طرق التدريس
تصنيف:
وجد 239 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    تعتمد فلسفة التعليم الشامل في جوهرها على حق الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية في الحصول على تعليم فعّال عالي الجودة ومتكافئ الفرص، تُحترم فيه كرامتهم المتأصلة، ويُساعدهم على تحقيق أسمى طموحاتهم، واستغلال أقصى قدراتهم، ويقر باحتياجاتهم وبقدرتهم على المساهمة في المجتمع، حيث يرى هذا النهج في اختلافهم فرصة للتعلم بعد أن كانت مصدرًا هامًا لعزلهم. ولكي ينجح التعليم الشامل فإنه يتطلب من معلمي التعليم العام وفي جميع مستويات النظام التعليمي الالتزام بفلسفته والاستعداد لتطبيقها وتبني اتجاهات إيجابية نحوها. وكشفت العديد من الدراسات ذات الصلة بأن اتجاهات معلمي التعليم العام نحو دمج ذوي الإعاقة الفكرية ليس مفهوم ضمنًا، بل هي قضية مثيرة للكثير من الجدل بين أطراف العملية التعليمية التعلمية.

  • ملخص

    تحددت مشكلة الدراسة بوجود ضعف بمستويات عمق المعرفة العلمية لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدارس المملكة العربية السعودية، وعليه سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر نموذج لاندا البنائي في علاج هذا الضعف، وفي حدود علم الباحثة لا يوجد بحث سابق اهتم بتنمية هذا الجانب لدى الطالبات بمختلف مراحل التعليم العام بوجه عام والمرحلة المتوسطة بوجه خاص في المملكة من خلال استخدام نموذج لاندا البنائي؛ مما يؤكد أهمية الدراسة والحاجة لإجرائها، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما أثر استخدام نموذج لاندا البنائي في تنمية عمق المعرفة العلمية بمقرر العلوم لدى طالبات المرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    من خلال الاطلاع على الأدب النظري والبحوث السابقة ذات الصلة اتضح للباحث أهمية المنصات التعليمية ودورها بتوفير كافة الإمكانيات التي يمكنها اتاحة التعلم المناسب للطلبة، والغاء الفروق الفردية بينهم والتي تتمثل بقدرتهم على اكتساب المعلومات والوقت الذي تتطلبه هذه العملية، واتاحة الفرصة لهم للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا دون أي عوائق. ونظرًا لقلة الدراسات التي تطرقت لفاعلية تدريس مناهج الرياضيات باستخدام منصة Google Classroom على الصعيدين المحلي والعربي برزت مشكلة الدراسة التي تمحورت حول فاعلية استخدام المنصة Google Classroom في تدريس مناهج الرياضيات من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    عند استخدام التعليم المدمج خلال جائحة كورونا، لاحظت الباحثتان أثناء تدريس مقرر تكنولوجيا التعليم، ضعفًا لدى الطلبة المعلمين بمهارات استخدام منصات التعلم والزوم؛ مما أدى لضعف التفاعل مع الباحثتين؛ وأبدى الطلبة عدم تقبل واضح لاستخدام منصات إلكترونية. وخلال إشراف الباحثتين على طلبة الفرقة تخصص علوم بشعبة التعليم الابتدائي بمدارس التربية العملية المتاح فيها معامل الوسائط المتعددة، ووسائل تكنولوجية حديثة، لوحظ عدم توظيف أي نوع من التطبيقات التكنولوجية بالممارسات الصفية، وهذا ما تبين من نتائج دراسة استطلاعية أجرتها الباحثتان مع طلاب الفرقة الرابعة تخصص علوم. وظهر انخفاض بمستوى تمّكن الطلبة باستخدام برامج وتطبيقات تكنولوجيا التعليم. وعليه، برزت مشكلة البحث بالسؤال: ما فاعلية فرق التعلم المدمج المرن في تنمية ممارسات تدريس العلوم وفق نموذج “TPACK” والتقبل التكنولوجي لدى الطلاب المعلمين؟

  • ملخص

    نتيجة لزيادة عدد البحوث التي تطرقت للعوامل المؤثرة بتعليم الرياضيات وتعلمها بوجه عام، وخاصة بعد بيان بأن معتقدات الطلبة عن الرياضيات من العوامل المؤثرة على الأداء في الامتحانات؛ كان لا بد من التوجه نحو معرفة معتقدات الطلبة عن الرياضيات للبدء بمحاولة تغييرها بما يحقق التقدم الأكاديمي لديهم، ويقلل الفجوة الحاصلة بين معتقدات الطلبة وواقع طبيعة الرياضيات، بما فيها من جوانب مهمة وحقيقية وذات أثر في الحياة العلمية والعملية، وفي العلوم الأخرى كالفيزياء، والطب، والهندسة، وغيرها. وتحديدًا تحاول هذه الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما هي معتقدات طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنّية عن تعلم الرياضيات وتعلميها؟

  • ملخص

    هدفت الورقة البحثية الحالية إلى الكشف عن المهارات الرقمية للمعلم في ظل منظومة تكنولوجيا التعليم؛ وذلك لوجود توجهًا قويًا لتحديد المتطلبات المحددة للمهارات الرقمية للمعلمين وكيفية تعزيزها خلال إعدادهم وتدريبهم. وهذا الاهتمام لا يقتصر على الاقتصادات المتقدمة التي لها تاريخ في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم فحسب بل يمتد أيضًا إلى البلدان النامية. وهنالك العديد من الأمثلة التي تُبرز الجهود الدولية لتحديد وتطوير المهارات الرقمية للمعلمين مثل مشروع التعليم للمستقبل لشركة إنتل، ومشروع إعداد المعلمين لاستخدام تكنولوجيا الغد، ومشروع الأساسيات الوطنية للتعلم في المملكة المتحدة، والجمعية الدولية للتكنولوجيا في التعليم، ومعايير المجلس الوطني الأمريكي لاعتماد برامج إعداد المعلم.

  • ملخص

    أفرز الازدياد السريع بالمعارف ظاهرة أطلق عليها الكاتب صفة تقادم المعرفة أي عدم صلاحية المعرفة بعد فترة زمنية معينة، وبعدها تصبح غير ذات فائدة لظهور ما هو أحدث وأكثر نفعًا، وبالتالي لم تعد الفترة الزمنية التي يقضيها الفرد في التعليم النظامي كافية لتعلمة كافة المستجدات بالمعارف؛ ذلك لأن المعدل الزمني الذي تتكاثر فيه المعارف أسرع بكثير من المعدل الزمني الذي يتم فيه تطوير مناهج التعليم، وكذلك برامج إعداد المعلم فتكون دائما متخلفة عما يستجد في المعرفة. وعليه فإن للكاتب وجهة نظر في بعض التطورات المعاصرة وما تفرزه من تحديات، ويقترح في ضوئها بعض أهم أدوار المعلم التي يرى الكاتب ضرورة توافرها في عمله.

  • ملخص

    جودت أحمد سعادة هو كاتب مصري وهو أستاذ المناهج وطرق التدريس بجامعة الشرق الأوسط في الأردن، وسبق أن عمل في العديد من الجامعات العربية، وتقلدَ مناصبَ إدارية وأكاديمية جامعيةٍ عديدة منها رئيس قسم التربية ومدير مركز البحوث التربوية في جامعة اليرموك الأردنية، ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس في جامعة السلطان قابوس، ورئيس قسم الدراسات العليا وعميد كلية التربية في جامعة النجاح الوطنية بفلسطين، ثم رئيس قسم أساليب التدريس في جامعة الإسراء الأردنية، ثم عميد كلية العلوم الإنسانية وعميد البحث العلمي وعميد كلية العلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط بالعاصمة الأردنية عمان. صدر له مؤخرًا هذا الكتاب بعنوان “طرائق التدريس العامة وتطبيقاتها التربوية”.

  • ملخص

    بحث التربويون باستمرار عن أفضل التقنيات والطرق لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تجذب الاهتمام وتحث على تبادل الآراء والخبرات، وخاصه بعد ظهور العديد من الازمات ومنها، أزمة جائحة كورونا والتي كان أساسها عدم وجود المتعلم في الغرفة الصفية بشكل دائم لينتقل التعليم في المدارس الأردنية إلى ما يسمى التعليم المدمج، ويُعد التعليم المدمج من النماذج القادرة على توفير بيئة تعليمية متكاملة بين الجوانب النظرية من جهة والجوانب التطبيقية من جهة أخرى، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع استخدام أدوات التعليم المدمج من قبل معلمي العلوم في تدريس مادة العلوم والمعوقات التي تواجههم من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي لامست مختلف مجالات العملية التعليمية، وفي مقدمتها طرق واستراتيجيات التدريس، برزت العديد من استراتيجيات وطرائق التعلم عن بُعد، والتعليم الإلكتروني، الأمر الذي فرض الكثير من التحديات على جميع المؤسسات التعليمية بما فيها الجامعات. ومن أبرز المشكلات التي تعانيها الجامعات تركيز المدرسين على توظيف استراتيجيات التدريس التقليدية، وعدم العمل على توظيف التعلم الإلكتروني والمنصات التعليمية التي يؤدي استخدامها لتحسين عملية التعليم، وتعود بالفوائد التي يمكن تحقيقها للمعلم والمتعلم على السواء من خلال إمكانية توظيف طرق وأساليب تعلم وتعليم حديثة. وبالتالي فإن مشكلة الدراسة تتمثل في الحاجة إلى معرفة أثر المنصات التعليمية في التعلم الذاتي من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية.

