المعلّمون المبتدئون وبراعم التدريس

تصنيف:
وجد 71 بنود
بنود تابعة ل 61 إلى 71
  • ملخص

    تتضمن فلسفة العلم ثلاث جوانب رئيسة، والأول منها طبيعة العلم والتي تشمل مناهج العلم، ومسلماته وعملياته وأمور أخرى، والثاني تاريخ العلم ومن وظائفه أنه يعتبر أداة تحليلية نقدية للمفاهيم العلمية في نموها وتطورها عبر مسيرة التقدم العلمي، والثالث والأخير أخلاقيات العلم. وتشير الدراسات إلى أنه في مجالي طبيعة العلم وأخلاقياته هنالك مشكلة يمكن وصفها بتدني في فهم معلمي المستقبل لطبيعة العلم، وأخلاقيات العاملين في مجاله. والسؤال: هل يمكن اعتبار تصميم برنامج قائم على فلسفة العلم مدخلًا لحل مثل هذه المشكلة؟

  • ملخص

    تنبع أهمية البحث الحالي من ضرورة تنمية كفاءات أعضاء هيئة التدريس، ومساندتهم أكاديميًا، خاصة وأن مدى التحضير والاستقبال الذي يقوم به القسم لوصول عضو جديد تم تعيينه حديثًا سيكون له بالغ الأثر في نظرته نحو زملائه والقسم، وعلى الرغم من أهمية عملية دخول أعضاء هيئة تدريس وهيئات معاونة وإعداد البرامج التوجيهية لتنشئتهم والحفاظ عليهم إلا أنها قليلا ما تُبحث عربيًا، ونادرًا ما تفهم، وغالبًا ما تهمل، ومن هنا يشكل هذا الأمر تحديًا للبحث الراهن، ولكون أقسام الكليات والجامعات تعتمد على طاقة الزملاءجميعهم، وإبداعهم في دفع عجلة تقدم القسم بأنفسهم نحو الأمام، فإن من مسؤوليات رؤساء مجالس الأقسام ترسيخ زمالة القادمين الجدد، والتي تتوج في النهاية بالتعيين والتثبيت، وما يترتب على ذلك من إجراءات ومحاولات معرفة ما يدور داخل أقسامهم الأكاديمية من علاقات هي قضية لا تقل أهمية عن أي مهمة أو دور آخر للأقسام الأكاديمية ورؤسائها وأعضائها.

  • ملخص

    مما لا شك فيه هو أنّ المدير كقائد تربوي يلعب دورا مهما في دمج المعلم المبتدئ في المجتمع المهني لمدرسته،وكشفه عن الثقافة السائدة في هذه المدرسة. وتظهر الأبحاث أنّ المدي ريتحمل مسؤولية رعاية وتنمية ثقافة عمل ترتكز على الثقة المتبادلة والصدق والصراحة المهنيّين بين أعضاء الطاقم، وبينه وبين المتدرّبين (Jones, 2007) وإن ثقافة العمل التي تتقبّل وتثمّن آراء وأفكار المعلم المبتدئ تُمكنه من التطوّر والنموّ على الصعيد المهني.

  • ملخص

    تعتبر مهنة التعليم من المهن التي يعتز بها الإنسان على مرّ العصور، وقد بدأ التعليم منذ بدء ألخليقة، وهو يتطور ويختلف من عصر لآخر، فالتعليم جزء لا يتجزأ من نظام تربوي عام، والذي يعد أكثر الأنظمة أهمية وحساسية في المجتمع فنجاح أو إخفاق هذا النظام يعني بالضرورة النجاح أو الفشل لكافة مؤسسات المجتمع ونظمه الآخرى.

  • ملخص

    في هذه الدراسة ومن خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي والمنهج شبه التجريبي يحاول الباحثان الكشف عن فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتنمية قدرات الطلبة المعلمين على التصميم الإبداعي للألعاب التربوية في مادة العلوم واتجاهاتهم نحوه؛ ومما يصلون اليه أنه يجب التوعية بمثل هذه البرامج والحث على تطبيقها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريسها لطلاب الدبلوم المهنية، وهم من معلمي العلوم حديثي التخرج وجود شكوى من قبل الدارسين تتمثل في عدم قدرتهم على تطبيق طرائق تدريس واستراتيجيات حديثة عند قيامهم بتدريس الطلاب في مراحل التعليم العام، واقتصار استخدامهم على استرايجيات وطرائق تقليدية لا تثمر في العملية التعليمية، ولذلك قامت الباحثة بتطبيق استطلاع للتعرف على أهم المشكلات التي يعانون منها، والتي تمثلت بالفجوة الكبيرة بين ما تم تدريسه في الكلية والواقع المدرسي، كما ويفتقدون القدرة في كيفية أداء طرق التدريس الحديثة نظرًا لقلة التدرب عليها.

