مؤتمرات وأحداث

يقولون عندما يسقط الإنسان للماء في المرة الأولى، هنالك احتمال معقول بأن لا يغرق، ولكن من الصعب بأن نجد أسلوب خاص في سباحته… أمسكت أزمة الكرونا بنا جميعًا غير جاهزين. والآن، ومع إنتهاء السنة الدراسية، هنالك فرصة لصقل “أسلوب سباحتنا”، ولنُخرج الرأس من المياه الهائجة، ولنتأمل على الجوانب، وإلى زملائنا في جميع أنحاء العالم، ولنرى: (1) مع أي الصعوبات المشتركة تمت المواجهة؟ (2) أي حلول وجدت؟ (3) ماذا يمكن أن نتعلم للمستقبل، من أجل أن نعمل بشكل صحيح حتى في الأيام الروتينية؟

حجر الزاوية: بناء نظم التعليم وتعليم المعلمين في أوقات الأزمات والتغيير في اليوم الدراسي A Corner Stone: Building Education and Teacher Education Systems in Times of Crises and Change الذي عقد online بمعهد موفت ب – 30.6.2020 تم التعامل مع مثل هذه الأسئلة: مع أي الصعوبات المشتركة تمت المواجهة؟ وأي حلول وجدت؟ وماذا يمكن أن نتعلم للمستقبل، من أجل أن نعمل بشكل صحيح حتى في الأيام الروتينية؟ شارك في هذا اليوم الدراسي محاضرون من الدول التالية: بريطانيا، إيرلندا، الولايات المتحدة الأمريكية، هونغ–كونغ، البرتغال، فنلندا، وكما هو معروف من إسرائيل. تحدثوا فيه عن العِبَر التي توصلوا إليها كمعلمين، معلمو المعلمين، مدراء، رجال من وزارة التربية والقطاع الثالث.

مرحبًا بكم في موقع المؤتمر الدولي في التربية والتعليم، والذي سيعقد في فندق لاندمارك في مدينة عمان، العاصمة الأردنية بتاريخ 16-18 أيار سنة 2017 م. يوفر مؤتمر التربية والتعليم مورد غني وفرصة للمهتمين في هذا المجال للتفاعل مع الأساتذة والعلماء البارزين في مجال التربية والتعليم، وسيستمر المؤتمر الأكاديمي لمدة ثلاثة أيام، ويهدف الى جمع العلماء والطلاب معًا، والمهنيين ذوي الخبرة في مجال التعليم، وفيه يتم تبادل الأفكار والانجازات في تطوير مجال التربية والتعليم وتبادل المعارف والثقافات. ويعقد المؤتمر بقصد أن يترك آثارًا طويلة الأمد على المشاركين من خلال اكتساب المعرفة الجديدة والمهارات التي تمكنهم من تحسين الوضع الاجتماعي والثقافي والتعليمي، ولتكون أساس لمواصلة تحسين رأس المال البشري في بلدانهم.

سيعقد المؤتمر ال- 11 السنوي الدولي للتكنولوجيا والتعليم والتنمية ((INTED2017، في مدينة فالنسيا في دولة اسبانيا خلال التواريخ: 6، 7 و8 مارس 2017. يعتبر ال ((INTED أحد أهم مؤتمرات التعليم الدولية للمحاضرين والباحثين والتقنيين والمهنيين من القطاع التعليمي. وبعد 10 أعوام متتالية من انعقاده، أصبح حدثًا مرجعيًا حيث يشارك فيه أكثر من 700 خبير من 80 دولة مختلفة، ويجتمعون لعرض مشاريعهم وتبادل معارفهم حول منهجيات التعليم والتعلم والابتكارات والخبرات التعليمية في مجال التكنولوجيا والتنمية. ومن المؤكد بأن الصيغة للعام 2017 من ((INTED ستكون من بين مؤتمرات التعليم الأكثر نجاحا في أوروبا. و ((INTED هو أكثر من مجرد مؤتمر، بل هو منصة مثالية للتواصل الاستراتيجي الدولي، وأفضل مكان لتقديم الابتكارات والمشاريع حول التعليم والتكنولوجيا.

ضمن اهتمامات كلية التربية بجامعة الملك سعود في مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية قضايا برامج إعداد المعلم وتطويرها، وتقويم مُخرجاتها. ومتابعة لسلسلة المؤتمرات الدولية والمحلية التي عقدتها خلال العامين الأخيرين؛ إذ بدأت بموضوع “إعداد معلم المستقبل وتطويره” ومن ثم تبعتها بموضوع “مُخرجات كلية التربية – الممكن والمأمول”، عقدت مؤخرًا مؤتمرًا محليًا، وكان ذلك بتاريخ 27 يناير 2016 في رحاب الكلية بجامعة الملك سعود في الرياض.

إعلان واعلام عن المؤتمر الدولي في مجال التربية الخاصة في الشارقة – الإمارات العربية المتحدة في التواريخ من 3 وحتى 5 أيار سنة 2016.

إعلان عن المؤتمر الدولي في التربية والتعليم في كوالالمبور في ماليزيا في التواريخ من 7 وحتى 9 آب سنة 2016. وورد في الإعلان أن هذا المؤتمر سيعقد خصيصا ليكون له آثار طويلة الأمد على المشاركين في المؤتمر من خلال اكتساب المعرفة الجديدة والمهارات التي تمكنهم من تحسين الوضع الاجتماعي والثقافي والتعليمي ولتكون أساس قوي لمواصلة تحسين رأس المال البشري في بلدانهم.

أحدث استخدام التكنولوجيا في التعليم ثورة في عملية التعلم، بحيث أن التحول إلى ما بعد الوضع التقليدي للتعليم، جعل دمج التكنولوجيا ميزة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد سهل التعلم الإلكتروني عملية الوصول للمعرفة، وجعل طرق التعلم أكثر مرونة، وعلاوة على ذلك فإن استخدام التكنولوجيا سد فجوة التعلم عبر الحدود. ومنح التعلم الإلكتروني للطلاب إمكانية الوصول إلى الجامعات والمواد المرجعية الأكاديمية من بلدان أخرى، وبالتالي وسّع قاعدةالمعرفة لدى الطلبة. نظرًا لهذه المزايا، يجب التركيز على التداول حول تطوير استخدام التكنولوجيا في التعليم.

ترحب اللجنة التنظيمية بجميع المهتمين في مجال التربية الخاصة، وستقوم بعقد المؤتمر الدولي في التربية الخاصة في عمان – الأردن، في فندق لاندمارك، في الفترة 17 – 20 أغسطس 2015. سيعرض هذا المؤتمر أهم المستجدات في مجال التربية الخاصة ويهدف هذا المؤتمر الى توفير الفرصة لمناقشة أساليب تحسين وإصلاح العملية التربوية في هذا المجال.

إن ملاءمة أو عدمها في أي محتوى نموذج من نماذج التعلم الإلكتروني المستخدمة، تتحدد بمدى ما يستند محتوى هذا النموذج على واحدة أو أكثر من الاتجاهات التربوية المعروفة (السلوكية، والمعرفية، والبنائية والاجتماعية)، وبمدى استخدامه لأدوات وأنظمة تكنولوجية متقدمة، وبحرصه وتأكيده على التفاعلية والتبادلية بين النماذج التربوية والاستراتيجيات التعليمية، وتقنيات التعلم؛ ولذلك ستحاول هذه الدراسة بناء قائمة لأهم معايير الجودة التي يمكن الاستناد عليها للحكم على ممارسات التعليم الإلكتروني وفق معايير تربوية محددة، ومدى ربط هذه النماذج بين النظرية والتطبيق، وتحديد موقعها من النظريات التربوية، وذلك من خلال استعراضها للاتجاهات التربوية.

في ختام أعمال وفعاليات مؤتمر (تطوير البحث العلمي في التعليم العالي)، والذي عقد في فندق لاندمارك عمان الأردن، خلال المدة من 11 ولغاية 13/08/2014 والذي شارك فيه أكثر من 45 مشاركا من جميع الدول العربية، في ثمان جلسات علمية وبأكثر من 35 بحثاً وورقة عمل، وثمان ورش تدريبية على هامش أعمال المؤتمر.

يدعو هذا المؤتمر التعليمي الدولي الشريحة التعليمية إلى النهوض والرقي بمستوى التعليم من الناحية النظرية والعملية، وتعزيز التميز التعاوني بين الأكاديميين والمهنيين.

افتتاح الدورة الثالثة من جائزة اليونسكو على اسم – حمدان بن راشد آلمكتوم-لمكافأة الممارسات والجهود المتميزة لتحسين أداء المعلمين وسيبقى باب الترشيح للجائزة مفتوحًا لغاية 31 تشرين الأول/أكتوبر 2013.

يقوم معهد التربية بالجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا بتنظيم مؤتمر دولي بعنوان “إعداد المعلم في العالم الإسلامي” وذلك في الفترة من 12 إلى 14 نوفمبر 2013. ويتشرف المعهد بدعوة الخبراء المهتمين للمشاركة بأوراق بحثية. ويمكن اختصار محاور المؤتمر بالتعليم وإعداد المعلمين في جميع المراحل وكافة التخصصات.

تحت هذا العنوان ينعقد المؤتمر التربوي في بيروت، لبنان في التواريخ 1 – 2 من تشرين الثاني لسنة 2013 وفيه دعوة لتقديم الأوراق وإعلام عن تمديد موعد تسليم الملخصات. يصبو المؤتمر أن يكون منبرا لطرح الأسئلة ولتقديم أوراق بحثية، والأمل بأن تفضي أوراق المؤتمر ومداولاته إلى فهم أعمق لما فعلا في برامج الماجستير والدكتوراه في التربية في الجامعات العربية.

ينعقد مؤتمر الكويت الرابع لتكنولوجيا التعليم بأمل في أن يلقي هذا التجمع النجاح والاستمرار في الأعوام المقبلة كأساس لتطوير التعليم، وإلى أن مثل هذه المعارض والمؤتمرات تساهم في خلق بيئة داعمة لمجتمع تربوي وتعليمي متكامل ومتجانس من الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين والمدرسة والجامعة وذلك ارتكازا على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والوسائط المتعددة لجعل عملية التعليم والتعلم أكثر إثارة للاهتمام، إضافة لتحديث العملية التعليمية ووسائل الشرح والتربية،الأمر الذي يساهم في تخريج أجيال أكثر مهارة واحترافية ليصبحوا أكثر تطوراً في استخدام التكنولوجيا مستقبلاً.

نظمت مؤسسة رفيق الحريري اللبنانية في مدرسة الحريري الثانية مؤتمرها الثاني حول موضوع “التجديد التربوي عبر تدريب المعلمين”، وذلك برعاية رئاسة مؤسسة رفيق الحريري نازك الحريري ممثلة بهدى طبارة، وجاء فيه: إن اهمية دور المعلم في العملية التربوية تلك التي هي بحاجة الى تطوير دائم لمواكبة المستجدات كما الاستجابة للتحديات التي يفرضها عالم معولم متصل ومتواصل.

شاركت المديرة العامة لليونسكو، إيرينا بوكوفا في فعاليات استمرت يوماً واحداً واستهدفت إنعاش عمل جديد لتحسين فرص الانتفاع بالتعليم وضمان جودته وتسريع وتيرة التقدم نحو تحقيق أهداف عام 2015؛ وقام بتنظيم هذه الأحداث كل من السيد بان كي ـ مون، الأمين العام للأمم المتحدة، والسيد جيم يونغ كيم، رئيس البنك الدولي، والسيد غوردون براون، مبعوث الأمم المتحدة الخاص للتعليم في العالم.

فيما يلي دعوة للمشاركة في المؤتمر حول الإبتكارات والتحولات في التعلم والتعليم.والذي سيعقد في جامعة تانكو عبد الرحمن، كولا لمبور، ماليزيا، في التواريخ 21-22 من اكتوبر لسنة 2013.

“كل طفل بحاجة إلى معلم”، هذا هو شعار أسبوع العمل العالمي لعام 2013 المخصص للتعليم للجميع (21ـ 27 نيسان/ أبريل) الذي يركز على الدور الحيوي للمعلمين في ما يتعلق ببلوغ أهداف التعليم. ويأتي ذلك وفقاً لشعار الحملة العالمية من أجل التعليم، وهو: “من دون المعلم، المدرسة هي مجرد مبنى”.