أنظمة التربية والإدارة التربويّة
-
ملخص
أجمعت العديد من الدراسات بأن التمكين يعد من المفاهيم الهامّة لأي مؤسـسة مـن المؤسـسات، وإنـه يعـد أكثـر أهميــة للجامعــات، خاصــة فـي ظــل حتميـة تحولهــا مــن الــنمط التقليــدي إلــى الــنمط الــديمقراطي المــشارك الأكثــر انفتاحًا ومرونــة، فــالتمكين يرســخ روح المــسؤولية لــدىأعــضاء هيئــة التــدريس، ويطــور مــستوى أدائهــم لمهــامهم، ويحــررهم مــن التعليمــاتالجامدة والرقابة المتشددة، بالإضافة إلى تعزيزه للرضا الوظيفي لديهم، وإلى تأثيرهالواضـح فـي زيـادة الاحترام والثقـةبيـنهم وبـين قيـاداتهم، وتـشجيعه لإطـلاق طاقـاتهمالإبداعيـة، وإعطـائهم مـسئولية أكبـر، وزيـادة الإحـساس بالإنجـاز فـي عملهـم، ممـا قـديسهم في تحقيق الولاء والانتماء لجامعاتهم خاصة في ظل بيئـة تتـسم بـسرعة التغيـر،الأمـر الـذي يـؤثر إيجابـًا فـي تحـسين نتـائج الأداء بالجامعـات، ممـا يـؤدي إلـى تقـدمها نحــوالجــودة وتحقيــق الاعتمــاد.
-
ملخص
انطلاقًا من الدور الذي يؤديه مدير المدرسة في تطوير مدرسته، والنهوض بعمليتي التعلم والتعليم، كان لا بد أن يمارس سلوكًا قياديًا، يعمل على تطوير معلميه وتنميتهم؛ حتى يتمكنوا من مواكبة عصر المعرفة، وقد لاحظ الباحثان – خلال إنخراطهما بهذا المجال – وجود وجهات نظر مختلفة لدى المعلمين حول ممارسات المدير للسلوكيات القيادية؛ ورغم تعدد الدراسات التي تناولت السلوك القيادي للمدير والنمو المهني للمعلم إلا أنها لم تتناول العلاقة بينهما، لذا رأى الباحثان تناول هذا الموضوع بشكل علمي تربوي، ومن هنا جاءت الدراسة لتعرف العلاقة بين مدى ممارسة المديرون للسلوك القيادي وعلاقته بالنمو المهني للمعلمين من وجهة نظر معلمي المدارس الحكومية في محافظة الخليل.
-
ملخص
لقد انتشرت دراسات المقارنة بين الدول في المجالات التعليمية بشكل لافت للانتباه في السنوات الأخيرة، وصرنا نقرأ كثيرًا عن دراسة الأنظمة التعليمية للدول. فمقارنة التعليم أو جزء منه بين دولة وأخرى ليست شيئًا يسيرًا؛ وذلك لاختلاف أنظمة التعليم بينها؛وتحتاج المقارنة إلى مجهود كبير لتوحيد أوجه المقارنة؛ ولاختلاف الدول في الدين والعادات والتقاليد وتباعدها من ناحية العوامل المؤثرة فيها. وتحاول هذه الدراسة أن تدرس واقع نظام التعليم العام في أشهر الدول الصناعية في الشرق، وهي اليابان، والواقع المقابل في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
تواجه الجامعات المصرية تحديات عديدة ومن أهمها: المنافسة العالمية على جودة الخريجين، والحراك التعليمي الدولي، والتصنيف العالمي للجامعات، والتحول نحو اقتصاد المعرفة، ويحتاج كل ذلك إلى أن تستخدم الجامعات استراتيجيات مقصودة من أجل تدويل خططها وأهدافها وأنشطتها؛ وذلك سعيًا منها من أجل تحقيق الميزة التنافسية على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي. ووفقًا لما ترمي إليه الدراسة يمكن تعريف تدويل التعليم على أنه استراتيجية طويلة المدى لإقامة علاقات وروابط خارجية، بغرض حراك الطلبة والتنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس والتجديد في المناهج، ودعم المشروعات البحثية بين الدول.
