه أصبح الدور الذي تقوم به الإدارة المدرسية في معالجة ظاهرة التنمر أكثر أهمية وإلحاحًا بسبب خطورة المشكلة.

  • ملخص

    تُعد الإدارة المدرسية من أهم عوامل نجاح المدرسة في تحقيق أهدافها، ومع ظهور حاجات جديدة لطلبة المرحلة الثانوية، ومنها الرقي بمستوى الأمن الفكري لديهم، وتحقيق الصحة النفسية والصحة العامة لهم، وجب على الإدارة وقادة المدارس بذل جهودٍ مضاعفة لتوفير بيئة تعليمية داعمة لتعليم آمن، لا سيما وأن المملكة العربية السعودية تمر بفترة تحفها كثير من التحديات، وظهور بعض أصحاب الأفكار الشاذة والمنحرفة، وحرصًا منها على سلامة الطلاب وتحقيق الأمن لهم داخل المدرسة وخارجها تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما دور قادة المدارس في توفير بيئة تعليمية آمنة لطلاب المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلميهم؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي لاحظ بعض التصرفات والسلوكيات التي تدل على ضعف مستوى المسؤولية الاجتماعية لدى الطلاب كعدم احترام الوالدين، وعدم معرفة الطلاب لحقوق وواجبات أسرهم، وعدم المحافظة على خصوصية أسرهم وغيرها من السلوكيات. وحيث إن قائد المدرسة هو المسؤول عن سير النظام الداخلي للمدرسة، فإنه يلعب دور الموجه والمرشد للطلاب، فهو القدوة التي يحتذى بها، كما أن له دورًا هامًا في تعزيز وتنمية المسؤولية الاجتماعية لدى طلابه، لذا سعى هذا البحث لتسليط الضوء على دور قادة مدارس التعليم العام في تعزيز المسؤولية الاجتماعية لطلابهم تجاه أسرهم.

  • ملخص

    من نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، وما لأخلاقيات المهنة من تأثير في سلوك المعلمين، وانعكاس ذلك على أدائهم المهني تبينت أهميّة دراسة موضوع الدراسة علميًا من خلال فاعلية القيادات التربوية في تعزيز أخلاقيات مهنة التعليم لدى المعلمين كمدخل لجودة التعليم الثانوي في ساحل العاج، إذ إن القائد في مؤسسته يؤثر في كافة العاملين، والمعلمين على وجه الخصوص، ويلهب فيهم المشاركة الفعّالة وما تتطلبه مهنة التعليم لتحقيق الأهداف التعليمية المنشودة وجودتها.

  • ملخص

    في ضوء التطور العلمي، والإبداع، والميزة التنافسية التي تسعى لها إدارات المدارس الخاصّة في مدينة الرياض بالمملكة العربيّة السعوديّة، ومن خبرة إحدى الباحثات في هذه المدارس، وتعاملها ولقاءاتها بعدد من المعلمات والإداريات في المؤسسات التربويّة الخاصّة، وما يواجهن من مشكلات تربويّة نتيجة قرارات وظيفية غير رشيدة من قبل مديري ومديرات تلك المدارس، وما يتعرض له مدير/ مديرة المدرسة الخاصّة من ضغوط داخلية من قبل مالك المدرسة بالذات، تبيّن للباحثين بأن هناك حاجة ملحة إلى اتخاذ القرار الرشيد من قبل مديري ومديرات المدارس الخاصّة، وهذا ما سوّغ ودفع الباحثين لدراسة واقع اتخاذ القرار الرشيد في المدارس الخاصّة في مدينة الرياض بالمملكة العربيّة السعوديّة وعلاقته ببعض المتغيرات.

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدرسة من اسهامها في توعية قادة المدارس الثانوية بمدينة حائل في المملكة العربية السعودية بأهمية إشراك العاملين في العملية الإدارية، ويؤمل بأن تسهم في تشخيص الواقع الحالي للقيادة التشاركية في هذه المدارس وإعطاء صورة واضحة للمعنيين في وزارة التعليم للقيام باتخاذ الإجراءات والآليات الكفيلة بتصحيح وتحسين واقع القيادة التشاركية، ويتوقع بأن تكشف عن سبل تطوير القيادة التشاركية، ويؤمل بأن تساعد في رفع الكفاءة الإدارية لدى مديري المدارس الثانوية.