المعلّمون المبتدئون وبراعم التدريس

تصنيف:
وجد 71 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    تعد دراسة الدافعية الأكاديمية للطلبة من الموضوعات التي شغلت بال المربين وعلماء النفس منذ أمد بعيد نظرًا لأنها المحرك والموجه لسلوك الطلبة في المهام التعليمية والتي يقومون بها أثناء عملية التعلم، ورغم التفسيرات التي قدمت لكل من الدوافع الأكاديمية الداخلية والخارجية إلا أن ترتيبها أحادي الاتجاه حيث يمتد من الدوافع الجوهرية وإلى ضعف الدافعية مرورًا بالدوافع غير الجوهرية. وقد لاحظت الباحثة ورغم أهمية النموذج إلا أنها لم تجد أي دراسة عراقية استعملته، ولذلك قررت دراسته في محاولة للإجابة عن السؤال التالي: ما هي أنواع الدافعية الأكاديمية على وفق التقرير الذاتي لطالبات كلية التربية للبنات؟

  • ملخص

    اعتمادًا على ما أشارت إليه بعض الدراسات من ضعف اهتمام الجهات المعنية بإعداد المعلم قبل وأثناء الخدمة بتنمية مهارات التعلم المستمر، ومن ثم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا، والتركيز فقط على مادة التخصص، واستخدام الاستراتيجيات التدريسية المباشرة في تعليمها؛ فإن الحاجة ماسة إلى توفير البرامج التي تهدف إلى تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى المعلمين عامة، والطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات خاصة، وبناء عليه ولت فكة البحث الحالي بهدف تقديم برنامج لتنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا لدى مجموعة من الطلاب المعلمين بشعبة الرياضيات كعينة ممثلة للطلبة المعلمين في كلية التربية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في التدريس، ومن اللقاءات المتكررة مع الزملاء، أشار البعض إلى مشكلة تدني تحصيل الطلبة في مادة الكيمياء، وتزداد المشكلة عمقًا عندما ينتقل هذا التدني إلى التعليم الأساسي، الذي يُعّد اللبنة الأولى للمرحلة التعليمية اللاحقة، مما دفع العديد من المعلمين إلى القول: أن بعض الطلبة لا يستخدمون الطريقة العلمية في التفكير وخاصة التفكير السابر اتجاه أي موقف أو مشكلة تواجههم، وهذه مشكلة تستحق المعالجة، والالتفات إليها بجدية، وذلك، لأنّ تنمية التفكير السابر للطلبة هي مسألة كبيرة الأثر في المجتمع. وبناءً عليه، وجدت الباحثة ما يدفعها لإجراء هذا البحث ولاستخدام وتجريب استراتيجيتين في التدريس (التفاعلية، وتآلف الأشتات) والذي قد يساعد على تحسين مستوى الطلاب في دراسة المفاهيم الكيميائية، وزيادة اكتسابها، وتنمية التفكير السابر لديهم.

  • ملخص

    تبرز أهمية البحث الحالي من الناحية النظرية في إلقاء الضوء على مفهوم الرفاهية النفسية – في علاقته بالذكاء الإنفعالي، والتفاؤل لدى طلبة الجامعة – الذي يعد من المفاهيم الحديثة نسبيًا في علم النفس الإيجابي، والذي لم يلق حقه من الدراسة والتحليل، وأملًا في أن يتغير التوجه نحوه، ويستهدف الباحثين الرفاهية النفسية وعلاقتها بالمتغيرات الأخرى. أما من الناحية التطبيقية فتكمن أهمية البحث في الاستفادة بما تسفر عنه النتائج في المجال التربوي والنفسي من خلال توجيه القائمين على العملية التربوية نحو العمل على تنمية الرفاهية النفسية لدى الطلبة في برامجنا التعليمية، وتطوير مستويات الخدمات النفسية، وتنظيم برامج تدريبية، أو إرشادية لمساعدة الطلبة على تحقيق أعلى قدر ممكن من الرفاهية النفسية لديهم.

  • ملخص

    إن من أهم أسباب الخلل في العملية التربوية هو فقدان خطوط الاتصال بين ما يدرسه الطالب في الجامعة وما يمارسه مع طلابه في الفصل، وقد أصبح ما يجري أداؤه في الفصل محور الاهتمام بين المشتغلين بالعملية التربوية؛ سواء على مستوى التخطيط أو التنفيذ أو البحث العلمي، ومن هنا تبلورت مشكلة الدراسة من خلال ملاحظة الباحثة واطلاعها على الواقع التعليمي لطلبة التدريب الميداني بقسم التربية الخاصة، ومن خلال متابعاتها الإشرافية في المدارس ومراكز التربية الخاصة على الطلبة/ المعلمين بقسم التربية الخاصة بضرورة التعرف على مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والارتقاء بها والبحث عن وجود أو عدم وجود العلاقة بين مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والتحصيل الأكاديمي.