-
ملخص
تعتبر العملية التربوية عملية إنسانية، وتتسم بأنها نشاط بين إنسانين، وتنفذها مؤسسة إنسانية، ولذا فإن تعامل قيادة النظام التربوي مع مختلف أبعاد العملية يتم بالإنسان، ومن خلاله، ولذا فمن الضرورة بمكان أن يطوّر القادة التربويون وعيًا لكيفية القيادة، بحيث يبذل أقصى ما يمكن من جهد أثناء ممارسة دوره عن قناعة ورضا. وتعد القيادة التربوية المرتكز الأساس لتقدم المؤسسة التربوية، ولذا وجب على القيادة أن تمتلك المهارات والكفايات لتكون فاهمة وواعية بالسلوك الإنساني وما يؤثر عليه من عوامل حتى تتمكن من تحقيق الرضا للموظف وبالتالي يرفع من مستوى الأداء في المؤسسة.
-
ملخص
يشهد العالم مؤخرًا العديد من التطورات والتي شملت كافة جوانب الحياة، وكان من أهمها التفجر المعرفي والتكنولوجي والسكاني والذي فرض بدوره على المؤسسات أن تخطط وتتخذ القرار المناسب والذي يتلاءم مع التطورات، كما أن المستجدات أوجبت على وزارة التربية والتعليم الأردنية أخذها بعين الاعتبار عند التخطيط المستقبلي، ولذا قامت الوزارة بإقرارها ضمن برامجها، ولكن لم يتم التأكد من مدى تطبيقها من قبل مديري المدارس في الميدان. وتعد المدرسة الركن الأساس لتسخيرها لخدمة أهدافها وأهداف المجتمع المحلي، وذلك من خلال ما يتحمله المدير من مسؤولية وما عنده من قدرة ومهارة على التعامل مع المتغيرات الجديدة واتخاذ القرارات السليمة ومن أجل ذلك جاءت الدراسة لتعرّف الدور الذي يقوم به مديري المدارس في الإصلاح الإداري المدرسي في ضوء متغيرات العمل المعاصرة من وجهة نظرهم.
-
ملخص
بينت دراسات عديدة، والتي أجراها عدد من المتخصصين بالإدارة التربوية أنّ هناك مشكلات في إدارة الصف يجب دراستها والوقوف على أسبابها ووضع الحلول المناسبة لها، وتشكل هذه المشكلات عائقًا أمام تقدم أي عمل تربوي، ولأنّ العملية التربوية تتعامل مع التلاميذ بالدرجة الأولى، فإن المشكلات التي تواجه سير العملية التعليمية تؤثر سلبًا في الناتج النهائي لها، وعليه فإن معرفة تلك المشكلات والوقوف على أسباب ظهورها يساعد على وضع الحلول العملية لها للتخفيف من حدتها. وقد أحس الباحث بهذه المشكلة من خلال اطلاعه ومراجعته للأدبيات ذات الصلة، ومن تجربته الشخصية في ممارسة مهنة التدريس في الجامعات فضلًا عن معاناة بعض زملاء العمل، والسؤال ما هي مشكلات الإدارة الصفية التي يواجهها أساتذة الجامعة؟
-
ملخص
