التطور المهني

تصنيف:
وجد 203 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    من خلال مقابلة غير مقننة قامت بها الباحثة مع عينة عشوائية من معلمي المرحلة الإعدادية بمحافظة بور سعيد، والتي هدفت لمعرفة أرائهم حول التدريب التقليدي الذي يتلقونه خلال تأهيليهم المهني وما هي المشاكل التي يواجهونها وما هي مقترحاتهم لتطوير التدريب المهني تبين لها ما يلي: أكد الكثير منهم بأن التدريب المعاصر اختلف عن التدريب في الماضي حيث تستخدم التكنولوجيا والشروحات من خلال عروض تقديمية، وظهرت رغبة الكثير منهم بالتدريب الحر والذي لا يلزم الحضور في المواعيد المحددة إجباريًا للتدريب، وسمعت شكوى لعدم وجود تدريب حر عبر الإنترنت غير ملتزم بزمان ومكان. وعليه تمثلت مشكلة البحث في معرفة فاعلية التدريب الإلكترونى فى تنمية المعلم مهنيًا في الجوانب المعرفية والأدائية عند تعليم لغات البرمجة.

  • ملخص

    تمثلت مشكلة هذا البحث في عدم توفر مهارات للمتابعة الإلكترونية بمركز التطوير التكنولوجي بمحافظة بور سعيد بجمهورية مصر العربية، وعليه يحاول الباحث توظيف بيئة العمل الإلكترونية والإنترنت لتنمية مهارات المتابعة الإلكترونية لدى أخصائي تكنولوجيا التعليم، وقد نبع الاحساس بمشكلة البحث من خلال خبرة الباحث كرئيس لقسم الدعم الفني بمركز التطوير التكنولوجي لفترة زمنية تجاوزت العشرين عامًا، وللتأكد من إحساسه قام الباحث بدراسة استكشافية تبين فيها وجود قصور في مهارات إنتاج برامج المتابعة الإلكترونية لدى أخصائي تكنولوجيا التعليم، على الرغم من أهميتها في التغلب على مشكلة دقة وسرعة إنجاز إجراءات المتابعة الإلكترونية وذلك بغرض خدمة العملية التعليمية، وعليه تمثلت مشكلة البحث حول معرفة فاعلية برنامج يتم تصميمه للمتابعة الإلكترونية في تنمية مهارات أخصائي تكنولوجيا التعليم.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة وبوضوح من خلال الصعوبات والتحديات التي تواجه التعليم الجامعي والعالي في الجامعات اليمنية، والمتعلقة بتحسين أداء العاملين فيها وتحديدًا أعضاء هيئة التدريس، من خلال إتاحة فرص التنمية المهنية المستدامة لهم بما يؤدي إلى تطوير قدراتهم المهنية اللازمة لتحسين مستوى أداءهم المهني والأكاديمي. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما واقع التنمية المهنية المستدامة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات اليمنية، وإلى أي مدى يتناسب هذا الواقع مع متطلبات مجتمع المعرفة؟

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة لتأكيد العناية بتدريب معلمة المرحلة الابتدائية على تكنولوجيا التعليم الحديثة أثناء خدمتها تدريبًا وافيًا وهو ما تضمنته بعض أهداف رؤية 2030؛ وذلك لأهمية هذه المرحلة العمرية التأسيسية في بناء شخصية الطالبة وتنمية مهاراتها ومعارفها، وعليه أصبحت هناك حاجة ملحة بأن تمتلك المعلمة مهارات تكنولوجية تعليمية حديثة ومتطورة بشكل مستمر لتواكب روح العصر، وليخرج عنها معلمة تلبي حاجات المتعلم في التعلم، وتلبي احتياجات المجتمع ومتطلباته نحو التقدم والرقي. وعليه تمثلت مشكلة البحث في ضرورة معرفة مدى ما يحققه تدريب معلمات المرحلة الابتدائية أثناء الخدمة على تكنولوجيا التعليم الحديثة لأهدافه في مدينة الرياض من وجهة نظرهن.