  • ملخص

    في عصر التكنولوجيا الحديثة، تتطور التقنيات بسرعة هائلة وتؤثر على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك التعليم. وتُعد التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والواقع المعزز والتعلم الآلي من بين التقنيات التي ستؤثر بشكل كبير على مستقبل التعليم. وستغير هذه التقنيات الطريقة التي يتعلم فيها الطلاب وكيفية تفاعلهم مع المعلومات والمحتوى التعليمي. باستخدام التقنيات الحديثة وتطبيقات التعلم التفاعلي والتعلم الجماعي، يمكن أن يتحقق مستقبل التعليم الديناميكي والمبتكر. وستزود هذه التقنيات الطلاب بوسائل تعليمية متقدمة تساعدهم على تحقيق أقصى استفادة من تجربتهم التعليمية وتنمية مهاراتهم الفردية والاجتماعية. وينبغي للمدارس والمعلمين أن يتبنوا هذه التقنيات ويعملوا على تطوير بيئات تعليمية ملائمة تعزز التعلم التفاعلي والتعلم الجماعي.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله كمعلم بأن الواقع الحالي للعملية التعليمية كثيرًا ما يكون أداء روتيني لبعض المتعلمين مما يؤدي لانخفاض قدرتهم على التفكير الإبداعي سيما وأن التعليم التقليدي يركز على المادة الدراسية باعتبارها غايته الإنسانية، واقتصر دور المعلم على نقل المعرفة إلى ذهن التلاميذ باستخدام أسلوب التلقين، وأصبح المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة والمتعلم متلق لهذه المعلومات ولا يتحمل مسؤولية تعلمه ولا يبادر للقيام بأنشطة بل ينفذ التعليمات التي تصدر إليه من المعلم، ولا يراعي التعليم التقليدي تشجيع الإبداع والابتكار لدى المتعلمين، وعليه ركزت هذه الدراسة على معرفة أثر استراتيجيات التعلم المفضلة في بيئة التعلم النشط وعلاقتها بالتفكير الإبداعي لدى تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.

  • ملخص

    هدفت الورقة البحثية الحالية إلى بيان استخدامات تقنية الميتافيرس في قطاع التعليم، حيث تناولت بالعرض أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية خاصة بعد الأزمات التي مر بها العالم مثل جائحة كورونا وغيرها. كما وتناولت الدراسة تطور نظم المعلومات والاتصالات وكيف استفادت تقنية الميتافيرس من الإنترنت والواقع الافتراضي والواقع المعزز والذكاء الاصطناعي لدعم تعلم الطلبة وتحسين التواصل بين أطراف العملية التعليمية من معلم وطالب وولي أمر.

  • ملخص

    يسعى النظام التربوي إلى تطوير العملية التعليمية من خلال تطوير المناهج الدراسية، وأنظمة التقويم التربوي؛ لذا قام بتطبيق سلسلة مناهج كامبردج للرياضيات والعلوم، والذي يقابله تطوير في تقنيات وأساليب التقويم حيث تطرقت وثائق التقويم المساندة لتدريس الرياضيات والعلوم إلى عدد من التقنيات المهمة تمثلت بتقنيات تقويم المعلم، وتقنيات تقويم الأقران، وتقنيات التقويم الذاتي في مدراس التعليم الأساسي. ومن خبرة الباحثين في الإشراف التربوي ومن زياراتهم الإشرافية لاحظا وجود قصور في تطبيق تقنيات التقويم من أجل التعلم في الموقف الصفي، والذي يدعم تحقق أهداف ومعايير تدريس الرياضيات والعلوم، مما استدعى إجراء الدراسة الحالية لتقصي مدى توظيف معلمي الرياضيات والعلوم لتقنيات التقويم من أجل التعلم في الموقف الصفي بمدارس التعليم الأساسي بسلطنة عُمان.

  • ملخص

    اتضحت مشكلة الدراسة من خلال عمل الباحثة في الميدان التعليمي أثناء تدريس مادة الأحياء؛ حيث لاحظت صعوبة إجراء التجارب في المعمل التقليدي؛ لعدم توفر الأدوات المخبرية، أو خطورة بعض التجارب. كما ويدعم إجراء الدراسة زيادة الحاجة إلى استخدام المعامل الافتراضية في تدريس العلوم الطبيعية نتيجة للتحول الرقمي الهائل في شتى مناشط الحياة بوجه عام، والتعليم بوجه خاص، وكذلك ما تنادي به رؤية 2030 من التركيز على التقنيات الرقمية في التعليم، بالإضافة إلى ما يشهده العالم بوجه عام والمملكة العربية السعودية بوجه خاص من تحديات غير مسبوقة فرضتها جائحة كورونا. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الكشف عن واقع استخدام المعامل الافتراضية في تدريس العلوم من وجهة نظر معلمي العلوم الطبيعية في المدارس الثانوية بإدارة تعليم جازان.