يواجه التعليم والابتدائي بصفة خاصة مشكلات متعددة ومتشعبة، حيث يلاحظ انحصار وظيفة المدرسة في المجال التعليمي وافتقارھا إلى التنويع والتجديد والبحث عن عوامل الجذب للتلاميذ، كما لا تترك مساحة للمتعة لافتقارھا للملاعب مما يؤدى إلى ارتفاع نسبة الھدر في العملية التعليمية، والناتجة عن عدة أسباب تتحمل المدرسة الجزء الأكبر من المسؤولية حيالھا. وعليه فان فاعليّة القيادة التربوية بالمدرسة الممثلة في أداء مدير المدرسة ھي العامل الأساس في تحقيق أھداف المدرسة وتحسين العملية التعليمية وتحقيق أعلى مردود تعليمي ممكن، ومن ھنا تتضح ضرورة إجراء دراسة لتحديد دور القيادة التربوية الفعّالة في تحقيق البيئة المدرسية الجاذبة للتعلم
-
ملخص
في هذه الورقة البحثية، يعمد الكاتب أولًا إلى توضيح مفهوم القيادة التربوية، وأهمية دراسة نظرياتها، وعرض أهم الاتجاهات المعاصرة (النظريات الحديثة) فيها، وأخيرًا يسلط الضوء على إحدى هذه الاتجاهات المعاصرة في القيادة التربوية، ألا وهي نظرية القيادة بالحب (والتي تُعرف بنظرية الإدارة بفطرة الأمومة) وملخصها: إن نظرية (القيادة بالحب، والتي تُعرف بالادارة فطرة الأمومة) تستدعي ممن يريد أن يكون أمًا لمن يقود، أن يكون أمًا لنفسه أولاً، وتوصيه بأنك أيها القائد إذا أردت أن ترعى الآخرين فراع نفسك أولاً، وإذا أردت أن يحبك الآخرون فأحب بنفسك أولًا. وربما تكون هذه النظرية القيادية إحدى مداخل التطوير التنظيمي الذي تنشده منظماتنا التربوية في مجتمعاتنا العربية والإسلامية.
-
ملخص
تتناول هذه الدراسة أحد المفاهيم الحديثة بالأدبيات المعاصرة وهو مفهوم سلوكيات العمل المضادة للإنتاجية، والذي لم تتطرق له الأبحاث العربية سابقًا، ويمكن تعريفه على أنه سلوكيات إرادية اختيارية مقصودة يمارسها أعضاء المنظمة بدوافع مختلفة للإضرار بالصالح العام للمنظمة أو بأعضائها وعملائها. وتمثل المدارس إحدى المنظمات التي قد يسلك العاملين فيها (المعلمون) مثل هذه السلوكيات، والتي بدورها تؤدي إلى الاضرار بمصالح المدرسة. ومن هنا جاءت الأهمية النظرية والتطبيقية لهذه الدراسة بما قد تضيفه للأدبيات العربية، وقد تفيد الباحثين الآخرين الذين يمكن أن يتناولوا هذا الموضوع بالبحث والتحليل. كما أن للدراسة أهمية تطبيقية حيث قد تفيد صناع القرار والمسئولين في مراعاة هذا الجانب عند وضع الخطط والقرارات الخاصة بالمجال التعليمي.
-
ملخصواقع إدارة مواهب القيادات المدرسية الناشئة في المدارس والمديريات العامة للتربية والتعليم بسلطنة عمان
يولي المسؤولون في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان أهمية لإدارة المواهب القيادية الناشئة والواعدة في المدارس المحلية، وفي إعدادها لتولي زمام القيادة المدرسية؛ وذلك لضمان الأداء الإداري المدرسي المتميز، والقيادة النوعية المستدامة في ظل تغيرات العصر المتسارعة، والتحول نحو الاقتصاد المبني على المعرفة، وبما يحقق فاعلية أدوارها نحو تطبيق نظام اللامركزية، الذي تسعى وزارة التربية والتعليم لتبنيه في العديد من سياساتها وبرامجها المدرسية.
