-
ملخص
قد تتوافر الإمكانات المادية في دول العالم الثالث والدول النامية من جهة، ولكن قد تنقص الخبرات البشرية القادرة على توظيف النظريات التربوية السليمة والقادرة على الاستفادة من الامكانات المادية من ناحية أخرى، ففي دولة الكويت وعلى الرغم من توافر الامكانات المادية والمعامل والأجهزة، إلا أن الباحث ومن خلال خبرته في مجال العمل التربوي شعر بأن الإدارة المدرسية في الكويت ما زالت بحاجة للمزيد من الجهود لتحسين البيئة المدرسية للمعلمين، مما يرفع من درجات الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي والثقة والقدوة في العمل، والنزعة الإنسانية، ويقلل من التباعد، والإعاقة والشكلية ويركز على الانتاج. وعليه يُمكن بلورة مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما دور الإدارة المدرسية في تطوير بيئة العمل للمعلمين في ضوء التجارب العالمية من وجهة نظر المعلمين بالكويت؟
-
ملخص
في عصرنا لم يعد الهدف من التعليم إكساب الطالب المعرفة فحسب، بل تعدى ذلك إلى ضرورة إكسابه المهارات الحياتية والاعتماد على الذات، ليكون قادرًا على التفاعل مع متغيرات العصر، وتعددت أساليب التعليم، ويعد التعليم الإلكتروني أحد الأساليب التي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات، نظرًا لسرعتها في الأداء والانتشار الكبير الواسع الذي حققته. وبما أن المدارس هي المحور الأساس الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامه، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. ومن خلال عمل أحد الباحثين كمديرة مدرسة في وزارة التربية والتعليم في محافظة المفرق وما لاحظته من قلة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدرستها فقد ارتأت تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدارس قصبة المفرق؟
-
ملخص
تلعب رعاية الجوانب العاطفية دورًا حيويًا في نجاح البرامج التربويّة أو العلاجيّة لدى معظم فئات ذوي الاحتياجات الخاصة، بما فيهم الموهوبين، وذلك لأنّ جميع هذه الفئات بحاجة إلى الدعم والمساندة العاطفية بصورة أو بأخرى من أجل مساعدتهم على التواصل والتفاعل مع الآخرين. فأهميّة الذكاء العاطفي في المدرسة واضحة وظاهرة في الأبحاث التربوية والتي تُشير إلى أنّ الصحة العاطفية أساسية ومهمّة للتعلّم الفعّال. فلعلّ أهمّ عنصر من عناصر نجاح المتعلّم هو فهمه لكيفية التعلّم ويعود الدور الأكبر للمعلمين لأداء هذه المهمّة. ومن هنا جاء الاهتمام بالذكاء العاطفي على مستوى العالم أجمع وخاصة في الجانب التربوي. وعليه، تتمحور المشكلة الأساسية في هذه الدراسة حول معرفة الفروق في مستوى الذكاء العاطفي لدى المعلّمين والمعلّمات في مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميّز في لواء قصبة مدينة إربد.
-
ملخص
هدفت مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز في الأردن إلى تقديم المناهج الإثرائية والتي تلبي احتياجات الطلبة المتميزين، ورأى الباحثان بأن تحقيق هذا الهدف يحتاج إلى توفير مناخ ملائم وعدة أمور أخرى ومن بينها مصادر التعلم، والبرامج والأنشطة الإثرائية، وتطوير مهارات حياتية، والإدارة والإشراف، ومهارات المعلم. وعليه تولد لدى الباحثين إحساس بأهمية دراسة درجة تطبيق البرامج والأنشطة الإثرائية في مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز من وجهة نظر معلميها.
-
ملخص
إنّ أهم عامل في نجاح العملية التعليمية التعلمية هو المعلم، والذي يعدّ حجر الزاوية في المنظومة كلها، وذلك راجع إلى كفاءته، إذ لا تحقّق الكتب والمقررات الدراسية –رغم أهميتها- الأهداف التربوية المنشودة، ما لم يوجد معلم ذو كفايات تعليمية وسمات شخصية متميزة، يستطيع من خلالها إكساب تلاميذه الخبرات المتنوعة، وتهذيب شخصياتهم، وتوسيع مفاهيمهم ومداركهم، وتنمية أساليب تفكيرهم، وقدراتهم العقلية، ويُكمل النقص المحتمل في كتب ومقررات المدرسة، وفي أنشطتها وإمكاناتها. ويطلب من المعلم العصري في عالم اليوم الذي يتّصف بالتغيّر السّريع والتطور المتنامي، أن تكون لديه العديد من الإمكانات والقدرات والمهارات والقيم الإيجابية، مما يمكّنه من القيام بأدوار عديدة لتربية الأجيال تربية تناسب متغيّرات العصر.
