التطور المهني
-
ملخص
هنالك أهمية كبيرة للإنماء المهني للمعلم العربي وخصوصًا في عصر العولمة الذي أفرز الكثير من التحديات في البيئة المدرسية، فالمعلم مطالب في عصر التطورات المتلاحقة بالقيام بأدوار جديدة تمكنه من تحقيق أهداف المتعلم والمجتمع بشكل يضمن التفاعل مع معطيات هذا العصر، والإستفادة من متغيراته المتجددة بما لايتعارض مع الهوية العربية والإسلامية. وتأتي هذه الدراسة لتبحث إشكالات الإنماء المهني للمعلم العربي في عصر التحديات محاولة منها في الكشف عن الواقع الحالي للإنماء المهني للمعلم في الدول العربية، وما يتطلبه هذا الواقع من تصورات مستقبلية تساعد على تطوير هذا الجانب الحيوي بما يخدم تجويد التعليم العربي، ويلبي احتياجات المتعلم، ويحقق أهداف المجتمع.
-
ملخص
يواجه معظم الناس أنواع متعددة من الضغوط أثناء عملهم سواء أكان بسبب العمل أو لسبب خارجًا عنه، ولقد أدى ذلك إلى زيادة اهتمام الباحثين بعلم النفس والصحة النفسية ودراسة السلوك التنظيمي خاصة، وهذا راجع إلى الأثار التي يتركها العمل على الفرد سواء أكانت أثار نفسية أو مهنية أو سلوكية وسواء كانت في البيت أو العمل أو الشارع. ومن هنا فان دراسة موضوع الضغوط وعلاقتها بالتوافق المهني لأساتذة الجامعة يعد مهمًا بسبب أهمية عينة البحث في المجتمع وأهمية المتغيرين لكونها من صميم الحياة اليومية، فضلا عن إنها تمثل حالات من المعاناة اليومية لأساتذة الجامعة والذي قد يرتبط بشكل أو بأخر بالتوافق المهني لهم وهذا ما يحاول البحث الحالي دراسته.
-
ملخص
ارتبط الكثير من الدراسات والبحوث بتدريب الكوادر البشرية في الميدان التربوي والتي توصي بضرورة إعادة النظر في برامج التدريب وأساليب تنفيذها وضرورة استثمار أحدث التقنيات والتكنولوجيا المتوفرة في عصرنا من خلال التدريب عن بعد. وحيث ان شبكة الإنترنت من أهم المستحدثات التكنولوجية التي اقتحمت ميادين الحياة المختلفة كان من الضرورة أن تكون برامج التدريب أثناء الخدمة من أهم المجالات التي نستفيد من هذه الشبكة في تنفيذها عن بعد.
-
ملخص
يعد الدور الذي يقوم به المعلم في التربية والتعليم دورًا محوريًا ومؤثرًا في جودة مخرجات التعليم، كما أنه العنصر الأهم الذي يعوّل عليه في عمليات التطوير والتحسين المدرسي لإحداث التحول المطلوب، ونظرًا لثراء المستجدات التربوية وسرعة تطورها في العصر الحديث، فإن المعلم لابد أن يكون ملمًا بكل جديد في مجال التربية والتعليم، قادرًا على التعامل مع المستجدات التربوية بعلم وخبرة. وهذا يؤكد أهمية التطوير المهني للمعلم، بما يضمن قدرته على أداء دوره بفاعلية.
-
ملخص
بحكم موقع المعلم واتصاله الدائم مع الطلبه يصبح أداة النظام التعليمي التي يمكن أن تحدد مصير كل ما يبذل من جهود لاكتشاف وتنمية مواهب وإبداع الطلبة، ويرى عبد الفتاح جلال (1996)، إن معلما كفء مع منهج أو كتاب به بعض القصور أو مادة تعليمية لم تنل حقها التعليمي الاجب من حيث الإعداد خير من معلم غير كفء مع منهج متميز وكتاب متطور، ومن هنا أصبح الأتفاق على أن المعلم هو أخطر عنصر في المنظومة التعليمية، وبقدر ما نوليه من اهتمام في الإعداد والرعاية بقدر ما نحصل عليه من العملية التعليمية من عائد مجز.
