المعلّمون المبتدئون وبراعم التدريس

تصنيف:
وجد 71 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    تُعد القراءة التأملية عملية ملاحظة وتدبر وتبصر وتفكر القارئ للنص بهدف فهمه فهمًا عميقًا وتحليله إلى عناصره، وتحديد نقاط قوته وضعفه، واكتشاف مواضع التناقض والغموض فيه، ومن ثم تقديم تفسيرات مقنعة عنه، ولذلك تُعد القراءة التأملية من أهم أنواع القراءة، لأنها تسعى إلى تنمية مهارات التفكير العليا، ولا تقتصر على المعاني الصريحة للنص، ولكن تسعى للوصول إلى خفايا النص وما وراء السطور.

  • ملخص

    نتيجة لزيادة عدد البحوث التي تطرقت للعوامل المؤثرة بتعليم الرياضيات وتعلمها بوجه عام، وخاصة بعد بيان بأن معتقدات الطلبة عن الرياضيات من العوامل المؤثرة على الأداء في الامتحانات؛ كان لا بد من التوجه نحو معرفة معتقدات الطلبة عن الرياضيات للبدء بمحاولة تغييرها بما يحقق التقدم الأكاديمي لديهم، ويقلل الفجوة الحاصلة بين معتقدات الطلبة وواقع طبيعة الرياضيات، بما فيها من جوانب مهمة وحقيقية وذات أثر في الحياة العلمية والعملية، وفي العلوم الأخرى كالفيزياء، والطب، والهندسة، وغيرها. وتحديدًا تحاول هذه الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما هي معتقدات طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنّية عن تعلم الرياضيات وتعلميها؟

  • ملخص

    اتجه التعليم في السنوات القليلة الماضية إلى الاعتماد على الاختبارات المعيارية في تقويم التعليم سواء كان ذلك للطلاب أو المعلمين، ولعل الجانب الرئيس في التعليم بعد الطلاب هو المعلم؛ لذا كان من الأهمية بمكان البحث عن وسائل يمكن من خلالها قياس كفاءته في التدريس وتقويم جودة أدائه التدريسي في المدارس ليحصل على ما يسمى الرخصة التعليمية. ونظرًا لحداثة تجربة اختبارات الرخصة التعليمية في المملكة العربية السعودية، فإن الحاجة ماسة لمعرفة آراء المشتغلين في الميدان التربوي وهم المعلمون الذين يطبقون المعايير المهنية التي وضعتها هيئة تقويم التعليم وتعتبر الأساس الذي تبنى عليه اختبارات الرخصة المهنية التعليمية، وعليه جاءت هذه الدراسة لتتناول اتجاهات المعلمين نحو اختبارات الرخصة التعليمية وبدائلها المتاحة في تقويم المعلم.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة لمدة عامين في روضتين كمعلمة رياض الأطفال واجهت العديد من التحديات سواء كان ذلك من الناحية الشخصية أو من ناحية بيئة العمل وتلقت خلالها بعض الدعم للتغلب على هذه التحديات، ولكن لم يكن بمستوى الاحتياج. كما وشهدت ترك اثنتين من زميلاتها للعمل خلال عامهم الأول بسبب عدم القدرة على التعامل مع أمهات الأطفال نتيجة لنقص الخبرة والدعم. محليًا في المملكة العربية السعودية وعلى حد علم الباحثة لم تجد مصدرًا أو دراسة تكشف معدل ترك مهنة التدريس في رياض الأطفال ولذلك قامت بدراسة استطلاعية بمدينة جدة، كشفت عن العديد من التحديات وأحيانًا أدت إلى ترك العمل، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بمحاولة معرفة درجة الدعم المُقدم من المديرات لتلبية احتياجات التنمية المهنية للمعلمات الجدد في رياض الأطفال الأهلية بمحافظة جدة.

