المعلّمون المبتدئون وبراعم التدريس

تصنيف:
وجد 71 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    بالرغم مما تبذله وزارة التربية والتعليم في سلطنة عُمان من جهود لتحقيق فاعلية عملية التكيف للمعلمين الجدد إلا أن الواقع يشير إلى جوانب قصور عديدة في التكيف المنظمي للمعلمين، ومما يدل على ذلك ما أشارت إليه دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع من ظواهر، مثل: ضعف الانتماء الوظيفي، ضعف الالتزام بقوانين العمل، حاجة المعلمين الجدد إلى فترة استهلالية لمعرفة واقع التدريس في المدارس العمانية، نقص المساعدة في تطوير مهاراتهم خلال سنوات عملهم الأولى، ومواجهتهم عدة مشكلات داخل المدرسة كإدارة الصف، وقلة دافعية الطلبة نحو التعلم، وآلية التقويم، وطرق مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.

  • ملخص

    في الآونة الأخيرة شهدت المناهج بصورة عامة ومناهج الرياضيات بصورة خاصة تحديثًا وتطويرًا شمل النتاجات، والمحتوى، واستراتيجيات التدريس والتقويم، وأصبحت أكثر تركيزًا على المفاهيم الرئيسة والعلاقات فيما بينها، ومن خلال استخدام تطبيقات حياتية، ولذا كان من الواجب إعداد مادة تدريبية توضح الرؤيا الجديدة المتبعة في إعداد منهاج الرياضيات المطور، وكيفية تنفيذه لتحقيق النتاجات التي يسعى لها، وتم تعزيز المادة التدريبية بأنشطة، ومصطلحات وملاحق لتمكين الطلبة من مكونات المحتوى الرياضي للمنهاج المطور. ومن هنا برزت مشكلة الدراسة والتي تتمحور في تقويم برامج تدريب المعلمين الجدد في الصفوف الثلاثة الأولى في المدارس الحكومية على مناهج الرياضيات المطورة من وجهة نظر المعلمين في عمان عاصمة المملكة الأردنية.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة هذا البحث بالرغبة في استقصاء مستوى استخدام عادات العقل لدى الطالبات المعلمات تخصص تربية أسرية ومعرفة أكثر العادات استخدامًا من وجهة نظرهن، وعلاقة ذلك بأدائهن التدريسي في التدريب الميداني من وجهة نظر المشرفين. حيث يُعتقد بأن الأداء التدريسي للطالبة المعلمة يعكس الطريقة والعادات العقلية التي تسلكها وتنتهجها بالمواقف التعليمية والمشكلات الصفية خلال التدريب الميداني، وعليه تتحدد مشكلة البحث في السؤال التالي: ما علاقة عادات العقل لدى الطالبات المعلمات تخصص تربية أسرية بالأداء التدريسي في التدريب الميداني؟

  • ملخص

    تحرص وزارة التربية والتعليم على عقد دورة تدريبية للمعلمين الجدد في بداية كل عام دراسي، ولكن بدون تقويمها من حيث المكان والزمان والمقررات والوسائل وطرق التدريس وكفاءة القائمين والمنفذين للبرنامج وما استفاد منه المتدربون، وما أحدثه من تغيرات في اتجاهاتهم وتطوير أدائهم، وعادة ما ينتهي البرنامج برضا جميع الأطراف. تعزى مشكلة هذه الدراسة إلى وجود غموض يكتنف هذا البرنامج حيث أن مرحلة التدريب هي الأهم ومع ذلك يشوبها الغموض والتعثر وعدم وضوح الرؤيا لدى المعلمين الجدد في الميدان، وعليه يتمثل البحث بالسؤال الرئيس: ما تقديرات المعلمين الجدد في مديرية التربية والتعليم لمنطقة الكرك لكفاية البرنامج التدريبي؟