-
ملخص
تأتي أهمية هذه الدراسة كنتيجة لحداثة المتغيران (التسويف الاكاديمي وإدارة الوقت) وربطهما، فضلا عن أن هذه الدراسة تجري في الظروف الغير عادية التي يمر بها طلبة الجامعات العراقية. وإن التعرف المبكر على هذان المتغيران، قد يقدم معلومات تساعد في تحديد وتصميم برامج ارشادية مناسبة للحد من السلوكيات غي المناسبة. تتمحور الدراسة حول عينة مهمه وهم طلبة كلية التربية سيما ولهم دور فاعل في بناء المجتمع وإعداد أبناءه، وإن التعرف على التسويف الاكاديمي أو كيفية استعمال الوقت يساعد على توظيف الإمكانيات التربوية والتعليمية من أجل تحسين مستوى الطلبة.
-
ملخص
-
ملخص
في هذا المقال يرصد ويصنف الباحث الكفايات التعليمية للمعلم في الوطن العربي من خلال مراجعة البحوث والدراسات والتي تتمثل في: التخطيط، وتنفيذ الدرس، والتقويم، والعلاقات الإنسانية وإمتلاك روح المبادرة، والإنتساب كعضو بإحدى الجمعيات التربوية العلمية وغيرها. ولتوفير مثل هذه الكفايات لا بد من دورات استكمال وتوصيات للكليات ووزارة التربية ولذا جاءت التوصيات على النحو التالي: عقد دورات تدريبية وحلقات بحثية حول الكفايات المهنية للمعلم العربي، والاستفادة من الخبرات الدولية وغير ذلك.
-
ملخص
في هذاالمقال يبين لنا الكاتب مدى أهمية التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات وخاصة في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع والمجال الإداري، وذلك لتطوير قدرات ومهارات هيئة التدريس فيها بالشكل الذي يخدم العملية التعليمية، ويعمل على تحسين مخرجاتها، ومن ثم يحافظ على القدرة التنافسية للجامعات في البيئة المحلية والعربية والإقليمية والدولية.
-
ملخص
-
ملخص
في هذا المقال عرض لرأي ولتقييم عدّة أطراف لحصة العمل الفردي، من خلال الاجابة على سؤال البحث” ما هو موقف كل من المعلمين والطلاب وأهاليهم من حصّة العمل الفردي؟”،حيث سيتم التركيز على المعلمين على أساس أنهم وكلاء التغيير الحقيقيين في المجتمع،كذلك سيتم التطرق لرأي الأهل والطالبات، والذي يعتمد نجاح البرنامج بشكل كبير عليهم. هذا بالإضافة لعرض معلومات أساسية عن برنامج ” أفق جديد “، بما أنه أصبح القادم والزائر الجديد على مدارسنا، وذلك لإعطاء القارئ/ المعلم فكرة عن أساسيات هذا البرنامج، بما في ذلك معلمي المستقبل المقبلين على مهنةالتدريس.
-
ملخص
نظرًا لأهمية الدور الذي يقوم به عضو هيئة التدريس في تحقيق الأهداف التعليمية، ونظرًا للجهود الوطنية الكبيرة المبذولة في مجال تنمية عضو هيئة التدريس بشكل عام، فقد هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو برامج التنمية المهنية بالكليات الجامعية المتوسطة الحكومية الأردنية، وعن علاقة هذه الاتجاهات بمتغيري الجنس وسنوات الخبرة.