  • ملخص

    أشارت نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أهمية الاندماج في العمل وبيّنت تأثيره القوي على الأداء الوظيفي، ومن ثم فهو مطلب ضروري لتحقيق الأداء الجيد للمؤسسة التعليمية بقادتها ومعلميها، ومما يُظهر أثره في مستوى الطلاب وقدرتهم على المنافسة بين المؤسسات الأخرى، ويمتاز الأفراد المندمجين بأدائهم لعملهم وبالمبادرة والكفاءة التي تساعدهم على تحقيق أهدافهم المهنية، ولديهم دوافع قوية، فالعمل بالنسبة لهم شئ ممتع، ويمتازون بالود والتعاون، وبإن انتقال الاندماج بينهم يزيد من فاعلية الأداء الوظيفي الجيد. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مستوى الاندماج لدى معلمي المرحلة الابتدائية، ومعرفة أثر كل من الجنس وعدد سنوات الخبرة على ذلك.

  • ملخص

    رغم اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمعلمين الجدد، وحرصها على تمكينهم والارتقاء بممارساتهم منذ تعيينهم، وتعزيز اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم، إلا أن اهتمامها لا يزال محصورًا بإلحاق المعلمين الجدد بالبرنامج التدريبي “تهيئة المعلم الجديد”، وعليه كان لا بد من التفكير بطريقة مدروسة ونظامية؛ ليكون التدريب جزءًا من نظام شامل يتضمن سياسات، وإجراءات، ونظم فرعية، ومحفزات وشراكات داعمة وغيرها من المكونات المعززة للتنمية الشمولية، وتبني أنموذج لتهيئة المعلمين الجدد؛ بحيث يمكنهم القيام بأدوارهم كمعلمين، ويعزز دورهم القيادي، وذلك استنادا إلى الخبرة التي اكتسبوها، وتلبية احتياجاتهم عند التحاقهم بمهنة التعليم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس: ما الأنموذج المقترح لتهيئة المعلمين الجدد، ولتعزيز دورهم كقادة تعليميين في فلسطين؟

  • ملخص

    أكدت نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بأن الممارسات التدريسية لأعضاء هيئة التدريس تعتمد الأساليب التقليدية في العملية التدريسية الأمر الذي لا يساعد على اكتساب الطلبة المعلمين للمهارات الحياتية التي تؤهلهم لممارسة مهنة التدريس بعد التخرج، وقد أشارت الدراسات إلى تدني مستوى الأداء التدريسي لمعلمي العلوم بالمرحلة الأساسية، وأوصت بضرورة التأكيد على كليات التربية لتبني المعايير المهنية للمعلم في برامج ومناهج إعداد معلمي العلوم، ونشر ثقافة التقويم بصفة عامة والتقويم الذاتي بصفة خاصة. وبناءً عليه ظهرت مشكلة الدراسة والتي تحددت بمحاولة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما العلاقة بين مستوى الأداء التدريسي لأساتذة كلية التربية/ صبر بجامعة عدن في اليمن ومستوى اكتساب طلبة الكلية للمهارات الحياتية؟

  • ملخص

    يحتاج المعلمين لبرامج تحقق نموهم المهني وتطوّر من كفاياتهم وتعرفهم على الاستراتيجيات التدريسية الحديثة كي يمكن توظيفها بما يتناسب مع احتياجات الطلبة وقدراتهم، وبما يتناسب مع إمكانيات بيئات مدارسهم. وبناءًا عليه وعلى نتائج دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة على عينة من معلمات رياض الأطفال بلغ عددهن (20) معلمة تبين أن معلمات رياض الأطفال ينظرن إلى البرامج التدريبية التي تعقدها وزارة التربية والتعليم غير مراعية للاحتياجات التدريبية للمعلمات ولا تأخذ برأيهن بها، وأنها عادة ما تكون دورات نظرية، وعليه تسعى هذه الدراسة إلى معرفة دور برنامج المعلمين الجدد في تمكين معلمات رياض الأطفال لاستراتيجيات التدريس الحديثة.