-
ملخص
تسعى هذه الدراسة إلى بناء نموذج مقترح لاستخدام أدوات التخطيط والجودة لحل المشكلات الإدارية، ومن الممكن أن تكون خارطة طريق للقيادات العليا والمتوسطة ومتخذي القرار تساعدهم في التعرف على الأداة الصحيحة واستخدامها بكفاءة وفعالية في كل خطوة من خطوات حل المشكلة، ولما كانت المؤسسات التربوية تتعامل مع بيانات ومعلومات وقضايا غير رقمية لحل المشكلات التربوية في ظل شح المعلومات والتطبيقات عن الأدوات التي تتعامل مع بيانات شفهية أو لفظية وخاصة في قطاع الخدمات مقارنة مع قطاع الصناعة والإنتاج، زادت الحاجة أكثر لوجود نموذج يوضح استخدام أدوات التخطيط والجودة ويتعامل مع هذا النوع من البيانات ويمكن تطبيقه في المؤسسات التربوية والقطاعات الخدمية.
-
ملخص
على الرغم من أن الجهوزية للتحول إلى النظام التربوي الباني لمجتمع المعرفة ليس بالأمر السهل المنال في ظل الوضعية التي تعيشها الأقطار العربية، إلا أنها ليست بالأمر المستحيل؛ ولتحقيق ذلك، يتعين البحث في شروط بلوغ الجهوزية لإقامته والكشف عن أسباب فشل بعض المحاولات الرامية إلى ذلك؛ وعلى هذا الأساس، يأتي هذا البحث محاولًا الإجابة عن سؤال رئيس مفاده: ما هي أولويات شروط الجهوزية لإقامة أنظمة تربوية بانية لمجتمعات المعرفة في الأقطار العربية في الوقت الحالي؟
-
ملخص
مما لا شك فيه أن المعلم يحتل مكانة هامة في المنظومة التعليمية، فهو عنصر فاعل ومؤثر في تحقيق الأهداف، وحجر الزاوية لأي إصلاح أو تطوير، فمهما بلغت كفاءة باقي العناصر في العملية التعليمية فإنها تبقى محدودة التأثير إذا لم يتوفر المعلم الكفء الذي أعد إعدادًا تربويًا جيدًا، بالإضافة إلى وجود قدرات خلاقة تمكنه من المستحدثات التربوية وتنمية ذاته، وتحديث معلوماته باستمرار. هذا ما تشير إليه الوثائق المرفقة للمناهج الجديدة في دعوتها بشكل صريح إلى ضرورة تبني المعلم لأدوار متكاملة لكل من المعلم والمتعلم كما تحددها بيدغواجيا التدريس بالكفاءات. فهل من مجيب؟
-
ملخص
انطلاقًا من أهمية المعلم ودوره في العملية التربوية التعليمية ونجاحها، وفي عملية الإصلاح التربوي وتحقيق الأهداف المرجوة منه، ومن أن القيام بعملية الإصلاح تتأثر بعوامل كثيرة ومنها اتجاهات المعلم وردود أفعاله حول هذه العملية، تأتي هذه الدراسة لإلقاء الضوء على أسباب مقاومة المعلمين للتغيير وطرق التغلب عليها من وجهة نظرهم، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات، متخذةً من مديرية التربية والتعليم في منطقة قصبة المفرق ميدانًا بحثيًا لها، آخذةً بعين الاعتبار أن البيئة التعليمية في المدارس الحكومية في الأردن تكاد تكون متشابهة، وأن ما يتوصل إليه من نتائج في مدارس إحدى مديريات التربية والتعليم يمكن أن ينطبق على بقية مديريات.
-
ملخص
تأتي أهمية الدراسة لكونها الأولى التي تطبق في مدينة الطائف بحسب علم الباحثين وتتناول المنظمة المتعلمة كأساس جديد للممارسات الإدارية للمديرات في المدارس، ولكونها تقدم معلومات عن واقع ممارسة مديرات المدارس لاستراتيجيات المنظمة المتعلمة، ومن المؤمل أن تفيد الباحثين في مجال الإدارة وتفتح المجال أمامهم لإجراء بحوث مشابهة، وأن تسهم في تقديم توصيات لأصحاب القرار بوزارة التربية والتعليم تساعد في تطبيق هذه الاستراتيجيات في المدارس.