-
ملخص
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
-
ملخص
للضغوط المختلفة التي يواجهها المعلم أثناء عمله في البيئة المدرسية، انعكاسات سلبية على نواحي شخصيته سواء النفسية والإنفعالية والجسمية والاجتماعية، لأن هذه الضغوط تتعارض مع التناغم الطبيعي لجسم الإنسان، ونفسيته، وقدراته الطبيعية وقد يؤدي ذلك إلى زيادة الضيق والتوتر والقلق والإحباط، كما وقد يؤدي إلى إرهاق جسمي وعصبي يمنع المعلم من تحقيق التوازن، وعندها يفشل في القيام بواجباته المهنية على أتم وجه. كما وتنعكس أثارها على أداء المعلم وعلاقتة مع الطلاب، الأمر الذي يؤثر في مستوى التعليم وجودته. ويعد معلمي المرحلة الأساسية من أهم فئات المعلمين المعنية برعاية النشء، خاصة أنهم يتعاملون مع أطفال في مرحلة التأسيس. وجاءت هذه الدراسة للوقوف على أهم مصادر ضغوط العمل لدى معلمي ومعلمات المرحلة الأساسية الدنيا في محافظة عجلون في الأردن.
-
ملخص
في ضوء ما توصلت إليه العديد من الدراسات والبحوث من وجود قصور في برامج التنمية المهنية المقدمة للمعلم بصفة عامة ومعلمي التعليم الثانوي بصفة خاصة، تبرز أهمية بحث مشكلة الدراسة الحالية وذلك بناء على توجه العديد من الدول المتقدمة إلى الأخذ بنظام التدريب الالكتروني والتوسع في استخدامه كأحد مداخل التنمية المهنية، حيث تسعى الدراسة الحالية إلى وضع تصور لاستخدام التدريب الالكتروني كمدخل للتنمية المهنية لمعلم التعليم الثانوي من خلال تحديد المتطلبات لاستخدامهومعوقاته مع مراعاة برامج التدريب الالكتروني لما تضمنته وثيقة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد من معايير والتي من شأنها تحقيق جودة التعليم والتعلم وتأكيدًا للتنمية المهنية المستمرة للمعلم.
-
ملخص
تُعد التنمية المهنية للمعلمين ضرورة تفرضها حتمية الوصول إلى الجودة والفعالية في المدارس الثانوية بدولة الكويت، حيث تمثل المرحلة الثانوية مرحلة فاصلة في السلم التعليمي، فهي تؤهل للمرحلة الجامعية، ومن هنا فإن تنمية المعلمين مهنيًا من خلال التدريب على رأس العمل يُساعد على تحقيق الأهداف المنشودة منها؛ خاصة وأن هذه المدارس تعاني من مشكلات وأوجه قصور تستدعي التدريب على رأس العمل، حيث أشارت بعض الدراسات إلى أهمية تدريب المعلمين وتأهيلهم على استخدام أساليب حديثة، وضرورة تفعيل دور إدارة المدارس الثانوية بدولة الكويت في وضع الخطط وصياغة الأهداف لمدارسهم.
-
ملخص
-
ملخص
يشكل الإنماء المهني للعاملين بشكل عام والمعلمين بشكل خاص أحد مرتكزات العمل التربوي، وذلك إيمانا بأهمية دور المعلم في ترجمة فلسفة الوزارة وأهدافها إلى واقع ملموس من خلال ما يقدمه من معارف ومهارات واتجاهات تربوية إلى أبنائناا لطلبة. يتم تدريب المعلم ينال جدد على ثلاثة مستويات وهي :المستوى المركزي، والمستوى المحلي أي المحافظة التعليمية وعلى مستوى المدرسة وذلك وفق مرتكزات تربوية محددة. ويحقق البرنامج التدريبي جملة من الأهداف التربوية كتنمية المهارات التربوية الأكاديمية التخصصية للمعلمين الجدد، وإثارة دافعيتهم لمهنة التدريس.
-
ملخص
يهدف البحث الى معرفة أثر أنموذج كارين في تحصيل مفاهيم مادة الديمقراطية عند طلبة كلية التربية / ابنرشد /جامعةبغداد. أظهرت النتائج تفوق طلبة المجموعة التجريبية الذين دُرِسُوا على وفق أنموذج كارين على طلبة المجموعة الضابطة الذين دُرِسُوا على وفق الطريقة الاعتيادية ، وفي ضوء النتيجة استنتج الباحث عدداً من الاستنتاجات منها : إن تصميم التدريس وفق النماذج الحديثة اثبت فعاليته في تدريس المواد المختلفة.