  • ملخص

    تسعى كلية التربية في جامعة نجران بالمملكة العربية السعودية إلى اعتماد أحد البرامج الأساسية، وهو برنامج التربية الخاصة لتخريج معلم صعوبات تعلم. ويعمل البرنامج من خلال نظام الساعات المعتمدة الموزعة على (4) سنوات، وكل سنة منها مكونة من فصلين دراسيين، وفي المستوى الأخير يتلقى الطالب المعلم تدريبًا ميدانيًا لمدة (16) أسبوعًا؛ وتتنوع مقررات البرنامج بين مواد عامة، ومتخصصة في التربية الخاصة، ومتقدمة في صعوبات التعلم. وقد تم تخريج الدفعة الأولى من البرنامج في الفصل الثاني من العام الدراسي 2012/2013 م، ولم يتم مراجعة فعاليات البرنامج منذ إنشائه حتى انبثقت فكرة البحث الحالي، والذي يتناول الخبرات الأكاديمية والمهارية كما يدركهما الطلاب المعلمون بهذا البرنامج.

  • ملخص

    تتلخص مشكلة البحث الحالي في أنّ برامج إعداد الطالب المعلم بكلية التربية في صورتها الحالية لا تولي تنمية قيم المواطنة العناية الكافية، وذلك على الرغم من أهميتها بالنسبة للطلاب المعلمين على مختلف تخصصاتهم؛ فعلى المعلم تقع مسؤولية كبيرة في نجاح تربية المواطنة أو فشلها. ومن أهم عوامل نجاح المعلم هي عملية إعداده ليكون مواطنًا صالحًا، ومن ثم ليقوم بنقل ذلك الشعور لطلابه مستقبلًا. ولذا فالبحث الحالي يسعى للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج في الدراسات الاجتماعية يهدف إلى تنمية المواطنة لدى الطالب المعلم؟

  • ملخص

    لاحظت الباحثة غياب طلاب اللغة العربية من التعليم الأساسي عن المحاضرات، وسمعت شكواهم من صعوبة جمع المعلومات من مصادرها، كما ولاحظت المعاناة في التربية الميدانية من كيفية التعامل مع المشكلات اليومية لتلاميذهم، والهرب منها بالتغيب خوفًا من الوقوع في المشكلات نتيجة ردود أفعالهم تجاه التلاميذ، ورأت بأنّ ذلك يرجع لانخفاض الدافعية المعرفية لديهم، وقلة ممارسة التفكير التأملي ليساعدهم على التأمل والنظر والاستبصار في مشكلات تلاميذهم، والتعامل معها، وكذلك قلة الإيمان بقدراتهم على جمع المعلومات لحل ما يواجههم من مشكلات، مما دفعها لدراسة هذه الظواهر والتي تؤثر سلبًا على ناتج العملية التعليمية وكفاءة المعلم.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان خلال عملهما ومتابعتهما الميدانية في مدارس التعليم العام انتشار كثير من الأخطاء اللغوية الشفوية والكتابية، المتنوعة كمًا وكيفا، ولم يقتصر الأمر على ذلك فحسب، بل امتد إلى استعمال اللغة العامية في العملية التعليمية من قبل المعلمين، ومنهم معلمو اللغة العربية الجدد في مدارس التعليم العام، وكذلك في أقسام اللغة العربية بالجامعات أحيانًا، ومن أجل التعرف على حقيقة هذه المشكلة، وتحديدها بشكل علمي ودقيق، قصد الباحثان إعداد هذه الدراسة، خاصة في ظل خلو المجال التربوي في حدود علم الباحثين من الدراسات الميدانية التي تبحث في الأداء اللغوي لدى معلمي اللغة العربية الجدد في مدارس التعليم العام بمحافظة غزة.

  • ملخص

    لا يقتصر ما يُطلب من المعلمين على مجرد إطلاع طلبتهم على كيفية إجراء عمليات الحسابات الصحيحة، أو تنفيذ العمليات الرياضية، بل إكساب طلبتهم المقدرة على التمثيل والنمذجة والتعبير عن الأفكار بصور مختلفة وأشكال متنوعة وطرق متعددة، وبناء الحجج وتقديم التفسير والتبرير، وكيفية تمثيل الرموز وتحديد أماكنها بطرق متنوعة (NCTM, 2000). ولذا جاءت هذه الدراسة لتقصي المحتوى المعرفي لدى الطلبة المعلمين في الكسور، من خلال الكشف عن المحتوى الرياضي لديهم حول أجزاء الكسر وقراءته ومعرفتهم بقيمة الكسر، وطريقة تعيين الكل – الجزء على خط الأعداد، وتحديد النقطة التي تمثل الكسر من خلال تحليل إجاباتهم وتصنيفها وفقًا للإجراءات التي تكشف عنها تلك الإجابة.