  • ملخص

    غالبًا ما تصطدم الحماسة التي يُقبل بها المدرسون الجدد على مهنة التدريس، بقلة الخبرة أو حتى بانعدامها، في مواجهة واقع معقد تختلط فيه طبيعة الفئة العمرية للمدرسة، وخصائصها السيكولوجية والوجدانية بالعوامل البيروقراطية، وبضغوطات الآباء، والمجتمع المدرسي. إنه لواقع بعيد تمامًا عن أحلام وتخيلات المدرسين الجدد، خصوصًا حينما يفقد هؤلاء التحكم في الفصل الدراسي، ويصبح الفصل حقلًا لكل أنواع الشغب والممارسات اللاتربوية، والتي لا تحفز على التعلم، و تستنزف المدرس نفسيًا وجسديًا بوتيرة سريعة لن يستطيع معها الاستمرار، وفي هذا المقال محاولة لتعريف المدرسين الجدد على أهم الاستراتيجيات التي تساعدهم على التحكم في الفصل الدراسي، وإنجاز المهام الموكولة إليهم على أحسن وجه.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في قسم المناهج وطرق تدريس التربية الرياضية وكمشرفة تدريب ميداني بالمدارس لاحظت وجود نواحي ضعف كثيرة لدى الطالبات المعلمات من حيث الشخصية والناحية الأكاديمية ومهارة الاتصال وفن التعامل مع التلاميذ بالرغم من دراسة الطالبات المسبقة لمقرر طرق التدريس كمتطلب سابق لمقرر التدريب الميداني، وهذا ما دفع الباحثة لتحليل ومراجعة لائحة مرحلة البكالوريوس بكلية التربية الرياضية للبنات بجامعة الاسكندرية فلم تجد أي شروط أو معايير لاختيار الطالبات المعلمات، وهذا ما دفعها للقيام بهذه الدراسة لوضع معايير لاختيار الطالبة المعلمة بقسم المناهج وطرق تدريس التربية الرياضية.

  • ملخص

    على الرغم من الجهود المبذولة بدولة مصر لأجل المعلمين الجدد إلا أن بعض المعوقات والعقبات التي أشارت إليها العديد من الدراسات والتقارير ومنها على سبيل المثال: شكلية وحدات التدريب والتقويم بالعديد من المدارس وخاصة بما يتعلق بدورها نحو المعلمين الجدد، فقد تبين إخفاقها في إشباع احتياجات المعلمين للنمو والتطوير، وعدم توفر المناخ المدرسي الذي يساعد على التشارك المعرفي أدى إلى ضعف قدر من الثقافة المهنية الإيجابية والتي تعتمد الالتزام بالنظام المدرسي، وقلة توافق السياسات في عملية توظيف المعلمين، وضعف الظروف المادية بما يتضمن غياب المكتبات، والحالة المتردية للمباني المدرسية والفصول، وتدني مستوى كثير من المعلمين المتخرجين من كليات التربية، وانعدام الدعم من قبل الزملاء في العمل. وعليه تحددت مشكلة البحث في الإجابة على التساؤل: ما التصور المقترح لإرشاد المعلمين الجدد بمصر في ضوء خبرتي كل من دولتي الصين واستونيا وبما يتوافق مع ظروف المجتمع المصري؟

  • ملخص

    من استعراض الأدبيات ذات الصلة بالموضوع تظهر حاجة الطلاب المعلمين بقسم اللغة العربية بكلية التربية في مدينة كركوك في العراق للإلمام بالكتابة الإبداعية مفهومًا، وتدريسًا، وتُقدم لهم عبر برنامج مقترح قائم على تكامل فنون اللغة العربية (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة)، وهذا ما أكدته الدراسات السابقة، والملاحظة الميدانية، والدراسة الاستطلاعية التي قام بها الباحث حول أهمية الكتابة الإبداعية للطلاب عامة والطلاب المعلمين قسم اللغة العربية خاصة، ويمكن تحديد مشكلة البحث في السؤال التالي: كيف يمكن تنمية مهارات الكتابة الإبداعية في اللغة العربية للطلاب المعلمين بقسم اللغة العربية بكلية التربية بكركوك باستخدام برنامج مقترح قائم على تكامل فنون اللغة العربية (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة)؟

  • ملخص

    تولي الدول المتقدمة اهتمامًا كبيرًا بالتعليم، وتحاول توفير كل تقنية حديثة تؤدي إلى تطويره، وفي الجامعات السعودية يمر طلاب كليات التربية بمرحلة أكاديمية تخصصية تستغرق عدة سنوات من أجل إعدادهم للقيام بمهام التدريس بعد تخرجهم، وفي الفصل التعليمي الأخير يتدرب الطلبة ميدانيًا لتطبيق كل ما درسوه. ومع ذلك فإن نتائج بعض الدراسات تشير إلى وجود معوقات وصعوبات تعترض الطلبة المعلمين وتحد من استفادتهم في التربية الميدانية وتقلل من تمكنهم بالكفايات التدريسية الرئيسة، وهذا ما استشعره الباحث بعمله كرئيس لقسم العلوم التربوية بجامعة المجمعة، وعليه تحددت مشكلة الدراشة في السؤال الرئيس التالي: ما الصعوبات التي تؤثر في الاستفادة من التربية الميدانية من وجهة نظر الطلبة المعلمين?

  • ملخص

    يرى الباحثان أن طبيعة التغيير والتطوير في جميع جوانب الحياة المختلفة يتطلب منا البحث عن أفضل الطرائق التدريسية والتي تؤدي إلى تطوير العملية التربوية التعليمية وتجعل من الطالب محورًا لها من أجل تنمية قدراته العقلية وليعتمد التفكير وسيلة لحل المشكلات التي تواجهه، وعليه تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: هل يمكن لطريقة الاستكشاف بأن تنمي التفكير العلمي لدى طلبة معاهد المعلمين؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث سابقًا كعضو هيئة تدريس في قسم المناهج وطرائق التدريس وكمشرف على الطلبة المعلمين في المدارس، وحديثًا كرئيس لقسم المناهج وطرق التدريس، ومشرف أول على إدارة برنامج التربية الميدانية لاحظ أن الفترة الزمنية التي يقضيها الطالب المعلم في التطبيق الميداني قصيرة، وهنالك قصور في أداء العناصر المشاركة في برنامج التربية العملية الأمر الذي يحول دون تحقيق أهداف البرنامج، كما سَمع الكثير من شكاوى مدراء المدراس حول القصور في أداء الطلبة المعلمين في الجانب التدريسي. وعليه، تبلورت مشكلة البحث، والتي عززت إحساس الباحث بأن برنامج التربية العملية بحاجة ماسة للمراجعة والتقويم بشكل مستمر، ليُسهم في تطوير وتحسين البرنامج بما يحقق الجودة الشاملة.

  • ملخص

    من خلال استعراض الباحث لأدبيات الموضوع تبيّن له أنه على الرغم من تعدد البحوث التي أجريت بهدف التعرّف على مدى فعالية استخدام الكثير من التقنيات التكنولوجية في العملية التعليمية، إلا أنها وعلى حد علمه لم تتطرق بدرجة كافية إلى استخدام تقنية الهيبرميديا في تنمية الكفاءة التدريسية للطالب المعلم، وبشكل خاص في دولة الكويت؛ وهذا ما دفعه إلى تصميم برنامج معد بتقنية الهيبرميديا لمعرفة أثره على تنمية الكفايات التدريسية للطالب المعلم في تخصص التربية البدنية. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس الآتي: ما فاعلية استخدام الهيبرميديا في تنمية الكفايات التدريسية للطالب المعلم تخصص التربية البدنية والرياضية بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت؟

  • ملخص

    من منطلق ما أحدثته التطبيقات المتجددة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات خلال العقد الحالي من تأثيرات مباشرة للثورة الرقمية على نمط الحياة الإنسانية وعلى كافة الأصعدة، والتي يأتي في طليعتها الصعيد التعليمي فرض واقع إداري جديد ينبغي التعامل معه من قبل معلمي القرن الواحد والعشرين ويختلف تمامًا عما اعتادوا عليه من أساليب إدارية عتيقة، وبالتالي أصبح تطبيق الإدارة الإلكترونية للصف الدراسي ضرورة ملحة لتكيّف المعلم مع متغيرات العصر، وعنصر تميز ذاتي للمعلم وللمدرسة والإدارة التعليمية، بل والمنظومة التعليمية ككل. وعليه برزت مشكلة الدراسة في كيفية إكساب المعلمين المبتدئين مهارات الإدارة الإلكترونية للصف الدراسي وقياس فاعليتها.

  • ملخص

    تعتبر طالبات كلية التربية الأساسية اللواتي تدرس في مجالات تدريس الطلبة العاديين إحدى الفئات التي قد تواجه المشكلات مع ذوي الإعاقة في الفصول العادية، ولذلك هدفت الدراسة الحالية إلى استطلاع آرائهن حول طبيعة تلك المشكلات. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالتساؤلات التالية: هل تواجه طالبات كلية التربية الأساسية صعوبات أثناء تدريس ذوي الإعاقة في الفصول العادية؟ وهل هنالك تفاوت في الصعوبات من حيث أهميتها؟ وهل تختلف حدة الصعوبات التي تواجهها الطالبات المعلمات أثناء تدريس ذوي الإعاقة في الفصول العادية باختلاف تخصصاتهم وجنس التلاميذ؟

  • ملخص

    جاءت الدراسة الحالية كمحاولة لتتبع نوع العلاقة التنبؤية لدافعية طلبة التربية العملية في كلية التربية بجامعة الكويت نحو دمج التكنولوجيا في ممارساتهم التدريسية أثناء فترة التدريب الميداني بمدراس التعليم العام ونوع المعوقات التي تواجههم. وتعتبر الدافعية من المعوقات الجوهرية الداخلية التي تمثل تحديًا للطلبة المعلمين في أثناء ممارستهم دمج التكنولوجيا في الفصل، خاصة أن بقاءهم في المدرسة هو بقاء وقتي لا يتجاوز (66) يومًا تدريبيًا فعليًا؛ مما يتطلب توفير الدعم الكافي لهم بأقصى ما تسمح به طاقات المدرسة.

  • ملخص

    تتلخص مشكلة البحث الحالي في تدني مستوى طلاب شعبة التعليم الأساسي تخصص الرياضيات في التربية العملية، وندرة استخدامهم للوسائل التعليمية الملموسة بالرغم من الجهود الكبيرة المبذولة من قبل طاقم أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة في إعداد الطلاب المعلمين للتربية العملية. ويمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام الفيديو الرقمى على تنمية مهارات الطلاب المعلمين فى استخدام المواد اليدوية الملموسة عند تدريس الرياضيات؟

  • ملخص

    نتيجة التحولات الهائلة في الإبتكارات العلمية والتكنولوجية والتي انعكست بشكل كبير على المجتمع بكل إيجابياتها وسلبياتها أصبح للتغيرات البيئية أهمية كبيرة، ومن جملة السلبيات ظهور العديد من المشاكل والقضايا ذات التأثير المباشر في حياة الإنسان لا سيما في الدول النامية، ولذا أصبح لزامًا مواجهة مثل هذه المشكلات وإيجاد الحلول لها، وهذا يتطلب تضافر جهود جميع أفراد المجتمع، ومنهم المعلمون ذوي الدور الهام في توعية التلاميذ. وعليه، وفي ضوء خبرة الباحثين في مجال تدريس العلوم في معاهد إعداد المعلمين، وعدم وضوح نسبة ما يمتلكه الطلبة المعلمين من المشكلات البيئية، حاولت هذه الدراسة الوقوف على مدى فهم الطلبة المعلمين في المعاهد لهذه المشكلات وعلاقتها بوعيهم البيئي.

  • ملخص

    تعد التربية العملية فرصة للطلبة المعلمين للانتقال إلى مرحلة جديدة يمارسون فيها التعليم العملي في المدارس المتعاونة، ويطبقون خلالها المعارف والمهارات والقيم والاتجاهات التي اكتسبوها في دراستهم النظرية. ومن خبرة الباحث في برامج إعداد المعلمين، لاحظ عدم قدرة الطالب المعلم على الإيفاء بمتطلبات مواد التربية العملية، نظرًا لكثرة المهمات المطلوبة منه، كما ورأى أيضًا أن عملية إعداد المعلمين في كليات العلوم التربوية في الجامعات الفلسطينية تواجه عدة صعوبات تؤثر في فعالية عملية برنامج التربية العملية في الجامعات. وعليه سعت الدراسة لمعرفة مستوى الصعوبات في التربية العملية كما يراها طلبة كليات العلوم التربوية في الجامعات الفلسطينية.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة استجابة لتوصيات دراسة أردنية سابقة (عبابنة، 2012)، والتي دعت إلى ضرورة توفير برنامج تأسيس خاص بمعلمي العلوم الجدد بعد نتائج أشارت إلى وجود حاجات عديدة لمعلمي العلوم الجدد في الأردن بدرجة كبيرة، وبسبب ارتفاع نسب استنكاف معلمي العلوم عن التعيين في الأردن حيث بلغت للعام الدراسي 2009/2010 م، (18%) بين الإناث و (42%) بين الذكور.

  • ملخص

    يُعد الانتماء المهني شرطًا أساسيًا لأي مهنة عامة ولمهنة التعليم خاصة، ومن أهم القيم التي يحرص المجتمع على غرسها في أبنائه وخاصة المعلمين، وعلى الرغم من ذلك، فإن مهنة التعليم من أكثر المهن التي تعاني من ضعف الانتماء المهني لدى العاملين بها، وبخاصة المعلمين، وهناك العديد من الأسباب لذلك، ومنها: المعاناة الاقتصادية للمعلمين، والتركيز على جوانب الضعف عند تقييم المعلمين، وفقدان الثقة لدى المعلمين في جدوى تطوير النظام التعليمي، والخ. وتعتبر التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد من أهم المداخل لزيادة الانتماء المهني لديهم، والسؤال: كيف يمكن استخدام التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد بالتعليم قبل الجامعي كمدخل لزيادة الانتماء المهني لديهم؟