  • ملخص

    يُعد مفهوم التنشئة التنظيمية من المفاهيم الحديثة في مجال الدراسات الاجتماعية، وزاد الاهتمام به لتأثيره البالغ على ثقافة المؤسسة، سواء على مستوى محيطها الداخلي أو الخارجي، ويتمثل الدور الخارجي في إثبات التفرد والتميز عن باقي الهيئات والمؤسسات الأخرى، وأما الدور المتعلق بالمحيط الداخلي فيتمثل بتوحيد العاملين في المؤسسة على اختلاف خصائصهم الديموغرافية من أجل تحقيق أهداف مشتركة، وعليه، فإن التنشئة التنظيمية هي عملية مُستخدمة لتحويل المعلمين الجدد إلى أعضاء فاعلين ومشاركين داخل المنظمة. ولقياس التنشئة التنظيمية تبين وجود مدخلين يُركز الأول منهما على قياس طرق التنشئة التنظيمية المستخدمة، بينما يُركز الثاني على قياس محتوى التنشئة التنظيمية، وتتبنى هذه الدراسة الثاني منهما.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية وعمله كمشرفًا لأكثر من عشر سنوات بمدارس التعليم الأهلي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة؛ فقد لاحظ ضعفًا في كثير من كفايات إدارة التدريس الصفي لدى المعلمين الجدد وخاصة كفاية التخطيط، ولاحظ ضعفًا في معرفة استراتيجيات التدريس والتعلم النشط، وضعفًا لدى أغلبهم في ضبط الصف؛ وفي عملية التعزيز، ولوحظ تقصير إتجاه الطلاب قليلي الأداء أو ضعيفي الدافعية للتعلم، وقلة في أدوات التقويم، والاكتفاء بالتقويم التقليدي الموجود بنهاية كل درس، وضعفًا في تفعيل كتاب الطالب وكتاب النشاط، والاعتماد على ملخصات سابقة للمادة. وعليه تحددت مشكلة البحث بوجود عدد من المعلمين الجدد في المدارس الأهلية بحاجة إلى توفر كفايات إدارة التدريس الصفي لتعينهم على القيام بتربية وتعلم الطلاب من خلال وضع تصور لبرنامج تدريب مقترح لتنمية كفايات إدارة التدريس الصفي لديهم.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريبها لمجموعات كثيرة من المعلمين للترقيات؛ حيث تعد الباحثة مدرب عام لدى الأكاديمية المهنية للمعلم، أن كثير من المعلمين الجدد ممن يتقدمون للترقيات لأول مرة لديهم تدني بمعرفة الاستراتيجيات والأدوات التقويمية المختلفة، بالرغم من تطبيق ما يسمى بالتقويم الشامل في النظام التعليمي. كما أنه لا يوجد اهتمام بملفات إنجاز الطلاب حتى يستطيع المعلم أن يجمع أعمال الطالب المختلفة خلال العام، ومنه يستطيع أن يكتب تقارير مفصلة عن الطلاب تساعده بعملية التقويم وغيرها من مهارات المتابعة. ولحل هذه المشكلات سعى البحث الحالي للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات وأدوات التقويم البديل لتنمية مهارات التقويم والمتابعة لدى معلمي العلوم الجدد؟

  • ملخص

    تعتبر استراتيجية P.M.I. أي معالجة الأفكار أو توسعة الإدراك من المتطلبات الضرورية للمساعدة على تنمية مهارة اتخاذ القرار لدى الطلبة المعلمين، والتي أصيبت بالتدني نتيجة أساليب التعلم القائمة على التلقين في المراحل التعليمية السابقة؛ وعليه قلت القدرة على المناقشة والتفاعل مع المعلم؛ وكذلك ليتخلي الطالب عن حل مشكلاته وقدرته على تحمل مسؤولية قراراته، وحَوّلها لولي أمره، مما خلق طالبًا معلمًا يحتاج إلى من يتخذ له القرار، وهذا ما يؤثر سلبًا على أدائه وقدرته على مواجهة المواقف بدءًا من اختيار الشعبة ومواد دراسته، وعليه، ظهرت مشكلة البحث الحالي والتي تبلورت بالسؤال: هل يمكن لبرنامج تدريبي قائم على استراتيجية P.M.I. بأن ينمي مهارة اتخاذ القرار لدى الطلبة المعلمين؟