  • ملخص

    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على ظروف وقضايا المعلمين المبتدئين في مشوارهم المهني في ميدان التعليم في القدس الشرقية، لأن متابعة ما يحدث لهؤلاء الشباب في بداية عملهم أمر في غاية الأهمية لكل العاملين والباحثين في سلك التربية والتعليم، وبالذات بالنسبة للكلية التي درسوا وأعدوا فيها. ومن أهم ما توصل إليه البحث هو ذلك المزج المثير الذي يضم من جهة صورًا مؤلمة لواقع المدارس، ومن جهة أخرى رغبة المعلم المبتدئ وإصراره على متابعة المشوار التعليمي، رغبة منه في أن يترك أثر في نفوس طلابه، رغم ما يواجهة من صعوبات وعوائق.

  • ملخص

    إهتم الباحثون في ميدان مناهج التربية الرياضية الحديثة؛ واسهموا في بناء هذه المناهج الحديثة في الجامعات والمدارس، وكانوا متابعين وزائرين لطلبة التدريب الميداني في بعض مدارس عمان. ومن خلال المتابعة لميدان التدريب الميداني تبين أن الكثير من الطلبة (المعلمين) يتلقون معلومات في مناهج التربية الرياضية الحديثة ولا تنقل بالطريقة الصحيحة للميدان بالرغم من التوجيه من المشرف المقيم والزائر اللذين يقدمان لهم النصح والإرشاد من حيث النتاجات التعليمية وطرائق التدريس والوسائل المستخدمة وعمليات التقويم، إلا أن كثير من الطلبة لا يطبقون مناهج التربية الرياضية الحديثة بشكل كامل، وللوقوف على هذه المشكلة لابد من دراسة واقع أداء الطالب (المعلم) في تطبيق برنامج التدريب الميداني لمناهج التربية الرياضية الحديثة من وجهة نظر الطلبة ومشرفيهم في الميدان.

  • ملخص

    يتناول الكاتب في هذه المقالة الأخطاء العشرة التي يمكن أن يقع فيها المعلم الجديد في سنة التدريس الأولى له، وفي كل منها يحاول أن يقترح بديلا أفضل لكي يحافظ المعلم على همته وحماسه، وألا يستسلم لليأس والقنوط من مهنة التدريس، وهكذا يفسح المجال لصقل شخصية المعلم الناجح ومواصفاته.

  • ملخص

    تعتبر مرحلة التأهيل في كليات التربية مرحلة هامة في بلورة الهوية المهنية للمتعلّم الشاب الذي يصل مع توقعات كبيرة وأسئلة كثيرة بالنسبة لاختياره التدريس كمهنةً للمستقبل. تعرض الكاتبة في هذا المقال تقييم المعلمين المتدربين لفترة التأهيل وإسهامها في عملهم كمدرسين. حيث قامت في إطار هذا البحث باجراء مقابلات معمقة مع مدرسين جدد من إحدى الكليات المختلطة وعرضت نتائج المقابلات التي تعكس بعض الاستخلاصات المهمة. في مقدّمة الاستخلاصات نجد الوزن الهام للتدريب العملي فيا لتطور المهني لطلبة التربية والحاجة إلى توسيع هذاالإطار.

  • ملخص

    في هذا التلخيص عرض إلى ثمانية عوامل صعوبة يواجهها المعلم العربي المبتدئ في سنة عمله الأولى وهي: التواصل بين المعلمون الجدد وبين التلاميذ وأولياء أمورهم، الزخم خلال التدريس، معرفة أساليب التدريس ضمن موضوع معين، توقعات لدعم لم تتحقق، البيئة التنظيمية في المدرسة والثقافه السائدة فيها ومدى رضا المعلم عنه. أشارت بعض النتائج إلى أن البيئة التنظيمية في المدرسة والثقافه السائدة فيها، والزخم خلال التدريس، يساهمان بشكل بارز في تفسير الأختلاف في مستوى الرضا للمشاركين المختلفين. كذلك وجد أن هنالك علاقة بين خواص الخلفية العامة للمعلم العربي المبتدئ وبين الصعوبات التي يواجهها في السنة الأولى من عمله.