  • ملخص

    سعت وزارة التعلیم بالمملكة العربیة السعودیة إلى تحسین دور القیادة المدرسیة المرتبط ارتباطًا وثیقًا بأداء المعلمین بالمدرسة وتنمیتھم مھنیًا، وعلى الرغم من ذلك ما زالت القیادة المدرسیة تُھمل ھذا الجانب وتركز على الأعمال الإداریة الروتینیة، وكشف العديد من الدراسات إلى وجود قصور واضح لقادة المدارس في أداء ادوارھم المتعلقة بهذا الموضوع، وما ترتب على ذلك من سوء مخرجات التعلیم والتي ظھرت جلیًا في نتائج الاختبارات الدولیة. ومن خلال عمل الباحثة كمشرفة تربویة لاحظت تفاوت كبیر في مستوى اھتمام القائدات بھذا المجال، وعليه جاءت فكرة ھذه البحث كمحاولة للتعرف على واقع تطبیق القائدات للتنمیة المھنیة للمعلمات في ضوء معاییر جائزة التعلیم للتمیز.

  • ملخص

    تعد الاضطرابات النفسية والسلوكية من أكثر المشاكل شيوعًا بين الطلبة، والتي تظهر بوضوح من خلال سلوكياتهم المنحرفة عن السلوك السوي المتفق عليه في المجتمع، ومع تكرار ذلك يمكن ملاحظته والحكم عليه من قبل الأسوياء ممن لهم علاقة بالطلاب داخل المؤسسة التعليمية، ومن بينهم المعلمون والمعلمات. ونظرًا لما يرافق شيوع تلك الاضطرابات من انخفاض لمستوى التحصيل العلمي وقلة الانضباط داخل المدارس؛ فإن التعرف على أهم تلك الاضطرابات النفسية والسلوكية يُعد أمرًا في غاية الأهمية، ومن أجل ذلك جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    تتصف متطلبات التعليم الجامعي بحاجتها المستمرة والمتزايدة للموارد المالية التي يتطلبها تطوير وتحديث البرامج العلمية ومراكز البحث العلمي بها، وتواجه كثير من الدول في المجتمعات النامية والمتقدمة على حد سواء صعوبات متزايدة في توفير الموارد المالية الضرورية، وذلك بسبب ضخامة الاستثمارات المالية التي يتطلبها تشغيل مؤسسات التعليم الجامعي والتوسع فيها خاصة في الدول النامية التي تتبع سياسة التمويل الكامل للتعليم. ويعاني التعليم الجامعي ومنظومة البحث العلمي في مصر من العديد من المشكلات المتعلقة بسياسة التمويل، والاستقلالية، والحرية الأكاديمية، وضعف العلاقة أو انعدامها بين الجامعة والمجتمع بمؤسساته المختلفة، وعدم الموافاة بمتطلبات سوق العمل، وغيرها من المشكلات والتي يمكن علاجها من خلال تبني مفهوم الجامعة المُنتجة بالجامعات المصرية، وتُعد استراتيجية التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات من أهم استراتيجيات التحول إلى الجامعة المنتجة.

  • ملخص

    لعل أهم ما يشغل التربويين هو كيفية إعداد المعلم باعتباره الركيزة الأساسية لتطوير التعليم. ولما للمعلم من تأثير كبير في جودة مخرجات العملية التعليمية، فإن إحداث أي تغيير تربوي أو تحديث في المناهج وطرائق التدريس لا يمكن أن يتم دون وجود معلم كفء مؤهل. وفي ذلك يقول ابن خلدون “إن التقدم الحضاري بحاجة إلى العلم وإن العلم بحاجة إلى التعليم، ومن خلال التعليم تبرز ضرورة الحاجة إلى المعلم الكفء المؤهل”. (الشبلي، 2000: 26). إذن فالتنمية المهنية ضرورة عصرية، تُمكّن المعلمين من إعداد جيل مستعد لمتطلبات التطور في عصر التكنولوجيا والانفتاح على الثقافات

  • ملخص

    نعيش في عصر مليء بالتحديات، ففي كل يوم يظهر على مسرح الحياة معطيات جديدة تحتاج إلى خبرات وأفكار جديدة وإلى أساليب ومهارات واليات خاصة للتعامل معها بنجاح، أي أنها تحتاج إلى إنسان مبتكر ومبدع، وذو بصيرة نافذة، وقادر على التكيف مع البيئة وفق القيم والأخلاق والأهداف المرغوب بها. كل هذا يحتاج إلى تربية وإعداد معلم في ظل انتهاج تربية متقدمة كي تستنفر جميع طاقاته البشرية والمادية إلى أقصى حد، ويرى الكاتب بأن التربية الإسلامية تحقق المراد.

  • ملخص

    يستعرض هذا البحث بعض وجهات النظر المتعلقة بالجوانب المهمة والتي يتعين مراعاتها في سياق التطوير المأمول من قبل مشرعي السياسات ومسؤولي إدارات التعليم والمدارس، وتسعى هذه التوجهات إلى ضمان بأن تكون عملية التخطيط التي تجري لمستقبل الأمة في السعودية والاستراتيجيات المتبعة في ذلك مُرسِّخة للنجاح في نفوس طلابنا، ليس فقط في المدرسة والعمل، بل في الحياة عمومًا. وبناء عليه، فإن مبادرات التطوير المهني لمهارات القرن تستهدف المعلمين، فهم المسؤولون عن غرس وتنمية تلك المهارات بين جدران المدرسة والصفوف الدراسية.

  • ملخص

    بسبب المهمات العظيمة الملقاة على عاتق المعلم، فإنه يلزم أن يلقى كل عناية واهتمام ومتابعة وتوجيه وتدريب ضمن إطار أهمية تطوير المعلم من أجل الإرتقاء به أكاديميًا ومهنيًا وإكسابه المعارف والمهارات اللازمة للنهوض بمستوى أدائه، وجميع مؤسسات إعداد المعلم تحرص على إعداده مهنيًا وثقافيًا وتربويًا وأكاديميًا ومهاريًا وشخصيًا. وتعد التنمية المهنية من أساسيات تحسين التعليم، وذلك لما لها من أهمية بالغة في تطوير الأداء التدريسي، وتطوير اكتساب المعلمين للمهارات اللازمة لهم، وتتم هذه التنمية عن طريق الأنشطة المباشرة في برامج التدريب الرسمية أو باستخدام أساليب التعلم الذاتي.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة ولمدة خمسة عشر عامًا في قسم التنمية المهنية بجامعة صحار في سلطنة عمان استطاعت لمس طبيعة العلاقة القائمة بين التنمية المهنية وعدم رضا العاملين، وكذلك من خلال المسح السنوي لقياس الرضا الوظيفي لدى الموظفين بجامعة صحار والذي تقوم به سنويًا. حيث أظهرت التقارير وعلى مدار أربع سنوات جوانب عدم الرضا بنسبة عالية خاصة بما يخص التنمية المهنية والتدريب، وعليه حاولت الدراسة الحالية التعرف على طبيعة العلاقة بين التنمية المهنية والرضا الوظيفي بجامعة صحار من خلال الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما علاقة التنمية المهنية بمستوى الرضا الوظيفي لدى موظفي جامعة صحار؟

  • ملخص

    اتجهت العديد من نظم التعليم الدولية لتبني اتجاه المدرسة كوحدة للتطوير المهني، وذلك من خلال إقرار العديد من السياسات والإجراءات، ففي الولايات المتحدة الأمريكية الرائدة في هذا الاتجاه يُعتبر تمكين المعلم واحد من المعايير الثمانية التي تم اقتراحها للتحسين المدرسي المستمر. وفي السويد أكدت السلطات التعليمية على تغيير العوامل البيئية غير الملائمة، وتحقيق التوازن بين المحاسبية المهنية والتمكين. وعلى مستوى الدول العربية تبنت الإدارة التعليمية لوكالة الغوث الدولية بغزة منذ العام 2000 برنامج المدرسة كوحدة للتطوير، و الذي يهدف إلى تفعيل دور المدرسة الريادي ومساعدتها في تحمل مسؤولياتها المتعلقة بتحسين العملية التعليمية والنهوض بها إلى أعلى المستويات (نصر، 2007).

  • ملخص

    تُعد المرحلة المتوسطة من أهم مراحل التعليم التي تتطلب من المعلم معرفة بالموضوعات الرياضية المختلفة ومعرفة استراتيجيات التدريس لهذه الموضوعات. وقد شاركت المملكة العربية السعودية في اختبارات TIMSS منذ مدة طويلة بالصفين الرابع والثامن وجاءت نتائجها دائمًا مخيبة للطموحات. والمتتبع للبحوث على هذه الاختبارات سيجد القليل وغير مركز مما يشجع على البحث في هذه الاختبارات ومعرفة المزيد عن معلميها. وتعتبر هذه الدراسة محاولة لتقصي وبحث المعرفة اللازمة لتدريس الموضوعات الرياضية التي تضمنها اختبار TIMSS لعام 2011 م حيث تشكل موضوعات الأعداد، العمليات الحسابية والجبر والهندسة والبيانات الإحصائية معظم مكونات مقررات الرياضيات في تلك المرحلة ومعرفة أثر بعض المتغيرات مثل سنوات الخبرة والتطور المهني في معرفة المعلم.

  • ملخص

    انطلاقًا مما كشفت عنه نتائج الدراسات السابقة من ضعف في قدرة الطلبة المعلمين المنتسبين لبرنامج معلم الصف في جامعة اليرموك حول ممارسة مهارات تدريس العلوم بشكل فعّال، وضعف امتلاكهم للكفاءة المعرفية لممارسة الاستقصاء عند تدريس العلوم، وتفسيرها لهذا الضعف وإرجاعه إلى أن برنامج معلم الصف لا يدعم منتسبيه بشكل كاف لتمكينهم من تدريس العلوم بفاعليه، وعليه جاءت الدراسة الحالية كمحاولة للوقوف على أهم المعوقات التي تحول دون تمكن الطلبة المعلمين من تدريس العلوم بشكل فعال لطلبة الصفوف الثلاثة الأولى، وتقديم تصور مقترح لكيفية الحد من هذه المعوقات وسبل التغلب عليها.

  • ملخص

    إن التوسع الذي شهده قطاع التعليم، وازدياد عدد المدارس وتضاعف عدد المعلمين والمتعلمين وتغيير المناهج، وتدني مستوى تأهيل المعلم مشكلة معقدة تجعل من التفتيش التربوي أمرًا ضروريًا وملحًا في المدارس من أجل الرفع من مستوى العملية التربوية التعليمية . حيث يهتم التفتيش التربوي بتقديم خدمات مهنية تهدف إلى مساعدة المعلمين على تحسين أدائهم، فالمفتش التربوي صاحب الدور الأساس في العمل المدرسي؛ لأنه أكثر أعضاء المنظومة التعليمية احتكاكًا بالمعلمين، وأكثرهم تفاعلًا معهم وتأثيرًا فيهم. ومن هذا المنطلق يصبح لزامًا على المنظومة التربوية الارتقاء بهم نحو الأفضل. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما هو دور المفتش التربوي في تطوير النمو المهني للمعلمين في مرحلة التعليم الثانوي بمنطقة ترهونة في دولة ليبيا؟