-
ملخص
من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة، تبين بأنها ركزت على المشكلات التربوية التي تواجه المديرين، ومنها ما تناول الضغوط والتحديات والمعيقات التي تواجه التعليم المدرسي، وتنوعت فيها المدارس وأدوات القياس ومجتمعات الدراسة. وما يميز الدراسة الحالية بحثها في المشكلات التربوية التي تواجه المدارس الثاىوية كما يراها المشرفون التربويون ومديرو المدارس والمعلمون في منطقة مدينة الىاصرة، وقد استخدمت الاستباىة كأداة لجمع بياىات الدراسة، وقد استفاد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أداة الدراسة وفي الأدب النظري.
-
ملخص
نظرًا لتدني مستويات تحصيل الطلبة في المواد الدراسية كما أشار إلى ذلك مركز خدمات الاختبار التربوي (ETS) في الولايات المتحدة الأمريكية، والذى عزى هذا التدني لطبيعة المواد الدراسية من حيث جفاف موضوعاتها، ومفاهيمها المجردة، وقلة ارتباطها بحاجات الطلبة وميولهم. وعليه كان التوجه الحديث نحو استخدام تكنولوجيا التعليم وأدواتها، وقد عملت وزارة التربية والتعليم بدولة الكويت الكثير من أجل ذلك على أمل سد الثغرات وتغيير النمط التقليدي. ومما لاحظته الباحثة من خلال عملها التربوي بدولة الكويت قلة توافر الأدوات التكنولوجية المناسبة للتدريس، وفلة تدريب المعلمين على توظيف التكنولوجيا بالتدريس، ومن هنا كان لا بد من إجراء البحث الحالي كمحاولة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المدارس الحكومية بدولة الكويت لتكنولوجيا التعليم في التدريس من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
لم تتفق الدراسات حول نتائج استخدام اللوح التفاعلي في العملية التعليمية رغم الحديث عن النتائج الإيجابية لاستخدامه في العملية التعليمية، إلا إن هناك تدني واضح في مدى امتلاك الطلبة والمعلمين لمهارة استخدامه في المدارس الأردنية، ولذا ظهرت الحاجة إلى دراسة دوره كأداة تعليمية في تنمية المهارات التعليمية ومعرفة اتجاهات الطلبة والمعلمين نحو استخدامه باعتبارها من أحدث الأدوات التي بدأت تغزو المدارس الخاصة والجامعات. وهناك تحديات واضحة تواجه استخدام الألواح التفاعلية في المدارس الأردنية ومنها التكلفة المادية المرتفعة لشرائه وصيانتة بالإضافة إلى مقاومة المعلمين للتغيير والتمسك بالطرق التقليدية في التدريس، كذلك عدم حصول المعلمين على التدريب الكافي واللازم لتوظيف التكنولوجيا في التعليم وقلة الدافعية لذلك.
-
ملخص
ترتكز عملية التدريس على مهارات وفنيات المعلم، وعلى ما يملكه من خبرات وقدرات معرفية وتواصلية، وما يملكه من معتقدات وأخلاق وقيم، والمعلم الذي لدية إحساس مرتفع بفاعلية الذات (Self-efficacy) يضع خططًا ناجحة ويقوم بأدواره على أكمل وجه، أما إذا شعر المعلم بضعف في فاعلية ذاته فإنه يحكم على نفسه بالضعف والقلق والتمارض والفشل في التدريس، وهذا كله ينعكس على الأداء الفردي والجماعي وعلى جودة التدريس والعملية التربوية ككل وعليه تتحدد مشكلة الدراسة في طبيعة العلاقة بين فاعلية الذات وفعالية عملية التدريس.
-
ملخص
حرصت المملكة العربية السعودية ممثلة في وزارة التعليم على تذليل كافة الصعوبات والتحديات التي تواجه مدارس التعليم العام بكافة مراحلها، وتجلى ذلك في تخصيص جزء كبير من الميزانية العامة للدولة لقطاع التعليم، إيمانًا منها بأن المعلم يشكل حجر الزاوية في العملية التعليمية التعلمية، والأساس الذي يقوم عليه نجاح المدرسة في أداء رسالتها، إلا أن مؤشرات ومعطيات الواقع لا تزال تشير إلى أوجه قصور وخلل فيما يتصل بسلوك المواطنة التنظيمية لدى المعلمين في محافظة حفر الباطن، حيث أن بعض المعلمين لا يقومون إلا بالحد الأدنى مما هو مطلوب منهم، مما قد ينعكس على نوعية المخرجات التعليمية، وهذا بدوره يؤدي إلى تراجع كبير في النمو والتطور، حيث أن نتائج اختبارات القياس والتحصيل العلمي لا تزال دون المأمول .
-
ملخص
من مراجعة الأدب التربوي والدراسات السابقة للموضوع تبين مدى أهمية مشاركة العاملين في المدرسة في صناعة القرارات المدرسية وفي تحقيق الأهداف التربوية عمومًا، وضمان جودة المخرجات التعليمية، وبخاصة أن جوهر العملية الإدارية يتمثل في صناعة القرارات كافة. فالمدرسة تعد إحدى أهم مؤسسات المجتمع، وتقاس كفاءتها بقدرتها على تحقيق الأهداف التربوية المخططة والمنشودة، والاطلاع بدورها الذي يتوقعه المجتمع ويتطلع إليه. فدور المدرسة ازداد تعقيدًا وصعوبة مما يستلزم مشاركة العاملين في عمليات الإدارة المدرسية بما فيها صناعة القرارات حتى تتمكن الإدارة المدرسية من إنجاز مهامها بفعّالية وبجودة عالية الأداء.
-
ملخص
على الرغم من الجهود المبذولة بدولة مصر لأجل المعلمين الجدد إلا أن بعض المعوقات والعقبات التي أشارت إليها العديد من الدراسات والتقارير ومنها على سبيل المثال: شكلية وحدات التدريب والتقويم بالعديد من المدارس وخاصة بما يتعلق بدورها نحو المعلمين الجدد، فقد تبين إخفاقها في إشباع احتياجات المعلمين للنمو والتطوير، وعدم توفر المناخ المدرسي الذي يساعد على التشارك المعرفي أدى إلى ضعف قدر من الثقافة المهنية الإيجابية والتي تعتمد الالتزام بالنظام المدرسي، وقلة توافق السياسات في عملية توظيف المعلمين، وضعف الظروف المادية بما يتضمن غياب المكتبات، والحالة المتردية للمباني المدرسية والفصول، وتدني مستوى كثير من المعلمين المتخرجين من كليات التربية، وانعدام الدعم من قبل الزملاء في العمل. وعليه تحددت مشكلة البحث في الإجابة على التساؤل: ما التصور المقترح لإرشاد المعلمين الجدد بمصر في ضوء خبرتي كل من دولتي الصين واستونيا وبما يتوافق مع ظروف المجتمع المصري؟
-
ملخص
أكدت العديد من الدراسات على أن استخدام تقنيات التعليم الإلكترونى في المدارس يتأثر بدرجة كبيرة بالاتجاهات التي يحملها العاملين بالمدارس وخاصة المعلمين والمعلمات، فالاتجاه موقف مكتسب يظهره الشخص من خلال تصرف إيجابي أو سلبي نحو حدث معين، ولذا فالاهتمام بالاتجاهات يعني الاهتمام بالبشر، والاهتمام بإنجاح أدائه والعمل على تلاشي الأخطاء والصعوبات التي تواجه الأداء، وأن هنالك عملية تحول المدارس العربية للتعليم الإلكتروني، ولكنها تسير بخطى متذبذبة، وعليه جاءت هذه الدراسة للإجابه عن التساؤل التالي: ما اتجاهات معلمى ومعلمات مدارس محافظة مادبا فى الأردن نحو تقنيات التعليم الإلكترونى في مدارسهم.
-
ملخص
يمكن القول إن التفكير الابتكاري– كهدف تربوي – ليس مسؤولية مادة دراسية معينة دون غيرها، ولكنها مسؤولية مشتركة بين جميع المواد، لذلك كان لا بد من أن تنتقل طرق التدريس بالطلبة من ثقافة الذاكرة التي تعتمد على تلقين المعلومات وإعادتها إلى ثقافة الابتكار المعتمدة على توليد الأفكار القائمة على الفهم والتطبيق في مواقف جديدة؛ لحل المشكلات الحياتية. ومن هنا تتضح الحاجة إلى إجراء الدراسة؛ للتعرف على مدى استخدام معلمي الصفوف (1 – 10) لمهارات التفكير الابتكاري من وجهة نظر المشرفين التربويين في مختلف المواد الدراسية، حيث يتم رصد مدى استخدام المعلمون لهذه المهارات من خلال زيارات الإشراف الصفية، ومنها يمكن الكشف عن الجوانب التي يحتاجها المعلمون للتدريب والتطور.
-
ملخص
على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي تناولت الطلاب المتفوقين ومعلميهم، إلا أن التركيز كان على الطلاب الموهوبين والمتفوقين المسجلين في المدارس والمراكز المتخصصة بمثل هؤلاء الطلبة، ولقد أهمل التركيز على الطلبة المتفوقين المندمجين في المدارس الحكومية العادية. من ناحية أخرى، نجد أن الدراسات العلمية التي اهتمت بهذه الفئة لم تركز على أهمية تقديم الخدمات لهؤلاء الطلاب، ولا على نوعية الخدمات الإرشادية التي ينبغي توفيرها لهم، ولا على مواقف المعلمين من خدمات الإرشاد النفسي في المدارس الحكومية واستعدادهم للمشاركة والتعاون مع المستشارين. وعليه هدفت هذه الدراسة إلى تحديد تقديرات المعلمين لخدمات الإرشاد النفسي المقدمة للطلبة الموهوبين في المدارس الأردنية.
-
ملخص
هناك أنواع متعددة من القیادة تمت ممارستها في المؤسسات المختلفة كالقیادة التحویلیة والقیادة التبادلیة والقیادة الخادمة، واحتلت القیادة الموزعة مكانها من حیث التأثیر والتعامل الفعّال بین أعضاء المنظمة الإداریة، إذ یرتكز مفهوم القیادة الموزعة إلى توزیع المهمات على القائمین بالعمل بشكل یحقق التكافؤ والعدالة في المجال الإداري. و قد تكون الحاجة أكثر إلى القیادة الموزعة في المؤسسات التربویة باعتبار أن أعضاء المجتمع المدرسي یكوّنون فیما بینهم فریقًا متكاملاً للعمل مما قد یفرض هذا النوع من القیادة، ولذا كانت الحاجة لعمل مثل هذا البحث حول القیادة الموزعة في مدینة عمان، وكبداية إلى مثل هذا النوع من الدراسات في جميع انحاء الأردن.
-
ملخص
قد يواجه المعلمون والمعلمات صعوبة في تنظيم سلوكهم الشخصي وربما ينتج عن هذا الأمر بعض أشكال الاضطرابات في الشخصية والمشاكل النفسية، ومن ثم فإن اظهار الفشل في التحكم لسلوك معين قد يولد الشعور بالاكتئاب والقلق الاجتماعي، وهذا بدوره يولد مشاكل نفسية واجتماعية جمة وحالات من سوء التكيف والاندفاع ومسايرة الذات والأهواء الآنية، والتي قد تنعكس على الطلبة من جهة وأهداف المسيرة التعليمية من جهة أخرى، ولعل في البحث الحالي محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: هل يختلف التحكم الذاتي باختلاف كل من النوع ومدة الخبرة والحالة الاجتماعية لدى المعلمين والمعلمات؟
-
ملخص
من خلال اطلاع الباحثة على واقع المدارس في مدينة المرج وضواحيها لاحظت أن المعلم يحتاج إلى تنمية وتوجيه في استخدام طرق التدريس الحديثة والفعّالة حتى تسير العملية التعليمية إلى الأمام من أجل خلق وبناء إنسان نموذجي يفيد المجتمع، ومن هنا انبثق موضوع الدراسة في تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي الفصل في مجال طرق التدريس؛ إذ على المنظومة التربوية الانطلاق نحو الاهتمام ببرامج التدريب في مجال التنمية المهنية للمعلم لمواجهة التحديات والاحتياجات التي تواجه المعلم في البيئة الصفية في أثناء العمل التدريسي اليومي وفي المستقبل.
-
ملخص
من خلال الرجوع إلى مجموعة من المعلمين في المدارس تم التوصل إلى نتيجة أشارت إلى وجود ضعف في أداء المشرفين التربويين في تحسين أداء المعلمين، وأن ممارساتهم لا تنسجم مع دور الإشراف التربوي الحديث، وهذا يؤثر سلبًا على أدائهم المهني بشكل خاص وعلى الطلاب والتعليم بشكل عام، وظهر ذلك الضعف في عدم استخدام أساليب الإشراف الحديثة والاقتصار على بعض أساليب الإشراف التقليدية؛ لذلك جاءت هذه الدراسة للتعرف على دور أساليب الإشراف التربوي في تطوير الأداء المهني للمعلمين في المدارس الثانوية في محافظة جرش من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
قامت الباحثة بدراسة الذكاء الوجداني كمفهوم سيكولوجي جديد حاز على اهتمام بالغ من قبل مجموعة كبيرة من العلماء والباحثين لما له من أهمية، وقياسه لدى المعلمين الذين لهم أدورًا مهمة والاهتمام بهم خاصة لنقص الدراسات بهذا الصدد- حسب اطلاع الكاتبة – واستمدت دراستها من واقع المدارس الجزائرية والمنظومة التربوية، والحاجة الملحة لمثل هذه المواضيع بالنظر إلى المتغيرات الراهنة في هذا المجال والتي تفرض الاهتمام بالتعليم والمعلم وسبله وأساليبه التعليمية التي تضمن نجاح العملية التربوية والتوافق النفسي كمفهوم أساسي يؤثر في شخصية المعلم.
معلمون
تصنيف: