فيروس كورونا "كوفيد-19"
تصنيف:
وجد 36 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 36
  • ملخص

    تعطلت المدارس الثانوية بدولة الكويت بسبب تطبيق الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة بشأن أزمة (كوفيد 19)، وهذا ما يُبرهن على ضعف المدارس الثانوية في استمرارها بتقديم الخدمات التعليمية أثناء الأزمة، وذلك لاعتمادها بشكل كبير على العمل في البيئات التعليمية التقليدية، وضعفها في الموازنة التي تسمح بالتنويع، باستخدام التعليم الهجين مثلًا والذي يخلط بين التعليم التقليدي، والتعليم الإلكتروني عن بُعد، وهذا ما كان مُبررًا للشروع في إجراء هذه الدراسة من أجل التعرف على نقاط الضعف والتحديات التي تواجه المدارس الثانوية خلال جائحة (كوفيد 19)، والتوصل لبعض المقترحات التي قد تفيد في التعامل مع الوضع الحالي، والاستفادة منها مستقبلًا خلال أزمات مماثلة.

  • ملخص

    تهتم وزارة التعليم السعودية ببرامج تطوير التعلم عن بُعد للطلاب الصم في جميع مراحل التعليم العام لا سيما في ظل سعيها نحو تحقيق رؤيتها 2030 من خلال تحسين البيئة التعليمية. لذا سعت وزارة التعليم إلى تسخير الكثير من الطاقات المادية والبشرية في سبيل الحصول على النتائج المأمولة في ميدان تعليم الصم في ظل جائحة فايروس كورونا. وللوقوف على واقع الخدمات التعليمية التي توفرها وزارة التعليم للطلاب الصم سواءً بمدارسهم أو عن بُعد نظرًا لجائحة كورونا، يجب القيام بالتقويم المستمر لها ومن منظور المعلمين لهؤلاء الطلاب. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بوجود الحاجة لمعرفة واقع الخدمات التعليمية عن بُعد المقدمة للطلاب الصم خلال جائحة فايروس كورونا كما يراها المعلمون والمعلمات.

  • ملخص

    تُخصص المؤسسات التعليمية لعملية التقويم جزءًا مهمًا في خططها، وتنفق عليها كمًا كبيرًا من ميزانياتها، ويُمثل التقويم العمود الأساس لتطوير الخطط التعليمية وتحديد جوانب القوة وأسباب تدنيها؛ ونظرًا لسرعة تطبيق التعلم عن بُعد بجميع المؤسسات التعليمية في سلطنة عُمان بسبب انتشار جائحة الكورونا، فإن هذا الإجراء يتطلب الوقوف على واقع تطبيق هذه التجربة الجديدة، ومعرفة جوانب تميزها لتعزيزها، واقتراح الحلول للصعوبات والعقبات التي تواجهها، وعليه تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع تجربة التعلم عن بُعد في ظل انتشار جائحة كورونا بالمدارس الحكومية بسلطنة عُمان من وجهة نظر الهيئة التدريسية؟

  • ملخص

    قامت الباحثة بتغطية مشكلة البحث الحالي من خلال ثلاثة مطالب، وفي المطلب الأول استعرضت المفاهيم ذات الصلة بالموضوع، وهي: نموذج العمل التجاري (Business Model)، وعملية التعليم سواء كان عن بُعد أو التعليم الرقمي أو الإلكتروني والفرق بينهما، وفي المطلب الثاني بينت أهمية نموذج العمل التجاري، وفي المطلب الثالث والأخير بحثت في التغيرات التي ستطرأ على مكونات نموذج العمل التجاري بسبب التحول من التعليم المباشر للتعليم الإلكتروني، بما يتضمن شرائح العملاء، والقيم المقترحة، والقنوات، والعلاقات مع العملاء، ومصادر الإيرادات، والموارد الرئيسة، والأنشطة الرئيسة، والشراكات الرئيسة، وهيكل التكاليف، واختتمت بأهم النتائج وبعض التوصيات.

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات المصرية السابقة إلى وجود معوقات في التقنيات المستخدمة في التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة بجمهورية مصر العربية، والتي تتمثل بعدم وجود برمجيات تعليمية كافية، وفي حالة وجودها تكون عبارة عن عرض للمحتوى التعليمي، وبدون التفاعل بين المعلم والمتعلم، وأظهرت الدراسات أيضًا وجود تدني في المستوى المعرفي لأغلبية المعلمين في مصر لمفاهيم المستحدثات التكنولوجية، وافتقارهم لمعايير توظيف تلك المستحدثات في العملية التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة، هذا بالإضافة لعدم التحاقهم بأي من البرامج التدريبية المتعلقة بتوظيف تلك المستحدثات في العملية التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة أو تنمي لديهم ثقافة الجودة التعليمية. وعليه تمثلت مشكلة البحث الحالي بالسؤال: ما اتجاهات معلمي التربية الخاصة نحو توظيف التكنولوجيا في تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة في ظل جائحة كورونا؟

  • ملخص

    إن التغيير الذي طرأ على العملية التعليمية بمعنى القطاع الخدمي التعليمي في فلسطين مع بداية عام 2020 م وبسبب أزمة الكورونا هو أحد الأمور التي ستدفع العملية التعليمية بالاتجاه نحو التغيير في الأسلوب والأدوات والنهج الكلي ومن التلقين إلى التعليم الإلكتروني، والذي هو بصدد نقلة هامة وتحدي كبير للطلاب وأهليهم والمعلمين كهيئة تدريسية مسؤولة عن إتمام العملية كيفما تم إلزامهم، بمعنى آخر سيكون اللاحق بمثابة إلزام للمعلم باتباع التعليم الإلكتروني بالمزامنة مع التعليم التقليدي في المدارس بالمدن والقرى من خلال تحديد جداول من ذوي الاختصاص – وزارة التربية والتعليم كجهة مسؤولة عن مديريات التربية والتعليم في المحافظات-، وهذا لن يتم بدون تخطيط جيد وإدارة سليمة ورؤية مستقبلية بالشكل المطلوب، وما تحدثنا بخصوصه من سياسة حكومه ما هو إلا بناء لدولة بمؤسساتها المختلفة.

  • ملخص

    لا تبغي هذه الورقة البحثية الخوض في معترك تاريخي أو مصطلحي للتعلّم عن بُعد، واللذان تناولتهما أبحاث كثيرة، ولكنها موجّه للجنود الذين وجدوا أنفسهم فجأة في ميدان مختلف تمامًا عن الميدان الذي عملوا فيه طيلة الوقت، ويقصد بهم المعلّمين الذين انتقلوا من التعليم التقليدي وعن قرب في الفصول الاعتيادية إلى التعليم عن بُعد (عبر الإنترنت)، وبناء عليه تغيرت القواعد والمهارات وفتحت إمكانات جديدة ومختلفة عما كانوا عليه من قبل. في هذه الورقة حاول الكاتب التقريب بين نوعي التعليم السابقين (التقليدي وعن بعد) في أذهان المعلّمين؛ ليقوموا بالانتقال السلس في حال استمر هذا الوضع للعام الدراسي القادم 2020/2021 م، بل ويزعم الباحث بأنهم سيتمكنون من الاستفادة من هذه الفترة والإمكانات العديدة التي فرضها التعليم عن بعد في التعليم عن قرب حين تعود الحياة لسالف عهدها.

  • ملخص

    احتلت عملية التعليم عن بُعد مكانة مرموقة مع بداية الألفية الثالثة لما لها من مزايا وإمكانيات في تعليم أعداد كبيرة من الأفراد باستخدام أدوات وتقنيات وتكنولوجيات وفرتها لهم ثورة المعلومات والاتصالات، حيث تُعتبر من أبرز الاتجاهات الحديثة في التعليم والتي أخذت أهميتها بالتزايد وبشكل مستمر وخاصة في الآونة الأخيرة التي شهدها العالم ككل ودولة الجزائر بشكل خاص في ظل جائحة الكورونا وفيروس كوفيد-19، وجاءت هذه الورقة البحثية من أجل التعرف على واقع التعليم عن بُعد في دولة الجزائر في ظل الأزمة الراهنة، ومعرفة إيجابيات هذا النوع من التعليم وسلبياته، ومستقبل هذا النوع من التعليم في ظل المعطيات المتاحة، والأفاق المستقبلية.

  • ملخص

    أشارت نظرية النشاط إلى العوامل الكامنة لدى المستخدمين في التأثير على دافعيتهم نحو استخدام الأنظمة الإلكترونية، وتبيّن بأن الدافعية تتأثر بعاملين وهما الرغبة السلوكية والفائدة المتصورة منها؛ وعليه جاءت هذه الدراسة لاستكشاف العوامل المؤثرة على فاعلية المعلمين والمعلمات وجاهزيتهم نحو التعليم الإلكتروني، وتحديد الوسائط التي يفضل استخدامها من قبل المعلمين والمعلمات للتواصل في حال استمرار عملية التعلم عن بُعد، واستكشاف العوامل المحفزة والكامنة لمشاركة المعلمين والمعلمات لطلابهم النقاش عبر الإنترنت من خلال أنظمة الرسائل النصية أو المرئية الشائعة على شبكة الإننرنت.

  • ملخص

    في ضوء الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم الآن، وجب بناء نظرية تربوية معاصرة تتعلق بإدارة جائحة فيروس الكورونا. ويمكن أن يتم هذا الأمر من خلال تبني رؤية جديدة بإدارة الكوارث بالمؤسسات التعليمية عن طريق نماذج مُعدّة، يتم التخطيط لها من قبل، وتكون هذه النماذج جاهزة للتعامل مع هذه الكوارث الطارئة. وفي ضوء الأزمات سريعة الحدوث بالمؤسسات التعليمية، وتحت ضغط المفاجاءات يلزم ألا يترك الأمر لمحاولات الصواب والخطأ، بل يلزم بناء نظرية جديدة لإدارة جائحة فيروس الكورونا، وترتكز هذه النظرية المقترحة على مدى الاختلاف في طبيعة القرارات التي يتعين اتخاذها بالشراكة مع كل من الآباء والمعلمين ومديري المدارس ومع المسئولين في كافة السلطات الإقليمية والمحلية والسلطة الوطنية، فهم جميعًا مسئولين عن تحقيق الفعالية أثناء صناعة واتخاذ القرار التربوي إتجاه إدارة الأزمات المدرسية.

  • ملخص

    يعتبر استخدام نمط التعليم عن بعد إحدى الوسائل الناجحة في التعامل مع اشكاليات التعليم والتي نتجت في أعقاب إنتشار فيروس الكورنا المستجد “كوفيد 19″، وفي هذا النمط من التعليم تتم عملية الفصل بين المتعلم والمعلم والكتاب في بيئة التعليم، ونقل البيئة التقليديّة للتعليم من جامعة أو مدرسة وغيره إلى بيئة متعددة ومنفصلة جغرافيًا، وهو ظاهرة حديثة للتعليم وتطورت مع التطور التكنولوجي المتسارع في العالم، والهدف منه إعطاء فرصة التعليم وتوفيرها لطلاب لا يستطيعون الحصول عليه في ظروف تقليدية ودوام شبه يومي.

  • ملخص

    لوحظ خلال الشهرين الماضيين أثناء فترة كورنا ظاهرة انتشار تنظيم اللقاءات الإلكترونية في مواقع مختلفة من العالم، وفي أوقات على امتداد اليوم، ولوحظ الإقبال الكبير على المشاركة فيها، وجاءت هذه اللقاءات على شكل ندوات، أو مؤتمرات، أو محاضرات، وفي بعض الحالات ورشات عمل أو دورات تدريبية، وتناولت مواضيع مختلفة بالمجالات التعليمية والصحية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وغيرها، وكان من أبرز معالم هذه الظاهرة بأنها تجاوزت الحدود الزمانية والمكانية المعتادة، وتوافرت فيها تقنيات مختلفة للتواصل، وتعددت وتنوعت الجهات المنظمة لها، وتنوع الجمهور المشارك فيها.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة كمحاولة بحثية لجمع أهم معيقات التعليم الافتراضي بالدول العربية، والتعامل مع مستجدات أزمة انتشار وباء كورنا المستجد على مستوى التعليم الجامعي، فالدراسة معنية بموضوع جديد، ويتعامل مع معطيات تتغير من يوم لآخر، وهي لا تخدم صناع القرار فقط المعنيين بالسياسات التعليمية بالدول العربية، بل تهم ايضا الباحثنين والأساتذة الجامعيين، كما وتخص الطلبة وأولياء أمورهم، وعليه فللموضوع أهمية اجتماعية وسياسية وتربوية. وتتمثل بمعرفة معوقات التعليم الافتراضي خلال أزمة انتشار وباء كورونا المستجد في الجامعات العربية، وكيفية التعامل معها مع تفشي وباء الكورونا.

  • ملخص

    نظرًا لانتشار فيروس الكورونا في أغلبية دول العالم، لجأت غالبية الدول العربية إلى طريقة التعليم الإلكتروني، وذلك من أجل إكمال المناهج التعليمية. وفي هذه الورقة البحثية دار الحديث حول معوقات وتحديات التعليم الإلكتروني، إذ وجدت معيقات خاصة بالهيئة التدريسية وهي نقص في الخبرة وإتقان مهارات الحاسوب، وهنالك مشكلات تواجه الطلبة ومن أهمها الإمكانات المادية لدى البعض وعدم الرغبة للانضمام إلى الصفوف الإلكترونية للتعلم، ولدى أغلبية الطلبة نقص في الخبرة التقنية. وعليه تناولت هذه الورقة البحثية أيضًا كيفية التغلب على مثل هذه المعيقات بتحديها إيجاد حلول لكل مشكلة من أجل إكمال مسيرة التعليم وخاصة للطلاب في مراحل تعليمهم الأخيرة وهم على وشك التخرج، وذلك من خلال تحفيز الطلبة على التعليم الإلكتروني، وتدريب أعضاء هيئة التدريس من خلال عقد دورات توعية وورشات عمل خاصة بالتعليم الإلكتروني.

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية معرفة واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية من وجهة نظر الإدارة المدرسية، ومقترحات تطويره في محاولة لوضع تصور أفضل لتطبيق التعليم عن بُعد في المدارس المصرية خلال هذه الجائحة والتي ما زالت مستمرة، والتي يعتقد الباحث بأنها ستستمر للعام القادم. وتتمثل مشكلة البحث في السؤال التالي: ما واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية وماهي مقترحات تطويره من وجهة نظر الإدارة المدرسية؟

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.