التربية في مرحلة الطفولة المبكرة

تصنيف:
وجد 174 بنود
بنود تابعة ل 141 إلى 160
  • ملخص

    تحتاج معلمات رياض الأطفال في العصر الراهن إلى التدريب المستمر؛ وذلك لسرعة التطور التكنولوجي، وتقنيات التدريس، مما يستدعي مواصلة اكتساب معلمات رياض الأطفال للمهارات التقنية، لكون هذه المرحلة من أهم مراحل النشء. ولذا تتحدد مشكلة البحث في تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمات رياض الأطفال في ضوء التطورات التكنولوجية من وجهة نظر المعلمات في محافظة المفرق، ومعرفة أثر متغير المؤهل العلمي ومتغير الخبرة التدريسية في تحديد هذه الاحتياجات.

  • ملخص

    هنالك ثلاثة مبررات استدعت الباحث لمثل هذه الدراسة وهي: الأول ما وجده كمعلم في تدريسه لمقرر “تعليم القراءة” لطلبة الدراسات العليا من عدم معرفتهم لمفهوم “الوعي الصوتي” أو لمهاراته وأهميته في عملية تعليم القراءة وخلطهم إياه مع مفاهيم أخرى مثل “الوعي السمعي” وَ “مهارات الاستماع” وغير ذلك. الثاني، ما لاحظه كقارئ أثناء مراجعة مسحية أولية للكتب المدرسية في تعليم القراءة للصف الأول في أن تركيزها منصب على تعليم القراءة باستخدام مفهوم الكلمة والصورة دون أن يكون هناك أي تركيز أو اهتمام بأنشطة الوعي الصوتي مع أنه من متطلبات أي برنامج في تدريس القراءة للصف الأول الابتدائي. وأما الثالث والاخير فهو بأن تنمية هذه المهارة ليس من اختصاص المرحلة الأولية في التعليم الابتدائي، وانما هي من اختصاص المرحلة التمهيدية. هذا المبرر وإن بدا منطقيًا، إلا أنه مازال يفترض أن يتوافر لدى معلم الصف الأول الوعي بأهمية عنصر الوعي الصوتي والكفاية في تنميته.

  • ملخص

    يفتقر طفل الروضة إلى الأنشطة التعليمية التي تنمي لديه الخصائص القيادية، ولذا فهنالك حاجة لوجود استراتيجيات تربوية مثل التعلم التعاوني لكي تمكن معلمات رياض الأطفال من تطوير طرائقهن واساليب تفكيرهن والتزود بلغة العصر وبالخبرات والمهارات والمعلومات التي تمكنهن من الوصول للطفل لمساعدته في تنمية الخصائص القيادية التي تترك أثرها عند الطفل في تحديد مستقبله. وفي ضوء ذلك تحددت المشكلة بالتركيز على الآتي: إن عصرنا الحالي هو عصر التفكير ومهاراته وتنميته وتقويمه ويتطلب هذا الواقع البحث عن دراسات تتناسب مع التطورات الهائلة في مجال المهارات القيادية والتعلم التعاوني وارتباطهما بعملية نمو شخصية الطفل وتأهيله ليصبح قوي ومؤثر في المجتمع.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها في التربية العملية برياض الأطفال، أن أنشطة الخبرات العلمية تكون في أغلبها تلقينية، ولا تجذب اهتمام الأطفال، كما أنها (الخبرات العلمية) لا تلقى عناية واهتمام الرياض، والتي تركز بالدرجة الأولى على الخبرات اللغوية. وهذا ما أكدته دراسة (سلامة، 2004) فقد تبين أن نسبة (%5) نسبة القصص العلمية المقدمة للطفل من مجموع القصص المقدمة له. ولذلك تحاول الدراسة الاجابة عن السؤال: ما أثر القصة في إكساب أطفال الرياض خبرات علمية؟

  • ملخص

    تكمن أهميّة البحث الحالي في امكانية استخدام الألعاب التعاونية في تنمية التفاعل الاجتماعي لدى أطفال الرياض من خلال مشاركتهم في تلك الألعاب وتأثيرها بشكل إيجابي في تنمية جانب مهم من جوانب شخصيتهم، وكذلك، في امكانية الاستفادة من النتائج التي يسفر عنها هذا البحث في تحسين الألعاب في رياض الأطفال وتنوعها بشكل كبير، وأخيرًا، لسد حاجة في مرحلة رياض الأطفال إلى إجراء العديد من الدراسات التي تهتم في العديد من الأنشطة مما ينعكس بشكل إيجابي على نمو الطفل بصورة صحيحة تربويًا وفكريًا ووجدانيًا ومهاريًا.