  • ملخص

    يشارك في برنامج التربية العملية (التدريب الميداني للطالب المعلم) مجموعة من الأطراف المتمثّلة بالطلبة المعلمين، ومشرفي البرنامج، والمعلمين المتعاونين، ومديري المدارس المتعاونة. كما ويتضمن البرنامج مجموعة من الإجراءات التنظيمية التي تتم بالتنسيق بين الجامعة ووزارة التربية وبعض مديريات التربية والتعليم التابعة لها، بالاضافة إلى عدد من المدارس المتعاونة ضمن نطاق هذه المديريات. قد يترتب على تعدد الأطراف المشتركة ببرنامج التربية العملية، وعلى تشعب إجراءاته التنظيمية ظهور بعض المشكلات التي تحول دون تحقيق الفائدة المرجوة من التربية العملية. لذا بات من الضروري تقصي تقديرات الطلبة لتلك المشكلات، واقتراح الحلول المناسبة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في الإشراف على طلبة التربية العملية ترسخت لديه القناعة بأن هناك مشكلة في التطبيق العملي لما درسوه الطلبة نظريًا، ولذلك، ومن خلال هذه الدراسة أراد الباحث أن يتعرّف على مدى استمرار هذه المشكلة، وهل تختلف وتتفاوت حدتها من طالب لآخر (وفق متغير التحصيل الأكاديمي ومتغير النوع الاجتماعي)، ونوعية التخصص؟ وبالتالي، فهي حسب رأي الكاتب ظاهرة جديرة بالدراسة، مما دفعه لمتابعة طلبته أثناء التربية العملية لتقويم مستوى أدائهم للأنشطة الصفية وعلاقة ذلك بمتغير الجنس (طلاب – طالبات) ومتغير التخصص (أدبي – علمي).

  • ملخص

    لكي تتمكن المدرسة من تحقيق أهدافها لابد من وجود معلمين على درجة عالية من الكفاءة، ومدربين ليكونوا مؤهلين أكاديميين. وهذا ما يؤكد بأن هناك إجماع عالمي على أن المعلم هو الركيزة الأساسية في أي نظام تعليمي. وبدون معلم متعلم متدرب ذكي يعي دوره بشكل شمولي لا يستطيع أي نظام تعليمي تحقيق أهدافه. وعمومًا تتضح أهمية الاهتمام ببرامج تدريب وإعداد المعلم؛ لأن التدريب ضروري لبناء قوة بشرية منتجة. ومن ناحية أخرى تحتل التربية العملية مكانًا بارزًا في برنامج إعداد المعلم، وتشكل البعد الأساسي في عملية إعداده للاضطلاع بمهامه ومسؤولياته المنوطة به بوصفه منظمًا للتعليم وميسرًا له. فهل يتم ذلك؟

  • ملخص

    يعتبر إعداد معلم التربية الرياضية من القضايا الهامة، فهو يلعب دورًا قياديًا بارزًا في العملية التربوية ويتحمل عبءً كبيرًا في سبيل إكساب طلبته العلم والمعرفة والمهارة وتزويدهم بالخبرات داخل الفصول وخارجها؛ ومن خلال خبرة الباحث في الميدان التربوي والعمل في التدريب الميداني لسنوات لاحظ وجود صعوبات تواجه الطلبة المعلمين في عدة جوانب في فترة الدراسة مما دفع به لإجراء هذه الدراسة، ومن هنا تحددت مشكلة الدراسة في معرفة الصعوبات التي تواجه الطالب المعلم وعلاقتها بالاتجاه والتوصل للمعلومات التي قد تفيد في وضع الحلول لتلك الصعوبات.

  • ملخص

    عند ذهاب طالب التربية العملية إلى المدرسة فإنه يحمل معه نتاج إعدادين الأول الإعداد التخصصي الدقيق، والثاني الإعداد التربوي المسلكي، ولكنه، وعند وصوله للمدرسة يكتشف فيها عملًا آخر قد لا يحسه وهو القدرة على التعايش مع واقع التدريس اليومي داخل الفصل الدراسي، كالتعامل مع أنماط المتعلمين المتباينة، والقدرة على إدارة الصف المدرسي، وقد لاحظ الباحث من خلال خبرته العملية، أن نجاح التربية العملية مرتبط إلى حد كبير بقدرة الطالب المعلم على التكيف مع الإدارة المدرسية والمشاركة في مختلف النشاطات داخ الفصل وخارجه، مما يحتاج إلى شخصية ذات مهارات تربوية وإجتماعية.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الأدبيات ذات الصلة بالموضوع، يمكن القول إن موضوع التفكير وتنشيطه وتحفيز الإبداع يشكل بؤرة اهتمام معظم المؤسسات التعليمية، كما إن تزويد الطلبة بمهارات التفكير يمكنهم من مواجهة الحياة المعاصرة. ونظرًا للأهمية للمرحلة الجامعيةوتمييزها بعمق التخصص في إعداد الطلبة لتحمل المسؤولية في حل مشكلات المجتمع، والدور البارز لكليات التربية الأساسية وتأثيرها في إعداد أجيال المتعلمين، فقد لاحظت الباحثة وجود ضعف في بعض مكونات التفكير الإبداعي لدى الطلبة، مما أثار في نفسها مشكلة البحث ودفعها لإجراء هذه الدراسة على عينة من طلبة قسم الرياضيات في كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية في دولة العراق.

