التطور المهني

تصنيف:
وجد 203 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    لقد دفع الوعي بالأمور غير المستدامة تجاه العديد من جوانب التعليم وأنشطته، والممارسات الحديثة التي تصاحب تنفيذ هذه الأنشطة إلى التفكير في أنماط الصلابة التربوية التي يمتلكها المعلمون – أو تلك التي يلزم أن يمتلكونها – من أجل تحقيق المرجو منهم في المجال التعليمي والتربوي، وهو نهج مبني على مبدأ أن الصلابة التربوية هي عامل رئيس لتعزيز القيم والمهارات والسلوك المهني، والتكيف الإيجابي مع المواقف التدريسية والمدرسية، والتغلب علي الشدائد، والتي قد يتعرض لها المعلم في وضع غير موات؛ ويلزم تحقيق هذا النهج من خلال برامج التنمية المهنية المستدامة للمعلمين. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في الحاجة لتعريف المعلمين بأبعاد الصلابة التربوية، وتنمية أنماطها فيما بينهم، من خلال تضمين برامج التنمية المهنية المستدامة لها.

  • ملخص

    من أهم العوامل التي أسهمت بنجاح نظام التعليم بدولة سنغافورة التركيز على بناء المعلم، وثقافة التحسين المستمر؛ إذ اعتبرت الحكومة السنغافورية المعلمين عنصرًا حاسمًا لنجاح الجهود التي بذلت لجذب المعلمين الجيدين. ويتم تدريبهم في واحدة من أعرق مؤسسات التعليم العالي، ومن ثم منحهم فرص التدريب التي يحتاجونها؛ للتدرج في السلم الوظيفي واضح المعالم، والذي يقدم مجموعة من المسارات الوظيفية إلى أعلى المناصب القيادية في الدولة. ويسعى نموذج إعداد المعلمين في القرن الحادي والعشرين لتوفير الأساس النظري لإنتاج “معلم التفكير” مع وجود شراكة قوية مع أصحاب المصالح الرئيسة والمدارس بنفس الوقت، ويمكن اعتبار هذا النموذج كإعداد للتعليم العام، وتم تطوير النموذج لتعزيز العناصر الرئيسة لتعليم المعلمين.

  • ملخص

    تتمحور مشكلة الدراسة حول استكشاف فعالية التطوير المهني في تعزيز ممارسات التعليم الشامل لدى معلمي الطلاب ذوي الإعاقة، فعلى الرغم من الأهمية المتزايدة للتعليم الشامل بميدان التربية الخاصة، وفي حدود علم الباحثات فإن هنالك نقص في الدراسات المتعلقة بدراسة تأثير برامج التطوير المهني على معرفة المعلمين ومهاراتهم وتنفيذ ممارسات التعليم الشامل في فصولهم الدراسية، كما وسيتم تسليط الضوء على موضوع استدامة برامج التطوير المهني، وتأثيره طويل المدى في ممارسات المعلمين ونتائج الطلبة وثقافة المدرسة، كما وهدفت الدراسة إلى فهم كيفية تقديم الدعم الفعّال للمعلمين، وتدريبهم على ممارسات التعليم الشامل لأجل تعزيز التعليم العادل والجيد لجميع الطلاب.

  • ملخص

    من اطلاع الباحث على الدراسات السابقة ذات الصلة سواء كانت عربية أم أجنبية تبينت له الأسباب والدوافع لإجراء هذه الدراسة، ومنها: الانفصال بين ما يدرسه الطالب المعلم ببرنامج الإعداد بكليات التربية ومحتوى البرامج التي سيدرسها لاحقًا، كما أن ممارسته للتربية العملية التدريبية تتم بصورة شكلية؛ وهنالك غياب للعلاقة التكاملية بين كليات التربية ووزارة التربية والتعليم بمدارسها واقتصار دورها على الدور التقليدي الخاص بإعداد المعلم؛ وأن انقطاع الصلة بين خريجي كليات التربية عن كلياتهم يمثل فجوة بين ما لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة من معرفة متجددة والتطبيق التربوي العملي لها؛ وقصور أداء كليات التربية والمدارس بتأدية أدوارهم بفاعلية في تنمية المعلمين مهنيًا بالإضافة لضعف التنسيق بين كليات التربية ووحدات التدريب.

  • ملخص

    تتحمل الإدارة المدرسية بما يتوافر لديها من صلاحيات في المدرسة دورًا مهمًا في التنمية المهنية للمعلمين، ويتطلب هذا الدور التفاعل مع المعلمين ومشاركتهم في الأنشطة المختلفة، والمدير بما يتمتع به من دور قيادي، قادر على مساندة المعلمين، والارتقاء بنموهم وتطورهم، لمواكبة التغيرات المتسارعة التي طرأت بجميع مجالات الحياة. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة دور مديري المدارس الإعدادية في منطقة المثلث داخل الخط الأخضر في التنمية المهنية للمعلمين وعلاقته بتحسين العملية التعليمية.

  • ملخص

    أوصت بعض الدراسات الحديثة على ضرورة بناء الشراكات الفعّالة بين وزارة التعليم والجهات ذات الصلة في تطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين والقادة في ظل بعض الخبرات الدولية والمستجدات التربوية المعاصرة. كما ولاحظ الباحث من خلال عمله في الإطار التعليمي المدرسي تدني وقلة أساليب التنمية المهنية للقيادات المدرسية، مما دفعه لإجراء هذه الدراسة لاقتراح تصور لتطوير أساليب التنمية المهنية المقدمة للقيادات المدرسية في محافظة القنفذة بالمملكة العربية السعودية، وذلك في ضوء خبرة دولة نيوزيلندا في التنمية المهنية. وتحددت مشكلة الدراسة بمعرفة أساليب التنمية المهنية للقيادات المدرسية بنيوزيلندا وإمكانية الإفادة منها بمحافظة القنفذة.

  • ملخص

    أوصت العديد من الدراسات السابقة والبحوث والمؤتمرات التربوية بضرورة تقصي أهم الاحتياجات التدريبية والضرورية واللازمة والتي تُمكن المعلمين من دمج التكنولوجيا بالتعليم، ومنها ما جاء بصورة توصية لتصميم البرامج التدريبية للمعلمين الجدد لتتضمن الاحتياجات التدريبية، ومحاولة الاطلاع على أحدث التطورات في مجال دمج التقنيات الحديثة في التعليم، وأكدت المؤتمرات التربوية المختلفة على ضرورة الدمج بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني في بيئة متمازجة بحيث يكونان مكملان لبعضهما البعض. وعليه تكمن مشكلة الدراسة الحالية بالتساؤل التالي: ما معوقات استخدام التكنولوجيا في التنمية المهنية للمعلمين؟

  • ملخص

    هدفت الورقة البحثية الحالية إلى التعرف على مفهوم التدريب الذكي لأجل معلم رقمي وطالب مُتمكن في ضوء استراتيجية تطوير التعليم 2030 في دولة مصر العربية. وجاءت هذه الورقة نتيجة للتطوير المكثف لتقنيات التعليم والمعلومات والجمع بين نظامي التعليم التقليدي والإلكتروني، وتم تطوير أنظمة وبيئات للتعليم والتدريب الذكي بشكل تدريجي تتمثل في مجموعة من التقنيات والتكنولوجيا التي تسمح بوجود إمكانيات كثيرة للابتكار في التعليم من خلال توفير بيئة تدريب ذكية واستجابات فورية تكيفية مع تغيرات الظروف التدريبية لأجل البحث عن التطوير الذاتي للمعلمين.

  • ملخص

    مهما كانت برامج إعداد المعلمين على درجة عالية من الجودة فلا يمكنها في عصر يحفل بالتطورات والتغيرات المستمرة والثورات الصناعية أن تُمكن المعلم من أداء دوره بفاعلية؛ لأن ذلك يحتاج إلى تنمية وتدريب مستمر للمعلم، فإعداد المعلم قبل الخدمة وتدريبه أثناء الخدمة عمليتان متصلتان متكاملتان لا غنى لإحداهما عن الأخرى. وعليه، تزايدت الدعوات لضرورة إعادة النظر في برامج تكوين المعلم إعدادًا وتدريبًا؛ لكي يستطيع أداء عمله بصورة جيدة ويقوم بالأدوار المتوقعة منه للارتقاء بمستواه تكنولوجيًا. ويتطلب المستقبل معلمًا يعي أهمية التكنولوجيا وكيفية توظيفها في التعليم، وعليه ينبغي على المعلم استخدام التقنيات الحديثة ومواكبة التحول الرقمي والثورة الصناعية الرابعة، بما يسهم في تحديث العقل العربي ومواكبته للعالمية.

  • ملخص

    يعتبر التخطيط بصفة عامة والتخطيط الاستراتيجي بصفة خاصة من أهم أسباب نجاح العملية التعليمية، نظرًا لأنه يُساعد على تحديد الأهداف وتوضيحها ويحدد مراحل العمل لتحقيقها، كما أنه يتضمن تطويرًا مستمرًا في الأداء والتنفيذ، وبالتالي يُبعد عمليات التنفيذ عن العشوائية ويُنير الطريق أمام واضعي السياسات ومُتخذي القرار التعليمي في مجال تنمية قدرات المعلمين، ولتحقيق أهداف العملية التعليمية لا بد من تنمية قدرات المعلمين والتي هي بمثابة العمود الفقري للعملية التعليمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في تحديد السيناريوهات المقترحة لتنمية قدرات المعلمين بمرحلة التعليم الأساسي في ضوء العصر الرقمي.