  • ملخص

    يمثل عضو هيئة التدريس الجديد اللبنة الأساسية للعملية التعليمية، وعليه فمن المهم إعداده وتطويره بشكل يسهم في صقل مهاراته المختلفة مثل المهارات التدريسية والبحثية والمجتمعية والتقنية، وذلك عن طريق عمل البرامج والدورات التدريبية والندوات الفعالة، والتي تتناسب مع احتياجاته وأدواره. فمتطلبات الوظيفة متنوعة وبحاجة إلى إعداد مسبق يشمل جميع الجوانب المرتبطة بالتطوير المهني، وذلك من أجل زيادة معدل الأداء الوظيفي وضمان الكفاءة. تسهم عملية التأهيل السليم للأستاذ الجديد في رفع مستواه الأكاديمي، إذ يُعد محكًا رئيسًا للحكم على جودة البرامج المقدمة بجامعة الملك سعود وقدرتها على تحقيق أهدافها، وكذلك تميزها في مجال التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس الجدد، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع تحقيق برنامج تهيئة أعضاء هيئة التدريس الجدد وإعدادهم في جامعة الملك سعود للتطوير المهني؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كرئيس لوحدة التدريب الميداني بكلية التربية، والتي من مهامها توزيع الطلبة المعلمين على المدارس المتعاونة ومتابعة برنامج التدريب، ومن اللقاءات الفردية والجماعية بمشرفي التربية الميدانية لاحظ تفاوتًا في نوعية المدارس في العديد من الجوانب كالإمكانات المتوفرة، والبيئة التعليمية، ومصادر التعلم، وتعاون الإدارة، وأعداد الطلاب في الصف، مما يؤثر وبشكل مباشر في تحقيق الطلبة المتدربين لأهداف مقرر التربية الميدانية، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في تحديد مدى فاعلية المدارس المتعاونة في ضوء تصورات الطلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الملك سعود في المملكة العربية السعودية

  • ملخص

    تولي كليات إعداد المعلمين إعداد مُنتسبيها عناية بالغة؛ ليصيروا مهنيين وقادرين على التعامل مع التنوع الثقافي الذي يحمله التلاميذ الذين ينتمون للثقافات المختلفة؛ ولكن هنالك قصور وقلة في الدراسات التي أجريت للكشف عن توجهات الطلاب المعلمين ومعتقداتهم عن الثقافات الأخرى، وعليه، حاولت الدراسة الحالية الكشف عن مستوى الاعتداد الثقافي لدى الطلاب المعلمين بجامعة الكويت، كمؤشر لتحديد مستوى الكفاية الثقافية التي يحملونها، والعوامل الديموغرافية المؤثرة فيها؛ كالنوع والتخصص الدراسي ومعدل الاحتكاك مع الثقافات الأخرى، وذلك من أجل الوقوف على مدى تحقيق أهداف برامج كلية التربية عند تأهيل طلابها، وتدريبهم على كفايات العمل ضمن بيئات التعلم المتنوعة ثقافيًا؛ وذلك في السياق الثقافي للمجتمع الكويتي.

  • ملخص

    تعتبر مهنة التعليم من أكثر المهن السهلة في العطاء والصعبة في الإنجاز، حيث تتأخر نتائج جهد المعلمين، ولذا فإن العديد من المعلمين قد يعاني من الاحتراق النفسي لصعوبة التعامل مع الطلبة، ونظرًا لحاجة المعلمين للدعم والمتابعة باستمرار، فلا شك ان ذلك قد يؤثر في قيمهم ومستوى يقظتهم العقلية. ومن خلال لقاء الباحث ب (15) من المعلمين الجدد، وتوجيه سؤال لهم حول مدى توافقهم وتكيفهم مع المهنة، لاحظ تشتتًا ذهنيًا لدى بعض المعلمين، والذي قد يؤثر في مستوى اليقظة العقلية، كما لاحظ بأن لدى البعض منهم اختلافًا في النسق القيمي، وتبين بأن موضوع اليقظة العقلية وعلاقتها بالنسق القيمي لم يحظ بالبحث من قبل، وعليه جاءت الدراسة الحالية والتي تحاول أن تجيب عن السؤال الرئيس التالي: ما مستوى اليقظة العقلية لدى المعلمين الجدد في لواء قصبة الكرك الأردنية وما علاقتها بالنسق القيمي؟

  • ملخص

    هدفت برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة إلى إكساب الطالب المعلم الكفايات التعليمية اللازمة لممارسة أدواره ومهامه الوظيفية بدرجة عالية من الفاعلية. ولقد حرصت جامعة الكويت على إنجاح برنامج إعداد المعلمين وتدريبهم في كلية التربية ورفد المجتمع بالمعلمين المؤهلين، إلا أن هذا التدريب لم يقدم بشكل كافٍ. وعليه من الأهمية التعرف على جوانب القوة والضعف فيه، واستقصاء المشكلات التي تواجه الطلبة المعلمون أثناء فترة التدريب الميداني. لهذا تمحورت مشكلة الدراسة في تحديد المشكلات التدريسية والصفية التي تواجه الطلبة المعلمون أثناء التدريب الميداني من وجهة نظرهم، وعلاقتها بمتغيري النوع والتخصص (دراسات اجتماعية/ رياضيات).

  • ملخص

    على الرغم من الجهود المبذولة في إعداد المعلم قبل الخدمة في الجامعات والكليات إلاّ أن الواقع يشير إلى ضعف في المخرجات وقصور في الأداء، حيث كشفت دراسات مختلفة عن ضعف في أداء معلمي اللغة العربية والطلاب المعلمين. وأكدت ذلك نتائج اختبار الكفايات الذي يجريه المركز الوطني للقياس والتقويم في المملكة العربية السعودية الذي يمثل أحد الشروط الأساسية لتعيين المعلمين في وزارة التعليم، ويركز على الجوانب التخصصية والمهنية، كما أن الشكوى من ضعف الطلاب المعلمين دائمة ومستمرة على ألسنة المشرفين التربويين وقادة المدارس، وأولياء الأمور، وهذا ما لاحظه الباحث بحكم عمله وتواصله الدائم مع طلاب الدراسات العليا، وأمام ذلك ارتأى الباحث إجراء هذه الدراسة للوقوف على الأداء التدريسي للطلاب المعلمين المتخصصين في اللغة العربية وتحديد جوانب القوة وجوانب الضعف.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف أكاديمي على الطلبة المعلمين في تخصص التربية الرياضية لعدة سنوات لاحظ وجود بعض الانفعالات السلوكية لدى الطلبة المعلمين أثناء اعطائهم لحصص التربية الرياضية، وعليه تبلورت فكرة الدراسة الحالية بهدف رصد هذه الظاهرة وتحليلها من أجل التعرف على أسبابها أولًا ومن ثم البحث في التدابير العملية للحد منها ثانيًا، وذلك بهدف تحسين عملية الإعداد المهني لطلبة التربية الرياضية، وعليه تمحورت مشكلة الدراسة في معرفة مستويات القلق وعلاقته بالرضا النفسي لدى الطلبة المعلمين في تخصص التربية الرياضية في الجامعات الفلسطينية.

  • ملخص

    نبع الإحساس بمشكلة البحث الحالي من خلال ملاحظة الباحثة لافتقاد طلاب الفرقة الأولى شعبة تكنولوجیا التعلیم لمقومات التفكیر الإیجابى، ولذلك كان من الضرورى استخدام بعض الطرق الحدیثة التى تساعد فى تحصین الطلاب من العجز المتعلم، وذلك بوقایتهم من نظرتهم التشاؤمیة وتغییرها الى تعلم التفاؤل. وبالاضافة الى ندرة الدراسات (فى حدود علم الباحثة) التى تناولت تنمیة التفكیر الإیجابى لدى الطلاب فى مجال علم تكنولوجیا التعلیم.