  • ملخص

    من المعروف أن العوامل التي تؤدي إلى تقدم المجتمعات ليست ما تملكه من ثروات طبيعية ولكن ما تملكه من ثروات عقلية وفكرية لدى أفراد المجتمع وخاصةً طلبة الجامعات، اذ لابد لطلبة الكليات بصورة عامة وطلبة كليات التربية بصورة خاصة أن يكونوا مدفوعين ذاتيًا لمواكبة المعارف المتجددة لكونهم قادة العملية التربوية في المستقبل، وان يتم تغذيتهم بالاتجاىات الايجابية نحو مهنة المستقبل ألا وهي مهنة التعليم .وفي حدود علم الباحثتين لا توجد دراسة على الصعيدين المحلي والعربي حاولت التعرف على مستوى التفكير الايجابي وعلاقته بمتغيري الدافعية الاكاديمية الذاتية والاتجاه نحو مهنة التدريس لدى طلبة الجامعة. وفي ظل هذا النقص ظهرت الحاجة إلى مثل هذا البحث.

  • ملخص

    يغطي مفهوم الانسجام مع المهنة مختلف العلاقات التي يمكن للطالب أن يربطها بين مكونات المحيط من طلبة وأساتذه والتي تعزز الإنتماء للجماعة، بمعنى أخر يساعد الانسجام على أن يكون للموظف مكانة في المحيط الاجتماعي ويرضى بها. كذلك، لا يمكن الفصل بين الانسجام مع المهنة ومفهوم التطبع الاجتماعي، ولكي يمكن للفرد أن ينسجم مع محيطه عليه أن يدمج في ذهنه وسلوكه مجموعة من المبادئ والقيم والقواعد العامة كي لا يصطدم بالمحيط المهني وحتى يحدد ويضمن مكانة له في المحيط العام الاجتماعي. لذا كان رضا العامل بعمله وانسجامه معه أحد الأدوات الأساسية في تحقيق التوافق المهني. ويعد التكوين الأولي المرحلة الأولى والأساسية في تعزيز الإنتماء للمهنة ومنه ترسيخ الهوية المهنية وتوفير الظروف الأساسية للإبداع والتوافق المهني.

  • ملخص

    من أجل تكوين بيداغوجي متميز تم وضع منهاج متكامل من الوحدات التربوية منذ سنة (2003) م، وبمعدل وحدة بيداغوجية في كل سنة دراسية، من السنة الأولى وحتى التخرج. إلا أنه تم تسجيل نقصًا في الحجم الزمني المخصص للتكوين البيداغوجي والمقدر بحوالي (%8) خلال كل المسار التكويني، ونفس النقص تم تسجيله في المعامل للتكوين التربوي، ونظرًا لهذا التفاوت الملحوظ (بين التكوين البيداغوجي والتخصصي) في الحجم الزمني ومعاملات الوحدات العلمية والبيداغوجية نتج عن ذلك شعور لدى الطلبة الأساتذة بأنها وحدات ثانوية، مما أدى إلى قلة رضاهم عن تكوينهم ضمن هذه الوحدات البيداغوجية (المتمثلة في: مدخل إلى علوم التربية، علم نفس النمو، علم النفس التربوي، المناهج التعليمية والتشريع المدرسي).

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث بكليات التربية لإعداد المعلمين للمرحلتين الثانوية والأساسية لاحظ تباينًا في طرق التدريب للمعلمين واختلافًا في الكفايات التدريسية، وللمعالجة تطرق لدور التدريس المصغر وأثره على الكفايات التدريسية للمتدربين. وبالنسبة للتدريس المصغر فهو أسلوب تدريب يمثل صورة مصغرة للدرس، أو جزءًا منه أو احدى مهارته تحت ظروف مضبوطة، ويعرض لعدد محدود من المتعلمين، ويهدف التدريس المصغر إلى اعطاء فرصة للحصول على تغذية راجعة بشأن الموقف التدريسي. وأما الكفاية التدريسية فيقصد بها المعرفة النظرية للكفاية والممارسة الفعلية لها، ويعتبر اتقان هذين المكونين والمهارة في توظيفهما أساسًا لإنتاج المعلم الكفء والفعال.