  • ملخص

    تعتبر قضية تمهين الإشراف التربوي من القضايا المهمة في السياق التربوي، لما لها من أثر على تطوير المشرفين وإنمائهم وتطوير العملية التربوية. وعليه يلعب المشرف التربوي دور كبير في إعداد المعلم وتنميته مهنيًا، ويجب عليه أن يتبع معايير ونموذج لتطوير عملية الإشراف. وهذا ما أكدت عليه العديد من البحوث ذات الصلة حيث أقرت حتمية تمهين التعليم من أجل إصلاحه، وعلى دور المشرف التربوي في هذه القضية، ومن هنا تتضح أهمية هذه الدراسة. بالإضافة إلى ذلك توجهات وزارة التربية في دولة الكويت والتي تدعو إلى تطبيق معايير الجودة والذي يمثل التمهين أحد ركائزها الأساسية. وتظهر مشكلة الدراسة بشكل جلي من خلال السؤال التالي: ما مدى توافر معايير وتطبيق تمهين الإشراف التربوي ومعايير التنمية المهنية والتأثير على تطوير أداء المعلمين من وجهة نظر المشرفين التربويين في دولة الكويت؟

  • ملخص

    حرصت المملكة العربية السعودية ممثلة في وزارة التعليم على تذليل كافة الصعوبات والتحديات التي تواجه مدارس التعليم العام بكافة مراحلها، وتجلى ذلك في تخصيص جزء كبير من الميزانية العامة للدولة لقطاع التعليم، إيمانًا منها بأن المعلم يشكل حجر الزاوية في العملية التعليمية التعلمية، والأساس الذي يقوم عليه نجاح المدرسة في أداء رسالتها، إلا أن مؤشرات ومعطيات الواقع لا تزال تشير إلى أوجه قصور وخلل فيما يتصل بسلوك المواطنة التنظيمية لدى المعلمين في محافظة حفر الباطن، حيث أن بعض المعلمين لا يقومون إلا بالحد الأدنى مما هو مطلوب منهم، مما قد ينعكس على نوعية المخرجات التعليمية، وهذا بدوره يؤدي إلى تراجع كبير في النمو والتطور، حيث أن نتائج اختبارات القياس والتحصيل العلمي لا تزال دون المأمول .

  • ملخص

    إن الوقوف على مستوى السلوك العدواني في المدارس الخاصة يمثل خطوة مهمة في معالجتة، وخاصة لدى طلبة المرحلة الأساسية (من الصف الأول وحتى الصف السادس) حيث تُعد مرحلة انتقاليه من عمرهم، والتي يحاولون فيها إثبات شخصيتهم وتحديد الهوية والتعبير عن أنفسهم بأساليب متنوعة، ومنها السلوك العدواني، وبناءً على ذلك فإن إشكالية الدراسة تنحصر في الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما مستوى السلوك العدواني لدى طلبة المرحلة الأساسية في المدارس الخاصة في محافظة رام الله والبيرة من وجهة نظر المعلمين؟ وما السلوكيات المؤدية إلى ذلك؟

  • ملخص

    يمثل عضو هيئة التدريس بالجامعات أحد أهم العناصر التي تتضافر للارتقاء بالعملية التدريسية وصولًا للتميز وجودة المخرجات، وخاصة في ظل التنافس الشديد على الخريج المتميز في سوق العمل في عصر العولمة والانفتاح على ثورة المعرفة والتكنولوجيا. فأعضاء هيئة التدريس هم الذين يترجمون الخطط والأهداف في الجامعات إلى واقع ينعكس في أداء الخريج، ولذلك كان من الضروري تهيئة كل الظروف لتحسين أداء أعضاء هيئة التدريس من خلال الاهتمام ببرامج التنمية المهنية لهم والتي تُسهم في رفع مستوى المدخلات، والعمليات والمخرجات في المنظومة التعليمية، وعليه ركزت الجامعات على الاستثمار في أحد أهم مواردها لتحقيق الميزة التنافسية لها، ومن هنا نبعت فكرة الدراسة لبناء رؤية مستقبلية حول دور التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في تحقيق الميزة التنافسية لجامعة الكويت.