  • ملخص

    من واقع عمل الباحثة كمعلمة بمدرسة ابتدائية ومن ملاحظات المعلمين حول وجود بعض المشكلات الإدارية والأكاديمية، قامت الباحثة بدراسة استطلاعية بهدف التعرف على معوقات التنمية المهنية للمعلمين بمحافظة دمياط المصرية، وكان من نتائجها وجود الكثير من المشكلات ومنها ضعف التدريب أثناء الخدمة عددًا ونوعية، وأعباء المعلمين المتزايدة خصوصًا عند تطبيق المناهج التدريسية الجديدة، والكثافة الطلابية في الفصول، أضف لذلك نتائج العديد من الدراسات السابقة التي رصدت بعض المشكلات المهنية والإدارية، وعليه تشكلت الفكرة بأن هنالك العديد من العقبات والصعوبات التي تشكل المعوقات للتنمية المهنية لمعلمي المدارس الابتدائية بمحافظة دمياط والتي تحد من تحقيق أهداف المؤسسات التعليمية، والسؤال كيف يمكن التغلب على هذه المعوقات؟

  • ملخص

    من خلال الدراسة الإستطلاعية التي قامت بها الباحثة حول واقع التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين في جمهورية مصر العربية تبين لها وجود نقص بعدد المدربين المختصين بتدريب المعلمين، وعدم توافر عاملي الكفاءة والخبرة لديهم، وتبين ضعف بمهارات التجديد والإبتكار لدى المعلمين وقلة إستخدامهم للتكنولوجيا الحديثة فى عملية التدريس، وإنخفاض مستوى الوعي بأهمية التنمية المهنية الإلكترونية لدى المعلمين والعاملين بمختلف المؤسسات التعليمية، وقلة اهتمام الإدارات بمعرفة الإحتياجات التدريبية اللازمة، ونقص في مهارات التعامل مع الحاسب الألي والإنترنت لدى بعض معلمي بالمدارس الثانوية، مما يشعرىم بالحرج الشديد عند الإلتحاق ببرامج التنمية المهنية الإلكترونية، وعليه يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن تطوير التنمية المهنية الإلكترونية لمعلمي المرحلة الثانوية في مصر في ضوء الخبرة الماليزية؟

  • ملخص

    على الرغم من تطوير مناهج الحاسب الآلي وتجهيز معامله والبرمجيات الرخيصة فإن هذا لا يكفي ما دامت تنقص المعلم الكفايات المعرفية والمهارية والتربوية لتدريس مجال الحاسب الآلي، ويمكن أن نعزو ذلك لطبيعة علوم الحاسوب المتجددة بشكل مستمر، مما يفرض على المعلم من تطوير مهاراته ومعرفته بشكل مستمر. وكشفت الدراسات السابقة ذات الصلة بأن معلم الحاسوب يواجه ضعفًا بعدد من الكفايات تعود أسبابها للعوامل: ضعف برامج إعداد المعلم بالكليات، وضعف برامج التنمية المهنية. وعليه تسعى الدراسة الحالية إلى تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي ومعلمات الحاسب الآلي، في ضوء المعايير المهنية الصادرة من هيئة تقويم التعليم والتدريب.

  • ملخص

    يُعد موضوع الدراسة من الموضوعات المُستحدثة المقدمة للمكتبة العُمانية حول استراتيجيات تطوير التعليم المدرسي الخاص والتي أحدثها نظام المؤشرات التربوية وأثرها في تحقيق التنمية المستدامة لدى كافة العاملين بالمدارس الخاصة بسلطنة عُمان، ووجود الكثير من المشكلات الإدارية والتربوية والتي ظهرت في قطاع المدارس الخاصة والمتمثلة بعدم وضوح آليات لتطبيق استراتيجيات تطوير التعليم المدرسي الخاص باستخدام منظومة المؤشرات، مما أدى إلى قصور في الأداء المهني للعاملين في قطاع المدارس الخاصة، ويأمل الباحث بأن يكون البحث الحالي نواة لإجراء المزيد من الدراسات المستقبلية حول استراتيجيات تطوير التعليم بالمدارس الخاصة.

  • ملخص

    بدأ فيروس كورونا المستجد نهاية العام الميلادي الماضي، ثم ما لبث أن أصبح جائحة عالمية، وقد قامت الحكومات الرشيدة بجهودٍ جبارة ومتميزة لمواجهته وذلك بوضع كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية، مما أدى لتخفيف آثار هذه الجائحة على المواطنين والمقيمين في جميع المجالات الصحية، الاقتصادية، والتعليمية؛ وقد كان من ضمن هذه الاجراءات الوقائية تعليق الدراسة في جميع مراحل التعليم، والتحول للتعلم الإلكتروني للمحافظة على سلامة المجتمع. إن هذه التغيرات التي طرأت على التعليم ستؤثر على نوعية الاحتياجات التدريبية للمعلمات، ومن خلال الاطلاع على نتائج وتوصيات العديد من الدراسات السابقة تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة التعرف على الاحتياجات التدريبية للمعلمات لمواجهة الأزمات.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية القوة التطويرية والتعلم المهني للمعلمين كمداخل فاعلة في تعزيز الإصلاح التعليمي كما أكدته الأدبيات التربوية، إلا أن الدراسات السابقة المحلية كشفت عن العديد من الإشكاليات، ومنها: تخوّف المعلمين من استحداث طرق إبداعية في التدريس، وضعف استفادة المعلمين من تجارب الآخرين، ومحدودية الفرص المتاحة للمعلمين لتقديم واثبات أفكارهم، والقصور في مستوى الاستقلالية المتاحة لهم في اتخاذ القرارات المهنية، غير أنه من الصعب إصدار أحكام حول مستوى القوة التطويرية، والتعلم المهني والعلاقة بينهما في ظل عدم وجود دراسة علمية لاستقصاء هذه العلاقة، وعليه جاءت الدراسة كمحاوله لتقصي القوة التطويرية للمعلمين وعلاقتها بتعلمهم المهني في المدارس الحكومية بسلطنة عمان.

  • ملخص

    من خلال عملي وخبرتي كمعلمة في المرحلة الابتدائية لاحظت عدم توفر البرامج التطويرية التي يحتاجها المعلمين، والدورات والورش والندوات التدريبية الضرورية للتنمية المهنية للمعلم؛ ومن خلال مقابلات شخصية مفتوحة مع عدد من الموجهين التربويين تبين لي بأن هنالك تدني بجودة وكفاءة العديد من المعلمين في الميدان العملي، والذي يؤثر سلبًا على أداء المعلم في غرفة الصف، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرقة واقع التنمية المهنية لمعلمات المرحلة الابتدائية بإدارة الأحمدي التعليمية بدولة الكويت.

  • ملخص

    أصبحت عملية تطوير التعليم وإصلاح بنيته ضرورة ملحة تسعى إليها جميع المجتمعات التي ترى بالتعليم الركيزة الأساسية التي تعتمد عليها من أجل تحقيق التقدم والرقي. وبما أن المدرسة تُعد وتخصص مكانًا للتعليم والتعلم، ينبغي على كل مدرسة أن تعتبر بأن عملية التنمية المهنية المستمرة لمعلميها والعاملين فيها هي جزء ضروري وأساسي من أهدافها، والتي يشارك فيها المعلمون والمديرون والهيئات المعاونة وأحيانًا المجتمع المحلي بكل مركباته من أجل تقديم برامج متطورة ترفع من مستوى الأداء لدى المعلمين، وتزيد من تحصيل طلابها العلمي داخل المدرسة، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في وضع تصور مقترح لبرامج التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة في ضوء التجربة اليابانية والإمكانات المتاحة.

  • ملخص

    أصبحت عملية تطوير التعليم وإصلاح بنيته ضرورة ملحة تسعى إليها جميع المجتمعات التي ترى بالتعليم الركيزة الأساسية التي تعتمد عليها من أجل تحقيق التقدم والرقي. وبما أن المدرسة تُعد وتخصص مكانًا للتعليم والتعلم، ينبغي على كل مدرسة أن تعتبر بأن عملية التنمية المهنية المستمرة لمعلميها والعاملين فيها هي جزء ضروري وأساسي من أهدافها، والتي يشارك فيها المعلمون والمديرون والهيئات المعاونة وأحيانًا المجتمع المحلي بكل مركباته من أجل تقديم برامج متطورة ترفع من مستوى الأداء لدى المعلمين، وتزيد من تحصيل طلابها العلمي داخل المدرسة، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في وضع تصور مقترح لبرامج التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة في ضوء التجربة اليابانية والإمكانات المتاحة.

  • ملخص

    أشارت العديد من الدراسات إلى ضرورة تصميم خطة متكاملة لتحفيز تطور المعلمين مهنيًا آخذة في الاعتبار تذليل الصعوبات والمعوقات التي يمكن أن تسهم بالحد من الممارسة الفاعلة لأنشطة التطوير المهني للمعلمين، وكشفت دراسات أخرى عن أن الواقع الحالي للإنماء المهني للمعلم في الدول العربية يحتاج إلى المزيد من الاهتمام والتطوير، حيث يعاني من عدم وضوح في سياساته وأهدافه، وعدم وجود هيئة تعنى بمسؤولياته مما يعزز الحاجة إلى إجراء مثل هذه الدراسة للتعرف على واقع معرفة المعلمين بسياسات التطوير المهني في المملكة العربية السعودية.