-
ملخص
فرضت جائحة COVID-19 تغييرات جذرية على الممارسات التعليمية في جميع أنحاء العالم. وانتقل العديد من الجامعات والمدارس إلى تقديم مقرراتها وأنشطتها التعليمية بنمط التعليم عن بُعد. ولهذا مارست المؤسسات التعليمية اجراء الاختبارات عن بُعد حفاظًا على سلامة طلابها. وخلال ذلك واجهت تلك المؤسسات التعليمية تحديًا متمثلًا في تقييم نزاهة الاختبارات التي تمت عن بُعد. وسعت تلك المؤسسات من خلال عدد من الممارسات للتحقق من هوية الطلاب الممتحنين ومصداقية أدائهم باستخدام عدد من الوسائل لضمان إجراء الاختبارات دون غش. ومن تلك الوسائل ما طبقته الجامعة السعودية الإلكترونية من استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي المتمثل في المراقب الذكي لمراقبة الاختبارات عن بُعد. والسؤال: ما هي المميزات والتحديات لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في المراقب الذكي للاختبارات عن بُعد؟
-
ملخص
عرفت الباحثة المهارات النمائية على أنها مجموعة من الأنشطة التي من الضروري ان يكتسبها الطفل في مرحلة الروضة، وتحت اشراف وتقديم معلمات الروضة والتي تنمي عنده جوانب الانتباه والذاكرة والادراك والتفكير واللغة والتي تنمو بصورة واضحة بهذه المرحلة وتعتبر كتهيئة واستعداد لتعلم المهارات الاكاديمية لاحقًا عند دخول الطفل المدرسة. جاء فيروس كوفيد 19 وتسبب بجائحة كورونا والتي فرضت قيودها على جميع المتعلمين والمعلمين، والتي قد تؤثر سلبًا أو إيجابًا على عملية التعليم ونتائجها. وعليه، تبحث هذه الدراسة عن تأثير تعليم الاطفال عن بُعد والذي كان مُتبعًا أثناء تفشي الجائحة في تنمية المهارات النمائية المستهدفة من خلال تلك الدروس وذلك من وجهة نظر المعلمات المناط بهن تدريس الأطفال في تلك المرحلة.
-
ملخص
نبعت مشكلة الدراسة الحالية من إحساس الباحثة خلال ما رصدته على أرض الواقع، حيث بات التعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا يشكل مصدر قلق لأولياء الأمور؛ نظرًا لزيادة الساعات التي يقضيها التلاميذ في استخدام الأجهزة الإلكترونية. وإذا كان استخدامها يحمل في طياته الكثير من الأمور الإيجابية فإنه لا يخلو من بعض المخاطر الصحية والسلوكية لدى التلاميذ بشكل عام، وذوي صعوبات التعلم بوجه خاص والتي ينبغي الالتفات إليها. ومن الاطلاع على الجهود البحثية المرتبطة بالوقوف على العلاقة بين استخدام الإنترنت والمشكلات السلوكية تبين وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائيًا بينهما. وعليه، جاءت هذه الدراسة للكشف عن استخدام ذوي صعوبات التعلم للأجهزة التعليمية بمدينة نجران بالمملكة العربية السعودية، وعلاقتها ببعض المشكلات السلوكية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر أولياء الأمور والمعلمين.
-
ملخص
أفاق العالم على وقع أقدام عدو لا يرى بالعين المجردة ويهدد كل مكوناته، ويفتك بالناس دون هوادة، ويؤ ثر على مختلف مجالات الحياة، الاجتماعية والاقتصادية والتربوية والتعليمية؛ والوطن العربي ليس بمنأى عن هذه الجائحة وأثارها، وقد كانت الأزمة عالمية وسريعة الانتشار، وعليه، كان لا بد من اغلاق المدارس وإعلان حالة الطوارئ والتحول وبشكل مفاجئ للتدريس عن بُعد مما تسبب بصدمة وتوتر لدى الطلبة والمعلمين، بالإضافة إلى العديد من المعيقات غير المألوفة للمدارس كضعف البنية التحتية، وعدم ملائمة المتوفر من المحتوى الرقمي، وقلة التجربة لدى جميع أطراف العملية التعليمية: طلبة، ومعلمين، وأولياء أمور، وعليه كان لا بد من القيام بهذه الدراسة لمعرفة مدى فاعلية التعليم الطارئ عن بُعد والتعليم الإلكتروني في ظل أزمة كورونا في دولة فلسطين.
-
ملخص
في ظل القصور في عملية التعليم باستخدام تجارب التعليم الإلكتروني عن بُعد واستقصاء الوضع الحالي والواقع الفعلي للتعليم الإلكتروني عن بُعد لطالب التربية الخاصة وأين نحن من الممارسات المُثلى، الأمر الذي دعا وشجع على القيام بالبحث الحالي للتعرف على واقع التعليم الإلكتروني عن بُعد لدى طلاب وطالبات التربية الخاصة من وجهة نظر معلمي ومعلمات التربية الخاصة. وقد لاحظ الباحث ظهور المشكلة سابقًا، ولذلك وجد من الأهمية إجراء دراسة ميدانية للوقوف على الواقع الفعلي والتعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم الإلكتروني التي يحتاجها المعلمون، والوقوف على أهم المعوقات التي تواجههم وتقف عائقًا أمام توظيفه. وعليه جاءت الدراسة الحالية لمعرفة واقع استخدام معلمي ومعلمات التربية الخاصة للتعليم الإلكتروني عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
بدأ فيروس كورونا المستجد نهاية العام الميلادي الماضي، ثم ما لبث أن أصبح جائحة عالمية، وقد قامت الحكومات الرشيدة بجهودٍ جبارة ومتميزة لمواجهته وذلك بوضع كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية، مما أدى لتخفيف آثار هذه الجائحة على المواطنين والمقيمين في جميع المجالات الصحية، الاقتصادية، والتعليمية؛ وقد كان من ضمن هذه الاجراءات الوقائية تعليق الدراسة في جميع مراحل التعليم، والتحول للتعلم الإلكتروني للمحافظة على سلامة المجتمع. إن هذه التغيرات التي طرأت على التعليم ستؤثر على نوعية الاحتياجات التدريبية للمعلمات، ومن خلال الاطلاع على نتائج وتوصيات العديد من الدراسات السابقة تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة التعرف على الاحتياجات التدريبية للمعلمات لمواجهة الأزمات.
-
ملخص
للقيادة الفعّالة دورًا هامًا في توجيه الجهود لتحقيق الغايات التي أنشئت من أجلها المؤسسات، وتعد التربية العنصر الرئيس لإعداد العنصر البشري، وفي ظل جائحة كورونا تكون الحاجة ماسة للقيادة الإدارية التي تقوم على أساس علمي من التنظيم والتخطيط والتوجيه والمتابعة والتقويم، حيث تتطلب وجود قائد يتمتع بالذكاء والمعرفة والمهارات والقدرات العالية. إذ يقوم النمط القيادي المُتبع لدى مديري المدرسة بدور هام وإيجابي في تهيئة المدرسة الفاعلة التي تؤثر بشكل مباشر على الروح المعنوية للمعلمين. والسؤال، ماهي الأنماط القيادية السائدة لدى مديري المدارس الثانوية الحكومية بمحافظة المفرق الأردنية خلال جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
شكلت جائحة كورونا ضغوطًا على مختلف مجالات الحياة، ومن أبرزها مجال التعليم، لذا كان اللجوء إلى التعليم عن بُعد هو أسرع الحلول الطارئة لأجل استمرارية التعليم، وقد أوصت العديد من الدراسات بضرورة استخدام منصات التعلم عن بُعد مع العلم بوجود طلبة يعانون من عدم المساواة في فرص التعليم عن بُعد وخاصة بالمناطق المهمشة اجتماعيًا. وبينت معظم الدراسات أثر جائحة كورونا على الصحة النفسية والتربوية والاجتماعية، وأشارت بعضها إلى أن الجائحة تركت بعض الآثار السلبية على المتعلمين في مختلف المراحل، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن الآثار التربوية والنفسية والاجتماعية للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا على الطلبة والمعلمين والأسرة.
-
ملخص
نبعت مشكلة الدراسة الحالية من متابعة الباحثان واهتمامهما بمستجدات التعلم الإلكتروني وأدواته ودوره المهم والأساسي في إنجاح العملية التعليمية، وخاصة في ظل التعلم عن بُعد وجائحة الكورونا، وعليه سعت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معوقات التقويم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين والمعلمات بمنطقة حائل بالمملكة العربية السعودية والتي يمكن تلخيصها بالمعوقات التقنية والمتمثلة بالبنى التحتية وشبكات الإنترنت، والبشرية والمتمثله بضعف التأهيل للكوادر، والاجتماعية والمتمثلة بالاتجاه الرافض لعملية التقويم الإلكتروني، والمعوقات الفنية والمتمثلة بنقص الخبراء والفنيين في مجال البرمجة والقياس والتقويم الإلكتروني
-
ملخص
اتُهم التعليم التقليدي وعلى مدار العديد من السنين بأنّه لا يهتم بالفروق الفرديّة، وكانت مشكلة التقييمات من أهم الأمور التي يهتم بها التربويون ومن أكثر المعيقات لتطبيق التعلم عن بُعد، ومن أشد المآخذ على التعليم الإلكتروني. ومع حدوث جائحة كرونا، وعدم استطاعة الطلبة والمعلمين الوصول لقاعات التدريس، كانت الحاجة مُلحة لمثل هذا النوع من التقييم. ونتيجة لحضور الباحثة عدد من المؤتمرات الافتراضية العربية كان أكثر الانتقادات للتعلم عن بُعد في عملية التقييم. وأغلب المشاركات والحضور تتطلع إلى حلول لهذه المشكلة، وكانت لدى الباحثة رغبة سابقة في ايجاد حلول لمشكلة تقييم الطلبة، لذلك عمدت الباحثة إلى تقديم نموذج لأساليب التقييم عن بُعد ومعالجة هذا الموضوع؛ وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما واقع التقييم عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
إن مهمة ضبط سلوك الطلاب لا تقتصر على المعلم وحده، بل هي مجهود جماعي يتطلب مشاركة المدير والمرشد الطلابي وأولياء الأمور، والطلاب أيضًا. وفي ظل صعوبة ضبط الطلبة في الغرفة الصفية، برز تحدٍ آخر، وهو كيفية ضبطهم أثناء عملية التعلم عن بُعد، والتي فرضتها جائحة كورونا ومنها إجراءات التباعد الاجتماعي والتي ترتب عليها إغلاق المدارس. وجاءت هذه الدراسة لتقدم نتائج حول مشكلات الانضباط الطلابي في ظل التعلم عن بُعد وأساليب علاجها، ثم الخروج بالتوصيات التي قد تسهم فى تحقيق الانضباط الطلابي خلال عملية التعلم عن بُعد.
-
ملخص
تتضح أهمية الإنماء المهني والتنمية المهنية للمعلم والارتقاء ببرامج التطوير المهني في ضوء التنمية المهنية المستدامة لمواجهة التطورات والتغيرات المتسارعة في الميدان التربوي في ظل الوضع الراهن والذي يطغى عليه التعليم عن بُعد. وتوفير الفرص لتطوير مهنيته بصورة عالية تؤدي بدورها إلى تعلم راق لدى الطلاب، والاطلاع على المواقع الخاصة بالعملية التربوية والتعليمية عبر المنصة التعليمية فتعم الفائدة على جميع المعلمين.
-
ملخص
في الآونة الأخيرة ومع بروز جائحة كورونا وأثرها الكبير على قطاع التعليم، وقطاع التعليم الخاص أشارت عدة دراسات لتعرض طلبة التربية الخاصة إلى تعليق الدراسة والاستعانة بنظام التعلم عن بُعد، الأمر الذي أثر على طلبة هذه الفئة من حيث تطبيق الخطط العلاجية المُعدّة لهم، والبرامج الخاصة بهم لتنمية مهاراتهم الاجتماعية والنفسية والسلوكية والعناية بهم. ومن خبرة الباحثتين في الميدان التربوي لاحظتا التحديات التي أثرت على الجوانب الأكاديمية والاجتماعية والنفسية لهذه الفئة، حيث أن إحدى الباحثتين ركّزت عملها مع هذه الفئة من الطلبة خلال فترة التعلم عن بُعد. وعليه، تلخصت مشكلة الدراسة في المحاولة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما التحديات التي واجهت طلبة التربية الخاصة في ظل جائحة كورونا بمدارس القدس الابتدائية خلال التعلم عن بُعد؟
-
ملخص
في ظل جائحة الكورونا وتبني نمط التعليم عن بُعد، يحتاج تعليم الرياضيات؛ ذلك العلم التجريدي القائم على المفاهيم، والحقائق، والمسلمات، والبديهات، والذي يعتمد على الفهم، والتفكير، إلى طرق واستراتيجيات تعليمية يستخدمها المعلم بأسلوب يعمل على تنمية قدرات الطالب المعرفية والذهنية والمهارية، إضافة إلى أن يكون المعلم على قدر كبير من التدريب المتميز في استخدام تكنولوجيا الإنترنت والاتصالات، وقادر على خلق بيئة إلكترونية تفاعلية غنية بالمواقف، والأنشطة، والوسائل التعليمية، التي تحفز الطلبة على الانخراط في مناقشات، والحوارات الرياضية، بين الطلبة ومعلمهم من ناحية، وبين الطلبة أنفسهم من ناحية أخرى.
-
ملخص
بحسب العديد من التعريفات للتقويم الإلكتروني يمكن اعتباره على أنه الولوج إلى الشبكات الإلكترونية، وتوظيف البرامج التعليمية المحوسبة، والتي يتم عمل الاختبارات والأنشطة الصفية واللاصفية من خلالها ويتفاعل المتعلم معها إلكترونيًا، ويُقدم المعلم التغذية الراجعة الفورية للمتعلم، وذلك للحكم على أداء المتعلمين ومدى اكتسابهم للمعلومات والمهارات في مختلف المواد الدراسية.
-
ملخص
لا شك بأن جائحة كورونا أثرت سلبًا على الجميع، وخاصة في الجوانب النفسية، فعاش الجميع حالات من الرعب والقلق، وازداد ذلك لدى البعض وأدى إلى ارتفاع درجة الوساوس وزيادة حالات الاكتئاب، ولم يقتصر التأثيره على الكبار فقط بل امتد إلى الأطفال. وإذا كان هذا الوضح بالنسبة للجميع فما هو الوضع بالنسبة للأطفال ذوى الإعاقة؟ وكيف يكون بالنسبة لأمهاتهم؟. وعليه، انبثقت مشكلة البحث من ملاحظة الباحثين لشكوى الكثير من أمهات الأطفال ذوى الإعاقة )طيف التوحد، والإعاقة العقلية) من تأثير جائحة كورونا على أطفالهن، والذى ولّد لديهن شعور قلق وخوف على أولادهن، وعدم لديهن الشعور بالطمأنينة والأمان .
-
ملخص
نظرًا للظروف التي يعاني منها العالم قي الوقت الراهن والمتمثلة بانتشار فيروس كورونا، فقد وجدت المؤسسات التربوية نفسها فجأة مجبرة على التحول للتعلم عن بُعد لضمان استمرار عملية التعليم، واستخدام شبكة الإنترنت والهواتف الذكية والحواسيب للتواصل، وقد لاحظ الباحث من خلال عمله الميداني عدم وجود كفايات في المهارات لدى الطلبة والمعلمين، وعدم وجود الكفاية من الأجهزة لتغطية عملية التعلم عن بُعد، وبأن عدد كبير من الطلبة والمعلمين لا تتوفر لديهم شبكة الإنترنت بشكل دائم، وأن التحول من التعليم التقليدي إلى الأسلوب الرقمي بات هاجسًا مُقلقًا، بالإضافة لعملية ملاءمة المناهج للتعلم الرقمي، وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة الاستعداد للتعلم الرقمي في الأردن خلال جائحة كورونا من وجهة نظر معلمي مدارس شمال الأردن؟
-
ملخص
في عصر الثورة التكنولوجية دخلت التقنيات التكنولوجية والخدمات الإلكترونية لجميع ميادين الحياة وأصبح التعليم يبحث عن نسخة إلكترونية له، وظهر بما يسمى بالتعليم الإلكتروني، وأصبح لزامًا على الجامعات التي تبحث عن مكانه مرموقة في المجتمع أن تسير في ركب التقدم التكنولوجي، وأن تعتمد التعليم الإلكتروني كوسيلة أساسية في العملية التعليمية، ولتتمكن من الاستمرار في مسيرتها وتأدية رسالتها والمحافظة على ميزة تنافسية مناسبة بين الجامعات الأخرى، ولذلك برزت أهمية تطبيق التعليم الإلكتروني ودوره في دعم اقتصاديات التعليم الجامعي في ظل جائحة كورونا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التعلیم الإلكتروني في دعم اقتصادیات التعلیم الجامعي في ظل جائحة كورونا؟
-
ملخص
في بداية عام 2020 م ظهر تحد جديد اجتاح العالم بأسره، مما جعل مواصلة عملية التعليم التقليدية أمرًا مستحيلًا، وكان لا بد من وجود نمط تعليمي يسمح بالتعايش مع معطيات هذا الوباء وظروفه، وتمثل هذا النمط في التعليم عن بُعد بسبب جائحة كورونا. وعليه، فهنالك حاجة ماسة إلى تطوير متطلبات التنمية المهنية للمعلمين وقت الأزمات وفي ضوء تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وللوقوف على متطلبات التنمية المهنية للمعلمين أجرى الباحثان دراسة على عينة استطلاعية من المعلمين، واتضح من خلالها وجود حاجة إلى تحديد متطلبات التنمية المهنية في ضوء الاتجاهات المعاصرة ومناقشة تفاصيلها، ليساعدهم على استمرارية عملية التعليم والتعلم وقت الأزمات.
-
ملخص
إضافة إلى نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، قام الباحث بدراسة استطلاعية شارك فيها (29) معلمًا ومعلمة استهدفت تقييم المعلمين لأنفسهم في الكفايات الإلكترونية، وأظهرت أن الأغلبية يٌقيّمون أنفسهم بدرجة متوسطة، واستجابة لتصريح وزير التعليم السعودي بأن التعليم عن بُعد أصبح خيارًا استراتيجيًا وليس بديلأً، ظهرت الحاجة للقيام بدراسات تستهدف معرفة مدى تَمَكُّن المعلمين والمعلمات من الكفايات الإلكترونية للتعليم عن بُعد في ظل جائحة الكورونا، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسعي لمعرفة مستوى ممارسة الكفايات الإلكترونية لدى معلمي ومعلمات المملكة العربية السعودية في ظل جائحة كورونا.
- 1
- 2