-
ملخص
أظهرت الدراسات السابقة دور إعادة الهيكلة الفعّال في تحسين العمل الإداري وتطويره، ومن هنا تنبع أهمية دراسة تطوير أداء مديريات التربية والتعليم في فلسطين في ضوء مدخل إعادة الهيكلة، وذلك من أجل دراسة الواقع وتقديم توصيات قد تسهم في تطوير وتحسين الأساليب الإدارية في المديريات التعليمية في فلسطين، وخاصة أن نتيجة البحث والتقصي أظهرت أن هناك ندرة في الدراسات السابقة التي تناولت إعادة الهيكلة في مديريات التربية والتعليم ومن هنا رأى الباحث ضرورة دراسة تطوير أداء مديريات التربية والتعليم في فلسطين في ضوء مدخل إعادة الهيكلة .
-
ملخص
تأتي أهمية هذه الدراسة من أهمية التعليم لتقدم المجتمعات وتطورها، فضلاً عن المباشرة في التأسيس لتجارب عربية، تقوم على معايير وآليات وطنية وقومية تنبثق من الواقع العربي، بكون العرب يمثلون بيئة لها ظروفها وخصائصها التي تميزها عن الأمم الأخرى، ولا بد لها أن تضع نماذجها وخلاصة تجاربها إلى جانب نماذج الأمم الأخرى. وبما أن التأسيس لأي جهد حضاري متقدم يعتد به؛ لا بد أن يعتمد على تخطيط استراتيجي علمي سليم، ومعلومات على درجة عالية من الدقة والموضوعية، جاءت هذه الدراسة للبحث في هذا الموضوع ووضع نتائجه أمام المتخصصين وصناع القرار.
-
ملخص
لا تتحقق نقطة الإنطلاق للرقي الإجتماعي إلا برقي تربوي تعليمي مُنمّطًا بنمطيّة المعاصرة الحداثية التي يتفاعل معها المتلقي بفاعلية مؤثرة. وبمعنى أكثر تحديدًا فإن تحقيق ذلك لا يكون إلا من خلال توفر قيادات تمتلك إبداعًا إنفعاليًا، وبمعنى أن البناء النفسي لهم قد تحققت فيه قابليات الإبداع بالاضافة إلى حيوية نفسية أقرب ما تكون إلى القريحة الأدبية السريعة والتي من خلالها يمر الإبداع ليخرج إلى أرض الواقع التطبيقي وقد جمع بين الحسنين، وحاز على الميزتين، فيكون أكثر تكاملًا، وأينع ثمرة، وأكثر نجاحًا. والمدير أي القائد التربوي الذي يكون من هذا النوع سيكون بلا شك هو المدير الذي يمكن أن نعتبره مُبهرًا للمتلقي فيكون المتلقي أكثر تأثرًا به، وفي النتيجة سيكون أرسخ وأسرع بناءً في شخصيته وقدراته.
-
ملخص
ينص التقرير على أن تطبيق بنية تنظيمية بشكل صحيح أمر ضروري لهذه المرحلة، ويُعدُّ هذا التقرير خلاصة ثمانية أشهر من البحث والتقصي والانخراط وجمع البيانات والأدلة للمشروع، وقد خاطب الجامعات والمشرِّعين والموظفين المدنيين والأكاديميين وأصحاب العمل ونقابات الطلاب والمستشارين الحكوميين، وقد خلص إلى أن الأنظمة المبنية على التعددية ستؤدي دورًا مهمًا في مساعدة قطاع التعليم العالي على الازدهار والتجديد، مع ضمان حماية حقوق الطلبة واستثماراتهم، وكذلك حماية حقوق المواطنين الذين يدفعون الضرائب، وحقوق الجامعات والشركات.