  • ملخص

    يشكو عدد لا بأس به من الآباء والمربين من السلوك الاندفاعي الذي يتميز بالمبالغة بالنشاط الحركي والاندفاعية والتّهور وصعوبة الاستمرار في وضعية جسمية معينة أكثر من دقيقة واحدة، وصعوبة الانتظار لتلبية حاجة أو رغبة ما، كما يتميز هؤلاء الأطفال بالتدخل بشؤون غيرهم ويكثرون الثرثرة ولا يبدون حالة إصغاء عند التحدث معهم وأيضًا يتسمون بضعف الثقة بالنفس وهم أكثر صلابة وعناد، ويبدون غير قادرين على حجز استجاباتهم بسبب شدة القلق، وفي مختصر الإمام علي بن أبي طالب (كرّم الله وجهه) ما يشير إشارة جلية إلى هذا السلوك وتبعاته.

  • ملخص

    إنّ تعرض الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة إلى الإصابة بتأخر النمو الجسمي من أكثر المشاكل المؤثرة في نفسية الطفل والوالدين. ولذا ينبغي إشباع متطلبات فترة الطفولة، وإذا لم تُشبع فمن الصعب أن تُعوض، لأن عملية النمو تكون مشغولة بإشباع متطلبات المرحلة الجديدة، وحتى لو أشبعت تبقى ضعيفة وليست بالكفاءة العادية. لذا فإن ملاحظة النمو الجسمي ومؤشراته كالطول والوزن ومقارنتها بالمؤشرات العالمية يساعد في تحديد وضع نمو الأطفال ومدى تكيفهم وتكوين شخصياتهم، ولضمان توافر المواصفات العالمية، يفترض أن تتطابق النتائج في أي بلد مع هذه المواصفات وخاصة مرحلة م اقبل المدرسة كونها مرحلة تكوين وبناء ونمو سريع، لذا فمن الواجب توفير البيئة الملائمة ومستلزماتها من قبل أولياء الأمور والمؤسسات المعنية بذلك .

  • ملخص

    تعد مرحلة الطفولة المبكرة من المراحل الحاسمة التي تتبلور فيها شخصية الأطفال، ولذلك حظي الطفل في هذه المرحلة برعاية خاصة في معظم دول العالم، وتمثل ذلك في المحاولة لإعداد الطفل إعدادًا تربويا ونفسيا، كما ويشكل النمو الاجتماعي أحد أهم هذه الجوانب، إذ يعمل على تحويل الطفل من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي يتفاعل مع الآخرين ويندمج معهم، وهذا ما دفع الباحثة إلى اختيار مسرح الدمى بوصفه طريق تساعد الطفل على النمو الاجتماعي بأسلوب ممتع وجذاب، ونظرًا لاستخدامه اللغة العربية الفصحى المبسطة في جميع الفعاليات المقدمة في مسرح الدمى، مما يؤدي إلى تزويد الأطفال بمفردات لغوية جديدة.

  • ملخص

    قد يؤثر الضعف في المهارات الاجتماعية على الطفل سواء على علاقته بالأخرين المحيطين به من الرفاق والبالغين أو على مستواه الأكاديمي في المستقبل، ولما كانت الأسرة هي أولى المؤسسات الاجتماعية التي يُنشئ الطفل فيها العلاقات الاجتماعية فقد دفعنا ذلك إلى محاولة الكشف عن العلاقة بين مستوى المهارات الاجتماعية للأطفال وبعض المتغيرات الأسرية، والكشف كذلك على مدى ارتباط المهارات الاجتماعية بقُبول أو رفض الطفل من أقرانه بالروضة.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذا البحث من أهمية تنمية ثقة الطفل بنفسه وشعوره بالسعادة والرضا وبالتالي تقديره لذاته. وبذلك فإن تطوير هذا النوع من البرامج يمكن أن يساعد الطفل على تجاوز ما يمكن أن يعانيه أثناء تعلمه باستخدام استراتيجيات التربية وعلم النفس الإيجابي، مما قد يشجعه على التعلم أكثر وإبداء رأيه وإنجاز مهامه بدون خوف أو تردد. كما وتتمثل أهمية البحث الحالي في مساعدة الطفل على الاستفادة مما يملكه من قدرات ومهارات للتغلب على صعوبات التعلم من خلال التربية الإيجابية، كما يمكن أن يضيف هذا البحث إلى رصيد المكتبة العربية من البحوث التي تؤكد على أن المربين يجب أن يتبنوا إستراتيجية التربية الإيجابية مع أطفالهم ومعرفة مهارات الطفل وقدراته وتنميتها ليتمكن منها ويزيد ثقته بنفسه وبمنح ولهو ينمو تقديره لذاته.

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدراسة لتأكيدها على أهمية اللعب في مرحلة رياض الأطفال لمواجهة ظروف الحياة، والقدرة على التكيف معها؛ وذلك من خلال إبراز دور اللعب في اكتساب مهارات التفكير الأساسية وتبسيط المفاهيم، وإدراك المواقف الحياتية، والتعامل معها بمرونة وإيجابية ؛فاللعب وسيلة تعليمية ممتعة وجذابة؛ تسهم في تكوين معارف الطفل، ومفاهيمه، وتطوير جوانب نموه المختلفة، كما يُعدّ وسيلة لبناء مهارات التفكير الأساسية لطفل الروضة، مثل: التذكر، والتصنيف، والتعليل، والاستنتاج؛ والتحليل؛ مما يساعد على مواجهة تعقيدات الحياة ومشكلاتها؛ من خلال تطوير قدرات الطفل لاكتشاف العالم المحيط به، والتعرف على خصائصه، والعلاقات التي تربط بين عناصره؛ بما يتفق مع قدرات الطفل وحاجاته الأساسية.

  • ملخص

    من إجراء دراسة استطلاعية تهدف إلى معرفة مدى اهتمام برامج الروضة الحالية بحقوق الطفل الاتصالية، سواء من خلال الأنشطة المقدمة من جانب المعلمة، أو المنصوص عليها في الوحدات التعليمية المقدمة، توصلت الباحثة إلى أن البرنامج الحالي لا يهتم بنشر الحقوق الاتصالية في أنشطته، وقد عزت ذلك إلى عدم تضمين تلك المفاهيم والسلوكيات في برامج الروضة الصادرة عن الوزارة، علاوة على قلة خبرة المعلمات في تصميم مثل هذه الأنشطة، وكانت النتيجة تدني وعي طفل الروضة بحقوقه الاتصالية، مما حث الباحثة لمحاولة تجريب استخدام بعض أشكال الإعلام والأدبية بهدف إكساب الطفل معارف وسلوكيات بحقوقه الاتصالية.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في تقصي فاعلية البرنامج المبني على اللعب في خفض الآثار الناتجة عن التعرض للإساءة، وتحسين تقدير الذات لدى التلاميذ المُساء إليهم، إضافة إلى تناولها موضوع الإساءة التي تعد من المشكلات التي تمس جوهر المجتمع، لأن الإساءة للأطفال تترك الكثير من الآثار السلبية النفسية والجسدية والاجتماعية، كما تكمن أهمية الدراسة في محاولة تنمية تقدير الذات لدى هؤلاء الأطفال. إضافةً إلى ندرة الأبحاث والدراسات التي تناولت متغيرات هذا البحث على المستوى المحّلي في حدود علم الباحث.

  • ملخص

    من المبررات التي قدمتها الباحثة للقيام بهذه الدراسة هي، بأن التعرف على سعة الذاكرة قصيرة المدى للأطفال يسهم في الاكتشاف المبكر لذوي الذكاء العالي، وإن سعة الذاكرة العاملة لدى أطفال ما قبل المدرسة تسهم في اكتساب المهارات الدراسية )القراءة والحساب(، كما أن استخدام اختبار سعة الذاكرة يحدد نوع الذاكرة لكل طفل وهل هي سمعية أم بصرية؟ ومن ثم استخدامها في الخطط العلاجية واختيار نوع الوسائل التعليمية المناسبة للطفل، كما ويمكن المساهمة في تحديد الإجراءات اللازمة لتنمية مستوى أداء الأطفال ويمكننا من الحد من الآثار السلبية التي تترتب على ذلك القصور من جانبهم. وتبرير آخر هو ندرة الدراسات التي أجريت في هذا الإطار على هذه الفئة العمرية.

  • ملخص

    تحاول الدراسة الحالية عقد مقارنة بين نظام رياض الأطفال في كل من المملكة العربية السعودية من جهة، وألمانيا وكوريا الجنوبية من جهةأخرى، وذلك بهدف الوقوف على أوجه التشابه والاختلاف بين هذه الدول، من أجل الاستفادة من جذب كل من ألمانيا وكوريا الجنوبية في تطوير نظام رياض الأطفال في المملكة العربية السعودية، وذلك بما يتماشى مع طبيعة وظروف المجتمع السعودي، وصياغة بعض النتائج والتوصيات التي تفيد في ذلك، ومن خلال تناول مجموعة من العناصر المشتركة بين نظام رياض الأطفال، في دول المقارنة الثلاث.

  • ملخص

    تلعب ظروف التنشئة التربوية والاجتماعية دورًا رئيسًا في الوصول إلى درجة صحية كافية من الثقة بالنفس وبالجسد وبالمكانة وبالتقدير المناسب له، وبما يتناسب مع الذكورة أو الأنوثة ويبدو أن الأهل والبيئة المنزلية الأولى لها دور هام في تطور نظرة الطفل عن نفسه وتمثله لهويته الجنسية الطبيعية بشكل صحيح وسليم،ويمكن للأهل أن يشجعوا سلوكًا جنسيًا لا يتوافق مع جنس الطفل ومثال على ذلك عندما يلعب الطفل الذكر بدمية أو يلبس ثوبًا نسائيًا أو حذاء نسائيًا، ثم يجد الضحكات الإيجابية والابتسامات ممن حوله فإن هذا السلوك يمكن له أن يتكرر ويصبح سلوكًا مرغوبًا فيه وكذلك بالنسبة للانثى

  • ملخص

    تشكل الأخلاق في كل أمة أساس لتقدمها ورمز لحضارتها ومبادئها، وقد جاءت الرسالات السماوية لتحث الناس على الالتزام بها، ويعد الدين الإسلامي الأخلاق عنوانًا له، وقد حدد رسول الإسلام محمد (صلعم) الغاية من بعثته بقوله: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق”، ووصف الله سبحانه وتعالى رسوله بأنه على خلق عظيم، بقوله: “وإنك لعلى خلق عظيم”. بينما يُعدّ النقص في الجانب الخلقي مسؤولًا إلى حد كبير عما نعانيه اليوم من مشكلات ولا نبالغ إذا قلنا أن الكثير من مشكلات مجتمعنا أخلاقية في صميمها، فمظاهر الإهمال والتسيب والفساد والاستغلال وانحرافات الشباب إنما هي جميعًا تعبر عن أزمة أخلاقية وعن قصور في النمو الأخلاقي.

  • ملخص

    تعتبر قضية إعداد معلمات رياض الأطفال إعدادًا جيدًا واحدة من أبرز القضايا التي تركز عليها الأبحاث والدراسات التربوية، وقد حظي موضوع الإعداد الأكاديمي والمهني لمعلمة رياض الأطفال بالاهتمام من قبل القائمين على إعداد الكوادر التربوية على مدى العقود السابقة؛ فهنالك برامج تربوية وأكاديمية لإعداد الكوادر الخاصة بالروضة قبل التحاقهم والتي تقدمها الجامعات والمعاهد المتخصصة، وكذلك الاهتمام أثناء الخدمة لهذه الكوادر على الممارسات التي يقومون بها منسجمة مع ما يستجد من دراسات في مجال الطفولة المبكرة وعلم النفس وتعليم الأطفال.

  • ملخص

    إزداد اهتمام المجتمعات الدولية في الأونة الأخيرة برعاية الأطفال، مما أحدث تطورًا في أساليب وبرامج رعايتهم، ومنها استخدام مسرح الدمى الذي ينظر إليه كجزء من مسرح الأطفال، فهو بمثابة مؤسسة تربوية ذات مساس مباشر بالطفل وتسهم في بناء شخصيته عقليًا ووجدانيًا ومهاريًا وبشكل جذاب وممتع وخصوصًا انه يستغل الوسائل السمعية والبصرية في مخاطبة جميع حواس الطفل، وكذلك يسهم في غرس الخبرات والقيم والمهارات بشكل أسرع، ولقد أشارت العديد من الدراسات إلى أهمية مسرح الدمى في تنمية الجوانب الاجتماعية والأخلاقية والتربوية. لذا فهنالك أهمية لمعرفة اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو مسرح الدمى.

  • ملخص

    في هذا المقال يحاول الكاتب رصد قضية الجودة والاعتماد في نظم وبرامج رياض الأطفال في الولايات المتحدة الأمريكية منذ مطلع التسعينات، حيث اهتمت الولايات المتحدة الأمريكية بتحسين جودة تعليم برامج رياض الأطفال باعتبارها قضية اجتماعية وسياسية وتحقق العدالة الاجتماعية، وهنا يحاول المؤلف النظر إلى تلك القضية ليست بوصفها قضية فنية تربوية مهنية ولكن بوصفها قضية اجتماعية وسياسية تهدف في نهاية المطاف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والاهتمام بالأطفال المحرومين والفقراء والسود على وجه التحديد، لأنه يؤمن إيمانًا عميقًا أن قضية الجودة والنوعية والمعايير والاعتماد ليست قضايا فنية تربوية، ولكنها في الأساس قضايا اجتماعية وسياسية تسعى إلى تحقيق العدالة الاجتماعية ودعم ومساندة الفقراء والمحرومين من أطفال العالم.