معلمون
تصنيف:
وجد 105 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    تأتي أهمية الدراسة في تناولها لإحدى الموضوعات البحثية الهامة؛ إذ أن الوقوف على أسباب مقاومة المعلمين للتغيير وطرق التغلب عليها ودراستها بطريقة علمية قد يؤدي إلى تطوير العملية التعليمية والارتقاء بها، والعكس صحيح، والتركيز على المعلمين؛ كونهم أهم العناصر الأساسية للتغيير، ومن أهم الدعامات للإصلاح التربوي. وهنالك، عدد لا بأس به من الدراسات الميدانية في الدول الغربية حول مقاومة التغيير، إلا أن هذا الموضوع لم يحظ باهتمام الباحثين في الدول العربية، وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في الأردن، وهذا يزيدها أهمية من حيث إمكانية الاستفادة من نتائجها في إيجاد حلول منطقية للتقليل من مقاومة التغيير وبالتالي تطوير العملية التعليمية. تلخيص:

  • ملخص

    في هذه الدراسة، استُعرضت أبرز التوجهات العالمية في إعداد المعلم، وشمل ذلك توجهات الإعداد في ضوء مفهوم الكفايات، والإعداد على أساس المهارات، والإعداد في ضوء أسلوب النظم، وتدريب المعلمين أثناء الخدمة داخل المدرسة، والتكامل بين الإعداد قبل الخدمة والتدريب أثناءها. كما واستعرضت الدراسة الوضع الراهن لبرامج إعداد المعلم في المملكة السعودية، وبعض الخبرات والتجارب العالمية في هذا المجال. ومن الأهمية بمكان، استناد الدراسة على إطار نظري يدعم توجهاتها ويحدد أسسها، إضافة إلى استعراضها للدراسات السابقة التي ستكمل هذا الإطار وتدعمه.

  • ملخص

    تهدف الدراسة الحالية إلى القاء الضوء على مفهوم الإدارة الصفية، وأهميتها، والدور الذي يقوم به المعلم في إدارة صفه، وأثر ذلك على دوره ودور طلبته عند استخدام التعلم التعاوني كمدخل جديد لدمج الطلبة في العملية التعليمية. بناء على ذلك سيتطرق البحث إلى مفهوم التعلم التعاوني، مكوناته، استراتيجياته، والفوائد التربويه له، وكيفية زيادة فاعلية الإدارة الصفية كنتيجة لتطبيق استراتيجية التعلم التعاوني.

  • ملخص

    اهتمت الأبحاث التربوية بتنمية الذكاءات المتعددة عند الطلبة، ولكن لم يحظ المعلمين بدرجة كافية من اھتمام الأبحاث والدراسات التربوية في ھذا المجال. وتوصلت بعض الدراسات التربوية إلى أنه ولمعلم المرحلة الأساسية متعدد المستويات يجب أن تتوافر الخبرة والمرونة والقدرة على الإبداع والابتكار. كما وأكدت الدراسات ذات الصلة على أهمية تدريب المعلمين في المرحلة الأساسية متعددة المستويات في تحسين العملية التعليمية – التعلمية وإدارة الصف، وقد كان لنتائجھا أثرًا فعالاً ظھر في توفير وقت التعلم وسلوكيات المعلمين مما زاد من فعالية التدريس وأسلوب تنظيم الصفوف.

  • ملخص

    تتناول هذه الدراسة إشكالية مفهوم السلطة لدى المدرس وعلاقته بالقلق النفسي عند التلميذ، باعتبار أن العلاقة بين المدرسين والتلاميذ عنصر مهم من عناصر التكوين الدينامي لشخصية التلاميذ، ونسقهم المعرفي .إن مشكلة التسلط التربوي لا تزال مطروحة بشكل حاد في مؤسساتنا التعليمية، فأحيانا يعاقب الطفل على الشغب، ومرة على الإهمال، ومرة على الخطأ. فيصبح المدرس في متخيل الطفل عبارة عن وجه عقابي يتهدده، وتصبح المدرسة بمثابة معتقل. تحاول الدراسة الحالية أن تُسهم في تسليط الضوء على مفهوم السلطة الذي يتبناها لمدرسون، وبحكم تصرفاتهم داخل الفصل. فهل يساعد المدرسون تلامذتهم على إبداء الآراء وطرحها للحوار، ويساعدونهم على خلق جو من الحرية؟ أم أنهم يفرضون قيودًا وضوابط صارمة، تحد من قدرات التلاميذ واستعداداتهم؟ ويشيعون جوًا من التسلط والقمع الذي لا يزال آثاره عالقة بالمجتمع الذي تبنى مفهومًا جديدًا للسلطة.

  • ملخص

    يمكن النظر إلى العملية التعليمية على أنها منظومة مكونة من مجموعة من العناصر التي ترتبط فيما بينها ويؤثر بعضها في بعض، ويعد التقويم من أهم مكونات هذه المنظومة التي تضم أيضًا الأهداف التعليمية والمناهج وطرق التدريس، ومما لا شك فيه أن أي تعديل أو تطوير لأحد هذه المكونات لا بد أن يؤثر ويتأثر بالمكونات الأخرى، فهذه المنظومة التعليمية تأخذ شكلاً حلزونيًا في تطويرها ونموها، والتقويم بوصفه أحد المكونات الأساسية لتلك المنظومة له علاقة كبيرة بمختلف جوانب هذه العملية التعليمية،لما يقدمه من تشخيص وعلاج وتغذية راجعة لتوجيه مسارها، وزيادة فعاليتها وتطويرها لتحقيق النتاجات المرجوة منها

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في أنها توفر مرجع إثرائي لأصحاب القرار، وللمهتمين بدمج التقنية في التعليم، وفي التعرّف على العقبات والحواجز التي تحول دون دمجها في التعليم العام، وذلك من خلال التعرف على أراء من هم في الميدان من المشرفين التربويين، والذين لهم صلة مباشرة بالممارسين للعملية التعليمية، وعلى وجه الخصوص تقدم الدراسة نظرة متعمقة في عوامل نجاح دمج التقنية في التعليم والتي تهم القائمين على المشاريع الطموحة لتطوير التعليم في السعودية.

  • ملخص

    يرتبط أسلوب التدريس بصورة أساسية بالصفات والخصائص والسمات الشخصية للمعلم، وهوما يشير إلى عدم وجود قواعد محددة لأساليب التدريس ينبغي على المعلم اتباعها أثناء قيامه بعملية التدريس، وبالتالي فإن طبيعة أسلوب التدريس تضل مرهونة بالمعلم الفرد وبشخصيته وذاتيته وبالتعبيرات اللغوية، والحركات الجسمية، وتعبيرات الوجه، والانفعالات، ونغمة الصوت، ومخارج الحروف، والإشارات والإيماءات، والتعبير عن القيم، وغيرها، تمثل في جوهرها الصفات الشخصية الفردية التي يتميز بها المعلم عن غيره من المعلمين، ووفقاً لها يتميز أسلوب التدريس الذي يستخدمه وتتحدد طبيعته وأنماطه.

  • ملخص

    من أجل تكوين بيداغوجي متميز تم وضع منهاج متكامل من الوحدات التربوية منذ سنة (2003) م، وبمعدل وحدة بيداغوجية في كل سنة دراسية، من السنة الأولى وحتى التخرج. إلا أنه تم تسجيل نقصًا في الحجم الزمني المخصص للتكوين البيداغوجي والمقدر بحوالي (%8) خلال كل المسار التكويني، ونفس النقص تم تسجيله في المعامل للتكوين التربوي، ونظرًا لهذا التفاوت الملحوظ (بين التكوين البيداغوجي والتخصصي) في الحجم الزمني ومعاملات الوحدات العلمية والبيداغوجية نتج عن ذلك شعور لدى الطلبة الأساتذة بأنها وحدات ثانوية، مما أدى إلى قلة رضاهم عن تكوينهم ضمن هذه الوحدات البيداغوجية (المتمثلة في: مدخل إلى علوم التربية، علم نفس النمو، علم النفس التربوي، المناهج التعليمية والتشريع المدرسي).

  • ملخص

    يعد الدور الذي يقوم به المعلم في التربية والتعليم دورًا محوريًا ومؤثرًا في جودة مخرجات التعليم، كما أنه العنصر الأهم الذي يعوّل عليه في عمليات التطوير والتحسين المدرسي لإحداث التحول المطلوب، ونظرًا لثراء المستجدات التربوية وسرعة تطورها في العصر الحديث، فإن المعلم لابد أن يكون ملمًا بكل جديد في مجال التربية والتعليم، قادرًا على التعامل مع المستجدات التربوية بعلم وخبرة. وهذا يؤكد أهمية التطوير المهني للمعلم، بما يضمن قدرته على أداء دوره بفاعلية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث بكليات التربية لإعداد المعلمين للمرحلتين الثانوية والأساسية لاحظ تباينًا في طرق التدريب للمعلمين واختلافًا في الكفايات التدريسية، وللمعالجة تطرق لدور التدريس المصغر وأثره على الكفايات التدريسية للمتدربين. وبالنسبة للتدريس المصغر فهو أسلوب تدريب يمثل صورة مصغرة للدرس، أو جزءًا منه أو احدى مهارته تحت ظروف مضبوطة، ويعرض لعدد محدود من المتعلمين، ويهدف التدريس المصغر إلى اعطاء فرصة للحصول على تغذية راجعة بشأن الموقف التدريسي. وأما الكفاية التدريسية فيقصد بها المعرفة النظرية للكفاية والممارسة الفعلية لها، ويعتبر اتقان هذين المكونين والمهارة في توظيفهما أساسًا لإنتاج المعلم الكفء والفعال.

  • ملخص

    بحكم موقع المعلم واتصاله الدائم مع الطلبه يصبح أداة النظام التعليمي التي يمكن أن تحدد مصير كل ما يبذل من جهود لاكتشاف وتنمية مواهب وإبداع الطلبة، ويرى عبد الفتاح جلال (1996)، إن معلما كفء مع منهج أو كتاب به بعض القصور أو مادة تعليمية لم تنل حقها التعليمي الاجب من حيث الإعداد خير من معلم غير كفء مع منهج متميز وكتاب متطور، ومن هنا أصبح الأتفاق على أن المعلم هو أخطر عنصر في المنظومة التعليمية، وبقدر ما نوليه من اهتمام في الإعداد والرعاية بقدر ما نحصل عليه من العملية التعليمية من عائد مجز.

  • ملخص

    أسفرت دراسة نشرها معهد اليونسكو للإحصاء بمناسبة اليوم العالمي للمعلّمين الذي يُحتفل به في 5 تشرين الأول/ أكتوبر بأنه سيكون من الضروري توفير 1.6 مليون معلّم إضافي لتحقيق تعميم التعليم الابتدائي بحلول عام 2015 و3.3 مليون بحلول عام 2030.

  • ملخص

    يتناول هذا المقال مقترح لدور المعلم المتميز في عملية الإشراف التربوي في الأردن، حيث تم تعريف المعلم المتميزعلى أنه المعلم الحائز على جائزة الملكة رانيا العبداللة، ولهذه الجائزة تسعة معايير يتم من خلالها تحديد من هو المعلم المتميز تربويا، إذ تشير هذه المعايير إلى معظم واجبات وأخلاقيات مهنة التعليم التي يتوقع من المعلم أن يتبناها ويمارسها خلال عمله.

  • ملخص

    يأتي هذا الكتاب مقدمًا جرعات مركزة لتنمية بعض الأسس والمهارات الهامة والتي قد أثبتت جدواها في الارتقاء بمستوى العاملين في مهنة التدريس.

  • ملخص

    في هذا المقال عرض لرأي ولتقييم عدّة أطراف لحصة العمل الفردي، من خلال الاجابة على سؤال البحث” ما هو موقف كل من المعلمين والطلاب وأهاليهم من حصّة العمل الفردي؟”،حيث سيتم التركيز على المعلمين على أساس أنهم وكلاء التغيير الحقيقيين في المجتمع،كذلك سيتم التطرق لرأي الأهل والطالبات، والذي يعتمد نجاح البرنامج بشكل كبير عليهم. هذا بالإضافة لعرض معلومات أساسية عن برنامج ” أفق جديد “، بما أنه أصبح القادم والزائر الجديد على مدارسنا، وذلك لإعطاء القارئ/ المعلم فكرة عن أساسيات هذا البرنامج، بما في ذلك معلمي المستقبل المقبلين على مهنةالتدريس.

  • ملخص

    نظم المعلمون ورشة عمل موسعة بنادي نقابة المهن التعليمية بالجزيرة، وذلك من أجل الاتفاق على المواد التي يريد المعلمون إدراجها في الدستور المصري الجديد، ومن ثم توجهوفد منهم لتسليم هذه المواد للجنة الخمسين بمجلس الشورى. فعلى أي المواد اتفق المعلمون المصريون وأرادوا إدراجها في الدستور المصري الجديد؟

  • ملخص

    تعالج هذه الدراسة ثلاثة مجالات، والأول منها المبادئ التربوية عند القابسي وتتمثل في: اقتران الدين بالدنيا، الشورى، إلزامية التعليم وتكافؤ الفرص، مراعاة الفروق الفردية ونذكر منها أيضا على سبيل المثال الإخلاص في التعليم وأداء الأمانة. أما المجال الثاني فيتناول نظام التعليم عند القابسي ويتمثل في المعلم، المتعلم، بيئة التعلم، منهج التعليم، التقويم المستمر والإشراف والتوجيه، وفي المجال الثالث يتم بحث التطبيقات التربوية والتي تعود بالفائدة على أهم مؤسستين تربويتين وهما: الأسرة والمدرسة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    “كل طفل بحاجة إلى معلم”، هذا هو شعار أسبوع العمل العالمي لعام 2013 المخصص للتعليم للجميع (21ـ 27 نيسان/ أبريل) الذي يركز على الدور الحيوي للمعلمين في ما يتعلق ببلوغ أهداف التعليم. ويأتي ذلك وفقاً لشعار الحملة العالمية من أجل التعليم، وهو: “من دون المعلم، المدرسة هي مجرد مبنى”.