  • ملخص

    تتجسد مشكلة هذه الدراسة في ضعف وقلة استخدام السبورة الإلكترونية من قبل معلمي ومعلمات التربية الإسلامية في التدريس، ولذلك جاءت الدراسة لمعرفة اتجاهات معلمي مدارس تربية بغداد الكرخ الثانية ومعلماتها نحو استخدام السبورة الإلكترونية في تدريس مادة التربية الإسلامية، وبشكل موجز تحاول هذه الدراسة الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ماهي اتجاهات المعلمين نحو استخدام السبورة الإلكترونية في تدريس التربية الإسلامية في العراق من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    استجابة لتوجيهات وزارة التربية والتعليم المصرية الحديثة، والتي تؤكد على الاستفادة من الثورة التكنولوجية الحديثة وتفعيلها في العملية التعليمية لمواكبة التطور السريع في مجال التقنية تسعى الدراسة الحالية إلى إكساب مهارات تصميم المحتوى الإلكتروني المتنقل للطلاب المعلمين من خلال بناء بيئة قائمة على الويب. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في وجود قصور في مهارات تصميم المحتوى الإلكتروني المتنقل والإنخراط في التعلم لدى الطلاب المعلمين، والتي يمكن معالجتها من خلال إعداد برنامج تدريبي قائم على الويب.

  • ملخص

    يحتاج المعلمين لبرامج تحقق نموهم المهني وتطوّر من كفاياتهم وتعرفهم على الاستراتيجيات التدريسية الحديثة كي يمكن توظيفها بما يتناسب مع احتياجات الطلبة وقدراتهم، وبما يتناسب مع إمكانيات بيئات مدارسهم. وبناءًا عليه وعلى نتائج دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة على عينة من معلمات رياض الأطفال بلغ عددهن (20) معلمة تبين أن معلمات رياض الأطفال ينظرن إلى البرامج التدريبية التي تعقدها وزارة التربية والتعليم غير مراعية للاحتياجات التدريبية للمعلمات ولا تأخذ برأيهن بها، وأنها عادة ما تكون دورات نظرية، وعليه تسعى هذه الدراسة إلى معرفة دور برنامج المعلمين الجدد في تمكين معلمات رياض الأطفال لاستراتيجيات التدريس الحديثة.

  • ملخص

    تعد استراتيجية الأمواج المتداخلة من الاستراتيجيات التي تستند على الاتجاه المعرفي في التعلم والتفكير، ويتم فيها التركيز على العقل وعملياته، وتتضح أهميتها من خلال تنمية مهارات التفكير للمتعلم بالكشف عن الاستعداد المدخلي للمفاهيم القبلية والعمليات والمعالجات اللازمة، كما أنها تُعطي للمتعلم مجالاً واسعًا للشعور بالثقة بالنفس من خلال إعداده لأوراق العمل للموضوعات والتي تتضمن موجات متداخلة من المعلومات يتم مناقشتها مع المجموعة الصفية المتعاونة، فضلاً عن أنها تعطي المتعلم فرصة التعبير عن رأيه من خلال المناقشة الجماعية.

  • ملخص

    يُعد التطبيق الصحيح لاستراتيجيات التعزيز من أهم العوامل التي تسهم في فاعليتة؛ ومما ينعكس على المخرجات التعليمية والسلوكية للطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد. وهناك القليل من الأدب النظري الذي تناول الكشف عن الأخطاء الشائعة في توظيف المعلمين لاستراتيجيات التعزيز في تدريس هؤلاء الطلبة. وعلى الرغم من توظيف المعلمين لاستراتيجيات التعزيز، لكن جهودهم قد لا تؤتي ثمارها في تحقيق النتائج المرجوة، وهذا ما يستدعي التقصي في تحديد الأسباب، والتي قد تكمن في تطبيق تلك الاستراتيجيات بشكل غير ملائم، فمثلًا يستخدم المعلم مُعّززًا ذا أهمية محدودة لدى الطالب، أو قد يبالغ في استخدام أحد المُعززات مع الطالب، حتى يفقد المُعزز قيمته. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة الأخطاء الشائعة في توظيف المعلمين لاستراتيجيات التعزيز في تدريس الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد.